ليس الجميع نفس الشيء عندما يكونون حمقى (1)
سقطت أديليا في صمت بعد أن كشفتُ عن طموحاتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مازال ضاحكاً، قدم العالم اقتراح.
“ليس عليك أن تقرري الآن.” أخبرتها. “يمكنك التفكير في ذلك وإخباري لاحقاً.”
كنتُ مشمئزاً وغاضباً بشكل واضح، لكن العالم الكبير الذي أرسل بواسطة الملك لم يتزحزح.
لكن بدلا من ذلك، انفتح فمها مجدداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه….”
“حسناً، إذا أصبحت فارسة….”
لم أتوقع أن خالي الدنيء سيكون قد أقنع الملك من خلف الأضواء أن يرفع احتجازي أبكر من المتوقع.
“ماذا؟ ماذا إذا أصبحت فارسة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه شخص قد عاش حياته مع السيوف والجنود لوقت طويل أكثر من الناس، وقد نسي كيفية معاملة لحمه ودمه الخاص حيث تسكع دائماً مع الرجال الخشنين.
“….سوف.”
و…
كانت رأسها في الأسفل، صوتها أصغر من صوت حشرات ذبابة.
“سوف أعيش لسموك لبقية حياتي، وسوف أعطيك كل شيء.”
“ماذا؟” سألتها مجدداً.
كان صوت الملكة رقيق لكن في نفس الوقت صارم أيضاً.
“سوف أكون سيف سموك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….سوف.”
عند نهاية حديثها، بدا أن هناك تيار غريب من الرياح حولنا.
“سوف أعيش لسموك لبقية حياتي، وسوف أعطيك كل شيء.”
“اه….”
عند كلماتي، أغلق المعلم العجوز الكتاب الضخم الذي أحضره.
كنت أعلم ماذا يكون.
ضحكتُ بشكل أخرق لهذا العرض المضطرب للأمومة الذي غلفني بالكامل. كان مخيفاً.
كانت بعض الموهون-سي تبدأ بالخطوة الأولى عبر السهول، بينما بدأت أخرى بصوت بوق الهجوم.
“هل قلت للتو أنني وحش؟”
في بعض القصص، يبدأ الشعر بقسم.
حيث كان الجميع صامتاً، اقتربت أديليا.
“سوف أعيش لسموك لبقية حياتي، وسوف أعطيك كل شيء.”
———————————————————————————————————- Ahmed Elgamal
وهكذا بدأ الشعر الخاص بأديليا.
نظرت أديليا إليّ بعيون نصف مفتوحة، ثم قامت من مقعدها.
⸢أديليا بافاريا تقدم [قصيدة الخضوع].⸥
“أنا لم أبدأ. لا أريد البدء. وتوقف عن اللعب بالكلمات.”
وفي بعض الأحيان، تؤثر الموهون-سي الخاصة بالمرء في الآخرين.
“إنه ليس لأنني لا أحب فعل ذلك.”
⸢[موهون-سي] جديدة قد تم إنشاءها.⸥
كانت هذه قصة لم أفكر بها أبداً لذا كنتُ محرجاً قليلاً.
⸢قصيدة [شخصية عادية] و [قصيدة هيمنة] تم إنشائهما.⸥
بالطبع قبلت عرضه.
تماما مثل الآن.
مازال، كنت أبدو مختلفاً تماماً.
“هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن نبرتها كانت تحذرني ألا أرد، حيث لن تتقبل أي نقد أو جدال.
ضحكتُ بتفاجؤ.
اسودت رؤيتي بسرعة.
كان هذا سخيفاً.
[قصيدة الخضوع] هي ترنيمة مكرسة للسيد، وسوف تفيدني بقدرها تماماً.
لم أستطع حتى تخيل أن أسلال أجنيس بافاريا، أحد أعظم مستخدمي السيف، سوف ينسجون [قصيدة خضوع].
لأنني لستُ ابنك.
مع ذلك، كانت أديليا القوية كذلك وستكون كذلك. كانت تملك سمة [الخنوع].
بالإضافة، كنتُ في حالة حيث كان بالإمكان أن أؤذيه أيضاً.
لو عرفت أجنيس عن ذلك ستفقد وعيها.
***
حدقتُ في أديليا. لم يبدو أن هناك أي تغيير في شكلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لا أستطيع إخبارها بالحقيقة لذا تنهدت فحسب.
عادة يأخذ الأمر بعض الوقت حتى يدرك المرء شعره أو شعرها.
“أنا لا أفعل.”
على وجه الخصوص، كان قسم أديليا مصحوباً بشرط متطلب: “إذا أصبحت فارسة.”
جلبت الملكة الموضوع.
ربما بعد أن تصبح فارسة حقاً أنه سيتم إدراك الموهون-سي.
***
“سموك؟”
لابد أنه كان غير سار له أن ابن أخته تسبب في المشاكل بمجرد أن تم تحريره.
بينما حدقت بها بصمت حنت رأسها بوجه محرج.
كان صوت الملكة رقيق لكن في نفس الوقت صارم أيضاً.
“شكرا.” أخبرتها.
عند نهاية حديثها، بدا أن هناك تيار غريب من الرياح حولنا.
“حسنا، سموك. هذا ليس بالأمر الجلل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكان من الأفضل لو عاملتني مثلما يفعل الملك، لكنها دائما ما نظرت إليّ بعيون دافئة.
“لا، شكرا جزيلا لك.”
“حسناً، إذا أصبحت فارسة….”
لقد حصلتُ على الكثير بسببك.
لابد أنه كان غير سار له أن ابن أخته تسبب في المشاكل بمجرد أن تم تحريره.
امتلاك موهون-سي جديدة من قسمها كان شيئا عظيماً، لكن الربح الحقيقي كان أعظم بكثير.
الملكة التي كانت أكثر شخص أتجنبه في كامل القصر الملكي كانت مع أديليا.
كان حقيقة أن نموها سيفيدني كثيراً جداً.
بدأ العالم العجوز يضحك.
[قصيدة الخضوع] هي ترنيمة مكرسة للسيد، وسوف تفيدني بقدرها تماماً.
“لا أعتقد أن خالك كان يحاول إيذائك حقاً. إنه فقط أخرق وقديم الطراز، لذا لابد أنه فعل ذلك دون قصد. لذا، لا تلم خالك كثيراً.”
بالطبع، لم يكن كلانا يعلم كيف ستفيدني قصيدتها بعد.
الملكة التي كانت أكثر شخص أتجنبه في كامل القصر الملكي كانت مع أديليا.
يتنوع التأثير بشكل كبير اعتماداً على كيفية تفسير المالكة للقصيدة، وأي نوع من القلب تملك.
كان هذا سخيفاً.
لم يكن هناك شيء لفعله الآن سوى انتظار حتى تكون قدرتها في فنون السيف من الدرجة S واستجابة المانا من الدرجة A في كامل تفتحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، أنا حقاً لا أفعل.”
و…
***
“اوه، أنا نعسان جداً.” تحدثت بضعف.
إنه كسر كلمته واستخدم أربع حلقات. لابد أن هذا أذى فخره بشكل مروع.
“أولاً، كان علي النوم.
عادة يأخذ الأمر بعض الوقت حتى يدرك المرء شعره أو شعرها.
اسودت رؤيتي بسرعة.
هي تحدثت بنبرة هادئة مطمئنة، لكن كلماتها جعلتني غير مرتاح.
***
“دعنا نتحدث عن بضعة مواضيع. إذا أثبتت المعرفة التي أنت واثق بها، فلن آتي بعد الآن.”
عدما استيقظت مجدداً كانت أديليا جالسة بجانبي. استيقظت بهدوء حيث شاهدتها تغفو على الكرسي بجوار السرير.
كان الخال بلا شك فارس عالي الرتبة، لكنه لم يكن يمتلك روحاً لتطابق ذلك.
لم أكن أشعر بالسوء بقدر ما اعتقدت. اعتقدتُ أنني سأعاني من الآثار لبضعة أيام أخرى على الأقل.
“أنا أعرف الكثير بقدر ما أحتاج.”
هل هذا بسبب [قصيدة الخضوع]؟
على وجه الخصوص، كان قسم أديليا مصحوباً بشرط متطلب: “إذا أصبحت فارسة.”
لم أعتقد أن قصيدة [عادية] يمكن أن تخفف الآثار المترتبة لاستخدام قصيدة [خرافية].
“سوف أكون سيف سموك.”
“سموك؟”
حيث كان الجميع صامتاً، اقتربت أديليا.
نظرت أديليا إليّ بعيون نصف مفتوحة، ثم قامت من مقعدها.
“سوف أجلب الماء لغسل وجهك، ووجبة خفيفة.”
لم أستطع حتى تخيل أن أسلال أجنيس بافاريا، أحد أعظم مستخدمي السيف، سوف ينسجون [قصيدة خضوع].
هي اختفت بدون أن تنتظر ردي.
عند نهاية حديثها، بدا أن هناك تيار غريب من الرياح حولنا.
“همم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولاً، كان علي النوم.
عند اختفاء أديليا، وقفتُ أمام المرآة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكان من الأفضل لو عاملتني مثلما يفعل الملك، لكنها دائما ما نظرت إليّ بعيون دافئة.
“هوه.”
جلبت الملكة الموضوع.
أعجبت بانعكاسي.
لم يكن لدي أي حقد ضده.
كان وجهي قد أصبح أرفع بسبب الصيام الغير متعمد لعدة أيام، وبدا مشرقاً بشكل مفاجئ. الغلطة الوحيدة التي استطعتُ رؤيتها كانت شفاهي الرفيعة والعيون التي بدت متعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، كانت أديليا القوية كذلك وستكون كذلك. كانت تملك سمة [الخنوع].
مازال، كنت أبدو مختلفاً تماماً.
امتلاك موهون-سي جديدة من قسمها كان شيئا عظيماً، لكن الربح الحقيقي كان أعظم بكثير.
“حسناً، إنه كأنني ولدت من جديد.”
كان حقيقة أن نموها سيفيدني كثيراً جداً.
كنت أضحك على مزحتي الخاصة عندما عادت أديليا.
كان هذا سخيفاً.
مع ذلك، كان هناك أحد آخر معها.
مع ذلك، كان هناك أحد آخر معها.
تجهمت.
لم أعتقد أن قصيدة [عادية] يمكن أن تخفف الآثار المترتبة لاستخدام قصيدة [خرافية].
ضيف غير مرحب به.
عدما استيقظت مجدداً كانت أديليا جالسة بجانبي. استيقظت بهدوء حيث شاهدتها تغفو على الكرسي بجوار السرير.
الملكة التي كانت أكثر شخص أتجنبه في كامل القصر الملكي كانت مع أديليا.
نظرت أديليا إليّ بعيون نصف مفتوحة، ثم قامت من مقعدها.
“إيان، أين يؤلمك؟ لما أنت واقف بالفعل؟”
“ليس عليك أن تقرري الآن.” أخبرتها. “يمكنك التفكير في ذلك وإخباري لاحقاً.”
ضحكتُ بشكل أخرق لهذا العرض المضطرب للأمومة الذي غلفني بالكامل. كان مخيفاً.
بالإضافة، كنتُ في حالة حيث كان بالإمكان أن أؤذيه أيضاً.
لكان من الأفضل لو عاملتني مثلما يفعل الملك، لكنها دائما ما نظرت إليّ بعيون دافئة.
لم أعتقد أن قصيدة [عادية] يمكن أن تخفف الآثار المترتبة لاستخدام قصيدة [خرافية].
تماما مثلما أفعل مع الملك، صررتُ أسناني. التصرف مثل ابن جيد أذى فخري.
لم أعتقد أن قصيدة [عادية] يمكن أن تخفف الآثار المترتبة لاستخدام قصيدة [خرافية].
“اغغ، رأسي…” أغلقتُ عيني، آملاً أن يكون ذلك أداءاً جيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المروع تخيل أن أكون مع الملكة ليوم بأكمله.
“تعال، اجلس، اجلس. ارتاح. والدتك ستكون بجانبك اليوم.”
“هل قلت للتو أنني وحش؟”
هي تحدثت بنبرة هادئة مطمئنة، لكن كلماتها جعلتني غير مرتاح.
كان الخال بلا شك فارس عالي الرتبة، لكنه لم يكن يمتلك روحاً لتطابق ذلك.
كان من المروع تخيل أن أكون مع الملكة ليوم بأكمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون من الصعب عليه تحمل ذلك.
“اوه لا. أنا سأكون بخير.” أخبرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظر إليّ بعيون مجعدة بعمق.
تنهدت الملكة.
“سموك في السابعة عشر الآن. حتى إذا بدأنا الآن، مازال يبدو الأمر وكأننا متأخرين كثيراً.”
“لما بحق الجحيم ابني خجول جداً تجاة والدته؟”
لم يكن لدي أي حقد ضده.
لأنني لستُ ابنك.
لو عرفت أجنيس عن ذلك ستفقد وعيها.
بالطبع، لا أستطيع إخبارها بالحقيقة لذا تنهدت فحسب.
أعجبت بانعكاسي.
حيث كان الجميع صامتاً، اقتربت أديليا.
لقد حصلتُ على الكثير بسببك.
“سموك، سوف أساعدك بتنظيف وجهك.”
“يبدو أنك تفهم. لا تتحدث بعد الآن.”
ناولتني أديليا صينية فضية. عندما رششتُ وجهي بالمياة الباردة ألقيت نظرة على وجه الملكة.
لقد حصلتُ على الكثير بسببك.
بدا وأنها كان لديها شيء لتقوله.
كانت هذه قصة لم أفكر بها أبداً لذا كنتُ محرجاً قليلاً.
كما المتوقع-
“لا. لما عليّ أن أدرس؟”
“هل تكره خالك؟”
أعجبت بانعكاسي.
جلبت الملكة الموضوع.
“سموك؟”
“لا أعتقد أن خالك كان يحاول إيذائك حقاً. إنه فقط أخرق وقديم الطراز، لذا لابد أنه فعل ذلك دون قصد. لذا، لا تلم خالك كثيراً.”
كان حقيقة أن نموها سيفيدني كثيراً جداً.
لوقت طويل، تحدثت الملك بخطاب يدعم الخال.
عادة يأخذ الأمر بعض الوقت حتى يدرك المرء شعره أو شعرها.
إنه شخص قد عاش حياته مع السيوف والجنود لوقت طويل أكثر من الناس، وقد نسي كيفية معاملة لحمه ودمه الخاص حيث تسكع دائماً مع الرجال الخشنين.
⸢[موهون-سي] جديدة قد تم إنشاءها.⸥
في النهاية، كانت النتيجة هي أن الخال كان غير أهل للجو الاجتماعي.
“تعال، اجلس، اجلس. ارتاح. والدتك ستكون بجانبك اليوم.”
“لذا إذا كانت لديك مشاعر سيئة عنه، فتجاهلها رجاءً.”
ضحكتُ بشكل أخرق لهذا العرض المضطرب للأمومة الذي غلفني بالكامل. كان مخيفاً.
“أنا لا أفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه….”
“لماذا؟ لقد ضربك بعنف، ودائماً يوبخك. سيكون من الكذب أن تقول أنك لا تكرهه.”
عند اختفاء أديليا، وقفتُ أمام المرآة.
“لا، أنا حقاً لا أفعل.”
“يبدو أنك تفهم. لا تتحدث بعد الآن.”
لم تكن كذبة.
ناولتني أديليا صينية فضية. عندما رششتُ وجهي بالمياة الباردة ألقيت نظرة على وجه الملكة.
أنا لم أكن ألومه على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهي قد أصبح أرفع بسبب الصيام الغير متعمد لعدة أيام، وبدا مشرقاً بشكل مفاجئ. الغلطة الوحيدة التي استطعتُ رؤيتها كانت شفاهي الرفيعة والعيون التي بدت متعبة.
في المقام الأول، أنا لم أتوقع أي شيء منه. إنه كان مجرد إزعاج بالنسبة لي.
“أنا لم أبدأ. لا أريد البدء. وتوقف عن اللعب بالكلمات.”
بالإضافة، كنتُ في حالة حيث كان بالإمكان أن أؤذيه أيضاً.
“حسناً، إذا أصبحت فارسة….”
ولقد فعلت، رغم أن ذلك لم يكن جسدياً.
لم يكن لدي أي حقد ضده.
إنه كسر كلمته واستخدم أربع حلقات. لابد أن هذا أذى فخره بشكل مروع.
يتنوع التأثير بشكل كبير اعتماداً على كيفية تفسير المالكة للقصيدة، وأي نوع من القلب تملك.
سيكون قد شعر وكأن عالمه قد انهار.
يبدو أنه قد فعل الكثير لي.
كان الخال بلا شك فارس عالي الرتبة، لكنه لم يكن يمتلك روحاً لتطابق ذلك.
لكن بدلا من ذلك، انفتح فمها مجدداً.
لقد وصل لذلك المستوى من خلال العمل والتدريب الجاد، ليس بالروح النقية والموهبة.
في بعض القصص، يبدأ الشعر بقسم.
سيكون من الصعب عليه تحمل ذلك.
“سموك؟”
لم يكن لدي أي حقد ضده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لا أستطيع إخبارها بالحقيقة لذا تنهدت فحسب.
مع ذلك، الملكة التي لم تكن تفهم ما فعلته لأخيها لن تصدقني عندما أقول أنني لا أكرهه.
لم يكن هناك شيء لفعله الآن سوى انتظار حتى تكون قدرتها في فنون السيف من الدرجة S واستجابة المانا من الدرجة A في كامل تفتحها.
“كن واعياً أن خروجك المبكر كان أيضاً نتيجة لتحدث خالك مع والدك.”
كان هذا سخيفاً.
هي أخبرتني أن الخال أبلغ الملك بأنني كنتُ أتطور سريعاً وأبدو ناضحاً أكثر.
أجبت بقلق.
“لقد وضع نفسه في موقع صعب حتى يسمح لك الملك بالخروج وزيارة النادي الاجتماعي السيء ذاك. قام بضمان تحت اسمه وانظر إلى ما حدث ذلك اليوم.”
سيكون قد شعر وكأن عالمه قد انهار.
كانت هذه قصة لم أفكر بها أبداً لذا كنتُ محرجاً قليلاً.
مازال، كنت أبدو مختلفاً تماماً.
لم أتوقع أن خالي الدنيء سيكون قد أقنع الملك من خلف الأضواء أن يرفع احتجازي أبكر من المتوقع.
عند اختفاء أديليا، وقفتُ أمام المرآة.
لابد أنه كان غير سار له أن ابن أخته تسبب في المشاكل بمجرد أن تم تحريره.
يبدو أنه قد فعل الكثير لي.
***
“على الرغم من أن خالك هو الضابط العسكري الأعلى رتبة، إلا أن الملك لن يعطيه مروراً مجانياً لما حدث بينكم. ستكون هناك مصاعب معتبرة، والتي ليست جيدة له، لك، وحتى لي.”
بينما حدقت بها بصمت حنت رأسها بوجه محرج.
في البداية، كانت فقط تخبرني ألا أكره الخال؛ الآن تخبرني أن أكون آسفاً.
بالإضافة، كنتُ في حالة حيث كان بالإمكان أن أؤذيه أيضاً.
مع ذلك، مع استماعي لقصصها، لم تكن مناقضة لرأيي. لذا أومأت.
بدأ العالم العجوز يضحك.
“يبدو أنك تفهم. لا تتحدث بعد الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المروع تخيل أن أكون مع الملكة ليوم بأكمله.
بعد تناول الطعام، رقدتُ على السرير أغلقت عيوني.
***
اعتقدت أنني إذا أغلقت عيوني فإن الملكة سترحل، لكن للأسف، بدا أنها تنوي حقاً البقاء معي طوال اليوم.
———————————————————————————————————- Ahmed Elgamal
كنا صامتين لفترة، ثم هي تحدثت مجدداً.
بعد ذلك، ما زلتُ لم أستطع الارتياح.
“كما أخبرتك من قبل، سنقوم بقرار مهم في المأدبة.”
لقد وصل لذلك المستوى من خلال العمل والتدريب الجاد، ليس بالروح النقية والموهبة.
كان الموضوع قاسياً جداً لي.
مازال، كنت أبدو مختلفاً تماماً.
كان صوت الملكة رقيق لكن في نفس الوقت صارم أيضاً.
“سوف أعيش لسموك لبقية حياتي، وسوف أعطيك كل شيء.”
بدا أن نبرتها كانت تحذرني ألا أرد، حيث لن تتقبل أي نقد أو جدال.
كان الموضوع قاسياً جداً لي.
“هناك فتيات صغيرات كنا منتبهين لهم لفترة. سيتم اختيار إحداهم كشريكة لك.”
“إنه ليس لأنني لا أحب فعل ذلك.”
***
“هناك فتيات صغيرات كنا منتبهين لهم لفترة. سيتم اختيار إحداهم كشريكة لك.”
بقيت الملكة معي لليوم بأكمله حقاً.
تماما مثلما أفعل مع الملك، صررتُ أسناني. التصرف مثل ابن جيد أذى فخري.
بعد ذلك، ما زلتُ لم أستطع الارتياح.
لم أكن أشعر بالسوء بقدر ما اعتقدت. اعتقدتُ أنني سأعاني من الآثار لبضعة أيام أخرى على الأقل.
هذا لأن الملكة أرسلت ضيفا آخر بعدها.
تنهدت الملكة.
“أنا أكره ذلك. أكره ذلك حقاً.”
“أنا لا أفعل.”
كنتُ مشمئزاً وغاضباً بشكل واضح، لكن العالم الكبير الذي أرسل بواسطة الملك لم يتزحزح.
“إيان، أين يؤلمك؟ لما أنت واقف بالفعل؟”
“سموك في السابعة عشر الآن. حتى إذا بدأنا الآن، مازال يبدو الأمر وكأننا متأخرين كثيراً.”
هي أخبرتني أن الخال أبلغ الملك بأنني كنتُ أتطور سريعاً وأبدو ناضحاً أكثر.
“لا. لما عليّ أن أدرس؟”
“يبدو أنك تفهم. لا تتحدث بعد الآن.”
“إذا لم نكن نستطيع التعلم، فلا فرق بيننا وبين الوحوش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجهمت.
“هل قلت للتو أنني وحش؟”
لابد أنه كان غير سار له أن ابن أخته تسبب في المشاكل بمجرد أن تم تحريره.
“إنه أن أولئك الذين لا يتعلمون يكونون كذلك. سموك قد بدأت بطريقك للتعلم بالفعل. لأن تبدأ، هو أن تكون في منتصف الطريق إلى الانتهاء. لذا ليس هناك سبب لسموك لتشعر بالحرج.”
“كما أخبرتك من قبل، سنقوم بقرار مهم في المأدبة.”
“أنا لم أبدأ. لا أريد البدء. وتوقف عن اللعب بالكلمات.”
حدقتُ في أديليا. لم يبدو أن هناك أي تغيير في شكلها.
عند كلماتي، أغلق المعلم العجوز الكتاب الضخم الذي أحضره.
ضحكتُ بشكل أخرق لهذا العرض المضطرب للأمومة الذي غلفني بالكامل. كان مخيفاً.
ثم نظر إليّ بعيون مجعدة بعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لا أستطيع إخبارها بالحقيقة لذا تنهدت فحسب.
“هنالك أشياء يجب أن نفعلها حتى إذا كنا نكرهها. التعلم واحد منها.”
“كما أخبرتك من قبل، سنقوم بقرار مهم في المأدبة.”
“إنه ليس لأنني لا أحب فعل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا لأن الملكة أرسلت ضيفا آخر بعدها.
“إذن، ماذا يكون السبب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهي قد أصبح أرفع بسبب الصيام الغير متعمد لعدة أيام، وبدا مشرقاً بشكل مفاجئ. الغلطة الوحيدة التي استطعتُ رؤيتها كانت شفاهي الرفيعة والعيون التي بدت متعبة.
أجبت بقلق.
الملكة التي كانت أكثر شخص أتجنبه في كامل القصر الملكي كانت مع أديليا.
“لأنني لستُ بحاجة للتعلم.”
كان هذا سخيفاً.
“ولما ذلك؟”
“لماذا؟ لقد ضربك بعنف، ودائماً يوبخك. سيكون من الكذب أن تقول أنك لا تكرهه.”
“أنا أعرف الكثير بقدر ما أحتاج.”
نظرت أديليا إليّ بعيون نصف مفتوحة، ثم قامت من مقعدها.
بدأ العالم العجوز يضحك.
نظرت أديليا إليّ بعيون نصف مفتوحة، ثم قامت من مقعدها.
“لقد كرست نفسي للتعلم لـ60 عاماً. مع ذلك، مازلت غير واثق أنني أعرف الكثير بقدر ما أحتاج. لذا، كيف يمكن لسموك الصغير أن تقول ذلك؟”
لأنني لستُ ابنك.
مازال ضاحكاً، قدم العالم اقتراح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه….”
“دعنا نتحدث عن بضعة مواضيع. إذا أثبتت المعرفة التي أنت واثق بها، فلن آتي بعد الآن.”
كانت رأسها في الأسفل، صوتها أصغر من صوت حشرات ذبابة.
بالطبع قبلت عرضه.
كنتُ مشمئزاً وغاضباً بشكل واضح، لكن العالم الكبير الذي أرسل بواسطة الملك لم يتزحزح.
———————————————————————————————————-
Ahmed Elgamal
كنت أعلم ماذا يكون.
كان صوت الملكة رقيق لكن في نفس الوقت صارم أيضاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
