جيش يوكشيون 1
عاد الكشافة الذين تم إرسالهم في دوريات إلى قلعة الشتاء واحدًا تلو الآخر.
“انظر إلى مؤخرتهم!” جاءت صرخة.
“أشعر أنني بحالة جيدة جدا!” صاح قائد الفرسان الأعور كيون ليشتايم ، وهو يجهز رمحه بوجه متحمس.
“الجو في الجبال غير عادي ، سيدي. حتى لو كان هادئًا ، فهو هادئ جدًا “.
“نعم. الوحوش الصغيرة لا تندفع عبر الأدغال ، والوحوش الكبيرة لا تترك أوكارها و لا تظهر وجودها، وكأن سلسلة الجبال بأكملها مرعوبة من شيء ما “.
“نعم. الوحوش الصغيرة لا تندفع عبر الأدغال ، والوحوش الكبيرة لا تترك أوكارها و لا تظهر وجودها، وكأن سلسلة الجبال بأكملها مرعوبة من شيء ما “.
قدموا تقارير على عجل عن الجو الغريب الذي يسود في جبال ‘حافة النصل’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لشرح ذلك يا سيدي أشعر وكأنني في ليلة هادئة قبل العاصفة.”
أعرب الحراس المخضرمون الذين نجوا من الحرب ضد لوردات الحرب عن قلقهم ، من الواضح أن شيئًا لا مفر منه كان على وشك الحدوث
كانت المشكلة أن فينسنت لم يستطع معرفة ما هو عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه !؟ لا!” بكى الرجال على الجدران عندما قبض ذئب رهيب على حارس زاحف.
“لم أصادف شيئا من هذا القبيل ،طوال سنواتي هنا سيدي.”
“ها!” جاء رد رجاله.
حتى عندما نزل الأورك بعشرات الآلاف ، لم يكن جو الجبل هكذا ،بالنظر إلى ماضي المنطقة ،لا توجد حالة واحدة من هذا القبيل.
كان قدَرهم ، واجب رجال بالاهارد هو حراسة الشمال ، وليس واجب الأمير الذي لم يعتبر أنه يستحق حتى حضور الاجتماع.
“مهمة؟ رئيس ، أليس هذا وقت راحتنا ، الآن؟ ”
“في هذه الحالة ، سيكون من الحكمة أن نسأل الأمير الأول عما يعرفه.”
* * *
ومع ذلك ، كان الأمير الأول عالقًا في غرفته لسبب ما ولم تظهر أي علامات على مغادرته لها. كان قد خرج لتوه مرة واحدة ، ليأمر بإرسال دوريات الحراس لاستكشاف الوضع في الجبال وخارج نطاق القلعة بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان سموه يعتقد …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان سموه يعتقد …”
عندما زار فينسنت مقر الأمير الأول ، طلب الجان الذين يقفون بثبات عند الباب أن يعود لاحقًا. قالوا إن سموه كان يتخطى عقبة مهمة ولا ينبغي إزعاجه.
“وكل ما تفعلونه الآن هو الاعتذار؟”
“لماذا الآن ،من بين كل الأوقات؟” تذمر فينسنت.
كان شيئًا يجب الاحتفال به إذا تقدم فارس. ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان يحدث في مثل هذا الوقت غير المناسب ، كان فينسنت أكثر انزعاجًا من أن يكون في حالة مزاجية للاحتفال. تحدث إلى الجنود معه وطلب منهم استدعاء قادة كل وحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حراس بالاهارد!” تردد صوت محسن بالمانا عبر الجدران.
كانت وجوه القادة المتجمعين متصلبة. يبدو أنهم جميعًا يعرفون أن الجو غير العادي الذي يتخلل الجبل كان نذير شؤم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فلينقذ كل منكم واحدا وارجعوا على الفور!”
كل هؤلاء الرجال عاشوا بجوار سلسلة الجبال المليئة بالوحوش طوال حياتهم ، لذلك إذا لم يشعروا بخلل ما ، فسيكون ذلك غريبًا حقًا. تحدثوا مرارا وتكرارا.
كانت المشكلة أن فينسنت لم يستطع معرفة ما هو عليه.
“قال سمو الأمير الأول …”
لم يكن معروفًا تمامًا أن الوحوش تتعايش في وئام عبر خطوط الأنواع. هل كان هناك مثل هذا المشهد النادر في العالم يمكن رؤيته؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان برناردو والفرسان وفصيلة الحراس السابعة عشر يركضون للنجاة بحياتهم بينما كانت حشود الوحوش تنهمر من ورائهم.
“إذا كان سموه يعتقد …”
كانت الكلمات الأولى لهؤلاء المقاتلين المخضرمين تدور حول الأمير الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الكلمات الأولى لهؤلاء المقاتلين المخضرمين تدور حول الأمير الأول.
انحرف الرماحون السود إلى اليمين لبعض الوقت. ثم وجهوا خيولهم إلى اليسار عندما بدأوا في السير فوق منحدر لطيف ، مما جعلهم ينتقلون مباشرة إلى جناح الحشد الوحشي.
“أووووووو!” عواء الذئاب السريعة وهي تقترب من البشر.
“ما هي رسالة الأمير الأول؟ أرسل رسولا للأمير الأول. ماذا يخطط الأمير الأول أن يفعل؟ هل سمعت أي شيء عن خطط الأمير الأول؟ الأمير الأول – الأمير الأول – الأمير الأول!”
“بمجرد دخولهم النطاق ، أعط الأولوية لإطلاق النار على الوحوش الأقرب إليهم!”
استمع لهم فينسنت وهم يتحدثون ، وشعر كما لو أنه يتعرض للضرب المستمر بهراوة على رأسه.
بعد ثلاثة أيام ، عاد الحراس والفرسان من سلسلة الجبال.
تم تجاهل وجوده في الغالب من قبل هؤلاء القادة الذين كانوا يسعون إلى حضور الأمير أدريان.
تومض عقل فينسنت. لا ينبغي أن يكون الأمر على هذا النحو!
كان يجب أن يلاحظوا صوت إحتكاك الحوافر على الثلج وكذلك حقيقة أن فرقة الفرسان قد اشتبكت معهم ، لكن مثل هذه الأشياء لم تلفت انتباههم. لقد نظروا فقط إلى الأمام واستمروا في الركض.
كان قدَرهم ، واجب رجال بالاهارد هو حراسة الشمال ، وليس واجب الأمير الذي لم يعتبر أنه يستحق حتى حضور الاجتماع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ فينسنت نفسا عميقا واتخذ قراره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دواك!” ضرب بيديه على الطاولة كما لو كان يرغب في كسرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بوا!” ضرب فينسنت الطاولة مرة أخرى.
“أشعر أنني بحالة جيدة جدا!” صاح قائد الفرسان الأعور كيون ليشتايم ، وهو يجهز رمحه بوجه متحمس.
“منذ متى بحق الجحيم” بدأ توبيخه :”كان يقف رجال بالاهارد في انتظار شخص ما لإنجاز المهمة لهم !؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعرب الحراس المخضرمون الذين نجوا من الحرب ضد لوردات الحرب عن قلقهم ، من الواضح أن شيئًا لا مفر منه كان على وشك الحدوث
أصبح هواء الشتاء الهادئ فجأة صاخبًا ، وأصبحت القلعة خلية نحل صاخبة من النشاط.
بسط القادة أعينهم. سرعان ما ظهر العار على وجوههم ، كما أصيبوا بالذهول والحيرة من الغضب المفاجئ للكونت الجديد.
ومع ذلك ، كان الأمير الأول عالقًا في غرفته لسبب ما ولم تظهر أي علامات على مغادرته لها. كان قد خرج لتوه مرة واحدة ، ليأمر بإرسال دوريات الحراس لاستكشاف الوضع في الجبال وخارج نطاق القلعة بنفسه.
قدموا تقارير على عجل عن الجو الغريب الذي يسود في جبال ‘حافة النصل’.
“ما هو رمز بالاهارد؟” سأل فينسنت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك فينسنت وهو يستمع لشكاوى جوردان.
“ثلاثة دروع متشابكة!” جاءت صيحة.
استمع لهم فينسنت وهم يتحدثون ، وشعر كما لو أنه يتعرض للضرب المستمر بهراوة على رأسه.
“ما الذي تمثله هذه الدروع ذات الطبقات الثلاثة؟”
“الشجاعة والحكمة والواجب!”
“بوا!” ضرب فينسنت الطاولة مرة أخرى.
“الآن هدئ عقلك يا فتى! سنعود ونبلغ سموه! ” جاءت كلمات كيون الجريئة.
عندما زار فينسنت مقر الأمير الأول ، طلب الجان الذين يقفون بثبات عند الباب أن يعود لاحقًا. قالوا إن سموه كان يتخطى عقبة مهمة ولا ينبغي إزعاجه.
“هل تعتقدون أن أي شخص منكم لديه صفة واحدة منهم الآن؟”
“هذا جنون! هناك غيلان أيضًا! ”
أصبح رجال القلعة مرتبكين تمامًا بينما كان الحراس والمتدربون يفرون من الوحوش!
قفز القادة من مقاعدهم وانحنوا بعمق أمام الكونت بالاهارد.
قال فينسينت وهو ينظر إلى برناردو إيلي ، الذي كان يشاهد جوردان وهو يتشاجر مع فصيلته: “لا أستطيع أن أثق بك وحدك مع رجالي”.
هز قائد فرقة الحارس رأسه عند سماع استفسار فينسينت.
“آسفون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وكل ما تفعلونه الآن هو الاعتذار؟”
“نعلم-”
“مهمة؟ رئيس ، أليس هذا وقت راحتنا ، الآن؟ ”
أعد الحراس أقواسهم وأسهمهم على عجل ، ووجوههم متوترة بينما يشاهدون الحشد يقترب.
“أعلم أنكم تستطيعون تدارك الموقف!”
رجع قادة قلعة الشتاء إلى مقاعدهم.
لقد مرت الآن ثمانية أيام منذ أن حبس الأمير الأول نفسه في غرفته.
“استرخ يا فتى!” انحنى كيون على سرجه ، وانتزع برناردو ، وحمله على ظهر الحصان في مناورة من شأنها أن تجعل أي بهلوان سيرك يحمر خجلاً.
بعد ذلك ، بدأوا في صياغة وتنفيذ إجراءات مضادة واعتبروا الطوارئ الاستراتيجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا قمنا بتوسيع المنطقة التي جابها الحراس إلى الشمال الشرقي …”
“اللعنة ، اللعنة! أنا لست عداء! ما الذي فعلته بشكل خاطئ لأحصل على مثل هذا اليوم؟ يبدو الأمر كما لو كان لدي عسل في جميع أنحاء جسدي ، وتم إخلاء الخلية! أذهب إلى هناك ، فقط لأعطي الوحوش وجبة جيدة !؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من خلال تعزيز دوريات المسافات الطويلة التي يقوم بها الكثير من الرجال ، يمكننا …”
قفز الذئب وغرز فكيه في وجه الرجل ، ممزقًا فكه نظيفًا من جمجمته.
عندها فقط خفف وجه فينسنت القاسي قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حراس بالاهارد!” تردد صوت محسن بالمانا عبر الجدران.
* * *
“اخرسوا يا شباب! اسمعوني ، طالما عدنا بأمان ، سنتحصل على إجازة لمدة شهر. لذا اخرس واستعد! ”
على الرغم من أنهم بدوا سخيفين لبعض الوقت ، إلا أن قادة قلعة الشتاء لم يكونوا بأي حال من الأحوال غير أكفاء. سرعان ما تم تنظيم الجو الفوضوي الذي ساد في القلعة.
على الجدران الآن ضعف عدد الحراس. قاد قادة الحراس دوريات قصيرة المدى عدة مرات في اليوم أثناء دخولهم وغادروا من البوابات. حتى الرماحين السود ، بما في ذلك كيون ، بدأوا في القيام بدوريات متكررة على أطراف سلسلة الجبال استعدادًا لبعض حالات الطوارئ.
كان الأمر واضحًا: قلعة الشتاء على أهبة الاستعداد للحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل مهمتك لديها إذن من سمو الأمير الأول؟” سأل فينسنت.
أعجب الأقزام بشدة بالصخب والضجيج من وجهة نظرهم على الحائط.
في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، غادر الحصن برناردو إيلي وعشرة فرسان متدربين برفقة جوردان وحراسه من الفصيلة السابعة عشر.
“أنا معجب بهم للغاية. الجنود هنا يخوضون الحرب كما يفعل الفأس بالحجر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بوا!” ضرب فينسنت الطاولة مرة أخرى.
على الرغم من أن القزم أثنى عليهم ، رد فينسنت بتعبير غير سار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من خلال تعزيز دوريات المسافات الطويلة التي يقوم بها الكثير من الرجال ، يمكننا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن القزم أثنى عليهم ، رد فينسنت بتعبير غير سار.
“لو كنت قد أتيت في الشتاء الماضي ، أيها القزم العجوز ، لكنت رأيتنا نتحرك أسرع بعشر مرات من هذا.”
كان معظم الجنود المتمركزين على الجدران مجندين جدد ، لأن العديد من قدامى المحاربين لقوا حتفهم في حرب الأورك. كانت الروح القتالية جيدة ، لكن الروح الحقيقية للمعركة لدى هؤلاء الرجال كانت لا تزال غير كافية بالنسبة لهم ليتم تسميتهم بالجنود الحقيقيين.
“هل عاد أي شخص من الحراس الذين عبروا سلسلة الجبال؟”
كانت وجوه القادة المتجمعين متصلبة. يبدو أنهم جميعًا يعرفون أن الجو غير العادي الذي يتخلل الجبل كان نذير شؤم.
“هل عاد أي شخص من الحراس الذين عبروا سلسلة الجبال؟”
“حسنًا ، حسنًا ، حتى لو كان من الأفضل أن تترك الدوريات لي” ، قال فينسينت ضاحكًا ، مستمتعًا بالموقف العبثي لبرناردو إيلي.
“ماذا؟” جاء رد الفارس الخشن.
هز قائد فرقة الحارس رأسه عند سماع استفسار فينسينت.
أمسك الرماة بالأقواس والنشاب ، محدقين عبر الحقل الثلجي.
“دواك!” ضرب بيديه على الطاولة كما لو كان يرغب في كسرها.
كل هؤلاء الرجال عاشوا بجوار سلسلة الجبال المليئة بالوحوش طوال حياتهم ، لذلك إذا لم يشعروا بخلل ما ، فسيكون ذلك غريبًا حقًا. تحدثوا مرارا وتكرارا.
كان هناك عشرين فرقة من عشرة حراس غادروا إلى المناطق الواقعة وراء جبال ‘حافة النصل’. كان هؤلاء الرجال من الحراس النخبة ، و معظمهم من المحاربين القدامى. كانوا رجالًا عادوا من مهماتهم حتى عندما كان الجبل يعج بالوحوش.
لم يعد أي منهم بعد.
“أعلم أنكم تستطيعون تدارك الموقف!”
لم تكن هذه علامة جيدة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمر الحراس على الحائط بالنفخ في الأبواق.
“ما هذا بحق الجحيم ،” تمتم فينسنت بينما كانت نظرته تتخطى القمم الوعرة لجبال ‘حافة النصل’.
كانت الكلمات الأولى لهؤلاء المقاتلين المخضرمين تدور حول الأمير الأول.
كانت الجبال والحقول بيضاء نقية ، والسماء زرقاء ، ولكن بطريقة ما ، كانت هناك طبقة رمادية في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كان بإمكانك أن تعطيني عددًا قليلاً من الحراس ، فسأغادر في الحال!” جاء طلب من شاب.
كان برناردو إيلي.
“مهمة؟ رئيس ، أليس هذا وقت راحتنا ، الآن؟ ”
“أسلمهم لك؟”
قال فينسينت وهو ينظر إلى برناردو إيلي ، الذي كان يشاهد جوردان وهو يتشاجر مع فصيلته: “لا أستطيع أن أثق بك وحدك مع رجالي”.
“من فضلك ، أعطني بعض المرشدين. أنا ذاهب مع أطفالي ، المتدربين معي “.
لم يكن موقف برناردو القذر هو الذي ولّد الكثير من الإيمان لدى فينسنت. لم يكن الرجل جديرًا بالثقة ، كما قال الكونت بالاهارد ، مثل ثعبان انزلق في جحره ، ولم يخرج إلا بعد زوال الخطر.
“أنا معجب بهم للغاية. الجنود هنا يخوضون الحرب كما يفعل الفأس بالحجر “.
“حسنًا ، حسنًا ، حتى لو كان من الأفضل أن تترك الدوريات لي” ، قال فينسينت ضاحكًا ، مستمتعًا بالموقف العبثي لبرناردو إيلي.
“بسرعة! أركض بشكل أسرع!” صاح الحراس لتشجيعهم. ومع ذلك ، بغض النظر عن السرعة التي يحرك بها الإنسان ساقيه ، فإنه لا يمكن أن يتفوق على تلك الوحوش ذات الأرجل الأربعة.
الرجل يقوم بدورياته مثل امرأة عجوز تتسوق للفواكه في السوق!
ومع ذلك ، عندما جاء إلى هنا لأول مرة ، كان من النبلاء المنفيين. لكن ، أصبحت قلعة الشتاء منزله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل مهمتك لديها إذن من سمو الأمير الأول؟” سأل فينسنت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركب وصعد خلف برناردو إيلي.
“منذ متى يدير الأمير أدريان دورياتنا؟” رد برناردو ببعض القلق.
عاد الكشافة الذين تم إرسالهم في دوريات إلى قلعة الشتاء واحدًا تلو الآخر.
“سأكون متأكدا من العودة، سيدي!” هتف جوردن كما تغير موقفه في لحظة. رسم تحية سريعة وركض عبر الحائط وهو يجمع قواته.
لم يكن مخطئا ، لذلك أعطى فينسنت إيماءة متعاطفة.
لم يعد أي منهم بعد.
“جوردن!”
“جوردن!”
“جوردن هنا!” صرخ الحارس جوردن من الجانب الآخر من الجدار وهو يقفز لأسفل ويركض باتجاه فينسينت.
“هل مهمتك لديها إذن من سمو الأمير الأول؟” سأل فينسنت.
“فصيلتك ستدعم إيلي ورجاله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه !؟ لا!” بكى الرجال على الجدران عندما قبض ذئب رهيب على حارس زاحف.
“اللعنة ، رغم ذلك. في كل مرة أدخل فيها بوابات القلعة وأستريح جيدًا ، يتم إرسالي في مهمة أخرى. إذا إستمررت على هذا المنوال ، سأموت في الجبال حتما”.
“حسنًا ، هل من المفترض أن تكون الدورية لمسافات طويلة ، يا سيدي؟”
”الفرسان السود!هاجموا الوحوش و أنقذوا رفاقكم! ”
كان شيئًا يجب الاحتفال به إذا تقدم فارس. ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان يحدث في مثل هذا الوقت غير المناسب ، كان فينسنت أكثر انزعاجًا من أن يكون في حالة مزاجية للاحتفال. تحدث إلى الجنود معه وطلب منهم استدعاء قادة كل وحدة.
أومأ فينسنت برأسه ، وانحنى جوردان.
“مهمة؟ رئيس ، أليس هذا وقت راحتنا ، الآن؟ ”
“اللعنة ، رغم ذلك. في كل مرة أدخل فيها بوابات القلعة وأستريح جيدًا ، يتم إرسالي في مهمة أخرى. إذا إستمررت على هذا المنوال ، سأموت في الجبال حتما”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك فينسنت وهو يستمع لشكاوى جوردان.
“سأمنحك إجازة خاصة لمدة شهر إذا عدت بأمان من هذه المهمة.”
“بسرعة! أركض بشكل أسرع!” صاح الحراس لتشجيعهم. ومع ذلك ، بغض النظر عن السرعة التي يحرك بها الإنسان ساقيه ، فإنه لا يمكن أن يتفوق على تلك الوحوش ذات الأرجل الأربعة.
“سأكون متأكدا من العودة، سيدي!” هتف جوردن كما تغير موقفه في لحظة. رسم تحية سريعة وركض عبر الحائط وهو يجمع قواته.
أومأ فينسنت برأسه ، وانحنى جوردان.
“سأكون متأكدا من العودة، سيدي!” هتف جوردن كما تغير موقفه في لحظة. رسم تحية سريعة وركض عبر الحائط وهو يجمع قواته.
“يا شباب ، لدينا مهمة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مهمة؟ رئيس ، أليس هذا وقت راحتنا ، الآن؟ ”
هز قائد فرقة الحارس رأسه عند سماع استفسار فينسينت.
“ألا يستطيع الحراس الجدد الخروج والركض في الثلج ؟ بطريقة ما نتعرض دائمًا لهذه المواقف ، أليس كذلك؟ ”
“اخرسوا يا شباب! اسمعوني ، طالما عدنا بأمان ، سنتحصل على إجازة لمدة شهر. لذا اخرس واستعد! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بوا!” ضرب فينسنت الطاولة مرة أخرى.
في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، غادر الحصن برناردو إيلي وعشرة فرسان متدربين برفقة جوردان وحراسه من الفصيلة السابعة عشر.
قال فينسينت وهو ينظر إلى برناردو إيلي ، الذي كان يشاهد جوردان وهو يتشاجر مع فصيلته: “لا أستطيع أن أثق بك وحدك مع رجالي”.
* * *
عندما زار فينسنت مقر الأمير الأول ، طلب الجان الذين يقفون بثبات عند الباب أن يعود لاحقًا. قالوا إن سموه كان يتخطى عقبة مهمة ولا ينبغي إزعاجه.
“اللعنة ، رغم ذلك. في كل مرة أدخل فيها بوابات القلعة وأستريح جيدًا ، يتم إرسالي في مهمة أخرى. إذا إستمررت على هذا المنوال ، سأموت في الجبال حتما”.
في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، غادر الحصن برناردو إيلي وعشرة فرسان متدربين برفقة جوردان وحراسه من الفصيلة السابعة عشر.
كان يجب أن يلاحظوا صوت إحتكاك الحوافر على الثلج وكذلك حقيقة أن فرقة الفرسان قد اشتبكت معهم ، لكن مثل هذه الأشياء لم تلفت انتباههم. لقد نظروا فقط إلى الأمام واستمروا في الركض.
لقد مرت الآن ثمانية أيام منذ أن حبس الأمير الأول نفسه في غرفته.
ومع ذلك ، كان الأمير الأول عالقًا في غرفته لسبب ما ولم تظهر أي علامات على مغادرته لها. كان قد خرج لتوه مرة واحدة ، ليأمر بإرسال دوريات الحراس لاستكشاف الوضع في الجبال وخارج نطاق القلعة بنفسه.
كان يجب أن يلاحظوا صوت إحتكاك الحوافر على الثلج وكذلك حقيقة أن فرقة الفرسان قد اشتبكت معهم ، لكن مثل هذه الأشياء لم تلفت انتباههم. لقد نظروا فقط إلى الأمام واستمروا في الركض.
بعد ثلاثة أيام ، عاد الحراس والفرسان من سلسلة الجبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا يعودون مبكرا؟”. كان من المفترض أن تستغرق الدورية عشرة أيام أو أكثر للاستطلاع والعودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أسلمهم لك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاه!؟ يبدو أنهم مطاردون! ” صرخ أحدهم وهو يراقب برناردو وحزبه. كان الرجال يركضون عبر سلسلة الجبال بشكل رهيب.
“فلينقذ كل منكم واحدا وارجعوا على الفور!”
حتى عندما نزل الأورك بعشرات الآلاف ، لم يكن جو الجبل هكذا ،بالنظر إلى ماضي المنطقة ،لا توجد حالة واحدة من هذا القبيل.
“انظر إلى مؤخرتهم!” جاءت صرخة.
نظر الحراس على طول الجدران إلى حقل الثلج خلف برناردو وحزبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأترك التفكير لوقت لاحق” ، قرر كيون وشرع في قتل الوحوش يمينًا ويسارًا. ثم رأى الحراس الفارين والفرسان المبتدئين.
الأورك ، العفاريت ،الذئاب البرية و كل أنواع الوحوش كانت تتدفق من فم الممر الجبلي الذي ظهر منه الفرسان والحراس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعلم-”
“هذا جنون! هناك غيلان أيضًا! ”
كان الفرسان قد صعدوا بالفعل ، واندفعوا عبر البوابة.
حتى الغيلان أقوى الحيوانات المفترسة في الجبل ، كانوا من بين الوحوش المختلفة ، التي نما عددها في كل لحظة.
لم يكف برناردو عن الشتم والتذمر ، حتى لو كان يهرب من أجل حياته العزيزة.
أمر الحراس على الحائط بالنفخ في الأبواق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعرب الحراس المخضرمون الذين نجوا من الحرب ضد لوردات الحرب عن قلقهم ، من الواضح أن شيئًا لا مفر منه كان على وشك الحدوث
“باووو!” تردد الصدى في جميع أنحاء القلعة.
أصبح هواء الشتاء الهادئ فجأة صاخبًا ، وأصبحت القلعة خلية نحل صاخبة من النشاط.
أمسك الرماة بالأقواس والنشاب ، محدقين عبر الحقل الثلجي.
بدا حراس قلعة الشتاء بينما استمرت العفاريت القذرة في المطاردة ، وكذلك المتصيدون الأقوياء بوجوههم المنقارية ولحمهم العفن – جميعهم طاردوا مجموعة برناردو.
استمع لهم فينسنت وهم يتحدثون ، وشعر كما لو أنه يتعرض للضرب المستمر بهراوة على رأسه.
كان برناردو والفرسان وفصيلة الحراس السابعة عشر يركضون للنجاة بحياتهم بينما كانت حشود الوحوش تنهمر من ورائهم.
“ماذا؟” جاء رد الفارس الخشن.
“أووووووو!” عواء الذئاب السريعة وهي تقترب من البشر.
“ها!” جاء رد رجاله.
“الشجاعة والحكمة والواجب!”
“بسرعة! أركض بشكل أسرع!” صاح الحراس لتشجيعهم. ومع ذلك ، بغض النظر عن السرعة التي يحرك بها الإنسان ساقيه ، فإنه لا يمكن أن يتفوق على تلك الوحوش ذات الأرجل الأربعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هذه علامة جيدة على الإطلاق.
“ما هي رسالة الأمير الأول؟ أرسل رسولا للأمير الأول. ماذا يخطط الأمير الأول أن يفعل؟ هل سمعت أي شيء عن خطط الأمير الأول؟ الأمير الأول – الأمير الأول – الأمير الأول!”
“آه !؟ لا!” بكى الرجال على الجدران عندما قبض ذئب رهيب على حارس زاحف.
“أعلم أنكم تستطيعون تدارك الموقف!”
”تاه! وصلت إليه! ”
“وكل ما تفعلونه الآن هو الاعتذار؟”
قفز الذئب وغرز فكيه في وجه الرجل ، ممزقًا فكه نظيفًا من جمجمته.
“نعم. الوحوش الصغيرة لا تندفع عبر الأدغال ، والوحوش الكبيرة لا تترك أوكارها و لا تظهر وجودها، وكأن سلسلة الجبال بأكملها مرعوبة من شيء ما “.
لم تكن الذئاب الرهيبة وحدها هي التي شاركت في المطاردة.
بدا حراس قلعة الشتاء بينما استمرت العفاريت القذرة في المطاردة ، وكذلك المتصيدون الأقوياء بوجوههم المنقارية ولحمهم العفن – جميعهم طاردوا مجموعة برناردو.
بدا حراس قلعة الشتاء بينما استمرت العفاريت القذرة في المطاردة ، وكذلك المتصيدون الأقوياء بوجوههم المنقارية ولحمهم العفن – جميعهم طاردوا مجموعة برناردو.
“ما هذا؟ ماذا يحدث؟”
” جهزوا الرماح !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح رجال القلعة مرتبكين تمامًا بينما كان الحراس والمتدربون يفرون من الوحوش!
لم يكن معروفًا تمامًا أن الوحوش تتعايش في وئام عبر خطوط الأنواع. هل كان هناك مثل هذا المشهد النادر في العالم يمكن رؤيته؟
“ما هذا؟ ماذا يحدث؟”
“في هذه الحالة ، سيكون من الحكمة أن نسأل الأمير الأول عما يعرفه.”
“حراس بالاهارد!” تردد صوت محسن بالمانا عبر الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“استعدوا للمشاركة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع الكونت بالاهارد سيفه وأشار إلى حقل الثلج وهو يعبر عن أوامره.
“بمجرد دخولهم النطاق ، أعط الأولوية لإطلاق النار على الوحوش الأقرب إليهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان برناردو والفرسان وفصيلة الحراس السابعة عشر يركضون للنجاة بحياتهم بينما كانت حشود الوحوش تنهمر من ورائهم.
“وكل ما تفعلونه الآن هو الاعتذار؟”
أعد الحراس أقواسهم وأسهمهم على عجل ، ووجوههم متوترة بينما يشاهدون الحشد يقترب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنهم بدوا سخيفين لبعض الوقت ، إلا أن قادة قلعة الشتاء لم يكونوا بأي حال من الأحوال غير أكفاء. سرعان ما تم تنظيم الجو الفوضوي الذي ساد في القلعة.
”الفرسان السود!هاجموا الوحوش و أنقذوا رفاقكم! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تومض عقل فينسنت. لا ينبغي أن يكون الأمر على هذا النحو!
كان الفرسان قد صعدوا بالفعل ، واندفعوا عبر البوابة.
حتى عندما نزل الأورك بعشرات الآلاف ، لم يكن جو الجبل هكذا ،بالنظر إلى ماضي المنطقة ،لا توجد حالة واحدة من هذا القبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تومض عقل فينسنت. لا ينبغي أن يكون الأمر على هذا النحو!
“إطلاق!” صرخ فينسنت في اللحظة التي انطلق فيها الرماحون. انفصلت الأسهم واندفعت عبر الهواء إلى لحم الوحوش.
أعجب الأقزام بشدة بالصخب والضجيج من وجهة نظرهم على الحائط.
“استعدوا للمشاركة!”
“أشعر أنني بحالة جيدة جدا!” صاح قائد الفرسان الأعور كيون ليشتايم ، وهو يجهز رمحه بوجه متحمس.
“هل تعتقدون أن أي شخص منكم لديه صفة واحدة منهم الآن؟”
انحرف الرماحون السود إلى اليمين لبعض الوقت. ثم وجهوا خيولهم إلى اليسار عندما بدأوا في السير فوق منحدر لطيف ، مما جعلهم ينتقلون مباشرة إلى جناح الحشد الوحشي.
“دواك!” ضرب بيديه على الطاولة كما لو كان يرغب في كسرها.
” جهزوا الرماح !”
قامت العشرات من أطراف الرمح المشبعة بالمانا بتمزيق لحم الوحش عندما اصطدم الفرسان بسرب الوحوش.
عبس كيون ،بينما اعتاد فرسانه على محاربة الوحوش ، إلا أن الوحوش التي يواجهونها الآن كانوا مختلفين بطريقة ما.
“لشرح ذلك يا سيدي أشعر وكأنني في ليلة هادئة قبل العاصفة.”
كان يجب أن يلاحظوا صوت إحتكاك الحوافر على الثلج وكذلك حقيقة أن فرقة الفرسان قد اشتبكت معهم ، لكن مثل هذه الأشياء لم تلفت انتباههم. لقد نظروا فقط إلى الأمام واستمروا في الركض.
“حسنًا ، هل من المفترض أن تكون الدورية لمسافات طويلة ، يا سيدي؟”
“سأترك التفكير لوقت لاحق” ، قرر كيون وشرع في قتل الوحوش يمينًا ويسارًا. ثم رأى الحراس الفارين والفرسان المبتدئين.
“هناك أشياء غريبة … هناك!”
“فلينقذ كل منكم واحدا وارجعوا على الفور!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأترك التفكير لوقت لاحق” ، قرر كيون وشرع في قتل الوحوش يمينًا ويسارًا. ثم رأى الحراس الفارين والفرسان المبتدئين.
“ها!” جاء رد رجاله.
“ما الذي تمثله هذه الدروع ذات الطبقات الثلاثة؟”
ركب وصعد خلف برناردو إيلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الفرسان قد صعدوا بالفعل ، واندفعوا عبر البوابة.
“اللعنة ، اللعنة! أنا لست عداء! ما الذي فعلته بشكل خاطئ لأحصل على مثل هذا اليوم؟ يبدو الأمر كما لو كان لدي عسل في جميع أنحاء جسدي ، وتم إخلاء الخلية! أذهب إلى هناك ، فقط لأعطي الوحوش وجبة جيدة !؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركب وصعد خلف برناردو إيلي.
“هل تعتقدون أن أي شخص منكم لديه صفة واحدة منهم الآن؟”
لم يكف برناردو عن الشتم والتذمر ، حتى لو كان يهرب من أجل حياته العزيزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تومض عقل فينسنت. لا ينبغي أن يكون الأمر على هذا النحو!
“استرخ يا فتى!” انحنى كيون على سرجه ، وانتزع برناردو ، وحمله على ظهر الحصان في مناورة من شأنها أن تجعل أي بهلوان سيرك يحمر خجلاً.
الرجل يقوم بدورياته مثل امرأة عجوز تتسوق للفواكه في السوق!
“الآن هدئ عقلك يا فتى! سنعود ونبلغ سموه! ” جاءت كلمات كيون الجريئة.
صرخ برناردو وهو يلهث بحثًا عن الهواء: “هذه الوحوش ليست هي المشكلة حقًا”.
لم تكن الذئاب الرهيبة وحدها هي التي شاركت في المطاردة.
“حسنًا ، حسنًا ، حتى لو كان من الأفضل أن تترك الدوريات لي” ، قال فينسينت ضاحكًا ، مستمتعًا بالموقف العبثي لبرناردو إيلي.
“ماذا؟” جاء رد الفارس الخشن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تلك الأشياء التي تركناها في الخلف ، إنهم المشكلة الحقيقية!” قال برناردو وأشار إلى سلسلة الجبال خلفهم.
“هناك أشياء غريبة … هناك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
كان يجب أن يلاحظوا صوت إحتكاك الحوافر على الثلج وكذلك حقيقة أن فرقة الفرسان قد اشتبكت معهم ، لكن مثل هذه الأشياء لم تلفت انتباههم. لقد نظروا فقط إلى الأمام واستمروا في الركض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه!؟ يبدو أنهم مطاردون! ” صرخ أحدهم وهو يراقب برناردو وحزبه. كان الرجال يركضون عبر سلسلة الجبال بشكل رهيب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
