فرسان الشوكوبو
كان بيردي يشعر بالقلق ، حيث استخدم كل قوته للخروج من كومة الثلج التي شكلها. تم قتل عدد قليل من راكبي الشوكوبو المحظوظين من قبل الصبي واحداً تلو الآخر ، وكان العدو الضعيف بالفعل مثلهم في الأساس بطة جالسة.
الفصل 91: فرسان الشوكوبو
هذا لن ينجح …
سحب بيردي نفسه من الأرض ونظر برعب بينما كان الصبي الذي يحمل السيف يضرب جثة الشوكوبو كما لو كان يضرب كرة بيسبول ، مما جعلها تطير في اتجاه بقية الحشد.
نظر زعيم قطاع الطرق الجبلية ، بيردي ، إلى الصبيين وهما يأرجحان اسلحتهم في رأس الشوكوبو وابتسم ابتسامة مخادعة.
وميض من التصميم عبر عيني بيردي . كان يعلم أنه لا يستطيع مواجهة المراهق الذي يشبه المحارب ، وخمن أن الطفل كان على الأرجح أحد المباركين من بعض الكنائس ، ويمتلك قدرات خارقة للطبيعة في مثل هذه السن المبكرة.
كان بإمكانه أن يقول أن هذين الطفلين الصغيران الشجاعان لم يكن لديهما أي خبرة في الاشتباك مع قوات الخيالة.
لذلك سقط بقية ركاب الشوكوبو مثل قوارير البولينغ ، اصطدم أحدهم بآخر حيث سقط الحشد بأكمله في حالة من الفوضى.
إذا حاولت مهاجمة رأس الشوكوبو فإما سيحصول علي نطحة من الشوكوبو تجعلهم يحلقون، أو سيتم الدوس عليهم حتى الموت على يد الحشد، لم يكن هناك خيار ثالث.
عند مواجهة سرب شوكوبو ، كان قدامى المحاربين الحقيقيين يستهدفون دائماً أرجل شوكوبو أولاً ، نظراً لأن معظم الشوكوبو المستخدمة في الجيش كانت تمتلك معدات واقية على رأس وصدر الشوكوبو ، وكان من الصعب ضرب رقبة الطائر حيث تمت حمايتها بقطاع سميك المصنوع من الريش .
من منظور جوم ، فقد عدو بلقب “قاطع طريق جبلي” يطفو فوق رأسه شريط صحته بالكامل في لحظة.
“هاااي ، لقد قلت أنك ستترك هؤلاء الأشرار من أجلي!” اشتكى تيري إلى جوم بينما كان لا يزال يقاتل قطيع صغير من فرسان الشوكوبو .
إذا حاولت مهاجمة رأس الشوكوبو فإما سيحصول علي نطحة من الشوكوبو تجعلهم يحلقون، أو سيتم الدوس عليهم حتى الموت على يد الحشد، لم يكن هناك خيار ثالث.
لن يتمكن من معرفة ذلك.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
ولكن بعد ذلك حدث المستحيل.
بضربة واحدة ، انحرفت خوذة الشوكوبو بعمق ، حتى أن بيردي اعتقد للحظة أنه أخطأ في تقدير سلاح الصبي ، فهل يمكن أن تكون مطرقة حرب تبدو وكأنها سيف طويل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقط سيف الشاب الطويل بقوة على خوذة الشوكوبو ، ورن صوت المعدن المتضارب بصوت عالي ، لكن لم يكن الصوت الواضح لتحطم السيف الطويل ، كان أعمق من ذلك ، مثل الصوت الهائل لمطرقة تضرب الحديد الساخن.
لكنه كان متأكد من شيء واحد ، حدق بيردي بعينيه ، كان على يقين من أن الطفل ذو الرداء كان يمنح الطفل المحارب الشفاء اللانهائي والدعم الإلهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بضربة واحدة ، انحرفت خوذة الشوكوبو بعمق ، حتى أن بيردي اعتقد للحظة أنه أخطأ في تقدير سلاح الصبي ، فهل يمكن أن تكون مطرقة حرب تبدو وكأنها سيف طويل؟
كان بإمكانه أن يقول أن هذين الطفلين الصغيران الشجاعان لم يكن لديهما أي خبرة في الاشتباك مع قوات الخيالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكن بعض راكبي الشوكوبو من تفادي مطية بيردي ، وتجنبو مصير إخوانهم ، لكنهم ضحو بالكثير من السرعة في هذه العملية. حتى اندفاع الشوكوبو بأقصى سرعة توقف بشكل صاخب بعد هجوم واحد من الطفل ، بعد أن فقدو زخمهم لن يكونو متطابقين مع هجوم الشاب ، سيتعين عليهم الاعتماد على خفة حركتهم لتجنب التعرض للموت على الفور.
أطلقت مطية بيردي صرير مخيف ، ورشقات من اللون الأحمر القرمزي تنبعث من عيني ومنقار الشوكوبو .
بضربة واحدة ، انحرفت خوذة الشوكوبو بعمق ، حتى أن بيردي اعتقد للحظة أنه أخطأ في تقدير سلاح الصبي ، فهل يمكن أن تكون مطرقة حرب تبدو وكأنها سيف طويل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الصبي قد أوقف اندفاع الشوكوبو بضربة واحدة فقط ، وكان تقريباً يتحدى قوانين الفيزياء!
بسبب مزيج من فرق المستوى + مهاجمة نقطة الضعف + قوة الاندفاع ، أصيب الشوكوبو بأضرار جسيمة وعلى الفور تشنج . و مع رأس الطائر كنقطة محورية ، انقلبت جثة بيردي الميتة في الهواء وتحطمت بقوة في الأرض المغطاة بالثلوج ، مرسلة سحب بيضاء وبنية كما تاركة انبعاج كبير في الأرض المتجمدة!
لن يتمكن من معرفة ذلك.
و الشوكوبو وجهه غرس في الأرض . إذا لم يكن الثلج يعمل كممتص للصدمات ، لكان هذا السقوط قد كلفه رأسه.
كان الطفل الذي يحمل السيف نحيف بالفعل ، لكن الصبي الذي كان يرتدي العباءة البيضاء كان أنحف منه . كان يحمل عصا تشبه الصولجان في يديه ، مع صليب بحجم كرة خشبية يجلس علي قمتها – العديد من الكنائس بها عناصر تحمل شكل الصليب في شاراتها ، ولم يتمكن بيردي من تحديد الكنيسة التي ينتمون إليها بناءً على هذا وحده.
سحب بيردي نفسه من الأرض ونظر برعب بينما كان الصبي الذي يحمل السيف يضرب جثة الشوكوبو كما لو كان يضرب كرة بيسبول ، مما جعلها تطير في اتجاه بقية الحشد.
كان بيردي يشعر بالقلق ، حيث استخدم كل قوته للخروج من كومة الثلج التي شكلها. تم قتل عدد قليل من راكبي الشوكوبو المحظوظين من قبل الصبي واحداً تلو الآخر ، وكان العدو الضعيف بالفعل مثلهم في الأساس بطة جالسة.
الفصل 91: فرسان الشوكوبو
على الرغم من أن الشوكوبو كان يتمتع بحركة هائلة ، إلا أنهم كانو محتشدين ، و كان من الصعب جداً على المجموعة الكبيرة القيام بحركات منسقة لتفادي الهجوم.
بضربة واحدة ، انحرفت خوذة الشوكوبو بعمق ، حتى أن بيردي اعتقد للحظة أنه أخطأ في تقدير سلاح الصبي ، فهل يمكن أن تكون مطرقة حرب تبدو وكأنها سيف طويل؟
لذلك سقط بقية ركاب الشوكوبو مثل قوارير البولينغ ، اصطدم أحدهم بآخر حيث سقط الحشد بأكمله في حالة من الفوضى.
بسبب مزيج من فرق المستوى + مهاجمة نقطة الضعف + قوة الاندفاع ، أصيب الشوكوبو بأضرار جسيمة وعلى الفور تشنج . و مع رأس الطائر كنقطة محورية ، انقلبت جثة بيردي الميتة في الهواء وتحطمت بقوة في الأرض المغطاة بالثلوج ، مرسلة سحب بيضاء وبنية كما تاركة انبعاج كبير في الأرض المتجمدة!
من منظور جوم ، فقد عدو بلقب “قاطع طريق جبلي” يطفو فوق رأسه شريط صحته بالكامل في لحظة.
بالسرعة التي كانو يتحطمون بها ، كانت تلك الشوكوبو عديمة الفائدة الان ، حتى لو تمكنو من البقاء على قيد الحياة ، فإن أرجلهم بالتأكيد لن تكون جيدة للركض.
بضربة واحدة ، انحرفت خوذة الشوكوبو بعمق ، حتى أن بيردي اعتقد للحظة أنه أخطأ في تقدير سلاح الصبي ، فهل يمكن أن تكون مطرقة حرب تبدو وكأنها سيف طويل؟
تمكن بعض راكبي الشوكوبو من تفادي مطية بيردي ، وتجنبو مصير إخوانهم ، لكنهم ضحو بالكثير من السرعة في هذه العملية. حتى اندفاع الشوكوبو بأقصى سرعة توقف بشكل صاخب بعد هجوم واحد من الطفل ، بعد أن فقدو زخمهم لن يكونو متطابقين مع هجوم الشاب ، سيتعين عليهم الاعتماد على خفة حركتهم لتجنب التعرض للموت على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا لن ينجح …
كان بيردي يشعر بالقلق ، حيث استخدم كل قوته للخروج من كومة الثلج التي شكلها. تم قتل عدد قليل من راكبي الشوكوبو المحظوظين من قبل الصبي واحداً تلو الآخر ، وكان العدو الضعيف بالفعل مثلهم في الأساس بطة جالسة.
كان عليه أن يفعل شيئ.
“لقد كنت بطيئ جداً، هاجمني في البداية، هل علي تركه يقتلني ام اتركه يطاردني؟” تنهد جوم . “أسرع وتخلص من الباقي وإلا سأتخلص منهم من أجلك.”
كان عليه أن يفعل شيئ.
وميض من التصميم عبر عيني بيردي . كان يعلم أنه لا يستطيع مواجهة المراهق الذي يشبه المحارب ، وخمن أن الطفل كان على الأرجح أحد المباركين من بعض الكنائس ، ويمتلك قدرات خارقة للطبيعة في مثل هذه السن المبكرة.
“رمح النصر!”
سقطت نظرته على الصبي الواقف خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مت!!!” كان تعبير بيردي مجنون بينما كان يتقدم للأمام ، وكان سيف الفرسان الخاص به يكاد يصل إلى الصبي ، لكنه لاحظ فجأة أن شيئاً ما قد توقف – كان بالفعل على مسافة قريبة ، فلماذا لم يظهر الطفل ذو الرداء أي علامات للخوف ، و كان يضحك؟
كان الطفل الذي يحمل السيف نحيف بالفعل ، لكن الصبي الذي كان يرتدي العباءة البيضاء كان أنحف منه . كان يحمل عصا تشبه الصولجان في يديه ، مع صليب بحجم كرة خشبية يجلس علي قمتها – العديد من الكنائس بها عناصر تحمل شكل الصليب في شاراتها ، ولم يتمكن بيردي من تحديد الكنيسة التي ينتمون إليها بناءً على هذا وحده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت نظرته على الصبي الواقف خلفه.
لكنه كان متأكد من شيء واحد ، حدق بيردي بعينيه ، كان على يقين من أن الطفل ذو الرداء كان يمنح الطفل المحارب الشفاء اللانهائي والدعم الإلهي.
“قطع سيف السماء!” قام الطفل ذو الرداء بأرجحت صولجانه الصليبي ، مما أرسل بيردي يطير في الهواء وترك الأخير في حالة من عدم التصديق التام ، ولم يفهم ما كان يحدث.
كان الطفل المحارب يتعب بشكل واضح من معاركه الشديدة ، ولكن مع توهج أبيض قادم من راحتي الطفل ، ينشط مرة أخرى.
لذلك سقط بقية ركاب الشوكوبو مثل قوارير البولينغ ، اصطدم أحدهم بآخر حيث سقط الحشد بأكمله في حالة من الفوضى.
كان الطفل يشبه كاهن المعارك . وضع بيردي استراتيجيته في رأسه ، كان الكهنة الذين يتمتعون بقدرات الشفاء والدعم هم جواهر كنائسهم الخاصة ، ولكن في نفس الوقت لم يكن معظمهم يتمتعون بالذكاء الحركي للتعامل مع المعارك ، ولهذا السبب كان لديهم عادةً تلقي حماية من بجانبهم ، وكان من الواضح أن الطفل المحارب كان حامي هذا الشخص.
عرف قطاع الطرق أنهم محكوم عليهم بالموت ، لكن فات الأوان بالنسبة لهم للهروب.
في المرة الثانية بعد استخدام تيري لقدرته ، قسمت اشعة السيف الأرض إلى قسمين ، حتى أن قطاع الطرق القلائل الذين ما زالو يريدون أخذ الطفل المتعطش للدماء معهم الي القبر تم تقطيعهم إلى نصفين!
هذا يعني أنه طالما تخلص من هذا الطفل أولاً ، يمكن لراكبي شوكوبو الباقين أن يقللوا ببطء ذلك الطفل المحارب …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت نظرته على الصبي الواقف خلفه.
بفعله ذلك ، كان يشن حرب ضد كنيسة الطفل ، لكن إذا لم يتصرف الآن فقد يموت ، لم يكن هناك وقت للقلق بشأن هذه التفاصيل!
قام بيردي بتثبيت نفسه ، ورفع سيف الفرسان إلى جانبه واندفع نحو الطفل ذو الرداء الابيض!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم تدريب معظم الكهنة من قبل كنائسهم منذ صغرهم ، وكانو يفرون بمجرد أن تتجه الرياح جنوباً. كان عليه استخدام كل قوته منذ البداية للتأكد من أن هدفه لم يكن لديه وقت للهروب!
بدا أن الكاهن الشاب الذي يرتدي ثياب مذهول ، تجمد بينما كان يشاهد بيردي يتقدم نحوه.
“هاااي ، لقد قلت أنك ستترك هؤلاء الأشرار من أجلي!” اشتكى تيري إلى جوم بينما كان لا يزال يقاتل قطيع صغير من فرسان الشوكوبو .
“مت!!!” كان تعبير بيردي مجنون بينما كان يتقدم للأمام ، وكان سيف الفرسان الخاص به يكاد يصل إلى الصبي ، لكنه لاحظ فجأة أن شيئاً ما قد توقف – كان بالفعل على مسافة قريبة ، فلماذا لم يظهر الطفل ذو الرداء أي علامات للخوف ، و كان يضحك؟
“رمح النصر!”
“قطع سيف السماء!” قام الطفل ذو الرداء بأرجحت صولجانه الصليبي ، مما أرسل بيردي يطير في الهواء وترك الأخير في حالة من عدم التصديق التام ، ولم يفهم ما كان يحدث.
“قطع سيف السماء!” قام الطفل ذو الرداء بأرجحت صولجانه الصليبي ، مما أرسل بيردي يطير في الهواء وترك الأخير في حالة من عدم التصديق التام ، ولم يفهم ما كان يحدث.
كان الصبي قد أوقف اندفاع الشوكوبو بضربة واحدة فقط ، وكان تقريباً يتحدى قوانين الفيزياء!
كيف يمكن لطفل صغير أقصر من كتفيه وفخذين أصغر من ذراعيه أن يجعله يطير؟
الفصل 91: فرسان الشوكوبو
بالسرعة التي كانو يتحطمون بها ، كانت تلك الشوكوبو عديمة الفائدة الان ، حتى لو تمكنو من البقاء على قيد الحياة ، فإن أرجلهم بالتأكيد لن تكون جيدة للركض.
لن يتمكن من معرفة ذلك.
عرف قطاع الطرق أنهم محكوم عليهم بالموت ، لكن فات الأوان بالنسبة لهم للهروب.
“رمح النصر!”
يتجمع الضوء الذهبي في رمح مبهر ، يقطع درع بيردي بسهولة مثل سكين ساخن تمر من خلال الزبدة ، مما يؤدي إلى تشويهه تماماً!
من منظور جوم ، فقد عدو بلقب “قاطع طريق جبلي” يطفو فوق رأسه شريط صحته بالكامل في لحظة.
سحب بيردي نفسه من الأرض ونظر برعب بينما كان الصبي الذي يحمل السيف يضرب جثة الشوكوبو كما لو كان يضرب كرة بيسبول ، مما جعلها تطير في اتجاه بقية الحشد.
كان الطفل الذي يحمل السيف نحيف بالفعل ، لكن الصبي الذي كان يرتدي العباءة البيضاء كان أنحف منه . كان يحمل عصا تشبه الصولجان في يديه ، مع صليب بحجم كرة خشبية يجلس علي قمتها – العديد من الكنائس بها عناصر تحمل شكل الصليب في شاراتها ، ولم يتمكن بيردي من تحديد الكنيسة التي ينتمون إليها بناءً على هذا وحده.
“هاااي ، لقد قلت أنك ستترك هؤلاء الأشرار من أجلي!” اشتكى تيري إلى جوم بينما كان لا يزال يقاتل قطيع صغير من فرسان الشوكوبو .
عند مواجهة سرب شوكوبو ، كان قدامى المحاربين الحقيقيين يستهدفون دائماً أرجل شوكوبو أولاً ، نظراً لأن معظم الشوكوبو المستخدمة في الجيش كانت تمتلك معدات واقية على رأس وصدر الشوكوبو ، وكان من الصعب ضرب رقبة الطائر حيث تمت حمايتها بقطاع سميك المصنوع من الريش .
“لقد كنت بطيئ جداً، هاجمني في البداية، هل علي تركه يقتلني ام اتركه يطاردني؟” تنهد جوم . “أسرع وتخلص من الباقي وإلا سأتخلص منهم من أجلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مت!!!” كان تعبير بيردي مجنون بينما كان يتقدم للأمام ، وكان سيف الفرسان الخاص به يكاد يصل إلى الصبي ، لكنه لاحظ فجأة أن شيئاً ما قد توقف – كان بالفعل على مسافة قريبة ، فلماذا لم يظهر الطفل ذو الرداء أي علامات للخوف ، و كان يضحك؟
عرف قطاع الطرق أنهم محكوم عليهم بالموت ، لكن فات الأوان بالنسبة لهم للهروب.
كان عليه أن يفعل شيئ.
” شفرة شق الأرض الإلهية !”
في المرة الثانية بعد استخدام تيري لقدرته ، قسمت اشعة السيف الأرض إلى قسمين ، حتى أن قطاع الطرق القلائل الذين ما زالو يريدون أخذ الطفل المتعطش للدماء معهم الي القبر تم تقطيعهم إلى نصفين!
عرف قطاع الطرق أنهم محكوم عليهم بالموت ، لكن فات الأوان بالنسبة لهم للهروب.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
بفعله ذلك ، كان يشن حرب ضد كنيسة الطفل ، لكن إذا لم يتصرف الآن فقد يموت ، لم يكن هناك وقت للقلق بشأن هذه التفاصيل!
هذا لن ينجح …
كيف يمكن لطفل صغير أقصر من كتفيه وفخذين أصغر من ذراعيه أن يجعله يطير؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
