غارة شيطانة الإغواء
شعر فلاندرز بقشعريرة. على الرغم من أن فيرونيكا كانت تعتني بنفسها جيدًا، إلا أنها كانت تبدو كامرأة في الثلاثين من عمرها.
لقد حافظت قوتها السحرية الهائلة على شباب فيرونيكا، لكنها كانت تقارب الستين من عمرها بالفعل.
لكن، كان بإمكان فلاندرز أن يشعر بأن عمر فيرونيكا لا يقل عن 50 أو 60 عامًا.
أراد أن يملأ قلب المرأة العجوز بالخوف. أراد لهذه المرأة العجوز أن تموت وهي خائفة.
لقد حافظت قوتها السحرية الهائلة على شباب فيرونيكا، لكنها كانت تقارب الستين من عمرها بالفعل.
ذلك الصوت الشرير لم يكن شيئًا يمكن لشخص محترم أن يصدره.
إذا ما حسبنا عمره في حياته السابقة وعمره الحالي، فإن فلاندرز يبلغ من العمر 30 عامًا على الأكثر.
“بشرة هذه المرأة ليست سيئة. سآخذها.”
هذه العجوز الشمطاء، فيرونيكا، أرادت أن تلتهمه، لكن فلاندرز رفض ذلك.
لكن، منذ أن تقدمت إلى رتبة ساحر A+، لم تواجه أي خطر على الإطلاق.
على السطح العلوي لمبنى المعبد في وسط مدينة كواس، دفع فلاندرز فيرونيكا بعيدًا عنه باشمئزاز.
كان فلاندرز أيضًا شديد الفضول لمعرفة مدى قوته الآن. لم يهرب من قفص السجن.
“إذا كان لديكِ ما تقولينه، فقوليه. لا تلتصقي بي هكذا. لسنا مقربين.”
حتى لو كانت فيرونيكا غيورة، فقد كانت لا تزال ساحرة من الرتبة A+. لقد نشأت وهي تصطاد المخلوقات الغريبة.
“أنا لا أحب السيدات الأكبر سنًا!”
فالنساء كن جبانات. بقليل من التخويف، كانت نقاط الخوف تتولد باستمرار.
عند سماعها فلاندرز يصفها بالسيدة العجوز، كانت فيرونيكا كقطة دُهِس على ذيلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدر صوت مليء بالسحر الشرير من فم فلاندرز. توقفت فيرونيكا عن حركتها على الفور.
صرخت في وجه فلاندرز بغضب: “أيها المستغل، كيف تجرؤ على الاستهانة بي؟”
كانت لديها نوايا شريرة!
“أنت مجرد مستغل، وسوف أهتم بأمرك اليوم.”
كان فلاندرز عاجزًا عن الكلام.
كان لديها هدف خاص من فلاندرز، وإلا فلماذا كانت تهتم به بكل هذا القدر؟
“آه…”
طوال الطريق، كان فلاندرز يرفض اهتمامها، مما جعلها تشعر بالهزيمة. لم يعجبها هذا الشعور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتعدت فيرونيكا بسرعة عن فلاندرز. أطلقت درعها السحري، وكان الدرع السحري الأزرق الفاتح يشبه قشرة بيضة.
والآن بعد أن فهمت أفكار فلاندرز تمامًا، لم تعد ترغب في التظاهر أمامه بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد التفكير في إخضاع فلاندرز، اهتز جسد فيرونيكا بالإثارة.
لقد أرادت اغتصاب فلاندرز. أرادت أن تخطف طفل أولينا الصغير.
ثم، اغتنمت شيطانة الإغواء الفرصة ونجحت في توجيه ضربتها.
بمجرد التفكير في إخضاع فلاندرز، اهتز جسد فيرونيكا بالإثارة.
كان فلاندرز عاجزًا عن الكلام.
تم تقييد فلاندرز بسحر فيرونيكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مجرد مستغل، وسوف أهتم بأمرك اليوم.”
“اليوم، أنت ملكي. لا داعي للتظاهر بعد الآن. ألستُ جذابة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، ظهر مخلوق من الجحيم قبيح للغاية، لكنه فخور. تم السيطرة على فيرونيكا من قبل هذا المخلوق الجهنمي.
كانت فيرونيكا بالفعل امرأة جذابة. على الرغم من أنها كانت في الستين من عمرها، إلا أن الزمن لم يسلبها سحرها.
……
كان صدرها الشامخ وأردافها المستديرة المرفوعة ينضحان بإغراء قاتل.
“بلارغ!”
ولكن أي نوع من الكائنات كان فلاندرز؟ لم يكن بشراً، لقد كان فزاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على السطح العلوي لمبنى المعبد في وسط مدينة كواس، دفع فلاندرز فيرونيكا بعيدًا عنه باشمئزاز.
إغراءٌ لا يستطيع الرجال العاديون مقاومته، بالنسبة لفلاندرز، لم يشعر بأي شيء على الإطلاق.
حتى لو كانت فيرونيكا غيورة، فقد كانت لا تزال ساحرة من الرتبة A+. لقد نشأت وهي تصطاد المخلوقات الغريبة.
كان لدى فلاندرز دائمًا هدف عندما يكون مع النساء. إذا لم يكن لديه هدف، فلن يكون مهتمًا بالنساء كثيرًا.
فالنساء كن جبانات. بقليل من التخويف، كانت نقاط الخوف تتولد باستمرار.
ما كان يحبه أكثر هو إخافة النساء دون سبب وجيه وكسب بعض نقاط الخوف.
كانت لديها نوايا شريرة!
فالنساء كن جبانات. بقليل من التخويف، كانت نقاط الخوف تتولد باستمرار.
طوال الطريق، كان فلاندرز يرفض اهتمامها، مما جعلها تشعر بالهزيمة. لم يعجبها هذا الشعور.
من هذا المنطلق، لم يكن فلاندرز يكره النساء كثيرًا.
“إذا كان لديكِ ما تقولينه، فقوليه. لا تلتصقي بي هكذا. لسنا مقربين.”
لكن فيرونيكا هذه أزعجته حقًا. لم تفعل أي شيء جاد وكل ما فكرت فيه هو كيفية العبث بالآخرين.
كانت هذه فرصة جيدة. يمكنه الحصول على بعض المعلومات من فيرونيكا.
كانت لديها نوايا شريرة!
لكن، منذ أن تقدمت إلى رتبة ساحر A+، لم تواجه أي خطر على الإطلاق.
“بلارغ!”
كان فلاندرز عاجزًا عن الكلام.
“هل أنتِ متأكدة من أنكِ تريدين العبث معي؟!”
كان صدرها الشامخ وأردافها المستديرة المرفوعة ينضحان بإغراء قاتل.
صدر صوت مليء بالسحر الشرير من فم فلاندرز. توقفت فيرونيكا عن حركتها على الفور.
بدون أي طموحات، سقطت بسرعة. وعندما كانت متفرغة، كانت تتسلى مع شاب وتعيش حياة هانئة.
ذلك الصوت الشرير لم يكن شيئًا يمكن لشخص محترم أن يصدره.
كانت هذه هي المهارة السحرية السرية لفيرونيكا، قفص السجن.
حتى لو كانت فيرونيكا غيورة، فقد كانت لا تزال ساحرة من الرتبة A+. لقد نشأت وهي تصطاد المخلوقات الغريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت أن تسجن فلاندرز. أرادت أن تعذبه ببطء.
لكن، منذ أن تقدمت إلى رتبة ساحر A+، لم تواجه أي خطر على الإطلاق.
“بشرة هذه المرأة ليست سيئة. سآخذها.”
بدون أي طموحات، سقطت بسرعة. وعندما كانت متفرغة، كانت تتسلى مع شاب وتعيش حياة هانئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا الآن زعيمة مدينة كواس. سأفعل ما أريد.”
ابتعدت فيرونيكا بسرعة عن فلاندرز. أطلقت درعها السحري، وكان الدرع السحري الأزرق الفاتح يشبه قشرة بيضة.
“أورينا وغراهام سيأتيان إلى مدينة كواس في غضون يومين. ألا تخافين؟”
كانت فيرونيكا في وسط قشرة البيضة، وقد منحها الدرع السحري إحساسًا لا يضاهى بالأمان.
ثم، اخترق ذيل أزرق جسد فيرونيكا.
لقد كان مجرد مساعد صغير. لم تهتم إذا كانت هناك أي مشاكل، ستقتله ببساطة.
بعد أن غلف السجن السحري الأزرق فلاندرز، شعر أنه يمكنه كسر السجن في أي وقت.
إذا لم تستطع الحصول عليه، فسوف تدمره.
“هاها، لا يهم إذا كانت الفزاعة ميتة أم لا. المهم هو أن أولينا يجب أن تموت!”
الألم الذي ستشعر به أولينا عندما تعلم أن حبيبها الصغير قد قُتل…
لكن فيرونيكا هذه أزعجته حقًا. لم تفعل أي شيء جاد وكل ما فكرت فيه هو كيفية العبث بالآخرين.
طالما أنها تستطيع أن تجعل أولينا تتألم، فإنها ستفعل أي شيء!
فالنساء كن جبانات. بقليل من التخويف، كانت نقاط الخوف تتولد باستمرار.
بعد التفكير في الأمر، أخرجت فيرونيكا عمود الكريستال السحري سداسي الأضلاع وبدأت في التمتمة بهدوء.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أُحيط فلاندرز على الفور بالضوء الأزرق.
كانت سرعة تمتمة فيرونيكا سريعة جدًا. في ثانيتين فقط، أصدر عمود الكريستال السحري ضوءًا أزرق مبهرًا.
ثم، اغتنمت شيطانة الإغواء الفرصة ونجحت في توجيه ضربتها.
أُحيط فلاندرز على الفور بالضوء الأزرق.
……
كانت هذه هي المهارة السحرية السرية لفيرونيكا، قفص السجن.
نظرت فيرونيكا إلى فلاندرز المسجون، وتخلت عن حذرها.
أرادت أن تسجن فلاندرز. أرادت أن تعذبه ببطء.
نظرت فيرونيكا إلى فلاندرز المسجون، وتخلت عن حذرها.
بما أنه لم يكن ليفعل ذلك طواعية، فإنها ستفعلها بالقوة.
ذلك الصوت الشرير لم يكن شيئًا يمكن لشخص محترم أن يصدره.
أرادت أن تعذب فلاندرز ببطء حتى يستسلم.
أراد أن يملأ قلب المرأة العجوز بالخوف. أراد لهذه المرأة العجوز أن تموت وهي خائفة.
كان فلاندرز أيضًا شديد الفضول لمعرفة مدى قوته الآن. لم يهرب من قفص السجن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد التفكير في إخضاع فلاندرز، اهتز جسد فيرونيكا بالإثارة.
كان بإمكانه أن يشعر أن هذه المهارة السحرية لم تؤذه كثيرًا.
“هل أنتِ متأكدة من أنكِ تريدين العبث معي؟!”
ومع ذلك، لم يكن من السهل السيطرة على نفسه.
“أه…”
بعد أن غلف السجن السحري الأزرق فلاندرز، شعر أنه يمكنه كسر السجن في أي وقت.
كانت لديها نوايا شريرة!
كانت هذه فرصة جيدة. يمكنه الحصول على بعض المعلومات من فيرونيكا.
“أورينا وغراهام سيأتيان إلى مدينة كواس في غضون يومين. ألا تخافين؟”
“قتل رفاقكِ بمحض إرادتكِ غير مسموح به في معبد سالكو. ألا تعرفين ذلك؟”
إغراءٌ لا يستطيع الرجال العاديون مقاومته، بالنسبة لفلاندرز، لم يشعر بأي شيء على الإطلاق.
“من قال إنني قتلت رفاقي؟ لقد قتلت أتباع الفزاعة.”
فالنساء كن جبانات. بقليل من التخويف، كانت نقاط الخوف تتولد باستمرار.
“أنا الآن زعيمة مدينة كواس. سأفعل ما أريد.”
كانت لديها نوايا شريرة!
كان فلاندرز عاجزًا عن الكلام.
كان لدى فلاندرز دائمًا هدف عندما يكون مع النساء. إذا لم يكن لديه هدف، فلن يكون مهتمًا بالنساء كثيرًا.
“أورينا وغراهام سيأتيان إلى مدينة كواس في غضون يومين. ألا تخافين؟”
فصول اليوم ( 1/3 )
نظرت فيرونيكا إلى فلاندرز المسجون، وتخلت عن حذرها.
إذا ما حسبنا عمره في حياته السابقة وعمره الحالي، فإن فلاندرز يبلغ من العمر 30 عامًا على الأكثر.
“هاها، لا يهم إذا كانت الفزاعة ميتة أم لا. المهم هو أن أولينا يجب أن تموت!”
كانت لديها نوايا شريرة!
“انضم إلي، وإلا فالموت سيكون مصيرك.”
لقد حافظت قوتها السحرية الهائلة على شباب فيرونيكا، لكنها كانت تقارب الستين من عمرها بالفعل.
بالنظر إلى هذه المرأة المجنونة، لم يعد فلاندرز يرغب في التظاهر بعد الآن. أراد أن يكشف عن أوراقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مجرد مستغل، وسوف أهتم بأمرك اليوم.”
أراد أن يملأ قلب المرأة العجوز بالخوف. أراد لهذه المرأة العجوز أن تموت وهي خائفة.
صدرت أصوات متقطعة من فم فيرونيكا. لقد اخترقها ذيل شيطانة الإغواء من الجزء السفلي من جسدها.
لكن، قبل أن يتمكن فلاندرز من التحرك، تم كسر درع فيرونيكا السحري بضربة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها! انتظر ذلك يا نيكوري، انتظر انتقامي!”
ثم، اخترق ذيل أزرق جسد فيرونيكا.
“بلارغ!”
بعد ذلك، ظهر مخلوق من الجحيم قبيح للغاية، لكنه فخور. تم السيطرة على فيرونيكا من قبل هذا المخلوق الجهنمي.
……
كان توقيت هجوم المخلوق الجهنمي دقيقًا للغاية. بعد أن نجحت فيرونيكا في سجن فلاندرز، كانت في حالة استرخاء.
لكن فيرونيكا هذه أزعجته حقًا. لم تفعل أي شيء جاد وكل ما فكرت فيه هو كيفية العبث بالآخرين.
ثم، اغتنمت شيطانة الإغواء الفرصة ونجحت في توجيه ضربتها.
ثم، اغتنمت شيطانة الإغواء الفرصة ونجحت في توجيه ضربتها.
“شيطانة إغواء؟”
بما أنه لم يكن ليفعل ذلك طواعية، فإنها ستفعلها بالقوة.
كان فلاندرز قد رأى شياطين الإغواء من قبل. لكن، كانت تلك الشياطين جميلة المظهر، على عكس الوجه الذي أمامه، والذي كان يشبه شمعة محترقة.
ما كان يحبه أكثر هو إخافة النساء دون سبب وجيه وكسب بعض نقاط الخوف.
“ذوقك جيد أيها الوسيم. لا تخف. سأجعلك تختبر متعة أن تكون رجلاً لاحقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن من السهل السيطرة على نفسه.
قرر فلاندرز عدم التحرك أولاً. أراد أن يرى ما الذي تريد شياطين الإغواء فعله.
أرادت أن تعذب فلاندرز ببطء حتى يستسلم.
“أه…”
تم تقييد فلاندرز بسحر فيرونيكا.
“آه…”
كان فلاندرز قد رأى شياطين الإغواء من قبل. لكن، كانت تلك الشياطين جميلة المظهر، على عكس الوجه الذي أمامه، والذي كان يشبه شمعة محترقة.
صدرت أصوات متقطعة من فم فيرونيكا. لقد اخترقها ذيل شيطانة الإغواء من الجزء السفلي من جسدها.
كان فلاندرز قد رأى شياطين الإغواء من قبل. لكن، كانت تلك الشياطين جميلة المظهر، على عكس الوجه الذي أمامه، والذي كان يشبه شمعة محترقة.
كان ذيل شيطانة الإغواء يدمر جسدها بوحشية. سُحِقت أعضاؤها الداخلية بذيل شيطانة الإغواء.
كان ذيل شيطانة الإغواء يصدر تيارًا كهربائيًا مشلًا. شُلَّت أعصاب فيرونيكا بسبب التيار الكهربائي.
كان ذيل شيطانة الإغواء يصدر تيارًا كهربائيًا مشلًا. شُلَّت أعصاب فيرونيكا بسبب التيار الكهربائي.
كان فلاندرز قد رأى شياطين الإغواء من قبل. لكن، كانت تلك الشياطين جميلة المظهر، على عكس الوجه الذي أمامه، والذي كان يشبه شمعة محترقة.
قل ألمها بشكل كبير، لكن ألم سحق أعضائها الداخلية لا يزال يجعلها تصرخ من الألم.
كان فلاندرز قد رأى شياطين الإغواء من قبل. لكن، كانت تلك الشياطين جميلة المظهر، على عكس الوجه الذي أمامه، والذي كان يشبه شمعة محترقة.
“بشرة هذه المرأة ليست سيئة. سآخذها.”
طوال الطريق، كان فلاندرز يرفض اهتمامها، مما جعلها تشعر بالهزيمة. لم يعجبها هذا الشعور.
“أريد الانتقام، أريد أن أقطع وجهك إلى قطع واحدة تلو الأخرى!”
لكن، منذ أن تقدمت إلى رتبة ساحر A+، لم تواجه أي خطر على الإطلاق.
“هاهاها! انتظر ذلك يا نيكوري، انتظر انتقامي!”
فالنساء كن جبانات. بقليل من التخويف، كانت نقاط الخوف تتولد باستمرار.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذيل شيطانة الإغواء يدمر جسدها بوحشية. سُحِقت أعضاؤها الداخلية بذيل شيطانة الإغواء.
ترجمة [Great Reader]
كانت سرعة تمتمة فيرونيكا سريعة جدًا. في ثانيتين فقط، أصدر عمود الكريستال السحري ضوءًا أزرق مبهرًا.
فصول اليوم ( 1/3 )
كانت فيرونيكا في وسط قشرة البيضة، وقد منحها الدرع السحري إحساسًا لا يضاهى بالأمان.
كان لدى فلاندرز دائمًا هدف عندما يكون مع النساء. إذا لم يكن لديه هدف، فلن يكون مهتمًا بالنساء كثيرًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات