الحائك وأحفاده (2)
لم يجرؤوا على النظر مباشرة إلى المنصة حتى بعد تقويم خصورهم. كان هناك الكثير من الناس في القاعة ، وقد غمرهم الإمبراطور جميعًا.
رجل يليق به لقب الإمبراطور جيدًا. حيث أنَّ أول تقييم لي له هو لرجل بعيون متعجرفة وتعبير حازم ومزاج قوي،و عندما لاحظته أكثر بدا رقيقًا ولطيفًا ، ثم خبيثًا بلا حدود. في لحظة ، بدا وكأنه عالم مثقف. في اليوم التالي ، مثل جنرال شجاع.
سألني فارس بينما كنا نسير على الطريق في جوف الليل:”صاحب السمو ، ما هذا بحق الجحيم؟”
بدا الأمر كما لو أن كل فضائل العاهل قد اندمجت في رجل واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سويش” ، أشار الإمبراطور بيده ، مشيرًا إلينا للعودة إلى أماكننا.
كان من المدهش أن يكون لإنسان واحد مثل هذا الوجه الملون والمتغير.
أعد سيورين الوفد لمغادرة هوانغدو دون إخبار أحد ، على الرغم من أوامري الغريبة. عندما سمعت أن كل الخطط كانت على ما يرام ، عدت إلى القصر الرئيسي.
ومع ذلك ، فقد واجهت بالفعل بشرًا مثله في الوقت الذي كنت فيه سيفًا.
لا ، لأكون أكثر دقة ، علي. كان الشعور الهائل بالإكراه يسحق إرادتي، شعرت كما لو أن العالم بأسره كان يضغط علي، شعرت كما لو أن شيئًا ما بداخلي يريد الركوع والعبادة كما لو أن قوة كانت تأمرني باستمرار بالطاعة. لقد كافحت تحت هذا الضغط الرهيب. لم يكن هناك ما يمكنني فعله لمقاومته.
أتذكر مؤسس إمبراطورية بورغندي الذي كان يستخدم سيفه ، وبدا الإمبراطور الحالي مشابهًا بشكل مدهش لسلفه.
قالوا إن الأمراء الآخرين لا يستطيعون إخفاء تفوقهم ، لذا فإن الأمير الثالث الغبي سيكون لديه فرصة. لن يهتم أي من الاخرين بالأمير الثالث.
نظرته ، هالته ،و حتى حضوره هو ذاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سويش” ، أشار الإمبراطور بيده ، مشيرًا إلينا للعودة إلى أماكننا.
لم يكن النبلاء قادرين على التنفس بشكل صحيح في اللحظة التي ظهر فيها الإمبراطور، كما ينطبق الشيء نفسه على الدوقات الأقوياء والماركيز المشهورين.
لم أتردد.
لم يجرؤوا على النظر مباشرة إلى المنصة حتى بعد تقويم خصورهم. كان هناك الكثير من الناس في القاعة ، وقد غمرهم الإمبراطور جميعًا.
كانت هذه مجرد البداية.
كان موقفًا لم أستطع فهمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل شيء على حاله ، باستثناء الكلمات اللطيفة التي قالها إمبراطور الذي كان صامتًا تمامًا.
لم يكن إكراههم بالقوة ، بل استسلامًا طبيعيًا لإنسان وصل إلى مستوى أعلى من الوجود. إنه شيء يمكن أن يسمى التعالي. معظم الذين ورثوا مآثر من أسلافهم لم يفعلوا ذلك بالكامل. حتى سليل أمبرت ، الذي ورث سمات سلفه بالكامل تقريبًا ، لم يستطع مواجهة الإمبراطور.
سخر نبلاء الإمبراطورية علانية مني ومن الوفد عندما رأونا.
يبدو أن الإمبراطور هو الوحيد الذي وصل إلى مكانة عالية بحيث يمكنه النظر إلى العالم باحتقار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل الفرسان الذين أذلناهم في الأشهر الستة الماضية سيبحثون عنا قريبًا.
دارت أسئلة عديدة في رأسي.
كانت إحدى المحطات التي دمرها فرسان الهيكل.
لم أجد إجابة عندما واجهت قوته،و هذا يعني أن روح وقوة الإمبراطور لم تكن أبدًا أقل من روحي. كل ما بقي هو أن أرى بأم عيني وأكتشف سبب عظمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت على استعداد لقبول طلبهم،وبهذا اضطررت إلى بيع اسم مونبلييه في هذه العملية ، والذي كنت قد بعته بالفعل إلى الأمير الثالث. لقد بعته مرتين أكثر ولم أكترث.حيث كانت مشكلة مونبلييه وليست مشكلتي.
لحسن الحظ ، كان هناك متسع من الوقت.
لم يكن النبلاء قادرين على التنفس بشكل صحيح في اللحظة التي ظهر فيها الإمبراطور، كما ينطبق الشيء نفسه على الدوقات الأقوياء والماركيز المشهورين.
كانت حفلة العام الجديد قد بدأت للتو ، وسيستغرق وفد بلدنا الصغير وقتًا طويلاً للظهور أمام الإمبراطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طلب إيرهيم كيلينغر عندما تولى القيادة :”صاحب السمو! تحت أمرك! “.
اعتقدت أنني سأكون قادرًا على إيجاد حل ، لكن توقعاتي كانت خاطئة.
لم يرث الإمبراطور أورتيغا سلطة غانوونغ فقط ، لأن شخصيته تشبه أيضًا شخصية سلفه. فمن الخارج تصرف بنبل و إستبداد، لكنه في الواقع قد ورث روحًا مخادعة وماكرة.
على الرغم من أن الدوق الإمبراطوري لم ينته من تحيته ، فقد ذكر الإمبراطور وفدنا فجأة. “وصل وفد ليونبيرغر إلى مملكتي، أين هم؟”
لم يكن هذا سؤالًا حقًا ، حيث كانت نظرته مثبتة علينا بالفعل.
لم يكن هذا سؤالًا حقًا ، حيث كانت نظرته مثبتة علينا بالفعل.
على الرغم من أن الدوق الإمبراطوري لم ينته من تحيته ، فقد ذكر الإمبراطور وفدنا فجأة. “وصل وفد ليونبيرغر إلى مملكتي، أين هم؟”
لا ، لأكون أكثر دقة ، علي. كان الشعور الهائل بالإكراه يسحق إرادتي، شعرت كما لو أن العالم بأسره كان يضغط علي، شعرت كما لو أن شيئًا ما بداخلي يريد الركوع والعبادة كما لو أن قوة كانت تأمرني باستمرار بالطاعة. لقد كافحت تحت هذا الضغط الرهيب. لم يكن هناك ما يمكنني فعله لمقاومته.
كان موقفًا لم أستطع فهمه.
كانت طبيعة الإمبراطور بالتأكيد قوية بشكل غير عادي في هذا العصر. ومع ذلك ، لم يكن الأمر صعبًا بما يكفي لإجباري على الركوع على ركبتيّ ، حتى لو نظرت إليه.
“إنه الآن ، يا شباب!”
إذا كان عليّ أن أتحملها حقًا فأنا واثقًا من قدرتي على الصمود ، حتى لو سكب الإمبراطور كل القوة في جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أرسل الإمبراطور رسولًا يطلب منا الحضور كل يوم. كانت هذه هي إرادة الإمبراطور.
لكنني لم أستخدم قوتي كسيد سيف ، ولا الكارما والروح التي تراكمت لدي على مر القرون.
كدت أذهل ومنعت نفسي من القيام بذلك بقوة كبيرة من الإرادة. لقد كنت منهكا بعد مواجهة سلطة الإمبراطور. ومع ذلك ، تمكنت من الحفاظ على زخم جسدي.
واجهت سلطة الإمبراطور بجسدي فقط،حيث دارت عيني في تجاويفهما ، وارتجفت ساقاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا فقط حدقت أمامي كما لو كان بعيون شاغرة. فلقد خبأت كياني وتحملت وجودي أمامه ، ولم أسرّب ذرة واحدة من طاقتي ،كما لم أكشف قطعة صغيرة من مشاعري الحقيقية.
“أووها” ، خرج أنين من شفتي.
لم يرث الإمبراطور أورتيغا سلطة غانوونغ فقط ، لأن شخصيته تشبه أيضًا شخصية سلفه. فمن الخارج تصرف بنبل و إستبداد، لكنه في الواقع قد ورث روحًا مخادعة وماكرة.
علمتُ أنه يجب أن أبدو ضعيفًا و مهزومًا في عيون الآخرين.
إمبراطور ملعون.
كان ذلك مقبولا. سيكون من الأفضل أن يراني نبلاء الإمبراطورية كرجل أضعف طغت عليه عظمة إمبراطورهم.
كان هذا هو الحال بالضبط الآن.
“تعال وقف أمام عرشي.”
كم من الوقت مضى؟
ذهبت للوقوف أمام المنصة متظاهرا أني أطيع كلام الإمبراطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل شيء على حاله ، باستثناء الكلمات اللطيفة التي قالها إمبراطور الذي كان صامتًا تمامًا.
الآن بدأت المحاكمة الحقيقية، حتى عندما وقفت أنا والوفد أمام الإمبراطور ، التزم الصمت لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أرسل الإمبراطور رسولًا يطلب منا الحضور كل يوم. كانت هذه هي إرادة الإمبراطور.
أنا فقط حدقت أمامي كما لو كان بعيون شاغرة. فلقد خبأت كياني وتحملت وجودي أمامه ، ولم أسرّب ذرة واحدة من طاقتي ،كما لم أكشف قطعة صغيرة من مشاعري الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت طبيعة الإمبراطور بالتأكيد قوية بشكل غير عادي في هذا العصر. ومع ذلك ، لم يكن الأمر صعبًا بما يكفي لإجباري على الركوع على ركبتيّ ، حتى لو نظرت إليه.
كم من الوقت مضى؟
عندما تم إطلاق العنان لسلطة الإمبراطور ، ضغطت علي مرة أخرى تمامًا ، وعندما تم سحبها ، تم فهم حجمها من خلال غيابها. عندما اهتزت أكثر من المعتاد ، تعثرت.
بحلول الوقت الذي شكك فيه النبلاء الإمبراطوريون والوفود من البلدان الأخرى في سلوك الإمبراطور الغريب ، كان الضغط الذي ضغط ضدي قد خفّ ، مثل حبل .
إمبراطور ملعون.
كان جسدي في حالة من الفوضى في تلك اللحظة .يبدو أنّ هذا هو ثمن مواجهة قوة شخص وصل إلى مرحلة السمو بجسدي فقط.
“الكل في تشكيل المعركة!”
كدت أذهل ومنعت نفسي من القيام بذلك بقوة كبيرة من الإرادة. لقد كنت منهكا بعد مواجهة سلطة الإمبراطور. ومع ذلك ، تمكنت من الحفاظ على زخم جسدي.
ومع ذلك ، فإن الأشياء في هذا الواقع لم تسر في العادة كما توقعناها.
“سويش” ، أشار الإمبراطور بيده ، مشيرًا إلينا للعودة إلى أماكننا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان عارًا كبيرًا ، لكنني مع ذلك حققت بالفعل الغرض من زيارتي للإمبراطورية.حيث كنت قد اختبرت الإمبراطورية بحواسي الخاصة وألقيت نظرة خاطفة على الطبيعة الحقيقية للإمبراطور. كان هذا نجاحًا كافيًا ، لكنني نجحت حتى في تشكيل تحالف مع الأمير الثالث. بالإضافة إلى ذلك ، قابلت دوريس ، سليل نصل السماء.
دعمني فرساني عندما خرجت من قاعة المآدب بالصدفة.
يبدو أن الإمبراطور هو الوحيد الذي وصل إلى مكانة عالية بحيث يمكنه النظر إلى العالم باحتقار.
كانت هذه مجرد البداية.
كم من الوقت مضى؟
سيستمر مهرجان العام الجديد لمدة 15 يومًا و على وفدنا أن يحضر مأدبة عشاء كل يوم.
كان ذلك مقبولا. سيكون من الأفضل أن يراني نبلاء الإمبراطورية كرجل أضعف طغت عليه عظمة إمبراطورهم.
لم يكن ذلك خياري ، لا .
قال بعض النبلاء إنها عقوبة مناسبة للفرسان الذين تجرأوا على هزيمة فرسان الإمبراطورية ، بينما قال آخرون إنني أُعاقب بسبب التباهي بدعم نبيل إمبراطوري رفيع المستوى دون معرفة الظروف الحقيقية.
لقد أرسل الإمبراطور رسولًا يطلب منا الحضور كل يوم. كانت هذه هي إرادة الإمبراطور.
لم يكن النبلاء قادرين على التنفس بشكل صحيح في اللحظة التي ظهر فيها الإمبراطور، كما ينطبق الشيء نفسه على الدوقات الأقوياء والماركيز المشهورين.
جاء الإمبراطور أورتيغا كل يوم ، واستدعى وفدنا أمامه. لم ينطق بكلمة واحدة ، فقط كان يراقبنا. ثم يلوح بيده ويخفض القوة التي ينضح بها. لم يكن لدى سيورين حتى الوقت الكافي لتقديم الجزية التي أخذناها من المملكة.
لم تكن هناك مملكة يمكنهم غزوها على أي حال ، لأنها كانت مملكة دمرتها الإمبراطورية منذ فترة طويلة.
كان اختبارًا من إمبراطور مشبوه وعقابًا على إهانة فرسان الإمبراطورية.
لم يرث الإمبراطور أورتيغا سلطة غانوونغ فقط ، لأن شخصيته تشبه أيضًا شخصية سلفه. فمن الخارج تصرف بنبل و إستبداد، لكنه في الواقع قد ورث روحًا مخادعة وماكرة.
إمبراطور ملعون.
إمبراطور ملعون.
لحسن الحظ ، كان هناك متسع من الوقت.
بفضله ، أصبحت أضحوكة النبلاء الإمبراطوريين.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
قال بعض النبلاء إنها عقوبة مناسبة للفرسان الذين تجرأوا على هزيمة فرسان الإمبراطورية ، بينما قال آخرون إنني أُعاقب بسبب التباهي بدعم نبيل إمبراطوري رفيع المستوى دون معرفة الظروف الحقيقية.
حتى أن بعض النبلاء هنأني على الاهتمام الذي أبداه الإمبراطور بي.
“لابد أن صاحب السمو قد لفت انتباه جلالة الملك.”
يبدو أن الإمبراطور هو الوحيد الذي وصل إلى مكانة عالية بحيث يمكنه النظر إلى العالم باحتقار.
حتى أن بعض النبلاء هنأني على الاهتمام الذي أبداه الإمبراطور بي.
لم تكن هناك مملكة يمكنهم غزوها على أي حال ، لأنها كانت مملكة دمرتها الإمبراطورية منذ فترة طويلة.
بغض النظر عن كل شيء فقد ركزت على مهمتي.حيث واصلت مراقبة شعب الإمبراطورية كلما دخلت قاعة المآدب،كما درست من كان قادرًا وعاجزًا، من كان مخلصًا أو بدلاً من ذلك أعمته المصلحة الذاتية. لم أهتم كثيرًا بمن هم ؛ لقد قمت للتو بالتحقق بشكل عشوائي من شاشات حالة النبلاء الإمبراطوريين ، وقمت بعمل قائمة بها.
“الكل في تشكيل المعركة!”
المعلومات التي جمعتها سلمتها إلى نيكولو مارشياديل الذي قام بفرزها .
في تلك اللحظة ، سادني شعور بالخطر.
من سيساعد المملكة ومن يهددها. من سينحاز إلى الأمير الثالث ، ومن سيستخدمه كدمية. بغض النظر عن مدى تفكيري في الأمر ، بدا أنه احتمال ضعيف لـ “الكارثة الإمبراطورية” أن تتطور إلى قوة مدمرة كاملة من خلال تولي العرش. حتى الأمير الخامس ، الذي كان يُعتبر بعيدًا عن خلافة العرش مثل الأمير الثالث ، قد طور بالفعل قدراته وشكل قاعدة قوية حوله.
قالوا إن الأمراء الآخرين لا يستطيعون إخفاء تفوقهم ، لذا فإن الأمير الثالث الغبي سيكون لديه فرصة. لن يهتم أي من الاخرين بالأمير الثالث.
سخر نبلاء الإمبراطورية علانية مني ومن الوفد عندما رأونا.
ومع ذلك ، فكر نيكولو وجين كاترين بشكل مختلف.
خفض فرسان الهيكل أقنعتهم كواحد.
قالوا إن الأمراء الآخرين لا يستطيعون إخفاء تفوقهم ، لذا فإن الأمير الثالث الغبي سيكون لديه فرصة. لن يهتم أي من الاخرين بالأمير الثالث.
كان درعهم الأبيض يلمع بوضوح شديد في الليل ، وكانت خوذهم تتشكل في رؤوس الصقور.
سنكون قادرين على إشعال الصراع بين الأمراء إذا كان لدينا الوكلاء المناسبون ووضعناهم بشكل صحيح. كان السؤال هو كيفية جعل الأمير الأحمق يكسب التأييد لقضيته، فتركت هذا الأمر للعلماء ليعرفوه.
إمبراطور ملعون.
ركزت فقط على التعامل مع الإمبراطور ، الإمبراطور الذي سيطر علي باستمرار بينما لم أفعل شيئًا في المقابل.
دارت أسئلة عديدة في رأسي.
عندما تم إطلاق العنان لسلطة الإمبراطور ، ضغطت علي مرة أخرى تمامًا ، وعندما تم سحبها ، تم فهم حجمها من خلال غيابها. عندما اهتزت أكثر من المعتاد ، تعثرت.
“الكل في تشكيل المعركة!”
كانت المأدبة الآن في اليوم الخامس.و في غضون ذلك جاء إلي العديد من الزوار في القصر الخامس عشر.
كدت أذهل ومنعت نفسي من القيام بذلك بقوة كبيرة من الإرادة. لقد كنت منهكا بعد مواجهة سلطة الإمبراطور. ومع ذلك ، تمكنت من الحفاظ على زخم جسدي.
من بينهم الأميران الثاني والخامس. طلبوا مني دعمهم بدلاً من الأمير الثالث. بالطبع ، ما أرادوه حقًا هو دعم ماركيز مونبلييه ، وليس دعم بلد صغير.
لم يكن ذلك خياري ، لا .
كنت على استعداد لقبول طلبهم،وبهذا اضطررت إلى بيع اسم مونبلييه في هذه العملية ، والذي كنت قد بعته بالفعل إلى الأمير الثالث. لقد بعته مرتين أكثر ولم أكترث.حيث كانت مشكلة مونبلييه وليست مشكلتي.
وبدلاً من التوضيح ، قمت بحثه على الإسراع.
مر يومان، فبمجرد اكتمال القمر ستقام المأدبة الأخيرة. إذا كان بإمكاني الاستمرار ليوم واحد فقط ، فسيكون عرض المهرج هذا قد انتهى.
ركزت فقط على التعامل مع الإمبراطور ، الإمبراطور الذي سيطر علي باستمرار بينما لم أفعل شيئًا في المقابل.
سخر نبلاء الإمبراطورية علانية مني ومن الوفد عندما رأونا.
ومع ذلك ، فكر نيكولو وجين كاترين بشكل مختلف.
سخر بعضهم منا قائلين أننا سنعود إلى المنزل محملين بالحرج و العار بعد أن اكتسبنا القليل من الشهرة. بينما قال آخرون إننا جئنا إلى هنا لنهزم عددًا قليلاً من الفرسان ، لكننا فقدنا كرامة أمتنا في هذه العملية ، وربما خسرنا حريتها.
سخر بعضهم منا قائلين أننا سنعود إلى المنزل محملين بالحرج و العار بعد أن اكتسبنا القليل من الشهرة. بينما قال آخرون إننا جئنا إلى هنا لنهزم عددًا قليلاً من الفرسان ، لكننا فقدنا كرامة أمتنا في هذه العملية ، وربما خسرنا حريتها.
لم تكن هناك مملكة يمكنهم غزوها على أي حال ، لأنها كانت مملكة دمرتها الإمبراطورية منذ فترة طويلة.
بغض النظر عن كل شيء فقد ركزت على مهمتي.حيث واصلت مراقبة شعب الإمبراطورية كلما دخلت قاعة المآدب،كما درست من كان قادرًا وعاجزًا، من كان مخلصًا أو بدلاً من ذلك أعمته المصلحة الذاتية. لم أهتم كثيرًا بمن هم ؛ لقد قمت للتو بالتحقق بشكل عشوائي من شاشات حالة النبلاء الإمبراطوريين ، وقمت بعمل قائمة بها.
لقد كان عارًا كبيرًا ، لكنني مع ذلك حققت بالفعل الغرض من زيارتي للإمبراطورية.حيث كنت قد اختبرت الإمبراطورية بحواسي الخاصة وألقيت نظرة خاطفة على الطبيعة الحقيقية للإمبراطور. كان هذا نجاحًا كافيًا ، لكنني نجحت حتى في تشكيل تحالف مع الأمير الثالث. بالإضافة إلى ذلك ، قابلت دوريس ، سليل نصل السماء.
سألني فارس بينما كنا نسير على الطريق في جوف الليل:”صاحب السمو ، ما هذا بحق الجحيم؟”
بغض النظر عما قاله النبلاء ، فقد ربحت كل ما بإمكاني ربحه من الإمبراطورية ولم أفقد شيئًا. كل ما تبقى هو مغادرة الإمبراطورية في وقت فراغي بعد انتهاء هذا السيرك اللعين.
لم يرث الإمبراطور أورتيغا سلطة غانوونغ فقط ، لأن شخصيته تشبه أيضًا شخصية سلفه. فمن الخارج تصرف بنبل و إستبداد، لكنه في الواقع قد ورث روحًا مخادعة وماكرة.
ومع ذلك ، فإن الأشياء في هذا الواقع لم تسر في العادة كما توقعناها.
لا ، لأكون أكثر دقة ، علي. كان الشعور الهائل بالإكراه يسحق إرادتي، شعرت كما لو أن العالم بأسره كان يضغط علي، شعرت كما لو أن شيئًا ما بداخلي يريد الركوع والعبادة كما لو أن قوة كانت تأمرني باستمرار بالطاعة. لقد كافحت تحت هذا الضغط الرهيب. لم يكن هناك ما يمكنني فعله لمقاومته.
كان هذا هو الحال بالضبط الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن إكراههم بالقوة ، بل استسلامًا طبيعيًا لإنسان وصل إلى مستوى أعلى من الوجود. إنه شيء يمكن أن يسمى التعالي. معظم الذين ورثوا مآثر من أسلافهم لم يفعلوا ذلك بالكامل. حتى سليل أمبرت ، الذي ورث سمات سلفه بالكامل تقريبًا ، لم يستطع مواجهة الإمبراطور.
“من فضلك ، أتمنى أن تعود بسلام إلى ليونبرغ.”
نظرًا لأننا تحديناهم ، فإنهم أيضًا يستحقون تحدينا.
كان كل شيء على حاله ، باستثناء الكلمات اللطيفة التي قالها إمبراطور الذي كان صامتًا تمامًا.
بحلول الوقت الذي شكك فيه النبلاء الإمبراطوريون والوفود من البلدان الأخرى في سلوك الإمبراطور الغريب ، كان الضغط الذي ضغط ضدي قد خفّ ، مثل حبل .
في تلك اللحظة ، سادني شعور بالخطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي شعور سيء عن هذا.”
أمرت سيورين بمغادرة القاعة.
أمرت سيورين بمغادرة القاعة.
“ابتعد عن العاصمة ، وخذ فقط ما تحتاجه.”
كان موقفًا لم أستطع فهمه.
“صاحب السمو ، لماذا فجأة-”
“صاحب السمو ، لماذا فجأة-”
“لدي شعور سيء عن هذا.”
“إنه الآن ، يا شباب!”
وبدلاً من التوضيح ، قمت بحثه على الإسراع.
ومع ذلك ، فقد واجهت بالفعل بشرًا مثله في الوقت الذي كنت فيه سيفًا.
أعد سيورين الوفد لمغادرة هوانغدو دون إخبار أحد ، على الرغم من أوامري الغريبة. عندما سمعت أن كل الخطط كانت على ما يرام ، عدت إلى القصر الرئيسي.
لكنني لم أستخدم قوتي كسيد سيف ، ولا الكارما والروح التي تراكمت لدي على مر القرون.
لم يستقبلني دوريس دوترين، نحن ببساطة تبادلنا النظرات من مسافة بعيدة. لقد قدمت إيماءة سرية. عندما ألقيت نظرة خاطفة عليه ،غمز دوريس لي بسرية و إختفى .ثم اقترب جين كاترين ، الذي كان يراقبني ، ثم أومأ برأسه بعد أن تحدثت معه.
كان درعهم الأبيض يلمع بوضوح شديد في الليل ، وكانت خوذهم تتشكل في رؤوس الصقور.
سألني فارس بينما كنا نسير على الطريق في جوف الليل:”صاحب السمو ، ما هذا بحق الجحيم؟”
كم من الوقت مضى؟
“الإمبراطور يخطط لشيء ما.”
لا ، لأكون أكثر دقة ، علي. كان الشعور الهائل بالإكراه يسحق إرادتي، شعرت كما لو أن العالم بأسره كان يضغط علي، شعرت كما لو أن شيئًا ما بداخلي يريد الركوع والعبادة كما لو أن قوة كانت تأمرني باستمرار بالطاعة. لقد كافحت تحت هذا الضغط الرهيب. لم يكن هناك ما يمكنني فعله لمقاومته.
“ماذا بحق الجحيم هو-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضله ، أصبحت أضحوكة النبلاء الإمبراطوريين.
“هذا هو بالضبط ، لا أعرف. أراهن أنه ليس شيئًا سيفيدنا في رحلتنا إلى الوطن “.
دارت أسئلة عديدة في رأسي.
كنا قد تخلينا عن العربات ، لذلك فر نيكولو العجوز من العاصمة على حصان. اعتمدنا على ضوء القمر لنرى طريقنا ، وكنا على الطريق لفترة من الوقت. فجأة دوى صوت الخيالة من ورائنا،و سرعان ما ظهر فرسان مدرعون بشدة.
“تعال وقف أمام عرشي.”
كان درعهم الأبيض يلمع بوضوح شديد في الليل ، وكانت خوذهم تتشكل في رؤوس الصقور.
لم أجد إجابة عندما واجهت قوته،و هذا يعني أن روح وقوة الإمبراطور لم تكن أبدًا أقل من روحي. كل ما بقي هو أن أرى بأم عيني وأكتشف سبب عظمته.
“سموك! هؤلاء هم فرسان الصقر الأبيض! ”
بغض النظر عن كل شيء فقد ركزت على مهمتي.حيث واصلت مراقبة شعب الإمبراطورية كلما دخلت قاعة المآدب،كما درست من كان قادرًا وعاجزًا، من كان مخلصًا أو بدلاً من ذلك أعمته المصلحة الذاتية. لم أهتم كثيرًا بمن هم ؛ لقد قمت للتو بالتحقق بشكل عشوائي من شاشات حالة النبلاء الإمبراطوريين ، وقمت بعمل قائمة بها.
كانت إحدى المحطات التي دمرها فرسان الهيكل.
وبدلاً من التوضيح ، قمت بحثه على الإسراع.
“إلى أين أنت ذاهب على وجه السرعة؟” سأل أحد الفرسان بصوت عال وهو يسد طريقنا ، بعد أن سار في طريق أخذته حول مجموعتنا.
سألني فارس بينما كنا نسير على الطريق في جوف الليل:”صاحب السمو ، ما هذا بحق الجحيم؟”
“إذا كنتم فرسان حقيقيين ، فلا ترفضوا تحدينا!”
كانت هذه مجرد البداية.
في اللحظة التي سمعت فيها عرفت أن هذه مجرد البداية. أراد فرسان الصقر الأبيض الانتقام لهزيمتهم. ما زالوا يريدون أكثر من ذلك. كنت أعرف أنهم لم يكونوا الفرسان الوحيدين الذين سيسدون طريقنا في المستقبل.
دعمني فرساني عندما خرجت من قاعة المآدب بالصدفة.
كل الفرسان الذين أذلناهم في الأشهر الستة الماضية سيبحثون عنا قريبًا.
قال بعض النبلاء إنها عقوبة مناسبة للفرسان الذين تجرأوا على هزيمة فرسان الإمبراطورية ، بينما قال آخرون إنني أُعاقب بسبب التباهي بدعم نبيل إمبراطوري رفيع المستوى دون معرفة الظروف الحقيقية.
لا يمكن أن يكون هناك اعتراض منا ، لأن لديهم مبررًا صحيحًا.
“إذا كنتم فرسان حقيقيين ، فلا ترفضوا تحدينا!”
“لن أقبل بالرفض!”
سخر بعضهم منا قائلين أننا سنعود إلى المنزل محملين بالحرج و العار بعد أن اكتسبنا القليل من الشهرة. بينما قال آخرون إننا جئنا إلى هنا لنهزم عددًا قليلاً من الفرسان ، لكننا فقدنا كرامة أمتنا في هذه العملية ، وربما خسرنا حريتها.
نظرًا لأننا تحديناهم ، فإنهم أيضًا يستحقون تحدينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أرسل الإمبراطور رسولًا يطلب منا الحضور كل يوم. كانت هذه هي إرادة الإمبراطور.
الفرسان الإمبراطوريون الذين سدوا طريقنا شكلوا تشكيلًا هجوميًا وسحبوا سيوفهم. كان القتل والخبث في تأثيرهم واضحًا.
“الكل في تشكيل المعركة!”
طلب إيرهيم كيلينغر عندما تولى القيادة :”صاحب السمو! تحت أمرك! “.
إذا كان عليّ أن أتحملها حقًا فأنا واثقًا من قدرتي على الصمود ، حتى لو سكب الإمبراطور كل القوة في جسده.
لم أتردد.
حتى أن بعض النبلاء هنأني على الاهتمام الذي أبداه الإمبراطور بي.
“الكل في تشكيل المعركة!”
الفرسان الإمبراطوريون الذين سدوا طريقنا شكلوا تشكيلًا هجوميًا وسحبوا سيوفهم. كان القتل والخبث في تأثيرهم واضحًا.
إذا أتى الفرسان إلى هنا للإحتفال بالعام الجديد، فإن إحتفالنا هو تحقيق نصر آخر.
“الكل في تشكيل المعركة!”
“إنه الآن ، يا شباب!”
جاء الإمبراطور أورتيغا كل يوم ، واستدعى وفدنا أمامه. لم ينطق بكلمة واحدة ، فقط كان يراقبنا. ثم يلوح بيده ويخفض القوة التي ينضح بها. لم يكن لدى سيورين حتى الوقت الكافي لتقديم الجزية التي أخذناها من المملكة.
“ها!”
كم من الوقت مضى؟
خفض فرسان الهيكل أقنعتهم كواحد.
لم تكن هناك مملكة يمكنهم غزوها على أي حال ، لأنها كانت مملكة دمرتها الإمبراطورية منذ فترة طويلة.
مر يومان، فبمجرد اكتمال القمر ستقام المأدبة الأخيرة. إذا كان بإمكاني الاستمرار ليوم واحد فقط ، فسيكون عرض المهرج هذا قد انتهى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات