كما هو معروف ، مثل الهيجان (1)
كما هو معروف ، مثل الهيجان (1)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دوك ، دوك” ، ربَّت على كتف ديغول بطريقة خفيفة وصعد مرة أخرى إلى عربته.
عاد ديغول ، ذو الوجه المحمر إلى المكان الذي توقف فيه الفرسان الإمبراطوريون الآخرون.
بدت وضعية الفارس الإمبراطوري نصف راكع ويديه على الأرض مثل رجل متدين. كما أصبح تعبير سيورين متعجرفًا عندما نظر إلى الفارس.
بدت وضعية الفارس الإمبراطوري نصف راكع ويديه على الأرض مثل رجل متدين. كما أصبح تعبير سيورين متعجرفًا عندما نظر إلى الفارس.
تدفق الضحك المكبوت عبر فرسان الهيكل وهم يضغطون بأيديهم على خوذهم، فعلى الرغم من أنهم لم يتمكنوا من فهم الكلمات التي قيلت ، يبدو أنهم أدركوا تقريبًا طبيعة الموقف.
وبفضل ذلك ، أصبح الفارس المتهور الذي لم يُظهر أي احترام لأولئك من بلد آخر هو الفارس المهذب الذي انحنى و قدَّس أميرًا أجنبيًا.
ومع ذلك ، لم يستطع سيورين كيرجاين إلا أن يبتسم قليلاً.
“تشرفت بلقائك أيضًا ،” قال الأمير الأول لديغول ذو الوجه الفارغ :”الفارس الإمبراطوري المهذب.”
لم يهتم الجنوبيون وظلوا مع الوفد حتى النهاية. رفعوا سيوفهم ولم يتحركوا شبرًا واحدًا حتى اختفى الأمير وموكبه عن الأنظار.
تجعد وجه ديغول ثم نهض وفتح فمه ، ولكن الأمير الأول قام بإزالة الأوساخ من كتف الفارس الإمبراطوري بنظرة رحيمة قبل أن يتمكن من قول أي شيء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب ديغول سيفه بحركة سريعة كالبرق ونظر إلى العربة.
“دوك ، دوك” ، ربَّت على كتف ديغول بطريقة خفيفة وصعد مرة أخرى إلى عربته.
قال فارس من الفيلق الجنوبي كان قد رافق الوفد إلى الحدود : “سموك ،تنتهي مهمتنا هنا، آمل أن يعود سموك بأمان بعد الانتهاء من رحلتك”.
بدت وضعية الفارس الإمبراطوري نصف راكع ويديه على الأرض مثل رجل متدين. كما أصبح تعبير سيورين متعجرفًا عندما نظر إلى الفارس.
كان ديغول مرتبكًا وغير متأكد من كيفية الرد ، لذلك كل ما فعله هو التحديق في ظهر الأمير الأول، نظر إليه فرسان المملكة بسخرية في عيونهم.
لكن الأمير الأول لم يمتلك روحًا نارية فحسب ؛ لا ، كان لديه أيضًا مكر خبيث ، وذكاء إستيراتيجي.حيث حدثت عملية تحويل الفارس الفظ إلى فارس متأدب بشكل طبيعي مثل المياه المتدفقة. فإذا لم يرمي الحصان الفارس ، لما كان من الممكن سحق الاستفزاز الإمبراطوري بشكل سلس وبالتالي رفع الروح المعنوية للوفد.
عاد ديغول ، ذو الوجه المحمر إلى المكان الذي توقف فيه الفرسان الإمبراطوريون الآخرون.
ومع ذلك ، لم يُظهر ديغول أي علامة على الأسف أو القلق بشأن تراخيه ، والذي يمكن تفسيره على أنه علامة على أن الشخص الذي أرسله كان ينوي إحداث هذا الموقف. يبدو أن شخصًا ما قد أراد كسر زخم الوفد إلى حد ما ، ورأى سيورين في هذا كعلامة موثوقة نسبيًا لمدى صعوبة الطريق نحو الإمبراطورية والخروج منها في العام المقبل.
“بأمر من ديغول دي ديفيتش ، أحد المنتسبين للجيش الإمبراطوري الحادي والأربعين ، والفارس المتقدم من الفرسان المائة والثاني عشر ، نتولى بموجب هذا واجبك كمرافقين لسمو الأمير الأول”. قال فارس إمبراطوري: “أنتم أحرار في مغادرة الحدود” ، وكان موقفه تجاه الجنوبيين فظًا للغاية.
أمر :”اذهب واحصل عليه” ، وأرسل أحد مرؤوسيه ليذهب ويلتقط الحصان الذي ألقى به وهرب بعيدًا.
لكن الأمير الأول لم يمتلك روحًا نارية فحسب ؛ لا ، كان لديه أيضًا مكر خبيث ، وذكاء إستيراتيجي.حيث حدثت عملية تحويل الفارس الفظ إلى فارس متأدب بشكل طبيعي مثل المياه المتدفقة. فإذا لم يرمي الحصان الفارس ، لما كان من الممكن سحق الاستفزاز الإمبراطوري بشكل سلس وبالتالي رفع الروح المعنوية للوفد.
لم يمض وقت طويل قبل أن يمسك الفارس الإمبراطوري بالحصان ويعيده إلى ديغول.
اصطف فرسان الفيلق الجنوبي على جانبي العربة وسحبوا سيوفهم وصرخوا : “أتمنى أن تكون هناك الثروة فقط في مستقبل سمو الأمير الأول!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سحب ديغول سيفه بحركة سريعة كالبرق ونظر إلى العربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جاءت الأصوات الحزينة للحصان المحتضر بعد أن إخترق السيف رقبته و غرق في دمائه،كما فرز سيورين كيرغاين أفكاره وهو يتأمل المشهد المروع. كان هذا الرجل فارسًا متقدمًا ، مما يعني أنه لم يكن من رتبة متدنية ،و لكن رتبته بالتأكيد لم تكن عالية بما يكفي لارتكاب إهانة كالتأخر عن مقابلة وفد أجنبي رسمي.
أمر سيورين :”لقد أمضينا بالفعل يومًا عالقين في البرية،سارعوا للاستعداد للمغادرة ”،. تم الإستهزاء بالفرسان الإمبراطوريين الذين فشلوا في الوصول في الوقت المحدد ، لذلك أسرعت قوات المملكة أكثر من المعتاد.
ومع ذلك ، لم يُظهر ديغول أي علامة على الأسف أو القلق بشأن تراخيه ، والذي يمكن تفسيره على أنه علامة على أن الشخص الذي أرسله كان ينوي إحداث هذا الموقف. يبدو أن شخصًا ما قد أراد كسر زخم الوفد إلى حد ما ، ورأى سيورين في هذا كعلامة موثوقة نسبيًا لمدى صعوبة الطريق نحو الإمبراطورية والخروج منها في العام المقبل.
ومع ذلك ، لم يُظهر ديغول أي علامة على الأسف أو القلق بشأن تراخيه ، والذي يمكن تفسيره على أنه علامة على أن الشخص الذي أرسله كان ينوي إحداث هذا الموقف. يبدو أن شخصًا ما قد أراد كسر زخم الوفد إلى حد ما ، ورأى سيورين في هذا كعلامة موثوقة نسبيًا لمدى صعوبة الطريق نحو الإمبراطورية والخروج منها في العام المقبل.
ومع ذلك ، لم يستطع سيورين كيرجاين إلا أن يبتسم قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الأمير الأول لم يمتلك روحًا نارية فحسب ؛ لا ، كان لديه أيضًا مكر خبيث ، وذكاء إستيراتيجي.حيث حدثت عملية تحويل الفارس الفظ إلى فارس متأدب بشكل طبيعي مثل المياه المتدفقة. فإذا لم يرمي الحصان الفارس ، لما كان من الممكن سحق الاستفزاز الإمبراطوري بشكل سلس وبالتالي رفع الروح المعنوية للوفد.
كان من المفترض أن يشعر أعضاء الوفد بالإهانة بسبب فظاظة الفرسان الإمبراطوريين وبالتالي ستنخفض معنوياتهم ، ولكن بدلاً من ذلك أصبحوا يشعرون بالحماسة بعد إذلال ديغول.
لكن الأمير الأول لم يمتلك روحًا نارية فحسب ؛ لا ، كان لديه أيضًا مكر خبيث ، وذكاء إستيراتيجي.حيث حدثت عملية تحويل الفارس الفظ إلى فارس متأدب بشكل طبيعي مثل المياه المتدفقة. فإذا لم يرمي الحصان الفارس ، لما كان من الممكن سحق الاستفزاز الإمبراطوري بشكل سلس وبالتالي رفع الروح المعنوية للوفد.
وكل ذلك بفضل الأمير الأول.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان ذلك الوجه الفارغ الذي نظر إلى الأمير هو أطرف مشهد على الإطلاق.
لم يعرف سيورين كيف فعل الأمير ذلك بحق الجحيم ، لكن الجميع عرف أنه فعل شيئًا لجواد ديغول.
كان من المفترض أن يشعر أعضاء الوفد بالإهانة بسبب فظاظة الفرسان الإمبراطوريين وبالتالي ستنخفض معنوياتهم ، ولكن بدلاً من ذلك أصبحوا يشعرون بالحماسة بعد إذلال ديغول.
وبفضل ذلك ، أصبح الفارس المتهور الذي لم يُظهر أي احترام لأولئك من بلد آخر هو الفارس المهذب الذي انحنى و قدَّس أميرًا أجنبيًا.
كان من المفترض أن يشعر أعضاء الوفد بالإهانة بسبب فظاظة الفرسان الإمبراطوريين وبالتالي ستنخفض معنوياتهم ، ولكن بدلاً من ذلك أصبحوا يشعرون بالحماسة بعد إذلال ديغول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكل ذلك بفضل الأمير الأول.
كان ذلك الوجه الفارغ الذي نظر إلى الأمير هو أطرف مشهد على الإطلاق.
أمر سيورين :”لقد أمضينا بالفعل يومًا عالقين في البرية،سارعوا للاستعداد للمغادرة ”،. تم الإستهزاء بالفرسان الإمبراطوريين الذين فشلوا في الوصول في الوقت المحدد ، لذلك أسرعت قوات المملكة أكثر من المعتاد.
حاول سيورين مرة أخرى منع الابتسامة من التسلل إلى شفتيه.حيث كان الأمير أدريان مختلفًا كثيرًا عما سمعه، فقبل حوالي خمسة أيام من مغادرة العاصمة ، لحق ماركيز بيليفيلد بسيورين وسحبه إلى الزاوية ، معربًا عن قلقه من الطبيعة النارية للأمير الأول.كما قال أن أكبر عيب في الأمير هو أنه يمشي بشكل مستقيم ، لكن خطواته متطرفة للغاية ، ويهدف دائمًا إلى دفع الطرف المعارض إلى الزاوية. وتوقع أن يتسبب الأمير في مشاكل لا داعي لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكل ذلك بفضل الأمير الأول.
بدت وضعية الفارس الإمبراطوري نصف راكع ويديه على الأرض مثل رجل متدين. كما أصبح تعبير سيورين متعجرفًا عندما نظر إلى الفارس.
تأمل سيورين أن الماركيز كان نصف صائب ونصف مخطئ.
وبفضل ذلك ، أصبح الفارس المتهور الذي لم يُظهر أي احترام لأولئك من بلد آخر هو الفارس المهذب الذي انحنى و قدَّس أميرًا أجنبيًا.
كما قال الماركيز ، من الواضح أن الأمير الأول كان يمتلك روحًا نارية. وإلا لما كان ليواجه مثل هذا الاستفزاز الصبياني مثل استفزاز ديغول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتمنى أن تسير معه الثروة!” صرخ الجنود بعد الفرسان ، ثم هتفوا جميعًا : “سنبقي أنيابنا حادة وأعيننا مفتوحة حتى يوم عودتك!”
لكن الأمير الأول لم يمتلك روحًا نارية فحسب ؛ لا ، كان لديه أيضًا مكر خبيث ، وذكاء إستيراتيجي.حيث حدثت عملية تحويل الفارس الفظ إلى فارس متأدب بشكل طبيعي مثل المياه المتدفقة. فإذا لم يرمي الحصان الفارس ، لما كان من الممكن سحق الاستفزاز الإمبراطوري بشكل سلس وبالتالي رفع الروح المعنوية للوفد.
فشلت مهمة المبعوث الإمبراطوري ، في صورة ديغول ، لإهانة مبعوثي ليونبرغ ، حيث حاول الفارس أن يقضم أكثر مما يستطيع مضغه.
فشلت مهمة المبعوث الإمبراطوري ، في صورة ديغول ، لإهانة مبعوثي ليونبرغ ، حيث حاول الفارس أن يقضم أكثر مما يستطيع مضغه.
قال فارس من الفيلق الجنوبي كان قد رافق الوفد إلى الحدود : “سموك ،تنتهي مهمتنا هنا، آمل أن يعود سموك بأمان بعد الانتهاء من رحلتك”.
أمر سيورين :”لقد أمضينا بالفعل يومًا عالقين في البرية،سارعوا للاستعداد للمغادرة ”،. تم الإستهزاء بالفرسان الإمبراطوريين الذين فشلوا في الوصول في الوقت المحدد ، لذلك أسرعت قوات المملكة أكثر من المعتاد.
قام الفرسان والجنود الجنوبيون بالضرب على دروعهم ، على قاعدتهم المحبوبة في قلعة أوناجا ، ودعوا مرة أخرى من أجل مستقبل الأمير.
اصطف فرسان الفيلق الجنوبي على جانبي العربة وسحبوا سيوفهم وصرخوا : “أتمنى أن تكون هناك الثروة فقط في مستقبل سمو الأمير الأول!”
“أمم!” سخر ديغول ، وبدا مستاءًا تمامًا من الاستهزاء الصارخ بالجنود الإمبراطوريين.
قال فارس من الفيلق الجنوبي كان قد رافق الوفد إلى الحدود : “سموك ،تنتهي مهمتنا هنا، آمل أن يعود سموك بأمان بعد الانتهاء من رحلتك”.
ومع ذلك ، لم يُظهر ديغول أي علامة على الأسف أو القلق بشأن تراخيه ، والذي يمكن تفسيره على أنه علامة على أن الشخص الذي أرسله كان ينوي إحداث هذا الموقف. يبدو أن شخصًا ما قد أراد كسر زخم الوفد إلى حد ما ، ورأى سيورين في هذا كعلامة موثوقة نسبيًا لمدى صعوبة الطريق نحو الإمبراطورية والخروج منها في العام المقبل.
عندما التقى الفارس بالأمير الأول لأول مرة ، قام بتحيته بأدب،و لكن الآن ودَّعه بكل إخلاص.
* * *
كان ديغول مرتبكًا وغير متأكد من كيفية الرد ، لذلك كل ما فعله هو التحديق في ظهر الأمير الأول، نظر إليه فرسان المملكة بسخرية في عيونهم.
“عمل جيد ،سأعود و سنلتقي مجددا أيها الرجال الأقوياء”. قال الأمير الأول وهو يفتح نافذة العربة ، مشيدًا بفرسان وجنود الفيلق الجنوبي بهذه التحية الواضحة.
* * *
اصطف فرسان الفيلق الجنوبي على جانبي العربة وسحبوا سيوفهم وصرخوا : “أتمنى أن تكون هناك الثروة فقط في مستقبل سمو الأمير الأول!”
وبفضل ذلك ، أصبح الفارس المتهور الذي لم يُظهر أي احترام لأولئك من بلد آخر هو الفارس المهذب الذي انحنى و قدَّس أميرًا أجنبيًا.
“أتمنى أن تسير معه الثروة!” صرخ الجنود بعد الفرسان ، ثم هتفوا جميعًا : “سنبقي أنيابنا حادة وأعيننا مفتوحة حتى يوم عودتك!”
لكن الأمير الأول لم يمتلك روحًا نارية فحسب ؛ لا ، كان لديه أيضًا مكر خبيث ، وذكاء إستيراتيجي.حيث حدثت عملية تحويل الفارس الفظ إلى فارس متأدب بشكل طبيعي مثل المياه المتدفقة. فإذا لم يرمي الحصان الفارس ، لما كان من الممكن سحق الاستفزاز الإمبراطوري بشكل سلس وبالتالي رفع الروح المعنوية للوفد.
قام الفرسان والجنود الجنوبيون بالضرب على دروعهم ، على قاعدتهم المحبوبة في قلعة أوناجا ، ودعوا مرة أخرى من أجل مستقبل الأمير.
“بأمر من ديغول دي ديفيتش ، أحد المنتسبين للجيش الإمبراطوري الحادي والأربعين ، والفارس المتقدم من الفرسان المائة والثاني عشر ، نتولى بموجب هذا واجبك كمرافقين لسمو الأمير الأول”. قال فارس إمبراطوري: “أنتم أحرار في مغادرة الحدود” ، وكان موقفه تجاه الجنوبيين فظًا للغاية.
كان من المفترض أن يشعر أعضاء الوفد بالإهانة بسبب فظاظة الفرسان الإمبراطوريين وبالتالي ستنخفض معنوياتهم ، ولكن بدلاً من ذلك أصبحوا يشعرون بالحماسة بعد إذلال ديغول.
* * *
لم يهتم الجنوبيون وظلوا مع الوفد حتى النهاية. رفعوا سيوفهم ولم يتحركوا شبرًا واحدًا حتى اختفى الأمير وموكبه عن الأنظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حرص سيورين كيرجاين على إبلاغ الجميع بأنه يتعين عليهم الإسراع قدر الإمكان ، ولكن اضطر الوفد إلى النوم في البرية مرة أخرى بسبب تأخر ديغول وفرسانه .
* * *
حرص سيورين كيرجاين على إبلاغ الجميع بأنه يتعين عليهم الإسراع قدر الإمكان ، ولكن اضطر الوفد إلى النوم في البرية مرة أخرى بسبب تأخر ديغول وفرسانه .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات