على أي حال ، أنا لست رجلا (1)
كان للسيف الرمادي الداكن شفرة عرضها نصف يد تقريبا ، لم يتغير على الإطلاق، إضافة إلى الياقوت و الأحجار الكريمة الموضوعة على حافة مقبض السيف الجلدي ،و حافتيه البيضاء والسوداء اللتان زادت من تميزه.
“ما هذا يا فتى؟ لكنك…”
‘و مع ذلك ، تصاعد شعور بعدم الإرتياح من داخلي ، لم أشعر بالطاقة التي راكمتها على مدى قرون من وجودي. لا….لقد شعرت بها ، لكنها كانت خافتة لدرجة أنني إظطررت إلى التركيز لإكتشافها . بعد سفكي لدماء العديد من الكائنات القوية و الكيانات الشريرة ، بلغت قوة جسدي ارتفاعات شاهقة و أفاقات أسطورية. بينما الآن شعرت بتغيرها ، كما لو تمت صياغتي حديثا ‘.
‘كان تغيرا غير متوقع جعلني أشعر بالإرتباك’.
‘لقد رغبت في إسترجاع سيف غروهورن . سيف سحري، حاد و جميل مع عصور من القوة المخزنة فيه’.
‘كان صوت صبي سمعته عندما استيقظت’.
“الأمير الأول !؟” ‘صرخت ، وتوقف الصوت داخل رأسي للحظات’.
”هراء….”.
‘فكرتُ في سؤاله للحظة وأنا في جسده كما كنت’.
‘صوت بغيض تمامًا’.
‘تمتمتُ، كاد أن يغشى عليّ عدة مرات جرّاء الواقع الّذي واجهني’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنك لم تفهم الوضع ، إذن. إستمر في إحداث الضوضاء ، سأستدير فقط ، أذهب للخارج ، وأتركك هنا. ثم سيكون عليك أن تتعفن تحت القصر طوال حياتك المؤسفة ، وتحدق فقط في ظهور فرسان القصر الذين لا يستطيعون سماعك تتحدث حتى لو تحدثت لمدة مائة يوم على التوالي “.
“صاحب السمو ، أنظر فقط، لا تلمس”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الصوت الذي أثار اشمئزازي لحظة سماعي له’.
لا يمكن حتى للملك أن يعامل سفير الإمبراطورية بلا مبالاة ، ومع ذلك كان الأمير الأول يستدعي الرجل كما لو كان تابعًا له.
“إرجع للخلف” قلتُ بينما خطوت نحو سيفي غريزيا . سدّ فرسان القصر المكلفين بمراقبة السيف طريقي ملقين نظرة تحذيرية علي . بلغ غضبي أشده في تلك اللحظة.
“سموك ، ماذا حدث؟” استقبل أحد فرسان القصر بمظهر رشيق ووجه قلق.
‘إنه جسدي ، جسدي الثمين و هناك شيء خاطئ به. كنت غاضبا من هؤلاء الفرسان الذين تجرّأوا على قطع طريقي ، و تجرّأوا على منعي من الإعتناء بجسدي و التأكد من حالته’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما سمعت ذلك الصوت ، تصلبت ، لأنني تذكرته جيدًا: “من الآن فصاعدًا ، أنا سيد هذا السيف!”
“لا أستطيع الخروج”.
عندما وقف كارلوس أولريش بعيون واسعة بعد أن أعطى الأمير الأمر ، تكرر الأمر.
‘حتى قبل أن أبدأ في توبيخ الفرسان ، دخل في رأسي صوت مألوف’.
‘ كانت هذه الكلمات التي أدت بي إلى حالتي الحالية’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من هو صاحب السمو هنا؟ أنا صاحب السمو الوحيد ، أيها الفرسان ، هل تسمعونني؟”
”هراء….”.
لقد كان صوتا تافها ، ناقدا و ساخرا.
‘ كانت هذه الكلمات التي أدت بي إلى حالتي الحالية’.
‘وبخني العجوز نوغيسا قائلا :”سموك يتصرف مثل السابق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تمتمتُ، كاد أن يغشى عليّ عدة مرات جرّاء الواقع الّذي واجهني’.
“هل هو أخي ذلك الطفيلي الصغير؟ أنا أكرهه، أنا أكرهه”.
“شششششش…” .’أمرته بالصمت’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قل لي المزيد ، أخبرني بكل شيء.”
‘رفع يده إلى جبهته لكن على الأقل أغلق فمه’.
‘كان إحباطًا رهيبا حين إمساكي لجسدي الحقيقي ، حيث كان ساكنه يثير الضجيج.’
“هل هو أخي ذلك الطفيلي الصغير؟ أنا أكرهه، أنا أكرهه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إستمر هذا الصوت المغرور في الدوران داخل رأسي’.
“تعال الآن ، انتظر! انتظر!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت حقًا لا يعجبك الوقوف طوال اليوم، أليس كذلك؟؟
ألم يقل إن اسمه كان كارلوس أولريش؟
عندما سمعت ذلك الصوت ، تصلبت ، لأنني تذكرته جيدًا: “من الآن فصاعدًا ، أنا سيد هذا السيف!”
لقد حاول محوها من عقله ، لكن تلك البوابة الهائلة للحالة الحقيقية لا يمكن إغلاقها بمجرد فتحها في دماغه. كان رفاقه أيضًا صامتين.
“لا أستطيع الخروج”.
‘كان صوت صبي سمعته عندما استيقظت’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘جاء هذا الصوت اليائس والمتوسل من عقل الأمير الأول ، المالك الأصلي للجسد الذي أسكنه الآن’.
“اسكت! لا يوجد شيء لا أستطيع لمسه في هذا البلد! ” .
نشأ اسم مونبلييه القذر من مصدر غير متوقع حقًا.
‘أخبرني الفارس العجوز’ ، ثم أغلق الباب: “يوجد مدخل واحد فقط لهذا المكان ، لذا لا تجرب أفكارًا غريبة”.
‘ كانت هذه الكلمات التي أدت بي إلى حالتي الحالية’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘واصلت الضغط على طلبي ، عنيدًا قدر الإمكان. انتهى بي الأمر بإرسال فارس القصر بعد آخر لنقل طلبي إلى الملك’.
“بإمتلاكي لهذا السيف ، لن يكون بمقدور جلالة الملك والنبلاء الآخرين سوى اتباعي!”.
‘ظللت أضحك على الغرور والسخافة في كل ذلك ، أضحك كثيرًا لدرجة أنني شعرت بالحرج. سألني الأمير الغبي سؤالاً بعناية.
‘هذا الصوت الذي كان مليئًا بالأنانية و الغطرسة ، ربما بسبب عقدة النقص المتأصلة فيه’.
آه … حسنًا ، كما تعلم ، ربما هذا الرجل ، سفير الإمبراطورية ، يعرف شيئًا “.
”قاتل التنين العظيم! أعطني القوة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘الصوت الذي أثار اشمئزازي لحظة سماعي له’.
تدخل السفير الإمبراطوري بحرية في الشؤون الداخلية للمملكة ، مما أدى إلى تخويف النبلاء أمام أعين غوين. طوال الوقت ، لم يفعل الملك على عرشه شيئًا.
“جروهورن!”
“أريد أن أراه الآن.”
‘صوت بغيض تمامًا’.
كان الواقع تناقضًا صارخًا مع عالمه الخيالي.
“أغه ، وو ، أوه ، أوه ، أوه!”
قال الأمير الأول دون تردد: “أوه ، سيأتي ، إذا كان لا يريد أن يموت”.
‘ كان الصوت الذي كان يثرثر في رأسي مطابقًا تمامًا لذلك الذي أتذكره’.
‘كان صوت الأحمق الذي أرجحني بلهفة شديدة إلى أن اخترق بطنه معي’.
‘جاء هذا الصوت اليائس والمتوسل من عقل الأمير الأول ، المالك الأصلي للجسد الذي أسكنه الآن’.
“صاحب السمو ، أنظر فقط، لا تلمس”.
“انظر الآن ، ذلك الشيء القديم. يبدو وكأنه طفل سيئ الحظ’.
عندما سمعت ذلك الصوت ، تصلبت ، لأنني تذكرته جيدًا: “من الآن فصاعدًا ، أنا سيد هذا السيف!”
“ولكن من أنت بحق الجحيم على أي حال؟ لم أسمع أبدًا عن رجل مثلك في العائلة المالكة”.
‘ كان الصوت الذي كان يثرثر في رأسي مطابقًا تمامًا لذلك الذي أتذكره’.
كان تعبير الأمير أدريان قاسيًا كالحجر ، كما هو الحال دائمًا ، ولكن بطريقة ما كانت أكثر صعوبة.
‘و مع ذلك ، تصاعد شعور بعدم الإرتياح من داخلي ، لم أشعر بالطاقة التي راكمتها على مدى قرون من وجودي. لا….لقد شعرت بها ، لكنها كانت خافتة لدرجة أنني إظطررت إلى التركيز لإكتشافها . بعد سفكي لدماء العديد من الكائنات القوية و الكيانات الشريرة ، بلغت قوة جسدي ارتفاعات شاهقة و أفاقات أسطورية. بينما الآن شعرت بتغيرها ، كما لو تمت صياغتي حديثا ‘.
“الأمير الأول !؟” ‘صرخت ، وتوقف الصوت داخل رأسي للحظات’.
‘حتى أن رأسي أصبح باردًا مع الألم حيث بدأ يئن بجدية.’
‘مستحيل! أنت…’
مزيد من الصمت ثم بدأ الصوت يبكي وينوح.
“هل تسمع صوتي !؟ أخبرني! يمكنك سماع صوتي ، وأنا أعلم أنك تستطيع! اجب! الآن ، من الأفضل أن تجيب الآن! أخرجني! أخرجني من هذا الشيء ، أرجوك ، أنقذني بسرعة! عجل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت حقًا لا يعجبك الوقوف طوال اليوم، أليس كذلك؟؟
‘لقد تحطمت أفكاره العشوائية في ذهني ، مما أزعجني كثيرًا’.
“اذهب وأخبر والدتي الآن! أنا أدريان ليونبيرجر ، وأنا محاصر في سيف! ”
‘جاء هذا الصوت اليائس والمتوسل من عقل الأمير الأول ، المالك الأصلي للجسد الذي أسكنه الآن’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘مجرد وجوده في ذهني وجسدي الأصلي دمراني حتى صميمي’.
تظاهر جوين بأنه لم يسمع شيئًا وشاهد جزارًا يحمل شاة مذبوحة من الخطاف في شوارع العاصمة البعيدة.
قالت نوجيسا بتصميم كبير: “أوامر الملك كانت واضحة ومُعلنة بصرامة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ سألته ، للحصول على فهم أكثر للموقف وطبيعة تبادل أجسادنا’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الصوت الذي أثار اشمئزازي لحظة سماعي له’.
“وبالتالي؟ اذهب واسأله “.
كان الواقع تناقضًا صارخًا مع عالمه الخيالي.
‘واصلت الضغط على طلبي ، عنيدًا قدر الإمكان. انتهى بي الأمر بإرسال فارس القصر بعد آخر لنقل طلبي إلى الملك’.
“سأعود قريبا.”
“جلالة الملك قبل طلبك ، صاحب السمو. ومع ذلك ، قال إنك لن تغادر هذه الغرفة بالسيف ، ولن يكون لديك وقت طويل لتكون معها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقط بعد أن حصل أحد الفرسان أخيرًا على إذن الملك ، وافق نوغيسا على طلبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘بالطبع ، كان علي اجتياز اختبار الملك أولاً’.
‘أخبرني الفارس العجوز’ ، ثم أغلق الباب: “يوجد مدخل واحد فقط لهذا المكان ، لذا لا تجرب أفكارًا غريبة”.
‘وطوال الوقت ، ظل الصبي الغبي يئن بصوت عالٍ ، مما جعل رأسي يؤلمني أكثر’.
‘لقد تُركت أخيرًا وحدي. تقدمت إلى الأمام ، وأمسكت جسدي’.
”من أنت بحق الجحيم؟ لاا! أخرجني من هنا أولاً! فقط أخرجني ولا تستمع لما يقوله أي شخص!”
”قاتل التنين العظيم! أعطني القوة!”
‘كان إحباطًا رهيبا حين إمساكي لجسدي الحقيقي ، حيث كان ساكنه يثير الضجيج.’
“أرسل شخصًا ما لجلب ماركيز مونبلييه.”
‘ومع ذلك ، تجاهلت الأحمق في داخلي ودرست نفسي.’
لا يمكن حتى للملك أن يعامل سفير الإمبراطورية بلا مبالاة ، ومع ذلك كان الأمير الأول يستدعي الرجل كما لو كان تابعًا له.
“آه …”.’ تنهدت بارتياح. الطاقة التي كنت أعتقد أنها تبددت تمامًا تدفقت في يدي. على الرغم من أنه لم يكن كثيرًا ، إلا أنها أصبحت متجمدة ،لكنها لا تزال موجودة بالتأكيد’.
‘يبدو أن جسدي قد سقط في حالة سبات ، تمامًا كما كنت نائمًا طوال الأربعمائة عام الماضية’.
“اذهب وأخبر والدتي الآن! أنا أدريان ليونبيرجر ، وأنا محاصر في سيف! ”
‘حاولت بكل إرادتي أن أيقظ تلك الطاقة ، لكنني شعرت أن جسدي لم يفكر أبدًا في إمكانية الاستيقاظ. كنت أعرف سبب سباته بهذا الشكل ، وعرفت لماذا لم يعطِ إشارة على قوته العظيمة: لم يتعرف على مالكها – أو لم يرني مؤهلًا’.
‘لا أدري، لا أعرف. لقد مر وقت طويل على وجودي هنا. لا أعرف ما هذا ، أو كيف حدث هذا”.
“هل لهذا أي معنى؟” سألت نفسي. كنت أتطلع بشدة إلى اليوم الذي سأحمل فيه جسدي الأصلي مرة أخرى ، لكن هذا العائق لم يكن متوقعًا.
‘وروح ذلك الخنزير السمين تتلوى وتصرخ مرارا وتكرارا.’
‘لقد رفضني جسدي’.
‘أصبح الأمر محرجًا للغاية، شعرت بالخسارة’
‘أحسست برأسي يغلي، لأن هذا الوضع لم يكن متوقعا’
فقط بعد أن حصل أحد الفرسان أخيرًا على إذن الملك ، وافق نوغيسا على طلبي.
‘إنه جسدي ، جسدي الثمين و هناك شيء خاطئ به. كنت غاضبا من هؤلاء الفرسان الذين تجرّأوا على قطع طريقي ، و تجرّأوا على منعي من الإعتناء بجسدي و التأكد من حالته’.
“خذني إلى والدتي الآن!”
“هل تجرؤ على أن تأمرني ،انا أدريان ليونبيرجر !؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘وطوال الوقت ، ظل الصبي الغبي يئن بصوت عالٍ ، مما جعل رأسي يؤلمني أكثر’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسكت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اسكت.”
‘قبل أن أتمكن من حل الأسئلة الأخيرة التي شغلت عقلي ، جاء نداء نوجيسا من وراء الباب’.
”لما؟ ماذا!؟ يمكنك أن تقول أي شيء ، لكنك تخبرني أن أصمت؟ هوهو ، هذا الرجل! هل تعرف حتى من أنا؟ هاه؟ هاه!؟ انا..”
‘وروح ذلك الخنزير السمين تتلوى وتصرخ مرارا وتكرارا.’
“الأمير الأول !؟” ‘صرخت ، وتوقف الصوت داخل رأسي للحظات’.
‘حتى أن رأسي أصبح باردًا مع الألم حيث بدأ يئن بجدية.’
آه … حسنًا ، كما تعلم ، ربما هذا الرجل ، سفير الإمبراطورية ، يعرف شيئًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أعرف من أنت. أنت أحمق طعنت جسدك بالسيف ، ووقعت في فخ ذلك السيف بعد عدم فعل شيء سوى الشر طوال حياتك ”
‘إستمر هذا الصوت المغرور في الدوران داخل رأسي’.
“نعم! من أنت، من أنت؟ هاه؟ ولماذا لا يساعدني أحد !؟
لقد حاول محوها من عقله ، لكن تلك البوابة الهائلة للحالة الحقيقية لا يمكن إغلاقها بمجرد فتحها في دماغه. كان رفاقه أيضًا صامتين.
“انظر ، لا أحد غيري يمكنه سماع صوتك.”
لقد كان تهديدًا طفوليًا ، لكنه أفلح.
ولكن هذا لم يكن صحيحا.
“إذن ، ماذا تنتظر يا فتى! انطلق وأخرجني من هذا الشيء. إذا ساعدتني ، ستكون منقذ هذا البلد! ستكون صديقا للعائلة الملكية! ”
ألقى نظرات متوترة من حوله ، قلقًا بشأن من سمع كلمات الأمير و أيضًا متفاجئًا من غضب وصراحة مثل هذه الكلمات ،
‘حتى قبل أن أبدأ في توبيخ الفرسان ، دخل في رأسي صوت مألوف’.
” أنت تقصد أنني سأكون منقذا لكلب خائن مثار ،” زجر في الأمير .”من الآن فصاعدًا ، أنت تتحدث فقط عند التحدث إليك ، ولا تقل شيئًا إذا لم أطلب شيئًا.”
‘جعلتني كلماته أشعر كما لو أنني تعرضت للجلد على ظهري.’
“هل تجرؤ على أن تأمرني ،انا أدريان ليونبيرجر !؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعتقد أنك لم تفهم الوضع ، إذن. إستمر في إحداث الضوضاء ، سأستدير فقط ، أذهب للخارج ، وأتركك هنا. ثم سيكون عليك أن تتعفن تحت القصر طوال حياتك المؤسفة ، وتحدق فقط في ظهور فرسان القصر الذين لا يستطيعون سماعك تتحدث حتى لو تحدثت لمدة مائة يوم على التوالي “.
“هل هو أخي ذلك الطفيلي الصغير؟ أنا أكرهه، أنا أكرهه”.
لقد كان تهديدًا طفوليًا ، لكنه أفلح.
حتى الملك … حتى الملك كان فاسدا.
“انظر ، أخبرني ماركيز مونبلييه بمكان قاتل التنين ، وأخبرني كيف أصل إليه.”
‘اوه، كلا كلا! حسنا حسنا. سأكون هادئًا ، فقط لا تذهب! “توسل الأمير عندما أدرك وضعه.
قال الأمير الأول دون تردد: “أوه ، سيأتي ، إذا كان لا يريد أن يموت”.
‘من الطبيعي بالنسبة له أن يكون يائسًا للغاية ، ولا بد أنه كان أمرًا فظيعًا بالنسبة له أن يعيش طوال هذا الوقت وحيدًا وغير مسموع ، في مكان لم يحدث فيه الكثير. كنت أعرف هذا الإحساس أفضل من أي شخص آخر ، لذلك تمكنت من فهم مشاعر أدريان تمامًا. ومع ذلك ، لمجرد أنني فهمت وحدته لا يعني أنني تعاطفت مع وضعه. كان الضرر الذي ألحقه بهذا العالم في حياته القصيرة هائلاً. على مستوى أقل ، جعل الحياة صعبة على “الطبقة المحرومة” ، كما كان يسميهم. لقد أهانهم واعتدى عليهم وتحرش بهم وعذبهم بوضوح. على مسرح أكبر ، دمر حياة مئات الفرسان و قضى على الأمل الوحيد للمملكة في مستقبل أكثر استقلالية’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد كان بيانًا وليس طلبًا ، فُتح الباب عندما دخل الفارس العجوز وفرسان القصر’.
“وبالتالي؟ اذهب واسأله “.
‘حتى بعد كل هذه الأحداث ، وكونه عالقًا في السيف لأكثر من عام ، لم يفكر الرجل في أفعاله وشخصيته على الإطلاق. كيف يمكن لأي شخص أن يتعاطف مع مثل هذا الرجل؟ قد يبدو الأمر أنانيًا و وقحًا بالنسبة لي أن أصرح بذلك من داخل جسده ، لكنني اعتقدت أنه من الأفضل له أن يكون عالقًا داخل سيف بدلاً من إطلاق سراحه للعالم. ولا ، لم أرغب في العودة إلى حالتي السابقة. بالنظر إلى جسدي ، لم أرغب في العودة لكوني سيفًا في تلك اللحظة’.
“منذ متى وأنت هناك؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ سألته ، للحصول على فهم أكثر للموقف وطبيعة تبادل أجسادنا’.
لم يكسر غوين حلقاته وهو يتقيأ الدم ليرى المنظر الرهيب لرجل ضعيف على العرش. لا ، لقد أراد أن يكون قوياً مثل الملك ، لأنه كان يعتقد أن الرجل كان قويا أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنك لم تفهم الوضع ، إذن. إستمر في إحداث الضوضاء ، سأستدير فقط ، أذهب للخارج ، وأتركك هنا. ثم سيكون عليك أن تتعفن تحت القصر طوال حياتك المؤسفة ، وتحدق فقط في ظهور فرسان القصر الذين لا يستطيعون سماعك تتحدث حتى لو تحدثت لمدة مائة يوم على التوالي “.
“كنت ألعب بهذا السيف ، ثم تحول بصري إلى اللون الأبيض ، وعندما استيقظت ، كنت داخل السيف.”
‘كانت حالته تشبه تمامًا حالتي عندما دخلت جسده. ‘
“مولاي ، سأدخل”
ألم يقل إن اسمه كان كارلوس أولريش؟
“هل رأيت أي علامات غريبة أو إستثنائية ، أو شعرت بمشاعر غير عادية؟”
‘مجرد وجوده في ذهني وجسدي الأصلي دمراني حتى صميمي’.
‘لا! لقد كنت محاصرًا هنا ، في انتظار أن يأتي شخص ما ويساعدني “.
“صاحب السمو ، أنظر فقط، لا تلمس”.
‘أصبح الأمر محرجًا للغاية، شعرت بالخسارة’
‘طرحت المزيد من الأسئلة ولكني حصلت على القليل من المعلومات الملموسة منهم’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كانت لدي قوة قاتل التنين ، كنت سأكون قادرًا على استعادة كل ما فقدته بعد أن قال والدي أنني عدو ملكي”.
‘لا أدري، لا أعرف. لقد مر وقت طويل على وجودي هنا. لا أعرف ما هذا ، أو كيف حدث هذا”.
“جروهورن!”
من الواضح أنه لا يعرف شيئًا. حقيقة أننا قد نمنا ثم استيقظنا في أجساد مختلفة ، أرواحنا التي تغيرت ، سبب حدوث مثل هذا الشيء: لم يكن أدريان يعرف شيئًا على الإطلاق. لقد استيقظ لتوه ، نفس الأحمق كما هو الحال دائمًا ، في جسدي.
“من هو صاحب السمو هنا؟ أنا صاحب السمو الوحيد ، أيها الفرسان ، هل تسمعونني؟”
“هل تسمع صوتي !؟ أخبرني! يمكنك سماع صوتي ، وأنا أعلم أنك تستطيع! اجب! الآن ، من الأفضل أن تجيب الآن! أخرجني! أخرجني من هذا الشيء ، أرجوك ، أنقذني بسرعة! عجل!”
“أنت لست مفيدًا حقًا.”
آه … حسنًا ، كما تعلم ، ربما هذا الرجل ، سفير الإمبراطورية ، يعرف شيئًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘طرحت المزيد من الأسئلة ولكني حصلت على القليل من المعلومات الملموسة منهم’.
ما قاله كان غير متوقع حقًا.
قالت نوجيسا بتصميم كبير: “أوامر الملك كانت واضحة ومُعلنة بصرامة”.
‘اوه، كلا كلا! حسنا حسنا. سأكون هادئًا ، فقط لا تذهب! “توسل الأمير عندما أدرك وضعه.
“انظر ، أخبرني ماركيز مونبلييه بمكان قاتل التنين ، وأخبرني كيف أصل إليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نشأ اسم مونبلييه القذر من مصدر غير متوقع حقًا.
“ولكن من أنت بحق الجحيم على أي حال؟ لم أسمع أبدًا عن رجل مثلك في العائلة المالكة”.
“إذا كانت لدي قوة قاتل التنين ، كنت سأكون قادرًا على استعادة كل ما فقدته بعد أن قال والدي أنني عدو ملكي”.
‘جعلتني كلماته أشعر كما لو أنني تعرضت للجلد على ظهري.’
من الواضح أنه لا يعرف شيئًا. حقيقة أننا قد نمنا ثم استيقظنا في أجساد مختلفة ، أرواحنا التي تغيرت ، سبب حدوث مثل هذا الشيء: لم يكن أدريان يعرف شيئًا على الإطلاق. لقد استيقظ لتوه ، نفس الأحمق كما هو الحال دائمًا ، في جسدي.
“كنت ألعب بهذا السيف ، ثم تحول بصري إلى اللون الأبيض ، وعندما استيقظت ، كنت داخل السيف.”
“قل لي المزيد ، أخبرني بكل شيء.”
“قبل بضعة أيام من الحادث ، جاءني ماركيز مونبلييه … انتظر يا الرجل ، أستخرجني من هنا حقا إذا أخبرتك بكل هذا؟”
“سأستمع إليك وأفكر في الأمر ، لذا قل فقط ما كنت على وشك قوله.”
‘ثم تحدث الأبله عن كل الأحداث لفترة طويلة. وعندما سمعت كل قصصه ، حطمني الضحك الفظيع’.
‘فكرتُ في سؤاله للحظة وأنا في جسده كما كنت’.
“تعال الآن ، انتظر! انتظر!’
‘ظللت أضحك على الغرور والسخافة في كل ذلك ، أضحك كثيرًا لدرجة أنني شعرت بالحرج. سألني الأمير الغبي سؤالاً بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت حقًا لا يعجبك الوقوف طوال اليوم، أليس كذلك؟؟
آه … حسنًا ، كما تعلم ، ربما هذا الرجل ، سفير الإمبراطورية ، يعرف شيئًا “.
“ولكن من أنت بحق الجحيم على أي حال؟ لم أسمع أبدًا عن رجل مثلك في العائلة المالكة”.
‘اوه، كلا كلا! حسنا حسنا. سأكون هادئًا ، فقط لا تذهب! “توسل الأمير عندما أدرك وضعه.
‘ومع ذلك ، تجاهلت الأحمق في داخلي ودرست نفسي.’
“أوه ، من أنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك؟”
‘فكرتُ في سؤاله للحظة وأنا في جسده كما كنت’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيف الملكي”.
“أنا مجرد عامل تنظيف بسيط.”
لقد حاول محوها من عقله ، لكن تلك البوابة الهائلة للحالة الحقيقية لا يمكن إغلاقها بمجرد فتحها في دماغه. كان رفاقه أيضًا صامتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هذا يا فتى؟ لكنك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قل لي المزيد ، أخبرني بكل شيء.”
سبح عقل غوين في أفكار معقدة. بعد وصوله إلى القصر ، لم يكن لديه أي فكرة عن شعوره بالضبط. لقد تحمل العديد من الأيام الصعبة. طوال الوقت ، كان يعتقد أن هناك ملكًا قويًا لن يخضع أبدًا للقوى الأجنبية – ونبلاء مخلصون وحكيمون تبعوا هذا الملك. كان غوين يتخيله ورفاقه يقفون بفخر أمام هذا الملك.
“مولاي ، انتهى وقتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تمتمتُ، كاد أن يغشى عليّ عدة مرات جرّاء الواقع الّذي واجهني’.
‘قبل أن أتمكن من حل الأسئلة الأخيرة التي شغلت عقلي ، جاء نداء نوجيسا من وراء الباب’.
“ماذا تعرف أكثر؟ قل لي كل شيء “.
“مولاي ، سأدخل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسكت.”
‘لقد كان بيانًا وليس طلبًا ، فُتح الباب عندما دخل الفارس العجوز وفرسان القصر’.
“انظر ، أخبرني ماركيز مونبلييه بمكان قاتل التنين ، وأخبرني كيف أصل إليه.”
“أرجع السيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مجرد عامل تنظيف بسيط.”
‘تناوبت نظراتي بين الفرسان وجسدي ، وأخيراً ، تركته’.
كان غوين قد رأى بأم عينيه مدى سعادة الملك بالعظام التي ألقت بها الإمبراطورية في طريقه بشكل عرضي. بالنسبة لرجل أحب الملك ذات يوم ، كانت هذه الصور أفكارًا غير محترمة .
“تعال الآن ، انتظر! انتظر!’
كان يجب أن أموت في ذلك اليوم. إذا كنت قد أنهيت حياتي بدلاً من كسر حلقاتي … لم أكن لأتحمل مثل هذا القلب الفاسد كما هو الحال الآن في صدري!
“سأعود قريبا.”
“إذا كانت لدي قوة قاتل التنين ، كنت سأكون قادرًا على استعادة كل ما فقدته بعد أن قال والدي أنني عدو ملكي”.
‘لا! لقد وعدتني ، لقد وعدتني! جاءت صرخة أدريان العاجلة ، لكنني قد ابتعدت بالفعل’.
‘اوه، كلا كلا! حسنا حسنا. سأكون هادئًا ، فقط لا تذهب! “توسل الأمير عندما أدرك وضعه.
‘توقعت أن إخراج الأمير الأول من جسدي يفوق قدرتي ، لكن بالتأكيد لن يكون من الصعب للغاية إخراجه على الأقل من تلك الغرفة المظلمة’.
‘كان صوت الأحمق الذي أرجحني بلهفة شديدة إلى أن اخترق بطنه معي’.
‘بالطبع ، كان علي اجتياز اختبار الملك أولاً’.
“خذني إلى والدتي الآن!”
سبح عقل غوين في أفكار معقدة. بعد وصوله إلى القصر ، لم يكن لديه أي فكرة عن شعوره بالضبط. لقد تحمل العديد من الأيام الصعبة. طوال الوقت ، كان يعتقد أن هناك ملكًا قويًا لن يخضع أبدًا للقوى الأجنبية – ونبلاء مخلصون وحكيمون تبعوا هذا الملك. كان غوين يتخيله ورفاقه يقفون بفخر أمام هذا الملك.
“مولاي ، انتهى وقتك!”
كان الواقع تناقضًا صارخًا مع عالمه الخيالي.
‘مستحيل! أنت…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا ، صاحب السمو؟” سأل مونبلييه شاحب الوجه بينما يحدق بالتناوب في الأبواب المغلقة والأمير الأول.
على الرغم من أن الملك لا يزال جالسًا على عرشه ، فقد تصرف كلب الإمبراطورية كما يشاء ، ولم يوقفه أحد.
« Itz jad »
لم يكن هناك نبلاء مخلصون وحكيمون كما كان يتصور. كان الأشخاص الذين وجدهم ضعفاء واستسلموا أمام هيبة الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘طرحت المزيد من الأسئلة ولكني حصلت على القليل من المعلومات الملموسة منهم’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى الملك … حتى الملك كان فاسدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيف الملكي”.
تدخل السفير الإمبراطوري بحرية في الشؤون الداخلية للمملكة ، مما أدى إلى تخويف النبلاء أمام أعين غوين. طوال الوقت ، لم يفعل الملك على عرشه شيئًا.
‘لقد رفضني جسدي’.
‘من الطبيعي بالنسبة له أن يكون يائسًا للغاية ، ولا بد أنه كان أمرًا فظيعًا بالنسبة له أن يعيش طوال هذا الوقت وحيدًا وغير مسموع ، في مكان لم يحدث فيه الكثير. كنت أعرف هذا الإحساس أفضل من أي شخص آخر ، لذلك تمكنت من فهم مشاعر أدريان تمامًا. ومع ذلك ، لمجرد أنني فهمت وحدته لا يعني أنني تعاطفت مع وضعه. كان الضرر الذي ألحقه بهذا العالم في حياته القصيرة هائلاً. على مستوى أقل ، جعل الحياة صعبة على “الطبقة المحرومة” ، كما كان يسميهم. لقد أهانهم واعتدى عليهم وتحرش بهم وعذبهم بوضوح. على مسرح أكبر ، دمر حياة مئات الفرسان و قضى على الأمل الوحيد للمملكة في مستقبل أكثر استقلالية’.
عندما أعلن السفير رفع الختم ، ابتهج الملك. كأنه كلب أُلقيت عليه عظمة من سيده.
من الواضح أنه لا يعرف شيئًا. حقيقة أننا قد نمنا ثم استيقظنا في أجساد مختلفة ، أرواحنا التي تغيرت ، سبب حدوث مثل هذا الشيء: لم يكن أدريان يعرف شيئًا على الإطلاق. لقد استيقظ لتوه ، نفس الأحمق كما هو الحال دائمًا ، في جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان غوين قادرًا على استيعاب مثل هذه الأشياء في ذهنه. لقد كان بالفعل تغييرًا هائلاً ، لإعادة تدريب السحرة واستخدام وظائف البرج غير المختومة. سيكون أي ملك سعيدًا بالحصول على مثل هذه الفرصة لجعل مملكته تزدهر.
من الواضح أنه لا يعرف شيئًا. حقيقة أننا قد نمنا ثم استيقظنا في أجساد مختلفة ، أرواحنا التي تغيرت ، سبب حدوث مثل هذا الشيء: لم يكن أدريان يعرف شيئًا على الإطلاق. لقد استيقظ لتوه ، نفس الأحمق كما هو الحال دائمًا ، في جسدي.
لم يستطع قلب غوين فهم الملك أو التسامح معه.
“سموك ، أنا لا أعرف ما الذي تتحدث عنه !”
لم يكسر غوين حلقاته وهو يتقيأ الدم ليرى المنظر الرهيب لرجل ضعيف على العرش. لا ، لقد أراد أن يكون قوياً مثل الملك ، لأنه كان يعتقد أن الرجل كان قويا أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن هذا لم يكن صحيحا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان غوين قد رأى بأم عينيه مدى سعادة الملك بالعظام التي ألقت بها الإمبراطورية في طريقه بشكل عرضي. بالنسبة لرجل أحب الملك ذات يوم ، كانت هذه الصور أفكارًا غير محترمة .
لقد حاول محوها من عقله ، لكن تلك البوابة الهائلة للحالة الحقيقية لا يمكن إغلاقها بمجرد فتحها في دماغه. كان رفاقه أيضًا صامتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد النظر إلى وجوههم ، عرف غوين أن نفس النوافذ قد اقتطعت في أرواحهم.
كان يجب أن أموت في ذلك اليوم. إذا كنت قد أنهيت حياتي بدلاً من كسر حلقاتي … لم أكن لأتحمل مثل هذا القلب الفاسد كما هو الحال الآن في صدري!
“اذهب وأخبر والدتي الآن! أنا أدريان ليونبيرجر ، وأنا محاصر في سيف! ”
“تأكد من قدومه إلى هنا الآن.”
نظر الأمير الأول إلى جدران القصر الأول نظرةً قاتمة ثم غادر ، قائلاً إن هناك شيئًا ما عليه القيام به ثم عاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما أعلن السفير رفع الختم ، ابتهج الملك. كأنه كلب أُلقيت عليه عظمة من سيده.
كان تعبير الأمير أدريان قاسيًا كالحجر ، كما هو الحال دائمًا ، ولكن بطريقة ما كانت أكثر صعوبة.
ألم يقل إن اسمه كان كارلوس أولريش؟
أصبح صوت الأمير الأول أكثر هدوءًا ، وأصبح أكثر دموية من أي وقت مضى.
“سموك ، ماذا حدث؟” استقبل أحد فرسان القصر بمظهر رشيق ووجه قلق.
أصبح صوت الأمير الأول أكثر هدوءًا ، وأصبح أكثر دموية من أي وقت مضى.
”قاتل التنين العظيم! أعطني القوة!”
ألم يقل إن اسمه كان كارلوس أولريش؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أرسل شخصًا ما لجلب ماركيز مونبلييه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘كان صوت صبي سمعته عندما استيقظت’.
“سموك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما وقف كارلوس أولريش بعيون واسعة بعد أن أعطى الأمير الأمر ، تكرر الأمر.
“أريد أن أراه الآن.”
‘بالطبع ، كان علي اجتياز اختبار الملك أولاً’.
نشأ اسم مونبلييه القذر من مصدر غير متوقع حقًا.
عندما وقف كارلوس أولريش بعيون واسعة بعد أن أعطى الأمير الأمر ، تكرر الأمر.
‘ومع ذلك ، تجاهلت الأحمق في داخلي ودرست نفسي.’
“هل رأيت أي علامات غريبة أو إستثنائية ، أو شعرت بمشاعر غير عادية؟”
“تأكد من قدومه إلى هنا الآن.”
‘إنه جسدي ، جسدي الثمين و هناك شيء خاطئ به. كنت غاضبا من هؤلاء الفرسان الذين تجرّأوا على قطع طريقي ، و تجرّأوا على منعي من الإعتناء بجسدي و التأكد من حالته’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسكت.”
لا يمكن حتى للملك أن يعامل سفير الإمبراطورية بلا مبالاة ، ومع ذلك كان الأمير الأول يستدعي الرجل كما لو كان تابعًا له.
“هل رأيت أي علامات غريبة أو إستثنائية ، أو شعرت بمشاعر غير عادية؟”
“سموك تريده أن يأتي هنا؟” سأل كارلز الأمير الأول ، ومن الواضح أن لديه نفس مخاوف غوين.
‘كانت حالته تشبه تمامًا حالتي عندما دخلت جسده. ‘
من الواضح أنه لا يعرف شيئًا. حقيقة أننا قد نمنا ثم استيقظنا في أجساد مختلفة ، أرواحنا التي تغيرت ، سبب حدوث مثل هذا الشيء: لم يكن أدريان يعرف شيئًا على الإطلاق. لقد استيقظ لتوه ، نفس الأحمق كما هو الحال دائمًا ، في جسدي.
قال الأمير الأول دون تردد: “أوه ، سيأتي ، إذا كان لا يريد أن يموت”.
كان تعبير الأمير أدريان قاسيًا كالحجر ، كما هو الحال دائمًا ، ولكن بطريقة ما كانت أكثر صعوبة.
“سموك ، ماذا حدث؟” استقبل أحد فرسان القصر بمظهر رشيق ووجه قلق.
ألقى نظرات متوترة من حوله ، قلقًا بشأن من سمع كلمات الأمير و أيضًا متفاجئًا من غضب وصراحة مثل هذه الكلمات ،
”هراء….”.
“حسنًا” ، غمغم كارلز عندما سقطت نظرته على غوين.
”قاتل التنين العظيم! أعطني القوة!”
‘لا أدري، لا أعرف. لقد مر وقت طويل على وجودي هنا. لا أعرف ما هذا ، أو كيف حدث هذا”.
تظاهر جوين بأنه لم يسمع شيئًا وشاهد جزارًا يحمل شاة مذبوحة من الخطاف في شوارع العاصمة البعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غادر أحد فرسان القصر القصر الأول ، و عاد بعد برهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لهذا أي معنى؟” سألت نفسي. كنت أتطلع بشدة إلى اليوم الذي سأحمل فيه جسدي الأصلي مرة أخرى ، لكن هذا العائق لم يكن متوقعًا.
جاء سفير الإمبراطورية معه.
عندما أعلن السفير رفع الختم ، ابتهج الملك. كأنه كلب أُلقيت عليه عظمة من سيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وجه السفير ، الرجل الذي يجرؤ على تحدي الملك علانية ، مرعوبًا.
“كارل” ،قال الأمير الأول بكل هدوء عند دخول الماركيز ، “أغلق كل الأبواب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مجرد عامل تنظيف بسيط.”
جاء الصوت الثقيل عندما أغلق فرسان القصر الباب وسدوا مدخل القصر الأول.
‘حتى بعد كل هذه الأحداث ، وكونه عالقًا في السيف لأكثر من عام ، لم يفكر الرجل في أفعاله وشخصيته على الإطلاق. كيف يمكن لأي شخص أن يتعاطف مع مثل هذا الرجل؟ قد يبدو الأمر أنانيًا و وقحًا بالنسبة لي أن أصرح بذلك من داخل جسده ، لكنني اعتقدت أنه من الأفضل له أن يكون عالقًا داخل سيف بدلاً من إطلاق سراحه للعالم. ولا ، لم أرغب في العودة إلى حالتي السابقة. بالنظر إلى جسدي ، لم أرغب في العودة لكوني سيفًا في تلك اللحظة’.
“حسنا ، صاحب السمو؟” سأل مونبلييه شاحب الوجه بينما يحدق بالتناوب في الأبواب المغلقة والأمير الأول.
‘لا! لقد كنت محاصرًا هنا ، في انتظار أن يأتي شخص ما ويساعدني “.
‘يبدو أن جسدي قد سقط في حالة سبات ، تمامًا كما كنت نائمًا طوال الأربعمائة عام الماضية’.
“سأمنحك فرصة أخيرة” ، جاء صوت الأمير البارد وهو يدرس كل سطر و تجعد على وجه السفير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سموك؟ ماذا تقول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا أخفيت عني؟”
وضع الأمير يده على حلق سيفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيف الملكي”.
“ماذا تعرف أكثر؟ قل لي كل شيء “.
“سأعود قريبا.”
“أخبرني بما كنت أحاول فعله عندما حملت قاتل التنين.”
أصبح صوت الأمير الأول أكثر هدوءًا ، وأصبح أكثر دموية من أي وقت مضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الواضح أن السفير الإمبراطوري تشدد عند هذه الكلمات.
“سموك ، أنا لا أعرف ما الذي تتحدث عنه !”
“السيف الملكي”.
“شششششش…” .’أمرته بالصمت’.
من الواضح أن السفير الإمبراطوري تشدد عند هذه الكلمات.
‘ظللت أضحك على الغرور والسخافة في كل ذلك ، أضحك كثيرًا لدرجة أنني شعرت بالحرج. سألني الأمير الغبي سؤالاً بعناية.
“هل تجرؤ على أن تأمرني ،انا أدريان ليونبيرجر !؟”
“أخبرني بما كنت أحاول فعله عندما حملت قاتل التنين.”
“تأكد من قدومه إلى هنا الآن.”
« Itz jad »
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الواضح أنه لا يعرف شيئًا. حقيقة أننا قد نمنا ثم استيقظنا في أجساد مختلفة ، أرواحنا التي تغيرت ، سبب حدوث مثل هذا الشيء: لم يكن أدريان يعرف شيئًا على الإطلاق. لقد استيقظ لتوه ، نفس الأحمق كما هو الحال دائمًا ، في جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لقد رغبت في إسترجاع سيف غروهورن . سيف سحري، حاد و جميل مع عصور من القوة المخزنة فيه’.
“أرجع السيف.”
“انظر ، أخبرني ماركيز مونبلييه بمكان قاتل التنين ، وأخبرني كيف أصل إليه.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
