المرتزقة توأم السيوف (3)
الفصل 136
برناردو عندما رأى وجهي تراجع إلى الوراء.
مرتزقة توأم السيوف (3)
ثم، وكأنه كان يفكر في هذا الأمر مسبقًا، قدم اقتراحه.
وكان ملك دوترين رجلاً غاضباً.
تقدمت للأمام وتوسطت بين الملك وأدليا.
لم يتردد في الكلام، وبمجرد أن تحدث، لم يكن هناك ما يخفيه.
حاولت أديليا ذلك عدة مرات، لكنها لم تستطع نطق اسمي في النهاية.
ومن خلاله عرفت الظروف التي لم أكن أعلم بها حتى تلك اللحظة.
نظر إلي جين ولمس شفتيه، وهو ما يعني: عرف بنفسك.
ومن بينها قصة دوريس.
كان مُحقًا. ظننتُ أن مجرد الظهور بمظهر المرتزقة كافٍ، لكن كان علينا أن نتصرف مثلهم حقًا أيضًا.
في الوضع الراهن، لم يكن من المفترض أن يظهر فرسان السماء إلا في اللحظة الحاسمة، إلا أن دوريس استولت على السلاح السري واستخدمته بإرادتها. كان الأمر خطأً، في الوقت الخطأ.
لقد حان الوقت بالنسبة لي لركوب التنين وسداد ديوني.
رأيتُ أن المخاوف لم تكن بتلك الخطورة، إذ حرصنا على ألا يُرى أحدٌ أثناء تحليقنا، لكن الملك عبّر بوضوح عن انزعاجه، قائلاً إنه من الحماقة نقل التنانين المجنحة عبر الإمبراطورية. وأضاف أنه لن يكون غريباً أن يكون إمبراطور بورغندي، الذي لم تنسَ عائلته العادات القديمة، قد نجح بالفعل في ربط التنانين المجنحة بوفد ليونبرغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت غرفة الطعام، وطلبت من الملك ألا يقلق.
-بالطبع، لا يزال هناك مجال كبير لك لإخفاء الحقائق لأنك أنشأت مسارًا بريًا منفصلاً.
-حتى لو لعبت دورًا في كشف فرسان السماء في وقت مبكر جدًا،
ظنّ ملك دوترين أن تشتيت الوفد وإجبار الجنود على الهرب عبر الريف كانا محاولةً مني للتمويه. في الواقع، كنتُ قد ظننتُ أن فرسان الإمبراطورية لن يُعروا الجنود اهتماماً كبيراً، فأمرتهم بالسير إلى بر الأمان. لقد أربكتُ شبكة معلومات الإمبراطورية دون قصدٍ بأمري هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -إيان-نيم! إيان-نيم!. ناداني برناردو وهو يستمتع.
وقال الملك إنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان عليه أن يمدحني على إنجازاتي أو يعاقبني على الأخطاء التي ارتكبتها وفدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أفكر في الأمر أكثر عندما التفت إلى أديليا.
-حتى رأيتك مباشرة بأم عيني، وهنا خفف تعبير الملك،
كانت تجربةً غير مألوفة. لطالما أعلن الآخرون اسمي نيابةً عني، فكانت هذه أول مرةٍ أكشف فيها عن اسمي بهذه الطريقة.
-لم أصدق ذلك. لقد درستني عيناه اللامتناهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت غرفة الطعام، وطلبت من الملك ألا يقلق.
-حتى لو لعبت دورًا في كشف فرسان السماء في وقت مبكر جدًا،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -وإن لم يعجبك مرتزقة السيوف اللامعة، فإن المرتزقة الذين لا يقهرون يبدون شجعانًا جدًا. ما رأيك؟
فلا يزال يتعين على مملكتي الحصول على حلفاء.
ثم، وكأنه كان يفكر في هذا الأمر مسبقًا، قدم اقتراحه.
استلقيت على مقعدي ونظرت إلى الملك.
بغض النظر عن ردود أفعالهم، صرخت بقوة،
-فهل أنا كافي؟ سألته الآن بعد أن التقى بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا الملك وهو يحاول صياغة ردّ عابر على سؤالي. ابتسمتُ وسألته مجددًا، -أين تنسحب قواتك؟ أين أحتاج؟
-أعتقد أنك كافية، قال وهو يومئ برأسه.
-بالطبع، لا يزال هناك مجال كبير لك لإخفاء الحقائق لأنك أنشأت مسارًا بريًا منفصلاً.
-أنا مستاء لأنني لعبت دوراً في كل هذا، إلى حد ما.
لقد تعاطفت معه، وكان من الأفضل لو بقي صامتًا.
لا تخجل. لكان سر فرسان السماء خاصتي قد انكشف يومًا ما. مع ذلك، لا أقول إنك وحدك أثمن من جميع فرسان السماء.
وينطبق الأمر نفسه على رفاق غان، وأديليا، وغوين.
لقد هززت كتفي عندما سمعت مثل هذه الكلمات المتكبرة.
-دعنا ندخل.
إنهم، بعد كل شيء، من نسل فرسان وايفرن الذين جعلوا الجان الأقوياء يختبئون في الغابات الخصبة بينما كانوا يتجولون في السماء الزرقاء.
لذا، عرّفتنا على طريقتي الخاصة: كشخصٍ يسير على درب السيف، كمرتزق. استلّت سيفي واستدعيت هالةً منه، لأثبت ذاتي.
-هل سيتم سحب الإجراءات التأديبية المفروضة على دوريس وجين؟
كانت تجربةً غير مألوفة. لطالما أعلن الآخرون اسمي نيابةً عني، فكانت هذه أول مرةٍ أكشف فيها عن اسمي بهذه الطريقة.
هز ملك دوترين رأسه. قال إنه ينوي تغيير عادات الأمير الذي كان دائماً يتلألأ كالصاعقة. بدت أسباب العقاب التي وضعها الملك معقولة جدًا.
تقدمت للأمام وتوسطت بين الملك وأدليا.
لا، كان على دوريس أن يُفكّر ملياً في الأمر ثم يُقرّر عدم التدخل. كان ادّعاءه بمساعدة صديقٍ مُوثوقٍ دائماً ما يتبادر إلى ذهنه بعد أيّ فعلٍ طائش. أنا أعرفه حق المعرفة، فهو ابني. لم تكن دوريس ابنتي، لكنني تعاطفتُ مع موقف الملك. مما رأيتُه من دوريس، شككتُ في أنه راعى كلا الجانبين. من المرجح جدًا أن جين هو من عارض خططه.
-إيان!. ناداني برناردو وكأنه كان ينتظر هذه اللحظة.
وينطبق الأمر نفسه على جين كاترين. إنه رجلٌ استثنائي، إلا أن ذكائه يضعف عندما يكون مع دوريس.
* * *
استمر الملك في الشكوى منهما طويلًا. حتى مع شكواه، شعرتُ بمدى حبه لهما وثقته بهما. ضحكتُ عندما رأيتُ هذا الجانب الرقيق منه مكشوفاً، ثم غيّرتُ الموضوع.
هز ملك دوترين رأسه. قال إنه ينوي تغيير عادات الأمير الذي كان دائماً يتلألأ كالصاعقة. بدت أسباب العقاب التي وضعها الملك معقولة جدًا.
-كيف تسير الحرب؟
-حتى رأيتك مباشرة بأم عيني، وهنا خفف تعبير الملك،
في بعض الأماكن، نُهيمن، وفي أماكن أخرى، نُدفع للخلف. لا يوجد يقين بعد، ولا خروقات.
ومع ذلك، فقد تظاهر بأنه لم يعد يشتهي موهبتها بينما كان يتحدث بشكل عرضي.
-إلى أين يتم دفعك؟
اتسعت عيون أديليا.
اتسعت عينا الملك وهو يحاول صياغة ردّ عابر على سؤالي. ابتسمتُ وسألته مجددًا، -أين تنسحب قواتك؟ أين أحتاج؟
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ثم أشارت، (الاسم – المرة الأولى)
لقد حان الوقت بالنسبة لي لركوب التنين وسداد ديوني.
أمامنا، كانت هناك قاعة مؤتمرات ذات سقف محدب تم تزيينه ليبدو وكأنه سماء زرقاء، وطاولة رخامية ضخمة، وعشرات الرجال حولها، وكانوا جميعاً ينظرون إلينا.
* * *
مرتزقة توأم السيوف (3)
إنهم، بعد كل شيء، من نسل فرسان وايفرن الذين جعلوا الجان الأقوياء يختبئون في الغابات الخصبة بينما كانوا يتجولون في السماء الزرقاء.
بدلاً من الردّ فوراً، قال الملك إنّ علي حضور مجلس الحرب صباح اليوم التالي وإحضار فرساني معي. قلتُ إنّني سأفعل، لكن كان علي أولًا إخفاء هويتي جيدًا. وكما هو الوضع، لن يلاحظ أحد وجود بعض المرتزقة الإضافيين.
ومع ذلك، فقد تظاهر بأنه لم يعد يشتهي موهبتها بينما كان يتحدث بشكل عرضي.
كان قصدي منذ البداية إخفاء هويتنا كمرتزقة. لهذا السبب أحضرتُ معي فرسانًا يجمعون المانا في قلوبهم فقط. تُعتبر قلوب المانا في ذلك العصر أدواتٍ رديئة للمرتزقة وغير المدربين.
لذا، عرّفتنا على طريقتي الخاصة: كشخصٍ يسير على درب السيف، كمرتزق. استلّت سيفي واستدعيت هالةً منه، لأثبت ذاتي.
-يجب عليك أن تكون حذرا للغاية.
إنهم، بعد كل شيء، من نسل فرسان وايفرن الذين جعلوا الجان الأقوياء يختبئون في الغابات الخصبة بينما كانوا يتجولون في السماء الزرقاء.
توفير الحماية الكاملة لي بصفتي ليونبرغر، قال إنني سأواجه العديد من المواقف المزعجة إذا عملت كمرتزق إضافي.
تجاهلتُ إيلي، الذي كان يتحدث بوجهٍ مُحمرّ ومتحمس، وانتقلتُ إلى موضوع اسمي. إذا أردنا أن نكون مرتزقة، فعلينا أن نتحدث مثلهم.
عندها ضحكت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا أردنا أن نكون مرتزقة في المقام الأول، فلا بد من وجود قائد. لا أحد منا يستطيع ذلك، أليس من حق إيان-نيم أن يتولى القيادة؟
لم أحظَ قطّ باحترامٍ كبيرٍ كعضوٍ في عائلةٍ ملكية، ولم أكن مهتماً بأيّ شيءٍ من هذا القبيل أصلاً. لم أستمتع به قط.
-مرتزقة الحجاب. اسمٌ جميل.
غادرت غرفة الطعام، وطلبت من الملك ألا يقلق.
-ولكن عندما يتعلق الأمر بكونها شركة مرتزقة، يجب أن يكون لدينا أيضًا اسم شركة مرتزقة، تحدث برناردو، الذي كان حاد الذكاء بشكل غير عادي اليوم، مرة أخرى، ثم أضاف،
تجوّلتُ في الممرات على طول الطريق الذي سلكته مع الرسول، ولم أرَ أحدًا من البداية إلى النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قصدي منذ البداية إخفاء هويتنا كمرتزقة. لهذا السبب أحضرتُ معي فرسانًا يجمعون المانا في قلوبهم فقط. تُعتبر قلوب المانا في ذلك العصر أدواتٍ رديئة للمرتزقة وغير المدربين.
وعندما وصلتُ إلى غرفتي، رأيتُ أن مجموعتي قد تجمعت خارجها، في انتظاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -إيان-نيم! إيان-نيم!. ناداني برناردو وهو يستمتع.
-دعنا ندخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -إيان-نيم! إيان-نيم!. ناداني برناردو وهو يستمتع.
أدخلتهم إلى الغرفة وأخبرتهم بالمحادثة التي أجريتها مع الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كنت أضغط على لساني، قال جوين: إيان-نيم.
-منذ الغد، سوف تكونون جميعًا مرتزقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -هذه هي شركة المرتزقة الحجاب!.
أومأ الفرسان برؤوسهم عند سماع كلماتي، ولم يبدو أي منهم مترددًا.
لم يعش غوين قط حياة فارس حقيقي، بل وصل إلى الحضيض، يعيش حياةً من الدمار. لن يتردد أبدًا في التنكر كجندي أو مرتزق.
لقد كان الأمر طبيعياُ لأنني اخترتهم في المقام الأول.
تجاهلتُ إيلي، الذي كان يتحدث بوجهٍ مُحمرّ ومتحمس، وانتقلتُ إلى موضوع اسمي. إذا أردنا أن نكون مرتزقة، فعلينا أن نتحدث مثلهم.
لم يعش غوين قط حياة فارس حقيقي، بل وصل إلى الحضيض، يعيش حياةً من الدمار. لن يتردد أبدًا في التنكر كجندي أو مرتزق.
لقد كنت غاضبًا لسبب ما.
وينطبق الأمر نفسه على رفاق غان، وأديليا، وغوين.
في ذلك الصمت الغريب، نظرتُ إلى الملك، وكان ملك دوترين يضحك. كأنه يستمتع بالنظر إلى المنظر أمامه.
كنت أتوقع أن برناردو سيكون مشكلة، لكن لحسن الحظ، كان لديه خيال غريب.
إنهم، بعد كل شيء، من نسل فرسان وايفرن الذين جعلوا الجان الأقوياء يختبئون في الغابات الخصبة بينما كانوا يتجولون في السماء الزرقاء.
أن تكون نبيلاً متنكراً في زي مرتزق. إنه لأمرٌ رومانسي.
كان اسمًا لم يكن ليستخدمه حتى الفرسان القدماء الذين استخدموا شعر موهنشي قبل أربعمائة عام، وكانوا يُعجبون بتعبيراتهم الشعرية. تجاهلتُ برناردو ببراعة، وسألت الآخرين عن آرائهم.
تجاهلتُ إيلي، الذي كان يتحدث بوجهٍ مُحمرّ ومتحمس، وانتقلتُ إلى موضوع اسمي. إذا أردنا أن نكون مرتزقة، فعلينا أن نتحدث مثلهم.
-هل سيتم سحب الإجراءات التأديبية المفروضة على دوريس وجين؟
-يمكنك أن تناديني إيان.
-إيان!. ناداني برناردو وكأنه كان ينتظر هذه اللحظة.
نظرتُ إلى غان. لم تكن تجيد الكلام، فنطقت اسمي بفمها.
غريب.
فجأة؟ ما هذا؟ وأغلق برناردو فمه عندما رأى وجهي وأدرك خطأه. لم يكن هو وحده، بل كان لدى غوين، وتريندال، وكامبر، وأديليا جميعاً نفس الوجوه.
-إيان. إيان! إيان!.
سمعتُ أديليا تهمس بهدوء: أجل يا رئيس، بينما كنتُ أحدق في إيلي. ثم احمرّ وجهها، ولم تدرِ ماذا تفعل. بدا أنها ستحتاج إلى بعض الوقت لتعتاد على الأمر.
لم أستطع أن أتحمل الأمر أكثر من ذلك، لذلك ضربته على مؤخرة رأسه.
-ماذا عن جمعية المرتزقة؟ سأل غوين، ثم أغلق فمه على الفور، ووجهه مُضطرب. كان يعلم أنه لم يتكلم من أجل لا شيء.
-لماذا؟!، قلتَ إننا يجب أن نناديك إيان!. صرخ وهو يُقدم أعذاره.
لم أستطع أن أتحمل الأمر أكثر من ذلك، لذلك ضربته على مؤخرة رأسه.
-ربما يجب إضافة كلمة (نيم)، اقترحت حينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للوهلة الأولى، بدا الأمر كما لو أن الملك كان محرجاً.
-إيان-نيم! إيان-نيم!. ناداني برناردو وهو يستمتع.
وربما كنت أبدو مثل ذلك أيضاً.
-إذا كنت تريد أن تعيش، فمن الأفضل أن تتوقف عن ذلك.
بغض النظر عن ردود أفعالهم، صرخت بقوة،
لقد كنت غاضبًا لسبب ما.
لقد تجاهلت برناردو تماماً في هذه المرحلة، بغض النظر عما قاله.
برناردو عندما رأى وجهي تراجع إلى الوراء.
وبجانبه وقفت دوريس، التي لم أرها منذ أن جئت إلى هنا، وكان هناك جين.
من الواضح أنه عندما التقيته لأول مرة، كان يتمتع بشخصية أرستقراطية إلى حد ما، وكان قادرًا على إظهار قدرٍ معقول من الكرامة. لكن كما رأيته الآن، أصبحت كل هذه المصطلحات النبيلة قديمة عند الحديث عن برناردو إيلي. يبدو أن أخلاقه قد تلاشت بعد أن أمضى وقتًا طويلًا مع حراس الغابات الفظين.
قلتُ: لم أفكر في الأمر حتى. برناردو، الذي كان يتحدث بلا هدف، نظر إلى وجهي ثم صمت.
وبينما كنت أضغط على لساني، قال جوين: إيان-نيم.
فلا يزال يتعين على مملكتي الحصول على حلفاء.
بدا الأمر جافاً ومحرجاً، لكنه على الأقل ليس قاسياً. لم يبدُ حتى أنانياً أو ساخراً، كما صوّره برناردو. في صوت غوين، بدا الأمر كما لو كان يُنادى به شخص يعمل معه. كان رفيقا غوين يُناديانني أيضًا بهذه النبرة، ثم صمتا. بدا وكأن كلًا منهما قد تدرب على ذلك بطريقته الخاصة.
الفصل 136
نظرتُ إلى غان. لم تكن تجيد الكلام، فنطقت اسمي بفمها.
كان اسمًا لم يكن ليستخدمه حتى الفرسان القدماء الذين استخدموا شعر موهنشي قبل أربعمائة عام، وكانوا يُعجبون بتعبيراتهم الشعرية. تجاهلتُ برناردو ببراعة، وسألت الآخرين عن آرائهم.
ثم أشارت، (الاسم – المرة الأولى)
من الواضح أنه عندما التقيته لأول مرة، كان يتمتع بشخصية أرستقراطية إلى حد ما، وكان قادرًا على إظهار قدرٍ معقول من الكرامة. لكن كما رأيته الآن، أصبحت كل هذه المصطلحات النبيلة قديمة عند الحديث عن برناردو إيلي. يبدو أن أخلاقه قد تلاشت بعد أن أمضى وقتًا طويلًا مع حراس الغابات الفظين.
سألتها ماذا تقصد بالوقت، لكنها لم تجب.
لقد فعلت مثالهم، وأصبحت أرتدي قناعاً وغطاء رأس.
لم أفكر في الأمر أكثر عندما التفت إلى أديليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -إيان-نيم! إيان-نيم!. ناداني برناردو وهو يستمتع.
هزت رأسها. على عكس الأخريات، كانت خادمتي منذ البداية، بل كانت مرتبطة بي بصفات التبعية، لذا لم تستطع أن تنطق اسمي، ولا حتى نصفه.
-حتى لو لعبت دورًا في كشف فرسان السماء في وقت مبكر جدًا،
حاولت أديليا ذلك عدة مرات، لكنها لم تستطع نطق اسمي في النهاية.
ثم جاء اسم في ذهني.
-أعتقد أنه يمكنك فقط تسميته بالمدير أو الرئيس، قال برناردو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت عيون أديليا.
لم أستطع أن أتحمل الأمر أكثر من ذلك، لذلك ضربته على مؤخرة رأسه.
إذا أردنا أن نكون مرتزقة في المقام الأول، فلا بد من وجود قائد. لا أحد منا يستطيع ذلك، أليس من حق إيان-نيم أن يتولى القيادة؟
في الوضع الراهن، لم يكن من المفترض أن يظهر فرسان السماء إلا في اللحظة الحاسمة، إلا أن دوريس استولت على السلاح السري واستخدمته بإرادتها. كان الأمر خطأً، في الوقت الخطأ.
كان مُحقًا. ظننتُ أن مجرد الظهور بمظهر المرتزقة كافٍ، لكن كان علينا أن نتصرف مثلهم حقًا أيضًا.
ثم تبعنا الرسول حتى توقف أمام باب كبير. عندما أومأتُ، فتحه بهدوء.
قلتُ: لم أفكر في الأمر حتى. برناردو، الذي كان يتحدث بلا هدف، نظر إلى وجهي ثم صمت.
-ماذا عن مرتزقة السيف الساطع؟
سمعتُ أديليا تهمس بهدوء: أجل يا رئيس، بينما كنتُ أحدق في إيلي. ثم احمرّ وجهها، ولم تدرِ ماذا تفعل. بدا أنها ستحتاج إلى بعض الوقت لتعتاد على الأمر.
هز ملك دوترين رأسه. قال إنه ينوي تغيير عادات الأمير الذي كان دائماً يتلألأ كالصاعقة. بدت أسباب العقاب التي وضعها الملك معقولة جدًا.
-ولكن عندما يتعلق الأمر بكونها شركة مرتزقة، يجب أن يكون لدينا أيضًا اسم شركة مرتزقة، تحدث برناردو، الذي كان حاد الذكاء بشكل غير عادي اليوم، مرة أخرى، ثم أضاف،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -إيان-نيم! إيان-نيم!. ناداني برناردو وهو يستمتع.
-سأقرر الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -وإن لم يعجبك مرتزقة السيوف اللامعة، فإن المرتزقة الذين لا يقهرون يبدون شجعانًا جدًا. ما رأيك؟
ثم، وكأنه كان يفكر في هذا الأمر مسبقًا، قدم اقتراحه.
تقدمت للأمام وتوسطت بين الملك وأدليا.
-ماذا عن مرتزقة السيف الساطع؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقيت على مقعدي ونظرت إلى الملك.
كان اسمًا لم يكن ليستخدمه حتى الفرسان القدماء الذين استخدموا شعر موهنشي قبل أربعمائة عام، وكانوا يُعجبون بتعبيراتهم الشعرية. تجاهلتُ برناردو ببراعة، وسألت الآخرين عن آرائهم.
-رائع.
كان جوين ورفاقه وأدليا ينظرون إليّ بنظرة فارغة، وكانت وجوههم في الحقيقة خالية من التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن بينها قصة دوريس.
عندما التقيت بنظراته، أدرك جوين أنه كان عليه أن يقول شيئًا، لذلك طرح اقتراحاً بسرعة.
كانت تجربةً غير مألوفة. لطالما أعلن الآخرون اسمي نيابةً عني، فكانت هذه أول مرةٍ أكشف فيها عن اسمي بهذه الطريقة.
-ماذا عن جمعية المرتزقة؟ سأل غوين، ثم أغلق فمه على الفور، ووجهه مُضطرب. كان يعلم أنه لم يتكلم من أجل لا شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقيت على مقعدي ونظرت إلى الملك.
لقد تعاطفت معه، وكان من الأفضل لو بقي صامتًا.
-عندما أطلب منكم الدخول، ادخلوا. سأقدمكم رسميًا. قال ثم غادرنا وذهب إلى مكان ما.
ثم نظرت إلى غان، لكنها لم تبدو مهتمة على الإطلاق.
-بالطبع، لا يزال هناك مجال كبير لك لإخفاء الحقائق لأنك أنشأت مسارًا بريًا منفصلاً.
-أحب السيوف اللامعة، ذكر برناردو اسمه مرة أخرى، وأضاف،
كان مُحقًا. ظننتُ أن مجرد الظهور بمظهر المرتزقة كافٍ، لكن كان علينا أن نتصرف مثلهم حقًا أيضًا.
-وإن لم يعجبك مرتزقة السيوف اللامعة، فإن المرتزقة الذين لا يقهرون يبدون شجعانًا جدًا. ما رأيك؟
في الوضع الراهن، لم يكن من المفترض أن يظهر فرسان السماء إلا في اللحظة الحاسمة، إلا أن دوريس استولت على السلاح السري واستخدمته بإرادتها. كان الأمر خطأً، في الوقت الخطأ.
لقد تجاهلت برناردو تماماً في هذه المرحلة، بغض النظر عما قاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أتوقع أن برناردو سيكون مشكلة، لكن لحسن الحظ، كان لديه خيال غريب.
ثم جاء اسم في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كنت أضغط على لساني، قال جوين: إيان-نيم.
-حجاب.
هزت رأسها. على عكس الأخريات، كانت خادمتي منذ البداية، بل كانت مرتبطة بي بصفات التبعية، لذا لم تستطع أن تنطق اسمي، ولا حتى نصفه.
نظر إلي برناردو وعقد حاجبيه عندما سمع هذا.
عندها ضحكت.
-من الآن فصاعدا، نحن شركة المرتزقة الحجاب.
ثم، وكأنه كان يفكر في هذا الأمر مسبقًا، قدم اقتراحه.
فجأة؟ ما هذا؟ وأغلق برناردو فمه عندما رأى وجهي وأدرك خطأه. لم يكن هو وحده، بل كان لدى غوين، وتريندال، وكامبر، وأديليا جميعاً نفس الوجوه.
كان الهدف من ذلك أن نقوم بتصنيف الأسماء مسبقًا والتعود عليها.
وربما كنت أبدو مثل ذلك أيضاً.
-دعنا ندخل.
الحجاب، لقب عمي الراحل، بيل بالهارد، كانت الكلمة تحمل معنى خاصاً جدًا بالنسبة لفرسان ليونبيرج.
وعندما وصلتُ إلى غرفتي، رأيتُ أن مجموعتي قد تجمعت خارجها، في انتظاري.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت غرفة الطعام، وطلبت من الملك ألا يقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -وإن لم يعجبك مرتزقة السيوف اللامعة، فإن المرتزقة الذين لا يقهرون يبدون شجعانًا جدًا. ما رأيك؟
وفي اليوم التالي، التقينا بالملك على انفراد قبل حضور مجلس الحرب.
-أنا مستاء لأنني لعبت دوراً في كل هذا، إلى حد ما.
كان الهدف من ذلك أن نقوم بتصنيف الأسماء مسبقًا والتعود عليها.
كان اسمًا لم يكن ليستخدمه حتى الفرسان القدماء الذين استخدموا شعر موهنشي قبل أربعمائة عام، وكانوا يُعجبون بتعبيراتهم الشعرية. تجاهلتُ برناردو ببراعة، وسألت الآخرين عن آرائهم.
-مرتزقة الحجاب. اسمٌ جميل.
لقد تعاطفت معه، وكان من الأفضل لو بقي صامتًا.
نظر ملك دوترين إلى مجموعتي، وأجرى مراجعة سريعة لهم.
أدخلتهم إلى الغرفة وأخبرتهم بالمحادثة التي أجريتها مع الملك.
للوهلة الأولى، بدا الأمر كما لو أن الملك كان محرجاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن بينها قصة دوريس.
عندما رأى برناردو إيلي، أومأ برأسه كأنه في غاية اللطف. أمال رأسه كأنه يستشعر تناقضاً غريباً عندما مرّ بغوين وتريندال وكامبر. استقبلوه بنظرات باردة. وعندما رأى أديليا، قال الملك: إنها مذهلة! مذهلة.
أشرقت عينا الملك كما لم يحدث من قبل، من الواضح أنه فهم إمكانياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -وإن لم يعجبك مرتزقة السيوف اللامعة، فإن المرتزقة الذين لا يقهرون يبدون شجعانًا جدًا. ما رأيك؟
تقدمت للأمام وتوسطت بين الملك وأدليا.
هز ملك دوترين رأسه. قال إنه ينوي تغيير عادات الأمير الذي كان دائماً يتلألأ كالصاعقة. بدت أسباب العقاب التي وضعها الملك معقولة جدًا.
-هذه هي فارستي، قلت بحزم: لا تشتهيها.
-بالطبع، لا يزال هناك مجال كبير لك لإخفاء الحقائق لأنك أنشأت مسارًا بريًا منفصلاً.
تنهد الملك. يبدو أن إمكانيات أديليا جعلته جشعاً للغاية.
كان مُحقًا. ظننتُ أن مجرد الظهور بمظهر المرتزقة كافٍ، لكن كان علينا أن نتصرف مثلهم حقًا أيضًا.
ومع ذلك، فقد تظاهر بأنه لم يعد يشتهي موهبتها بينما كان يتحدث بشكل عرضي.
-عندما أطلب منكم الدخول، ادخلوا. سأقدمكم رسميًا. قال ثم غادرنا وذهب إلى مكان ما.
-ماذا عن جمعية المرتزقة؟ سأل غوين، ثم أغلق فمه على الفور، ووجهه مُضطرب. كان يعلم أنه لم يتكلم من أجل لا شيء.
انتظرنا لبعض الوقت، ثم جاء الرسول الذي كنت أسير معه من قبل وقال إن الملك قد دعانا.
برناردو عندما رأى وجهي تراجع إلى الوراء.
نزع الفرسان خوذهم الحديدية، والآن لم يعد هناك سوى أطراف أنوفهم وأفواههم مرئية.
-كيف تسير الحرب؟
قام الفرسان ذوو الأقنعة بسحب أغطية رؤوسهم فوق خوذاتهم ثم نظروا إلي.
لقد حان الوقت بالنسبة لي لركوب التنين وسداد ديوني.
لقد فعلت مثالهم، وأصبحت أرتدي قناعاً وغطاء رأس.
نزع الفرسان خوذهم الحديدية، والآن لم يعد هناك سوى أطراف أنوفهم وأفواههم مرئية.
ثم تبعنا الرسول حتى توقف أمام باب كبير. عندما أومأتُ، فتحه بهدوء.
ثم، وكأنه كان يفكر في هذا الأمر مسبقًا، قدم اقتراحه.
أمامنا، كانت هناك قاعة مؤتمرات ذات سقف محدب تم تزيينه ليبدو وكأنه سماء زرقاء، وطاولة رخامية ضخمة، وعشرات الرجال حولها، وكانوا جميعاً ينظرون إلينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -وإن لم يعجبك مرتزقة السيوف اللامعة، فإن المرتزقة الذين لا يقهرون يبدون شجعانًا جدًا. ما رأيك؟
من وجوههم، استنتجت أنهم يعتقدون أن مجرد مرتزقة تافهين ظهروا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -هذه هي شركة المرتزقة الحجاب!.
لم نكن من النوع الذي يستحق اهتماماً كبيراً من القادة الذين قادوا قوات المملكة. ومع ذلك، كان هناك غرابة في تعبيراتهم، وكانوا يركزون علينا بشكل غريب، دون أن يتكلم أحد منهم.
-ماذا عن جمعية المرتزقة؟ سأل غوين، ثم أغلق فمه على الفور، ووجهه مُضطرب. كان يعلم أنه لم يتكلم من أجل لا شيء.
في ذلك الصمت الغريب، نظرتُ إلى الملك، وكان ملك دوترين يضحك. كأنه يستمتع بالنظر إلى المنظر أمامه.
-كيف تسير الحرب؟
وبجانبه وقفت دوريس، التي لم أرها منذ أن جئت إلى هنا، وكان هناك جين.
سمعتُ أحدهم يتنهد خلفي. كانت عيون قادة دوترين متسعةً وهم يقفون حول الطاولة. بدا وجه الملك وكأنه سينفجر ضاحكًا في أي لحظة، فقد كان الأمر مضحكًا جدًا بالنسبة له.
نظر إلي جين ولمس شفتيه، وهو ما يعني: عرف بنفسك.
برناردو عندما رأى وجهي تراجع إلى الوراء.
كانت تجربةً غير مألوفة. لطالما أعلن الآخرون اسمي نيابةً عني، فكانت هذه أول مرةٍ أكشف فيها عن اسمي بهذه الطريقة.
-كيف تسير الحرب؟
ولكن لم يكن الأمر سيئاً؛ فأنا فقط لم أرغب في القيام بالمقدمة النمطية.
-عندما أطلب منكم الدخول، ادخلوا. سأقدمكم رسميًا. قال ثم غادرنا وذهب إلى مكان ما.
لذا، عرّفتنا على طريقتي الخاصة: كشخصٍ يسير على درب السيف، كمرتزق. استلّت سيفي واستدعيت هالةً منه، لأثبت ذاتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
-رائع.
-ماذا عن جمعية المرتزقة؟ سأل غوين، ثم أغلق فمه على الفور، ووجهه مُضطرب. كان يعلم أنه لم يتكلم من أجل لا شيء.
سمعتُ أحدهم يتنهد خلفي. كانت عيون قادة دوترين متسعةً وهم يقفون حول الطاولة. بدا وجه الملك وكأنه سينفجر ضاحكًا في أي لحظة، فقد كان الأمر مضحكًا جدًا بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد الملك. يبدو أن إمكانيات أديليا جعلته جشعاً للغاية.
بغض النظر عن ردود أفعالهم، صرخت بقوة،
الفصل 136
-هذه هي شركة المرتزقة الحجاب!.
فلا يزال يتعين على مملكتي الحصول على حلفاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -هذه هي شركة المرتزقة الحجاب!.
كانت تجربةً غير مألوفة. لطالما أعلن الآخرون اسمي نيابةً عني، فكانت هذه أول مرةٍ أكشف فيها عن اسمي بهذه الطريقة.
ومن خلاله عرفت الظروف التي لم أكن أعلم بها حتى تلك اللحظة.
نهاية الفصل
لذا، عرّفتنا على طريقتي الخاصة: كشخصٍ يسير على درب السيف، كمرتزق. استلّت سيفي واستدعيت هالةً منه، لأثبت ذاتي.
لم أستطع أن أتحمل الأمر أكثر من ذلك، لذلك ضربته على مؤخرة رأسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات