الذواقة المشاع عنه (4)
بانج!
أصبح وجه تايلور شاحباً حيث حاول صنع عذر.
في اللحظة التي بدا فيها ثملاً بالقوة، انطلق جسد الأمير محلقاً بعد ضربة قوية. سقط الأمير بشدة وتدحرج على الأرض عدة مرات.
مع استماعه لابن أخته، اعتقد أنه بدا واثقاً بشكل مفرط.
“سموك!” صاح فرسان البلاط بإنذار، قبل أن يلتفتوا إلى الكونت بالاهارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تايلور للأسفل كما لو ليس لديه طاقة للرد.
“أيها الكونت بالاهارد! ماذا فعلتَ الآن؟!”
فجأة، قاطع صوت عميق أفكاري.
نصف فرسان البلاط سحبوا سيوفهم للخارج وأحاطوا الكونت.
“عودوا إلى مواقعكم.” أضاف ابن أخته حيث ركع. “أنا من طلب منه ذلك.”
لم يبدو الكونت بالاهارد منزعجاً. بدلا من ذلك، حدق في ابن أخته الذي يتلوى من الألم بينما تذكر المحادثة التي دارت بينهما قبل المبارزة.
“ماذا كان ذلك.”
[تطلب مني التدخل؟ أنا قائد الفيلق الثالث وفارس السلسة الرباعية، ما الذي تتحدث عنه؟]
بحثتُ عن القائمة.
بدا ابن أخته طائشاً وهو يتحدث. [إذا حدث ذلك. فقط إذا حدث ذلك….]
“لماذا تبتسم؟”
[إذا حدث ماذا؟]
تحولتُ إلى خادمة. “أعطيني إياه.”
[رجاء أوقفني إذا اعتقدتَ أنني سأقتله. أنت خالي؛ ستتمكن من فعلها.]
“لا. أحسنتم عملاً.” ابتسمتُ. “بفضلكم أصبح لدي شخص أتمرن معه حتى قدوم الشخص التالي.”
لقد مرت ثلاثة أشهر منذ بدأ ابن أخته بالتدريب، وكان نصف الوقت تقريباً عندما بدأ التدريب بالسيف. كان حتى مجرد سيف تدريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تايلور للأسفل كما لو ليس لديه طاقة للرد.
مع استماعه لابن أخته، اعتقد أنه بدا واثقاً بشكل مفرط.
تجهمتُ. “ماذا تعني؟”
ماذا قلتُ له؟ فكر بيل بالاهارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يبدو الكونت بالاهارد منزعجاً. بدلا من ذلك، حدق في ابن أخته الذي يتلوى من الألم بينما تذكر المحادثة التي دارت بينهما قبل المبارزة.
[لا تتعرض للضرب ولا تبكي.]
في البداية، حاول ببساطة دفعه بعيداً، لكن سيف ابن أخته انتقل للأعلى نحوه. كان خياراً مروعاً.
لم يكن يعلم كم كان ابن اخته مخيفاً وضحك عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك يبدو غير منطقي. لما سيطلب سموه….”
لكن الذي لا يمكن تصوره حدث في الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قول ذلك، لوحتُ بيدي مرسلاً إياه للخارج.
في البداية، حاول ببساطة دفعه بعيداً، لكن سيف ابن أخته انتقل للأعلى نحوه. كان خياراً مروعاً.
“أنا، سموك؟”
كان عليه صد الهجوم ورده بقوة. أعطى قوة شديدة في ضربة واحدة حتى لا يحتاج لفعل ذلك مرتين أو ثلاثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تايلور للأسفل كما لو ليس لديه طاقة للرد.
نظر بيل بالاهارد إلى السيف في يده. كان يتوهج ببراقة ويهتز.
“ذلك ما…”
“سلسلتان….”
كانت المحادثة التي خضتها مع خالي هي ما أنقذتني في اللحظة الأخيرة. لن يكون من الغريب لو تحطم قلب المانا بعد كمية المانا التي أخذتها واستخدمتها.
كان السيف يتوهج بضوء يحدث عندما يتم تنشيط أكثر من حلقة واحدة.
“ماذا؟” بعد السير والتوجه إلى منطقة التدريب، رأيتُ الإبن الأصغر لتايهايم. “اعتقدتُ أنك رحلت؟”
أمسك السيف بقوة. حينها فقط توقف الاهتزاز وتلاشى ضوء السيف.
اللعنة.
استمر فرسان البلاط في محاصرته. ازداد عددهم.
مازال لدي طريق طويل قبل أن أتمكن من قيادة التنين.
“أيها الكونت بالاهارد! أجبني! هذا يمكن اعتباره جريمة ضد عضو عائلة ملكية!”
“هو طلب مني فعلها.” أجاب ببرود.
“لا أعلم ما إذا كان هذا كافياً، لكن اذهب وأحضره للبارون تايهايم” أخبرتُ تايلور.
“ذلك يبدو غير منطقي. لما سيطلب سموه….”
لم أخبره ذلك.
“توقفوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السيف يتوهج بضوء يحدث عندما يتم تنشيط أكثر من حلقة واحدة.
تجهم فرسان البلاط حيث سمعوا صوت الأمير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثتُ بعده بسرعة. “يمكنك إخباري أنك آسف على….”
“عودوا إلى مواقعكم.” أضاف ابن أخته حيث ركع. “أنا من طلب منه ذلك.”
استيقظت إرادة ذابح التنين. بدأ سيفي يهتز بينما حدقت في الرجل العاجز.
تقيأ ابن أخته الدماء على ساعده. كان وجهه مشوه من الألم.
لحسن حظي، لسوء حظ تايلور.
ثم، فقد وعيه.
“لا أعلم ما إذا كان هذا كافياً، لكن اذهب وأحضره للبارون تايهايم” أخبرتُ تايلور.
“سموك!” هرع فرسان البلاط القلقين.
أول شيء فعلته عندما استيقظت كان فحص قلب المانا خاصتي.
“لا تقلقوا” أخبر الكونت بالاهارد الفرسان المغطون بالعرق عند رؤية وضع الأمير. “من الطبيعي حدوث ذلك. ارتجاع المانا. سوف يستقيظ قريباً.”
أول شيء فعلته عندما استيقظت كان فحص قلب المانا خاصتي.
“مم….” تمتم صوت صغير.
“ماذا تعني؟”
التف بيل بالاهارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فزت.
كان الإبن الأصغر لتايهايم، شاحباً كاللؤلؤة.
بدا الشاب الريفي النبيل البسيط متأثراً.
“ماذا يحدث لي، إذن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناولتني الخادمة صندوقاً. أمسكته لبعض الوقت قبل أن أعطيه لتايلور.
***
“يفكر بعض الناس بشكل مختلف، لكنني لستُ مثلهم.” أضفتُ. “أنا لست فارس، لكن جندي. أريد الفوز، لا أن أكون صحيحاً ولائقاً.”
أول شيء فعلته عندما استيقظت كان فحص قلب المانا خاصتي.
تجهمتُ. “ماذا تعني؟”
قلب المانا، الذي لم يظهر أي علامات على الارتداد كان هادئاً تماماً. كان نائماً بهدوء بعد أن اهتاج كثيراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الذي لا يمكن تصوره حدث في الواقع.
ها، اعتقدتُ أنه سينفجر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الخال.
كانت المحادثة التي خضتها مع خالي هي ما أنقذتني في اللحظة الأخيرة. لن يكون من الغريب لو تحطم قلب المانا بعد كمية المانا التي أخذتها واستخدمتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يبدو الكونت بالاهارد منزعجاً. بدلا من ذلك، حدق في ابن أخته الذي يتلوى من الألم بينما تذكر المحادثة التي دارت بينهما قبل المبارزة.
طلبتُ من خالي إيقافي.
“توقف!”
مع ذلك، لم أخبره أن يسقطني فاقداً للوعي.
الان، بدا مثيرا للشفقة مثل ضفدع أمام ثعبان. “لقد عملتَ بجد لثلاث أيام.” أخبرته.
على أي حال، هو أوقفني عن قتل خصمي لذا كان ذلك جيد. وأيضاً…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك طريقة واحدة فقط.
لقد فزت.
“سموك!” صاح فرسان البلاط بإنذار، قبل أن يلتفتوا إلى الكونت بالاهارد.
وجه خصمي عندما تحطم سيفه جاء إلى عقلي.
“أنت أردت ركل مؤخرتي. لا ينبغي أن تفعل ذلك.”
كم كان هذا مبهجاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خصومي يفيضون.
فجأة، قاطع صوت عميق أفكاري.
“أنت أردت ركل مؤخرتي. لا ينبغي أن تفعل ذلك.”
“لماذا تبتسم؟”
أصبح وجه تايلور شاحباً حيث حاول صنع عذر.
كان الخال.
“ماذا كان ذلك.”
آنا آسف لاستخدام الكثير من القوة. انتظرته ليضيف ذلك، لكن لم يحدث. بدلا من ذلك سألني.
تحولتُ إلى خادمة. “أعطيني إياه.”
“ماذا فعلت؟”
——————————————————————————— Ahmed Elgamal
تجهمتُ. “ماذا تعني؟”
آنا آسف لاستخدام الكثير من القوة. انتظرته ليضيف ذلك، لكن لم يحدث. بدلا من ذلك سألني.
“لشخص ليس لديه أي خبرة، تحطيم سيف حقيقي….”
في البداية، حاول ببساطة دفعه بعيداً، لكن سيف ابن أخته انتقل للأعلى نحوه. كان خياراً مروعاً.
بعد كل شيء، يمتلك الخال سلسلة رباعية وهو خبير سيف، لذا علم ماذا رأى بالضبط. اكتشف أنني كنتُ أستخدم سيف التنين، حتى لو لم يكن يعلم ماذا يُدعى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“أنا لم أعلمك أبداً فنون سيف كهذه.”
يبدو أن الأيام الثلاث الماضية قد جعلت تايلور يخشاني كثيراً.
“ماذا علمتني في المقام الأول؟” مزحتُ، لكن تعبيراته المظلمة لم تتغير.
لكن هناك شيء واحد مريح.
“ماذا كان ذلك.”
كانت هناك عواطف مختلطة على وجهه؛ عدم تصديق أنه هزم بواسطة شخص ضعيف، وذهول لفنون السيف التي رآها.
حتى مزحتي المثيرة للشفقة لم تؤثر.
كان عليّ الإمساك بزمام سيف التنين الهائج. إذا لم أسيطر عليه، فسوف يدمرني.
“ماذا كانت فنون السيف الملوثة تلك؟”
“لا أعلم ما إذا كان هذا كافياً، لكن اذهب وأحضره للبارون تايهايم” أخبرتُ تايلور.
“إنها ليست ملوثة. كنتُ فقط مخلصاً لطبيعة السيف.”
***
“تعتقد أن جوهر السيف هو قطع اللحم.”
حسناً، الأمر المهم الآن لم يكن سلوك الخال.
أنهى الخال حديثه. كان هذا مفاجئ، رغم أنني عرفتُ أن استخدام سيف التنين كان سينتهي بموعظة تأديبية.
استمر فرسان البلاط في محاصرته. ازداد عددهم.
“إن هذا صارخ وغير مريح، لكنه أيضاً أحد الحقائق.” أخبرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إتقان السيف. قمتً بتصفية عقلي.
السيوف صنعت للقتل. سيقول البعض أن إتقان السيف هو طريقة للشرف وما شابه، لكن كل هذا كان كلمات كبيرة.
“لشخص ليس لديه أي خبرة، تحطيم سيف حقيقي….”
“يفكر بعض الناس بشكل مختلف، لكنني لستُ مثلهم.” أضفتُ. “أنا لست فارس، لكن جندي. أريد الفوز، لا أن أكون صحيحاً ولائقاً.”
مع ذلك، لم أخبره أن يسقطني فاقداً للوعي.
كان لهذا وقع صغير على الخال.
“لنرى….من التالي؟”
“أيها الأمير الأول، سيفك مبالغ به. أنا سوف أصلح ذلك السلوك، حتى لو عنى ذلك إسقاطك فاقداً للوعي. أنا لن أدللك.” هو قام من مقعده.
“لشخص ليس لديه أي خبرة، تحطيم سيف حقيقي….”
كان عليّ الإمساك بزمام سيف التنين الهائج. إذا لم أسيطر عليه، فسوف يدمرني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الذي لا يمكن تصوره حدث في الواقع.
كانت هناك طريقة واحدة فقط.
ضحكت.
التجربة والخطأ حتى أتقنه.
لم يكن يعلم كم كان ابن اخته مخيفاً وضحك عليه.
لدي أملك مئات السنين من الخبرة، لكن حلي كان ساذجاً. لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟
في البداية، حاول ببساطة دفعه بعيداً، لكن سيف ابن أخته انتقل للأعلى نحوه. كان خياراً مروعاً.
قلبي خبير سيف، لكن جسدي مجرد صغير سمين.
بانج.
“والدتك قلقة للغاية…” قال الخال قبل الرحيل. “إنها تدللك كثيراً. إنها فقدت كل صفاتها الجيدة أثناء إقامتها هنا.”
“سموك!” صاح فرسان البلاط بإنذار، قبل أن يلتفتوا إلى الكونت بالاهارد.
تحدثتُ بعده بسرعة. “يمكنك إخباري أنك آسف على….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فزت.
بانج.
تجهمتُ. “ماذا تعني؟”
تم إغلاق الباب خلفه.
أول شيء فعلته عندما استيقظت كان فحص قلب المانا خاصتي.
اللعنة.
فجأة، قاطع صوت عميق أفكاري.
حسناً، الأمر المهم الآن لم يكن سلوك الخال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثتُ بعده بسرعة. “يمكنك إخباري أنك آسف على….”
كان إتقان السيف. قمتً بتصفية عقلي.
سمعتُ القصة عن عائلته من الخادمة.
كان عليّ بدء التدريب مجدداً غداً.
مع ذلك، إذا قام الشخص بعمله، فكان يجب تعويضه.
مازال لدي طريق طويل قبل أن أتمكن من قيادة التنين.
لكن هناك شيء واحد مريح.
سيصل التالي غداً.
بحثتُ عن القائمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه قروي الأصل ولا يعلم كيفية إخفاء عواطفه.
كان خصومي يفيضون.
بانج.
“لنرى….من التالي؟”
“ذلك ما…”
***
تجهمتُ. “ماذا تعني؟”
“ماذا؟” بعد السير والتوجه إلى منطقة التدريب، رأيتُ الإبن الأصغر لتايهايم. “اعتقدتُ أنك رحلت؟”
صاح تايلور المهتز أنه كان لشرف رؤيتي مجدداً وأنه سيتطلع لليوم الذي سنلتقي فيه مجدداً.
“اه، لأن سموك لم يقل أي شيء…”
هو لم يستطع ركل مؤخرتي، لم يستطع الانتقام لعائلته، لكنه كان مفيداً لي.
صحيح. تذكرتُ أنني فقدتُ الوعي ولم أكن قادراً على قول كلمة عنه، لذا بدا أن فرسان البلاط احتجزوه.
“ماذا؟” بعد السير والتوجه إلى منطقة التدريب، رأيتُ الإبن الأصغر لتايهايم. “اعتقدتُ أنك رحلت؟”
“…كنا نخشى أن إذا أسئنا فهم إرادة سموك سنتعرض للعقاب.”
“لنرى….من التالي؟”
“لا. أحسنتم عملاً.” ابتسمتُ. “بفضلكم أصبح لدي شخص أتمرن معه حتى قدوم الشخص التالي.”
ودعتُ الخال أيضاً حيث انتهينا من التدريب اليوم، لكنه حدق بي فحسب، متعمقاً في التفكير.
ارتعش الإبن الأصغر لتايهايم عند سماع الكلمات.
التف بيل بالاهارد.
ضحكت.
طلبتُ من خالي إيقافي.
***
مع ذلك، لم أخبره أن يسقطني فاقداً للوعي.
“قلت أن اسمك تايلور؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السيوف صنعت للقتل. سيقول البعض أن إتقان السيف هو طريقة للشرف وما شابه، لكن كل هذا كان كلمات كبيرة.
الإبن الأصغر لتايهايم عانى مني ليومين آخرين. كان شخصاً مختلفاً تماماً عن عندما دخل القصر لأول مرة.
هو لم يستطع ركل مؤخرتي، لم يستطع الانتقام لعائلته، لكنه كان مفيداً لي.
كان ممتلئاً بالحقد من قبل، هادفاً فقط للانتقام لعائلته.
“اه، لأن سموك لم يقل أي شيء…”
الان، بدا مثيرا للشفقة مثل ضفدع أمام ثعبان.
“لقد عملتَ بجد لثلاث أيام.” أخبرته.
“هو طلب مني فعلها.” أجاب ببرود.
نظر تايلور للأسفل كما لو ليس لديه طاقة للرد.
“ماذا علمتني في المقام الأول؟” مزحتُ، لكن تعبيراته المظلمة لم تتغير.
بالنظر إليه، شعرتُ بالندم قليلاً.
[إذا حدث ماذا؟]
للأيام القليلة الماضية، استمريت في استخدام سيف التنين ضده، كل أرجحة تندفع لأخذ حياته كل مرة. فعل تايلور كل شيء بإمكانه لإيقافي. عندما أصبحت القوة مفرطة، دائما ما خطى الخال للداخل.
صاح تايلور المهتز أنه كان لشرف رؤيتي مجدداً وأنه سيتطلع لليوم الذي سنلتقي فيه مجدداً.
بفضل اعتبار الخال، كان هجومه مضعفاً بشكل متوسط، ولم يتم إسقاطي فاقداً للوعي مثل اليوم الأول.
[إذا حدث ماذا؟]
لحسن حظي، لسوء حظ تايلور.
صاح تايلور المهتز أنه كان لشرف رؤيتي مجدداً وأنه سيتطلع لليوم الذي سنلتقي فيه مجدداً.
“لكن حقاً. متى ستقول أنك آسف؟” سألته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“ماذا تعني؟”
للأسف، لم يحققوا ما أرادوا.
“أنت أردت ركل مؤخرتي. لا ينبغي أن تفعل ذلك.”
في البداية، حاول ببساطة دفعه بعيداً، لكن سيف ابن أخته انتقل للأعلى نحوه. كان خياراً مروعاً.
“ذلك ما…”
“سموك!” صاح فرسان البلاط بإنذار، قبل أن يلتفتوا إلى الكونت بالاهارد.
أصبح وجه تايلور شاحباً حيث حاول صنع عذر.
“ماذا يحدث لي، إذن؟”
إنه قروي الأصل ولا يعلم كيفية إخفاء عواطفه.
ضحكت.
نظرت لأعلى ورفعت يدي.
كان لهذا وقع صغير على الخال.
“توقف!”
“أنت أردت ركل مؤخرتي. لا ينبغي أن تفعل ذلك.”
يبدو أن الأيام الثلاث الماضية قد جعلت تايلور يخشاني كثيراً.
سمعتُ القصة عن عائلته من الخادمة.
تحولتُ إلى خادمة. “أعطيني إياه.”
يبدو أن الأيام الثلاث الماضية قد جعلت تايلور يخشاني كثيراً.
ناولتني الخادمة صندوقاً. أمسكته لبعض الوقت قبل أن أعطيه لتايلور.
“سموك!” صاح فرسان البلاط بإنذار، قبل أن يلتفتوا إلى الكونت بالاهارد.
“أنا، سموك؟”
“اذهب. كن يقظاً في طريقك.”
“لقد فعلتُ شيئا لم ينبغي أن أفعله من قبل….”
“لا. أحسنتم عملاً.” ابتسمتُ. “بفضلكم أصبح لدي شخص أتمرن معه حتى قدوم الشخص التالي.”
سمعتُ القصة عن عائلته من الخادمة.
ودعتُ الخال أيضاً حيث انتهينا من التدريب اليوم، لكنه حدق بي فحسب، متعمقاً في التفكير.
“لا أعلم ما إذا كان هذا كافياً، لكن اذهب وأحضره للبارون تايهايم” أخبرتُ تايلور.
[لا تتعرض للضرب ولا تبكي.]
لم تكن لدي نية لتصحيح أيا كان ما فعله الأمير الأول.
في اللحظة التي بدا فيها ثملاً بالقوة، انطلق جسد الأمير محلقاً بعد ضربة قوية. سقط الأمير بشدة وتدحرج على الأرض عدة مرات.
مع ذلك، إذا قام الشخص بعمله، فكان يجب تعويضه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السيف يتوهج بضوء يحدث عندما يتم تنشيط أكثر من حلقة واحدة.
عمل تايلور لثلاث أيام، وأعطيته الكثير من المال لتعويضه.
“قلت أن اسمك تايلور؟”
هو لم يستطع ركل مؤخرتي، لم يستطع الانتقام لعائلته، لكنه كان مفيداً لي.
نظرت لأعلى ورفعت يدي.
“هناك رسالة داخل الصندوق. أعطها لوالدك.” أضفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا كانت فنون السيف الملوثة تلك؟”
“رسائل مكتوبة باليد….”
مع ذلك، إذا قام الشخص بعمله، فكان يجب تعويضه.
بدا الشاب الريفي النبيل البسيط متأثراً.
ضحكت.
في الحقيقة كانت الرسالة مكتوبة بواسطة الخادمات.
لدي أملك مئات السنين من الخبرة، لكن حلي كان ساذجاً. لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟
لم أخبره ذلك.
——————————————————————————— Ahmed Elgamal
“اذهب. كن يقظاً في طريقك.”
الإبن الأصغر لتايهايم عانى مني ليومين آخرين. كان شخصاً مختلفاً تماماً عن عندما دخل القصر لأول مرة.
بعد قول ذلك، لوحتُ بيدي مرسلاً إياه للخارج.
“أنا، سموك؟”
صاح تايلور المهتز أنه كان لشرف رؤيتي مجدداً وأنه سيتطلع لليوم الذي سنلتقي فيه مجدداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السيوف صنعت للقتل. سيقول البعض أن إتقان السيف هو طريقة للشرف وما شابه، لكن كل هذا كان كلمات كبيرة.
سيصل التالي غداً.
أنهى الخال حديثه. كان هذا مفاجئ، رغم أنني عرفتُ أن استخدام سيف التنين كان سينتهي بموعظة تأديبية.
ودعتُ الخال أيضاً حيث انتهينا من التدريب اليوم، لكنه حدق بي فحسب، متعمقاً في التفكير.
تقيأ ابن أخته الدماء على ساعده. كان وجهه مشوه من الألم.
ذلك الرجل، بتلك العيون مجدداً….
“أيها الكونت بالاهارد! أجبني! هذا يمكن اعتباره جريمة ضد عضو عائلة ملكية!”
تركت نظرة الخال وذهبت إلى غرفتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إتقان السيف. قمتً بتصفية عقلي.
***
يبدو أن الأيام الثلاث الماضية قد جعلت تايلور يخشاني كثيراً.
منذ ذلك الحين، جاء العديد من الناس ليتحدوني. كان كل زائر مصمماً على ركل مؤخرتي واحداً تلو الآخر.
“هناك رسالة داخل الصندوق. أعطها لوالدك.” أضفت.
للأسف، لم يحققوا ما أرادوا.
“أيها الكونت بالاهارد! أجبني! هذا يمكن اعتباره جريمة ضد عضو عائلة ملكية!”
“كيف….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركت نظرة الخال وذهبت إلى غرفتي.
كان رجل ينظر إليّ بوجه خائب الأمل.
“سموك!” هرع فرسان البلاط القلقين.
هل هذا الشخص هو السابع؟
“قلت أن اسمك تايلور؟”
كانت هناك عواطف مختلطة على وجهه؛ عدم تصديق أنه هزم بواسطة شخص ضعيف، وذهول لفنون السيف التي رآها.
كانت هناك عواطف مختلطة على وجهه؛ عدم تصديق أنه هزم بواسطة شخص ضعيف، وذهول لفنون السيف التي رآها.
“نحن نعد المائدة فحسب….” تمتمتُ إليه بتعبيرات غاضبة. “الشائعة كانت أن هناك وليمة….لكن لا يوجد شيء لأكله في هذا المطعم.”
[رجاء أوقفني إذا اعتقدتَ أنني سأقتله. أنت خالي؛ ستتمكن من فعلها.]
استيقظت إرادة ذابح التنين. بدأ سيفي يهتز بينما حدقت في الرجل العاجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك يبدو غير منطقي. لما سيطلب سموه….”
“عليك أن تكون أقوى لكي تأكل.”
سمعتُ القصة عن عائلته من الخادمة.
———————————————————————————
Ahmed Elgamal
“ماذا كان ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثتُ بعده بسرعة. “يمكنك إخباري أنك آسف على….”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
