ليس خطأي إنه خطأ العنصر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن سلوك المؤمنين تركه مرتبك.
الفصل 139: ليس خطأي إنه خطأ العنصر!
بالتأكيد لم يكن ذلك لأن أسلوب أيرونفيلت كان دون المستوى. لقد كان في الواقع بارع تماماً في تعزيز الاسلحة ، ولكن كانت هناك مواقف ببساطة حيث قام بضرب عنصر هؤلاء المؤمنين مرة واحدة فقط و انفجر على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارت الأمور بشكل عام مثل:
البشر غريبين جداً.
-ستنجح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أيرونفيلت خائف حتى الموت في البداية ، على افتراض أنه تسبب عن غير قصد في مشكلة كبيرة … ولكن بعد تحطيم عشرات العناصر ، اعتقد هؤلاء المؤمنون فقط أن حظهم سيئ ولم يسعوا للحصول على تعويض منه.
بعد أن عاش بعض الوقت في قرية الرجال الضفادع ، وجد ايرونفيلت أن سلوك الأشخاص من حوله غير مفهوم تماماً.
أولا، أنهم يحملون شئ التجارة يعرف باسم ” عملة اللعبة ” … الم تكن البشرية عادةً تستخدام القطع النقدية البرونزية والفضية الريون والذهبي الابي كما وزعت من قبل مجلس كنيسة غاغلوميا ، إلهة الازدهار؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطبيعة الحال ، كيف أراد هؤلاء المؤمنون أن يقتلوا أعدائهم هي مشكلتهم الخاصة. لا علاقة لها بأيرونفيلت حتى لو كانوا سعداء باستخدام الخيار أو الطماطم كأسلحة – فهو لن يختلف.
للحصول على حياة مريحة على السطح ، باع ايرونفيلت بالفعل خرامته المفضلة مقابل كمية كبيرة من الريونات من نقابة الحرفيين …
لكن المال لا يهم حقاً. لم يكن الأمر كما لو كان يخطط لبدء بعض أعمال الحدادة على السطح – كان بخير طالما كان لديه ما يكفي من المال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، فإن سلوك المؤمنين تركه مرتبك.
كانوا مهووسين بذبح الرجال الأسماك الذين كانوا يهاجمون الشواطئ ، حتى أنهم كانوا يتجادلون حول عدد قتلي كل شخص.
-ستنجح.
أيرونفيلت كان مرتبك أيضاً فيما يتعلق بكيفية رؤيتهم للموت. لم يخشوا الفكرة بل رأوها… أه ، شرف؟
لقد رأى في الواقع مؤمن معين طاف في المياه الضحلة دون أي أطراف ، وطعن بعضاً من رجال السمك بذراعه التي كانت ذات يوم ذراعه فقط حتى يتمكن من الإسراع بقتل عدد قليل من الرجال السمك .
في النهاية ، غرق – هكذا ، أمام عيني آيرونفيلت .
إذا لم يكن هناك وحي إلهي يقوده إلى هنا ، لكان قد اعتقد بالفعل أن هذه كانت مستوطنة لعبادة الجنون…
لم يفاجأ أعضاء حزب ذلك المؤمن. في الواقع، كانوا يقولون شيئا من هذا القبيل “علينا جلب رجل دين في المرة القادمة” كما أداروا ظهورهم للمؤمن وكانو يضحكون أثناء عودتهم إلى قرية الضفادع.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
ترك الحادث كله ايرونفيلت يشعر بقشعريرة ، وشعره يقف على نهايته.
ولكن بطريقة ما ، كان المؤمن الذي كان يحمل هذا السلاح غير المجدي يقول بثقة شيئاً مثل “ أخيراً ، سلاح راقى ”. سأقاتل عشرة رجال سمك في وقت واحد الآن!” ، مع المؤمنين الآخرين من حوله يصوبون نظرات الحسد اليه.
بغض النظر عن مدى هوسهم بالقتال ، حتى الأقزام المظلمة لم يروا الموت شرف!
أيرونفيلت كان مرتبك أيضاً فيما يتعلق بكيفية رؤيتهم للموت. لم يخشوا الفكرة بل رأوها… أه ، شرف؟
لكن المال لا يهم حقاً. لم يكن الأمر كما لو كان يخطط لبدء بعض أعمال الحدادة على السطح – كان بخير طالما كان لديه ما يكفي من المال.
إذا لم يكن هناك وحي إلهي يقوده إلى هنا ، لكان قد اعتقد بالفعل أن هذه كانت مستوطنة لعبادة الجنون…
كانت المشكلة أن عبء عمله لم يخف أبداً.
ومع ذلك، ما اثار استغراب ايرونفيلت أكثر من مؤمني اله الألعاب لم يكن سوي تزوير أسلحتهم . كان لكل منهم خاص به ، وقج جائوا بكل الاشكال الغريبة الممكنة.
كان هناك سيف طويل يشبه واحد تماماً ، لكن حافته ستنفصل إلى الأمام بطريقة ما مثل رمح ترايدنت . بدا الأمر رائع ولكنه كان غير عملي حقاً!
بعد كل شيء ، فإن الطعن بمثل هذه الشفرة يعني أن الحواف المتفرعة ستقسم القوة المستخدمة في الدفع ، وبدون مقبض طويل يمنحهم القوة ، لن يتعمق في جسد العدو وستكون الحافتان المتجاورتان فقط الأجزاء التي تسبب الضرر. يمكن لأي شخص يستخدمه أن يقول حتى أن توازن السيف الطويل كان سئ ، ناهيك عن أنه كان أصعب لاستخدامه مقارنة بالأسلحة العادية ، بل كان عديم الفائدة اكثر من تلك الشفرات المزخرفة التي استخدمها النبلاء …
بالتأكيد لم يكن ذلك لأن أسلوب أيرونفيلت كان دون المستوى. لقد كان في الواقع بارع تماماً في تعزيز الاسلحة ، ولكن كانت هناك مواقف ببساطة حيث قام بضرب عنصر هؤلاء المؤمنين مرة واحدة فقط و انفجر على الفور.
إذا لم يكن هناك وحي إلهي يقوده إلى هنا ، لكان قد اعتقد بالفعل أن هذه كانت مستوطنة لعبادة الجنون…
ولكن بطريقة ما ، كان المؤمن الذي كان يحمل هذا السلاح غير المجدي يقول بثقة شيئاً مثل “ أخيراً ، سلاح راقى ”. سأقاتل عشرة رجال سمك في وقت واحد الآن!” ، مع المؤمنين الآخرين من حوله يصوبون نظرات الحسد اليه.
أولا، أنهم يحملون شئ التجارة يعرف باسم ” عملة اللعبة ” … الم تكن البشرية عادةً تستخدام القطع النقدية البرونزية والفضية الريون والذهبي الابي كما وزعت من قبل مجلس كنيسة غاغلوميا ، إلهة الازدهار؟
“يحتاج قوة كبيرة فقط لأرجحة هذا الشيء في أحد الرجال السمك .” ايرونفيلت لا يمكن أن يكبح احتجاجه داخلياً. “أي سيف يمتلكه باقيكم مفيد للغاية ، على الرغم من أنه ليس رائع مثل سيفه”.
لكن المال لا يهم حقاً. لم يكن الأمر كما لو كان يخطط لبدء بعض أعمال الحدادة على السطح – كان بخير طالما كان لديه ما يكفي من المال.
لقد رأى في الواقع مؤمن معين طاف في المياه الضحلة دون أي أطراف ، وطعن بعضاً من رجال السمك بذراعه التي كانت ذات يوم ذراعه فقط حتى يتمكن من الإسراع بقتل عدد قليل من الرجال السمك .
بصرف النظر عن ذلك ، كان لدى بعض المؤمنين أسلحة تتلألأ في ضوء غامض – ليس الضوء الذي يمكن أن يعمى الأعداء ولكن إشراق أكثر رقة كان مرة أخرى عديم الفائدة سوي المظهر الرائع. ألم يخافوا من رؤية العدو لهم بوضوح لأين كانوا يأرجحون بسيوفهم؟ أم أنهم كانوا يخططون لجعل العدو يضحك حتى الموت بأسلحتهم الغبية؟
بصرف النظر عن ذلك ، كان لدى بعض المؤمنين أسلحة تتلألأ في ضوء غامض – ليس الضوء الذي يمكن أن يعمى الأعداء ولكن إشراق أكثر رقة كان مرة أخرى عديم الفائدة سوي المظهر الرائع. ألم يخافوا من رؤية العدو لهم بوضوح لأين كانوا يأرجحون بسيوفهم؟ أم أنهم كانوا يخططون لجعل العدو يضحك حتى الموت بأسلحتهم الغبية؟
بغض النظر عن مدى هوسهم بالقتال ، حتى الأقزام المظلمة لم يروا الموت شرف!
بطبيعة الحال ، كيف أراد هؤلاء المؤمنون أن يقتلوا أعدائهم هي مشكلتهم الخاصة. لا علاقة لها بأيرونفيلت حتى لو كانوا سعداء باستخدام الخيار أو الطماطم كأسلحة – فهو لن يختلف.
-ستنجح.
كانت المشكلة أن عبء عمله لم يخف أبداً.
ولكن بطريقة ما ، كان المؤمن الذي كان يحمل هذا السلاح غير المجدي يقول بثقة شيئاً مثل “ أخيراً ، سلاح راقى ”. سأقاتل عشرة رجال سمك في وقت واحد الآن!” ، مع المؤمنين الآخرين من حوله يصوبون نظرات الحسد اليه.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطبيعة الحال ، كيف أراد هؤلاء المؤمنون أن يقتلوا أعدائهم هي مشكلتهم الخاصة. لا علاقة لها بأيرونفيلت حتى لو كانوا سعداء باستخدام الخيار أو الطماطم كأسلحة – فهو لن يختلف.
منذ أن استقر ايرونفيلت ، جاء إليه العديد من اللاعبين بالأسلحة التي أرادوا تقويتها.
وعندما يتعلق الأمر بتعزيز الاسلحة ، اكتسب ايرونفيلت “فن” بعد ترقيته من قمة الذهب إلى سيد حرفي : كانت القدرة على تحديد ما إذا كان الشخص يواجه أي مشاكل عن طريق سؤال ستوف ، إله الحرف اليدوية والنبيذ الجيد قبل الوصول إلى النتيجة.
لقد رأى في الواقع مؤمن معين طاف في المياه الضحلة دون أي أطراف ، وطعن بعضاً من رجال السمك بذراعه التي كانت ذات يوم ذراعه فقط حتى يتمكن من الإسراع بقتل عدد قليل من الرجال السمك .
سارت الأمور بشكل عام مثل:
– “عزيزي الاله ، هل من الطبيعي أن أضع بعض البلورات الداكنة بعد إضافة أحماض صهر كهذه؟”
أيرونفيلت كان مرتبك أيضاً فيما يتعلق بكيفية رؤيتهم للموت. لم يخشوا الفكرة بل رأوها… أه ، شرف؟
-ستنجح.
ولكن بطريقة ما ، كان المؤمن الذي كان يحمل هذا السلاح غير المجدي يقول بثقة شيئاً مثل “ أخيراً ، سلاح راقى ”. سأقاتل عشرة رجال سمك في وقت واحد الآن!” ، مع المؤمنين الآخرين من حوله يصوبون نظرات الحسد اليه.
شيء من هذا القبيل .
شيء من هذا القبيل .
للحصول على حياة مريحة على السطح ، باع ايرونفيلت بالفعل خرامته المفضلة مقابل كمية كبيرة من الريونات من نقابة الحرفيين …
هنا في قرية الضفادع ، يستخدمون القوة الإلهية لـ أله الالعاب. على الرغم من أنه لم يكن في العراء ، فقد ترك هؤلاء المؤمنون أسلحتهم مع ايرونفيلت لتقويتها ، ويمكنه أن يشعر بحجارة التقوية التي تحتوي على طاقة مماثلة لقوة ستوف الإلهية. مهما كان الأمر ، لا يمكن استخدام هذه الطاقة لأي شيء آخر بخلاف تعزيز الاسلحة.
لم يكن الاتصال المباشر مع الإله ، على أي حال ، لأن الوحي الإلهي كان لا يزال يمثل صفقة كبيرة لنقابة الحرفيين. كان الفن هو القدرة التي أنقذتهم ببساطة من عناء قراءة الكتب للوصول إلى الإجابة ، كما أن رتبة الحرفيين تمنحهم القدرة لاستخدام هذه القوة.
بعبارات أبسط ، كانت بوت .
مهما كان الأمر ، كان تعزيز السلاح أمر مختلف تماماً بالنسبة للمؤمنين هنا مقارنة بمدينة الحمم. ورغم أن كلاهما يسكب قوة الآلهة في التسلح لتحسين جودته في كل جانب من جوانبه ، فستوف استخدمت القوة الإلهية أكثر من مرة، وكان احدها حتى لقادة الكنائس الأخرى التي دعت الاسياد الحرفيين من الأقزام لتعزيز أسلحتهم.
مهما كان الأمر ، كان تعزيز السلاح أمر مختلف تماماً بالنسبة للمؤمنين هنا مقارنة بمدينة الحمم. ورغم أن كلاهما يسكب قوة الآلهة في التسلح لتحسين جودته في كل جانب من جوانبه ، فستوف استخدمت القوة الإلهية أكثر من مرة، وكان احدها حتى لقادة الكنائس الأخرى التي دعت الاسياد الحرفيين من الأقزام لتعزيز أسلحتهم.
هنا في قرية الضفادع ، يستخدمون القوة الإلهية لـ أله الالعاب. على الرغم من أنه لم يكن في العراء ، فقد ترك هؤلاء المؤمنون أسلحتهم مع ايرونفيلت لتقويتها ، ويمكنه أن يشعر بحجارة التقوية التي تحتوي على طاقة مماثلة لقوة ستوف الإلهية. مهما كان الأمر ، لا يمكن استخدام هذه الطاقة لأي شيء آخر بخلاف تعزيز الاسلحة.
وعندما يتعلق الأمر بتعزيز الاسلحة ، اكتسب ايرونفيلت “فن” بعد ترقيته من قمة الذهب إلى سيد حرفي : كانت القدرة على تحديد ما إذا كان الشخص يواجه أي مشاكل عن طريق سؤال ستوف ، إله الحرف اليدوية والنبيذ الجيد قبل الوصول إلى النتيجة.
ولكن ما كان يقلقه أكثر هو أن تعزيز الاسلحة لم يكن سهل على مؤمني لعبة أله الالعاب.
أولا، أنهم يحملون شئ التجارة يعرف باسم ” عملة اللعبة ” … الم تكن البشرية عادةً تستخدام القطع النقدية البرونزية والفضية الريون والذهبي الابي كما وزعت من قبل مجلس كنيسة غاغلوميا ، إلهة الازدهار؟
بالتأكيد لم يكن ذلك لأن أسلوب أيرونفيلت كان دون المستوى. لقد كان في الواقع بارع تماماً في تعزيز الاسلحة ، ولكن كانت هناك مواقف ببساطة حيث قام بضرب عنصر هؤلاء المؤمنين مرة واحدة فقط و انفجر على الفور.
بعد كل شيء ، فإن الطعن بمثل هذه الشفرة يعني أن الحواف المتفرعة ستقسم القوة المستخدمة في الدفع ، وبدون مقبض طويل يمنحهم القوة ، لن يتعمق في جسد العدو وستكون الحافتان المتجاورتان فقط الأجزاء التي تسبب الضرر. يمكن لأي شخص يستخدمه أن يقول حتى أن توازن السيف الطويل كان سئ ، ناهيك عن أنه كان أصعب لاستخدامه مقارنة بالأسلحة العادية ، بل كان عديم الفائدة اكثر من تلك الشفرات المزخرفة التي استخدمها النبلاء …
في النهاية ، غرق – هكذا ، أمام عيني آيرونفيلت .
كان أيرونفيلت خائف حتى الموت في البداية ، على افتراض أنه تسبب عن غير قصد في مشكلة كبيرة … ولكن بعد تحطيم عشرات العناصر ، اعتقد هؤلاء المؤمنون فقط أن حظهم سيئ ولم يسعوا للحصول على تعويض منه.
لم يكن الاتصال المباشر مع الإله ، على أي حال ، لأن الوحي الإلهي كان لا يزال يمثل صفقة كبيرة لنقابة الحرفيين. كان الفن هو القدرة التي أنقذتهم ببساطة من عناء قراءة الكتب للوصول إلى الإجابة ، كما أن رتبة الحرفيين تمنحهم القدرة لاستخدام هذه القوة.
أدرك أخيراً بعد ذلك أنه لم يكن مخطئ. لقد كان خطأ العنصر!
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفاجأ أعضاء حزب ذلك المؤمن. في الواقع، كانوا يقولون شيئا من هذا القبيل “علينا جلب رجل دين في المرة القادمة” كما أداروا ظهورهم للمؤمن وكانو يضحكون أثناء عودتهم إلى قرية الضفادع.
لكن المال لا يهم حقاً. لم يكن الأمر كما لو كان يخطط لبدء بعض أعمال الحدادة على السطح – كان بخير طالما كان لديه ما يكفي من المال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
