جيش يوكشيون 4
حتى عندما واجه هذا التدفق الهائل من الطاقة ، لم ينس فينسنت ما يجب فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن فقط فهم فينسنت سبب مواجهة والده للعدو وجهاً لوجه في اللحظة الأخيرة فقط إذا لم يكن هناك خيار آخر.
“صبوا الزيت!”
“عدت إليك ، لماذا لا تفتح لي البوابة؟”
تم تجميع الوحوش وهم يندفعون باتجاه البوابة المفتوحة.و انسكب الزيت على الوحوش المتدفقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن فقط فهم فينسنت سبب مواجهة والده للعدو وجهاً لوجه في اللحظة الأخيرة فقط إذا لم يكن هناك خيار آخر.
“إحرقوهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ، أنت لم تتراجع؟” سألني أحدهم ، مرتاحًا ، لكنني هزت رأسي.
ثم أطلق الحراس المخضرمون سهامًا مشتعلة.
سمعت صوت حوافر حصان خلفي ، وكذلك نداء من كيون.
وبينما كان الأمير الأول يدمر إمكانياته من أجل مستقبل الآخرين ، كان سيد قلعة الشتاء يقف بأمان على الحائط ويمضغ شفتيه. أراد فينسنت الخروج من البوابة على الفور والانضمام إلى القتال ، لكنه كان يعلم أنه لا يمكنه مغادرة الحائط.
“فوش!”
بدأت المئات من النيران في الاشتعال.
اشتعلت النيران في الزيت وفي لحظة اندلعت ألسنة اللهب على يسار ويمين البوابة.لكن لم يكن ذلك كافيًا ، لا يمكن إيقاف الوحوش الهائجة بالزيت المشتعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إطلاق!”
لم يكن معه سوى محاربيه الشخصيين وجان السيوف المكسوة باللون الأخضر.
انحنى الحراس فوق الحائط على عجل وأطلقوا وابل من الأسهم على جانبي البوابة في انسجام تام.
“اجمعوا الجنود”.
كانت عيون فينسنت تتدحرج في تجويفهما ، لكنهما عادا الآن إلى حالتهما الطبيعية.
مئات الحراس إكتسحوا الوحوش بوابل من الأسهم، و تشكلت على الوحوش خلايا نحل مع كل الثقوب التي ظهرت عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ، أنت لم تتراجع؟” سألني أحدهم ، مرتاحًا ، لكنني هزت رأسي.
ومع ذلك ، اندفع المزيد من الوحوش نحو البوابة وأصبح الحراس الآن يائسين لإيقافهم.
“أم ذلك العرش الكريم؟
”الفرسان بالخارج! لقد تركوا البوابات! ”
“… لا تهتز أبدًا. حسنًا ، صاحب السمو – لا! ”
لم يجب الأمير الأول. لقد رفع سيفه فقط وخطى نحو الأمام.
“ركز النار على البوابة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الفرسان الذين يحرسون البوابات بضرب هؤلاء العدائين للخضوع أو فقدان الوعي.
تحت الجدار ، بدأ المجندون في لعب ألعاب النرد والورق ، وكانوا مرتبكين للغاية كمجموعة. اقترب منهم الجنود والفرسان وضربوهم في صفوف منظمة. بدأ البعض يركض نحو البوابة بعيون فارغة ، كما لو كانوا يرغبون في فتحها ودعوة الكائنات الحية.
ظهر مشهد مرعب للغاية بحيث لا يمكن وصفه بالكلمات عندما اقتحم الوحوش البوابة وهم يزأرون.
كان على فينسنت أن يحذره. ركض نحو جانب الجدار حيث كان الأمير الأول يقاتل ، لكنه توقف فجأة.
هرعت الوحوش المشتعلة ، ملطخة بالدماء من حيث اخترقتهم السهام. وأغلقت البوابات.
أمر فنسنت :”كل الفرسان الّذين ما زالوا في القلعة: اقتلوا الوحوش التي دخلت!” ،و ما زالت نظرته مثبتة في المنطقة الواقعة أمام الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يراقب الفرسان وهم يجرّون خيولهم بشكل حاد حول حقل الثلج البعيد ويسير نحو الجدار الغربي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم صرخ :”فزنا!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ، أنت لم تتراجع؟” سألني أحدهم ، مرتاحًا ، لكنني هزت رأسي.
“حسنا؟” تمتم فينسنت وهو يوسع عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع رؤية الأمير الأول الذي يحمل نصله الأزرق الوامض أمامه. كل ما استطاع فينسنت رؤيته كان حصانًا أبيض طليق يركض والفرسان السود الذين تبعوه.
بدأت المئات من النيران في الاشتعال.
مسح فينسنت المنطقة بحثًا عن الأمير الأول لكنه لم يره في أي مكان في القيادة.
كان أصغر سيد سيف عرفته المملكة على الإطلاق يتخلى عن الاحتمالات اللانهائية المقدمة له ، ويحرق نفسه بقتل الوحوش. وفعل ذلك فقط من أجل منح الجنود فرصة للقتال بمجرد حلول الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم فتح البوابة مرة أخرى. قاد الفرسان زملائهم الجرحى من خلالها. كنت قد بقيت حتى النهاية بينما كنت أشاهد الفرسان العائدين وتابعتهم أخيرًا.
صرخ:”أين الأمير الأول؟” ثم فجأة: شواك!
لا يزال هناك الكثير من طاقة الإكسير التي لم يهضمها جسدي. إذا تركت أشياء من هذا القبيل ، فسيصبح سمًا من شأنه أن يقوي جسدي ويتداخل مع تدفق مانا. إلى حد كبير ، يمكن أن تصطدم الطاقات بقلب المانا وتحطمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لفت نظره وميض من تحت الجدار.
رفعت يدي وضربتها في خد فنسنت.
هل سيستمع الأمير أدريان؟
نظر إلى الأسفل ، صارخًا كما لو كان ممسوسًا.
ظل فينسنت يحدق بعيون ثقيلة.
“آه!”
كان الأمير الأول هناك ، كلتا يديه ممسكتان بسيفه الأزرق اللامع ، وشكله مشوش بالنيران التي هزت خلفه.
“صبوا الزيت تحت الحائط!”
لم يكن معه سوى محاربيه الشخصيين وجان السيوف المكسوة باللون الأخضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بيل بالاهارد مات ابق مستقيماً” ، وواصلت ، “إذا تعثرت أنت ، أيها اللورد ، فلن تدوم هذه القلعة ليلة واحدة.”
“صاحب السمو! لماذا؟”
وأخيرًا ، كان هناك صمت مطبق.
كان هناك واحد وعشرون محاربًا ، والشيء الوحيد الذي تركوه وراءهم هو جثث الوحوش المدمرة.
لم يجب الأمير الأول. لقد رفع سيفه فقط وخطى نحو الأمام.
خلال تلك الليلة الطويلة ، وقفتُ منتصبًا ، مذكّرًا الظلام بوجودي.
وأخيرًا ، كان هناك صمت مطبق.
خطوة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اشتعلت النيران في الزيت وفي لحظة اندلعت ألسنة اللهب على يسار ويمين البوابة.لكن لم يكن ذلك كافيًا ، لا يمكن إيقاف الوحوش الهائجة بالزيت المشتعل.
ومع ذلك ، كانت خطوة كبيرة وفتاكة.
“تو دوك دوك دوك” ، تم قطع رؤوس عشرات الوحوش الذين كانوا يتشبثون بجدران القلعة بمخالبهم.
“تو دوك دوك دوك” ، تم قطع رؤوس عشرات الوحوش الذين كانوا يتشبثون بجدران القلعة بمخالبهم.
“هويغ!” لقد تقيأتُ ، لفترة طويلة .
لم تدرك أدمغة الوحوش ما كان يحدث حتى لحظة انزلاق أعناقهم من أكتافهم. قلة منهم ما زالوا يخدشون جدران القلعة في نوباتهم الأخيرة.
سمعت صوت حوافر حصان خلفي ، وكذلك نداء من كيون.
ظل فينسنت يحدق بعيون ثقيلة.
انشق وميض ذهبي من الضوء عبر الوحوش التي سقطت مع الخطوة التالية للأمير.
“الجميع ،عودوا إلى القلعة!”
كان يراقب الفرسان وهم يجرّون خيولهم بشكل حاد حول حقل الثلج البعيد ويسير نحو الجدار الغربي.
هذه كانت البداية فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وو آه! وو آه! ” صرخ الجنود فوق الجدران وهم ينظرون إلى هذا المنظر الرائع.
استمر الأمير الأول في الجري على طول الجدار ، وأعقب الومضات الذهبية القاتلة بظلال خضراء ، وارتفعت عباءاتهم.
نهر من الدم يجري تحت الجدران.
ومع ذلك ، لم يستطع فينسنت أن يجد في نفسه أن يهتف مثل الجنود.
كان هناك واحد وعشرون محاربًا ، والشيء الوحيد الذي تركوه وراءهم هو جثث الوحوش المدمرة.
“فزنا! تم مسح الوحوش! ” زأر الفرسان.
“وو آه! وو آه! ” صرخ الجنود فوق الجدران وهم ينظرون إلى هذا المنظر الرائع.
سيختفي التصلب في جسدي بعد أن يحترق كل السم ، لذلك استدعيت طاقة الإكسير في نصلي واستمررت في حرقها.
قال فينسينت: “إذا قلت ذلك مرة أخرى ، فستكون هذه هي المرة العاشرة” ، لكنني لم أستطع الضحك على كلماته.
كانت أكتافهم منحنية بسبب وجود كائنات مشؤومة كامنة في الجبل ، لكنهم الآن استقاموا،و أصبحت الوجوه التي ابيضت من الخوف الآن حمراء متوهجة بينما كانوا يشاهدون الموكب الأحمر للوحوش المحتضرة.
تذكره فينسنت جيدًا: عندما وصل والده إلى هذا المستوى ، كان عليه أن يقضي وقتًا طويلاً في العمل الجاد واستيعاب قوته الجديدة. كان قد قال إن أي طاقة لم يتم هضمها ستطرد من الجسم وتضيع.
“إنتباه! من الآن فصاعدا ، إبذل قصارى جهدك للقضاء على الوحوش تحت الحائط! ”
لم يعد خوفهم موجودا لا ، كان الجنود يهتفون لأنهم كانوا مملوئين بقوة السيف لأول مرة في حياتهم.
ومع ذلك ، لم يستطع فينسنت أن يجد في نفسه أن يهتف مثل الجنود.
هززت رأسي لتهدئة مخاوف كارلز ونظرت إلى أعلى الجدار.حيث اصطف الرماة على طوله ، وسحبوا أوتارهم وأطلقوا سهامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد هتف في البداية للأمير الأول ، لكنه تذكر بعد ذلك حقيقة مهمة ، وعض شفته وأتنبه كما فعل ذلك.
لا يزال هناك الكثير من طاقة الإكسير التي لم يهضمها جسدي. إذا تركت أشياء من هذا القبيل ، فسيصبح سمًا من شأنه أن يقوي جسدي ويتداخل مع تدفق مانا. إلى حد كبير ، يمكن أن تصطدم الطاقات بقلب المانا وتحطمه.
تذكره فينسنت جيدًا: عندما وصل والده إلى هذا المستوى ، كان عليه أن يقضي وقتًا طويلاً في العمل الجاد واستيعاب قوته الجديدة. كان قد قال إن أي طاقة لم يتم هضمها ستطرد من الجسم وتضيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم من الوقت مضى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ، أنت لم تتراجع؟” سألني أحدهم ، مرتاحًا ، لكنني هزت رأسي.
لقد مر عام كامل منذ أن شق والد فينسنت ميدان المعركة. كان الأمير الأول الآن يستخدم نصله بتخلي متهور ، ولا يستريح على الإطلاق – ويبدو أنه لم يكن يعلم أن الطاقة التي كان يجب أن يستوعبها بمرور الوقت ويصنعها ستنتشر الآن في الهواء.
أُلقيت جذوع الخشب المشتعلة على الزيت ، واشتعلت النيران كأنها حية ، وغذتها جثث الوحوش.
كان على فينسنت أن يحذره. ركض نحو جانب الجدار حيث كان الأمير الأول يقاتل ، لكنه توقف فجأة.
“هل هناك إصابات !؟”
“أبي حي!”
هل سيستمع الأمير أدريان؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ستارة من النار على طول الجدران.
أجرى فينسنت محادثة شاركاها مؤخرًا في ذهنه.
“جايك! ماذا تفعل؟ ، امسكوه! ”
عندما سأل عما إذا كانت هناك حاجة لفتح البوابات والخروج ، أجاب الأمير الأول بأنه كان عليه عكس الجو القاتم بطريقة ما قبل حلول الليل. لم يجرؤ الأمير حتى على أن يقول كيف ستكون المعركة ضد الموتى الأحياء.
”الفرسان بالخارج! لقد تركوا البوابات! ”
نظر فينسنت الآن إلى الأمير الأول البعيد و هو يعض شفتيه بلا كلل.
مع اختفاء النيران ، جاء الظلام بسرعة.كان بإمكاني سماع هذا التنفس في أذني ، وعرفت أن الليل الحقيقي قد بدأ.
“عطّل البوابة، قم بفك البكرات وإزالة السلاسل “.
كان أصغر سيد سيف عرفته المملكة على الإطلاق يتخلى عن الاحتمالات اللانهائية المقدمة له ، ويحرق نفسه بقتل الوحوش. وفعل ذلك فقط من أجل منح الجنود فرصة للقتال بمجرد حلول الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من المروع التفكير فيه.
أدار الجنود رؤوسهم وهم يتبعون نوري. كانت آلاف العيون تحدق في وجهي.
وبينما كان الأمير الأول يدمر إمكانياته من أجل مستقبل الآخرين ، كان سيد قلعة الشتاء يقف بأمان على الحائط ويمضغ شفتيه. أراد فينسنت الخروج من البوابة على الفور والانضمام إلى القتال ، لكنه كان يعلم أنه لا يمكنه مغادرة الحائط.
دخلني شعور خفي عندما رأيت معنوياتهم المرتفعة.
لم يكن فارسا بل سيد الحصن.
لم يكن فارسا بل سيد الحصن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد درست الظلام تحت الجدران. لم يستطع الموتى اقتحام بيوت الأحياء إلا بإذنهم ، لذلك هم الآن ينتظرون اللحظة التي سيفتح فيها الأحياء لهم الأبواب.
الآن فقط فهم فينسنت سبب مواجهة والده للعدو وجهاً لوجه في اللحظة الأخيرة فقط إذا لم يكن هناك خيار آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم فتح البوابة مرة أخرى. قاد الفرسان زملائهم الجرحى من خلالها. كنت قد بقيت حتى النهاية بينما كنت أشاهد الفرسان العائدين وتابعتهم أخيرًا.
كان يعض شفتيه بشدة أكبر، لم يستطع فينسنت التخلص من مشاعر الشك الذاتي التي انتابته. ومع ذلك عليه أن يقوم بواجبه ، ليس كفارس بالاهارد ، ولكن بصفته سيد قلعة الشتاء.
ما على كونت بالاهارد فعله الآن هو قيادة جنوده في ميدان المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، اندفع المزيد من الوحوش نحو البوابة وأصبح الحراس الآن يائسين لإيقافهم.
“إنتباه! من الآن فصاعدا ، إبذل قصارى جهدك للقضاء على الوحوش تحت الحائط! ”
احتدم رفاق جيك من الحراس عندما أمسكوا به قبل أن يتمكن من القفز من الحائط.
كان عليه أن يدعم سيد السيف الأصغر والواعد بكل الوسائل المتاحة لهذا التصرف حتى يتمكن الأمير الأول على الأقل من استخدام هالة النصل أكثر من مرة. كان عليه أن يشجع الحراس على إطلاق سهامهم بوتيرة متزايدة.
“لا تدخر أي شيء! نار!”
”الفرسان بالخارج! لقد تركوا البوابات! ”
بعد أن أنهوا دورهم ، بدأ الرماحين السود والفرسان الآخرون الآن بالهجوم على الوحوش من الجانب الآخر ، واجتياحهم بعيدًا.
“… لا تهتز أبدًا. حسنًا ، صاحب السمو – لا! ”
تذكره فينسنت جيدًا: عندما وصل والده إلى هذا المستوى ، كان عليه أن يقضي وقتًا طويلاً في العمل الجاد واستيعاب قوته الجديدة. كان قد قال إن أي طاقة لم يتم هضمها ستطرد من الجسم وتضيع.
واصل الحراس إطلاق نيرانهم على طول الجدران. وقف فينسنت طويلًا وهو يتفحص ساحة المعركة بعينيه الثاقبتين.
ظل فينسنت يحدق بعيون ثقيلة.
صرخ:”أين الأمير الأول؟” ثم فجأة: شواك!
شاهد الأمير الأول وسيفه ، أمير حمل ثقلاً ثقيلاً على كتفيه ،
شعرتُ كما لو أن أعضائي ستخرج ، لكن على الأقل لم أكن منتفخًا كالسابق من قبل.
ظل فينسنت يحدق بعيون ثقيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الشفق يلمع بلون أبيض لامع.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هويغ!” لقد تقيأتُ ، لفترة طويلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرتُ كما لو أن أعضائي ستخرج ، لكن على الأقل لم أكن منتفخًا كالسابق من قبل.
“… لا تهتز أبدًا. حسنًا ، صاحب السمو – لا! ”
لا يزال هناك الكثير من طاقة الإكسير التي لم يهضمها جسدي. إذا تركت أشياء من هذا القبيل ، فسيصبح سمًا من شأنه أن يقوي جسدي ويتداخل مع تدفق مانا. إلى حد كبير ، يمكن أن تصطدم الطاقات بقلب المانا وتحطمه.
كنت أعلم ،لقد بدأ الكابوس الحقيقي للتو.
سيختفي التصلب في جسدي بعد أن يحترق كل السم ، لذلك استدعيت طاقة الإكسير في نصلي واستمررت في حرقها.
(سلام،كان في خطأ في ترتيب العنوان حيث هذا الفصل هو الجزء الرابع و ليس الفصل السابق،كما التعليقات هي الشيء الوحيد الذي يحفزني على الاستمرار، و كلما كثرت التعليقات تزداد وتيرة الفصول، و ما رأيكم بالرواية لحد الآن؟؟ )
في هذه الأثناء ، كنت أقتل الوحوش ، وأفرغ السموم ، وأرفع معنويات الجنود.
حجر واحد وثلاثة ، هذا هو مقدار الطاقة التي تم تفريغها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحلول الوقت الذي لم تعد فيه الطاقة المتبقية من الإكسير في جسدي مهددة ، كنت قد وصلت إلى منتصف الجدار الشرقي ، جنبًا إلى جنب مع أديليا وجان السيوف.
هل سيستمع الأمير أدريان؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ستارة من النار على طول الجدران.
“صاحب السمو!”
كنت أعلم ،لقد بدأ الكابوس الحقيقي للتو.
ومع ذلك ، كانت خطوة كبيرة وفتاكة.
“هاه … آخ!” بدأت أصوات المرض تتصاعد من جميع أنحاء الجدران.
سمعت صوت حوافر حصان خلفي ، وكذلك نداء من كيون.
أدار الجنود رؤوسهم وهم يتبعون نوري. كانت آلاف العيون تحدق في وجهي.
“لا تقترب!” جاءني تحذيره ، لذلك أمسكت على عجل بأديليا من خصرها وطرت بعيدًا عن الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم أطلق الحراس المخضرمون سهامًا مشتعلة.
ثم مرّ علينا الرماحين السود والفرسان في لحظة وداسوا على الوحوش التي كانت تخدش الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رددت في ذهني بصمت [شعر الملك المهزوم]. بعد أن وصلت قصيدتي إلى الكمال ، انتشرت في جميع أنحاء القلعة.
“صاحب السمو! هل انت بخير؟” صرح كارلز وهو يركب نحوي.
لقد تأكدت من فك السلاسل من البكرات وتخزينها في مكان آخر. علاوة على ذلك ، اخترت فرسان لحماية البوابة ، بدلاً من الحراس العاديين.
“هل هناك إصابات !؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ، أنت لم تتراجع؟” سألني أحدهم ، مرتاحًا ، لكنني هزت رأسي.
“جايك! ماذا تفعل؟ ، امسكوه! ”
هززت رأسي لتهدئة مخاوف كارلز ونظرت إلى أعلى الجدار.حيث اصطف الرماة على طوله ، وسحبوا أوتارهم وأطلقوا سهامهم.
ثم أطلق الحراس المخضرمون سهامًا مشتعلة.
لم يكن هناك ما يشير إلى أن الجنود الذين قد اتبعوا الأوامر للتو يتملكهم الخوف.
لقد كانوا الآن رجالًا شجعانا، مليئين بروح القتال.
ومع ذلك ، لم يكن هناك وقت للاستمتاع بانتصارنا إذ الشمس بدأت تغرب.
وبينما كان الأمير الأول يدمر إمكانياته من أجل مستقبل الآخرين ، كان سيد قلعة الشتاء يقف بأمان على الحائط ويمضغ شفتيه. أراد فينسنت الخروج من البوابة على الفور والانضمام إلى القتال ، لكنه كان يعلم أنه لا يمكنه مغادرة الحائط.
كان هؤلاء الجنود منغمسين تمامًا في المعركة.
تحت الجدار ، بدأ المجندون في لعب ألعاب النرد والورق ، وكانوا مرتبكين للغاية كمجموعة. اقترب منهم الجنود والفرسان وضربوهم في صفوف منظمة. بدأ البعض يركض نحو البوابة بعيون فارغة ، كما لو كانوا يرغبون في فتحها ودعوة الكائنات الحية.
لفت نظره وميض من تحت الجدار.
دخلني شعور خفي عندما رأيت معنوياتهم المرتفعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع رؤية الأمير الأول الذي يحمل نصله الأزرق الوامض أمامه. كل ما استطاع فينسنت رؤيته كان حصانًا أبيض طليق يركض والفرسان السود الذين تبعوه.
ومع ذلك ، لم يكن هناك وقت للاستمتاع بانتصارنا إذ الشمس بدأت تغرب.
“فوو” ، تنهدت بارتياح. توقفت أديليا عن الكفاح كثيرًا بين ذراعي. الجو القاتل لساحة المعركة الذي جعلها مجنونة استقر ببطء.
تحت الجدار ، بدأ المجندون في لعب ألعاب النرد والورق ، وكانوا مرتبكين للغاية كمجموعة. اقترب منهم الجنود والفرسان وضربوهم في صفوف منظمة. بدأ البعض يركض نحو البوابة بعيون فارغة ، كما لو كانوا يرغبون في فتحها ودعوة الكائنات الحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في مرحلة ما ، توقفت عن الكفاح تمامًا.
“سموك” ، نادى قائد سلاح الفرسان ذي العين الواحدة وهو يقترب مني. أومأ برأسه ورفع سيفه عاليا.
“عدت إليك ، لماذا لا تفتح لي البوابة؟”
ثم صرخ :”فزنا!”.
“شششش، ششش” تشكل لسان من الظلام الصافي ،كما لو كان يحدق بي.
كنت أشجع الجنود ، لكنني أيضًا أحذر الموتى الذين أطلقوا الآهات بالفعل من أفواههم بعيدًا عن متناول الضوء ، في ذلك الظلام المطلق.
“فزنا! تم مسح الوحوش! ” زأر الفرسان.
لم أتمكن من رؤية سوى الظلام الأسود حيث يشير إصبعه.
تبع الحراس المصطفون على الحائط صرخات النصر الخاصة بهم.
وبينما كان الأمير الأول يدمر إمكانياته من أجل مستقبل الآخرين ، كان سيد قلعة الشتاء يقف بأمان على الحائط ويمضغ شفتيه. أراد فينسنت الخروج من البوابة على الفور والانضمام إلى القتال ، لكنه كان يعلم أنه لا يمكنه مغادرة الحائط.
ومع ذلك ، لم يكن هناك وقت للاستمتاع بانتصارنا إذ الشمس بدأت تغرب.
“جايك! ماذا تفعل؟ ، امسكوه! ”
“الجميع ،عودوا إلى القلعة!”
رفعت يدي وضربتها في خد فنسنت.
تم فتح البوابة مرة أخرى. قاد الفرسان زملائهم الجرحى من خلالها. كنت قد بقيت حتى النهاية بينما كنت أشاهد الفرسان العائدين وتابعتهم أخيرًا.
“أشعل النيران!”
“شششش، ششش” تشكل لسان من الظلام الصافي ،كما لو كان يحدق بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أشعل النيران!”
كنت أشجع الجنود ، لكنني أيضًا أحذر الموتى الذين أطلقوا الآهات بالفعل من أفواههم بعيدًا عن متناول الضوء ، في ذلك الظلام المطلق.
بدأت المئات من النيران في الاشتعال.
ومع ذلك ، حتى مائة حريق لا يمكنها أن تقود الليل بعيدًا ، لذلك زحفت علينا مع غروب الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هدأ البكاء والأنين والصراخ العاجل.
وفي تلك اللحظة ، تم إطلاق العنان للقتلى في ظلال الجبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جاء صوت: “ساسا ساساك ، ساسا ساساك” ،حيث سرعان ما تحول حقل الثلج الذي يضيء بشكل شاحب في ضوء القمر إلى الظلام. تحولت وجوه الجنود التي كانت مغمورة بالنصر في وقت سابق إلى الظلام مرة أخرى.
“صاحب السمو! لماذا؟”
“أبي! الأب هنا! هناك!”
وقفت في منتصف الجدار ورفعت سيفي عالياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، لم يكن هناك وقت للاستمتاع بانتصارنا إذ الشمس بدأت تغرب.
بدأ الشفق يلمع بلون أبيض لامع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أكتافهم منحنية بسبب وجود كائنات مشؤومة كامنة في الجبل ، لكنهم الآن استقاموا،و أصبحت الوجوه التي ابيضت من الخوف الآن حمراء متوهجة بينما كانوا يشاهدون الموكب الأحمر للوحوش المحتضرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سطعت هالة النصل ، التي تتكون الآن من مانا نقية بدلاً من طاقة الإكسير ، وهي تضيء الجدران.
كانت هذه ليلة طويلة حقيقية.
لن يكفي طرد الظلام الذي حلّ بالعالم ، لكن خلال الليل الطويل ، ستكون بمثابة منارة أمل للجنود.
واصلت تكثيف الضوء في الشفق.
لم يكن معه سوى محاربيه الشخصيين وجان السيوف المكسوة باللون الأخضر.
أدار الجنود رؤوسهم وهم يتبعون نوري. كانت آلاف العيون تحدق في وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليدوفال ، أنت … انتظر! انتظر ، سأنقذك! ”
صرختُ وأنا أنظر إليهم “في هذه الليلة، لن يعبر أي شخص ليس على قيد الحياة هذه الجدران!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت أشجع الجنود ، لكنني أيضًا أحذر الموتى الذين أطلقوا الآهات بالفعل من أفواههم بعيدًا عن متناول الضوء ، في ذلك الظلام المطلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رددت في ذهني بصمت [شعر الملك المهزوم]. بعد أن وصلت قصيدتي إلى الكمال ، انتشرت في جميع أنحاء القلعة.
“صبوا الزيت تحت الحائط!”
“سموك” ، نادى قائد سلاح الفرسان ذي العين الواحدة وهو يقترب مني. أومأ برأسه ورفع سيفه عاليا.
لن يكفي طرد الظلام الذي حلّ بالعالم ، لكن خلال الليل الطويل ، ستكون بمثابة منارة أمل للجنود.
بناء على أمري ، قام الحراس على عجل بقلب عبوات الزيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هناك إصابات !؟”
أُلقيت جذوع الخشب المشتعلة على الزيت ، واشتعلت النيران كأنها حية ، وغذتها جثث الوحوش.
اشتعلت النيران في الزيت وفي لحظة اندلعت ألسنة اللهب على يسار ويمين البوابة.لكن لم يكن ذلك كافيًا ، لا يمكن إيقاف الوحوش الهائجة بالزيت المشتعل.
ظهرت ستارة من النار على طول الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدقتُ في الجحيم الهائج و علمتُ أن هذا لن يكون كافيًا لتحمل الليل الطويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الفرسان دون تردد: “سنغطي آذاننا ولن نصغي ، ولن ندير رؤوسنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اجمعوا الجنود”.
“جايك! ماذا تفعل؟ ، امسكوه! ”
لقد رتبنا هذا مسبقًا ، لذلك صنف فينسنت الجنود دون أن ينبس ببنت شفة. تم تجميع جميع الجنود العاديين ، باستثناء الفرسان ، أسفل الجدران. تم أخذ أسلحتهم منهم ووضعها في مخزن مغلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظل فينسنت يحدق بعيون ثقيلة.
“عطّل البوابة، قم بفك البكرات وإزالة السلاسل “.
مئات الحراس إكتسحوا الوحوش بوابل من الأسهم، و تشكلت على الوحوش خلايا نحل مع كل الثقوب التي ظهرت عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تأكدت من فك السلاسل من البكرات وتخزينها في مكان آخر. علاوة على ذلك ، اخترت فرسان لحماية البوابة ، بدلاً من الحراس العاديين.
سيختفي التصلب في جسدي بعد أن يحترق كل السم ، لذلك استدعيت طاقة الإكسير في نصلي واستمررت في حرقها.
أوصيتُهم: “بغض النظر عما تراه أو تسمعه ، لا تنخدعوا”.
أجاب الفرسان دون تردد: “سنغطي آذاننا ولن نصغي ، ولن ندير رؤوسنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع رؤية الأمير الأول الذي يحمل نصله الأزرق الوامض أمامه. كل ما استطاع فينسنت رؤيته كان حصانًا أبيض طليق يركض والفرسان السود الذين تبعوه.
تذكره فينسنت جيدًا: عندما وصل والده إلى هذا المستوى ، كان عليه أن يقضي وقتًا طويلاً في العمل الجاد واستيعاب قوته الجديدة. كان قد قال إن أي طاقة لم يتم هضمها ستطرد من الجسم وتضيع.
في العادة ، كنت أشك في أنهم كانوا سيتبعون مثل هذه الأوامر ، لكن ليس اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ابقوا مع بعضكم البعض ، ولكن أبلغ عن أي سلوك غريب على الفور.”
مئات الحراس إكتسحوا الوحوش بوابل من الأسهم، و تشكلت على الوحوش خلايا نحل مع كل الثقوب التي ظهرت عليها.
ثم أطلق الحراس المخضرمون سهامًا مشتعلة.
قال فينسينت: “إذا قلت ذلك مرة أخرى ، فستكون هذه هي المرة العاشرة” ، لكنني لم أستطع الضحك على كلماته.
شد الظلام لسانه وبدأ يتراجع ببطء. استطعت أن أرى أشعة الفجر الأولى تأتي من بعيد ، ثم أخذ الشفق الليل حتى جاء الصباح أخيرًا.
“الجميع ، قفوا بحزم.”
لم يكن فارسا بل سيد الحصن.
كانت هذه ليلة طويلة حقيقية.
كان هناك واحد وعشرون محاربًا ، والشيء الوحيد الذي تركوه وراءهم هو جثث الوحوش المدمرة.
لم يكن هناك ما يشير إلى أن الجنود الذين قد اتبعوا الأوامر للتو يتملكهم الخوف.
* * *
تلاشت النيران ، التي تغذيها دهون الوحوش تدريجياً ، وبعد فترة ، بالكاد أضاءت الجدران.
سطعت هالة النصل ، التي تتكون الآن من مانا نقية بدلاً من طاقة الإكسير ، وهي تضيء الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، اندفع المزيد من الوحوش نحو البوابة وأصبح الحراس الآن يائسين لإيقافهم.
مع اختفاء النيران ، جاء الظلام بسرعة.كان بإمكاني سماع هذا التنفس في أذني ، وعرفت أن الليل الحقيقي قد بدأ.
أُلقيت جذوع الخشب المشتعلة على الزيت ، واشتعلت النيران كأنها حية ، وغذتها جثث الوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاه … آخ!” بدأت أصوات المرض تتصاعد من جميع أنحاء الجدران.
ومع ذلك ، لم يكن هناك وقت للاستمتاع بانتصارنا إذ الشمس بدأت تغرب.
بعض الحراس يحدقون وراء الجدران في حقل الثلج ، وأصبحت عيونهم حمراء. كان بعضهم يذرف الدموع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صبوا الزيت!”
“صاحب السمو ، هذا …” جاء فينسنت وتحدث معي. بدا وجهه مغمورًا بالقلق. وبينما كنت أنظر إليه ، اندهشت لأنني لم أسمعه يتكلم. علاوة على ذلك ، فإن وجهه ، الذي كان دائمًا صلبًا ، لم يكن كذلك الآن.
سيختفي التصلب في جسدي بعد أن يحترق كل السم ، لذلك استدعيت طاقة الإكسير في نصلي واستمررت في حرقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم من الوقت مضى؟
“… لا تهتز أبدًا. حسنًا ، صاحب السمو – لا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
أمسك فنسنت بكتفي وهو يشير بيده الأخرى بتجهم إلى منطقة تحت الجدار.
“أبي! الأب هنا! هناك!”
“أم ذلك العرش الكريم؟
لم يكن معه سوى محاربيه الشخصيين وجان السيوف المكسوة باللون الأخضر.
لم أتمكن من رؤية سوى الظلام الأسود حيث يشير إصبعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أبي حي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفعت يدي وضربتها في خد فنسنت.
من بعيد سمعت ديكًا يبشر في الفجر.
“بيل بالاهارد مات ابق مستقيماً” ، وواصلت ، “إذا تعثرت أنت ، أيها اللورد ، فلن تدوم هذه القلعة ليلة واحدة.”
شد الظلام لسانه وبدأ يتراجع ببطء. استطعت أن أرى أشعة الفجر الأولى تأتي من بعيد ، ثم أخذ الشفق الليل حتى جاء الصباح أخيرًا.
مع اختفاء النيران ، جاء الظلام بسرعة.كان بإمكاني سماع هذا التنفس في أذني ، وعرفت أن الليل الحقيقي قد بدأ.
كانت عيون فينسنت تتدحرج في تجويفهما ، لكنهما عادا الآن إلى حالتهما الطبيعية.
“أنا آسف يا صاحب السمو.”
“قف بحزم واحفظ عقلك. اعلم أن الأموات لا يسكنون بيننا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم ألوم فينسنت على هفواته ، ولم يكن هو فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع رؤية الأمير الأول الذي يحمل نصله الأزرق الوامض أمامه. كل ما استطاع فينسنت رؤيته كان حصانًا أبيض طليق يركض والفرسان السود الذين تبعوه.
“ليدوفال ، أنت … انتظر! انتظر ، سأنقذك! ”
لم تدرك أدمغة الوحوش ما كان يحدث حتى لحظة انزلاق أعناقهم من أكتافهم. قلة منهم ما زالوا يخدشون جدران القلعة في نوباتهم الأخيرة.
“جايك! ماذا تفعل؟ ، امسكوه! ”
احتدم رفاق جيك من الحراس عندما أمسكوا به قبل أن يتمكن من القفز من الحائط.
دخلني شعور خفي عندما رأيت معنوياتهم المرتفعة.
كانت مثل هذه المشاهد تحدث عبر الجدران. لا ، في جميع أنحاء القلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحت الجدار ، بدأ المجندون في لعب ألعاب النرد والورق ، وكانوا مرتبكين للغاية كمجموعة. اقترب منهم الجنود والفرسان وضربوهم في صفوف منظمة. بدأ البعض يركض نحو البوابة بعيون فارغة ، كما لو كانوا يرغبون في فتحها ودعوة الكائنات الحية.
استمر الأمير الأول في الجري على طول الجدار ، وأعقب الومضات الذهبية القاتلة بظلال خضراء ، وارتفعت عباءاتهم.
قام الفرسان الذين يحرسون البوابات بضرب هؤلاء العدائين للخضوع أو فقدان الوعي.
هل سيستمع الأمير أدريان؟
لقد درست الظلام تحت الجدران. لم يستطع الموتى اقتحام بيوت الأحياء إلا بإذنهم ، لذلك هم الآن ينتظرون اللحظة التي سيفتح فيها الأحياء لهم الأبواب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أدريان! ابن أخي ، تعال ، افتح البوابة”.
“جراحي عميقة. إذا لم تشفيني … ”
“عدت إليك ، لماذا لا تفتح لي البوابة؟”
كان الموتى الأحياء يهمسون باستمرار بأصوات أولئك الذين كنت أتوق لرؤيتهم مرة أخرى.
أخذت نفسا عميقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أليست ملكي ، سواء تلك القاعات العالية”
“أم ذلك العرش الكريم؟
“لا يوجد شيء غير مقعدي.”
تذكره فينسنت جيدًا: عندما وصل والده إلى هذا المستوى ، كان عليه أن يقضي وقتًا طويلاً في العمل الجاد واستيعاب قوته الجديدة. كان قد قال إن أي طاقة لم يتم هضمها ستطرد من الجسم وتضيع.
رددت في ذهني بصمت [شعر الملك المهزوم]. بعد أن وصلت قصيدتي إلى الكمال ، انتشرت في جميع أنحاء القلعة.
“هل هناك إصابات !؟”
“هاه … آخ!” بدأت أصوات المرض تتصاعد من جميع أنحاء الجدران.
هدأ البكاء والأنين والصراخ العاجل.
“الجميع ،عودوا إلى القلعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأخيرًا ، كان هناك صمت مطبق.
”الفرسان بالخارج! لقد تركوا البوابات! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شششش، ششش” تشكل لسان من الظلام الصافي ،كما لو كان يحدق بي.
كان يراقب الفرسان وهم يجرّون خيولهم بشكل حاد حول حقل الثلج البعيد ويسير نحو الجدار الغربي.
“إذا وصل ملك الموتى اليوم ، فسوف نتحمله ، لكننا لن نؤخذ”.
لم يكن معه سوى محاربيه الشخصيين وجان السيوف المكسوة باللون الأخضر.
“شششش، ششش” تشكل لسان من الظلام الصافي ،كما لو كان يحدق بي.
كانت هالة النصل أسناني ، و القصيدة هي زئيري -زأرتُ بشدة وأنا أحدق في الظلام.
“إطلاق!”
خلال تلك الليلة الطويلة ، وقفتُ منتصبًا ، مذكّرًا الظلام بوجودي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فوش!”
كم من الوقت مضى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد رتبنا هذا مسبقًا ، لذلك صنف فينسنت الجنود دون أن ينبس ببنت شفة. تم تجميع جميع الجنود العاديين ، باستثناء الفرسان ، أسفل الجدران. تم أخذ أسلحتهم منهم ووضعها في مخزن مغلق.
من بعيد سمعت ديكًا يبشر في الفجر.
ومع ذلك ، لم يكن هناك وقت للاستمتاع بانتصارنا إذ الشمس بدأت تغرب.
“كوكورو كوكو !”
ظهر مشهد مرعب للغاية بحيث لا يمكن وصفه بالكلمات عندما اقتحم الوحوش البوابة وهم يزأرون.
كنت أعلم ،لقد بدأ الكابوس الحقيقي للتو.
شد الظلام لسانه وبدأ يتراجع ببطء. استطعت أن أرى أشعة الفجر الأولى تأتي من بعيد ، ثم أخذ الشفق الليل حتى جاء الصباح أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آآآه” ، جاء التأين الجماعي للفرسان والجنود وهم يغرقون على الأرض.
“فوو” ، تنهدت بارتياح. توقفت أديليا عن الكفاح كثيرًا بين ذراعي. الجو القاتل لساحة المعركة الذي جعلها مجنونة استقر ببطء.
“ماذا ، أنت لم تتراجع؟” سألني أحدهم ، مرتاحًا ، لكنني هزت رأسي.
“جايك! ماذا تفعل؟ ، امسكوه! ”
لا يزال هناك الكثير من طاقة الإكسير التي لم يهضمها جسدي. إذا تركت أشياء من هذا القبيل ، فسيصبح سمًا من شأنه أن يقوي جسدي ويتداخل مع تدفق مانا. إلى حد كبير ، يمكن أن تصطدم الطاقات بقلب المانا وتحطمه.
كنت أعلم ،لقد بدأ الكابوس الحقيقي للتو.
“كوكورو كوكو !”
كان على فينسنت أن يحذره. ركض نحو جانب الجدار حيث كان الأمير الأول يقاتل ، لكنه توقف فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
(سلام،كان في خطأ في ترتيب العنوان حيث هذا الفصل هو الجزء الرابع و ليس الفصل السابق،كما التعليقات هي الشيء الوحيد الذي يحفزني على الاستمرار، و كلما كثرت التعليقات تزداد وتيرة الفصول، و ما رأيكم بالرواية لحد الآن؟؟ )
قال فينسينت: “إذا قلت ذلك مرة أخرى ، فستكون هذه هي المرة العاشرة” ، لكنني لم أستطع الضحك على كلماته.
اشتعلت النيران في الزيت وفي لحظة اندلعت ألسنة اللهب على يسار ويمين البوابة.لكن لم يكن ذلك كافيًا ، لا يمكن إيقاف الوحوش الهائجة بالزيت المشتعل.
كانت هذه ليلة طويلة حقيقية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
