الانتحاري II
الانتحاري II
“لم أكن أخطط لفعل هذا! لكن تشيون يوهوا! وأوه دوكسيو! حرضن بعضهن البعض وخدعنني بخبث!”
[[⌐☐=☐: بداية الفصل متعبة للأعصاب جدًا (على الأقل لي).. لكن تحملوا فقط لنهايته..]
بعد دراسة كل الاحتمالات من كل زاوية، اخترنا سيم آهريون باعتبارها الشريك المثالي لـ “الرومانسية التظاهرية” للعائد.
آهريون أبدت وجهًا معقدًا.
“الحقيقة هي… يا سيد، لقد هزمنا بالفعل أودومبارا في هذه الدورة، لذا عليك الانتظار حتى الدورة التالية لحذف قدراتك.”
لقد زبنت الفصل الدراسي، وهو المكان المقدس الخاص بتشيون يوهوا، بجبال من الزهور التي قمت بإعدادها مسبقًا، ثم دعوت آهريون للدخول.
[تم ملاحظة الاعتراض.]
“أحبك. واعديني من فضلك.”
“م-ما هو؟”
“إيه؟ لا، شكرًا لك.”
“…”
“…”
“نعم.”
انهرتُ على أرضية الفصل الدراسي وارتجفتُ. لو رآني أميبا، لفرح بالعثور على قريبه المفقود منذ زمن، كانت حركاتي بائسة للغاية.
لقد رُفضت بسرعة الضوء.
“هل تعتقد أن آهريون فقط هكذا؟ ماذا عن هايول؟”
هل تعلمون متى يصل الإنسان إلى أقصى درجات البؤس في النظام الشمسي؟
ولكن لم أستطع أن أتجاهل مشهد هايول وهي تتعثر في الوقوف، وتكتب [هههههههه] في دفتر الرسم الخاص بها، ثم تتعثر مرة أخرى، ثم تقف لتكتب [هههههههههه] على ورقة جديدة.
عندما يكونون مفلسين؟ عندما يمرضون؟ عندما يصطدم إصبع قدمهم الصغير بزاوية مكتب؟ عندما ينهال عليهم نقاش حاد على شبكة س.غ بالشتائم؟ عندما تنهار أحلامهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ضحكهم مجرد تلوث ضوضائي. سرديًا، أردتُ كتمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خربشة، خربشة.
عذرًا، ولكن لا يوجد أي من هذه الإجابات الصحيحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أن الأمور قد دمرت بالفعل، اسمح لي أن أسألك بصراحة: لماذا تركتني في اللحظة التي سمعت فيها الاعتراف؟”
الجواب الحقيقي هو اللحظة —ثلاث ثوان بعد اعترافك— لسيم آهريون، تلك النسخة المقلدة من قديسة الشمال، ذلك الاسم البغيض، وترفض على الفور.
“آه. إذًا، بعبارة أخرى: يومًا ما، بعد منع نهاية العالم، ستكون أخيرًا حرًا في المواعدة، لكنك برؤية الفوضى الحالية، أدركت أنك تخشى رد الفعل. لذلك، قبل الدخول في ‘دائرة النهاية’، عليك أن تتعلم كيفية التعامل مع تلك الكراهية، ذلك العداء مسبقًا. الخطوة الأولى من الخطة هي التظاهر بمواعدتي، وملاحظة ردود أفعال الجميع، ووضع تدابير مضادة ملموسة —معرفة ما إذا كانوا سيتراجعون برشاقة إذا كان لديك شريك، أو، إن لم يكن، ما نوع الحادثة التي سيتسببون بها بالضبط. هل هذا صحيح؟”
أومأت لي هايول برأسها وقلبت دفتر الرسم الخاص بها بوجه فارغ.
“آه… آه… أوه…”
انهرتُ على أرضية الفصل الدراسي وارتجفتُ. لو رآني أميبا، لفرح بالعثور على قريبه المفقود منذ زمن، كانت حركاتي بائسة للغاية.
انهرتُ على أرضية الفصل الدراسي وارتجفتُ. لو رآني أميبا، لفرح بالعثور على قريبه المفقود منذ زمن، كانت حركاتي بائسة للغاية.
“رائع!”
جلجل!
“واو، لقد أفزعتني.”
“لا. المشاعر العاطفية تعتمد على المسافة، وسلوكك كهذا، والتمسك بزعيم النقابة طوال الوقت، أمرٌ لا يُطاق. المسافة لا تعني فقط المساحة المادية، بل تعني أيضًا كاكاو توك، والماسنجر، وكل وسيلة تواصل. شريكك شخصٌ لطيفٌ جدًا ويفهم مشاعرك وحالتك تمامًا، لكن زعيم النقابة أصبح ملكها الآن. تطلب منك التراجع. ماذا تفعلين؟”
جلجل!
“كما قلت بالأمس، أوه دوكسيو هي الشخص الوحيد الذي يتمتع بحساسيات طبيعية —على الأقل فيما يتعلق بهذه القضية.”
ارتجفت آهريون عندما انقلبت فجأة وضربت رأسي على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا تفعل هذا يا زعيم النقابة؟ حتى لو خرج صرصور، عليك أن تضربه بكفّك لا بجبهتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فتقبل ذلك.”
“إيه؟ لا، شكرًا لك.”
“فهمت. إذًا، هل لي أن آخذ بنصيحتك وأضرب رأسي ولو لمرة واحدة يا أهريون؟”
“نعم!”
“إيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت آهريون عندما انقلبت فجأة وضربت رأسي على الأرض.
عندما يكونون مفلسين؟ عندما يمرضون؟ عندما يصطدم إصبع قدمهم الصغير بزاوية مكتب؟ عندما ينهال عليهم نقاش حاد على شبكة س.غ بالشتائم؟ عندما تنهار أحلامهم؟
وللعلم، كانت أوه دوكسيو، ولي هايول، وتشيون يوهوا تتدحرجن بالفعل في الجزء الخلفي من الغرفة مثل المكانس الكهربائية البشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”
كان ضحكهم مجرد تلوث ضوضائي. سرديًا، أردتُ كتمه.
“آه. إذًا، بعبارة أخرى: يومًا ما، بعد منع نهاية العالم، ستكون أخيرًا حرًا في المواعدة، لكنك برؤية الفوضى الحالية، أدركت أنك تخشى رد الفعل. لذلك، قبل الدخول في ‘دائرة النهاية’، عليك أن تتعلم كيفية التعامل مع تلك الكراهية، ذلك العداء مسبقًا. الخطوة الأولى من الخطة هي التظاهر بمواعدتي، وملاحظة ردود أفعال الجميع، ووضع تدابير مضادة ملموسة —معرفة ما إذا كانوا سيتراجعون برشاقة إذا كان لديك شريك، أو، إن لم يكن، ما نوع الحادثة التي سيتسببون بها بالضبط. هل هذا صحيح؟”
ولكن لم أستطع أن أتجاهل مشهد هايول وهي تتعثر في الوقوف، وتكتب [هههههههه] في دفتر الرسم الخاص بها، ثم تتعثر مرة أخرى، ثم تقف لتكتب [هههههههههه] على ورقة جديدة.
“عاش للعائد! عاش جميع رفاقه! يا هلا! لكن… انظروا إلى هذا. هل يتعهد العائد بالخلود لشخصٍ غيري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت يوهوا ونظر إليّ، وكانت في ذهول تام.
[لقد رفضته! لقد رفضته آهريون أوني!]
كانت سيم آهريون مدمنة اهتمام سيئة السمعة، وهي موققظة شعرت بالنشوة عندما أمطرها الآخرون بالكراهية والازدراء والاستياء.
“بفتت-بوهو-كياه-هاهها!”
[هاهاهاها]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت يوهوا ونظر إليّ، وكانت في ذهول تام.
“لقد تفاخر بالأمس فقط، ‘آهريون ستقول نعم دون أن أطلبها، لذلك لا داعي للقلق!'”
[[⌐☐=☐: بداية الفصل متعبة للأعصاب جدًا (على الأقل لي).. لكن تحملوا فقط لنهايته..]
عندما يكونون مفلسين؟ عندما يمرضون؟ عندما يصطدم إصبع قدمهم الصغير بزاوية مكتب؟ عندما ينهال عليهم نقاش حاد على شبكة س.غ بالشتائم؟ عندما تنهار أحلامهم؟
“كهيو، هو—ها، هو—هوف—هوف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”
[هاهاهاههاها]
“نعم. هذا يشبهك تمامًا، ولكن…؟”
“لقد رُفض… في ثلاث ثوانٍ فقط!”
“الحقيقة هي… يا سيد، لقد هزمنا بالفعل أودومبارا في هذه الدورة، لذا عليك الانتظار حتى الدورة التالية لحذف قدراتك.”
“إيك—هوف، هو—ها، هوف، هاهاها!”
“نعم!”
“أول اعتراف من الحانوتي في حياته! أول مرة منذ آلاف السنين التي نطق فيها بهذه الكلمات! “أحبك! واعديني من فضلك!” والهدف كان… سيم آهريون! ومع ذلك… تخلى عنه الجميع.”
“إن الشخص الذي تواعده يجب أن يكون شخصًا يمكنه تحمل بقاء سيم آهريون معك لبقية حياتك.”
“هيت—هيك، توقف، إنه مضحك جدًا… جدًا، أنا-أنا أموت…!” حتى أنه حدّد وقته لعيد ميلادها… زيّن الفصل بأكمله بزنابق جبلية فقط! بصراحة، ربما استغرق جمع تلك الزنابق وقتًا أطول بكثير من الرفض الذي لم يستغرق سوى ثلاث ثوانٍ —هيك، هيت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[هاهاهاهاها]
الجواب الحقيقي هو اللحظة —ثلاث ثوان بعد اعترافك— لسيم آهريون، تلك النسخة المقلدة من قديسة الشمال، ذلك الاسم البغيض، وترفض على الفور.
“…”
وللعلم، كانت أوه دوكسيو، ولي هايول، وتشيون يوهوا تتدحرجن بالفعل في الجزء الخلفي من الغرفة مثل المكانس الكهربائية البشرية.
هؤلاء الوغدات. متن. متن فحسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا، ما كان يحتاج للموت لم يكن هم، بل أنا. عقلي اللعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه، آسفة. لأغير شعار الفصل بسرعة.”
بتعبير أدق، هذه اللحظة، المحفورة إلى الأبد في روحي كسجل للدورة الألف، كان لابد أن تختفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا. إنه خطأي. أنا مجرد كائن معيب في جوهره. سأذهب إلى أودومبارا الآن وأعيد ضبط هذه الحياة. لا توقفوني. سأعيش الدورة الألف مرة أخرى.”
“أحب الأمور كما هي! لا مشكلة، فقط أستغلك يا زعيم النقابة… هههه. مهما كان من تواعد، سأبقى هنا…”
[هاهاهاههااهاه]
هل تعلمون متى يصل الإنسان إلى أقصى درجات البؤس في النظام الشمسي؟
“هيا يا سنباي، لا تخيب ظنك! صحيح أن هوايتك هي جمع أكثر الناس اضطرابًا عقليًا في شبه الجزيرة وسرقة قلوبهم، لكن هذه الهواية قد تواجه بعض الصعوبات!”
“الحقيقة هي… يا سيد، لقد هزمنا بالفعل أودومبارا في هذه الدورة، لذا عليك الانتظار حتى الدورة التالية لحذف قدراتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأقتل نفسي.”
قلدت يوهوا الميكروفون بيدها وانقضت على سيم آهريون، التي صرخت واختبأت خلف ظهري.
“هوف، عائد ينتحر بسبب هجر سيم آهريون! واو. هل مات أي عائد آخر من قبل لسبب بهذه الروعة؟ لا أعتقد ذلك يا سنباي… أنت تكتب فصلاً جديدًا في تاريخ العائدين!”
قلدت يوهوا الميكروفون بيدها وانقضت على سيم آهريون، التي صرخت واختبأت خلف ظهري.
“لذلك، أوصي بالمرشحين التاليين.”
[هاهاهاهاهاهاههاههاهاهاهاهاهاهاههاها]
“يبدو الأمر سهلًا، أليس كذلك؟ الحديث عن مشاعر الناس ومراعاتهم، واختلاق كلمات منمقة؟ لكن هل تعتقد حقًا أنك تراعي مشاعر الآخرين بتأجيل هذا الأمر إلى الأبد؟”
لماذا؟
“أنا آسفة! أنا أيضًا لا أريد أن أكون هكذا! إنه ببساطة… هذا هو الواقع. لكي تصبح بالغًا، عليك أن تتقبل الواقع. لا مفر من ذلك…”
“فهل كنت ساذجًا جدًا؟”
كان من المفترض أن تكون هذه دورة إجازة، تلك المصممة للعناية بصحتي النفسية. فكيف تضررت عقليتي بدلًا من ذلك؟ أين الخطأ؟
“سؤال خاطئ. هل أنت عاقلة؟”
[أوبا هو عائلتي، وأفراد العائلة هم كائنات تعيش معًا.]
“مممم. هممم.”
[هاهاهاهاها]
بينما اندلعت الفوضى في جميع الجوانب، فقط سيم آهريون أمالت رأسها في هدوئها المعتاد.
نادرًا ما تُجرح نفسية زعيم النقابة هذا، لكن كلماتك حفرت جراحًا لن تُمحى أبدًا. ربما عليّ أن أتوقف عن كوني معالجًا وأن أصبح مُلحق ضرر.
“بجدية؟ بعد هذا الشعار؟؟”
“يا زعيم النقابة، هل يمكنك شرح ما يحدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وبنفس المنطق، السيدة دوكسيو لن تعمل أيضًا.”
لقد شرحت كل شيء.
“هاه؟ حسنًا، أنا مثل أخت السيد الصغرى، صحيح؟ لا داعي للعيش معًا. يكفي أن نلتقي ونتبادل أطراف الحديث عندما أشعر بالملل.”
“لكن انتظر، تقول شريكته إنها لا تستطيع استضافتك في أي مكان قريب منه إطلاقًا. طلبت من زعيم النقابة أن يُصلح علاقتهما، ويقطع الاتصال، ويبتعد عنها تدريجيًا. عندما تشعرين بذلك، ماذا ستفعلين؟”
“آه. إذًا، بعبارة أخرى: يومًا ما، بعد منع نهاية العالم، ستكون أخيرًا حرًا في المواعدة، لكنك برؤية الفوضى الحالية، أدركت أنك تخشى رد الفعل. لذلك، قبل الدخول في ‘دائرة النهاية’، عليك أن تتعلم كيفية التعامل مع تلك الكراهية، ذلك العداء مسبقًا. الخطوة الأولى من الخطة هي التظاهر بمواعدتي، وملاحظة ردود أفعال الجميع، ووضع تدابير مضادة ملموسة —معرفة ما إذا كانوا سيتراجعون برشاقة إذا كان لديك شريك، أو، إن لم يكن، ما نوع الحادثة التي سيتسببون بها بالضبط. هل هذا صحيح؟”
“نعم…”
“هيهيهي. يا ز-زعيم نقابة، أنت حقير جدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بما أنني أنتمي إلى عائلة أوبا، فمن الواضح أن أي طرف ثالث لا يمكنه أن يقرر مكان إقامتي.]
“لقد خدعنني هؤلاء الوغدات!”
“أنا غاضب؟ هذه ليست نهاية سعيدة. لا أريد عالمًا كهذا، فلنقلب الطاولة ونبدأ من جديد!”
“يا زعيم النقابة، هل يمكنك شرح ما يحدث؟”
أشرت إلى الجزء الخلفي من الغرفة، حيث كان الثلاثي “أوه—تشيون—ها” يسكبون العصير لبعضهن البعض، ويربتن على ظهورهن لتدبير مثل هذه الخطة المسلية.
“إيه.”
“لم أكن أخطط لفعل هذا! لكن تشيون يوهوا! وأوه دوكسيو! حرضن بعضهن البعض وخدعنني بخبث!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو كنتَ شخصًا عاديًا، وكان الناس من حولك عاديين، لما احتجتَ إلى هذه الهموم. لكننا مُوقِظون —كلٌّ منا يُغازل مستوى المُفسد أو ميكو.”
“كما ترى، للأسف، الآنسة آهريون خارجة عن المألوف. حتى لو كنتَ تواعدها، أشك في أن دانغ سيورين أو القديسة ستأخذان الأمر على محمل الجد.”
“مم.”
“عفوًا؟ سأقتلها.”
“همم.”
لم تنظر آهريون حتى إليهن، فقط همست وأومأت برأسها.
“كما ترى، للأسف، الآنسة آهريون خارجة عن المألوف. حتى لو كنتَ تواعدها، أشك في أن دانغ سيورين أو القديسة ستأخذان الأمر على محمل الجد.”
“بالتأكيد، لو تأكدنا من أننا نتواعد… لتدفقت كمية هائلة من العداء. هوب. مجرد التفكير في الأمر يجعلني أشعر بالترقب…”
“همم. هذا ادعاؤها…”
“هذا أحد الأسباب التي جعلتني أختارك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت سيم آهريون مدمنة اهتمام سيئة السمعة، وهي موققظة شعرت بالنشوة عندما أمطرها الآخرون بالكراهية والازدراء والاستياء.
“أرى.”
“بما أن الأمور قد دمرت بالفعل، اسمح لي أن أسألك بصراحة: لماذا تركتني في اللحظة التي سمعت فيها الاعتراف؟”
“…”
“لقد رُفض… في ثلاث ثوانٍ فقط!”
“إيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
آهريون أبدت وجهًا معقدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا، مواعدتك تعني أنني سأضطر إلى الاهتمام بالملابس والشعر وما إلى ذلك… وربما تتدخل في عادات نمط حياتي أيضًا… يبدو الأمر… مزعجًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مممم. هممم.”
“همم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مبروك، آهريون.
شيون يوهوا مدت ذراعيها على نطاق واسع وقامت بوضعية الغميضة المرحة.
نادرًا ما تُجرح نفسية زعيم النقابة هذا، لكن كلماتك حفرت جراحًا لن تُمحى أبدًا. ربما عليّ أن أتوقف عن كوني معالجًا وأن أصبح مُلحق ضرر.
“لقد خدعنني هؤلاء الوغدات!”
“أحب الأمور كما هي! لا مشكلة، فقط أستغلك يا زعيم النقابة… هههه. مهما كان من تواعد، سأبقى هنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تفاخر بالأمس فقط، ‘آهريون ستقول نعم دون أن أطلبها، لذلك لا داعي للقلق!'”
“…”
“نعم. هذا يشبهك تمامًا، ولكن…؟”
“إيه.”
لقد شرحت كل شيء.
“هاه؟ هل ستبقى على حالها بغض النظر عن من أواعد؟”
وبينما كنت على وشك أن أسألها عما تعنيه، اقتربت منها تشيون يوهوا بابتسامة مشرقة.
بتعبير أدق، هذه اللحظة، المحفورة إلى الأبد في روحي كسجل للدورة الألف، كان لابد أن تختفي.
“هيا يا سنباي، لا تخيب ظنك! صحيح أن هوايتك هي جمع أكثر الناس اضطرابًا عقليًا في شبه الجزيرة وسرقة قلوبهم، لكن هذه الهواية قد تواجه بعض الصعوبات!”
“…”
“فما هي القضية الأساسية إذن؟”
“إذا كنت تحاولين مواساتي، هل يمكنك على الأقل أن تمسحي تلك الابتسامة الكبيرة عن وجهك أولًا، يوهوا؟”
“آه، آسفة. لأغير شعار الفصل بسرعة.”
“الحقيقة هي… يا سيد، لقد هزمنا بالفعل أودومبارا في هذه الدورة، لذا عليك الانتظار حتى الدورة التالية لحذف قدراتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استعارت يوهوا صفحة من دفتر رسم هايول، وصعدت على المكتب، وغيرت الشعار.
“وإلا سيموت أحدكما.”
لا داعي للقول أن الشعار أصبح الآن مكتوبًا بخط يد هايول الأنيق فقط [هاهاهاها].
يوهوا هزت كتفيها.
“هوو—آه. انتهى! الآن يا سنباي، لنناقش هذا الأمر بجدية مرة أخرى.”
النهاية رقم 1 لـ “العائد الحانوتي”: “العيش عازبًا حتى الموت” — من المحتمل جدًا!
تشيون يوهوا واصلت الضغط.
“بجدية؟ بعد هذا الشعار؟؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كما ترى، للأسف، الآنسة آهريون خارجة عن المألوف. حتى لو كنتَ تواعدها، أشك في أن دانغ سيورين أو القديسة ستأخذان الأمر على محمل الجد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقتل نفسي.”
تشيون يوهوا واصلت الضغط.
“مممم. أظن أن هذه حريتك يا زعيم النقابة.”
الجواب الحقيقي هو اللحظة —ثلاث ثوان بعد اعترافك— لسيم آهريون، تلك النسخة المقلدة من قديسة الشمال، ذلك الاسم البغيض، وترفض على الفور.
“وبنفس المنطق، السيدة دوكسيو لن تعمل أيضًا.”
“أوه، لم لا! أنا مستعدة للمواعدة تمامًا!”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“آه، آه. تبًا! تعاون! أنا حقًا لا قيمة لي! أرجوك، دعنا نتوصل إلى حل وسط…!”
“مع لي هايول، سوف يفترض الناس أن سنباي قد أصيب بالجنون، لذا فهذا أمر غير مقبول.”
“أنا غاضب؟ هذه ليست نهاية سعيدة. لا أريد عالمًا كهذا، فلنقلب الطاولة ونبدأ من جديد!”
[تم ملاحظة الاعتراض.]
“آه آه —لقد أنقذ العالم!”
“شخصيًا، أتمنى لو تواعد أختي الصغيرة الجميلة، لكن حتى لو أوضحنا لها أنها علاقة زائفة، ستفقد السيطرة تمامًا. ستُنفق كل طاقتها العقلية في محاولة لإقناعك، ناسيةً العملية برمتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل يوجد مثل هذه الشخص أصلًا!”
خربشة، خربشة.
[هاهاهاههااهاه]
بينما اندلعت الفوضى في جميع الجوانب، فقط سيم آهريون أمالت رأسها في هدوئها المعتاد.
استعارت يوهوا ورقة أخرى، وحولتها مرة أخرى إلى فن حديث، ثم قلبتها على الجانب الخلفي الفارغ وكتبت شيئًا ما.
“نعم!”
“لذلك، أوصي بالمرشحين التاليين.”
نظراتي، ونظرة آهريون، وأصواتنا المتشققة تقاطعت كلها في وقت واحد.
نظرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت آهريون عندما انقلبت فجأة وضربت رأسي على الأرض.
“…”
قلدت يوهوا الميكروفون بيدها وانقضت على سيم آهريون، التي صرخت واختبأت خلف ظهري.
رفعت رأسي ونظرت إلى وجه يوهوا هذه المرة.
“هل أنت جادة؟”
“كما ترى، للأسف، الآنسة آهريون خارجة عن المألوف. حتى لو كنتَ تواعدها، أشك في أن دانغ سيورين أو القديسة ستأخذان الأمر على محمل الجد.”
“نعم.”
عبست آهريون وجهها وأغلقت عينيها بإحكام.
[هاهاهاهاها]
“سؤال خاطئ. هل أنت عاقلة؟”
“…”
“نعم!”
“لنترك الأمر. حقًا. بعد التفكير، كان هذا هراءً منذ البداية. أجل، هذا كل شيء! لا بد أنني جننت للحظة لأنكِ خدعتني يا يوهوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“همم هم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا حقيقي؟”
انهرتُ على أرضية الفصل الدراسي وارتجفتُ. لو رآني أميبا، لفرح بالعثور على قريبه المفقود منذ زمن، كانت حركاتي بائسة للغاية.
ابتسمت تشيون يوهوا بعينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رُفضت بسرعة الضوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يبدو الأمر سهلًا، أليس كذلك؟ الحديث عن مشاعر الناس ومراعاتهم، واختلاق كلمات منمقة؟ لكن هل تعتقد حقًا أنك تراعي مشاعر الآخرين بتأجيل هذا الأمر إلى الأبد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دراسة كل الاحتمالات من كل زاوية، اخترنا سيم آهريون باعتبارها الشريك المثالي لـ “الرومانسية التظاهرية” للعائد.
“…”
“آه آه —لقد أنقذ العالم!”
نظراتي، ونظرة آهريون، وأصواتنا المتشققة تقاطعت كلها في وقت واحد.
“لو كنتَ شخصًا عاديًا، وكان الناس من حولك عاديين، لما احتجتَ إلى هذه الهموم. لكننا مُوقِظون —كلٌّ منا يُغازل مستوى المُفسد أو ميكو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، ما كان يحتاج للموت لم يكن هم، بل أنا. عقلي اللعين.
“عاش للعائد! عاش جميع رفاقه! يا هلا! لكن… انظروا إلى هذا. هل يتعهد العائد بالخلود لشخصٍ غيري؟”
يوهوا هزت كتفيها.
“لذلك، أوصي بالمرشحين التاليين.”
“إن استمراركم في وصفنا بـ”البشر” هو ما يجعلنا كذلك. إذا حدث شيء ما، فقد نتصرف بطرق لا نستطيع التنبؤ بها.”
انهرتُ على أرضية الفصل الدراسي وارتجفتُ. لو رآني أميبا، لفرح بالعثور على قريبه المفقود منذ زمن، كانت حركاتي بائسة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما نوع الأفعال…؟”
“آه آه —لقد أنقذ العالم!”
“آه آه —لقد أنقذ العالم!”
“أنا آسفة! أنا أيضًا لا أريد أن أكون هكذا! إنه ببساطة… هذا هو الواقع. لكي تصبح بالغًا، عليك أن تتقبل الواقع. لا مفر من ذلك…”
اعتمدت يوهوا لهجة مسرحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصمت.
[هاهاهاههاها]
“عاش للعائد! عاش جميع رفاقه! يا هلا! لكن… انظروا إلى هذا. هل يتعهد العائد بالخلود لشخصٍ غيري؟”
“نعم.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا سنباي، أنت عالق في أفكار مسبقة. من تواعدها، ومن تتقبل قلبك، مسألة ثانوية لا تنتهي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا غاضب؟ هذه ليست نهاية سعيدة. لا أريد عالمًا كهذا، فلنقلب الطاولة ونبدأ من جديد!”
“لماذا تفعل هذا يا زعيم النقابة؟ حتى لو خرج صرصور، عليك أن تضربه بكفّك لا بجبهتك.”
[هاهاهاهاها]
“لا، بغض النظر عن مدى غضبهم، هذا…”
“أنا آسفة! أنا أيضًا لا أريد أن أكون هكذا! إنه ببساطة… هذا هو الواقع. لكي تصبح بالغًا، عليك أن تتقبل الواقع. لا مفر من ذلك…”
“والآن، مقابلة.”
“أحب الأمور كما هي! لا مشكلة، فقط أستغلك يا زعيم النقابة… هههه. مهما كان من تواعد، سأبقى هنا…”
قلدت يوهوا الميكروفون بيدها وانقضت على سيم آهريون، التي صرخت واختبأت خلف ظهري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إيك.”
“واو، لقد أفزعتني.”
“آنسة آهريون، نود إجراء مقابلة سريعة. هل يمكنكِ قبولها؟”
[هاهاهاههاها]
“م-ما هو؟”
“لنفترض أن هذا السنباي، زعيم نقابتك، أقسم على قضاء حياته مع شخص آخر غيرك. كيف ستشعرين؟”
“همم.”
“لا، ليس تمامًا… لا أشعر بأي شيء. هذه حرية زعيم النقابة نيم…”
“هاه؟ هل ستبقى على حالها بغض النظر عن من أواعد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكن انتظر، تقول شريكته إنها لا تستطيع استضافتك في أي مكان قريب منه إطلاقًا. طلبت من زعيم النقابة أن يُصلح علاقتهما، ويقطع الاتصال، ويبتعد عنها تدريجيًا. عندما تشعرين بذلك، ماذا ستفعلين؟”
[[⌐☐=☐: بداية الفصل متعبة للأعصاب جدًا (على الأقل لي).. لكن تحملوا فقط لنهايته..]
“آه، آه. تبًا! تعاون! أنا حقًا لا قيمة لي! أرجوك، دعنا نتوصل إلى حل وسط…!”
“هوف، عائد ينتحر بسبب هجر سيم آهريون! واو. هل مات أي عائد آخر من قبل لسبب بهذه الروعة؟ لا أعتقد ذلك يا سنباي… أنت تكتب فصلاً جديدًا في تاريخ العائدين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السيدة آهريون تبذل قصارى جهدها لتقديم حلول وسط، ولكن للأسف.”
قلدت يوهوا الميكروفون بيدها وانقضت على سيم آهريون، التي صرخت واختبأت خلف ظهري.
ابتسمت يوهوا.
يوهوا هزت كتفيها.
“الشريكة ترفض قبول أي شيء من هذا على الإطلاق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن… آه! ربما الإنترنت أو الهاتف؟ مكالمات الفيديو؟ همم، التواصل عن بُعد فقط…؟”
لقد زبنت الفصل الدراسي، وهو المكان المقدس الخاص بتشيون يوهوا، بجبال من الزهور التي قمت بإعدادها مسبقًا، ثم دعوت آهريون للدخول.
“أرى.”
“لا. المشاعر العاطفية تعتمد على المسافة، وسلوكك كهذا، والتمسك بزعيم النقابة طوال الوقت، أمرٌ لا يُطاق. المسافة لا تعني فقط المساحة المادية، بل تعني أيضًا كاكاو توك، والماسنجر، وكل وسيلة تواصل. شريكك شخصٌ لطيفٌ جدًا ويفهم مشاعرك وحالتك تمامًا، لكن زعيم النقابة أصبح ملكها الآن. تطلب منك التراجع. ماذا تفعلين؟”
“لم أكن أخطط لفعل هذا! لكن تشيون يوهوا! وأوه دوكسيو! حرضن بعضهن البعض وخدعنني بخبث!”
“هيا يا سنباي، لا تخيب ظنك! صحيح أن هوايتك هي جمع أكثر الناس اضطرابًا عقليًا في شبه الجزيرة وسرقة قلوبهم، لكن هذه الهواية قد تواجه بعض الصعوبات!”
“عفوًا؟ سأقتلها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أول اعتراف من الحانوتي في حياته! أول مرة منذ آلاف السنين التي نطق فيها بهذه الكلمات! “أحبك! واعديني من فضلك!” والهدف كان… سيم آهريون! ومع ذلك… تخلى عنه الجميع.”
“…”
“بالتأكيد. في نظر أحدهم، هذا موعد يومي في مقهى. سمعتَ هذا الكلام الفاحش، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إيك.”
نظراتي، ونظرة آهريون، وأصواتنا المتشققة تقاطعت كلها في وقت واحد.
“هاه؟”
“شخصيًا، أتمنى لو تواعد أختي الصغيرة الجميلة، لكن حتى لو أوضحنا لها أنها علاقة زائفة، ستفقد السيطرة تمامًا. ستُنفق كل طاقتها العقلية في محاولة لإقناعك، ناسيةً العملية برمتها.”
نظراتي، ونظرة آهريون، وأصواتنا المتشققة تقاطعت كلها في وقت واحد.
“…”
“أوه. آعريون؟”
“نع-نعم؟”
“تقتليها؟ ماذا تقصدين؟”
كانت سيم آهريون مدمنة اهتمام سيئة السمعة، وهي موققظة شعرت بالنشوة عندما أمطرها الآخرون بالكراهية والازدراء والاستياء.
“حسنًا. قلتَ إنه لا مجال للتنازل… إذا لم أستطع التحدث معها، فهي ليست ذكية. وإذا اعترض طريقي شيء غير ذكي —شيء ما— فهو عائق، ويجب إزالة العوائق…”
“إنها شخص أيضًا!”
“لقد خدعنني هؤلاء الوغدات!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت يوهوا.
“همم. هذا ادعاؤها…”
“أنا —زعيم النقابة— أعتقد أنها إنسانة أيضًا!”
“هوو—آه. انتهى! الآن يا سنباي، لنناقش هذا الأمر بجدية مرة أخرى.”
“مممم. أظن أن هذه حريتك يا زعيم النقابة.”
“عاش للعائد! عاش جميع رفاقه! يا هلا! لكن… انظروا إلى هذا. هل يتعهد العائد بالخلود لشخصٍ غيري؟”
عبست آهريون وجهها وأغلقت عينيها بإحكام.
كان من المفترض أن تكون هذه دورة إجازة، تلك المصممة للعناية بصحتي النفسية. فكيف تضررت عقليتي بدلًا من ذلك؟ أين الخطأ؟
“…”
“أنا آسفة! أنا أيضًا لا أريد أن أكون هكذا! إنه ببساطة… هذا هو الواقع. لكي تصبح بالغًا، عليك أن تتقبل الواقع. لا مفر من ذلك…”
“…”
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدارت يوهوا ونظر إليّ، وكانت في ذهول تام.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فتقبل ذلك.”
“انظر؟”
“لماذا تفعل هذا يا زعيم النقابة؟ حتى لو خرج صرصور، عليك أن تضربه بكفّك لا بجبهتك.”
“أوه… أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وبنفس المنطق، السيدة دوكسيو لن تعمل أيضًا.”
“يا سنباي، أنت تميل للاستخفاف بعلاقتك العاطفية. تفكر: ‘سأقرر بعد أن أرى النهاية”، وهكذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“همم هم.”
“فهل كنت ساذجًا جدًا؟”
“إنها شخص أيضًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا سنباي، أنت عالق في أفكار مسبقة. من تواعدها، ومن تتقبل قلبك، مسألة ثانوية لا تنتهي.”
“فهل كنت ساذجًا جدًا؟”
“فما هي القضية الأساسية إذن؟”
“إن الشخص الذي تواعده يجب أن يكون شخصًا يمكنه تحمل بقاء سيم آهريون معك لبقية حياتك.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقتل نفسي.”
“كهيو، هو—ها، هو—هوف—هوف.”
“وإلا سيموت أحدكما.”
عندما يكونون مفلسين؟ عندما يمرضون؟ عندما يصطدم إصبع قدمهم الصغير بزاوية مكتب؟ عندما ينهال عليهم نقاش حاد على شبكة س.غ بالشتائم؟ عندما تنهار أحلامهم؟
“هل هذا حقيقي؟”
“هيا يا سنباي، لا تخيب ظنك! صحيح أن هوايتك هي جمع أكثر الناس اضطرابًا عقليًا في شبه الجزيرة وسرقة قلوبهم، لكن هذه الهواية قد تواجه بعض الصعوبات!”
“هل تعتقد أن آهريون فقط هكذا؟ ماذا عن هايول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأت لي هايول برأسها وقلبت دفتر الرسم الخاص بها بوجه فارغ.
“إن استمراركم في وصفنا بـ”البشر” هو ما يجعلنا كذلك. إذا حدث شيء ما، فقد نتصرف بطرق لا نستطيع التنبؤ بها.”
[لقد توصلت بالفعل إلى اتفاق مع أوبا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[هاهاهاهاهاهاههاههاهاهاهاهاهاهاههاها]
[أوبا هو عائلتي، وأفراد العائلة هم كائنات تعيش معًا.]
[بما أنني أنتمي إلى عائلة أوبا، فمن الواضح أن أي طرف ثالث لا يمكنه أن يقرر مكان إقامتي.]
“…”
“هل أنت جادة؟”
“إيه؟ لا، شكرًا لك.”
“كما قلت بالأمس، أوه دوكسيو هي الشخص الوحيد الذي يتمتع بحساسيات طبيعية —على الأقل فيما يتعلق بهذه القضية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إيه؟ لا، شكرًا لك.”
“هاه؟ حسنًا، أنا مثل أخت السيد الصغرى، صحيح؟ لا داعي للعيش معًا. يكفي أن نلتقي ونتبادل أطراف الحديث عندما أشعر بالملل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه… آه… أوه…”
هممم، أوه دوكسيو عقدت حاجبًا واحدًا.
عذرًا، ولكن لا يوجد أي من هذه الإجابات الصحيحة.
“لكن أحيانًا أشتهي القهوة أو الشطائر التي تُحضّرها. أوه، هذا صحيح! يا سيد! ببساطة، أدير مقهى! لا يزوره إلا معارفي. ثم أمرّ عليه كزبون، أشرب القهوة وأتناول الشطائر وقتما أشاء، وأغادر! يمكنني العمل على روايتي هناك باستخدام حاسوبي المحمول. ويحي —رائع. بصراحة، إنه حل مثالي، أليس كذلك؟”
لماذا؟
[أوبا هو عائلتي، وأفراد العائلة هم كائنات تعيش معًا.]
“بالتأكيد. في نظر أحدهم، هذا موعد يومي في مقهى. سمعتَ هذا الكلام الفاحش، أليس كذلك؟”
[لقد رفضته! لقد رفضته آهريون أوني!]
“…”
“فما هي القضية الأساسية إذن؟”
“ومن المدهش أن هذا الموقف سيكون على الأرجح من بين وجهات النظر الأكثر اعتدالًا التي ستواجهها من الآن فصاعدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تعتقد أن آهريون فقط هكذا؟ ماذا عن هايول؟”
“…”
“فتقبل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شيون يوهوا مدت ذراعيها على نطاق واسع وقامت بوضعية الغميضة المرحة.
“من الآن فصاعدًا، سنباي، عليك أن تجد شريكة لا تمانع في وجود سيم آهريون بالقرب منك، ولا تمانع في عيش لي هايول معك، ولا يزعجها حتى لو اقتحمت أوه دوكسيو كل يوم!”
“فما هي القضية الأساسية إذن؟”
“هل يوجد مثل هذه الشخص أصلًا!”
“لا، لهذا السبب عليك أن تبحث. ابدأ الآن، شيئًا فشيئًا، بجدٍّ واجتهاد، حتى تصل إلى النهاية المُرتجعة.”
الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد فترة توقف طويلة، أومأت برأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أنت جادة؟”
“أرى.”
“كهيو، هو—ها، هو—هوف—هوف.”
النهاية رقم 1 لـ “العائد الحانوتي”: “العيش عازبًا حتى الموت” — من المحتمل جدًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، لم لا! أنا مستعدة للمواعدة تمامًا!”
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا سنباي، أنت عالق في أفكار مسبقة. من تواعدها، ومن تتقبل قلبك، مسألة ثانوية لا تنتهي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
“كهيو، هو—ها، هو—هوف—هوف.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
عذرًا، ولكن لا يوجد أي من هذه الإجابات الصحيحة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات