الداعي V
الداعي V
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا أحب البشرية!
في تلك الليلة التي انهمر فيها سيل النيازك، كان كلّ شظية من ضوء نجم ساقطٍ جثةَ شذوذٍ أخرى. سبعمئة من المُستيقظين في فرقة انتحارية، تشبّثوا بتلك الومضات من نور، واحدًا تلو الآخر، يسقطون نحو حتفهم.
سقطت النجوم مثل الزهور.
“آآآآااه!”
سيورين وحدها لم تزد قوتها باستخدام قوتها. بل على العكس، فكلما وفرت عمرًا أطول بعدم استخدامها، ازدادت قوة. وكلما استخدمتها أكثر، ضعفت —على عكس قواعد أي من الموقظين.
“الساعة الحادية عشرة! فرقة أخرى تغطي الشذوذات عند الحادية عشرة! هذا اللعين، إنّه يزداد اتساعًا! علينا تدميره قبل أن ينتشر!”
كل شيء يتناسب مع بعضه البعض مثل المعجزة.
“الفرقة ١٢، أُبيدت.”
هيك!
“موتوا! موتوا، موتوا! فقط موتوا بالفعل!”
ولكن كان هناك سحر.
“أيتها الساحرة العظيمة، شكرًا لك! نحبك! فليحيا عالم سامتشيون إلى الأبد!”
————————
“الفرقة ١٠، قضت على اتجاه الساعة الثانية.”
بين مساحاتٍ لا تُحصى من الأسود والأبيض، اقتربتُ من شخصٍ واحد. ثم فتحت دانغ سيورين عينيها.
إن كانت “الإنسانية” ليست شيئًا يولد معك، بل أمرًا تثبته بأن تحيا به، فلا شك أنّ ذلك الحشد الأخير من السبعمئة كانوا آخر من مثّلوا الإنسانية بحقّ في هذا العالم الخرِب.
إن كانت “الإنسانية” ليست شيئًا يولد معك، بل أمرًا تثبته بأن تحيا به، فلا شك أنّ ذلك الحشد الأخير من السبعمئة كانوا آخر من مثّلوا الإنسانية بحقّ في هذا العالم الخرِب.
في ذلك اليوم، كانت البشرية بوضوحٍ تسير نحو انقراضها.
سنفعل ذلك تدريجيًا. إذا استخدمنا ١٠٠٪ سابقًا، فسنحاول الوصول إلى ٩٥٪، ٩٠٪، ٨٥٪… مع التخفيض التدريجي تدريجيًا.
“الساعة الثالثة غُطت. الفرقة ١٠، أُبيدت. ستة أشخاص فقط تبقّوا. ننتقل إلى الساعة الرابعة. حظًا طيبًا.”
‘هذا…’
“الفرقة ٧، أُبيدت. لكن على الأقل غُطت الساعة الحادية عشرة. متجهون نحو الساعة العاشرة… أوه. وُجدت جثة واحدة متبقية. لا أستطيع اللحاق بكم.”
عندما نظرتُ إليها بنظرة حيرة، تابعت، “عندما التقينا لأول مرة، اهتممتُ بك على الفور. هل تعلم السبب؟”
سقطت النجوم مثل الزهور.
لأننا قللنا من إتقان الهالة لدينا، لتقليل الخسائر، اعتمدنا على قدرات آهريون… ففسدت.
فجأةً، كرهتُ السماء الليلية.
في حكاية أخرى، أنشأت يوهوا جيشًا كاملًا من الشخصيات النظامية، أو وسعت دوكسيو الحاجز الوقائي كثيرًا، أو اعتمدت جيوون مرة أخرى على الهالة في النهاية.
إن كانت قوانين هذا العالم تحكم بأنّ أجمل الأزهار لا بدّ أن تُداس بأقسى الطرق، فلا أدري أي منطقٍ تخدمه تلك القوانين.
لم تتجول السيارات هنا.
“سأمضي أولًا، الأخ حانوتي. لم أنسَ ما جرى في سيجونغ. شكرًا… دائمًا.”
“أستطيع سماع أغنية منك أيضًا… إنها حزينة جدًا، لكنها أيضًا واضحة جدًا. كانت متواصلة منذ البداية، متصلة بسلاسة. أحيانًا يتغير النغم، لكن اللحن لا يتغير أبدًا. كآثار أقدام. خافتة جدًا… لكنها قوية جدًا.”
“الفرقة ٤، أُبيدت.”
“حسنًا. آسف. يبدو أنني أحتاج سحرك.”
كرهتُ كل عشبةٍ تنمو في الحقول. كرهتُ لونها الأحمر والبنفسجي، وقطرات المطر التي تتساقط على بتلاتها، والأصوات التي تُناديها بالجمال، وأنفاس من ارتجفوا من ارتعاشات الفجر لدرجة أنهم لم يعودوا يشعرون بأي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عَقد.
الزهور المتساقطة.
ملأت السماء الليلية بضوء النجوم.
ملأت السماء الليلية بضوء النجوم.
“الفرقة ١٠، قضت على اتجاه الساعة الثانية.”
نزول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها سوف تموت.
كان قلبي يشتعل مثل اللهب.
قدرة كلما استخدمتها أكثر أصبحت أضعف.
إذا كان هذا الموسم موجودًا فقط لقتل البشر، وخاصة أولئك الذين كانوا أكثر إنسانية، فكيف لا أكره كل موسم أولاً؟
لقد أحسستُ بإحساس غريب.
حانوتي!
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) خطوة، خطوتان، وطئتُ الإسفلت الأسود. كل خطوةٍ علّقتني في ذهني صورٌ للمرات العديدة التي شهدتُ فيها موتها.
―――.
“ممف.”
أنا أحب البشرية!
وضعت يديها خلف ظهرها.
―, ――؟
قوة —بغض النظر عن مقدار ما تستخدمها— لن تخاطر أبدًا بالفساد، بل ستعيدك إلى أقرب إنسان عادي.
وأود أن تتمكن من الامتناع عن كراهية الناس كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من السهل قول ذلك ولكن من الصعب فعله.
――――.
“لا، هيا، هذا مبالغ فيه بعض الشيء… نحن نغازل بعضنا، أليس كذلك؟ من ذا الذي ينفّ أنفه في اللقاء الثاني؟ أأنت مجنون؟”
هل تكرهني أيضًا يا حانوتي؟
لكن لماذا تُخفي شيئًا كهذا؟ هل كان هناك سببٌ لإخفائه عني أصلًا؟
―――, ――.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — أبي.
…أعلم. لذا، مهما كان مقدار حبك لي… فقط بهذا القدر، أرجوك أن تحب البشرية أكثر.
‘آآآه.’
في حكاية أخرى، أنشأت يوهوا جيشًا كاملًا من الشخصيات النظامية، أو وسعت دوكسيو الحاجز الوقائي كثيرًا، أو اعتمدت جيوون مرة أخرى على الهالة في النهاية.
نظرتُ إلى السماء الليلية.
―, ――؟
‘حقًا، حقًا. ما أجمل السماء.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الدورة ٧٧٧ عندما كنت أول من بدأ هذا الطريق، قضيت مئات السنين في تحسين هذا النهج خطوة بخطوة.
عَقد.
‘هل من طريقة ل…؟’
حتى لو جاء اليوم الذي يكره فيه الإنسان كل شيء، فسيظل هناك من يجد هذا العالم جميلًا.
―, ――؟
بصمة.
سنفعل ذلك تدريجيًا. إذا استخدمنا ١٠٠٪ سابقًا، فسنحاول الوصول إلى ٩٥٪، ٩٠٪، ٨٥٪… مع التخفيض التدريجي تدريجيًا.
سماء الليل ليست جميلة بحد ذاتها. عالم سامتشيون. كل شيء في الخلق. لا شيء منها جميل بطبيعته.
ولكن كان هناك سحر.
إنه جميل لأنه ينعكس في عيون شخص ما.
“هاه؟”
سحر.
الآن هي الدورة رقم ٩٩٩.
مهما مرت عشرات أو مئات من فصول الصيف، فإن سماء الليل في ذلك اليوم ستبقى محروقة في قلبي مثل السخام.
‘حقًا، حقًا. ما أجمل السماء.’
لقد كنتُ دائمًا تحت تأثيرك.
حسنًا…
————
“هل تحتاج مساعدتي؟”
هيك!
وهكذا، بعد ذلك اليوم في الدورة ٧٧٧، أصبحت الحكاية هي كيف متنا أنا وأخرى تدريجيًا.
“آه…”
استغرق الأمر بالضبط اثني عشر دقيقة وواحد وثلاثين ثانية، بالإضافة إلى أربعة مناديل، حتى تمكنت سيورين من تهدئة دموعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “موتوا! موتوا، موتوا! فقط موتوا بالفعل!”
شمتت على المقعد. “آه.”
كان هذا، في الواقع، سحر سيورين.
“يمكنك مسح أنفك، كما تعلمين. لا تشغلي بابك بي.”
“زعيم النقابة.”
“لا، هيا، هذا مبالغ فيه بعض الشيء… نحن نغازل بعضنا، أليس كذلك؟ من ذا الذي ينفّ أنفه في اللقاء الثاني؟ أأنت مجنون؟”
لإيقاف هذه الشذوذات، علينا الاعتماد على القوى الموقظة. لكن هذا لا يؤدي إلا إلى تقوية الموقظين، وفسادهم، والتقرّب من الطواغيت الخارجيين.
قالت ذلك، لكنها لم تستطع إخفاء أنفاسها المتقطعة.
حسنًا…
بدت سيورين أكثر ارتياحًا معي. قبل دخولها حديقة الزهور المتساقطة، كانت تُراقب صورتها بعناية.
بالمناسبة الحكاية القادمة طويلة للغاية؛ ٢١ فصل (ولم يكتمل نشرها للآن).. لذا سآخذ راحتي في النشر.. طبعًا الدعم (المعنوي) سيسرع كل هذا..
“هيه.. هذا يبدو غريبًا.”
“عن ما؟”
الآن اختلف الأمر. كانت عيناها حمراوين من البكاء، وجلست على المقعد وهي تهز ساقيها.
“إذا احتجتَ لمساعدتي يومًا… متى ما احتجت، قل ذلك يا حانوتي. حتى لو اضطررنا لإشعال النار في العالم كله، سأفعل. سأساعدك مهما كلف الأمر.”
“حتى في جنازة عائلتي، لم أبكِ. ثم ها أنا ذا أبكي أمام شخصٍ التقيتُ به للتو… إنه لأمرٌ غريب.”
نظرت إلى حديقة الزهور المتساقطة.
“هذا لأنني غريب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — أبي.
“مَن، أنت؟”
‘وبطريقة ما… حتى العام العشرين، عندما تضربنا موجة الوحوش بالكامل… يتعين علينا أن نتحمل.’
“كلانا كذلك. ففي النهاية، أي شخص يرتدي زيّ باريستا أو رداء ساحرة لا يمكن أن يكون طبيعيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قررتُ أنا وجيوون ختم ليفياثان، كنتُ قد أصبحتُ حذرًا للغاية بشأن استخدام الهالة. كان علينا الحدّ من استخدام الهالة بشكل جذري، كالتعايش مع انقطاعات التيار الكهربائي أو ترشيد استهلاك المياه.
ضحكت سيورين بهدوء. ثم قالت، “حانوتي. لنكن صريحين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها سوف تموت.
“عن ما؟”
مثل دوري كعائد، الذي يجب أن يمحو مستويات الهالة التي بنيتها لإنقاذ العالم… كذلك فعلت دانغ سيورين.
“لديك قدرة على قراءة العقول، أليس كذلك؟ قدرة ما مرتبطة بنفوس الناس؟ هذا لا معنى له. لم أخبرك قط كيف ماتت عائلتي، ولم أذكر عملي في محل زهور، ومع ذلك اخترت لي بطريقة ما موعدًا مثاليًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت، على الأرجح، وهي تستمع إلى لحن لم أستطع سماعه —جزء من غروب الشمس إلى الغرب، وجزء من سماء الليل إلى الشرق، ونصف على هذا المكان، ونصف على قلبها.
“هممم.”
“الساعة الحادية عشرة! فرقة أخرى تغطي الشذوذات عند الحادية عشرة! هذا اللعين، إنّه يزداد اتساعًا! علينا تدميره قبل أن ينتشر!”
“إن لم يكن ذلك بفضل قدرة اليقظة، فأنتَ مجرد كازانوفا مجنون. أيُّها؟ لماذا تُغويني إلى هذا الحد؟”
“مم… أجل، هذا هو الشعور، أليس كذلك؟ هذا غريب أيضًا. أشعر أنه معك، لستُ مضطر. لشرح كل شيء أو التفكير في كيفية صياغة الكلمات. الأمر أشبه بـ… كأنك من عائل—”
حسنًا…
لم يقتصر الأمر على الهالة فحسب. في النهاية، كان علينا تقليل الاعتماد على قدرات اليقظة الأخرى أيضًا.
في العادة، كنت أتجنب الحديث بسهولة، ولكنني لم أستطع أن أترك الأمر على هذا النحو.
كرهتُ كل عشبةٍ تنمو في الحقول. كرهتُ لونها الأحمر والبنفسجي، وقطرات المطر التي تتساقط على بتلاتها، والأصوات التي تُناديها بالجمال، وأنفاس من ارتجفوا من ارتعاشات الفجر لدرجة أنهم لم يعودوا يشعرون بأي شيء.
“دانغ سيورين، هذا جيد جدًا، ولكن دعنا نصحح ترتيب الأحداث.”
“هاه؟”
‘حقًا، حقًا. ما أجمل السماء.’
“أنا لست غويتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها سوف تموت.
لقد أدليت بإعلان رسمي:
مثل دوري كعائد، الذي يجب أن يمحو مستويات الهالة التي بنيتها لإنقاذ العالم… كذلك فعلت دانغ سيورين.
“أنتِ من غويتني.”
دانغ سيورين.
ارتباك.
“الساعة الحادية عشرة! فرقة أخرى تغطي الشذوذات عند الحادية عشرة! هذا اللعين، إنّه يزداد اتساعًا! علينا تدميره قبل أن ينتشر!”
“كنتُ أهتم بشؤوني الخاصة. لم أكن أعلم بوجودكِ أصلًا. أنتِ من اقترب مني أولًا، قائلة إن اسمي المستعار رائع، أو ما شابه، مغازلة إياي علانيةً.”
‘إذا استخدمتُ الهالة على الفور، فيمكنني بسهولة هزيمة الأرجل العشرة أو سيل النيازك.’
حيرة.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“ناهيك عن أنك ارتديت ملابس وسرحت شعرك بما يناسب… ياللعجب. هل تدفعين شخصًا محاصرًا نفسيًا للاعتماد عليك؟ مستوى هائل من التلاعب النفسي.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“…أوه، ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم؟”
“لا، هيا، هذا مبالغ فيه بعض الشيء… نحن نغازل بعضنا، أليس كذلك؟ من ذا الذي ينفّ أنفه في اللقاء الثاني؟ أأنت مجنون؟”
الكارما. ما تزرعه تحصده. كل ما يعود إليك هو مجرد نتيجة عليك تقبّلها.
“أيتها الساحرة العظيمة، شكرًا لك! نحبك! فليحيا عالم سامتشيون إلى الأبد!”
“آه، صحيح. طائفة. هذا منطقي… رجل وسيم، كثير الكلام، ولطيف جدًا، لا بد أنه تابع طائفة متعصب.”
سيورين وحدها لم تزد قوتها باستخدام قوتها. بل على العكس، فكلما وفرت عمرًا أطول بعدم استخدامها، ازدادت قوة. وكلما استخدمتها أكثر، ضعفت —على عكس قواعد أي من الموقظين.
أمالَت رأسها نحو السماء، نصفُها مرحٌ ونصفُها جدّي. حلّ الغسق. فاضت السماء الأرجوانية كقطرةِ طلاءٍ مُسكوبةٍ في لوحةٍ باهتة.
مهما مرت عشرات أو مئات من فصول الصيف، فإن سماء الليل في ذلك اليوم ستبقى محروقة في قلبي مثل السخام.
“لن يدوم هذا العالم طويلًا… ربما ٢٠ عامًا. ٢٥ عامًا على الأكثر. مهما ناضلنا، فإن منع الدمار صعب. لكنني أنوي جمع أناسٍ لن يستسلموا، وسيناضلون للعيش بكل ما أوتوا من قوة.”
لم أسمع بهذا من قبل.
“…هاه.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) خطوة، خطوتان، وطئتُ الإسفلت الأسود. كل خطوةٍ علّقتني في ذهني صورٌ للمرات العديدة التي شهدتُ فيها موتها.
“لقد جمعتُ الكثيرين إلى صفي. جهزتُ منظمةً تُدعى ‘هيئة إدارة الطرق الوطنية’ لتحل محل الحكومة. دانغ سيورين، أنا أيضًا بحاجة لمساعدتكِ.”
في دورة أخرى، سقطت هايول في الفساد، فحوّلت كل الكائنات الحية إلى دمى.
“أنت جاد، أليس كذلك؟”
“مَن، أنت؟”
“عندما تواجه الموت، تصبح بهذه الطريقة.”
“حانوتي.”
نظرت إلى حديقة الزهور المتساقطة.
حتى لو جاء اليوم الذي يكره فيه الإنسان كل شيء، فسيظل هناك من يجد هذا العالم جميلًا.
كانت الحياة التي استعدتها مع الهالة زائلة. قبل أن تتسلل الشمس تحت الأفق، بدأت تلك البتلات الزاهية بالذبول مجددًا.
قد يبدو هذا الرقم مميزًا للناظر العادي، لكنني لم ألاحظ أي اختلافات ملحوظة عن الجولات السابقة. ومع ذلك، فإن حقيقة أنها “أخفت الأمر لمدة ٩٩٨ دورة، ثم اعترفت في الدورة “٩٩٩” كانت غريبة في حد ذاتها.
على أقل تقدير، لم تعد تلك البتلات بنية باهتة، بل تنوعت بين الأحمر والبرتقالي والأصفر والأخضر. ثم عادت لتزهر، ولو لموسم واحد فقط.
“…هاه.”
وقفت سيورين بجانبي صامتةً، تنظر إلى الحديقة. وبعد أن غاصت بضع بوصات تحت الأفق، التفتت إليّ.
قمتُ.
“آسفة لوصفك بالغريب. لو اضطررتُ لوصفِ بالكلمات… أنا مفتونة بك. لم أقابل أحدًا مثلك من قبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ―――, ――.
“شكرًا لك على قول ذلك، ولكن ليس هناك حاجة للاعتذار لي.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“مم… أجل، هذا هو الشعور، أليس كذلك؟ هذا غريب أيضًا. أشعر أنه معك، لستُ مضطر. لشرح كل شيء أو التفكير في كيفية صياغة الكلمات. الأمر أشبه بـ… كأنك من عائل—”
―――.
هزت رأسها.
لقد كان هذا الطريق مقدرًا لشخص أن يمشي معي.
“ممف.”
الهروب من الصيغة الملعونة لفساد الموقظين وسخرية الشذوذ.
ثم نهضت من المقعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من السهل قول ذلك ولكن من الصعب فعله.
على بُعد خطوات قليلة، كان هناك ممر للمشاة. لم يكن بضخامة الممر الذي التقينا فيه أول مرة، لكن الطلاء الأبيض كان لا يزال سليمًا، والإسفلت الأسود لم يكن مكسورًا.
سنفعل ذلك تدريجيًا. إذا استخدمنا ١٠٠٪ سابقًا، فسنحاول الوصول إلى ٩٥٪، ٩٠٪، ٨٥٪… مع التخفيض التدريجي تدريجيًا.
لم تتجول السيارات هنا.
إنه جميل لأنه ينعكس في عيون شخص ما.
لم يمر سوى أيام قليلة، ولكن هذه المدينة اعتادت بالفعل على الصمت.
لم ترد، فقط خطت إلى منتصف ممر المشاة وأغمضت عينيها، ورفعت يدها نحو السماء.
“سيورين؟”
كإنسان.
لم ترد، فقط خطت إلى منتصف ممر المشاة وأغمضت عينيها، ورفعت يدها نحو السماء.
لقد أحسستُ بإحساس غريب.
هبت ريح.
في حكاية أخرى، أنشأت يوهوا جيشًا كاملًا من الشخصيات النظامية، أو وسعت دوكسيو الحاجز الوقائي كثيرًا، أو اعتمدت جيوون مرة أخرى على الهالة في النهاية.
لقد أحسستُ بإحساس غريب.
“نعم.”
هبت نسمة هواء بين أصابعها، وشعرها. شعرت وكأن دانغ سيورين قد تتلاشى في أي لحظة.
في دورة واحدة، سقطت آهريون في الفساد وغطت العالم بالزهور.
قمتُ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “موتوا! موتوا، موتوا! فقط موتوا بالفعل!”
خطوة، خطوتان، وطئتُ الإسفلت الأسود. كل خطوةٍ علّقتني في ذهني صورٌ للمرات العديدة التي شهدتُ فيها موتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قدرة لا تزداد قوة كلما استخدمتها أكثر.
ثلاثة، أربعة، عبرتُ الخطوط البيضاء. كل خطوةٍ سحبتني إلى صيف يونيو الذي التقينا فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لأنني غريب.”
بين مساحاتٍ لا تُحصى من الأسود والأبيض، اقتربتُ من شخصٍ واحد. ثم فتحت دانغ سيورين عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مممم. لا داعي للاعتذار.”
ظلت أنفاسها عالقة على شفتيها.
كان قلبي يشتعل مثل اللهب.
“لدي اعتراف.”
“إذا احتجتَ لمساعدتي يومًا… متى ما احتجت، قل ذلك يا حانوتي. حتى لو اضطررنا لإشعال النار في العالم كله، سأفعل. سأساعدك مهما كلف الأمر.”
عندما نظرتُ إليها بنظرة حيرة، تابعت، “عندما التقينا لأول مرة، اهتممتُ بك على الفور. هل تعلم السبب؟”
لا يمكننا القفز مباشرةً من ١٠٠٪ استخدام إلى ٠٪. هذا طموحٌ جدًا.
“حسنًا…”
الآن اختلف الأمر. كانت عيناها حمراوين من البكاء، وجلست على المقعد وهي تهز ساقيها.
لأني كنت أرتدي ملابسي بعناية فائقة لتناسب ذوقها. لم أكتفِ بمظهري فحسب، بل صقلتُ تصرفاتي وسلوكياتي بما يتناسب مع ذوقها.
“آآآآااه!”
ولكن عندما رأت تعبيري، هزت رأسها.
مثل دوري كعائد، الذي يجب أن يمحو مستويات الهالة التي بنيتها لإنقاذ العالم… كذلك فعلت دانغ سيورين.
“في الواقع، سمعت أغنية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأمضي أولًا، الأخ حانوتي. لم أنسَ ما جرى في سيجونغ. شكرًا… دائمًا.”
“أغنية؟”
قوة —بغض النظر عن مقدار ما تستخدمها— لن تخاطر أبدًا بالفساد، بل ستعيدك إلى أقرب إنسان عادي.
“أجل. أغنية، أو ربما صوت. عادةً ما يكون مجرد ضجيج. لكن كلما اقتربتُ من أشخاص أو أماكن معينة… أسمع’“صوتًا’ خاصًا بهم.”
إنه جميل لأنه ينعكس في عيون شخص ما.
لقد رمشت.
“هيه.. هذا يبدو غريبًا.”
لم يكن تمثيلًا، لقد كنتُ مندهشًا حقًا.
هبت ريح.
في هذه المئات من الخطوط الزمنية، لم يسبق لدانغ سيورين أن قالت لي مثل هذا الشيء من قبل.
“ممف.”
“انتظري،” قلتُ. “لست متأكدًا من أنني أفهم.”
لقد رمشت.
“آه، حسنًا. على سبيل المثال… انظر إلى غروب الشمس من فوقك. ترى اللون الأحمر، أليس كذلك؟”
أحرق عمرك، وسوف يقترب موتك.
“نعم.”
…أعلم. لذا، مهما كان مقدار حبك لي… فقط بهذا القدر، أرجوك أن تحب البشرية أكثر.
“لا أرى اللون الأحمر فحسب، بل أسمع صوت غروب الشمس المميز في أذنيّ. يشبه إلى حد ما صوت الأمواج. لكن الإحساس أعمق من الأمواج الحقيقية —أوسع من مجرى مائي، وأرق من مد وجزر المحيط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضضت شفتي.
لم أسمع بهذا من قبل.
هيك!
‘لماذا…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمر سوى أيام قليلة، ولكن هذه المدينة اعتادت بالفعل على الصمت.
لقد حيرني.
كل شيء يتناسب مع بعضه البعض مثل المعجزة.
لقد ذهبنا إلى معبر المشاة ذاك. مشينا في حديقة الزهور المتساقطة. أحيانًا كنا نزور أودومبارا بدلًا منها. لكنها لم تذكر هذا الأمر قط… ولا مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الساعة الثالثة غُطت. الفرقة ١٠، أُبيدت. ستة أشخاص فقط تبقّوا. ننتقل إلى الساعة الرابعة. حظًا طيبًا.”
لقد تغير شيء ما.
لقد حيرني.
الآن هي الدورة رقم ٩٩٩.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا أحب البشرية!
قد يبدو هذا الرقم مميزًا للناظر العادي، لكنني لم ألاحظ أي اختلافات ملحوظة عن الجولات السابقة. ومع ذلك، فإن حقيقة أنها “أخفت الأمر لمدة ٩٩٨ دورة، ثم اعترفت في الدورة “٩٩٩” كانت غريبة في حد ذاتها.
لقد كان هذا الطريق مقدرًا لشخص أن يمشي معي.
لكن لماذا تُخفي شيئًا كهذا؟ هل كان هناك سببٌ لإخفائه عني أصلًا؟
على بُعد خطوات قليلة، كان هناك ممر للمشاة. لم يكن بضخامة الممر الذي التقينا فيه أول مرة، لكن الطلاء الأبيض كان لا يزال سليمًا، والإسفلت الأسود لم يكن مكسورًا.
ضحكت سيورين على ارتباكي.
“هيه.. هذا يبدو غريبًا.”
“في وقت سابق، شعرتُ ببعض الفزع. عندما أمسكتَ بيدي وقدتني إلى حديقة الزهور، لم أسمع سوى صراخ. مرارًا وتكرارًا… ولكن عندما احتضنتَ تلك الفاوانيا وتركتَها تتفتح، توقف صراخ الزهرة فجأة. وبدلًا من ذلك، صوتٌ جميلٌ حقًا… كأنه عزفٌ على مفاتيح البيانو، هذا النوع من الصوت.”
لكن هذا كان حلاً سيئًا. كان علينا أن نتعلم القتال دون الاعتماد على الهالة إطلاقًا.
وضعت يديها خلف ظهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “موتوا! موتوا، موتوا! فقط موتوا بالفعل!”
“أستطيع سماع أغنية منك أيضًا… إنها حزينة جدًا، لكنها أيضًا واضحة جدًا. كانت متواصلة منذ البداية، متصلة بسلاسة. أحيانًا يتغير النغم، لكن اللحن لا يتغير أبدًا. كآثار أقدام. خافتة جدًا… لكنها قوية جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في وقت سابق، شعرتُ ببعض الفزع. عندما أمسكتَ بيدي وقدتني إلى حديقة الزهور، لم أسمع سوى صراخ. مرارًا وتكرارًا… ولكن عندما احتضنتَ تلك الفاوانيا وتركتَها تتفتح، توقف صراخ الزهرة فجأة. وبدلًا من ذلك، صوتٌ جميلٌ حقًا… كأنه عزفٌ على مفاتيح البيانو، هذا النوع من الصوت.”
أمسكت سيورين بيدي برفق. خلفها، تومض إشارات المرور المعطلة ببطء، وكأنها نصف نائمة.
في ذلك اليوم، كانت البشرية بوضوحٍ تسير نحو انقراضها.
“لم يكذب عليّ أيٌّ من الأصوات التي أسمعها. لذا أريد أن أثق بك أيضًا. شكرًا لك… لأنك منحتني سببًا لأظلّ أحبّ هذا العالم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا أحب البشرية!
ابتسمت، على الأرجح، وهي تستمع إلى لحن لم أستطع سماعه —جزء من غروب الشمس إلى الغرب، وجزء من سماء الليل إلى الشرق، ونصف على هذا المكان، ونصف على قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
“إذا احتجتَ لمساعدتي يومًا… متى ما احتجت، قل ذلك يا حانوتي. حتى لو اضطررنا لإشعال النار في العالم كله، سأفعل. سأساعدك مهما كلف الأمر.”
الآن اختلف الأمر. كانت عيناها حمراوين من البكاء، وجلست على المقعد وهي تهز ساقيها.
————
عندما نظرتُ إليها بنظرة حيرة، تابعت، “عندما التقينا لأول مرة، اهتممتُ بك على الفور. هل تعلم السبب؟”
هناك خاتمة.
سنفعل ذلك تدريجيًا. إذا استخدمنا ١٠٠٪ سابقًا، فسنحاول الوصول إلى ٩٥٪، ٩٠٪، ٨٥٪… مع التخفيض التدريجي تدريجيًا.
لأذكر حكاية أخرى بشكل مختصر.
كرهتُ كل عشبةٍ تنمو في الحقول. كرهتُ لونها الأحمر والبنفسجي، وقطرات المطر التي تتساقط على بتلاتها، والأصوات التي تُناديها بالجمال، وأنفاس من ارتجفوا من ارتعاشات الفجر لدرجة أنهم لم يعودوا يشعرون بأي شيء.
عندما قررتُ أنا وجيوون ختم ليفياثان، كنتُ قد أصبحتُ حذرًا للغاية بشأن استخدام الهالة. كان علينا الحدّ من استخدام الهالة بشكل جذري، كالتعايش مع انقطاعات التيار الكهربائي أو ترشيد استهلاك المياه.
قوة —بغض النظر عن مقدار ما تستخدمها— لن تخاطر أبدًا بالفساد، بل ستعيدك إلى أقرب إنسان عادي.
‘إذا استخدمتُ الهالة على الفور، فيمكنني بسهولة هزيمة الأرجل العشرة أو سيل النيازك.’
قمتُ.
لكن هذا كان حلاً سيئًا. كان علينا أن نتعلم القتال دون الاعتماد على الهالة إطلاقًا.
“عن ما؟”
‘هذه هي الطريقة الوحيدة للقضاء على ليفياثان بشكل كامل.’
في حكاية أخرى، أنشأت يوهوا جيشًا كاملًا من الشخصيات النظامية، أو وسعت دوكسيو الحاجز الوقائي كثيرًا، أو اعتمدت جيوون مرة أخرى على الهالة في النهاية.
لقد كان طريقا قاسيًا.
————
بعد الدورة ٧٧٧ عندما كنت أول من بدأ هذا الطريق، قضيت مئات السنين في تحسين هذا النهج خطوة بخطوة.
“الفرقة ٤، أُبيدت.”
لا يمكننا القفز مباشرةً من ١٠٠٪ استخدام إلى ٠٪. هذا طموحٌ جدًا.
ضحكت سيورين بهدوء. ثم قالت، “حانوتي. لنكن صريحين.”
سنفعل ذلك تدريجيًا. إذا استخدمنا ١٠٠٪ سابقًا، فسنحاول الوصول إلى ٩٥٪، ٩٠٪، ٨٥٪… مع التخفيض التدريجي تدريجيًا.
لأني كنت أرتدي ملابسي بعناية فائقة لتناسب ذوقها. لم أكتفِ بمظهري فحسب، بل صقلتُ تصرفاتي وسلوكياتي بما يتناسب مع ذوقها.
لم يقتصر الأمر على الهالة فحسب. في النهاية، كان علينا تقليل الاعتماد على قدرات اليقظة الأخرى أيضًا.
حسنًا…
‘وبطريقة ما… حتى العام العشرين، عندما تضربنا موجة الوحوش بالكامل… يتعين علينا أن نتحمل.’
“سيورين؟”
من السهل قول ذلك ولكن من الصعب فعله.
“حسنًا. آسف. يبدو أنني أحتاج سحرك.”
قلما اعتمدنا على الهالة، كلما اعتمدنا على قوى اليقظة الأخرى. وهذا طبيعي، إذ احتاجت البشرية أسلحةً لمحاربة الشذوذ الذي قد يدمر العالم في أي لحظة.
بالمناسبة الحكاية القادمة طويلة للغاية؛ ٢١ فصل (ولم يكتمل نشرها للآن).. لذا سآخذ راحتي في النشر.. طبعًا الدعم (المعنوي) سيسرع كل هذا..
“زعيم النقابة.”
لقد كان هذا الطريق مقدرًا لشخص أن يمشي معي.
في دورة واحدة، سقطت آهريون في الفساد وغطت العالم بالزهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت، على الأرجح، وهي تستمع إلى لحن لم أستطع سماعه —جزء من غروب الشمس إلى الغرب، وجزء من سماء الليل إلى الشرق، ونصف على هذا المكان، ونصف على قلبها.
لأننا قللنا من إتقان الهالة لدينا، لتقليل الخسائر، اعتمدنا على قدرات آهريون… ففسدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكارما. ما تزرعه تحصده. كل ما يعود إليك هو مجرد نتيجة عليك تقبّلها.
— أبي.
————————
في دورة أخرى، سقطت هايول في الفساد، فحوّلت كل الكائنات الحية إلى دمى.
“كنتُ أهتم بشؤوني الخاصة. لم أكن أعلم بوجودكِ أصلًا. أنتِ من اقترب مني أولًا، قائلة إن اسمي المستعار رائع، أو ما شابه، مغازلة إياي علانيةً.”
لقد نسجنا خيوطًا من الدمى عبر القارات لتعزيز خطوط الاتصال بين الموقظين… مما أدى إلى فسادها.
“…أوه، ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم؟”
في حكاية أخرى، أنشأت يوهوا جيشًا كاملًا من الشخصيات النظامية، أو وسعت دوكسيو الحاجز الوقائي كثيرًا، أو اعتمدت جيوون مرة أخرى على الهالة في النهاية.
“آآآآااه!”
‘هذا…’
وأود أن تتمكن من الامتناع عن كراهية الناس كثيرًا.
عضضت شفتي.
في هذه المئات من الخطوط الزمنية، لم يسبق لدانغ سيورين أن قالت لي مثل هذا الشيء من قبل.
‘هذا في الأساس مجرد خلط للأوراق.’
لكن هذا كان حلاً سيئًا. كان علينا أن نتعلم القتال دون الاعتماد على الهالة إطلاقًا.
طريق مسدود.
“إذا احتجتَ لمساعدتي يومًا… متى ما احتجت، قل ذلك يا حانوتي. حتى لو اضطررنا لإشعال النار في العالم كله، سأفعل. سأساعدك مهما كلف الأمر.”
لإيقاف هذه الشذوذات، علينا الاعتماد على القوى الموقظة. لكن هذا لا يؤدي إلا إلى تقوية الموقظين، وفسادهم، والتقرّب من الطواغيت الخارجيين.
حانوتي!
‘هل من طريقة…؟’
حسنًا…
قدرة لا تزداد قوة كلما استخدمتها أكثر.
بصمة.
قدرة كلما استخدمتها أكثر أصبحت أضعف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها سوف تموت.
قوة —بغض النظر عن مقدار ما تستخدمها— لن تخاطر أبدًا بالفساد، بل ستعيدك إلى أقرب إنسان عادي.
هناك خاتمة.
هذه القدرة العجيبة، لو كانت موجودة…
“إن لم يكن ذلك بفضل قدرة اليقظة، فأنتَ مجرد كازانوفا مجنون. أيُّها؟ لماذا تُغويني إلى هذا الحد؟”
‘هل من طريقة ل…؟’
“لا، هيا، هذا مبالغ فيه بعض الشيء… نحن نغازل بعضنا، أليس كذلك؟ من ذا الذي ينفّ أنفه في اللقاء الثاني؟ أأنت مجنون؟”
لم يكن هناك.
وقفت سيورين بجانبي صامتةً، تنظر إلى الحديقة. وبعد أن غاصت بضع بوصات تحت الأفق، التفتت إليّ.
“حانوتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد جمعتُ الكثيرين إلى صفي. جهزتُ منظمةً تُدعى ‘هيئة إدارة الطرق الوطنية’ لتحل محل الحكومة. دانغ سيورين، أنا أيضًا بحاجة لمساعدتكِ.”
ولكن كان هناك سحر.
“هل تحتاج مساعدتي؟”
“هل تحتاج مساعدتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمر سوى أيام قليلة، ولكن هذه المدينة اعتادت بالفعل على الصمت.
دانغ سيورين.
هيك!
كانت قدرتها، تعويذة الأغنية الملعونة، بسيطة.
في حكاية أخرى، أنشأت يوهوا جيشًا كاملًا من الشخصيات النظامية، أو وسعت دوكسيو الحاجز الوقائي كثيرًا، أو اعتمدت جيوون مرة أخرى على الهالة في النهاية.
إنها تستخدم عمرها الكامل لإلقاء التعويذات.
…أعلم. لذا، مهما كان مقدار حبك لي… فقط بهذا القدر، أرجوك أن تحب البشرية أكثر.
بالضبط.
―, ――؟
سيورين وحدها لم تزد قوتها باستخدام قوتها. بل على العكس، فكلما وفرت عمرًا أطول بعدم استخدامها، ازدادت قوة. وكلما استخدمتها أكثر، ضعفت —على عكس قواعد أي من الموقظين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أقل تقدير، لم تعد تلك البتلات بنية باهتة، بل تنوعت بين الأحمر والبرتقالي والأصفر والأخضر. ثم عادت لتزهر، ولو لموسم واحد فقط.
أحرق عمرك، وسوف يقترب موتك.
…أعلم. لذا، مهما كان مقدار حبك لي… فقط بهذا القدر، أرجوك أن تحب البشرية أكثر.
إنها سوف تموت.
سلسلة إخفاقاتنا.
كإنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن تمثيلًا، لقد كنتُ مندهشًا حقًا.
كان هذا، في الواقع، سحر سيورين.
“آه، حسنًا. على سبيل المثال… انظر إلى غروب الشمس من فوقك. ترى اللون الأحمر، أليس كذلك؟”
لقد كانت مثلي تمامًا.
على بُعد خطوات قليلة، كان هناك ممر للمشاة. لم يكن بضخامة الممر الذي التقينا فيه أول مرة، لكن الطلاء الأبيض كان لا يزال سليمًا، والإسفلت الأسود لم يكن مكسورًا.
مثل دوري كعائد، الذي يجب أن يمحو مستويات الهالة التي بنيتها لإنقاذ العالم… كذلك فعلت دانغ سيورين.
الزهور المتساقطة.
رفيقتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن تمثيلًا، لقد كنتُ مندهشًا حقًا.
كانت هناك أغنية لتقوية البشر دون هالة، أغنية للشفاء دون سحق آهريون، أغنية للوصول إلى هايول دون محاصرتها.
أمسكت سيورين بيدي برفق. خلفها، تومض إشارات المرور المعطلة ببطء، وكأنها نصف نائمة.
كل شيء يتناسب مع بعضه البعض مثل المعجزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأمضي أولًا، الأخ حانوتي. لم أنسَ ما جرى في سيجونغ. شكرًا… دائمًا.”
لقد كان هذا الطريق مقدرًا لشخص أن يمشي معي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لأنني غريب.”
“حسنًا. آسف. يبدو أنني أحتاج سحرك.”
“الساعة الحادية عشرة! فرقة أخرى تغطي الشذوذات عند الحادية عشرة! هذا اللعين، إنّه يزداد اتساعًا! علينا تدميره قبل أن ينتشر!”
“مممم. لا داعي للاعتذار.”
“لن يدوم هذا العالم طويلًا… ربما ٢٠ عامًا. ٢٥ عامًا على الأكثر. مهما ناضلنا، فإن منع الدمار صعب. لكنني أنوي جمع أناسٍ لن يستسلموا، وسيناضلون للعيش بكل ما أوتوا من قوة.”
وهكذا، بعد ذلك اليوم في الدورة ٧٧٧، أصبحت الحكاية هي كيف متنا أنا وأخرى تدريجيًا.
حانوتي!
سلسلة إخفاقاتنا.
سيورين وحدها لم تزد قوتها باستخدام قوتها. بل على العكس، فكلما وفرت عمرًا أطول بعدم استخدامها، ازدادت قوة. وكلما استخدمتها أكثر، ضعفت —على عكس قواعد أي من الموقظين.
طريق مفرد.
‘هل من طريقة ل…؟’
الهروب من الصيغة الملعونة لفساد الموقظين وسخرية الشذوذ.
‘آآآه.’
سحر عظيم للتبادل المكافئ، يوازن بين انحدار البشرية وزوالنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قدرة لا تزداد قوة كلما استخدمتها أكثر.
ومن هنا، ستتقدم الحكاية بسرعة.
وأود أن تتمكن من الامتناع عن كراهية الناس كثيرًا.
————————
قد يبدو هذا الرقم مميزًا للناظر العادي، لكنني لم ألاحظ أي اختلافات ملحوظة عن الجولات السابقة. ومع ذلك، فإن حقيقة أنها “أخفت الأمر لمدة ٩٩٨ دورة، ثم اعترفت في الدورة “٩٩٩” كانت غريبة في حد ذاتها.
دخلنا المرحلة الثانية رسميًا! اعتبروها لما تنهوا اللعبة مستوى سهل ثم تروحوا لمستوى مستحيل..
بين مساحاتٍ لا تُحصى من الأسود والأبيض، اقتربتُ من شخصٍ واحد. ثم فتحت دانغ سيورين عينيها.
بالمناسبة الحكاية القادمة طويلة للغاية؛ ٢١ فصل (ولم يكتمل نشرها للآن).. لذا سآخذ راحتي في النشر.. طبعًا الدعم (المعنوي) سيسرع كل هذا..
…أعلم. لذا، مهما كان مقدار حبك لي… فقط بهذا القدر، أرجوك أن تحب البشرية أكثر.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزول.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
ولكن كان هناك سحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “موتوا! موتوا، موتوا! فقط موتوا بالفعل!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات