كيف سيأتي الربيع دون أن يمر الشتاء؟ (4)
تحدث غونغ جونغ بايك مرارًا وتكرارًا لفترة طويلة ، وكان صادقًا. أخيرًا ، أخبرني بأشياء ذات طابع شخصي للغاية ولماذا لم يكن مخطئًا حقًا عن أفعاله.
سألتها:”هل هناك شيء ما؟”
لم تكن أروين تعرف لغة الإشارة ، لذلك أرادت أن تعرف ما تعنيه هذه الإيماءة.
سحبتُ الشفق وقطعت كتف الرجل.
أخبرت الملك أنه يمكنني أن ألتقي ببعضهم على الفور إذا رغب في ذلك.
إنهار مثل مجنون بينما تدحرجت عيناه في تجويفهما ، محدقا في ذراعه المقطوعة.
سحبتُ الشفق وقطعت كتف الرجل.
لوحتُ بنصلي مرة أخرى وبترتُ ذراعه المتبقية .
“كيف حالهم؟” لقد سألني أخيرًا ، ليس عن جونغ بايك ، بل سألني بالأحرى عن فرسانه القدامى.
عندها فقط صرخ.
“نعم سموك!”
“نعم سموك!”
“أوه! آآآه !!؟ آغغغغ! ”
“أي شئ! أخبرني!”
وقفت بصمت في انتظار هدوء صراخه حتى أغمي عليه لفترة وجيزة من الألم ، وعندما استيقظ و حظة رآني خرجت التوسلات من فمه : “صاحب السمو!أعفو عني أرجوك!”
أومأ فارس القصر برأسه وأعلن عن وصولي للملك.
قمت بسحب نصلتي ببطء عندما نظر إلي ، للتأكد من أنه يعلم أن موته يقترب ، أن نهايته وشيكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الذي تفعله هنا؟ إلى أين أنت ذاهب من هنا؟ ”
“سموك! أرجوكم فقط حياتي … أوقفوا النزيف “.
“أواااااه!” جاء صراخ مونبلييه الغريب عندما مسحت الدم من الشفق على ملابسه ،و على وجهه.
قمت بشق حلقه كما لو كنت أقطع حلق حيوان.
حتى لو أراد وقف تدفق الدم ، لم يكن لديه ذراعان للقيام بذلك.
“زرني مساء اليوم.”
“اعتنوا بالجثة و أرسلوا العربة المليئة بالثروة إلى القصر “.
أدرت رأسي بعيدًا عن جونغ بايك.
“كيف حالهم؟” لقد سألني أخيرًا ، ليس عن جونغ بايك ، بل سألني بالأحرى عن فرسانه القدامى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا ، سموك” ، قال الماركيز مونبلييه المرعوب وهو يسقط على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجهت الشفق الدموي نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت لبرهة ثم قالت: “ألا تندم لأنهم لا يعرفون؟”
“أواااااه!” جاء صراخ مونبلييه الغريب عندما مسحت الدم من الشفق على ملابسه ،و على وجهه.
سحبتُ الشفق وقطعت كتف الرجل.
“أنت محظوظ ، مونبلييه ،” همستُ له عندما أعدتُ توايلايت إلى غمده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه المرة ، كنت اللص الأصغر.”
“أي شئ! أخبرني!”
إختلطت رائحة حامضة مع رائحة الدم الطازج.
لم تكن أروين تعرف لغة الإشارة ، لذلك أرادت أن تعرف ما تعنيه هذه الإيماءة.
“ماذا لديك لتقوله؟” سأل الملك عندما التفت إلي.
“تسك” ، طقطقت لساني وأنا أنظر إلى الأسفل ورأيت رطوبة في بنطال مونبلييه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اعتنوا بالجثة و أرسلوا العربة المليئة بالثروة إلى القصر “.
أومأ فارس القصر برأسه وأعلن عن وصولي للملك.
“نعم سموك!”
تحدث غونغ جونغ بايك مرارًا وتكرارًا لفترة طويلة ، وكان صادقًا. أخيرًا ، أخبرني بأشياء ذات طابع شخصي للغاية ولماذا لم يكن مخطئًا حقًا عن أفعاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كنت بعيدًا طوال الليل ، وسيعلم الملك بالتأكيد إلى أين ذهبت.
“أيضًا ، لم يذكر أي منكم ما حدث هنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قمت بشق حلقه كما لو كنت أقطع حلق حيوان.
“سنلتزم الصمت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عدت إلى المهمة التي بين يدي مسرورًا بإجابات الفرسان. كان مونبلييه لا يزال مستلقيًا في المكان الذي وقع فيه.
“هذه المرة ، كنت اللص الأصغر.”
“مونبلييه!”
أدرت رأسي بعيدًا عن جونغ بايك.
“أي شئ! أخبرني!”
“لم تعتقد أنَّ الأمر سينتهي على هذا النحو ، أليس كذلك؟”
“أي شئ! أخبرني!”
“ماذا لديك لتقوله؟” سأل الملك عندما التفت إلي.
لقد ارتجف فقط ثم قال: “حسنًا ، أنا ممتن لأنني أتيحت لي مثل هذه الفرصة في الحياة ، لأنني نجوت! أنا ممتن لصاحب السمو! ”
أومأ فارس القصر برأسه وأعلن عن وصولي للملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما لاحظت نظرتها المؤسفة ، قمت بإشارة بسيطة.
كنت قد مزقت حلقه وقتلته بطرق متنوعة آلاف المرات في ذهني. لكني بحاجة إلى إبقائه على قيد الحياة في الوقت الحالي ، على الأقل حتى يتم بناء البرج ويصبح الشمال جاهزًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك! أرجوكم فقط حياتي … أوقفوا النزيف “.
“زرني مساء اليوم.”
علمت أروين بوجود فرسان الموت وأنهميسكنون أجساد غوين ورفاقه من وقت لآخر.
كنت سأقطع رأسه وأنتهي منه إذا رأيته للحظة أخرى ، لذا استدرت بعيدًا ، ولم أسمع حتى إجابته وأنا أقوم بركوب حصاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز رأسه و ما زال ظهره نحوي، يبدو أن الوقت لم يحن بعد لمواجهة الماضي.كما لم أقدم عرضي مرة أخرى لأنني لم أكن أنوي خلق مشكلة.
لم تكنا أروين وأديليا جزءًا من عملية التنظيف ، لذلك ركبا على يساري ويميني، شعرت فجأة بنظرات تخترق ظهري فاستدرت ورأيت أروين منزعجة من شيء ما.حتى أنَّها قد تجنبتني عندما نظرت إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سألتها:”هل هناك شيء ما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوحتُ بنصلي مرة أخرى وبترتُ ذراعه المتبقية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترددت لبرهة ثم قالت: “ألا تندم لأنهم لا يعرفون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علمت أروين بوجود فرسان الموت وأنهميسكنون أجساد غوين ورفاقه من وقت لآخر.
عندما لاحظت نظرتها المؤسفة ، قمت بإشارة بسيطة.
“اعتنوا بالجثة و أرسلوا العربة المليئة بالثروة إلى القصر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانت بسيطة ، والتي تضمنت لمس إبهام المرء بإصبع البنصر ثم فصلهما مرة أخرى ، كانت لغة إشارة الجان السيافون.
أخبرت الملك أنه يمكنني أن ألتقي ببعضهم على الفور إذا رغب في ذلك.
“صاحب السمو؟”
“ماذا لديك لتقوله؟” سأل الملك عندما التفت إلي.
لم تكن أروين تعرف لغة الإشارة ، لذلك أرادت أن تعرف ما تعنيه هذه الإيماءة.
و بدلاً من الرد عليها ، ركلت على جانبي حصاني وركبته.
و بدلاً من الرد عليها ، ركلت على جانبي حصاني وركبته.
عندها فقط صرخ.
كان الفجر مشرقًا بالفعل عندما عدت إلى القصر، فغسلت الدماء وغيرت ملابسي بمساعدة أديليا ثم ذهبت مباشرة إلى الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسك” ، طقطقت لساني وأنا أنظر إلى الأسفل ورأيت رطوبة في بنطال مونبلييه.
“صاحب السمو.”
لقد كانت بسيطة ، والتي تضمنت لمس إبهام المرء بإصبع البنصر ثم فصلهما مرة أخرى ، كانت لغة إشارة الجان السيافون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أخبره أنني هنا.”
“ما الذي تفعله هنا؟ إلى أين أنت ذاهب من هنا؟ ”
أومأ فارس القصر برأسه وأعلن عن وصولي للملك.
“أنت محظوظ ، مونبلييه ،” همستُ له عندما أعدتُ توايلايت إلى غمده.
“جلالة الملك ، لقد وصل سمو الأمير الأول.”
“أدخل.”
“مونبلييه!”
دخلت غرفة الملك، وقف وظهره نحوي ، وعيناه المحدقتان في النافذة لا تتحركان. فلم أقل شيئا.
“مونبلييه!”
لقد كنت بعيدًا طوال الليل ، وسيعلم الملك بالتأكيد إلى أين ذهبت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما لم يكن يريد مواجهتي لأنه كان يخجل من تحول خادم الملك إلى خائن تحت حكمه ، أو ربما سيكون من المرهق للغاية بالنسبة له أن ينظر إلى وجهي في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوحتُ بنصلي مرة أخرى وبترتُ ذراعه المتبقية .
في كلتا الحالتين ، كان من الواضح أن موقف الملك لم يكن مريحًا.
“كيف حالهم؟” لقد سألني أخيرًا ، ليس عن جونغ بايك ، بل سألني بالأحرى عن فرسانه القدامى.
و بدلاً من الرد عليها ، ركلت على جانبي حصاني وركبته.
“إنهم يتدربون ليلًا ونهارًا لاستعادة القوة التي تمتعوا بها في الماضي.”
لم أستطع بالتأكيد الكشف عن حقيقة اختلاف أرواحهم بين الليل والنهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
أخبرت الملك أنه يمكنني أن ألتقي ببعضهم على الفور إذا رغب في ذلك.
إختلطت رائحة حامضة مع رائحة الدم الطازج.
هز رأسه و ما زال ظهره نحوي، يبدو أن الوقت لم يحن بعد لمواجهة الماضي.كما لم أقدم عرضي مرة أخرى لأنني لم أكن أنوي خلق مشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسك” ، طقطقت لساني وأنا أنظر إلى الأسفل ورأيت رطوبة في بنطال مونبلييه.
“جلالة الملك ، لقد وصل سمو الأمير الأول.”
قال الملك بعد صمت طويل: “إذا كان لديك ما تقوله فقله”
كانت نبرته لا تزال قاسية ، لكنها خففت إلى درجة أنه لا يمكن مقارنتها بصوته السابق المتجمد ، الذي كان يشبه الرياح التي هبت في منتصف الشتاء.
“جلالة الملك ، لقد وصل سمو الأمير الأول.”
وقفت بصمت في انتظار هدوء صراخه حتى أغمي عليه لفترة وجيزة من الألم ، وعندما استيقظ و حظة رآني خرجت التوسلات من فمه : “صاحب السمو!أعفو عني أرجوك!”
ثبت أن هذا الاختلاف وجيز.
قمت بسحب نصلتي ببطء عندما نظر إلي ، للتأكد من أنه يعلم أن موته يقترب ، أن نهايته وشيكة.
“ماذا لديك لتقوله؟” سأل الملك عندما التفت إلي.
“صاحب السمو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما نظرت إلى وجهه المتصلب البارد ، والذي بدا مرة أخرى أنه أخذ روح الرياح الشمالية ، شعرت كما لو أن الشتاء قد حل مرة أخرى بيننا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قل كلماتك وقلها الآن!”
قمت بسحب نصلتي ببطء عندما نظر إلي ، للتأكد من أنه يعلم أن موته يقترب ، أن نهايته وشيكة.
لقد كان الترتيب الطبيعي للأشياء أن الربيع جاء بعد الشتاء ، لكن بدا لي أن لدي روح شتوية.
“أدخل.”
و بدلاً من الرد عليها ، ركلت على جانبي حصاني وركبته.
كان من اللطيف أن أسمع و أرى الملك مرة أخرى يضرب على جدران منزلي ببرود شديد.
“زرني مساء اليوم.”
“ما الذي تفعله هنا؟ إلى أين أنت ذاهب من هنا؟ ”
“حسنًا ، سموك” ، قال الماركيز مونبلييه المرعوب وهو يسقط على وجهه.
كان الملك مختلفًا عني في نواح كثيرة.
“ماذا لديك لتقوله؟” سأل الملك عندما التفت إلي.
“مونبلييه!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
