الفصل 314: وزير الدفاع
الفصل 314: وزير الدفاع
[يرجى استخدام هذه المهارة بحذر. من الأفضل ألا تستخدمها.]
“أيها النظام، لدي الحق في استخدام تمثال إله الخوف الشيطاني مرة واحدة. كيف أستخدمه؟”
“أيها الفزاعة، ماذا تحاول أن تفعل؟”
عرف فلاندرز أن هناك تمثالًا ضخمًا لإله الخوف الشيطاني في بحر وعيه. لم يتوقع أن يكون قادرًا على استخدامه.
بمجرد أن أنهى جورج حديثه، أبلغ جندي الاتصالات أنه كان يريد وزير الدفاع التحدث مع الفزاعة.
[لقد أنفق المضيف عددًا كبيرًا من نقاط الخوف. 500 مليون هي الوحدة. في كل مرة تنفق فيها أكثر من 500 مليون، ستتمكن من الحصول على الحق في استخدام تمثال إله الخوف الشيطاني.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم الزيادة في المستوى. إذن، ما هو استخدام مهارة قفص الخوف؟”
[بعد استخدام تمثال إله الخوف الشيطاني، سيزداد مستوى المضيف بمقدار مستوى واحد. في الوقت نفسه، سيحصل المضيف على المهارة محدودة الوقت، قفص الخوف.]
“استعدوا للمعركة!”
“أفهم الزيادة في المستوى. إذن، ما هو استخدام مهارة قفص الخوف؟”
كان جسدها بالكامل يطفو في الهواء، وكانت عيناها تصدران لهيبًا أصفر.
[قفص الخوف: يستدعي المضيف والهدف العدو إلى قفص الخوف. يمكن لشخص واحد فقط الخروج.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل الذهاب إلى معبد سالكو، كان بحاجة إلى الذهاب إلى بوابات الجحيم أولاً. قالت نيكوري إن جيش الجحيم سيبحث عن الفزاعة مرة أخرى.
[يرجى استخدام هذه المهارة بحذر. من الأفضل ألا تستخدمها.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت كرة نارية زرقاء داكنة في يدها اليمنى، جاهزة لمهاجمة فلاندرز في أي وقت.
لأول مرة، شعر فلاندرز أن نظام شيطان الخوف كان غير موثوق به بعض الشيء. هل كان يحاول المساعدة أم إيذائه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع الحديث عن السلاح النهائي، فكر فلاندرز بطبيعة الحال في الأسلحة النووية في حياته السابقة. لم يكن يتوقع أن يكون لهذا العالم أيضًا أسلحة نووية.
كانت هذه المهارة عديمة الفائدة للغاية!
بعد الانفجار، لن يكون هناك أي إشعاع، لذلك لم يكن ضارًا بالأشخاص العاديين.
لم يكن بحاجة إلى هذه المهارة لهزيمة أعدائه على الإطلاق. كما أنها كانت عديمة الفائدة ضد الأعداء الذين لا يمكن هزيمتهم.
الآن وقد تم امتصاص قلب الشيطان من قبل نظام شيطان الخوف، فإنه بالتأكيد لن يكون قادرًا على الإجابة على الجحيم.
بعد الوصول إلى الرتبة A+، اكتسب فلاندرز إحساسًا لا يضاهى بالأمان. كان يعلم أنه كان بالفعل الشخصية رقم واحد على الكوكب الأزرق.
قرر فلاندرز على الفور أنه سيأتي إلى معسكر الفرقة القتالية الخاصة رقم 114 لإلقاء نظرة عندما لا يكون لديه شيء آخر ليفعله.
كان عدوه الحالي هو معبد سالكو. كان هذا المعبد يجمع بلا كلل المخلوقات الغريبة من الرتبة A+.
كان عدوه الحالي هو معبد سالكو. كان هذا المعبد يجمع بلا كلل المخلوقات الغريبة من الرتبة A+.
لم تكن علامة جيدة أن يكون هناك شخص يفكر فيه دائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا سيدي الفزاعة، هل يمكننا التحدث؟”
قرر فلاندرز المبادرة بالهجوم. كان سيدمر معبد سالكو أولاً، وسيختفي الخطر بطبيعة الحال.
كانت هذه المهارة عديمة الفائدة للغاية!
قبل الذهاب إلى معبد سالكو، كان بحاجة إلى الذهاب إلى بوابات الجحيم أولاً. قالت نيكوري إن جيش الجحيم سيبحث عن الفزاعة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط سيستمر تدفق نقاط الخوف.
كان جيش الجحيم بخيلًا للغاية. كل ما أخذه كان قلب الشيطان؟ هل كانت هناك حاجة لذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع الحديث عن السلاح النهائي، فكر فلاندرز بطبيعة الحال في الأسلحة النووية في حياته السابقة. لم يكن يتوقع أن يكون لهذا العالم أيضًا أسلحة نووية.
الآن وقد تم امتصاص قلب الشيطان من قبل نظام شيطان الخوف، فإنه بالتأكيد لن يكون قادرًا على الإجابة على الجحيم.
“أما بالنسبة للفوائد، يا سيدي فلاندرز، مهما كانت الفوائد التي تريدها، طالما أن الحكومة يمكن أن تعطيك إياها، فسأعطيك إياها بالتأكيد.”
في أسوأ الأحوال، يمكنه فقط القتال. بالتفكير في كيف أن نقاط الخوف التي تنتجها مخلوقات الجحيم كانت مضاعفة، كان فلاندرز متحمسًا.
[بعد استخدام تمثال إله الخوف الشيطاني، سيزداد مستوى المضيف بمقدار مستوى واحد. في الوقت نفسه، سيحصل المضيف على المهارة محدودة الوقت، قفص الخوف.]
كانت عيناه مثبتتين على عنصر سحري ومهارة عالية المستوى في المتجر. كانت هذه كلها أشياء تتطلب الكثير من نقاط الخوف لشرائها.
لأول مرة، شعر فلاندرز أن نظام شيطان الخوف كان غير موثوق به بعض الشيء. هل كان يحاول المساعدة أم إيذائه؟
في الوقت الحالي، كان يفتقر إلى نقاط الخوف، وكان الجحيم مكانًا جيدًا لزيادة نقاط الخوف بسرعة.
قرر فلاندرز المبادرة بالهجوم. كان سيدمر معبد سالكو أولاً، وسيختفي الخطر بطبيعة الحال.
بمغادرته كما يشاء، استدعى فلاندرز سربًا من الغربان. أصبحت الغربان الآن أفضل الأدوات لفلاندرز للسفر.
الآن وقد تم امتصاص قلب الشيطان من قبل نظام شيطان الخوف، فإنه بالتأكيد لن يكون قادرًا على الإجابة على الجحيم.
طارت الغربان بسرعة كبيرة، ولم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى وصلوا إلى المعسكر المؤقت للفرقة القتالية الخاصة رقم 114.
خشخشة!
غطت منطقة الخوف عليهم على الفور. أراد فلاندرز أن يعلم الجميع أنه قد وصل!
كان عدوه الحالي هو معبد سالكو. كان هذا المعبد يجمع بلا كلل المخلوقات الغريبة من الرتبة A+.
كان الآن خبيرًا من الرتبة A+. لم تكن هناك حاجة له للتفادي بعد الآن. أراد أن يجعل الجميع يعرفون مدى رعب الفزاعة.
نظر فلاندرز إلى الشاشة ولم يقل شيئًا. كان ينتظر وزير الدفاع ليتحدث.
عندها فقط سيستمر تدفق نقاط الخوف.
كان عدوه الحالي هو معبد سالكو. كان هذا المعبد يجمع بلا كلل المخلوقات الغريبة من الرتبة A+.
كانت النتيجة تمامًا كما توقع فلاندرز. بعد أن غطت منطقة الخوف معسكر الفرقة القتالية الخاصة رقم 114، استمر إشعار النظام الذي يفيد بالحصول على نقاط الخوف في الرنين.
“أما بالنسبة للفوائد، يا سيدي فلاندرز، مهما كانت الفوائد التي تريدها، طالما أن الحكومة يمكن أن تعطيك إياها، فسأعطيك إياها بالتأكيد.”
كلانج كلانج!
لأول مرة، شعر فلاندرز أن نظام شيطان الخوف كان غير موثوق به بعض الشيء. هل كان يحاول المساعدة أم إيذائه؟
“يا له من خوف رائع!”
[بعد استخدام تمثال إله الخوف الشيطاني، سيزداد مستوى المضيف بمقدار مستوى واحد. في الوقت نفسه، سيحصل المضيف على المهارة محدودة الوقت، قفص الخوف.]
قرر فلاندرز على الفور أنه سيأتي إلى معسكر الفرقة القتالية الخاصة رقم 114 لإلقاء نظرة عندما لا يكون لديه شيء آخر ليفعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا سيدي الفزاعة، هل يمكننا التحدث؟”
كان الشعور بجني نقاط الخوف رائعًا حقًا! كان هذا ببساطة نوعًا من الاستمتاع. كان فلاندرز منغمسًا فيه تمامًا.
ظهرت نيكوري أمام فلاندرز. قامت بتفعيل منطقة النار الخاصة بها، وتحول شعرها إلى اللون الأحمر الناري.
“استعدوا للمعركة!”
[لقد أنفق المضيف عددًا كبيرًا من نقاط الخوف. 500 مليون هي الوحدة. في كل مرة تنفق فيها أكثر من 500 مليون، ستتمكن من الحصول على الحق في استخدام تمثال إله الخوف الشيطاني.]
أصدر قائد الفرقة جورج على الفور أمر المعركة.
“أيها النظام، لدي الحق في استخدام تمثال إله الخوف الشيطاني مرة واحدة. كيف أستخدمه؟”
ظهرت نيكوري أمام فلاندرز. قامت بتفعيل منطقة النار الخاصة بها، وتحول شعرها إلى اللون الأحمر الناري.
كان سيسبب ضررًا كبيرًا للسحرة والمخلوقات الغريبة فقط.
كان جسدها بالكامل يطفو في الهواء، وكانت عيناها تصدران لهيبًا أصفر.
جاء هدير طائرة من خارج القاعدة المؤقتة. خلال هذه الفترة الزمنية، تم نقل جميع أنواع المواد الاستراتيجية إلى المستنقع الأسود.
ظهرت كرة نارية زرقاء داكنة في يدها اليمنى، جاهزة لمهاجمة فلاندرز في أي وقت.
بعد الوصول إلى الرتبة A+، اكتسب فلاندرز إحساسًا لا يضاهى بالأمان. كان يعلم أنه كان بالفعل الشخصية رقم واحد على الكوكب الأزرق.
“أيها الفزاعة، ماذا تحاول أن تفعل؟”
“بلاه، اسمي فلاندرز.”
عرفت نيكوري في اللحظة التي تقدم فيها فلاندرز إلى الرتبة A+.
“أيها النظام، لدي الحق في استخدام تمثال إله الخوف الشيطاني مرة واحدة. كيف أستخدمه؟”
لقد كانت خائفة حقًا. كانت موهبة الفزاعة مرعبة للغاية.
كان عدوه الحالي هو معبد سالكو. كان هذا المعبد يجمع بلا كلل المخلوقات الغريبة من الرتبة A+.
لم يكن قد ولد منذ أكثر من عام، وكانت الزيادة في قوته ببساطة كافية لجعل الناس يشعرون باليأس.
“يا سيدي فلاندرز، أتساءل عما إذا كان بإمكاننا العمل معًا. لقد كانت الحكومة دائمًا ملتزمة بالتعايش السلمي بين المخلوقات الغريبة والبشر.”
كانت نيكوري معترفًا بها بالفعل علنًا كعبقرية لا مثيل لها في الجانب السحري، ولكن بالمقارنة مع الفزاعة، كانت تمامًا مثل شخص عادي.
“أقوى سلاح للبشرية يسمى السلاح النهائي.”
خشخشة!
في أسوأ الأحوال، يمكنه فقط القتال. بالتفكير في كيف أن نقاط الخوف التي تنتجها مخلوقات الجحيم كانت مضاعفة، كان فلاندرز متحمسًا.
“لا تتوتروا، أنا هنا لألقي نظرة على بوابات الجحيم. أنا لست مهتمًا بكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي، كان يفتقر إلى نقاط الخوف، وكان الجحيم مكانًا جيدًا لزيادة نقاط الخوف بسرعة.
إذا كان بإمكانهم تجنب الصراع مع شخص من الرتبة A+، فسوف يفعلون ذلك. كان كل من جورج ونيكوري يفكران هكذا.
كان عدوه الحالي هو معبد سالكو. كان هذا المعبد يجمع بلا كلل المخلوقات الغريبة من الرتبة A+.
في مثل هذه اللحظة الحرجة، لا يمكن إهدار حياة كل جندي في أمور لا معنى لها.
في مثل هذه اللحظة الحرجة، لا يمكن إهدار حياة كل جندي في أمور لا معنى لها.
كانت الفزاعة مجنونة، وفي أيدي المجنون، لم يكن من الضروري إضاعة الحياة والوقت.
ظهرت نيكوري أمام فلاندرز. قامت بتفعيل منطقة النار الخاصة بها، وتحول شعرها إلى اللون الأحمر الناري.
لم يعرفوا أنه بعد تقدم فلاندرز إلى الرتبة A، حدث تغيير كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نيكوري معترفًا بها بالفعل علنًا كعبقرية لا مثيل لها في الجانب السحري، ولكن بالمقارنة مع الفزاعة، كانت تمامًا مثل شخص عادي.
في فهمهم، كانت الفزاعة لا تزال ذلك المخلوق الغريب الشرير الذي كان يقتل الأبرياء عشوائيًا.
كان عدوه الحالي هو معبد سالكو. كان هذا المعبد يجمع بلا كلل المخلوقات الغريبة من الرتبة A+.
ألقى جورج نظرة على نيكوري. كان يعرف ما كانت ري تفكر فيه.
كانت النتيجة تمامًا كما توقع فلاندرز. بعد أن غطت منطقة الخوف معسكر الفرقة القتالية الخاصة رقم 114، استمر إشعار النظام الذي يفيد بالحصول على نقاط الخوف في الرنين.
يبدو أن كليهما كان لديه نفس الأفكار. كان سيتحدث أولاً مع الفزاعة.
لم يتوقع وزير الدفاع أن تكون الفزاعة مباشرة للغاية وألا تدور حول الأدغال على الإطلاق.
“يا سيدي الفزاعة، هل يمكننا التحدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا سيدي الفزاعة، هل يمكننا التحدث؟”
خشخشة!
[لقد أنفق المضيف عددًا كبيرًا من نقاط الخوف. 500 مليون هي الوحدة. في كل مرة تنفق فيها أكثر من 500 مليون، ستتمكن من الحصول على الحق في استخدام تمثال إله الخوف الشيطاني.]
“عما تريدون التحدث؟”
“ربما إذا قمت بتفجير السلاح النهائي في الجحيم، فستغلق بوابة الجحيم.”
بمجرد أن أنهى جورج حديثه، أبلغ جندي الاتصالات أنه كان يريد وزير الدفاع التحدث مع الفزاعة.
“لا تتوتروا، أنا هنا لألقي نظرة على بوابات الجحيم. أنا لست مهتمًا بكم.”
كانت الفرقة القتالية الخاصة رقم 114 تابعة مباشرة لوزارة الدفاع. بما أن رئيسه المباشر قد تحدث، فمن الطبيعي ألا يكون لدى جورج سبب للرفض.
عرفت نيكوري في اللحظة التي تقدم فيها فلاندرز إلى الرتبة A+.
خشخشة!
لم تكن علامة جيدة أن يكون هناك شخص يفكر فيه دائمًا.
“يبدو أنك ليس لديك الكلمة الأخيرة. إذن سأتحدث مع شخص ما لديه.”
“بلاه، اسمي فلاندرز.”
عند دخول المعسكر المؤقت، رأى فلاندرز وزير الدفاع على الشاشة الكبيرة.
خشخشة!
كان رجلًا في منتصف العمر ممتلئًا بعض الشيء في الخمسينيات من عمره. كان عادلًا ونظيفًا. نظرة واحدة ويمكن للمرء أن يقول أنه كان شخصًا يعيش في ترف.
عند دخول المعسكر المؤقت، رأى فلاندرز وزير الدفاع على الشاشة الكبيرة.
نظر فلاندرز إلى الشاشة ولم يقل شيئًا. كان ينتظر وزير الدفاع ليتحدث.
كانت النتيجة تمامًا كما توقع فلاندرز. بعد أن غطت منطقة الخوف معسكر الفرقة القتالية الخاصة رقم 114، استمر إشعار النظام الذي يفيد بالحصول على نقاط الخوف في الرنين.
أراد أن يسمع ما الذي أراد هذا الوزير قوله. إذا كانوا يريدون التعاون، فعليه أن يظهر الإخلاص.
في أسوأ الأحوال، يمكنه فقط القتال. بالتفكير في كيف أن نقاط الخوف التي تنتجها مخلوقات الجحيم كانت مضاعفة، كان فلاندرز متحمسًا.
جاء هدير طائرة من خارج القاعدة المؤقتة. خلال هذه الفترة الزمنية، تم نقل جميع أنواع المواد الاستراتيجية إلى المستنقع الأسود.
كان عدوه الحالي هو معبد سالكو. كان هذا المعبد يجمع بلا كلل المخلوقات الغريبة من الرتبة A+.
بعد هدير الطائرة، فتح وزير الدفاع فمه.
كان جيش الجحيم بخيلًا للغاية. كل ما أخذه كان قلب الشيطان؟ هل كانت هناك حاجة لذلك؟
“مرحبًا يا سيدي الفزاعة. أنا وزير الدفاع في الولايات المتحدة المتحدة بارو. اسمي دودكين.”
كان جسدها بالكامل يطفو في الهواء، وكانت عيناها تصدران لهيبًا أصفر.
“بلاه، اسمي فلاندرز.”
بادر جورج بشرح فلاندرز ما هو السلاح النهائي. عندها فقط فهم أن السلاح النهائي لم يكن سلاحًا نوويًا.
عرف جورج ونيكوري أخيرًا اسم الفزاعة.
في فهمهم، كانت الفزاعة لا تزال ذلك المخلوق الغريب الشرير الذي كان يقتل الأبرياء عشوائيًا.
“يا سيدي فلاندرز، أتساءل عما إذا كان بإمكاننا العمل معًا. لقد كانت الحكومة دائمًا ملتزمة بالتعايش السلمي بين المخلوقات الغريبة والبشر.”
بادر جورج بشرح فلاندرز ما هو السلاح النهائي. عندها فقط فهم أن السلاح النهائي لم يكن سلاحًا نوويًا.
بالنظر إلى تعبير دودكين ورؤية نظرته الصادقة، كاد فلاندرز يصدق هراء دودكين.
“لا تتوتروا، أنا هنا لألقي نظرة على بوابات الجحيم. أنا لست مهتمًا بكم.”
“ما الذي تريد أن تفعله؟ وما هي الفوائد التي يمكن أن أحصل عليها؟”
كان جيش الجحيم بخيلًا للغاية. كل ما أخذه كان قلب الشيطان؟ هل كانت هناك حاجة لذلك؟
لم يتوقع وزير الدفاع أن تكون الفزاعة مباشرة للغاية وألا تدور حول الأدغال على الإطلاق.
خشخشة!
كان هذا جيدًا أيضًا. وضع الجميع شروطهم.
ألقى جورج نظرة على نيكوري. كان يعرف ما كانت ري تفكر فيه.
“أقوى سلاح للبشرية يسمى السلاح النهائي.”
غطت منطقة الخوف عليهم على الفور. أراد فلاندرز أن يعلم الجميع أنه قد وصل!
“نريدك أن تأخذ السلاح النهائي إلى الجحيم وتفجر السلاح النهائي. نريد أن يعرف الجحيم مدى قوتنا.”
“أيها النظام، لدي الحق في استخدام تمثال إله الخوف الشيطاني مرة واحدة. كيف أستخدمه؟”
“ربما إذا قمت بتفجير السلاح النهائي في الجحيم، فستغلق بوابة الجحيم.”
كان رجلًا في منتصف العمر ممتلئًا بعض الشيء في الخمسينيات من عمره. كان عادلًا ونظيفًا. نظرة واحدة ويمكن للمرء أن يقول أنه كان شخصًا يعيش في ترف.
“أما بالنسبة للفوائد، يا سيدي فلاندرز، مهما كانت الفوائد التي تريدها، طالما أن الحكومة يمكن أن تعطيك إياها، فسأعطيك إياها بالتأكيد.”
في مثل هذه اللحظة الحرجة، لا يمكن إهدار حياة كل جندي في أمور لا معنى لها.
عند سماع الحديث عن السلاح النهائي، فكر فلاندرز بطبيعة الحال في الأسلحة النووية في حياته السابقة. لم يكن يتوقع أن يكون لهذا العالم أيضًا أسلحة نووية.
كانت النتيجة تمامًا كما توقع فلاندرز. بعد أن غطت منطقة الخوف معسكر الفرقة القتالية الخاصة رقم 114، استمر إشعار النظام الذي يفيد بالحصول على نقاط الخوف في الرنين.
بادر جورج بشرح فلاندرز ما هو السلاح النهائي. عندها فقط فهم أن السلاح النهائي لم يكن سلاحًا نوويًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الفزاعة مجنونة، وفي أيدي المجنون، لم يكن من الضروري إضاعة الحياة والوقت.
كان السلاح النهائي في هذا العالم نوعًا من الأسلحة السحرية. بعد الانفجار، كان يستهدف بشكل أساسي الطاقة السحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع الحديث عن السلاح النهائي، فكر فلاندرز بطبيعة الحال في الأسلحة النووية في حياته السابقة. لم يكن يتوقع أن يكون لهذا العالم أيضًا أسلحة نووية.
بعد الانفجار، لن يكون هناك أي إشعاع، لذلك لم يكن ضارًا بالأشخاص العاديين.
بعد الانفجار، لن يكون هناك أي إشعاع، لذلك لم يكن ضارًا بالأشخاص العاديين.
كان سيسبب ضررًا كبيرًا للسحرة والمخلوقات الغريبة فقط.
“يا له من خوف رائع!”
أثار السلاح النهائي اهتمام فلاندرز القوي.
كان رجلًا في منتصف العمر ممتلئًا بعض الشيء في الخمسينيات من عمره. كان عادلًا ونظيفًا. نظرة واحدة ويمكن للمرء أن يقول أنه كان شخصًا يعيش في ترف.
“هل يمكنك أن تريني كيف يبدو السلاح النهائي؟”
بعد الانفجار، لن يكون هناك أي إشعاع، لذلك لم يكن ضارًا بالأشخاص العاديين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات