المرتزقة توأم السيوف (2)
الفصل 135
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -ابق على أهبة الاستعداد. هؤلاء هم فرسان المملكة المجنحون، حذرتنا جين كاترين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -ابق على أهبة الاستعداد. هؤلاء هم فرسان المملكة المجنحون، حذرتنا جين كاترين.
مرتزقة توأم السيوف (2)
الشمس، التي كانت متمركزة في منتصف السماء عندما هبطنا، انحدرت إلى الأسفل حتى جاء الليل أخيراً.
لقد بدا محرجاً بعض الشيء، لكنه كان كريماً، ورغم أنه لم يتباهى بسلطته، إلا أن وجوده كان لا يمكن لأحد أن يتجاهله.
غادر جين كاترين ساحة المعركة وتوجه شرقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء صوت ثقيل من الداخل،
-ألا يمكننا مساعدتهم؟. سألت.
مرتزقة توأم السيوف (2)
-الحرب ليست مُلِحّة بعد. لم يحن وقت ظهور فرسان السماء بعد. أجاب جين، مُشيراً إلى أن وجود التنانين المجنحة سيُكشف لاحقاً.
-اذن أنت تحترم عائلتهم المالكة كثيراً لدرجة أنك تراجعت؟
لقد حلّقَنا بالفعل إلى الإمبراطورية. لا بد أنهم يعرفون عن التنانين المجنحة.-
وكان صوت الفارس حازماً.
-لو لم يكن سموك عنيداً، لما أقدمتُ على هذه المخاطرة غير المبررة. شكراً لك، سموك.
لقد دهشت.
ردّ عليّ جين بهذه الطريقة، قائلاً إنني على الأقل أتيتُ إلى دوترين لتسديد ديني. وبينما كنا نطير على متن الويفرن، مررنا فوق ساحات المعارك عدة مرات. في تلك اللحظات، كنتُ صامتاً وأنا أتأمل الأرض تحتي.
جلست بعيداً قليلاً عن الحفلة، غارقه في عالمها الخاص. بدا وكأنه تعاتب نفسها بلا توقف. كانت هناك كلماتٌ لم تكن ليونبرغية استطعتُ فهمها، مثل
عندما استمعتُ، شعرتُ وكأنني أسمع أصوات معركة. صرخات الغضب والموت ترددت في ذهني كالهلوسة.
لقد دهشت.
-هاه، استرخِ قليلاً. أنت تتنفس في أذني، قال جين وهو ينظر إلي. يبدو أن أنفاسي قد انقطعت دون أن أنتبه.
لقد كان الأمر غير مفهوم.
ثم استيقظتُ فجأةً وأدركتُ أن مؤخرتي قد انفصلت عن السرج. بوجهٍ مُحرج، أعدتُها إلى السرج، لكن رغماً عني، بدأت مؤخرتي ترتفع مجددًا، من شدة فضولي تجاه العالم من حولي.
حتى بعد أن عشت لعدة قرون، كانت هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها مثلاً كهذا.
-كيف لجلالتك أن يكون دائماً هو نفسه؟ قال جين وهز رأسه. في هذه الأثناء، كان التنين المجنح يطير شرقًا. خفتت أصوات المعركة، التي كانت تُثير جنوني، ثم اختفت تمامًا.
-لقد قامت مملكة ليونبيرج بتربية وحش، جاء ذلك في إطرائه.
ندمتُ لأن رغبتي في القتال لم تُشبع، لكن مزاجي تحسّن مع انقشاع الغيوم. كانت أراضي مملكة دوترين زاخرة بالخضرة والتلال العالية والمنخفضة الممتدة بلا نهاية تحتنا.
ضحكتُ من ذلك. في الحقيقة، لم تُربِّني المملكة.
لقد اعجبت بالمناظر الطبيعية.
-حسناً.
-كيف الحال؟ سألتني جين كاترين، وكان وجهها مليئاً بالفخر.
استطعت أن أرى بشكل حدسي أنني كنت أيضًا ملاماً على تصرفات دوريس وجين، لذا تأكدت من ذلك مع كيسلان.
-إنه أمر رائع، قلت مع إيماءة بالرأس، معبراً عن مشاعري الحقيقية.
-ماذا؟
من السهل سد الطريق، مما يُصعّب على العدو المرور. هناك أماكن كثيرة لشنّ الكمائن، لذا حتى لو ساروا ليوم واحد، فلن يقطعوا مسافة بعيدة. لا يوجد حصنٌ أروع منه. أضفتُ، مُقدِّمًا تقييمي الصادق للأرض.
في هذه المهمة، أظهرت غان مهارةً غير متوقعة. حتى لو كانت نصف قزم، إلا أنها كانت قزماً، لذا كانت بارعةً في جمع النباتات وتحضير الإكسير. مع أنها لم تكن تمتلك المهارات الدقيقة التي يمتلكها قزم غابة الهدال، الذين يتعاملون مع جوهر الغابة نفسها، إلا أنها كانت قادرةً على صنع خلطات بسيطة مثل صبغة الشعر.
-لماذا؟ سأل جين مع عبوس عميق.
عندما سألته إذا كان هناك خطأ في إجابتي، بدا متعبًا وقال لي:
جلست بعيداً قليلاً عن الحفلة، غارقه في عالمها الخاص. بدا وكأنه تعاتب نفسها بلا توقف. كانت هناك كلماتٌ لم تكن ليونبرغية استطعتُ فهمها، مثل
-عندما تفتح فمك، تتحدث فقط عن القتال والقتل.
جئتُ للقتال. لكن دعنا لا نتحدث عن الحرب إذن. أخبرني شيئًا آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فإذا كان ضيوفك سيبقون في قاعتك لفترة قصيرة فقط، فقدم لهم الطعام بعد أن تغرب الشمس في السماء.
-ألا يكون الرد الطبيعي هو الإعجاب بغابات دوترين العظيمة؟
لقد حلّقَنا بالفعل إلى الإمبراطورية. لا بد أنهم يعرفون عن التنانين المجنحة.-
-نعم، كل هذه الأشجار تبدو مهيبة. قلت بثقة، وظل جين يحدق بي.
-قالوا إنهم سيحلون المشكلة بأنفسهم، وكنتُ أحمقاً لتصديقي ذلك، تمتم جين ثم تنهد. تقدم وركع على ركبة واحدة.
بعد ذلك، صمت ولم يزد على ذلك. حتى بعد أن أثنيتُ على الغابات التي تفخر بها بلاده، لم أستطع أن أفهم إن كان قد اعتبر كلامي سخريةً منه، أو أن له سبباً آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -الليلة هي الليلة الأخيرة، أو حتى الآن، لا أستطيع النوم جيداً.
لقد بدا لي أن هذا هو الاحتمال الأخير.
-نعم، كل هذه الأشجار تبدو مهيبة. قلت بثقة، وظل جين يحدق بي.
في فترة من الوقت، انحرف التنين المجنح ثم بدأ يحوم حول نفس المكان.
-عندما يصبح النهار مشرقًا، سوف يكتشف سموك مثل هذه الأشياء، لذا دعونا جميعًا نرتاح طوال الليل.
كان غريبًا أن يفعل هذا، لذا لمست ظهر جين. لاحظتُ أنه كان منزعجًا أكثر مما ينبغي وهو يحدق بي. مع ذلك، بدا وجهه كبقرةٍ أُخذت إلى مسلخ.
ثم تذكرت أن جدتها، أغنيس، كانت لديها نفس اللون الأحمر الذي كانت تمتلكه.
عندما سألته عن سبب تحليقنا بهذه الطريقة، لم يُجب. اكتفى بسحب لجام التنين المجنح وقاده إلى الهبوط، في صمت تام.
مرتزقة توأم السيوف (2)
كان عشرة تنانين مجنحة تحوم حول معسكرنا، كما لو كانت تُحيط بنا. كنتُ قلقًا من هالة العداء الخافتة التي شعرتُ بها تتدفق من الفرسان فوقنا.
لقد كان الأمر غير مفهوم.
-ترجل.
كان لا يزال لدى الويفرن بعض القوة في أجنحتها، وكنا عادةً نواصل الطيران لبعض الوقت. ومع ذلك، أعلنت جين كاترين أننا سنستريح عند سفح جبل لم أكن أعرفه.
-ششا، أشار بيده، وسمعت خطوات، وكان باب غرفة الطعام مغلقا.
-ترجل.
-عندما تفتح فمك، تتحدث فقط عن القتال والقتل.
عندما هبط التنين المجنح على الأرض، رفع الفرسان المنهكون رؤوسهم. بعد جلوسهم طويلًا على السروج البدائية المثبتة على ظهر الحصان، قفزوا من الوحش في لمح البصر.
-ششا، أشار بيده، وسمعت خطوات، وكان باب غرفة الطعام مغلقا.
-واو! واو!. تأوه غوين وهو يُثني ظهره ويُدلكه. قفز رفيقاه خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما استمعتُ، شعرتُ وكأنني أسمع أصوات معركة. صرخات الغضب والموت ترددت في ذهني كالهلوسة.
-قد أكون نبيلًا، ولكن بعد الطيران كثيرًا، سأقضي بقية حياتي بشكل مريح تحت هذا الجبل، قال برناردو إيلي، الذي كان يشكو باستمرار من الرحلة.
-هاه، استرخِ قليلاً. أنت تتنفس في أذني، قال جين وهو ينظر إلي. يبدو أن أنفاسي قد انقطعت دون أن أنتبه.
ظلت جان، التي لم تتعافى جثتها بالكامل بعد، صامتة وهي تتكئ على جذع شجرة.
عبست.
بدت أديليا وحدها على ما يرام بينما كانت تعمل جاهدة وتستعد لمخيمنا.
إذا كان هذا الرجل ملكاً، فأنا أيضاً كنت ملكاً.
يبدو أن الجميع واجهوا صعوبة في الطيران.
-يبدو أن الصبغة ثابتة.
ضحكت عندما نظرت إليهم ثم جلست بجانب النار.
-حسناً.
خلال الرحلة، أمسكت بخصلة شعر تسللت إلى عيني. كانت سوداء، وليست بلونها الذهبي المألوف.
خلال الرحلة، أمسكت بخصلة شعر تسللت إلى عيني. كانت سوداء، وليست بلونها الذهبي المألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم فجأة شعرت بشعور غريب ونظرت إلى السماء.
-يبدو أن الصبغة ثابتة.
عندما رأيته لأول مرة، بدا ضخماً جداً كعملاق. في الواقع، كان طوله بالكاد يصل إلى طرف أنفي. ومع ذلك، كان ينظر إلى العالم أجمع من أعلى.
لقد دهشت.
رفعت ذقني باستفزاز ونظرت إلى الملك.
قبل مغادرة العاصمة، تم اتخاذ عدة خطوات لتجنب الكشف عن هوياتنا.
لقد كان هناك إعجاب عميق بي في صوت هذا الملك.
قمنا بإعداد خوذات حديدية لإخفاء وجوهنا، وقمنا أيضاً بتغيير لون شعرنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -ابق على أهبة الاستعداد. هؤلاء هم فرسان المملكة المجنحون، حذرتنا جين كاترين.
في هذه المهمة، أظهرت غان مهارةً غير متوقعة. حتى لو كانت نصف قزم، إلا أنها كانت قزماً، لذا كانت بارعةً في جمع النباتات وتحضير الإكسير. مع أنها لم تكن تمتلك المهارات الدقيقة التي يمتلكها قزم غابة الهدال، الذين يتعاملون مع جوهر الغابة نفسها، إلا أنها كانت قادرةً على صنع خلطات بسيطة مثل صبغة الشعر.
وفي تلك اللحظة، جاء صراخ قوي من السماء.
ونتيجة لذلك، أصبح لدي الآن شعر أسود.
الفصل 135
ظلت أديليا تلمس شعرها، الذي كان يتوهج بلون أحمر مكثف بدلاً من لونه البني الفاتح الطبيعي.
-ألا يكون الرد الطبيعي هو الإعجاب بغابات دوترين العظيمة؟
شعرتُ أن لون شعري الصارخ هذا لا يناسبني، لكنني لم أُعر الأمر اهتمامًا كبيرًا، طالما أنه يُخفي لون شعري الحقيقي ويبدو مقنعًا بما يكفي. أما أديليا، فقد تناقضت طبيعتها الهادئة مع لون شعرها الأحمر الجديد، لذا فقد كان مناسباً تماماً لنيتنا في إخفاء هويتنا.
-نُقيل جين كاترين من جميع مناصبها حاليًا. سيتعين عليها المثول أمام لجنة تأديبية في أقرب وقت ممكن، نطق فارس التنين المجنح مرسوم الملك بنبرةٍ مُشتتة، ثم أضاف، -سنأخذك مباشرةً إلى القلعة الملكية.
ثم تذكرت أن جدتها، أغنيس، كانت لديها نفس اللون الأحمر الذي كانت تمتلكه.
في طريقي إلى غرفة الطعام، لم أرَ أيَّ خدمٍ عاديين في الردهة. وبفضل ذلك، تمكنتُ من الوصول إلى الردهة دون أن يلاحظني أحد.
ضحكت على تلك الذكريات القديمة.
ادخل. لقد تم فتح الباب.-
لو رأيتُ أديليا تركض في ساحة المعركة، لكان ذلك جميلًا، كأنني أستعيد ذكريات الماضي. ضحكتُ بمفردي، ثم لاحظتُ جين كاترين، التي بدت تائهة بعض الشيء.
كان الرجل الذي قدم نفسه باعتباره الأمير الثاني للمملكة قصيراً بعض الشيء، وله شعر بني فاتح، ويبدو تمامًا مثل أخيه الأصغر.
جلست بعيداً قليلاً عن الحفلة، غارقه في عالمها الخاص. بدا وكأنه تعاتب نفسها بلا توقف. كانت هناك كلماتٌ لم تكن ليونبرغية استطعتُ فهمها، مثل
لقد أشرق النهار مشرقا، وسرعان ما جاء رسول.
-الليلة هي الليلة الأخيرة، أو حتى الآن، لا أستطيع النوم جيداً.
ادخل. لقد تم فتح الباب.-
عندما سألته عما يعنيه، لم يقدم لي إجابة واحدة.
إذا كان هناك فرق، فهو أن الأخ الأصغر كان لديه انطباع يشبه الصبي الصغير النشط، في حين أن الأخ الأكبر أعطى هالة فكرية وضعيفة إلى حد ما.
الشمس، التي كانت متمركزة في منتصف السماء عندما هبطنا، انحدرت إلى الأسفل حتى جاء الليل أخيراً.
ثم استيقظتُ فجأةً وأدركتُ أن مؤخرتي قد انفصلت عن السرج. بوجهٍ مُحرج، أعدتُها إلى السرج، لكن رغماً عني، بدأت مؤخرتي ترتفع مجددًا، من شدة فضولي تجاه العالم من حولي.
-حسنًا؟.
-ماذا؟
كان التنين المجنح يشخر بصوت عالي، لكنه توقف فجأة، رفع رأسه. نظرت بين ظلال الغابة لأرى إن كان هناك وحش جبلي يلاحقنا، لكنني لم ألحظ أي علامات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز من مقعده، وتقدم نحوي، وقال:
ثم فجأة شعرت بشعور غريب ونظرت إلى السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان عملاقاً ورجل خارق.
وظهروا: تنانين مجنحة بأجنحتها الكبيرة. من الواضح أنهم فرسان السماء.
إذا كان هذا الرجل ملكاً، فأنا أيضاً كنت ملكاً.
عبست.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -واو! واو!. تأوه غوين وهو يُثني ظهره ويُدلكه. قفز رفيقاه خلفه.
كان عشرة تنانين مجنحة تحوم حول معسكرنا، كما لو كانت تُحيط بنا. كنتُ قلقًا من هالة العداء الخافتة التي شعرتُ بها تتدفق من الفرسان فوقنا.
-نعم، كل هذه الأشجار تبدو مهيبة. قلت بثقة، وظل جين يحدق بي.
كما نظرت مجموعتي إلى السماء، وأيديهم على سيوفهم، ويبدو أنهم استشعروا العداوة أيضاً.
-ششا، أشار بيده، وسمعت خطوات، وكان باب غرفة الطعام مغلقا.
-ابق على أهبة الاستعداد. هؤلاء هم فرسان المملكة المجنحون، حذرتنا جين كاترين.
كان غريبًا أن يفعل هذا، لذا لمست ظهر جين. لاحظتُ أنه كان منزعجًا أكثر مما ينبغي وهو يحدق بي. مع ذلك، بدا وجهه كبقرةٍ أُخذت إلى مسلخ.
-قد نحتفظ بشفراتنا، لكنني أشعر بالعداء منهم، قال جوين.
لقد دهشت.
-ليسوا هنا لإيذائكم. إنهم فقط…، وعضّ جين على شفتيه، جاءوا ليأخذوني.
-ماذا؟
كما نظرت مجموعتي إلى السماء، وأيديهم على سيوفهم، ويبدو أنهم استشعروا العداوة أيضاً.
وفي تلك اللحظة، جاء صراخ قوي من السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
-الابن الأكبر لدوق كاترين، جين، يقبل الحكم الملكي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -الابن الأكبر لدوق كاترين، جين، يقبل الحكم الملكي!
-قالوا إنهم سيحلون المشكلة بأنفسهم، وكنتُ أحمقاً لتصديقي ذلك، تمتم جين ثم تنهد. تقدم وركع على ركبة واحدة.
-قد أكون نبيلًا، ولكن بعد الطيران كثيرًا، سأقضي بقية حياتي بشكل مريح تحت هذا الجبل، قال برناردو إيلي، الذي كان يشكو باستمرار من الرحلة.
أنا جين، الابن الأكبر للدوق كاترين. أُسلّم نفسي لإرادة الملك!.-
-ماذا؟
-نُقيل جين كاترين من جميع مناصبها حاليًا. سيتعين عليها المثول أمام لجنة تأديبية في أقرب وقت ممكن، نطق فارس التنين المجنح مرسوم الملك بنبرةٍ مُشتتة، ثم أضاف، -سنأخذك مباشرةً إلى القلعة الملكية.
لقد أشرق النهار مشرقا، وسرعان ما جاء رسول.
وكان صوت الفارس حازماً.
وكان صوت الفارس حازماً.
وصلنا إلى هناك في ظلمة الليل، حيث تم إرشادي أنا وفرساني بأدب إلى قلعة دوترين. لم نتمكن حتى من رؤية شكل القلعة. وما إن دخلناها حتى التقيت بشقيق دوريس.
-هاه، استرخِ قليلاً. أنت تتنفس في أذني، قال جين وهو ينظر إلي. يبدو أن أنفاسي قد انقطعت دون أن أنتبه.
-تشرفت بلقائك. كيسلان دوترين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء صوت ثقيل من الداخل،
كان الرجل الذي قدم نفسه باعتباره الأمير الثاني للمملكة قصيراً بعض الشيء، وله شعر بني فاتح، ويبدو تمامًا مثل أخيه الأصغر.
إذا كان هناك فرق، فهو أن الأخ الأصغر كان لديه انطباع يشبه الصبي الصغير النشط، في حين أن الأخ الأكبر أعطى هالة فكرية وضعيفة إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز من مقعده، وتقدم نحوي، وقال:
قام من مقعده ورحب بسليل قاتل التنين، وشكرني على مساعدتي في الأوقات الصعبة، باختصار، ألقى كيسلان تحية رسمية.
ظلت أديليا تلمس شعرها، الذي كان يتوهج بلون أحمر مكثف بدلاً من لونه البني الفاتح الطبيعي.
ثم سألته لماذا تم أخذ جين.
لم يكن رده سلبياً ولا إيجابياً. طلب فقط الصبر، قائلاً إنه لا يستطيع إخبار الغرباء بتفاصيل الشؤون الداخلية للمملكة.
لقد أخطأ أخي خطأً فادحاً في تقديره لتنفيذه مثل هذه المهمات في الإمبراطورية، وقد حُكم عليه بالمراقبة عقاباً على أفعاله. وستُعاقب جين كاترين، بصفتها مرافقته، قريباً، وتُجبر على تحمّل مسؤولية فشلها في منعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرتُ أن لون شعري الصارخ هذا لا يناسبني، لكنني لم أُعر الأمر اهتمامًا كبيرًا، طالما أنه يُخفي لون شعري الحقيقي ويبدو مقنعًا بما يكفي. أما أديليا، فقد تناقضت طبيعتها الهادئة مع لون شعرها الأحمر الجديد، لذا فقد كان مناسباً تماماً لنيتنا في إخفاء هويتنا.
استطعت أن أرى بشكل حدسي أنني كنت أيضًا ملاماً على تصرفات دوريس وجين، لذا تأكدت من ذلك مع كيسلان.
ضحكت على تلك الذكريات القديمة.
لم يكن رده سلبياً ولا إيجابياً. طلب فقط الصبر، قائلاً إنه لا يستطيع إخبار الغرباء بتفاصيل الشؤون الداخلية للمملكة.
كان الداخل مظلماً تماماً، وكانت هناك طاولة مستطيلة طويلة. جلس ملك دوترين على طرفها. كان عريض المنكبين، وفمه ثابت، وعيناه جاحظتان.
-عندما يصبح النهار مشرقًا، سوف يكتشف سموك مثل هذه الأشياء، لذا دعونا جميعًا نرتاح طوال الليل.
-الحرب ليست مُلِحّة بعد. لم يحن وقت ظهور فرسان السماء بعد. أجاب جين، مُشيراً إلى أن وجود التنانين المجنحة سيُكشف لاحقاً.
غادر شقيق دوريس الغرفة، وقضيت ليلتي الأولى في القلعة الملكية بعقل مضطرب.
كان غريبًا أن يفعل هذا، لذا لمست ظهر جين. لاحظتُ أنه كان منزعجًا أكثر مما ينبغي وهو يحدق بي. مع ذلك، بدا وجهه كبقرةٍ أُخذت إلى مسلخ.
لقد أشرق النهار مشرقا، وسرعان ما جاء رسول.
لقد كان هناك إعجاب عميق بي في صوت هذا الملك.
-لقد دعاك جلالته لتناول الإفطار.
في طريقي إلى غرفة الطعام، لم أرَ أيَّ خدمٍ عاديين في الردهة. وبفضل ذلك، تمكنتُ من الوصول إلى الردهة دون أن يلاحظني أحد.
برناردو إيلي، الذي كان يقضي وقته في غرفتي، عبس. ثم تحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما استمعتُ، شعرتُ وكأنني أسمع أصوات معركة. صرخات الغضب والموت ترددت في ذهني كالهلوسة.
يُقال إنه يكفي تقديم الطعام بعد غروب الشمس، إذ يُمكن للجميع حينها مشاركة قلوبهم ومواقدهم بحرية.
برناردو إيلي، الذي كان يقضي وقته في غرفتي، عبس. ثم تحدث.
فإذا كان ضيوفك سيبقون في قاعتك لفترة قصيرة فقط، فقدم لهم الطعام بعد أن تغرب الشمس في السماء.
لقد كان الأمر غير مفهوم.
حتى بعد أن عشت لعدة قرون، كانت هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها مثلاً كهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان عملاقاً ورجل خارق.
إنها زيارة غير رسمية، ويجب أن تبقى سرية. كما أننا أُحضرنا إلى هنا كخطأة. إذا لم تُحل هذه المسألة، فقد لا نُحترم في نظرهم. لقد اتضح أن ملك دوترين يتجاهل مملكتنا. ومع ذلك، ألسنا نحن من جئنا لمساعدة دوترين؟ سألت.
تحركت حواجب الملك السميكة.
-اذن أنت تحترم عائلتهم المالكة كثيراً لدرجة أنك تراجعت؟
-إنه أمر رائع، قلت مع إيماءة بالرأس، معبراً عن مشاعري الحقيقية.
-لا، ولكن لماذا تعرف الأمثال والحكم القديمة جيداً؟
-لماذا؟ سأل جين مع عبوس عميق.
سعل برناردو، وأدار رأسه بعيداً وقال أنه لا يعرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -يسعدني أن ألتقي بك، أيها الأسد الشاب من عائلة ليونبرجر.
فكرتُ في الأمر قدر استطاعتي، وقلتُ إنه لم يُعطني إلا ذرةً من شيءٍ أعظم. نهضتُ من مقعدي وضحكتُ وأنا أشاهد برناردو وهو يزأر.
حتى بعد أن عشت لعدة قرون، كانت هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها مثلاً كهذا.
-دلّني، قلتُ للرسول الذي أدار رأسه كأنه لم يسمع شيئًا من حديثنا. انحنى رأسه وفتح الباب. تبعتُ الرسول ونحن نشقّ طريقنا عبر القلعة.
قمنا بإعداد خوذات حديدية لإخفاء وجوهنا، وقمنا أيضاً بتغيير لون شعرنا.
في طريقي إلى غرفة الطعام، لم أرَ أيَّ خدمٍ عاديين في الردهة. وبفضل ذلك، تمكنتُ من الوصول إلى الردهة دون أن يلاحظني أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرتُ أن لون شعري الصارخ هذا لا يناسبني، لكنني لم أُعر الأمر اهتمامًا كبيرًا، طالما أنه يُخفي لون شعري الحقيقي ويبدو مقنعًا بما يكفي. أما أديليا، فقد تناقضت طبيعتها الهادئة مع لون شعرها الأحمر الجديد، لذا فقد كان مناسباً تماماً لنيتنا في إخفاء هويتنا.
-جلالتك، لقد وصل، قال الرسول وهو يقف عند الباب.
في طريقي إلى غرفة الطعام، لم أرَ أيَّ خدمٍ عاديين في الردهة. وبفضل ذلك، تمكنتُ من الوصول إلى الردهة دون أن يلاحظني أحد.
جاء صوت ثقيل من الداخل،
يُقال إنه يكفي تقديم الطعام بعد غروب الشمس، إذ يُمكن للجميع حينها مشاركة قلوبهم ومواقدهم بحرية.
ادخل. لقد تم فتح الباب.-
حينها فقط أدار الملك رأسه نحوي.
كان الداخل مظلماً تماماً، وكانت هناك طاولة مستطيلة طويلة. جلس ملك دوترين على طرفها. كان عريض المنكبين، وفمه ثابت، وعيناه جاحظتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سألته لماذا تم أخذ جين.
لقد بدا محرجاً بعض الشيء، لكنه كان كريماً، ورغم أنه لم يتباهى بسلطته، إلا أن وجوده كان لا يمكن لأحد أن يتجاهله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -الليلة هي الليلة الأخيرة، أو حتى الآن، لا أستطيع النوم جيداً.
كان الملك شرساً وليس لطيفاً، وكان جنرالًا يحكم مملكته وليس ملكاً يحكم من على عرشه.
-ماذا؟
لقد كان عملاقاً ورجل خارق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكان أقوى رجل قابلته منذ استيقاظي، فقد وصل إلى أعلى مكان عرفته. تصلب مؤخرة رقبتي مع ازدياد الطاقة في جسدي.
-جلالتك، لقد وصل، قال الرسول وهو يقف عند الباب.
حينها فقط أدار الملك رأسه نحوي.
قمنا بإعداد خوذات حديدية لإخفاء وجوهنا، وقمنا أيضاً بتغيير لون شعرنا.
التقت نظراتنا.
الشمس، التي كانت متمركزة في منتصف السماء عندما هبطنا، انحدرت إلى الأسفل حتى جاء الليل أخيراً.
-ششا، أشار بيده، وسمعت خطوات، وكان باب غرفة الطعام مغلقا.
كان عشرة تنانين مجنحة تحوم حول معسكرنا، كما لو كانت تُحيط بنا. كنتُ قلقًا من هالة العداء الخافتة التي شعرتُ بها تتدفق من الفرسان فوقنا.
حدّق بي الملك. كان أي شخص عادي ليخفض رأسه لمجرد مواجهة حضوره المتغطرس، لكنني لم أكن عادياً. كنتُ بالفعل مغتصباً أطاح بملكٍ وادعىَ عرشه.
-ألا يكون الرد الطبيعي هو الإعجاب بغابات دوترين العظيمة؟
إذا كان هذا الرجل ملكاً، فأنا أيضاً كنت ملكاً.
لقد كان هناك إعجاب عميق بي في صوت هذا الملك.
إذا كان هو رجل خارق الذي عبر الحاجز، فأنا أيضاً رجل خارق.
حتى بعد أن عشت لعدة قرون، كانت هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها مثلاً كهذا.
رفعت ذقني باستفزاز ونظرت إلى الملك.
كان الداخل مظلماً تماماً، وكانت هناك طاولة مستطيلة طويلة. جلس ملك دوترين على طرفها. كان عريض المنكبين، وفمه ثابت، وعيناه جاحظتان.
تحركت حواجب الملك السميكة.
-كنت أعتقد أن اسم الأسد الذي يحكم الشمال هو اسم قديم وقد مضى عليه الزمن.
قفز من مقعده، وتقدم نحوي، وقال:
كان الرجل الذي قدم نفسه باعتباره الأمير الثاني للمملكة قصيراً بعض الشيء، وله شعر بني فاتح، ويبدو تمامًا مثل أخيه الأصغر.
-كنت أعتقد أن اسم الأسد الذي يحكم الشمال هو اسم قديم وقد مضى عليه الزمن.
مرتزقة توأم السيوف (2)
لقد كان هناك إعجاب عميق بي في صوت هذا الملك.
كان غريبًا أن يفعل هذا، لذا لمست ظهر جين. لاحظتُ أنه كان منزعجًا أكثر مما ينبغي وهو يحدق بي. مع ذلك، بدا وجهه كبقرةٍ أُخذت إلى مسلخ.
-الآن أعلم أن هذا ليس هو الحال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سألته إذا كان هناك خطأ في إجابتي، بدا متعبًا وقال لي:
لقد مد يده إلي، وأمسكت بيده.
-اذن أنت تحترم عائلتهم المالكة كثيراً لدرجة أنك تراجعت؟
-يسعدني أن ألتقي بك، أيها الأسد الشاب من عائلة ليونبرجر.
لا، لقد كنت انا الذي يربي المملكة.
-جراوك، بدا وكأنه كان يحمل قبضة مصنوعة من الحديد بينما كنا نصافحه، ثم أدركت شيئًا، الآن وقد وقفت في مواجهته، كان الملك أقصر بكثير مما كنت أتوقع.
كان الملك شرساً وليس لطيفاً، وكان جنرالًا يحكم مملكته وليس ملكاً يحكم من على عرشه.
عندما رأيته لأول مرة، بدا ضخماً جداً كعملاق. في الواقع، كان طوله بالكاد يصل إلى طرف أنفي. ومع ذلك، كان ينظر إلى العالم أجمع من أعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -الليلة هي الليلة الأخيرة، أو حتى الآن، لا أستطيع النوم جيداً.
لقد أذهلني، كان هذا هو الشكل المثالي الذي كنت أتمنى أن يكون عليه أحفاد الأسد، جروهورن، وهو يقف أمامي مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء صوت ثقيل من الداخل،
-مذهل. إنه أمر لا يصدق، تمتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبقدر ما كنت معجباً بالملك، إلا أنني كنت أرى أنه كان أيضاً معجباً برؤيتي.
وبقدر ما كنت معجباً بالملك، إلا أنني كنت أرى أنه كان أيضاً معجباً برؤيتي.
-قد نحتفظ بشفراتنا، لكنني أشعر بالعداء منهم، قال جوين.
-لقد قامت مملكة ليونبيرج بتربية وحش، جاء ذلك في إطرائه.
وكان أقوى رجل قابلته منذ استيقاظي، فقد وصل إلى أعلى مكان عرفته. تصلب مؤخرة رقبتي مع ازدياد الطاقة في جسدي.
ضحكتُ من ذلك. في الحقيقة، لم تُربِّني المملكة.
عبست.
لا، لقد كنت انا الذي يربي المملكة.
نهاية الفصل
-إنه أمر رائع، قلت مع إيماءة بالرأس، معبراً عن مشاعري الحقيقية.
-ليسوا هنا لإيذائكم. إنهم فقط…، وعضّ جين على شفتيه، جاءوا ليأخذوني.
نهاية الفصل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سألته لماذا تم أخذ جين.
لقد بدا محرجاً بعض الشيء، لكنه كان كريماً، ورغم أنه لم يتباهى بسلطته، إلا أن وجوده كان لا يمكن لأحد أن يتجاهله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات