أوركس على أوركس (1)
كنتُ قد تفوهت ببعض الأبيات من قصيدة رقص أديليا، [شعر الغراب].
كان مشهداً سحرياً حقاً. وكان كله بفضل الأمير ذو الستة عشرة أن تدفق المعركة تحول بهذه السرعة. لم يسع ماكمسيليان سوى الإعجاب بأخيه. رن بوق في أنحاء القلعة، هاتفاً بالنصر.
“اليوم الذي سيشبع فيه جوعي.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) مع اقترابنا لمؤخرة قوات الأوركس، رأيتُ أن الأوركس كان يقودهم أورك شامان. كان لديه جمجمة وحش كقناع له ويحمل عصا عظمية. كان انتباهه مركز على الأسوار. أشرتُ نحوه بسيفي. أومأ الفرسان، وتوهجت عيون الجوالة حيث وجدوا أهدافهم. تأوه المرتزقة من الخوف بالكاد.
اليوم الذي سيروى فيه عطشي.
كانت أديليا تحدق بي. تدفقت الدموع من عينيها، فمها مغلق بإحكام، يديها مقبوضة بقوة. كان وجهها يبدو وكأن أحداً قد أرغمها على فعل شيء ضد إرادتها.
ذلك اليوم لن يأتي أبداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التحرك لوقت طويل، قررنا استكشاف الجبل بحثاً عن أي ترولز أو أوجريز يتجرأون على عبور طريقنا. أدى الجوالة مهمة الجزارة، قاطعين جلود الأوجريز ومزيلين أنياب الترولز. تجولنا في الجبل بهذه الطريقة لبضعة أيام حتى أخيراً، لم نعد نواجه المزيد من الوحوش النخبة. إذا كنا نرغب في مواصلة الصيد، كنا بحاجة للتوغل أعمق وأعمق. تأملتٌ جبال حافة النصل الممتدة أمامنا. بقيتُ واقفاً هناك لفترة.
صدى صوت همهمة منخفضة.
كانت قلعة الشتاء في أوجها مثل العادة.
كنتُ مصعوقاً.
“هيا.”
ذلك التوق واليأس.
– أديليا بافاريا [أنثى] [18] [خادمة]
لقد عشتُ للعديد من القرون وشهدت أشكالا مختلفة من شعر الرقص. وقد واجهتُ هذا النوع من الأبيات بضعة مرات فقط في حياتي بأكملها.
في نفس الوقت، في تلك اللحظة، اندلع زئير هائل من أعماق الجبال.
كانت أديليا تحدق بي. تدفقت الدموع من عينيها، فمها مغلق بإحكام، يديها مقبوضة بقوة. كان وجهها يبدو وكأن أحداً قد أرغمها على فعل شيء ضد إرادتها.
سرعان ما أدركت السمة التي تشكلت حديثاً، [الشهية]. عرفتُ أن شهيتها لا يمكن إشباعها أبداً. كان هذا بسبب حقيقة أن [شعر الغراب] كان أغنية من التوق اللانهائي الذي لا يمكن إشباعه.
هل كان هناك أي شيء غير عادل بقدر مصيرها الملتوي؟
“النصر لنااا!” صاح الجنود حيث أثنوا على المبشر بالنصر.
لقد كان كلما بدأ بكاؤها أنني بغضتُ نفسي ودوري في حياتها. مع تنهد، وضعتُ قلب الترول بجانبي وتفقدت سماتها.
حتى لو كنتُ قد سمعت أبياتاً متناثرة منها فقط، كنتُ أعلم أن [شعر الغراب] كان في مستوى غير عادي، يفوق القصائد العادية بكثير. كان منشأه غير متوقع، ولقد جعل رحلتي في هذه الجبال الباردة تستحق لسبب مختلف تماماً. كنتُ راضياً بإضافة ورقة رابحة أخرى لحربي المستقبلية ضد الوورلورد.
====================
كانت قلعة الشتاء في أوجها مثل العادة.
– أديليا بافاريا [أنثى] [18] [خادمة]
صدى صوت همهمة منخفضة.
– الكفاءة: [فنون السيف (جيانشو-S)] [استجابة المانا (جانينج-A)]
“النصر لنااا!” صاح الجنود حيث أثنوا على المبشر بالنصر.
– الصفات: [ذابحة] [هوس الحرب] [الشهية] [مهتمة] [رقيقة] [خنوعة].
“أيها الأوغاد! لم يتم إعطاء أي أوامر….اغغ، حسناً. هجوم!” أمر فينسينت.
=====================
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com =====================
سرعان ما أدركت السمة التي تشكلت حديثاً، [الشهية]. عرفتُ أن شهيتها لا يمكن إشباعها أبداً. كان هذا بسبب حقيقة أن [شعر الغراب] كان أغنية من التوق اللانهائي الذي لا يمكن إشباعه.
“أيها الأوغاد! لم يتم إعطاء أي أوامر….اغغ، حسناً. هجوم!” أمر فينسينت.
كانت [ذابحة] و[هوس الحرب] مزعجين ومرعبين بما فيه الكفاية مع ذلك ها قد نشأت سمة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصببت الأسهم للأسفل في وابل عظيم. اجتاحت المقفذوفات عبر الأوركس. هاجم الفرسان بشجاعة بعد كل قذيفة محطمين في صفوف الوحوش. قطعت السيوف في الأعداء، وترنح الأوركس تحت وطأة الهجوم. لم تعد معركة بعد الان. لا، لقد صارت مذبحة. لم يعد بإمكان الأوركس التحمل بعد الان حيث أداروا ذيولهم وركضوا هاربين. رغم تضحياتهم، كان الخوف هو ما يقودهم الان هاربين من ذلك المكان.
هززتٌ رأسي. حاولت أن أكون متفائلا أكثر. كانت هناك نقطة من الأمل على الأقل.
كان مشهداً سحرياً حقاً. وكان كله بفضل الأمير ذو الستة عشرة أن تدفق المعركة تحول بهذه السرعة. لم يسع ماكمسيليان سوى الإعجاب بأخيه. رن بوق في أنحاء القلعة، هاتفاً بالنصر.
حتى لو كنتُ قد سمعت أبياتاً متناثرة منها فقط، كنتُ أعلم أن [شعر الغراب] كان في مستوى غير عادي، يفوق القصائد العادية بكثير. كان منشأه غير متوقع، ولقد جعل رحلتي في هذه الجبال الباردة تستحق لسبب مختلف تماماً. كنتُ راضياً بإضافة ورقة رابحة أخرى لحربي المستقبلية ضد الوورلورد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنتُ مصعوقاً.
بعد التحرك لوقت طويل، قررنا استكشاف الجبل بحثاً عن أي ترولز أو أوجريز يتجرأون على عبور طريقنا. أدى الجوالة مهمة الجزارة، قاطعين جلود الأوجريز ومزيلين أنياب الترولز. تجولنا في الجبل بهذه الطريقة لبضعة أيام حتى أخيراً، لم نعد نواجه المزيد من الوحوش النخبة. إذا كنا نرغب في مواصلة الصيد، كنا بحاجة للتوغل أعمق وأعمق. تأملتٌ جبال حافة النصل الممتدة أمامنا. بقيتُ واقفاً هناك لفترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف ماكسميليان عن التفكير للحظة. “فليحيا الأمير الأول!” ثم صاح، منضماً للهتافات. اتسعت عيون فارس الهيكل الذي كان بجانبه، متفاجئاً من أنه انضم بتلهف لهتافات أخيه.
“لنعود.” بدا أن وجوه الجوالة أشرقت عندما تحدثت.
“لقد أتى الأمير لمساعدتنا!” صاح جوال. اتبع الجوالة الآخرون إصبعه المشير ورأوا رجلاً شاباً يقتل الأورك الذي يحمل الراية.
لقد مرت العديد من الأيام منذ مغادرتنا للحصن، ولم أكن أرغب بالبقاء وسط الشتاء القارص لوقت أطول من المعقول. تقدم نزولنا بسلاسة. لم يعبر أي وحش في طريقنا. مع أديليا التي استحمت بدماء الأوجري والترول عدة مرات، لم ألقي اللوم عليهم للهرب من رائحتها.
***
جاء الوقت أخيراً الذي لمحنا فيه التل المألوف. في الأفق، كانت قلعة الشتاء واقفة بثبات. لم يكن هذا فقط. كانت هناك مجموعة من الأوركس يحاصرونها، الجوالة يطلقون الأسهم نحو الصفوف المهاجمة، والفرسان يطلقون العنان للمانا. كان الوهج الأزرق لتلك الهجمات يضيء الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التحرك لوقت طويل، قررنا استكشاف الجبل بحثاً عن أي ترولز أو أوجريز يتجرأون على عبور طريقنا. أدى الجوالة مهمة الجزارة، قاطعين جلود الأوجريز ومزيلين أنياب الترولز. تجولنا في الجبل بهذه الطريقة لبضعة أيام حتى أخيراً، لم نعد نواجه المزيد من الوحوش النخبة. إذا كنا نرغب في مواصلة الصيد، كنا بحاجة للتوغل أعمق وأعمق. تأملتٌ جبال حافة النصل الممتدة أمامنا. بقيتُ واقفاً هناك لفترة.
كانت قلعة الشتاء في أوجها مثل العادة.
عند كلماتي، جهز الرجل سيفه والآخر رمحه بشكل ممانع. كان يفترض أنهما مخضرمين في الحروب، مع ذلك كانوا خائفين في وضع كهذا. نقرتُ لساني.
“ماذا سنفعل؟” سأل إيرهيم كيرينجر. قمتُ بإحصاء عدد الأوركس بشكل تقريبي. كان عدد الموتى من الأوركس أكبر من الأحياء، مع ذلك كان الذين لا يزالون على قيد الحياة حوالي ثلاثمائة.
تم ذكر أسماء الفرسان والقادة بصوت صاخب أيضاً عن طريق الرتبة. هؤلاء الرجال قد دعموا جنودهم مثل صخور ثابتة أمام العاصفة. مازال، كان الهتاف الأكبر موجهاً نحو أدريان.
“يمكننا اختراقهم.” قلتُ. كنتُ أعلم أن بمجرد أن نقترب من رؤية الأسوار سيفتح الفرسان البوابة لنا. لقد عودتُهم على حركة فتح البوابة فجأة والهجوم.
جاء الوقت أخيراً الذي لمحنا فيه التل المألوف. في الأفق، كانت قلعة الشتاء واقفة بثبات. لم يكن هذا فقط. كانت هناك مجموعة من الأوركس يحاصرونها، الجوالة يطلقون الأسهم نحو الصفوف المهاجمة، والفرسان يطلقون العنان للمانا. كان الوهج الأزرق لتلك الهجمات يضيء الليل.
“سآخذ المقدمة. أنتم الجوالة ستبقون في الوسط. سيد إيرهيم، دونهام، أروين، والبقية يتولون الجوانب والمؤخرة.”
كان كل ما أمكن رؤيته هي القمم الثلجية المنعكسة في ضوء القمر. مع ذلك، شعر جميع من في قلعة الشتاء بالحضور الرهيب لشيء يقترب أكثر.
أمرتُ المجموعة بالاستعداد للمعركة.
تأمل فينسينت المشهد. لم يكسب الكثير من الأوركس الجدران. تأكدت أنصال الفرسان من هذا. في بعض الاحيان، كان الأورك الشامان يكشف قوته، مع ذلك كان تأثيره حتى الان صغيراً. أمسك فرسان الهيكل الجدران جيداً، مما سمح للجوالة بتأدية عملهم. مع استمرار الأمور بهذه الطريقة، كان النصر سيأتي قريباً، وسيكون عدد الضحايا قليل جداً. لا يمكن أن تسير المعركة بسلاسة أكثر من هذه.
“ألا يمكننا الانتظار هنا فحسب؟” سأل أحد مرتزقة الثعلب الفضي بصوت مرتعش.
“إذا انسحب الأوركس فسوف يأتون من هذا الطريق.” أخبرتهم.
“ذلك الشامان اللعين.” رغم الطبيعة السلسة للدفاعات، إلا أن رجاله مازالوا يعانون خسائر.
عند كلماتي، جهز الرجل سيفه والآخر رمحه بشكل ممانع. كان يفترض أنهما مخضرمين في الحروب، مع ذلك كانوا خائفين في وضع كهذا. نقرتُ لساني.
***
مع اقترابنا لمؤخرة قوات الأوركس، رأيتُ أن الأوركس كان يقودهم أورك شامان. كان لديه جمجمة وحش كقناع له ويحمل عصا عظمية. كان انتباهه مركز على الأسوار. أشرتُ نحوه بسيفي. أومأ الفرسان، وتوهجت عيون الجوالة حيث وجدوا أهدافهم. تأوه المرتزقة من الخوف بالكاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com =====================
“هيا.”
“النصر لنااا!” صاح الجنود حيث أثنوا على المبشر بالنصر.
***
سرعان ما أدركت السمة التي تشكلت حديثاً، [الشهية]. عرفتُ أن شهيتها لا يمكن إشباعها أبداً. كان هذا بسبب حقيقة أن [شعر الغراب] كان أغنية من التوق اللانهائي الذي لا يمكن إشباعه.
صاح فينسينت وهو يدفع نصله عبر رأس أورك برزت من الجدار. “كم تبقى؟ تماسكوا! بمجرد أن نفوز اليوم سترتاحون لأربع أيام!” كان الأوركس يضغطون على الجوالة بقوة. كانت موجات حماسة المعركة تندلع الواحدة تلو الأخرى.
صدى صوت همهمة منخفضة.
تأمل فينسينت المشهد. لم يكسب الكثير من الأوركس الجدران. تأكدت أنصال الفرسان من هذا. في بعض الاحيان، كان الأورك الشامان يكشف قوته، مع ذلك كان تأثيره حتى الان صغيراً. أمسك فرسان الهيكل الجدران جيداً، مما سمح للجوالة بتأدية عملهم. مع استمرار الأمور بهذه الطريقة، كان النصر سيأتي قريباً، وسيكون عدد الضحايا قليل جداً. لا يمكن أن تسير المعركة بسلاسة أكثر من هذه.
عند كلماتي، جهز الرجل سيفه والآخر رمحه بشكل ممانع. كان يفترض أنهما مخضرمين في الحروب، مع ذلك كانوا خائفين في وضع كهذا. نقرتُ لساني.
درس فينسينت الساحة أمام البوابة. كان الكثير من الأوركس متجمعين هناك، يصادمون الفؤوس والسيوف ويهدرون بصيحات المعركة. لو كان الأمير الاول هنا، كان ليقود قوة نحو تلك الصفوف منذ بعض الوقت. لا. ارتجف فينسينت؛ كان بحاجة لأن يستيقظ. الحرب ليست لعبة فرسان. الحرب لم تكن مباراة شطرنج. بينما يوبخ نفسه، شجع الجوالة على التصويب بدقة.
عند كلماتي، جهز الرجل سيفه والآخر رمحه بشكل ممانع. كان يفترض أنهما مخضرمين في الحروب، مع ذلك كانوا خائفين في وضع كهذا. نقرتُ لساني.
لم يسعه سوى إلقاء النظر نحو البوابة بندم بين الحين والاخر.
لقد عشتُ للعديد من القرون وشهدت أشكالا مختلفة من شعر الرقص. وقد واجهتُ هذا النوع من الأبيات بضعة مرات فقط في حياتي بأكملها.
أرجح سيفه بحيوية مجددة مخترقاً أورك من فمه. سقط العديد من الأوركس من الجدران وتكدست المزيد من الجثث في الأسفل. مازال، استمر الأوركس في الصعود. لقد كانوا عنيدين من قبل، مع ذلك اليوم كانوا يضغطون على أنفسهم أكثر من المعتاد حتى.
“أيها الأوغاد! لم يتم إعطاء أي أوامر….اغغ، حسناً. هجوم!” أمر فينسينت.
“اللعنة.” غضب فينسينت. أولئك الأوركس الذين تعرضوا لإصابات توافدوا حول الشامان. في تلك الأثناء، أولئك الذين علموا أنهم على وشك الموت استمروا في الصعود، وكأنهم يحاولون إثبات إصرارهم.
هززتٌ رأسي. حاولت أن أكون متفائلا أكثر. كانت هناك نقطة من الأمل على الأقل.
“ذلك الشامان اللعين.” رغم الطبيعة السلسة للدفاعات، إلا أن رجاله مازالوا يعانون خسائر.
هل كان هناك أي شيء غير عادل بقدر مصيرها الملتوي؟
حاول فينسينت نسج استراتيجية أفضل بينما ينظر إلى قطيع الأوركس. فجأة، بدأ الأوركس الذين كانوا يحملون الرايات حول قاداتهم بالتحرك فجأة. اشتعل وميض غريب بينهم. بدأ الأوركس الذين يصعدون الجدران بالاهتزاز حيث أدركوا أنهم كانوا يتعرضون لهجوم من الخلف.
“لقد أتى الأمير لمساعدتنا!” صاح جوال. اتبع الجوالة الآخرون إصبعه المشير ورأوا رجلاً شاباً يقتل الأورك الذي يحمل الراية.
“لقد أتى الأمير لمساعدتنا!” صاح جوال. اتبع الجوالة الآخرون إصبعه المشير ورأوا رجلاً شاباً يقتل الأورك الذي يحمل الراية.
كان مشهداً سحرياً حقاً. وكان كله بفضل الأمير ذو الستة عشرة أن تدفق المعركة تحول بهذه السرعة. لم يسع ماكمسيليان سوى الإعجاب بأخيه. رن بوق في أنحاء القلعة، هاتفاً بالنصر.
“جلالته الأمير قد عاد! جلالته قد قتل الشامان!” هتف الجوالة.
“النصر لنااا!” صاح الجنود حيث أثنوا على المبشر بالنصر.
“هؤلاء الملاعين، حقاً.” تمتم فينسينت وهز كتفيه، مع ذلك كان مرتاحاً في داخله.
عند كلماتي، جهز الرجل سيفه والآخر رمحه بشكل ممانع. كان يفترض أنهما مخضرمين في الحروب، مع ذلك كانوا خائفين في وضع كهذا. نقرتُ لساني.
كان الفرسان والقادة، الرجال الذين نجوا من عشرات الشتاءات في الشمال، يهتفون لفتى لم يعش بعد خلال أحد تلك الشتاءات. كانوا يهتفون له وكأنه المخضرم الأعظم بين الجميع. وجد فينسينت هذا الأمر سخيفاً. لقد كان أولئك الرجال يهتفون كما لو أن لورد قلعة الشتاء بنفسه قد عاد.
سرعان ما أدركت السمة التي تشكلت حديثاً، [الشهية]. عرفتُ أن شهيتها لا يمكن إشباعها أبداً. كان هذا بسبب حقيقة أن [شعر الغراب] كان أغنية من التوق اللانهائي الذي لا يمكن إشباعه.
“حسناً، يبدو أن جلالته سرعان ما سيتسلط علينا في الأرجاء.” تذمر فينسينت. “إلى البوابة! ثلاثين رجلاً فقط من سيخرجون!” هرع الفرسان على الجدران نحو البوابة، وركض فينسينت للأسفل للترحيب بالمجموعة العائدة. سرعان ما أمكن سماع صوت أغنية وسط الرياح القوية حيث غنى الجوالة لقلعة الشتاء، وغنى الفرسان أغنية تدعى مدينة الحرب. انفتحت البوابة. دخل أوركس هادرين من الفجوة، لكن تم دفعهم للخلف سريعاً بواسطة الفرسان الذين أطلقوا هالاتهم.
هل كان هناك أي شيء غير عادل بقدر مصيرها الملتوي؟
“أيها الأوغاد! لم يتم إعطاء أي أوامر….اغغ، حسناً. هجوم!” أمر فينسينت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هؤلاء الملاعين، حقاً.” تمتم فينسينت وهز كتفيه، مع ذلك كان مرتاحاً في داخله.
“همم.” كان ماكسميليان يراقب المشهد. من اللحظة التي انضم فيها أخوه للقتال، ارتفعت معنويات الجنود للسماء. أطلق الجوالة المتعبون الأسهم أسرع من السابق، واشتعلت هالات الفرسان بأزرق أكثر قتامة على الأنصال. حتى قادة قلعة الشتاء كانت وجوههم محمرة وممتلئة بالحياة بعد المعركة القريبة التي قاتلوها.
تأمل فينسينت المشهد. لم يكسب الكثير من الأوركس الجدران. تأكدت أنصال الفرسان من هذا. في بعض الاحيان، كان الأورك الشامان يكشف قوته، مع ذلك كان تأثيره حتى الان صغيراً. أمسك فرسان الهيكل الجدران جيداً، مما سمح للجوالة بتأدية عملهم. مع استمرار الأمور بهذه الطريقة، كان النصر سيأتي قريباً، وسيكون عدد الضحايا قليل جداً. لا يمكن أن تسير المعركة بسلاسة أكثر من هذه.
تصببت الأسهم للأسفل في وابل عظيم. اجتاحت المقفذوفات عبر الأوركس. هاجم الفرسان بشجاعة بعد كل قذيفة محطمين في صفوف الوحوش. قطعت السيوف في الأعداء، وترنح الأوركس تحت وطأة الهجوم. لم تعد معركة بعد الان. لا، لقد صارت مذبحة. لم يعد بإمكان الأوركس التحمل بعد الان حيث أداروا ذيولهم وركضوا هاربين. رغم تضحياتهم، كان الخوف هو ما يقودهم الان هاربين من ذلك المكان.
عند كلماتي، جهز الرجل سيفه والآخر رمحه بشكل ممانع. كان يفترض أنهما مخضرمين في الحروب، مع ذلك كانوا خائفين في وضع كهذا. نقرتُ لساني.
كان مشهداً سحرياً حقاً. وكان كله بفضل الأمير ذو الستة عشرة أن تدفق المعركة تحول بهذه السرعة. لم يسع ماكمسيليان سوى الإعجاب بأخيه. رن بوق في أنحاء القلعة، هاتفاً بالنصر.
“أيها الأوغاد! لم يتم إعطاء أي أوامر….اغغ، حسناً. هجوم!” أمر فينسينت.
“النصر لنااا!” صاح الجنود حيث أثنوا على المبشر بالنصر.
جاء الوقت أخيراً الذي لمحنا فيه التل المألوف. في الأفق، كانت قلعة الشتاء واقفة بثبات. لم يكن هذا فقط. كانت هناك مجموعة من الأوركس يحاصرونها، الجوالة يطلقون الأسهم نحو الصفوف المهاجمة، والفرسان يطلقون العنان للمانا. كان الوهج الأزرق لتلك الهجمات يضيء الليل.
تم ذكر أسماء الفرسان والقادة بصوت صاخب أيضاً عن طريق الرتبة. هؤلاء الرجال قد دعموا جنودهم مثل صخور ثابتة أمام العاصفة. مازال، كان الهتاف الأكبر موجهاً نحو أدريان.
– الصفات: [ذابحة] [هوس الحرب] [الشهية] [مهتمة] [رقيقة] [خنوعة].
“الشرف لجلالته! فليحيا الأمير الأول!”
جاء الوقت أخيراً الذي لمحنا فيه التل المألوف. في الأفق، كانت قلعة الشتاء واقفة بثبات. لم يكن هذا فقط. كانت هناك مجموعة من الأوركس يحاصرونها، الجوالة يطلقون الأسهم نحو الصفوف المهاجمة، والفرسان يطلقون العنان للمانا. كان الوهج الأزرق لتلك الهجمات يضيء الليل.
توقف ماكسميليان عن التفكير للحظة. “فليحيا الأمير الأول!” ثم صاح، منضماً للهتافات. اتسعت عيون فارس الهيكل الذي كان بجانبه، متفاجئاً من أنه انضم بتلهف لهتافات أخيه.
صدى صوت همهمة منخفضة.
وسط هذا الهتاف والفرح، مر الأمير الأول عبر البوابة. تمشيته المنتصرة وهو يتباهى بالراية الحمراء على كتفه أثارت المزيد من الضجة في الأنحاء. مع ذلك،
ذلك اليوم لن يأتي أبداً.”
في نفس الوقت، في تلك اللحظة، اندلع زئير هائل من أعماق الجبال.
“لنعود.” بدا أن وجوه الجوالة أشرقت عندما تحدثت.
توقفت كل الهتافات حيث تحولت عيون الجميع نحو سلسلة الجبال.
ذلك التوق واليأس.
كان كل ما أمكن رؤيته هي القمم الثلجية المنعكسة في ضوء القمر. مع ذلك، شعر جميع من في قلعة الشتاء بالحضور الرهيب لشيء يقترب أكثر.
كان مشهداً سحرياً حقاً. وكان كله بفضل الأمير ذو الستة عشرة أن تدفق المعركة تحول بهذه السرعة. لم يسع ماكمسيليان سوى الإعجاب بأخيه. رن بوق في أنحاء القلعة، هاتفاً بالنصر.
كان الوورلورد يتحرك أخيراً.
“هيا.”
————————————————————————————————————————————————–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان كلما بدأ بكاؤها أنني بغضتُ نفسي ودوري في حياتها. مع تنهد، وضعتُ قلب الترول بجانبي وتفقدت سماتها.
“يمكننا اختراقهم.” قلتُ. كنتُ أعلم أن بمجرد أن نقترب من رؤية الأسوار سيفتح الفرسان البوابة لنا. لقد عودتُهم على حركة فتح البوابة فجأة والهجوم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات