قيل أن معبد جيفجي احترق بالكامل (3)
كان سطوع شمس اليوم التالي مرعبًا تقريبًا.
نظر الأمير الأول إلى ديغول بازدراء بوجه فخور وقال: “لقد تلقيت تحية جيدة.”
وجدت ماكسيميليان وقلت له :”خذ سيفي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار إرهيم وسيورين معي ، وانطلقت المجموعة بأكملها مرة أخرى.و بحلول الوقت الذي غادرنا فيه العاصمة أخيرًا ، جاء نيكولو والحراس من بعيد وانضموا إلينا.
حنيت رأسي في صمت ولوحتُ لهم .ثم نظرت إلى سيورين كيرغاين الذي سألني: “إذن ، هل ننطلق؟”
فلم يرفض وسلمته على الفور جسدي الحقيقي .لقد راقبت بعناية ردة فعل ماكسيميليان.حيث تساءلت عما إذا كان سيتمكن من التحدث إلى أخيه ، لكن يبدو أن روح الغبي لا تزال مختبئة في مكان ما ، في صمت.
أغلقت النافذة ، وسمعت تعليمات إرهيم كيرينغر المتسرعة لفرسانه : “إذا لم تكن لديك ثقة في إدارة تعبيرات وجهك ، فقم بخفض غطاء خوذتك! من هذه اللحظة فصاعدًا ، لا تتحدثوا بكلمة واحدة! ”
كنت أنوي مشاهدة ماكسيميليان لبضعة أيام ، لذلك عهدت بجسدي إليه مسبقًا.كما طلبت منه إخطاري فور سماعه لكلمات أو أصوات غريبة.
بعد توديع ماكسيميليان نظرت إلى جانبه،كل الأمراء والأميرات الذين التقيت بهم مرة واحدة في القاعة كانوا متجمعين هناك.
قالت أديليا وهي ترتب بمهارة وسائد العربة وتريحني: “سموك ، أرجوك نم دون قلق”.
على عكس مخاوفي ، لم يسمع ماكسيميليان أحدًا يتكلم ، ووصل يوم الإنطلاق.
وفي تلك اللحظة ، رفع حصان ديغول فجأة ساقيه الأماميتين وتراجع أمام الأمير.
* * *
في اليوم الذي غادرت فيه العاصمة ، ودعني الملك والملكة أمام القصر.
فتح الملك فمه وأغلقه ، ومن الواضح أنه لا يعرف ماذا يقول.
قال ماكسيميليان: “أخي ، من فضلك اذهب بأمان”.
أخيرًا قال في النهاية: “رحلة موفقة”.
“هوه ، اهدأ. أردت فقط أن أحييه ، لأنه شخص ثمين جاء إلينا”، قال ديغول ، ما زال يصر على أنه يريد رؤية وجه الأمير.
نظرت الملكة إلى الملك ، ثم نظرت إليّ ، سألتني إذا كنت لا أريد أن أعانق والدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أديليا؟
كرهت التفكير في الأمر ، وكره الملك ذلك أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، هذه هي عادتنا أيضًا – ما زلت أريد أن أراه” ، جاء استفزاز ديغول الصارخ ، ولكن قبل أن يتمكن سيورين من التصرف بشكل حاسم ، فُتح باب العربة.
“هل أنتم وفد ليونبرغ؟” سأل الرجل الذي ركب في المقدمة بسوبريم إمبريال ، لغة الإمبراطورية ، عندما توقف.
قال ماكسيميليان: “أخي ، من فضلك اذهب بأمان”.
“سأفعل ، وسأعود وأراك مرة أخرى.”
“هل تريد أن تقول مرحبًا؟” تدفقت اللغة الإمبراطورية بطلاقة من فم الأمير الأول.
بعد توديع ماكسيميليان نظرت إلى جانبه،كل الأمراء والأميرات الذين التقيت بهم مرة واحدة في القاعة كانوا متجمعين هناك.
“نعم ، لقد قلت ذلك ،” صرح إرهيم كيرينغر وهو ينظر إلي بشغف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
حنيت رأسي في صمت ولوحتُ لهم .ثم نظرت إلى سيورين كيرغاين الذي سألني: “إذن ، هل ننطلق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأفعل ، وسأعود وأراك مرة أخرى.”
“دعنا نذهب.”
“إنطلاق!” وبقيادة قائدهم ، بدأ خمسمائة جندي في السير بعد ذلك ، وانضم إلينا فرسان الهيكل.
ضحكت ضحكة دموية عند سماع ذلك ،كانت نيتهم واضحة وضوح الشمس.
الرجل الذي قاد الخمسين فارسا كان واحدا من الفرسان الذين أعرفهم جيدا، إرهيم كيرينغر ، نائب قائد فرسان الهيكل ، وهو الرجل الذي حاربت معه في قلعة الشتاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقى على الأرض لبعض الوقت ثم بدا مستيقظًا وهو يرفع نفسه على ركبتيه بكلتا يديه.
قال: “مولاي ، أنا مسرور جدًا لرؤيتك مرة أخرى”، ركع هو وفرسان الهيكل أمامي تقديرا. عندما رأيت هذا العرض المفرط للأدب ، قال إرهيم بابتسامة: “عندما التقينا آخر مرة ، قلت إن فرسان الهيكل سيقفون وراء سموك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، هذه هي عادتنا أيضًا – ما زلت أريد أن أراه” ، جاء استفزاز ديغول الصارخ ، ولكن قبل أن يتمكن سيورين من التصرف بشكل حاسم ، فُتح باب العربة.
* * *
“هل هذا صحيح؟” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، لقد قلت ذلك ،” صرح إرهيم كيرينغر وهو ينظر إلي بشغف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أديليا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأضاف الفارس الإمبراطوري: “يجب أن أقول له مرحباً”.
كانت نظرة مليئة بالثقة والاحترام المطلقين، كما نظر إلي فرسان الهيكل الذين كانوا وراءه بمشاعر مماثلة. فهؤلاء هم فرسان الهيكل الذين عانوا من محنة كبيرة في قلعة الشتاء، وكان من بينهم دينهام فهرنهايت.
عندما استيقظت توقف الموكب.
في اليوم الذي غادرت فيه العاصمة ، ودعني الملك والملكة أمام القصر.
سار إرهيم وسيورين معي ، وانطلقت المجموعة بأكملها مرة أخرى.و بحلول الوقت الذي غادرنا فيه العاصمة أخيرًا ، جاء نيكولو والحراس من بعيد وانضموا إلينا.
قال سيورين عندما ظهر وحجب خطّ نظري: “سموك ، سأغلق النافذة”.
“صاحب السمو” ، استقبلني جوردان عندما نظرت إليه ، وكان فمه مغمورًا ، وعيناه كادتا أن تبرز من تجاويفهما في حالة من الغضب. يبدو أنه كان غير راضٍ تمامًا بعد تجنيده في مهمة أخرى طويلة المدى.
“إنطلاق!” وبقيادة قائدهم ، بدأ خمسمائة جندي في السير بعد ذلك ، وانضم إلينا فرسان الهيكل.
يبدو أن هناك الكثير من الأشياء التي أراد جوردان أن يقولها لي بشدة ، ولكن لم يجرؤ على التعبير عن شكواه لي نظرًا لأن الاختلاف بين القيادة والجنود لم يكن ضبابيًا هنا كما كان في قلعة الشتاء ،. لقد ظل ينظر إلي في احتجاج صامت مع عيونه المنتفخة. بعد أن انضم الحراس إلينا ، وساروا خلف فرسان الهيكل ، كان عدد الأشخاص في بعثتنا حوالي الستمائة.
من بينهم ثلاثمائة فارس من الفيلق المركزي.حيث كانوا مرافقين لنا أثناء توجهنا إلى الحدود الجنوبية.
وصلنا أخيرًا إلى قلعة أونساجا ، التي كانت بمثابة قاعدة للفيلق الجنوبي،و بعد أن مكثنا هناك لمدة يومين توجهنا مرة أخرى نحو الجنوب.
عبس سيورين ، حيث كان هو نفسه غاضبًا من الداخل ، وعرف إتسام الأمير أدريان بالغضب الشديد.
على الرغم من أن الرجل لم يعتذر عن تأخره ليوم كامل ، فإن سيورين كيرجاين لم يغير تعابير وجهه.حيث استفسر للتو عن رتبة الفارس في اللغة الإمبراطورية بطلاقة.
قال لي سيورين بشيء من الخوف في صوته عندما غادرنا القلعة : “سموك ، من الآن فصاعدًا ، يجب أن تسافر في عربة”.
“صاحب السمو” ، استقبلني جوردان عندما نظرت إليه ، وكان فمه مغمورًا ، وعيناه كادتا أن تبرز من تجاويفهما في حالة من الغضب. يبدو أنه كان غير راضٍ تمامًا بعد تجنيده في مهمة أخرى طويلة المدى.
لتجنب الخلافات غير الضرورية ولعدم إظهار وجهي كثيرًا أثناء عبورنا الحدود ،صعدت إلى العربة الضيقة.
جاء رد سيورين: “لا أعرف ما هي العادة في بلدك ، لكن في مملكتنا ، لا يمكن لشخص ذي مرتبة دنيا أن يطلب أحد أعلى رتبة ليحييه ، إلا إذا رغب هذا الأخير في الاجتماع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار إرهيم وسيورين معي ، وانطلقت المجموعة بأكملها مرة أخرى.و بحلول الوقت الذي غادرنا فيه العاصمة أخيرًا ، جاء نيكولو والحراس من بعيد وانضموا إلينا.
قالت أديليا وهي ترتب بمهارة وسائد العربة وتريحني: “سموك ، أرجوك نم دون قلق”.
وبينما كنا نرقد هناك ، بدأت أستمتع بالتأرجح المنتظم للعربة. لقد نمت دون أن أدرك ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما استيقظت توقف الموكب.
وفي تلك اللحظة ، رفع حصان ديغول فجأة ساقيه الأماميتين وتراجع أمام الأمير.
“أديليا؟
كنت أنوي مشاهدة ماكسيميليان لبضعة أيام ، لذلك عهدت بجسدي إليه مسبقًا.كما طلبت منه إخطاري فور سماعه لكلمات أو أصوات غريبة.
كانت نظرة مليئة بالثقة والاحترام المطلقين، كما نظر إلي فرسان الهيكل الذين كانوا وراءه بمشاعر مماثلة. فهؤلاء هم فرسان الهيكل الذين عانوا من محنة كبيرة في قلعة الشتاء، وكان من بينهم دينهام فهرنهايت.
“نعم سموك؟” تمتمت وهي تفرك عينيها وترفع نفسها. فسألتها لماذا توقفت العربة.
“لقد وصلنا إلى الحدود ، لكن القوات الإمبراطورية التي يجب أن تلتقي بنا لم تظهر بعد”.
ضحكت ضحكة دموية عند سماع ذلك ،كانت نيتهم واضحة وضوح الشمس.
صرخ ديغول :”هاي ، هااي!” ، بصوت يتخلله بعض الخوف بسبب الإضطراب المفاجئ لحصانه.
“إنهم ينوون إهانتنا بتأخرهم الشديد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصلنا أخيرًا إلى قلعة أونساجا ، التي كانت بمثابة قاعدة للفيلق الجنوبي،و بعد أن مكثنا هناك لمدة يومين توجهنا مرة أخرى نحو الجنوب.
كانوا يعلنون بصوت عالٍ ازدرائهم لنا بالتأخر عن عمد. لم يكن ذلك مهما للغاية، لذلك تراجعت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يعلنون بصوت عالٍ ازدرائهم لنا بالتأخر عن عمد. لم يكن ذلك مهما للغاية، لذلك تراجعت.
و كما هو متوقع ، لم تظهر القوات الإمبراطورية إلا في وقت متأخر من اليوم التالي. رفعت نافذة العربة وأنا أشاهدهم يظهرون، ضحكت بمرارة عندما رأيت مجموعة من الفرسان يقتربون موجهين خيالهم عرضًا في طريقنا ولم يظهر أي أحد منهم أي علامة على القلق من تأخرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال سيورين عندما ظهر وحجب خطّ نظري: “سموك ، سأغلق النافذة”.
نظر الأمير الأول إلى ديغول بازدراء بوجه فخور وقال: “لقد تلقيت تحية جيدة.”
أغلقت النافذة ، وسمعت تعليمات إرهيم كيرينغر المتسرعة لفرسانه : “إذا لم تكن لديك ثقة في إدارة تعبيرات وجهك ، فقم بخفض غطاء خوذتك! من هذه اللحظة فصاعدًا ، لا تتحدثوا بكلمة واحدة! ”
يبدو أن هناك الكثير من الأشياء التي أراد جوردان أن يقولها لي بشدة ، ولكن لم يجرؤ على التعبير عن شكواه لي نظرًا لأن الاختلاف بين القيادة والجنود لم يكن ضبابيًا هنا كما كان في قلعة الشتاء ،. لقد ظل ينظر إلي في احتجاج صامت مع عيونه المنتفخة. بعد أن انضم الحراس إلينا ، وساروا خلف فرسان الهيكل ، كان عدد الأشخاص في بعثتنا حوالي الستمائة.
كان هذا وحده غير متوقع.
بعد وقت قصير من حديث إرهيم ، استمعت إلى صوت حوافر الحصان الذي كان بعيدًا في السابق.
على عكس مخاوفي ، لم يسمع ماكسيميليان أحدًا يتكلم ، ووصل يوم الإنطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
* * *
كانت نظرة مليئة بالثقة والاحترام المطلقين، كما نظر إلي فرسان الهيكل الذين كانوا وراءه بمشاعر مماثلة. فهؤلاء هم فرسان الهيكل الذين عانوا من محنة كبيرة في قلعة الشتاء، وكان من بينهم دينهام فهرنهايت.
“هل أنتم وفد ليونبرغ؟” سأل الرجل الذي ركب في المقدمة بسوبريم إمبريال ، لغة الإمبراطورية ، عندما توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت أنوي مشاهدة ماكسيميليان لبضعة أيام ، لذلك عهدت بجسدي إليه مسبقًا.كما طلبت منه إخطاري فور سماعه لكلمات أو أصوات غريبة.
على الرغم من أن الرجل لم يعتذر عن تأخره ليوم كامل ، فإن سيورين كيرجاين لم يغير تعابير وجهه.حيث استفسر للتو عن رتبة الفارس في اللغة الإمبراطورية بطلاقة.
قال الفارس: “أنت تعرف كيف تتحدث بالإمبراطورية ، يسعدني مقابلتك. أنا عضو في الجيش الحادي والأربعين للإمبراطورية والفارس المتقدم من الفرسان المائة والثاني عشر ، ديغول دي ديفيتش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلم يرفض وسلمته على الفور جسدي الحقيقي .لقد راقبت بعناية ردة فعل ماكسيميليان.حيث تساءلت عما إذا كان سيتمكن من التحدث إلى أخيه ، لكن يبدو أن روح الغبي لا تزال مختبئة في مكان ما ، في صمت.
ثم سأل ديغول مرة أخرى :”هذا الموكب هو وفد ليونبرغ ، أليس كذلك؟”
“نعم.”
كانت نظرة مليئة بالثقة والاحترام المطلقين، كما نظر إلي فرسان الهيكل الذين كانوا وراءه بمشاعر مماثلة. فهؤلاء هم فرسان الهيكل الذين عانوا من محنة كبيرة في قلعة الشتاء، وكان من بينهم دينهام فهرنهايت.
“آه! إذن ، يجب أن يكون هناك أمير للمملكة في تلك العربة ، نعم؟ ”
كان سطوع شمس اليوم التالي مرعبًا تقريبًا.
جاء رد سيورين الحازم :”لقد نام الآن لأنه لم يتمكن من التغلب على صعوبات السفر في العربة ليوم كامل”، وكان بإمكاني سماع أن فرسان الهيكل قد أحاطوا بعربتي في تشكيل ضيق.
تشدد وجه سيورين بسبب نبرة الحقد غير المخفية في صوت ديغول.
وأضاف الفارس الإمبراطوري: “يجب أن أقول له مرحباً”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لي سيورين بشيء من الخوف في صوته عندما غادرنا القلعة : “سموك ، من الآن فصاعدًا ، يجب أن تسافر في عربة”.
كان متوقعا.
“نعم.”
جاء رد سيورين الحازم :”لقد نام الآن لأنه لم يتمكن من التغلب على صعوبات السفر في العربة ليوم كامل”، وكان بإمكاني سماع أن فرسان الهيكل قد أحاطوا بعربتي في تشكيل ضيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لي سيورين بشيء من الخوف في صوته عندما غادرنا القلعة : “سموك ، من الآن فصاعدًا ، يجب أن تسافر في عربة”.
“هوه ، اهدأ. أردت فقط أن أحييه ، لأنه شخص ثمين جاء إلينا”، قال ديغول ، ما زال يصر على أنه يريد رؤية وجه الأمير.
و كما هو متوقع ، لم تظهر القوات الإمبراطورية إلا في وقت متأخر من اليوم التالي. رفعت نافذة العربة وأنا أشاهدهم يظهرون، ضحكت بمرارة عندما رأيت مجموعة من الفرسان يقتربون موجهين خيالهم عرضًا في طريقنا ولم يظهر أي أحد منهم أي علامة على القلق من تأخرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلم يرفض وسلمته على الفور جسدي الحقيقي .لقد راقبت بعناية ردة فعل ماكسيميليان.حيث تساءلت عما إذا كان سيتمكن من التحدث إلى أخيه ، لكن يبدو أن روح الغبي لا تزال مختبئة في مكان ما ، في صمت.
جاء رد سيورين: “لا أعرف ما هي العادة في بلدك ، لكن في مملكتنا ، لا يمكن لشخص ذي مرتبة دنيا أن يطلب أحد أعلى رتبة ليحييه ، إلا إذا رغب هذا الأخير في الاجتماع”.
جاء رد سيورين الحازم :”لقد نام الآن لأنه لم يتمكن من التغلب على صعوبات السفر في العربة ليوم كامل”، وكان بإمكاني سماع أن فرسان الهيكل قد أحاطوا بعربتي في تشكيل ضيق.
“آه ، هذه هي عادتنا أيضًا – ما زلت أريد أن أراه” ، جاء استفزاز ديغول الصارخ ، ولكن قبل أن يتمكن سيورين من التصرف بشكل حاسم ، فُتح باب العربة.
عبس سيورين ، حيث كان هو نفسه غاضبًا من الداخل ، وعرف إتسام الأمير أدريان بالغضب الشديد.
بعد وقت قصير من حديث إرهيم ، استمعت إلى صوت حوافر الحصان الذي كان بعيدًا في السابق.
كان هذا وحده غير متوقع.
يبدو أن هناك الكثير من الأشياء التي أراد جوردان أن يقولها لي بشدة ، ولكن لم يجرؤ على التعبير عن شكواه لي نظرًا لأن الاختلاف بين القيادة والجنود لم يكن ضبابيًا هنا كما كان في قلعة الشتاء ،. لقد ظل ينظر إلي في احتجاج صامت مع عيونه المنتفخة. بعد أن انضم الحراس إلينا ، وساروا خلف فرسان الهيكل ، كان عدد الأشخاص في بعثتنا حوالي الستمائة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد فرسان الهيكل أن يصابوا بنوبات صرع عندما رأوا ديغول يقترب من الأمير بينما كان لا يزال على حصانه. رفع الأمير الأول يده لإيقافهم ، الأمر الذي ثبت أنه من الصعب عليهم طاعته حيث سُمع صوت طحن الأسنان خلف أقنعتهم.
“هل تريد أن تقول مرحبًا؟” تدفقت اللغة الإمبراطورية بطلاقة من فم الأمير الأول.
“دعنا نذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار إرهيم وسيورين معي ، وانطلقت المجموعة بأكملها مرة أخرى.و بحلول الوقت الذي غادرنا فيه العاصمة أخيرًا ، جاء نيكولو والحراس من بعيد وانضموا إلينا.
وسع ديغول عينيه ، من الواضح أنه لم يكن يتوقع أن يتكلم الأمير باللغة الإمبراطورية. ومع ذلك ، سرعان ما صحح نفسه وأجاب بابتسامة متوسطة :”إذا سمحت لي أن أقول مرحبًا ، إذن نعم”.
لم يكن بإمكان الفارس الإمبراطوري إلا أن يحدق أمامه وهو يسمع كلمات الأمير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأفعل ، وسأعود وأراك مرة أخرى.”
كاد فرسان الهيكل أن يصابوا بنوبات صرع عندما رأوا ديغول يقترب من الأمير بينما كان لا يزال على حصانه. رفع الأمير الأول يده لإيقافهم ، الأمر الذي ثبت أنه من الصعب عليهم طاعته حيث سُمع صوت طحن الأسنان خلف أقنعتهم.
“هل هذا صحيح؟” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح الملك فمه وأغلقه ، ومن الواضح أنه لا يعرف ماذا يقول.
ضحك ديغول وهو يقود حصانه ، ومن الواضح أنه سمع أصوات هياج فرسان الهيكل. لقد وقف أخيرا أمام الأمير الأول.
“هل تريد أن تقول مرحبًا؟” تدفقت اللغة الإمبراطورية بطلاقة من فم الأمير الأول.
وفي تلك اللحظة ، رفع حصان ديغول فجأة ساقيه الأماميتين وتراجع أمام الأمير.
وفي تلك اللحظة ، رفع حصان ديغول فجأة ساقيه الأماميتين وتراجع أمام الأمير.
صرخ ديغول :”هاي ، هااي!” ، بصوت يتخلله بعض الخوف بسبب الإضطراب المفاجئ لحصانه.
قال سيورين عندما ظهر وحجب خطّ نظري: “سموك ، سأغلق النافذة”.
“توقف!” صرخ الفارس ، ولكن دون جدوى ، لأنه لم يستطع التمسك به وألقي به من السرج.
استلقى على الأرض لبعض الوقت ثم بدا مستيقظًا وهو يرفع نفسه على ركبتيه بكلتا يديه.
“هاه” ، اشتكى ديغول وهو يهز رأسه عدة مرات.
“هاه” ، اشتكى ديغول وهو يهز رأسه عدة مرات.
ثم سأل ديغول مرة أخرى :”هذا الموكب هو وفد ليونبرغ ، أليس كذلك؟”
نظر الأمير الأول إلى ديغول بازدراء بوجه فخور وقال: “لقد تلقيت تحية جيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“صاحب السمو” ، استقبلني جوردان عندما نظرت إليه ، وكان فمه مغمورًا ، وعيناه كادتا أن تبرز من تجاويفهما في حالة من الغضب. يبدو أنه كان غير راضٍ تمامًا بعد تجنيده في مهمة أخرى طويلة المدى.
لم يكن بإمكان الفارس الإمبراطوري إلا أن يحدق أمامه وهو يسمع كلمات الأمير.
وبينما كنا نرقد هناك ، بدأت أستمتع بالتأرجح المنتظم للعربة. لقد نمت دون أن أدرك ذلك.
أتمنى أن ينال إعجابكم ، أدعموني في التعليقات فهي السبب الوحيد للإستمرار.
“إنطلاق!” وبقيادة قائدهم ، بدأ خمسمائة جندي في السير بعد ذلك ، وانضم إلينا فرسان الهيكل.
وفي تلك اللحظة ، رفع حصان ديغول فجأة ساقيه الأماميتين وتراجع أمام الأمير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات