المستسلم V
المستسلم V
“هل تُسمي البشر المُفسدين بالشذوذ ‘ساقطين’؟ ‘فاسدين’؟ إنها مُصطلحات لطيفة. الأمر نفسه ينطبق على هذا الجانب أيضًا. الآن، أصبح المدير بعيدّا كل البعد عن كونه طاغوتًا خارجيًا لدرجة أنه بالكاد يُعتبر شذوذًا. لقد غضب بشدة من الميكو خاصته، وشعر بالضيق، وسعى للنجاة —لدرجة أنه فكر في الاستسلام… وهذا بفضلك يا سنباي. كل ذلك لأنك بقيتَ كما أنت، ثابتًا على موقفك.”
لقد توصلت المديرة إلى استنتاجها.
[هي التي لعبت معي من البداية إلى النهاية.]
للحظة، ساد الصمت غرفتي الخاصة. على الكمبيوتر المحمول الموضوع على الطاولة، عُرضت صورة مديرة اللعبة اللانهائية بدقة 144 بكسل، أو حتى بجودة أقل، كفتاة بيضاء الشعر ذات بكسلات نقطية، فوق أيقونة سلة المهملات.
مدت يدها، والغريب أنه في تلك اللحظة بالذات، ظهرت بصمة إصبعها على شاشة الكمبيوتر المحمول والسبورة.
[_في البداية، لم أشك في ذلك —الفراغ اللانهائي أو تلك الفتاة التوأم الأكبر سنًا، تشيون يوهوا.]_
“ما سبب خسارة المدير أصلًا؟ لأنني أعظم نابغة تتحدى حتى الطواغيت؟”
كان صوتها قد تآكل أكثر فأكثر. اختفى أي أثر لتلك النكهة الأرستقراطية التي كانت تُبديها يومًا، ذلك الشعور الذي يشبه الابتسامة وهي تحمل فراشة على يدها. لا أناقة عتيقة، مجرد أثر عتيق. كل ما تبقى هو صوت بسيط غير مألوف ينبعث من مكبر صوت الكمبيوتر المحمول الصغير.
فشل.
[مجرد خاسرة لا قيمة له.]
يجب على مدير اللعبة اللانهائية التنازل عن جميع السلطات على الأعمال الإبداعية (الروايات، القصص المصورة، الأفلام، الألعاب، إلخ). لا يجوز لمدير اللعبة اللانهائية، تحت أي ظرف من الظروف، التدخل في أي أعمال مستقبلية من تأليف الميكو، أوه دوكسيو. لا يجوز لمدير اللعبة اللانهائية تهديد بقاء العائد الحانوتي جسديًا أو عقليًا بأي شكل من الأشكال. ولا يجوز له التواصل مع أي شذوذات أخرى دون إذن العائد. سيسمح العائد الحانوتي لمدير اللعبة اللانهائية بتجنب التورط في تدفق العودة والاحتفاظ بإحساسه بذاته وذاكرته. سيظل الكمبيوتر المحمول الذي قدمه مدير العبة الفوقية اللانهائية، وأي أعمال كتبتها الميكو أوه دوكسيو على هذا الكمبيوتر المحمول، في مأمن من ويلات الزمن، ويُعرف باعتباره سفينة تحتفظ بهويتها الفريدة. جميع ما سبق مضمون من قِبل مدير اللعبة الفوقية اللانهائية، والعائد الحاموتي، وتشون يوهوا من الحيز الطاغوتي. في حال خرق أي طرف للاتفاقية، سيُعرَّض المخالف للتدمير غير المشروط. إن الحق في تحديد التفسير النهائي للكلمات والعبارات الواردة في هذا العهد يقع فقط على عاتق العائد الحانوتي.
[حاولَ تقليد—إنسانة متمسكة بالعائد بالإطراء—وحيل مغازلة، تلك الحشرة البائسة—]
[مخلوق ماكر.]
[لقد أخذتها باستخفاف.]
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
ربما لهذا السبب، حتى في الدورة 688 عندما أخضعنا العقل المدبر، اختار مدير اللعبة الفوقية اللانهائية التعاون مع تشيون يوهوا. رأى أن الفراغ اللانهائي يُشكل تهديدًا أخطر كطاغوت خارجي، غير مدرك أن مُحرك الدمى الحقيقي هو تشيون يوهوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حيز الفراغ اللانهائي الطاغوتي. فصلٌ دراسيٌّ حافظ على نوافذ الفصول الأربعة مغلقة. حيز طاغوتي، حيث توقف الزمن.
[كنت سأتذكر.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا أفعل؟ أخذتُ إجازةً يوم الجمعة لأني كنتُ مريضة، والسبت والأحد إجازةٌ افتراضية. يوم الاثنين، ادّعيتُ إصابتي بأعراض الإنفلونزا، فأخذتُ يومًا آخر، لكن إذا تأخّرتُ اليوم، الثلاثاء، سيبدأ الجميع بالتساؤل لماذا لم تُشفَني آهريون أوني! لأن رئيسة مجلس طالبات مدرسة بيكهوا الثانوية للبنات وجيوون تعلمان أنني أستطيع الحصول على العلاج في أي وقت! لذا أحتاجُ إلى عذرٍ وجيه —سببٍ معجزي— لماذا يُمكن لشخصيةٍ أدبيةٍ مثلي أن تُفوّت يوم الثلاثاء أيضًا، لأتمكّن من خداع تحالف العائد…! يا سيد!”
[لقد حاولت إقناع الفراغ اللانهائي—اتكوين ميثاق معي والوقوف ضدك، أيها العائد.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا أفعل؟ أخذتُ إجازةً يوم الجمعة لأني كنتُ مريضة، والسبت والأحد إجازةٌ افتراضية. يوم الاثنين، ادّعيتُ إصابتي بأعراض الإنفلونزا، فأخذتُ يومًا آخر، لكن إذا تأخّرتُ اليوم، الثلاثاء، سيبدأ الجميع بالتساؤل لماذا لم تُشفَني آهريون أوني! لأن رئيسة مجلس طالبات مدرسة بيكهوا الثانوية للبنات وجيوون تعلمان أنني أستطيع الحصول على العلاج في أي وقت! لذا أحتاجُ إلى عذرٍ وجيه —سببٍ معجزي— لماذا يُمكن لشخصيةٍ أدبيةٍ مثلي أن تُفوّت يوم الثلاثاء أيضًا، لأتمكّن من خداع تحالف العائد…! يا سيد!”
لكن الفراغ اللانهائي لم يتصرف كما أرادت المديرة. بل استغلّها وخانها، مما أدى إلى النهاية الحتمية للمديرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك تقبل استسلامه يا سيد…”
[_تشيون يوهوا كان في الواقع العقل المدبر—]_
“يشتبه المدير في أنك أهديتني قراءة الأفكار، تحديدًا لإفساد السيناريو الذي خططته لإثارة الميكو ضدي. هل هذا صحيح؟”
[كانت مجرد فراغ لا نهائي في البداية، ولكن بعد ذلك سرقت سلطة العقل المدبر—مما يمنحك القدرة على قراءة العقل.]
لقد كانت فوضى عارمة.
[هي التي لعبت معي من البداية إلى النهاية.]
[…؟]
بزت.
هناك خاتمة مختصرة.
كانت اللعنات المقلية في الكهرباء الساكنة تتساقط مثل الشحم الأسود اللزج.
[لقد أخذتها باستخفاف.]
[مخلوق ماكر.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [_أنصت—إلى ما يعنيه أن يُطيح بك هؤلاء الأوغاد.]_
[مخلوق غادر.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بزت.
[مخلوق خبيث.]
كان صوتها قد تآكل أكثر فأكثر. اختفى أي أثر لتلك النكهة الأرستقراطية التي كانت تُبديها يومًا، ذلك الشعور الذي يشبه الابتسامة وهي تحمل فراشة على يدها. لا أناقة عتيقة، مجرد أثر عتيق. كل ما تبقى هو صوت بسيط غير مألوف ينبعث من مكبر صوت الكمبيوتر المحمول الصغير.
بالفعل.
“ماذا الآن؟”
منذ اللحظة التي قضت فيها تشيون يوهوا على “حائزة الكتاب”، ورقتها الرابحة، تراجعت فرص المديرة في الفوز بشكل حاد. بعد ذلك، لم تعد تحركات المديرة تمردًا، بل أصبحت تخبطًا يائسًا.
عضت الفتاة ذات الشعر الأبيض على الشاشة طرف إصبعها، فأبعدت طرف إصبعها السبابة اليمنى مع هسهسة ثابتة.
أعطت أوه دوكسيو حكاية جانبية، على أمل أن تُهزّ نفسية العائد. فشل.
ومع ذلك، تشبثت شخصيتنا الأدبية المرموقة بذراعي مثل الوحل، وتمتد في يأس.
ضخّت كل ما في وسعها من هالة في أوه دوكسيو بينما كان ليفياثان نائمًا، ومع ذلك، على الرغم من سقوط أوه دوكسيو قليلًا، إلا أنها لم تُعارض العائد الحانوتي. فشل.
“يا سيد! لدينا مشكلة، مشكلة كبيرة!”
حاولت سراً تسميم الرواية التي كتبها أوه دوكسيو ( الحانوتي: الرومانسية) لتشويه تصور القراء.
لا أستطيع أن أنسى أي شيء بمجرد سماعه. هكذا أنا.
ومع ذلك، كلما زاد تلاعب المديرة، ازداد شعور أوه دوكسيو بنفور بدائي من الكتابة. غلب دافع الميكو لتجنب إيذاء العائد على اتباعها للطاغوت الخارجي.
أسندت تشيون يوهوا وجهها على ذراعها، ثم استدارت، مما سمح لضوء غروب الشمس بتأطير صورتها الظلية.
فشل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، بل كان عبقريًا أيضًا. قدرتنا الحسابية متشابهة تقريبًا. لذا لا يُمكنني أن أكون السبب الرئيسي لهزيمته.”
فشل، فشل، فشل. فشل.
في ذلك الفصل الدراسي، شكل صوتها اللطيف وكتابة الطباشير الخشنة نوعًا من الثنائي الغنائي.
[إذا كان على الأقل…]
من ناحية أخرى، على ما أذكر، كانت التوأم الكبرى دائمًا بارعةً حقًا. فبينما قد تُثير توأمها الصغرى ضجةً في العالم من وراء قناع —فهي صديقة آهريون في نهاية المطاف— تختار التوأم الكبرى هدفًا واحدًا وتُمزقه إربًا إربًا حتى يُخرج دمًا، على طريقة مُلقِي اللعنات.
أطلقت المتحدثة صوتًا من الرثاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————
[لو أنك تعاملت مع رفاقك كبيادق يمكن التخلص منها ولو قليلًا.]
وأخيرًا، شعرت باليقين.
[لو لم تمنحهم ثقتك—لَفزت—]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم أن نثر الألواح على الشاطئ كان وسيلتك للتعبير عن غضبك على أوه دوكسيو. الآن، اذكري الوضع الحقيقي الذي تريديه.”
[ولكن أنتَ—قد أصبحتَ أنا.]
للحظة، ساد الصمت غرفتي الخاصة. على الكمبيوتر المحمول الموضوع على الطاولة، عُرضت صورة مديرة اللعبة اللانهائية بدقة 144 بكسل، أو حتى بجودة أقل، كفتاة بيضاء الشعر ذات بكسلات نقطية، فوق أيقونة سلة المهملات.
أخيرًا، قطعتُ صمتي البشريّ وقلت، “وماذا في ذلك؟ الخاسرة تستطيع إعادة لعب الشطرنج كما تشاء، لكن النتيجة… لا تتغيّر.”
[لقد أخذتها باستخفاف.]
[…]
لقد وضعنا أنا و تشيون يوهوا أختامنا الدموية بالتناوب.
“أفهم أن نثر الألواح على الشاطئ كان وسيلتك للتعبير عن غضبك على أوه دوكسيو. الآن، اذكري الوضع الحقيقي الذي تريديه.”
[حاولَ تقليد—إنسانة متمسكة بالعائد بالإطراء—وحيل مغازلة، تلك الحشرة البائسة—]
تلوي، تلوي.
لقد كانت فوضى عارمة.
تسربت تلك اللعنة السوداء على الخلفية، مشكلةً قطرات دهنية، حيث تجمعت جميعها في اتجاه واحد: سلة المهملات. بعد أن جفّ كل هذا الوحل الأسود في الأيقونة، عادت الخلفية إلى بياضها النقي، كما لو أنها مُبيّضة.
[حاولَ تقليد—إنسانة متمسكة بالعائد بالإطراء—وحيل مغازلة، تلك الحشرة البائسة—]
مع صوت ارتطام، قفزت صورة المديرة من سلة المهملات، ثم ركعت بهدوء في وسط الشاشة البيضاء.
ضخّت كل ما في وسعها من هالة في أوه دوكسيو بينما كان ليفياثان نائمًا، ومع ذلك، على الرغم من سقوط أوه دوكسيو قليلًا، إلا أنها لم تُعارض العائد الحانوتي. فشل.
[أنا أستسلم.]
عند الشك، ارتجلُ. كنا بحاجة إلى مساحة تلبي ثلاثة معايير محددة:
مثل العلم الأبيض الذي يرتفع، ظهر ملف المفكرة مع أسطر من النص مكتوبة في الوقت الحقيقي.
“ماذا —آهريون أوني؟!”
[أرجو أن تمنحني—رحمة المنتصر.]
لا أستطيع أن أنسى أي شيء بمجرد سماعه. هكذا أنا.
[على الأقل أنقذ—حياتي—إذا أردت.]
[…إذا سيضمن ذلك.]
في الدورة 925. الخريف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالفعل.
كان ذلك هو اليوم الذي قدم فيه الطاغوت الخارجي المعروف باسم مدير اللعبة اللانهائية استسلامًا رسميًا كاملًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مجرد خاسرة لا قيمة له.]
————
ومع ذلك، تشبثت شخصيتنا الأدبية المرموقة بذراعي مثل الوحل، وتمتد في يأس.
التظاهر حتى تحقيق النجاح. رفع السعر قبل عرض الشروط.
يجب على مدير اللعبة اللانهائية التنازل عن جميع السلطات على الأعمال الإبداعية (الروايات، القصص المصورة، الأفلام، الألعاب، إلخ). لا يجوز لمدير اللعبة اللانهائية، تحت أي ظرف من الظروف، التدخل في أي أعمال مستقبلية من تأليف الميكو، أوه دوكسيو. لا يجوز لمدير اللعبة اللانهائية تهديد بقاء العائد الحانوتي جسديًا أو عقليًا بأي شكل من الأشكال. ولا يجوز له التواصل مع أي شذوذات أخرى دون إذن العائد. سيسمح العائد الحانوتي لمدير اللعبة اللانهائية بتجنب التورط في تدفق العودة والاحتفاظ بإحساسه بذاته وذاكرته. سيظل الكمبيوتر المحمول الذي قدمه مدير العبة الفوقية اللانهائية، وأي أعمال كتبتها الميكو أوه دوكسيو على هذا الكمبيوتر المحمول، في مأمن من ويلات الزمن، ويُعرف باعتباره سفينة تحتفظ بهويتها الفريدة. جميع ما سبق مضمون من قِبل مدير اللعبة الفوقية اللانهائية، والعائد الحاموتي، وتشون يوهوا من الحيز الطاغوتي. في حال خرق أي طرف للاتفاقية، سيُعرَّض المخالف للتدمير غير المشروط. إن الحق في تحديد التفسير النهائي للكلمات والعبارات الواردة في هذا العهد يقع فقط على عاتق العائد الحانوتي.
هذا ما نتج عن كل هذه الضجة من مدير اللعبة الفوقية اللانهائية. تظاهره بإثبات أنه لم يمت “تمامًا” بعد، إن صح التعبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ياللعجب! أتذكر كيف سخر مني ذلك الطاغوت الخارجي ذات مرة؟ قال، ‘كيف يمكن لطاغوت أن يستسلم لإنسان أو أن يحب إنسانًا؟’ هاه؟ ماذا حدث لمقولته القديمة: ‘لن تهزمه، انضم إليه’؟ لكنك لم تستمع! ثم، أوه، سمعت أن لدينا عضوًا جديدًا هذا الموسم، فجئت إلى هنا —وماذا تعرف؟ هل أنت؟ هل انضممت أيضًا؟!”
همهمتُ في أفكاري. بصراحة، لم يكن هناك أي استعجال من جانبي. ماذا لو تحولت قصص الممالك الثلاث المحبوبة لديّ إلى قصص جانبية غريبة ذات طابع جنساني؟ لا بأس. يمكنني ببساطة إعادة قراءة النص نفسه بلمسة جديدة والاستمتاع به مجددًا.
في الدورة 925. الخريف.
طريقتان للاستمتاع بالوجبة. رفقة الرجال وصداقة الفتيات. ربما نكهتان مختلفتان، تمامًا كما كان الشاي السيلاني مختلفًا عن القهوة بالحليب، ولكن إذا كنت تفتخر بأنك من أكثر النهمين في أفضل الأوقات، فقد تعتبرهما لذيذين وتبتلعهما على الفور.
“ههههه. يا للعجب، أيها المدير-تشان! أنت مُتحمس جدًا للعب الأدوار. لو كنتَ تمتلك هذا المستوى من مهارة لعب الأدوار في اليابان، لوصلتَ إلى أعلى مستوى في اليوتيوب! أضحك لأنكَ مُتحمسٌ جدًا للعب.”
“من فضلك تقبل استسلامه يا سيد…”
[حاولَ تقليد—إنسانة متمسكة بالعائد بالإطراء—وحيل مغازلة، تلك الحشرة البائسة—]
ومع ذلك، تشبثت شخصيتنا الأدبية المرموقة بذراعي مثل الوحل، وتمتد في يأس.
[أن حياتي مضمونة.]
“إذا وعدني هذا الشيء بعدم إدخال قمامات الطاغوت الخارجي إلى روايتي بعد الآن، فسأواصل الكتابة دون انقطاع! حينها سيسعد قراؤنا الأعزاء، وسيسعد حلفاؤكم، وأنا أيضًا! نهاية سعيدة! نهاية سعيدة للغاية—!”
[_تشيون يوهوا كان في الواقع العقل المدبر—]_
“ل-لن أكون سعيدة على الإطلاق،” تدخل صوت.
أجابت تشون يوهوا مبتسمة، “أنا متأكد من أن لديك فكرة بالفعل، سنباي… وهذا التخمين صحيح.”
التفتُّ أنا ودوكسيو لننظر، فإذا بسيم آهريون واقفة، وقد هرعت إلى بوسان بسرعةٍ لم تُبدّل فيها حتى زيّها. قالت وهي تُقلّب، “لا تقبل الاستسلام يا ز-زعيم النقابة…”
’أنا والمدير كنا في الأصل بعيدين كل البعد عن الإنسانية. لكن بعد مئات الدورات، أصبحنا أكثر إنسانية. فكّر في الأمر يا سنباي.”
“هاه،” نفختُ، بشيء من الفضول. “بما أنك أيضًا جزء من تحالف العائد، فسأتظاهر على الأقل بالاستماع. لمَ لا؟”
[محجوب.]
“لأن أوه دوكسيو التي تُحدّث يوميًا ليست أوه دوكسيو على الإطلاق. هناك سمة شخصية معينة يجب الحفاظ عليها، حتى لو كانت مخفية عن الآخرين.”
لا أستطيع أن أنسى أي شيء بمجرد سماعه. هكذا أنا.
أومأتُ برأسي. “أفهم. ما هو منطقك؟”
هناك، خلف تشيون يوهوا.
“لأنني لن أتخلى عن هذه الجوهرة الثمينة التي تعيش حياة أقل قيمة من حياتي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد يا سنباي! سل ما تشاء. لكن هذا لا يعني أنني أستطيع الإجابة على كل شيء.”
“ماذا —آهريون أوني؟!”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“أنا… لن أدعكِ تذهبين إطلاقًا. آنسة دوكسيو، إن تكليف نفسكِ بأن تصبحي إنسانة صالحة خيانة لا أستطيع مسامحتها…”
التفتُّ أنا ودوكسيو لننظر، فإذا بسيم آهريون واقفة، وقد هرعت إلى بوسان بسرعةٍ لم تُبدّل فيها حتى زيّها. قالت وهي تُقلّب، “لا تقبل الاستسلام يا ز-زعيم النقابة…”
“يا سيد! أنا خائفة! أرجوك اقبل الاستسلام!”
“ما سبب خسارة المدير أصلًا؟ لأنني أعظم نابغة تتحدى حتى الطواغيت؟”
لذلك تشبثت آهريون بدوكسيو، وفي المقابل، تشبث دوكسيو بي.
قَسَمُ الدَّم. أقوى أشكال التعهد.
رأت هايول، التي كانت اتتجول حول مخبأ النقابة، هذا الأمر وأمسكت بخصر آهريون، وسألت، [ما هذه اللعبة على أي حال؟]
تبادلنا النظرات لخمس ثوانٍ تقريبًا. ربما نحتاج وقتًا لنتأكد من زوايا وقوة ابتساماتنا الساخرة المتبادلة.
لقد كانت فوضى عارمة.
[كانت مجرد فراغ لا نهائي في البداية، ولكن بعد ذلك سرقت سلطة العقل المدبر—مما يمنحك القدرة على قراءة العقل.]
[_أنصت—إلى ما يعنيه أن يُطيح بك هؤلاء الأوغاد.]_
[حاولَ تقليد—إنسانة متمسكة بالعائد بالإطراء—وحيل مغازلة، تلك الحشرة البائسة—]
على أية حال، كان حدثًا عظيمًا: استسلام الطاغوت الخارجي رسميًا.
كان ذلك هو اليوم الذي قدم فيه الطاغوت الخارجي المعروف باسم مدير اللعبة اللانهائية استسلامًا رسميًا كاملًا.
لم يتبقَّ لنا سوى سؤالٍ حاسمٍ واحد: أين سنقبل هذا الاستسلام؟ لو وُجدت نقطةٌ قريبةٌ مشهورةٌ للاستسلام، مثل قصر فرساي في فرنسا، لكان ذلك مناسبًا، لكن لم يكن لدينا ما يُناسب موضوعيًا في كوريا.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
عند الشك، ارتجلُ. كنا بحاجة إلى مساحة تلبي ثلاثة معايير محددة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظت تشيون يوهوا تصلب وجهي، فابتسمت ابتسامة خفيفة. “الأمر صعب، أليس كذلك يا سنباي؟ العالم ينهار بسهولة. ولمنع ذلك، علينا أن نحسب متغيرات معقدة كرمال نهر الغانغ. لو كان مجرد نذر بالتضحية بالنفس كافيًا لحل كل شيء… لكان الأمر بسيطًا.”
يجب أن يظل سليمًا مهمًا مر الزمن.
لا يمكن للمدير ولا للعائد التدخل فيه بسهولة.
يجب أن يكون مضيف تلك المساحة على قدم المساواة مع طاغوت خارجي أو أعلى منه في القامة.
[محجوب.]
هل من الممكن أن يوجد مثل هذا المكان فعلًا؟
[أن حياتي مضمونة.]
من المثير للدهشة، نعم.
[مخلوق خبيث.]
’أهلًا يا سنباي! كنت أنتظر!”
بلعت ريقي بصعوبة. “أنا لا أتهمك بشيء، مجرد فضول. لماذا لم تخبريني؟”
شعاع، شعاع.
[محجوب.]
ارتدت تشيون يوهوا، الأخت التوأم الكبرى، زيًا بحارًا أسودًا تلوح بيدها.
قَسَمُ الدَّم. أقوى أشكال التعهد.
حيز الفراغ اللانهائي الطاغوتي. فصلٌ دراسيٌّ حافظ على نوافذ الفصول الأربعة مغلقة. حيز طاغوتي، حيث توقف الزمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غو يوري.
“و… آها.”
لقد توصلت المديرة إلى استنتاجها.
عندما نظرت إلي، كان وجهها مليئًا بالبهجة البريئة، ولكن عندما لاحظت الكمبيوتر المحمول بين ذراعي، تحول تعبيرها إلى ماكر.
[لقد أخذتها باستخفاف.]
“اختبار سريع: هناك قاسم مشترك بين شخصية المانجا ‘اللحية البيضاء’ وتلك الفتاة ذات الشعر الأبيض داخل حاسوبك المحمول. ما هو برأيك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يا رجل، إنها لديها فم سيء…’
[…؟]
’أهلًا يا سنباي! كنت أنتظر!”
“ثلاثة، اثنان، واحد، طنين! الإجابة: كلاهما من بقايا الخاسرين من العصر السابق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم أن نثر الألواح على الشاطئ كان وسيلتك للتعبير عن غضبك على أوه دوكسيو. الآن، اذكري الوضع الحقيقي الذي تريديه.”
[…]
[كانت مجرد فراغ لا نهائي في البداية، ولكن بعد ذلك سرقت سلطة العقل المدبر—مما يمنحك القدرة على قراءة العقل.]
“باهاهاها! أهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها!”
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
زززت—زززت—زززت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه،” نفختُ، بشيء من الفضول. “بما أنك أيضًا جزء من تحالف العائد، فسأتظاهر على الأقل بالاستماع. لمَ لا؟”
أُطلقت هسهسة عنيفة من الكمبيوتر المحمول، لكن تشيون يوهوا ضربت على المكتب، وتدحرجت من الضحك.
’بينما ينظر الفراغ إلى البشر، ينظر البشر أيضًا إلى الفراغ. ربما تحتاج الشذوذات إلى مثل هذا القول.”
“ياللعجب! أتذكر كيف سخر مني ذلك الطاغوت الخارجي ذات مرة؟ قال، ‘كيف يمكن لطاغوت أن يستسلم لإنسان أو أن يحب إنسانًا؟’ هاه؟ ماذا حدث لمقولته القديمة: ‘لن تهزمه، انضم إليه’؟ لكنك لم تستمع! ثم، أوه، سمعت أن لدينا عضوًا جديدًا هذا الموسم، فجئت إلى هنا —وماذا تعرف؟ هل أنت؟ هل انضممت أيضًا؟!”
أعطت أوه دوكسيو حكاية جانبية، على أمل أن تُهزّ نفسية العائد. فشل.
[محجوب.]
أُطلقت هسهسة عنيفة من الكمبيوتر المحمول، لكن تشيون يوهوا ضربت على المكتب، وتدحرجت من الضحك.
“آه، آسفة! لا أستطيع سماع شخصٍ من الماضي، وقد حُكم على قوته من قِبل سنباي، مثل جروٍ عاصٍ—!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لو أنك تعاملت مع رفاقك كبيادق يمكن التخلص منها ولو قليلًا.]
[محجوب.]
“ههههه. يا للعجب، أيها المدير-تشان! أنت مُتحمس جدًا للعب الأدوار. لو كنتَ تمتلك هذا المستوى من مهارة لعب الأدوار في اليابان، لوصلتَ إلى أعلى مستوى في اليوتيوب! أضحك لأنكَ مُتحمسٌ جدًا للعب.”
“يا للعجب! أم لعل هذا مثالٌ على حارس النص العظيم؟ كأن كلمة ‘الأعضاء التناسلية الذكرية’ لا تُكتب مباشرةً، مُجبرةً على دخول عالم الأصوات الغامض. أنتَ تُوضح فعليًا إرشادات محتوى هذا—؟!”
كان ذلك هو اليوم الذي قدم فيه الطاغوت الخارجي المعروف باسم مدير اللعبة اللانهائية استسلامًا رسميًا كاملًا.
[محجوب.]
لقد توصلت المديرة إلى استنتاجها.
“ههههه. يا للعجب، أيها المدير-تشان! أنت مُتحمس جدًا للعب الأدوار. لو كنتَ تمتلك هذا المستوى من مهارة لعب الأدوار في اليابان، لوصلتَ إلى أعلى مستوى في اليوتيوب! أضحك لأنكَ مُتحمسٌ جدًا للعب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل من الممكن أن يوجد مثل هذا المكان فعلًا؟
[محجوب.]
[أن حياتي مضمونة.]
[محجوب.]
همهمتُ في أفكاري. بصراحة، لم يكن هناك أي استعجال من جانبي. ماذا لو تحولت قصص الممالك الثلاث المحبوبة لديّ إلى قصص جانبية غريبة ذات طابع جنساني؟ لا بأس. يمكنني ببساطة إعادة قراءة النص نفسه بلمسة جديدة والاستمتاع به مجددًا.
[محجوب.]
هناك، خلف تشيون يوهوا.
“كرر ورائي: مدير اللعبة اللانهائية… هو مجرد كمبيوتر محمول فوق المتوسط، هذا كل شيء!”
هذا ما نتج عن كل هذه الضجة من مدير اللعبة الفوقية اللانهائية. تظاهره بإثبات أنه لم يمت “تمامًا” بعد، إن صح التعبير.
[محجوب.]
التظاهر حتى تحقيق النجاح. رفع السعر قبل عرض الشروط.
[محجوب.]
أُطلقت هسهسة عنيفة من الكمبيوتر المحمول، لكن تشيون يوهوا ضربت على المكتب، وتدحرجت من الضحك.
[محجوب.]
المستسلم V
لمدة تزيد عن خمسة عشر دقيقة، عذبت تشيون يوهوا المدير بكل أنواع الإهانات الأوتاكو، مما أذله نفسيًا.
“يا سيد! أنا خائفة! أرجوك اقبل الاستسلام!”
‘يا رجل، إنها لديها فم سيء…’
لقد كانت فوضى عارمة.
من ناحية أخرى، على ما أذكر، كانت التوأم الكبرى دائمًا بارعةً حقًا. فبينما قد تُثير توأمها الصغرى ضجةً في العالم من وراء قناع —فهي صديقة آهريون في نهاية المطاف— تختار التوأم الكبرى هدفًا واحدًا وتُمزقه إربًا إربًا حتى يُخرج دمًا، على طريقة مُلقِي اللعنات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد يا سنباي! سل ما تشاء. لكن هذا لا يعني أنني أستطيع الإجابة على كل شيء.”
مدّت تشيون يوهوا ذراعيها على اتساعهما، وقد بدت عليها علامات الانتعاش. “هاه! أشعر بتحسن!”
ارتدت تشيون يوهوا، الأخت التوأم الكبرى، زيًا بحارًا أسودًا تلوح بيدها.
وعلى النقيض من ذلك، كان الكمبيوتر المحمول الذي أمامها ينفث دخانًا أسود اللون كما لو كان مكسورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد يا سنباي! سل ما تشاء. لكن هذا لا يعني أنني أستطيع الإجابة على كل شيء.”
“هل انتهيت من التنفيس؟” سألت حينها.
[مخلوق غادر.]
“هممم! أنا بخير الآن. على أي حال، أعتقد مما أراه أن المدير تييد الاستسلام لك تمامًا يا سنباي؟”
لقد توصلت المديرة إلى استنتاجها.
“…نعم.”
لمدة تزيد عن خمسة عشر دقيقة، عذبت تشيون يوهوا المدير بكل أنواع الإهانات الأوتاكو، مما أذله نفسيًا.
“آها، كل شيء يسير وفقًا لخطتي. هههه، أعتقد أنني عبقرية حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غو يوري.
لقد ضحكت بجنون مثل المهرج، لكنني لم أستطع أن أجبر نفسي على الضحك معها.
تلوي، تلوي.
“هناك شيء أريد أن أسألك عنه، يوهوا.”
من المثير للدهشة، نعم.
“بالتأكيد يا سنباي! سل ما تشاء. لكن هذا لا يعني أنني أستطيع الإجابة على كل شيء.”
لقد وضعنا أنا و تشيون يوهوا أختامنا الدموية بالتناوب.
“يشتبه المدير في أنك أهديتني قراءة الأفكار، تحديدًا لإفساد السيناريو الذي خططته لإثارة الميكو ضدي. هل هذا صحيح؟”
هناك خاتمة مختصرة.
“آه، أجل،” أكدت بسرعة، كما لو لم يكن الأمر ذا أهمية. “فعلتُ. لأكون دقيقة، فعلتُ ذلك بعد أن امتصصتُ قوى العقل المدبر. أتذكر عندما اعتذرتُ لأني لم أستطع إنقاذ الرجل العجوز شوبنهار؟ تلك المرة.”
[كنت سأتذكر.]
بلعت ريقي بصعوبة. “أنا لا أتهمك بشيء، مجرد فضول. لماذا لم تخبريني؟”
[حاولَ تقليد—إنسانة متمسكة بالعائد بالإطراء—وحيل مغازلة، تلك الحشرة البائسة—]
أجابت تشون يوهوا مبتسمة، “أنا متأكد من أن لديك فكرة بالفعل، سنباي… وهذا التخمين صحيح.”
“ههههه. يا للعجب، أيها المدير-تشان! أنت مُتحمس جدًا للعب الأدوار. لو كنتَ تمتلك هذا المستوى من مهارة لعب الأدوار في اليابان، لوصلتَ إلى أعلى مستوى في اليوتيوب! أضحك لأنكَ مُتحمسٌ جدًا للعب.”
غو يوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد يا سنباي! سل ما تشاء. لكن هذا لا يعني أنني أستطيع الإجابة على كل شيء.”
هذا الكيان الذي لا يعيش في عقلي فحسب، بل في اللاوعي العميق للبشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يا رجل، إنها لديها فم سيء…’
لا أستطيع أن أنسى أي شيء بمجرد سماعه. هكذا أنا.
تسربت تلك اللعنة السوداء على الخلفية، مشكلةً قطرات دهنية، حيث تجمعت جميعها في اتجاه واحد: سلة المهملات. بعد أن جفّ كل هذا الوحل الأسود في الأيقونة، عادت الخلفية إلى بياضها النقي، كما لو أنها مُبيّضة.
وأخيرًا، شعرت باليقين.
مدت يدها، والغريب أنه في تلك اللحظة بالذات، ظهرت بصمة إصبعها على شاشة الكمبيوتر المحمول والسبورة.
طوال الوقت، لم تأخذ تشيون يوهوا وجهة نظر العائد في الاعتبار عند التفاعل معي فحسب، بل كانت دائمًا تأخذ في الاعتبار وجود غو يوري، المتشابكة مع ذاكرتي.
“لأن أوه دوكسيو التي تُحدّث يوميًا ليست أوه دوكسيو على الإطلاق. هناك سمة شخصية معينة يجب الحفاظ عليها، حتى لو كانت مخفية عن الآخرين.”
لاحظت تشيون يوهوا تصلب وجهي، فابتسمت ابتسامة خفيفة. “الأمر صعب، أليس كذلك يا سنباي؟ العالم ينهار بسهولة. ولمنع ذلك، علينا أن نحسب متغيرات معقدة كرمال نهر الغانغ. لو كان مجرد نذر بالتضحية بالنفس كافيًا لحل كل شيء… لكان الأمر بسيطًا.”
في الدورة 925. الخريف.
“بالتأكيد،” قلتُ بجدية. “ليس الأمر سهلًا.”
“هل تُسمي البشر المُفسدين بالشذوذ ‘ساقطين’؟ ‘فاسدين’؟ إنها مُصطلحات لطيفة. الأمر نفسه ينطبق على هذا الجانب أيضًا. الآن، أصبح المدير بعيدّا كل البعد عن كونه طاغوتًا خارجيًا لدرجة أنه بالكاد يُعتبر شذوذًا. لقد غضب بشدة من الميكو خاصته، وشعر بالضيق، وسعى للنجاة —لدرجة أنه فكر في الاستسلام… وهذا بفضلك يا سنباي. كل ذلك لأنك بقيتَ كما أنت، ثابتًا على موقفك.”
“مممم. ليس سهلًا.”
“لكن على أية حال، لقد وصلنا إلى هذا الحد لأنك لم تستسلم أبدًا، سنباي.”
تبادلنا النظرات لخمس ثوانٍ تقريبًا. ربما نحتاج وقتًا لنتأكد من زوايا وقوة ابتساماتنا الساخرة المتبادلة.
“يا سيد! لدينا مشكلة، مشكلة كبيرة!”
“لكن على أية حال، لقد وصلنا إلى هذا الحد لأنك لم تستسلم أبدًا، سنباي.”
“آه، أجل،” أكدت بسرعة، كما لو لم يكن الأمر ذا أهمية. “فعلتُ. لأكون دقيقة، فعلتُ ذلك بعد أن امتصصتُ قوى العقل المدبر. أتذكر عندما اعتذرتُ لأني لم أستطع إنقاذ الرجل العجوز شوبنهار؟ تلك المرة.”
بحركة من يدها، جعلت تشيون يوهوا الطباشير ترتفع لتكتب على السبورة بإيقاع حنين.
للحظة، ساد الصمت غرفتي الخاصة. على الكمبيوتر المحمول الموضوع على الطاولة، عُرضت صورة مديرة اللعبة اللانهائية بدقة 144 بكسل، أو حتى بجودة أقل، كفتاة بيضاء الشعر ذات بكسلات نقطية، فوق أيقونة سلة المهملات.
“كثيرًا ما يقول الناس إن وضع الاستراتيجيات يعتمد على المتغيرات. يعتقدون أن الاستعداد للعوامل المجهولة يُظهر ذكاءً ويستحق الثناء.” ضمّت تشيون يوهوا ذراعيها حول ركبتيها. “لكن بالنسبة لخبيرة تكتيك مثلي، فإن الشيء الثمين حقًا ليس المتغيرات، بل الثوابت. شيء يبقى ثابتًا أينما كان. أساسٌ لحساباتك، وموثوقيةٌ تُمكّنك من تخطيط استراتيجياتك دون القلق من تغيرها.”
“يا للعجب! أم لعل هذا مثالٌ على حارس النص العظيم؟ كأن كلمة ‘الأعضاء التناسلية الذكرية’ لا تُكتب مباشرةً، مُجبرةً على دخول عالم الأصوات الغامض. أنتَ تُوضح فعليًا إرشادات محتوى هذا—؟!”
في ذلك الفصل الدراسي، شكل صوتها اللطيف وكتابة الطباشير الخشنة نوعًا من الثنائي الغنائي.
للحظة، ساد الصمت غرفتي الخاصة. على الكمبيوتر المحمول الموضوع على الطاولة، عُرضت صورة مديرة اللعبة اللانهائية بدقة 144 بكسل، أو حتى بجودة أقل، كفتاة بيضاء الشعر ذات بكسلات نقطية، فوق أيقونة سلة المهملات.
“ما سبب خسارة المدير أصلًا؟ لأنني أعظم نابغة تتحدى حتى الطواغيت؟”
“و… آها.”
[…]
“ماذا —آهريون أوني؟!”
“لا، بل كان عبقريًا أيضًا. قدرتنا الحسابية متشابهة تقريبًا. لذا لا يُمكنني أن أكون السبب الرئيسي لهزيمته.”
[لقد أخذتها باستخفاف.]
توقفت الطباشير على السبورة.
[حاولَ تقليد—إنسانة متمسكة بالعائد بالإطراء—وحيل مغازلة، تلك الحشرة البائسة—]
أسندت تشيون يوهوا وجهها على ذراعها، ثم استدارت، مما سمح لضوء غروب الشمس بتأطير صورتها الظلية.
التظاهر حتى تحقيق النجاح. رفع السعر قبل عرض الشروط.
’أنا والمدير كنا في الأصل بعيدين كل البعد عن الإنسانية. لكن بعد مئات الدورات، أصبحنا أكثر إنسانية. فكّر في الأمر يا سنباي.”
’أنا والمدير كنا في الأصل بعيدين كل البعد عن الإنسانية. لكن بعد مئات الدورات، أصبحنا أكثر إنسانية. فكّر في الأمر يا سنباي.”
“ماذا تقصدين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بزت.
“مجرد قوله ‘أستسلم’ —أمرٌ إنسانيٌّ للغاية. و’قطع الوعود’ أكثر إنسانيةً.”
[على الأقل أنقذ—حياتي—إذا أردت.]
ارتسمت ابتسامة صغيرة على شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كلما زاد تلاعب المديرة، ازداد شعور أوه دوكسيو بنفور بدائي من الكتابة. غلب دافع الميكو لتجنب إيذاء العائد على اتباعها للطاغوت الخارجي.
“هل تُسمي البشر المُفسدين بالشذوذ ‘ساقطين’؟ ‘فاسدين’؟ إنها مُصطلحات لطيفة. الأمر نفسه ينطبق على هذا الجانب أيضًا. الآن، أصبح المدير بعيدّا كل البعد عن كونه طاغوتًا خارجيًا لدرجة أنه بالكاد يُعتبر شذوذًا. لقد غضب بشدة من الميكو خاصته، وشعر بالضيق، وسعى للنجاة —لدرجة أنه فكر في الاستسلام… وهذا بفضلك يا سنباي. كل ذلك لأنك بقيتَ كما أنت، ثابتًا على موقفك.”
[…]
هناك، خلف تشيون يوهوا.
كانت اللعنات المقلية في الكهرباء الساكنة تتساقط مثل الشحم الأسود اللزج.
’بينما ينظر الفراغ إلى البشر، ينظر البشر أيضًا إلى الفراغ. ربما تحتاج الشذوذات إلى مثل هذا القول.”
ثم ابتسمت مثل زهرة تتفتح.
نص “اتفاقية الاستسلام” على السبورة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كرر ورائي: مدير اللعبة اللانهائية… هو مجرد كمبيوتر محمول فوق المتوسط، هذا كل شيء!”
يجب على مدير اللعبة اللانهائية التنازل عن جميع السلطات على الأعمال الإبداعية (الروايات، القصص المصورة، الأفلام، الألعاب، إلخ).
لا يجوز لمدير اللعبة اللانهائية، تحت أي ظرف من الظروف، التدخل في أي أعمال مستقبلية من تأليف الميكو، أوه دوكسيو.
لا يجوز لمدير اللعبة اللانهائية تهديد بقاء العائد الحانوتي جسديًا أو عقليًا بأي شكل من الأشكال. ولا يجوز له التواصل مع أي شذوذات أخرى دون إذن العائد.
سيسمح العائد الحانوتي لمدير اللعبة اللانهائية بتجنب التورط في تدفق العودة والاحتفاظ بإحساسه بذاته وذاكرته.
سيظل الكمبيوتر المحمول الذي قدمه مدير العبة الفوقية اللانهائية، وأي أعمال كتبتها الميكو أوه دوكسيو على هذا الكمبيوتر المحمول، في مأمن من ويلات الزمن، ويُعرف باعتباره سفينة تحتفظ بهويتها الفريدة.
جميع ما سبق مضمون من قِبل مدير اللعبة الفوقية اللانهائية، والعائد الحاموتي، وتشون يوهوا من الحيز الطاغوتي. في حال خرق أي طرف للاتفاقية، سيُعرَّض المخالف للتدمير غير المشروط.
إن الحق في تحديد التفسير النهائي للكلمات والعبارات الواردة في هذا العهد يقع فقط على عاتق العائد الحانوتي.
للحظة، ساد الصمت غرفتي الخاصة. على الكمبيوتر المحمول الموضوع على الطاولة، عُرضت صورة مديرة اللعبة اللانهائية بدقة 144 بكسل، أو حتى بجودة أقل، كفتاة بيضاء الشعر ذات بكسلات نقطية، فوق أيقونة سلة المهملات.
عضت الفتاة ذات الشعر الأبيض على الشاشة طرف إصبعها، فأبعدت طرف إصبعها السبابة اليمنى مع هسهسة ثابتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه،” نفختُ، بشيء من الفضول. “بما أنك أيضًا جزء من تحالف العائد، فسأتظاهر على الأقل بالاستماع. لمَ لا؟”
[…إذا سيضمن ذلك.]
ارتسمت ابتسامة صغيرة على شفتيها.
[أن حياتي مضمونة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————
[فبكل سرور.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [فبكل سرور.]
رطم.
“اختبار سريع: هناك قاسم مشترك بين شخصية المانجا ‘اللحية البيضاء’ وتلك الفتاة ذات الشعر الأبيض داخل حاسوبك المحمول. ما هو برأيك؟”
مدت يدها، والغريب أنه في تلك اللحظة بالذات، ظهرت بصمة إصبعها على شاشة الكمبيوتر المحمول والسبورة.
[أرجو أن تمنحني—رحمة المنتصر.]
قَسَمُ الدَّم. أقوى أشكال التعهد.
رطم.
لقد وضعنا أنا و تشيون يوهوا أختامنا الدموية بالتناوب.
مدت يدها، والغريب أنه في تلك اللحظة بالذات، ظهرت بصمة إصبعها على شاشة الكمبيوتر المحمول والسبورة.
بعد أن لفّت إصبعها بمنديل أبيض، التفتت إليّ تشيون يوهوا قائلةً، “أتعلم يا سنباي، بالنسبة لي، كان هذا العالم دائمًا مجرد متغيرات. منذ صغري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل العلم الأبيض الذي يرتفع، ظهر ملف المفكرة مع أسطر من النص مكتوبة في الوقت الحقيقي.
ثم ابتسمت مثل زهرة تتفتح.
لقد كانت فوضى عارمة.
“أنت الثابت الوحيد بالنسبة لي، سنباي.”
يجب على مدير اللعبة اللانهائية التنازل عن جميع السلطات على الأعمال الإبداعية (الروايات، القصص المصورة، الأفلام، الألعاب، إلخ). لا يجوز لمدير اللعبة اللانهائية، تحت أي ظرف من الظروف، التدخل في أي أعمال مستقبلية من تأليف الميكو، أوه دوكسيو. لا يجوز لمدير اللعبة اللانهائية تهديد بقاء العائد الحانوتي جسديًا أو عقليًا بأي شكل من الأشكال. ولا يجوز له التواصل مع أي شذوذات أخرى دون إذن العائد. سيسمح العائد الحانوتي لمدير اللعبة اللانهائية بتجنب التورط في تدفق العودة والاحتفاظ بإحساسه بذاته وذاكرته. سيظل الكمبيوتر المحمول الذي قدمه مدير العبة الفوقية اللانهائية، وأي أعمال كتبتها الميكو أوه دوكسيو على هذا الكمبيوتر المحمول، في مأمن من ويلات الزمن، ويُعرف باعتباره سفينة تحتفظ بهويتها الفريدة. جميع ما سبق مضمون من قِبل مدير اللعبة الفوقية اللانهائية، والعائد الحاموتي، وتشون يوهوا من الحيز الطاغوتي. في حال خرق أي طرف للاتفاقية، سيُعرَّض المخالف للتدمير غير المشروط. إن الحق في تحديد التفسير النهائي للكلمات والعبارات الواردة في هذا العهد يقع فقط على عاتق العائد الحانوتي.
————
[أرجو أن تمنحني—رحمة المنتصر.]
هناك خاتمة مختصرة.
من ناحية أخرى، على ما أذكر، كانت التوأم الكبرى دائمًا بارعةً حقًا. فبينما قد تُثير توأمها الصغرى ضجةً في العالم من وراء قناع —فهي صديقة آهريون في نهاية المطاف— تختار التوأم الكبرى هدفًا واحدًا وتُمزقه إربًا إربًا حتى يُخرج دمًا، على طريقة مُلقِي اللعنات.
يوم واحد في الدورة القادمة…
[…إذا سيضمن ذلك.]
“يا سيد! لدينا مشكلة، مشكلة كبيرة!”
مدّت تشيون يوهوا ذراعيها على اتساعهما، وقد بدت عليها علامات الانتعاش. “هاه! أشعر بتحسن!”
“ماذا الآن؟”
[محجوب.]
“لا أستطيع أن أكتب أي شيء!”
هذا ما نتج عن كل هذه الضجة من مدير اللعبة الفوقية اللانهائية. تظاهره بإثبات أنه لم يمت “تمامًا” بعد، إن صح التعبير.
حملقت بها.
[إذا كان على الأقل…]
“ماذا أفعل؟ أخذتُ إجازةً يوم الجمعة لأني كنتُ مريضة، والسبت والأحد إجازةٌ افتراضية. يوم الاثنين، ادّعيتُ إصابتي بأعراض الإنفلونزا، فأخذتُ يومًا آخر، لكن إذا تأخّرتُ اليوم، الثلاثاء، سيبدأ الجميع بالتساؤل لماذا لم تُشفَني آهريون أوني! لأن رئيسة مجلس طالبات مدرسة بيكهوا الثانوية للبنات وجيوون تعلمان أنني أستطيع الحصول على العلاج في أي وقت! لذا أحتاجُ إلى عذرٍ وجيه —سببٍ معجزي— لماذا يُمكن لشخصيةٍ أدبيةٍ مثلي أن تُفوّت يوم الثلاثاء أيضًا، لأتمكّن من خداع تحالف العائد…! يا سيد!”
“بالتأكيد،” قلتُ بجدية. “ليس الأمر سهلًا.”
وبذلك ثبت أن مرض انقطاع أوه دوكسيو غير المحدد لم يكن خطأ المدير بالكامل.
زززت—زززت—زززت.
————————
منذ اللحظة التي قضت فيها تشيون يوهوا على “حائزة الكتاب”، ورقتها الرابحة، تراجعت فرص المديرة في الفوز بشكل حاد. بعد ذلك، لم تعد تحركات المديرة تمردًا، بل أصبحت تخبطًا يائسًا.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
————
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“هل تُسمي البشر المُفسدين بالشذوذ ‘ساقطين’؟ ‘فاسدين’؟ إنها مُصطلحات لطيفة. الأمر نفسه ينطبق على هذا الجانب أيضًا. الآن، أصبح المدير بعيدّا كل البعد عن كونه طاغوتًا خارجيًا لدرجة أنه بالكاد يُعتبر شذوذًا. لقد غضب بشدة من الميكو خاصته، وشعر بالضيق، وسعى للنجاة —لدرجة أنه فكر في الاستسلام… وهذا بفضلك يا سنباي. كل ذلك لأنك بقيتَ كما أنت، ثابتًا على موقفك.”
تلوي، تلوي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
