أورك أو أكثر ضد فارس أو أكثر (4)
لم نهزم بعد، لكن علمتُ بالفعل كيف سينتهي هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤيتهم يجلسون، واصل الجوال، رافعاً صوته مع كل تقرير يعلنه.
كنتُ على شفا استنفاذ كل المانا اللعينة. حتى الحفاظ على وضعيتي والتحمل ضد الهجمات كان صعباً. آلمني جسدي بأكمله، وبدا وكأن قلبي سينقسم في أي لحظة.
في النهاية سقط بيرت، بوجه شاحب.
“تعال!” لوح الخال بسيفه بقوة. أمسك الوورلورد سيفه وسحبه للخلف. بدا وكأن وحشاً برياً يلعب مع فريسة أمسك بها. حتى ويده تنزف، استمتع الأورك باللعب بالسيف هنا وهناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، لقد أصبح، فارس سلسلة خماسية.
“إيان، لقد انتهينا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها، لنتفوه بعذر معقول آخر إذن!” ضحك الكونت هورن.
كنتُ ما زلتُ أحاول جمع واستئناف تدفق خطوط المانا خاصتي، لكن خالي قاطعني.
“لقد وصل رسول من بالاهارد!” أعلن قائد الحرس حيث فتح أبواب القاعة.
“الان إيان! أوقف الشعر.”
كان بيرت يعلم جيداً ماذا حدث لأولئك الذين تمردوا ضد المنازل الأقوى.
كان صوته همساً صارماً، مشيراً لوضعنا اليائس. هو دفق قوته، بينما تبددت خاصتي. بدأ الألم الذي في صدري يتلاشى.
مع ذلك، كان بيل بالاهارد قد تلقى الكثير من الجروح ليلحق به هذا القطع الواحد.
“يبدو أن خطتنا فشلت على أي حال.”
“قلعة الشتاء قد سقطت للوحوش، تمكنوا من أسرها. حتى الآن، الناجون…في انسحاب تام.”
“ليس بعد، هذا لم ينتهي بعد!” صحتُ. كان لا يزال لدي قصائد أسطورية بداخلي، بما فيها [شعر التنين الحقيقي]. بكشف هذا الجزء من الروح بشكل كامل، كان بإمكاني قلب الوضع. أستطيع فعلها؛ كنتُ أعلم أنني سأفعل.
بووهووووو–!
“أيها الخال، لم ينتهي الأمر بعد!”
في نفس الوقت، ارتفعت الطاقة الحمراء للوورلورد مثل موجة هائلة تهدد بالتهام الأرض.
مع ذلك، لم أحصل على الفرصة لإطلاق غضبي. أخفضتُ رأسي. كانت قبضة خالي، المشحونة بالمانا، قد ضربت في بطني بقوة. ارتجفت أعضائي الداخلية تحت الوطأة.
“اوه، يا كونت شورتول، لما تواصل فعل هذا بنفسك؟ حتى لو أرسلنا أولئك الرجال، فماذا سنستفيد من هذا؟ لا شيء.”
“ل-لماذا….؟” تمكنتُ من اللفظ، قبل أن تستسلم ساقاي، وسقطتُ في ذراعيه.
كانت طلبات التعزيزات قد جاءت من البالاهارديين، حماة الممر الشمالي. أسقط بيرت كل ما في يده وبدأ على الفور بتجنيد الجنود لمساعدة نظيره الشمالي.
“من الان فصاعداً، هذا القتال لي وحدي، كحارس الشتاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفارق الحاسم بين المتنافسين واضحاً. على جانب، وقف وحش صلب لحمي، وعلى الآخر، كان بشري عجوز. نزف بيل بالاهارد أكثر وكان معوقاً من قبل العديد من الإصابات القديمة. لكنه لم يكن مغموراً تماماً. المانا المتدفقة من حلقاته عوضت الفارق في الكتلة بينه وبين الأورك. تناغمت أربع حلقات بثبات وعززت جسده.
“ماذا تفعل…” سألت بينما وضعتُ رأسي على كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتضنني أحدهم من الخلف في الحال.
“على أحدهم أن يبقى ويعتني بهذه الفوضى. العمل الصعب، أتركه لك.”
احتمالية انهياره الوشيك أغرقت السعادة التي شعر بها في قلبه.
احتضنني أحدهم من الخلف في الحال.
كانت طلبات التعزيزات قد جاءت من البالاهارديين، حماة الممر الشمالي. أسقط بيرت كل ما في يده وبدأ على الفور بتجنيد الجنود لمساعدة نظيره الشمالي.
“سير كيون، رجاءً.”
الأرستقراطيين الذين تم قطعهم من سباتهم بدأوا يتحدثون مرة أخرى. مع ذلك، سرعان ما أنهى الجوال رغبتهم الملحة في رفع أصواتهم.
“جلالتك. لقد تم نبذي من جانب سيدي.” هو أعلن، صوته ثقيل ويعاني بشكل صريح.
بينما نركض، أطلقتٌ ذلك البوق. مع ذلك، كانت المانا التي تبقت ضعيفة جداً. لم يرن بقوته المعتادة.
“ماذا تفعلون الان!” حاولتُ مقاومة يديه القويتين، لكن لم أكن أملك قوة كافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأعطيه له.
“لقد كان شرفاً أن أخدمك، أيها الكونت بيل.”
خفق قلب بيرت في صدره، صنع عقله الكثير من التخيلات المشؤومة.
“لقد منحتني الكثير من الإزعاج، كيون. الان اذهب!”
“اه هاه!”
صررتُ أسناني وحاولت التحدث، مع ذلك كان همساً فقط هو ما خرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، كانت تعبيراته ممتلئة بالتصميم والشراسة، أسنانه مقبوضة.
“أيها الرماح….توقف هنا.”
“أيها الرماح….توقف هنا.”
لم يجب أحد. كنت على ظهر حصان. وكوين ليتشيم اللعين ربطني في رمانة السرج حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قابل الجوال نظرة كل وأي من النبلاء، متجرئاً إياهم على أن يهينوا شرف قلعة الشتاء لمرة واحدة.
“حظاً موفقاً إذن.”
كان وقوفاً أخيراً مجيداً لفارس الشتاء، لحامي الشمال.
“الشرف لبيل بالاهارد، الشرف لسيف بالاهارد!”
“خسائر الفيلق الثالث: ثلاثمائة وثلاثة وأربعين جوال. مائتا وخمسين مشاة ثقال. أربعمائة واثنان وتسعين جندي مشاة خفيف.”
ألقى الرماح الأسود وداعه وحرك حصانه.
كان بيرت يعلم جيداً ماذا حدث لأولئك الذين تمردوا ضد المنازل الأقوى.
رأيتُ لمحات من خالي بينما نسرع. اندفع الأوركس إلى موقعه، وسرعان ما أصبح مدفوناً في الموجات المظلمة الخضراء للوحوش. كل ما استطعت فعله كان التحديق في ذلك المشهد المروع. نمل جسدي وبرد بينما أشهد الرعب. الفرسان الذين اتبعونا في الانسحاب، الفرسان الذين كمنوا للأوركس بينما أنقذني كيون، سقطوا الواحد تلو الآخر حيث تم سحبهم من الأحصنة أو سقطوا للمقذوفات.
“أيها الخال، لم ينتهي الأمر بعد!”
كان الفرسان الذين يقودون تشكيلتنا الهاربة يخاطرون بحياتهم أيضاً لصنع الطريق لنا. مع اقترابنا من القلعة، كان هناك أقل من خمسين من المائتي فارس الأصليين الذين خرجنا بهم. خلال وقت قصير، تبقى أقل من ثلاثين.
أعطى لورد آخر رأيه عن رأي الامبراطورية.
أغرق الإدراك روحي. مددتُ يدي نحو وسطي. مرت يداي على الملمس الخشن لبوق النصر في جانبي. حررتُ مشبكه وجلبته لشفتاي.
***
“بوهووووو……”
رأيتُ لمحات من خالي بينما نسرع. اندفع الأوركس إلى موقعه، وسرعان ما أصبح مدفوناً في الموجات المظلمة الخضراء للوحوش. كل ما استطعت فعله كان التحديق في ذلك المشهد المروع. نمل جسدي وبرد بينما أشهد الرعب. الفرسان الذين اتبعونا في الانسحاب، الفرسان الذين كمنوا للأوركس بينما أنقذني كيون، سقطوا الواحد تلو الآخر حيث تم سحبهم من الأحصنة أو سقطوا للمقذوفات.
بينما نركض، أطلقتٌ ذلك البوق. مع ذلك، كانت المانا التي تبقت ضعيفة جداً. لم يرن بقوته المعتادة.
كان يعرف طبيعة الكونت بالاهارد ولم يعطي اعتباراً ولو قليل لذلك الهراء. كان على شفا إرسال خمسمائة جندي مشاة إلى قلعة الشتاء.
“بوهوووو….بوهوووووو…..”
كان بيرت يعلم جيداً ماذا حدث لأولئك الذين تمردوا ضد المنازل الأقوى.
نفختٌ في ذلك البوق حتى أصبت بالدوار. كل ذلك بينما أرنم قصائد حرب لا تحصى في رأسي. كان هناك راكب ذئب يضايقنا من الجانب حيث دفع رمحه نحوي. نفختُ في البوق فقط، مع ذلك الشعور البارد الذي استمر باختراق صدري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفارق الحاسم بين المتنافسين واضحاً. على جانب، وقف وحش صلب لحمي، وعلى الآخر، كان بشري عجوز. نزف بيل بالاهارد أكثر وكان معوقاً من قبل العديد من الإصابات القديمة. لكنه لم يكن مغموراً تماماً. المانا المتدفقة من حلقاته عوضت الفارق في الكتلة بينه وبين الأورك. تناغمت أربع حلقات بثبات وعززت جسده.
في تلك اللحظة، اجتاح ضجيج جديد ساحة المعركة.
كنتُ على شفا استنفاذ كل المانا اللعينة. حتى الحفاظ على وضعيتي والتحمل ضد الهجمات كان صعباً. آلمني جسدي بأكمله، وبدا وكأن قلبي سينقسم في أي لحظة.
بدا مثل هسهسة ثعبان عملاق.
على أي أورك آخر، كان هجوم كهذا ليهز الوحش حتى النخاع. لم يرمش الوورلورد حتى.
صرخ راكب الذئب بشكل مروع حيث ارتطم بالأرض، ميت. اندلعت الصرخات الان في جميع الأنحاء حولنا حيث ظهرت عشرات من الظلال وسط الأوركس المطاردين. رفرف عباءات غابية خضراء في رياح الشتاء حيث قضت ومضات فضية على الأوركس يميناً ويساراً.
“إيان، لقد انتهينا.”
كان الجن. اللعنة، لماذا الآن؟
“مازلتُ أستطيع منح هذا الوحش هدية صغيرة وأنا في طريقي.” ضحك بيل بالاهارد.
أصبحت عيوني ضبابية، ثم لم أرى سوى الظلام.
كان وقوفاً أخيراً مجيداً لفارس الشتاء، لحامي الشمال.
***
“أيها الخال، لم ينتهي الأمر بعد!”
التف بيل بالاهارد نحوه خصمه بمجرد أن رأى الأمير أدريان يترك ساحة المعركة مع الرماحين السود.
“بوهوووو….بوهوووووو…..”
“أشكرك على انتظارك.”
نفختٌ في ذلك البوق حتى أصبت بالدوار. كل ذلك بينما أرنم قصائد حرب لا تحصى في رأسي. كان هناك راكب ذئب يضايقنا من الجانب حيث دفع رمحه نحوي. نفختُ في البوق فقط، مع ذلك الشعور البارد الذي استمر باختراق صدري.
أعطى الوورلورد هديراً عميقاً عند كلماته. لو كانت هناك أي كلمات في ذلك الهدير، فبيل لم يفهمها. لكن معناه كان واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الان إيان! أوقف الشعر.”
اعتبر الوورلورد ذلك عرضاً مختصراً للرحمة؛ أظهر وجهه المتغطرس ذلك بوضوح.
أعطى الوورلورد هديراً عميقاً عند كلماته. لو كانت هناك أي كلمات في ذلك الهدير، فبيل لم يفهمها. لكن معناه كان واضح.
لكن هذا السلام كان للحظات فقط.
هنا كان أول وآخر سيف أطلقه وسيطلقه بيل بالاهارد، فارس السلسلة الخماسية.
عادت الطبيعة المتفجرة للأورك سريعاً حيث بدأت يداه، الممسكتان بالرمح، بالتوهج بالأحمر المشتعل. تدفقت حماسة المعركة في يديه. بينما شعر بيل بالاهارد بالتعب، كان ملك الأوركس لا يزال ممتلئ بمخازن هائلة من القوة.
“ل-لماذا….؟” تمكنتُ من اللفظ، قبل أن تستسلم ساقاي، وسقطتُ في ذراعيه.
كان وضعاً يائساً، لكن بيل بالاهارد ضحك في وجه الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، لقد أصبح، فارس سلسلة خماسية.
“الضحك يأتي بسهولة شديدة الآن! لقد بدت مثل عقود منذ شعرتُ وأن قلبي بهذه الخفة.”
ضحد بيرت هذه الشائعة، سخافة تامة فحسب.
كان يعلم أن مسؤولياته كقائد وكونت لن تعد موجودة. جعله هذا يشعر بالحرية أكثر من أي وقت مضى. كذلك، كان سعيداً أنه أعطى الفرسان الفرصة للهرب من هذا الوحش.
كاد بيرت يفقد وعيه. جلب يده للأعلى لدعم رأسه.
كان وقوفاً أخيراً مجيداً لفارس الشتاء، لحامي الشمال.
تدفقت تيارات حمراء منه، مثل أظافر دموية.『
اندفع الوورلورد نحوه، رمحه مستهد للضرب. استدعى بيل بالاهارد الهالة إلى نصله.
الأرستقراطيين الذين تم قطعهم من سباتهم بدأوا يتحدثون مرة أخرى. مع ذلك، سرعان ما أنهى الجوال رغبتهم الملحة في رفع أصواتهم.
الهجوم الوحشي، الذي كان من الممكن فقط الوقوف أمامه بواسطة جيش بأكمله، تم رده على الفور. انثنى سيف بالاهارد وتقدم نحو الوورلورد، كما لو كان حياً بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالته الأمير الأول إدريان في إصابة خطيرة!”
أدار الوورلورد رمحه في يده وضرب السيف جانباً.
عند إعلانه الأخير، كان صوت الجوال ينكسر. كان الكونت بيرت قد بدأ يبكي كالطفل.
على أي أورك آخر، كان هجوم كهذا ليهز الوحش حتى النخاع. لم يرمش الوورلورد حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا مثل هسهسة ثعبان عملاق.
مازال، كانت عيون بالاهارد صافية، جسده خفيف.
“تعال!” لوح الخال بسيفه بقوة. أمسك الوورلورد سيفه وسحبه للخلف. بدا وكأن وحشاً برياً يلعب مع فريسة أمسك بها. حتى ويده تنزف، استمتع الأورك باللعب بالسيف هنا وهناك.
كانت حافة سيفه حية بهالة متوهجة براقة.
مع ذلك، كان بيل بالاهارد قد تلقى الكثير من الجروح ليلحق به هذا القطع الواحد.
اندلعت عشرات الهجمات والدفاعات من كلا الجانبين، في لحظة واحدة.
مازال، كانت عيون بالاهارد صافية، جسده خفيف.
“هذا جيد حقاً!” لم يستطيع أي من الخصمين إخفاء إثارته، حتى بينما سعى الاثنان لإبادة الآخر بهجومه.
إيان، ابن أختي….
تم شق موجات حماسة المعركة مثل ورق رفيع، وأخيراً، تم خدش جلد الوورلورد.
رأيتُ لمحات من خالي بينما نسرع. اندفع الأوركس إلى موقعه، وسرعان ما أصبح مدفوناً في الموجات المظلمة الخضراء للوحوش. كل ما استطعت فعله كان التحديق في ذلك المشهد المروع. نمل جسدي وبرد بينما أشهد الرعب. الفرسان الذين اتبعونا في الانسحاب، الفرسان الذين كمنوا للأوركس بينما أنقذني كيون، سقطوا الواحد تلو الآخر حيث تم سحبهم من الأحصنة أو سقطوا للمقذوفات.
مع ذلك، كان بيل بالاهارد قد تلقى الكثير من الجروح ليلحق به هذا القطع الواحد.
أعطى لورد آخر رأيه عن رأي الامبراطورية.
كان الفارق الحاسم بين المتنافسين واضحاً. على جانب، وقف وحش صلب لحمي، وعلى الآخر، كان بشري عجوز. نزف بيل بالاهارد أكثر وكان معوقاً من قبل العديد من الإصابات القديمة. لكنه لم يكن مغموراً تماماً. المانا المتدفقة من حلقاته عوضت الفارق في الكتلة بينه وبين الأورك. تناغمت أربع حلقات بثبات وعززت جسده.
“سير كيون، رجاءً.”
ثم، عند نقطة ما، حدث تغيير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التف بيل بالاهارد نحوه خصمه بمجرد أن رأى الأمير أدريان يترك ساحة المعركة مع الرماحين السود.
بدأ تيار قوي بالتدفق عبر حلقاته. في البداية، كان خطاً بسيطاً وصل بينهم من النهاية للنهاية. ثم….شكل نفسه إلى حلقة جديدة كلياً.
“من الان فصاعداً، هذا القتال لي وحدي، كحارس الشتاء.”
“اه هاه!”
“بحق الجحيم؟ إنها قاعة النبلاء. من تكون لتتجرأ على الدخول بدون إذن؟” كان الكونت هورن غاضباً مرة أخرى، رغم الخبر المروع الذي سمعه للتو. لم يرمش الرسول لمرة حتى بينما يواجه خطبة الكونت الرديئة.
ارتفعت حلقة ضخمة مستحيلة من الطاقة من جسده. شعر بأنه شاطح داخل ذلك التيار الكاسح من الطاقة.
كان يعلم أن مسؤولياته كقائد وكونت لن تعد موجودة. جعله هذا يشعر بالحرية أكثر من أي وقت مضى. كذلك، كان سعيداً أنه أعطى الفرسان الفرصة للهرب من هذا الوحش.
في تلك اللحظة، لقد أصبح، فارس سلسلة خماسية.
“ماذا تفعلون الان!” حاولتُ مقاومة يديه القويتين، لكن لم أكن أملك قوة كافية.
كانت الحالة التي حلم بها جميع فرسان الحلقات. لقد وصل لمستوى القوة الذي لطالما رغب به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها، لنتفوه بعذر معقول آخر إذن!” ضحك الكونت هورن.
أرخى بيل بالاهارد سيفه أمامه. كان الوورلورد قد خطى للخلف بدلا من الاندفاع. أصبح وجهه حذراً حيث شعر بالتغيير كذلك.
***
برؤية تردد الوورلورد، نقر بيل بالاهارد لسانه وضحك بكآبة خفيفة.
أعطى لورد آخر رأيه عن رأي الامبراطورية.
لكان من الجيد لو حدث هذا أبكر في القتال. لقد حصدت حماسة الأورك حصادها الكئيب بالفعل، كما يشير جسده الدموي والممزق.
“تسعة وسبعين من الرماحين السود قد هلكوا. ثمانية وثمانين من فرسان الشتاء لم يعودوا موجودين.”
أهدته الحلقة الخامسة قوة هائلة، لكن كان لديه قدرة صغيرة لاستعمالها.
أنزل بيل بالاهارد سيفه. الهالة الزرقاء التي ارتفعت في السماء هبطت كالبرق. كان كأن سيفاً عملاقاً قطع من السماوات نحو بحر من القرمزي المتوهج. ظل بيل بالاهارد ممسكاً بسيفه، حتى بينما عبثت الطاقات الحمراء زالألم بجسده.
بعد كل شيء، ما الذي يمكن أن يتحمله جسد محطم كخاصته أكثر من ذلك؟
أغرق الإدراك روحي. مددتُ يدي نحو وسطي. مرت يداي على الملمس الخشن لبوق النصر في جانبي. حررتُ مشبكه وجلبته لشفتاي.
احتمالية انهياره الوشيك أغرقت السعادة التي شعر بها في قلبه.
“تسعة وسبعين من الرماحين السود قد هلكوا. ثمانية وثمانين من فرسان الشتاء لم يعودوا موجودين.”
بووهووووو–!
كان صوته همساً صارماً، مشيراً لوضعنا اليائس. هو دفق قوته، بينما تبددت خاصتي. بدأ الألم الذي في صدري يتلاشى.
في تلك اللحظة، برز صوت بوق بعيد في أنحاء ساحة المعركة.
هنا كان أول وآخر سيف أطلقه وسيطلقه بيل بالاهارد، فارس السلسلة الخماسية.
كان النبرة والإيقاع مألوفين للغاية.
“قلعة الشتاء قد سقطت للوحوش، تمكنوا من أسرها. حتى الآن، الناجون…في انسحاب تام.”
』كدستُ الجثث الخضراء، رافعاً جبلاً لنفسي!
“خسائر قوات الإغاثة الملكية: مائة وثمانية وتسعين مشاة ثقيل. ثلاثمائة وثلاثة وعشرين مشاة خفيف! مائة واثنان وسبعين رامي. أربعة وستين من فرسان الهيكل!”
تدفقت تيارات حمراء منه، مثل أظافر دموية.『
أصبحت عيوني ضبابية، ثم لم أرى سوى الظلام.
الأغنية التي تأديتها بشكل تقريبي صدت داخل عقله.
كان يعلم أن مسؤولياته كقائد وكونت لن تعد موجودة. جعله هذا يشعر بالحرية أكثر من أي وقت مضى. كذلك، كان سعيداً أنه أعطى الفرسان الفرصة للهرب من هذا الوحش.
“مازلتُ أستطيع منح هذا الوحش هدية صغيرة وأنا في طريقي.” ضحك بيل بالاهارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، لقد أصبح، فارس سلسلة خماسية.
ثبت نصله أمامه ونشر ساقيه بينما يعدل وضعيته. ازدادت حدة الطاقة الزرقاء الوامضة من سيفه واهتاجت في الأنحاء. ارتفعت الهالة الزرقاء للسماء.
“جلالتك. لقد تم نبذي من جانب سيدي.” هو أعلن، صوته ثقيل ويعاني بشكل صريح.
في نفس الوقت، ارتفعت الطاقة الحمراء للوورلورد مثل موجة هائلة تهدد بالتهام الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، لقد أصبح، فارس سلسلة خماسية.
انطلقت موجات الوورلورد الحمراء نحو الرجل العجوز. الأرض نفسها حملت طاقة الأورك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الان إيان! أوقف الشعر.”
أنزل بيل بالاهارد سيفه. الهالة الزرقاء التي ارتفعت في السماء هبطت كالبرق. كان كأن سيفاً عملاقاً قطع من السماوات نحو بحر من القرمزي المتوهج. ظل بيل بالاهارد ممسكاً بسيفه، حتى بينما عبثت الطاقات الحمراء زالألم بجسده.
اعتبر الوورلورد ذلك عرضاً مختصراً للرحمة؛ أظهر وجهه المتغطرس ذلك بوضوح.
هنا كان أول وآخر سيف أطلقه وسيطلقه بيل بالاهارد، فارس السلسلة الخماسية.
“يبدو أن خطتنا فشلت على أي حال.”
سأعطيه له.
“هذا جيد حقاً!” لم يستطيع أي من الخصمين إخفاء إثارته، حتى بينما سعى الاثنان لإبادة الآخر بهجومه.
إيان، ابن أختي….
“من أجل جلالتك، الأمير الأول!”
كان من الواضح أن شيئا كبيراً قد حدث.
اخترقت الهالة الزرقاء خلال ذلك البحر الأحمر الكئيب.
تدفقت تيارات حمراء منه، مثل أظافر دموية.『
***
————————————————————————————————————————————————– ……..
بيرت، كونت شورتول، والتي هي مقاطعة شمالية، راودته كوابيس وحشية تلك الأيام. كان هذا هذا بسبب الحوادث التي حدثت في الشمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت الطبيعة المتفجرة للأورك سريعاً حيث بدأت يداه، الممسكتان بالرمح، بالتوهج بالأحمر المشتعل. تدفقت حماسة المعركة في يديه. بينما شعر بيل بالاهارد بالتعب، كان ملك الأوركس لا يزال ممتلئ بمخازن هائلة من القوة.
كانت طلبات التعزيزات قد جاءت من البالاهارديين، حماة الممر الشمالي. أسقط بيرت كل ما في يده وبدأ على الفور بتجنيد الجنود لمساعدة نظيره الشمالي.
في نفس الوقت، ارتفعت الطاقة الحمراء للوورلورد مثل موجة هائلة تهدد بالتهام الأرض.
مع ذلك، قبل أن يتم إرسال أولئك الجنود للشمال، جاء لوردات آخرين لقاعته. أخبروه أن كل ذلك مؤامرة سياسية مكيد لها بواسطة بيل بالاهارد، وأنه أحذ ألف قطعة من الذهب قسراً من اللوردات الآخرين بدون أن يستثمرهم في الجيش.
لم يجب أحد. كنت على ظهر حصان. وكوين ليتشيم اللعين ربطني في رمانة السرج حتى.
ضحد بيرت هذه الشائعة، سخافة تامة فحسب.
***
كان يعرف طبيعة الكونت بالاهارد ولم يعطي اعتباراً ولو قليل لذلك الهراء. كان على شفا إرسال خمسمائة جندي مشاة إلى قلعة الشتاء.
احتمالية انهياره الوشيك أغرقت السعادة التي شعر بها في قلبه.
ثم، تحدث الابن الثاني للكونت جويرن. “سفير الامبراطورية قد نصح عائلتي بمراقبة انكشاف الأحداث، بدلا من الهرع بطيش إليها.”
لم يستطيعوا سوى غلق أفواههم والتركيز على الجوال. كآبة الأخبار كانت قد وصلت إليهم أخيراً.
كانت هناك العديد من التغييرات في المملكة في تلك الفترة، لكن لأن يتبعوا نصيحة سفير أجنبي؟
أصبحت عيوني ضبابية، ثم لم أرى سوى الظلام.
أعطى لورد آخر رأيه عن رأي الامبراطورية.
لم يجب أحد. كنت على ظهر حصان. وكوين ليتشيم اللعين ربطني في رمانة السرج حتى.
“لقد أخبرني أن الإمبراطورية ستكون آسفة للغاية إذا لم يتبع أحد نصيحته الودية. قال حتى أن البعض قد….يغضب إذا رفضنا تلك الاقتراحات الحكيمة.”
بينما نركض، أطلقتٌ ذلك البوق. مع ذلك، كانت المانا التي تبقت ضعيفة جداً. لم يرن بقوته المعتادة.
عند سماع هذا، كان بيرت قد كاد يوسع اللورد ضرباً بيديه هاتين لتحدثه بمثل هذه الخيانة. مع ذلك، لم يستطع. كانت يداه مربوطتين.
بدأ تيار قوي بالتدفق عبر حلقاته. في البداية، كان خطاً بسيطاً وصل بينهم من النهاية للنهاية. ثم….شكل نفسه إلى حلقة جديدة كلياً.
نبالة مقاطعة فقيرة وضعيفة لا يمكنها أن تأمل في معارضة امبراطورية بأكملها.
“هاه! ماذا؟!”
كان بيرت يعلم جيداً ماذا حدث لأولئك الذين تمردوا ضد المنازل الأقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، لم أحصل على الفرصة لإطلاق غضبي. أخفضتُ رأسي. كانت قبضة خالي، المشحونة بالمانا، قد ضربت في بطني بقوة. ارتجفت أعضائي الداخلية تحت الوطأة.
حتى الكونت إيل، الذي دعي ذات مرة بالسيف الأعظم في المملكة، تم إجباره على السقوط من النعمة عن طريق وكلاء عدة للإمبراطورية والمملكة سواء.
تدفقت تيارات حمراء منه، مثل أظافر دموية.『
لم يكن الكونت بيرت مستعداً للسماح بهلاك مشابه لبيت شورتول. في النهاية، رجع في قراره وحل جميع الجنود الذين كانوا سيرسلون للشمال. تمكن من دعم خسائره المالية من خلال الهدايا الكريمة التي أهداها ماركيز مونبيلر للكونتيس.
“تسعة وسبعين من الرماحين السود قد هلكوا. ثمانية وثمانين من فرسان الشتاء لم يعودوا موجودين.”
مازال، حتى بحظيرة ممتلئة بالكنوز، لم يتركه ذنبه وقلقه.
“حظاً موفقاً إذن.”
كانت كل لياليه ممتلئة بالكوابيس. علم أنه لن يكون في سلام أبداً ما لم يجيب نداء البالاهارديين. مرة أخرى، جمع النبلاء الشماليين لقاعته.
مدركاً بطريقة ما أن الزخم كان ضده، أخذ الكونت هورن مقعده بينما تجشأ من النبيذ.
“ماذا إذا أرسلنا التعزيزات، حتى في هذا الوقت المتأخر؟”
“اه هاه!”
أومأ العديد من اللوردات بالموافقة بخجل. لكن رؤوس العائلات الكبيرة رفعوا أصواتهم وسخروا من الاقتراح.
بينما نركض، أطلقتٌ ذلك البوق. مع ذلك، كانت المانا التي تبقت ضعيفة جداً. لم يرن بقوته المعتادة.
“اوه، يا كونت شورتول، لما تواصل فعل هذا بنفسك؟ حتى لو أرسلنا أولئك الرجال، فماذا سنستفيد من هذا؟ لا شيء.”
“قائد الفيلق الثالث! حاكم قلعة الشتاء! رأس عائلة بالاهارد، بيل بالاهارد! حامي الشمال!”
“ممم، نعم. بالفعل. لقد ذهب فيلقان كاملان من العاصمة لمساعدة بالاهارد العجوز بالفعل. بإضافة قواته الخاصة، فإنه يملك ثلاث فيالق ضخمة. تلك ستة آلاف رجل. بالإضافة، رجال بالاهارد معروفون بالشجاعة، لما القلق إذن؟”
“لقد أخبرني أن الإمبراطورية ستكون آسفة للغاية إذا لم يتبع أحد نصيحته الودية. قال حتى أن البعض قد….يغضب إذا رفضنا تلك الاقتراحات الحكيمة.”
تحدثوا بدون اهتمام بالمسألة حتى، نبراتهم تهين الكونت بيرت كما لو كانوا يتحدثون لطفل صغير. لم يتجرأ بيرت على اللفظ بعدم رضاه. فقط لأن هؤلاء الرجال كانوا كونتات أيضاً أنهم كانوا على قدم المساواة معه. كانوا يملكون قوة حقيقية خلفهم، قوة اللوردات عاليي الرتبة. وكان بإمكانهم بسهولة جعل الأمور أصعب على الكونت شورتول، الأقل قدرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثبت نصله أمامه ونشر ساقيه بينما يعدل وضعيته. ازدادت حدة الطاقة الزرقاء الوامضة من سيفه واهتاجت في الأنحاء. ارتفعت الهالة الزرقاء للسماء.
لم يسع بيرت سوى لوم الحال الذي وصلت إليه المملكة. أمل ألا يصيب قلعة الشتاء أي مصيبة.
“اه هاه!”
مع ذلك، للأسف، كانت كل دعواته ورغباته بلا جدوى.
“أيها الخال، لم ينتهي الأمر بعد!”
“لقد وصل رسول من بالاهارد!” أعلن قائد الحرس حيث فتح أبواب القاعة.
حتى الكونت إيل، الذي دعي ذات مرة بالسيف الأعظم في المملكة، تم إجباره على السقوط من النعمة عن طريق وكلاء عدة للإمبراطورية والمملكة سواء.
“هاه، لابد أنه طلب مساعدة آخر. ذلك الكونت العجوز ينبغي أن يتوقف عن الاعتماد على تلك الحيل الرخيصة الواضحة.” نخر لورد منزل آخر.
حتى الكونت إيل، الذي دعي ذات مرة بالسيف الأعظم في المملكة، تم إجباره على السقوط من النعمة عن طريق وكلاء عدة للإمبراطورية والمملكة سواء.
“هاها، لنتفوه بعذر معقول آخر إذن!” ضحك الكونت هورن.
نفختٌ في ذلك البوق حتى أصبت بالدوار. كل ذلك بينما أرنم قصائد حرب لا تحصى في رأسي. كان هناك راكب ذئب يضايقنا من الجانب حيث دفع رمحه نحوي. نفختُ في البوق فقط، مع ذلك الشعور البارد الذي استمر باختراق صدري.
رفع بيرت يديه منادياً للصمت في القاعة. كان قائد الحرس شاحباً.
“من الان فصاعداً، هذا القتال لي وحدي، كحارس الشتاء.”
كان من الواضح أن شيئا كبيراً قد حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفارق الحاسم بين المتنافسين واضحاً. على جانب، وقف وحش صلب لحمي، وعلى الآخر، كان بشري عجوز. نزف بيل بالاهارد أكثر وكان معوقاً من قبل العديد من الإصابات القديمة. لكنه لم يكن مغموراً تماماً. المانا المتدفقة من حلقاته عوضت الفارق في الكتلة بينه وبين الأورك. تناغمت أربع حلقات بثبات وعززت جسده.
خفق قلب بيرت في صدره، صنع عقله الكثير من التخيلات المشؤومة.
“جلالتك. لقد تم نبذي من جانب سيدي.” هو أعلن، صوته ثقيل ويعاني بشكل صريح.
“ما الرسالة التي جلبها الرجل؟” سأل بيرت.
احتمالية انهياره الوشيك أغرقت السعادة التي شعر بها في قلبه.
“ليس عليك أن تستمع لترهاته! أخبره فقط—”
كان من الواضح أن شيئا كبيراً قد حدث.
“لقد سقطت بالاهارد!” صاح قائد الحرس قبل أن يتمكن الكونت هورن من إكمال حديثه. سقط فم الكونت هورن، نسي حتى التفكير في معاقبة مقاطعة الرجل له. “قلعة الشتاء قد سقطت، ومكان الكونت بيل بالاهارد غير معلوم.”
كان وقوفاً أخيراً مجيداً لفارس الشتاء، لحامي الشمال.
“هاه! ماذا؟!”
ارتعش صوت بيرت وهو يخاطب الرسول، “أيها السيد، من الواضح أنك من جوالة بالاهارد. ما هو الوضع في تلك الأراضي؟”
صاح النبلاء المصدومون في أنحاء القاعة حيث قفزوا من مقاعدهم. في اللحظة التالية، دخل رجل قذر القاعة، ملابسه مقشرة تفوح منها رائحة العفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كل لياليه ممتلئة بالكوابيس. علم أنه لن يكون في سلام أبداً ما لم يجيب نداء البالاهارديين. مرة أخرى، جمع النبلاء الشماليين لقاعته.
“بحق الجحيم؟ إنها قاعة النبلاء. من تكون لتتجرأ على الدخول بدون إذن؟” كان الكونت هورن غاضباً مرة أخرى، رغم الخبر المروع الذي سمعه للتو. لم يرمش الرسول لمرة حتى بينما يواجه خطبة الكونت الرديئة.
لم نهزم بعد، لكن علمتُ بالفعل كيف سينتهي هذا.
لا، كانت تعبيراته ممتلئة بالتصميم والشراسة، أسنانه مقبوضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثوا بدون اهتمام بالمسألة حتى، نبراتهم تهين الكونت بيرت كما لو كانوا يتحدثون لطفل صغير. لم يتجرأ بيرت على اللفظ بعدم رضاه. فقط لأن هؤلاء الرجال كانوا كونتات أيضاً أنهم كانوا على قدم المساواة معه. كانوا يملكون قوة حقيقية خلفهم، قوة اللوردات عاليي الرتبة. وكان بإمكانهم بسهولة جعل الأمور أصعب على الكونت شورتول، الأقل قدرة.
مدركاً بطريقة ما أن الزخم كان ضده، أخذ الكونت هورن مقعده بينما تجشأ من النبيذ.
الأغنية التي تأديتها بشكل تقريبي صدت داخل عقله.
ارتعش صوت بيرت وهو يخاطب الرسول، “أيها السيد، من الواضح أنك من جوالة بالاهارد. ما هو الوضع في تلك الأراضي؟”
“بوهوووو….بوهوووووو…..”
عند سماع طلبه، بدأ الجوال يعلن رسالته، يكاد يتقيأ مع كل كلمة. كان مثل رجل مسموم سيتقيأ الدماء في أي لحظة.
“الضحك يأتي بسهولة شديدة الآن! لقد بدت مثل عقود منذ شعرتُ وأن قلبي بهذه الخفة.”
“خسائر الفيلق الثالث: ثلاثمائة وثلاثة وأربعين جوال. مائتا وخمسين مشاة ثقال. أربعمائة واثنان وتسعين جندي مشاة خفيف.”
“ل-لماذا….؟” تمكنتُ من اللفظ، قبل أن تستسلم ساقاي، وسقطتُ في ذراعيه.
قابل الجوال نظرة كل وأي من النبلاء، متجرئاً إياهم على أن يهينوا شرف قلعة الشتاء لمرة واحدة.
انطلقت موجات الوورلورد الحمراء نحو الرجل العجوز. الأرض نفسها حملت طاقة الأورك.
“تسعة وسبعين من الرماحين السود قد هلكوا. ثمانية وثمانين من فرسان الشتاء لم يعودوا موجودين.”
“قائد الفيلق الثالث! حاكم قلعة الشتاء! رأس عائلة بالاهارد، بيل بالاهارد! حامي الشمال!”
الأرستقراطيين الذين تم قطعهم من سباتهم بدأوا يتحدثون مرة أخرى. مع ذلك، سرعان ما أنهى الجوال رغبتهم الملحة في رفع أصواتهم.
برؤية تردد الوورلورد، نقر بيل بالاهارد لسانه وضحك بكآبة خفيفة.
“الحساب لم ينتهي بعد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس عليك أن تستمع لترهاته! أخبره فقط—”
لم يستطيعوا سوى غلق أفواههم والتركيز على الجوال. كآبة الأخبار كانت قد وصلت إليهم أخيراً.
“بحق الجحيم؟ إنها قاعة النبلاء. من تكون لتتجرأ على الدخول بدون إذن؟” كان الكونت هورن غاضباً مرة أخرى، رغم الخبر المروع الذي سمعه للتو. لم يرمش الرسول لمرة حتى بينما يواجه خطبة الكونت الرديئة.
برؤيتهم يجلسون، واصل الجوال، رافعاً صوته مع كل تقرير يعلنه.
أعطى لورد آخر رأيه عن رأي الامبراطورية.
“خسائر قوات الإغاثة الملكية: مائة وثمانية وتسعين مشاة ثقيل. ثلاثمائة وثلاثة وعشرين مشاة خفيف! مائة واثنان وسبعين رامي. أربعة وستين من فرسان الهيكل!”
***
كاد بيرت يفقد وعيه. جلب يده للأعلى لدعم رأسه.
تم شق موجات حماسة المعركة مثل ورق رفيع، وأخيراً، تم خدش جلد الوورلورد.
“قائد الفيلق الثالث! حاكم قلعة الشتاء! رأس عائلة بالاهارد، بيل بالاهارد! حامي الشمال!”
أعطى الوورلورد هديراً عميقاً عند كلماته. لو كانت هناك أي كلمات في ذلك الهدير، فبيل لم يفهمها. لكن معناه كان واضح.
في النهاية سقط بيرت، بوجه شاحب.
“اوه، يا كونت شورتول، لما تواصل فعل هذا بنفسك؟ حتى لو أرسلنا أولئك الرجال، فماذا سنستفيد من هذا؟ لا شيء.”
“جلالته الأمير الأول إدريان في إصابة خطيرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بيرت، كونت شورتول، والتي هي مقاطعة شمالية، راودته كوابيس وحشية تلك الأيام. كان هذا هذا بسبب الحوادث التي حدثت في الشمال.
واصل الجوال بينما يمضغ شفتيه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بيرت، كونت شورتول، والتي هي مقاطعة شمالية، راودته كوابيس وحشية تلك الأيام. كان هذا هذا بسبب الحوادث التي حدثت في الشمال.
“قلعة الشتاء قد سقطت للوحوش، تمكنوا من أسرها. حتى الآن، الناجون…في انسحاب تام.”
“اه هاه!”
عند إعلانه الأخير، كان صوت الجوال ينكسر. كان الكونت بيرت قد بدأ يبكي كالطفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بوهووووو……”
“كرسول للكونت فينسينت بالاهارد، أجلب هذه الكلمات لنبلاء الشمال!” صاح الجوال مرة أخرى.
ألقى الرماح الأسود وداعه وحرك حصانه.
“إنه……على جميع النبلاء في الشمال جمع أي وكل جندي باستطاعتهم جمعه. املأوا دفاعاتكم وشكلوا خطوطكم. على نبلاء الشمال أن يتجهزوا بشكل كامل للإستجابة لجيش من عشرة آلاف وحش!”
“إيان، لقد انتهينا.”
————————————————————————————————————————————————–
……..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد منحتني الكثير من الإزعاج، كيون. الان اذهب!”
بينما نركض، أطلقتٌ ذلك البوق. مع ذلك، كانت المانا التي تبقت ضعيفة جداً. لم يرن بقوته المعتادة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
