بدأ الخطة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، سرعان ما نفت إميل هذه الفكرة.
أكثر ما جذب فلاندرز هو أسلوب أعمال إميل.
اداء جيد ، نظر فلاندرز إلى المشهد أمامه بارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين الأسرة القليلة في المسكن ، بدا أن شخصًا واحدًا فقط قد عاش هنا.
كابوس.
كان هذا هو اسم عمل وارفارين الجديد.
بالنظر إلى هذا ، كان فلاندرز متأكدًا بنسبة 90٪ من أن عمل وارفارين يمكن أن يفتح قناة جديدة له لاكتساب نقاط الخوف.
كانت كتابه وارفارين تتقدم بسرعه وسلاسه. لم يكن هناك توقف ولو لبرهه .
بعد يوم من الدراسة ، رأت إميل فجأة دمية مصنوعة من القش على سريرها.
رؤية هذا جعل فلاندرز يشعر بالرضا الشديد. لم يكن تضييعا للوقت بذل جهدي لالهامها .
بدأ فلاندرز في تنظيم أفكاره. كانت هناك ثلاث خطط في ذهنه الآن. كانوا “نشر الخوف” و “المزرعة” و “مملكة الخوف”. حقق نجاحا في” نشر الخوف ” .
فيما يتعلق بمدى سرعتها ، حتى الكاتبة ، وارفارين نفسها ، شعرت أن هذا كان لا يصدق.
هذا جعل إميل ، التي أرادت الرسم ليلاً ، تشعر بالانزعاج الشديد.
بعد كتابة الحرف الأول ، استمرت كل المشاهد الرهيبة التي مرت بها منذ ولادتها في الظهور.
ومع ذلك…
كان الأمر أشبه بفانوس يشتعل ، كان الدماغ يوجه هذه العملية ، واستمر الإلهام في التدفق.
لم تفهم إميل وهي تحمل الفزاعة الصغيرة في يدها.
دخلت الوارفارين في حالة من التركيز العالي ، وتحت نظرة فلاندرز المتفاجئة ، بدأت في الكتابة بكفاءة مذهلة.
بما أن هذا هو الحال ، فهل يجب علي التفكير في التطور بطرق متعددة؟
“انتشار” و “مزرعة” ، هذين الأمرين كان عليه القيام بهما في وقت واحد.
شاهد فلاندرز هذا لمدة ثلاث ساعات كاملة ، ولم يفوت أي حرف .
ومع ذلك ، فقد تم كسر هذا السلام في الآونة الأخيرة. كانت أصوات زملائها في المسكن المجاور عاليه في الليل.
كأول قارئ لوارفارين ، اعجب فلاندمرز بما تم كتابته.
أراد إنشاء قصة مرعبه في الجامعة . أراد أن يترك هذه المدرسة يكتنفها الخوف.
كان الأمر حقا مثيرًا للاهتمام ، رائعًا جدًا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بنظرة واحدة ، كان من الواضح أن هذه الفتاة الصغيرة تعيش هنا وحدها.
كانت هناك بعض المقتطفات الصغيرة ، وحتى شخص غريب يشعرك بقشعريرة بالجسم .
كانت هذه الفزاعة الصغيرة تبدو حيه للغايه. تلك الابتسامة الغريبة جعلت الناس يرتجفون.
كان ذلك كافيا لإظهار تألق أعمال وارفارين.
كابوس.
بالنظر إلى هذا ، كان فلاندرز متأكدًا بنسبة 90٪ من أن عمل وارفارين يمكن أن يفتح قناة جديدة له لاكتساب نقاط الخوف.
رؤية هذا جعل فلاندرز يشعر بالرضا الشديد. لم يكن تضييعا للوقت بذل جهدي لالهامها .
لم تستطع زوايا فمه إلا أن الصعود للأعلى إذا أدارت وارفارين رأسها في هذه اللحظه ، ورأت تعبير فلاندرز هذا .
شاهد فلاندرز هذا لمدة ثلاث ساعات كاملة ، ولم يفوت أي حرف .
كانت ستصاب بالذهول على الفور ، لأن ابتسامة فلاندرز في هذه اللحظة كانت تشبه وبشكل تام ابتسامه الفزاعة في حلمها.
من الواضح أن وضع هذه الفتاة مشابه .
سارت الخطة بسلاسة.
ومع ذلك ، لم يحب الجميع أجواء سكن الفتيات.
بدأ فلاندرز في تنظيم أفكاره.
كانت هناك ثلاث خطط في ذهنه الآن.
كانوا “نشر الخوف” و “المزرعة” و “مملكة الخوف”.
حقق نجاحا في” نشر الخوف ” .
بما أن هذا هو الحال ، فهل يجب علي التفكير في التطور بطرق متعددة؟
كان معظم هذا بسبب الفيديوهات اللتي نشرها فلاندرز على موقع يوتيوب.
مقارنة بتلك اللوحات الملونة ، كانت أعمال إميل أكثر قتامة.
جزء صغير كان بسبب جاروس ، الذي هرب لحسن الحظ من المعركة السابقة.
دخلت الوارفارين في حالة من التركيز العالي ، وتحت نظرة فلاندرز المتفاجئة ، بدأت في الكتابة بكفاءة مذهلة.
بعد فترة قصيرة ، كانت رواية وارفارين ذات احتمالية عالية لتصبح قناة أرباح جديدة له.
شاهد فلاندرز هذا لمدة ثلاث ساعات كاملة ، ولم يفوت أي حرف .
لم يكن فلاندرز راضيا عن الوضع الراهن على الرغم من أن الأمور كانت تسير بسلاسة.
كان معظم هذا بسبب الفيديوهات اللتي نشرها فلاندرز على موقع يوتيوب.
نظر إلى خطة “المزرعة” التي تم تعليقها منذ صياغتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى وارفارين ، التي كانت تعمل بجد دون توقف ، كان لدى فلاندرز فجأة فكرة أفضل.
كان نجاح أو فشل هذه الخطة مرتبطًا إلى حد كبير بـ “مملكة الخوف” التي تلت ذلك.
كانت هناك بعض المقتطفات الصغيرة ، وحتى شخص غريب يشعرك بقشعريرة بالجسم .
ومع ذلك…
كيف يمكن أن تكون الرواية كافية؟ كان فلاندرز شديد الجشع. أراد المزيد والمزيد!
بالنظر إلى وارفارين ، التي كانت تعمل بجد دون توقف ، كان لدى فلاندرز فجأة فكرة أفضل.
كان هذا يتماشى مع توقعات فلاندرز الخاصة.
لم يكن جميع الطلاب ذو امكانيه ابداع مثل وارفارين.
لكن مازال هناك العديد من الطلاب المبدعين مثلها أو حتى اكثر.
بما أن هذا هو الحال ، فهل يجب علي التفكير في التطور بطرق متعددة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟ من اين جاء هذا
كيف يمكن أن تكون الرواية كافية؟ كان فلاندرز شديد الجشع. أراد المزيد والمزيد!
أراد إنشاء قصة مرعبه في الجامعة . أراد أن يترك هذه المدرسة يكتنفها الخوف.
بالتفكير في هذا ، ظهرت فزاعة صغيرة فجأة في يد فلاندرز.
عندما رأت دمية الفزاعة هذه اللتي كانت بحجم اليد ، كانت إميل في حيرة شديدة.
تفعيل مهارة الفزاعة.
لم تفهم إميل وهي تحمل الفزاعة الصغيرة في يدها.
قرر فلاندرز ترك خطته السابقة. بدلاً من ذلك ، سينشر هذه الفزاعه بالحرم الجامعي بأكمله.
لم يكن فلاندرز راضيا عن الوضع الراهن على الرغم من أن الأمور كانت تسير بسلاسة.
أراد إنشاء قصة مرعبه في الجامعة . أراد أن يترك هذه المدرسة يكتنفها الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتشار” و “مزرعة” ، هذين الأمرين كان عليه القيام بهما في وقت واحد.
لم تستطع زوايا فمه إلا أن الصعود للأعلى إذا أدارت وارفارين رأسها في هذه اللحظه ، ورأت تعبير فلاندرز هذا .
…
مسكن الإناث الغرفه 404.
صرير!
بصوت خافت ، تم فتح الباب من الخارج.
كان معظم هذا بسبب الفيديوهات اللتي نشرها فلاندرز على موقع يوتيوب.
دخلت فتاة ذات عيون ووجه جميل .
تفعيل مهارة الفزاعة.
في اللحظة التي دخلت بها ، ضربتها رائحة الطلاء . كان هذا مسكنها.
كان هذا يتماشى مع توقعات فلاندرز الخاصة.
كان المسكن مليئًا بجميع أنواع أدوات الرسم ، ويمكن رؤية اللوحات التي تم رسمها بالفعل في كل مكان.
ومع ذلك ، فقد تم كسر هذا السلام في الآونة الأخيرة. كانت أصوات زملائها في المسكن المجاور عاليه في الليل.
من بين الأسرة القليلة في المسكن ، بدا أن شخصًا واحدًا فقط قد عاش هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … مسكن الإناث الغرفه 404.
كانت الأسرة القليلة الأخرى مليئة بجميع أنواع العناصر المتنوعة.
عندما رأت دمية الفزاعة هذه اللتي كانت بحجم اليد ، كانت إميل في حيرة شديدة.
بنظرة واحدة ، كان من الواضح أن هذه الفتاة الصغيرة تعيش هنا وحدها.
بطبيعة الحال ، لم يكن هناك سبب لعودتهن.
لطالما اعتادت الفتيات على هذا السكن المهجور.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بنظرة واحدة ، كان من الواضح أن هذه الفتاة الصغيرة تعيش هنا وحدها.
كما قالت وارفارين من قبل ، الكثير من الفتيات قد تركوا المسكن بالفعل .
كانت إميل حالة خاصة.
كانت زميله وارفارين نفس الشى . جاء فلاندمرز للمسكن عده مرات ، لكنه لم ير زميلتها .
كان هذا يتماشى مع توقعات فلاندرز الخاصة.
من الواضح أن وضع هذه الفتاة مشابه .
ومع ذلك ، لم يحب الجميع أجواء سكن الفتيات.
لطالما اعتادت الفتيات على هذا السكن المهجور.
كانت إميل حالة خاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت فتاة عادية ، فإنها بالتأكيد سترمي هذا الشيء بعيدًا في اللحظة الأولى. “…”
كطالبة فنون ، كانت تحب الأجواء الهادئة هنا.
فيما يتعلق بمدى سرعتها ، حتى الكاتبة ، وارفارين نفسها ، شعرت أن هذا كان لا يصدق.
لذلك ، عندما اشتكى الآخرون ، كانت هي الوحيدة التي تمنت أن تتمكن من البقاء في المسكن وفعل ما تريد.
أراد إنشاء قصة مرعبه في الجامعة . أراد أن يترك هذه المدرسة يكتنفها الخوف.
ومع ذلك ، فقد تم كسر هذا السلام في الآونة الأخيرة. كانت أصوات زملائها في المسكن المجاور عاليه في الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت زميله وارفارين نفس الشى . جاء فلاندمرز للمسكن عده مرات ، لكنه لم ير زميلتها .
كانت الأسرة القليلة الأخرى مليئة بجميع أنواع العناصر المتنوعة.
هذا جعل إميل ، التي أرادت الرسم ليلاً ، تشعر بالانزعاج الشديد.
من ناحية الموضوعية ، كان ظهور الفزاعة الصغيرة مخيفًا بعض الشيء.
“همم؟ من اين جاء هذا
بالإضافة إلى مظهرها الجميل ، كان لديها أيضًا مجموعة معجبين لها في الجامعة.
بعد يوم من الدراسة ، رأت إميل فجأة دمية مصنوعة من القش على سريرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … مسكن الإناث الغرفه 404.
كانت هذه الفزاعة الصغيرة تبدو حيه للغايه. تلك الابتسامة الغريبة جعلت الناس يرتجفون.
لكن مازال هناك العديد من الطلاب المبدعين مثلها أو حتى اكثر.
عندما رأت دمية الفزاعة هذه اللتي كانت بحجم اليد ، كانت إميل في حيرة شديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟ من اين جاء هذا
“من وضع هذا على سريري؟ هل يمكن أن أحد زملاء السكن قد عادت؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … مسكن الإناث الغرفه 404.
ومع ذلك ، سرعان ما نفت إميل هذه الفكرة.
دخلت فتاة ذات عيون ووجه جميل .
من الوضع الداخلي للمسكن ، يمكن ملاحظة أن هؤلاء الرفقاء لم يعيشوا هنا أبدًا ، ولم يكن هناك شيء من أغراضهم في المسكن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر حقا مثيرًا للاهتمام ، رائعًا جدًا.
بطبيعة الحال ، لم يكن هناك سبب لعودتهن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر أشبه بفانوس يشتعل ، كان الدماغ يوجه هذه العملية ، واستمر الإلهام في التدفق.
علاوة على ذلك ، لم يكن لدى إميل أي صداقة عميقة مع أي منهن ، لذلك استبعدت هذا الموقف في اللحظة الأولى.
بالإضافة إلى مظهرها الجميل ، كان لديها أيضًا مجموعة معجبين لها في الجامعة.
لم تفهم إميل وهي تحمل الفزاعة الصغيرة في يدها.
كان ذلك كافيا لإظهار تألق أعمال وارفارين.
فحصت أغراضها لفترة وجيزة ووجدت أنه لا توجد أي آثار للمسها.
من ناحية الموضوعية ، كان ظهور الفزاعة الصغيرة مخيفًا بعض الشيء.
“يا للغرابة ، لكن انس الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلا أن اميل لم تعرف هذا ، فقط كانت مهووسه تماما بالفن.
غير قادره على التفكير في أي شيء ، لعبت إميل مع الفزاعة الصغيرة في يدها لفترة من الوقت.
علاوة على ذلك ، لم يكن لدى إميل أي صداقة عميقة مع أي منهن ، لذلك استبعدت هذا الموقف في اللحظة الأولى.
من ناحية الموضوعية ، كان ظهور الفزاعة الصغيرة مخيفًا بعض الشيء.
صرير! بصوت خافت ، تم فتح الباب من الخارج.
إلى جانب الابتسامة الغريبة على وجهها. بدا الأمر مرعبًا بغض النظر عن كيفية نظر المرء إليه.
كانت الأسرة القليلة الأخرى مليئة بجميع أنواع العناصر المتنوعة.
إذا كانت فتاة عادية ، فإنها بالتأكيد سترمي هذا الشيء بعيدًا في اللحظة الأولى. “…”
كان معظم هذا بسبب الفيديوهات اللتي نشرها فلاندرز على موقع يوتيوب.
لكن إميل لم تكن شخصًا عاديًا. كهدف فلاندرز الثاني ، كانت بطبيعة الحال مميزه.
لم تستطع زوايا فمه إلا أن الصعود للأعلى إذا أدارت وارفارين رأسها في هذه اللحظه ، ورأت تعبير فلاندرز هذا .
سمع فلاندمرز لاول مره عنها من وارفارين.
اشتهرت إميل بأنها منعزله في الجامعة. ولكن ، كانت مهاراتها في الرسم رائعة.
كانت إميل حالة خاصة.
بالإضافة إلى مظهرها الجميل ، كان لديها أيضًا مجموعة معجبين لها في الجامعة.
لم تفهم إميل وهي تحمل الفزاعة الصغيرة في يدها.
إلا أن اميل لم تعرف هذا ، فقط كانت مهووسه تماما بالفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ستصاب بالذهول على الفور ، لأن ابتسامة فلاندرز في هذه اللحظة كانت تشبه وبشكل تام ابتسامه الفزاعة في حلمها.
خلال أيام دراستها ، فازت بالعديد من الجوائز وشاركت في العديد من المعارض الفنية.
كان المسكن مليئًا بجميع أنواع أدوات الرسم ، ويمكن رؤية اللوحات التي تم رسمها بالفعل في كل مكان.
أكثر ما جذب فلاندرز هو أسلوب أعمال إميل.
مقارنة بتلك اللوحات الملونة ، كانت أعمال إميل أكثر قتامة.
بعد كتابة الحرف الأول ، استمرت كل المشاهد الرهيبة التي مرت بها منذ ولادتها في الظهور.
كان هذا يتماشى مع توقعات فلاندرز الخاصة.
كطالبة فنون ، كانت تحب الأجواء الهادئة هنا.
جزء صغير كان بسبب جاروس ، الذي هرب لحسن الحظ من المعركة السابقة.
من الوضع الداخلي للمسكن ، يمكن ملاحظة أن هؤلاء الرفقاء لم يعيشوا هنا أبدًا ، ولم يكن هناك شيء من أغراضهم في المسكن .
جزء صغير كان بسبب جاروس ، الذي هرب لحسن الحظ من المعركة السابقة.
هذا جعل إميل ، التي أرادت الرسم ليلاً ، تشعر بالانزعاج الشديد.
كما قالت وارفارين من قبل ، الكثير من الفتيات قد تركوا المسكن بالفعل .
“يا للغرابة ، لكن انس الأمر.”
علاوة على ذلك ، لم يكن لدى إميل أي صداقة عميقة مع أي منهن ، لذلك استبعدت هذا الموقف في اللحظة الأولى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
