المستسلم II
المستسلم II
كان ذلك من الأساطير القديمة، قديمًا إلى حد أنه خرج من التداول تقريبًا، وأصبح العثور على نصه الأصلي مهمة عسيرة.
كما ذُكر مرارًا وتكرارًا، من الخطأ توقع أي شيء يشبه الإنسانية أو الدفء الإنساني من شذوذ. ففي النهاية، لا يمتلك الشذوذ “عقلًا” ولا “منطقًا” ولا “ضميرًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أعد أخشى شيئًا.
(سنؤجل مناقشة الأوقات التي يفتقر فيها البشر أحيانًا إلى هذه الصفات.)
طقة!
بهذا المعنى، يُمكن القول أيضًا إن الشذوذات لا “عقل لها”، ولأنها لا عقل لها، فبحسب قياس أرسطو، لم يكن لديها مفهوم “راحة البال” أيضًا. وبالتالي، لا يُمكن إثبات فرضية أن “طاغوتًا خارجيًا فقد عقله” أصلًا.
والإيقاع الذي وجده! بتكراره لعبارة “فزتُ، فزتُ” مرارًا وتكرارًا، بلغ النص إيقاعًا نادر الوجود حتى في الشعر الكوري الحديث —تحفة في الوزن المتطرف.
[[**: من المرجح أن يكون هذا إشارة إلى اقتباس يُنسب غالبًا إلى أرسطو.. ولكنه في الواقع مكتوب في أطروحة عن القلق والسلام العقلي بقلم سينيكا الأصغر: “لم يوجد عقل عظيم على الإطلاق بدون لمسة من الجنون”.]
“وماذا كُتب عليها؟”
وكان ذلك عن حق. كيف للمدير أن يخسر سلامًا لم يملكه أصلًا؟
نعم. بعد عام واحد فقط من إصدار “التنين الخفي” .
– كوااااانغ!
بينما تبعد دوكسيو الناس، اقتربت من أحد العشرات من الأعمدة الضخمة العالقة في هايونداي.
ومع ذلك، حين تطلّب الأمر المستحيل، أوفت دوكسو.
لقد نفذت القديسة تعليماتي.
— كرااااااه! كااااانغ!
لكن، مجرد امتلاك الإرادة للهروب لا يعني بالضرورة أنك ستنجو. أما أولئك الذين لم يرثوا مهارة “الانتقال الآني” عن أسلافهم، فقد سُحقوا حتى الموت تحت وطأة “ذلك” غير المرئية، مصحوبًا بطقطقة مقززة.
وصلتُ إلى سهول أفريقيا الصحراوية —لا، أقصد دايغو— في مهمة عاجلة. قد غمر المنطقة بأكملها سم الفراغ منذ زمن بعيد، فتحولت إلى صحراء تمتد عبر الأفق. بفضل ذلك، غدا لدينا الآن نوع جديد من البيئة هنا في شبه الجزيرة الكورية.
اه.
واليوم، جاء هذا المشهد البصري الاستثنائي مصحوبًا بتأثير سمعي إضافي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، هكذا فكّرت.
— كوااااانغ!
آه——آه، آه،—آه، آآآآ——
بوم! كابووم!
— غييييك! كييييك!
تجول شيء غير مرئي في قلب الصحراء.
ضربت دوكسيو الباب بركلة طائرة مرة أخرى. وبحلول ذلك الوقت، بدأت مفاصل الباب بالانكسار. هبطت برشاقة لافتة.
كلما تحرك، هبت العواصف الرملية في كل الاتجاهات، ورجفت الهزات الأرض.
المستسلم II
— ك-كييك!
وبينما كانت تشارك مجال رؤيتي، تمتمت القدّيسة، [لا شيء.. ظاهر على الإطلاق.]
— غييييك! كييييك!
أولاً، طلبتُ من القديسة استدعاء دانغ سيورين. مهما كانت الدورة التي نمر بها، ما انفكت سيورين تنغمس في شؤون الكوكبة، ولأن بوسان قريبة، فقد وصلت بسرعة.
شعرت الشذوذات المحلية التي كانت تقطن الصحراء بسطوة “ذلك الشيء” حتى تفرّقت هاربة في كل اتجاه.
كنا نعلم منذ زمن أن مدير اللعبة اللانهائية، وهو طاغوت خارجي، كان يختبئ وينتظر الفرصة للعودة. حكاية الملك المخلوع الذي ينهض من رماده، شيء معتاد. لكن أن يبدأ فجأة بالتصعيد المضاعف والمثلث والمربع، فهذا ما جعل رأسي يدور من شدة الارتجاجات المتتالية في الأحداث.
لكن، مجرد امتلاك الإرادة للهروب لا يعني بالضرورة أنك ستنجو. أما أولئك الذين لم يرثوا مهارة “الانتقال الآني” عن أسلافهم، فقد سُحقوا حتى الموت تحت وطأة “ذلك” غير المرئية، مصحوبًا بطقطقة مقززة.
اه.
ومع اجتياح الأقدام لجثث الشذوذات، دوّى زئير “ذلك”.
– كوااااانغ!
— كراااااااه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المحزن إلى حد ما مشاهدة كائنًا مجيدًا ذات يوم ينحدر إلى هذا المستوى المتدني، ولكن كان هذا هو تدفق الوقت الذي لا يقاوم.
وقد أعقب ذلك حالة من الفوضى الكاملة.
بينما تبعد دوكسيو الناس، اقتربت من أحد العشرات من الأعمدة الضخمة العالقة في هايونداي.
وبينما كانت تشارك مجال رؤيتي، تمتمت القدّيسة، [لا شيء.. ظاهر على الإطلاق.]
ضربت دوكسيو الباب بركلة طائرة مرة أخرى. وبحلول ذلك الوقت، بدأت مفاصل الباب بالانكسار. هبطت برشاقة لافتة.
“أجل.”
اه.
[لكن مع كل هذا الرمل المتطاير، يمكننا على الأقل تمييز هيئة.]
معكم كاتبتكم، الفتاة الأدبية…
“صحيح.”
لا أحد تجرأ على الاعتراض على عرض النص بخط “غوليم” المزعج حتى النخاع. ففي تلك الأيام، كان خط غوليم هو الأساس الذي يقف عليه كل هاوٍ عظيم.
[تشبه… تنينًا غربيًا.]
اتبعتها.
كان ذلك من الأساطير القديمة، قديمًا إلى حد أنه خرج من التداول تقريبًا، وأصبح العثور على نصه الأصلي مهمة عسيرة.
“أنا صريحة جدًا هذه المرة! إنه ضخم جدًا ! هيا، أسرع!”
التنين الخفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الطريقة التي كان ذلك يدوس بها بقدميه، ربما يجب أن نسميه “اليرقة غير المرئية” بدلاً من “التنين الخفي”.
تحفةٌ مشهورة باحتوائها على أحد أكثر المقدمات الأدبية كمالًا على الإطلاق. وعلى صعيد شبه الجزيرة الكورية، تُعد إحدى الركيزتين العظيمتين، إلى جانب “كل جزيرة مهجورة تزدهر” للكاتب كيمهون.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كما قلت، فقد مدير اللعبة اللانهائية رباطة جأشه.
[[**: التنين الخفي.. من الأدق وصفها بأنها “سيئة السمعة” بدلًا من “مشهورة” بجودتها المميزة في النسختين الكورية والإنجليزية والعربية (موجودة هنا على موقع ملوك الروايات) على حد سواء. أما العمل الآخر المذكور، “كل جزيرة مهجورة تزدهر”، فلم يُترجم إلى الإنجليزية بعد… وبالتالي العربية.. لكن ستروه قريبًا على يدي. (أعتقد).]
وقد أعقب ذلك حالة من الفوضى الكاملة.
تلك المقدّمة هازّة القلوب، تزداد مهابة كلما نظرت إليها، تقول ما يلي:
تأمّلوا براعة استخدام الكلمات البسيطة.
تأمّلوا براعة استخدام الكلمات البسيطة.
اتبعتها.
قد تدفع غريزة الكاتب الضعيفة إلى تفادي التكرار، فيستبدل “زأر” بـ “عوى” أو “صاح” أو ما شابه. لكن لا، هذا النص لم يُبالِ بكل تلك المحاولات، بل مضى قُدمًا بثبات الحرفي المتقن، مُكرّسًا نفسه لكلمة واحدة: “زأر”.
كان ذلك من الأساطير القديمة، قديمًا إلى حد أنه خرج من التداول تقريبًا، وأصبح العثور على نصه الأصلي مهمة عسيرة.
والإيقاع الذي وجده! بتكراره لعبارة “فزتُ، فزتُ” مرارًا وتكرارًا، بلغ النص إيقاعًا نادر الوجود حتى في الشعر الكوري الحديث —تحفة في الوزن المتطرف.
اندفعت لتشغيل الحاسوب المحمول، لكن… ها؟ أمر محيّر. الصورة الرمزية له —الفتاة بيضاء الشعر التي كانت دومًا تظهر بمجرد تشغيل الجهاز، تتصنع الدلال وتحاول الإيقاع بي أو شيء من هذا القبيل— لم تكن في مكانها المعتاد.
هل تُدركون جماليات هذه المقدّمة، أيّها البشر؟ إنها ذروة ما بعد الحداثة، صفعة على وجه المنطق.
وصلتُ إلى سهول أفريقيا الصحراوية —لا، أقصد دايغو— في مهمة عاجلة. قد غمر المنطقة بأكملها سم الفراغ منذ زمن بعيد، فتحولت إلى صحراء تمتد عبر الأفق. بفضل ذلك، غدا لدينا الآن نوع جديد من البيئة هنا في شبه الجزيرة الكورية.
“شاهدوا هذا العمل الفذ!” وكأنها تُعلن بشجاعة. “أتشعرون بالفن؟ أتشعرون؟”
لو كان ذلك قد حلّ المشكلة، لكانت النهاية سعيدة. لكن للأسف، لم يحالفنا الحظ.
لا أحد تجرأ على الاعتراض على عرض النص بخط “غوليم” المزعج حتى النخاع. ففي تلك الأيام، كان خط غوليم هو الأساس الذي يقف عليه كل هاوٍ عظيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرأت النقش.
وأن يظهر هذا العمل الكلاسيكي في عام 2002… لقد زلزل الساحة الأدبية الحديثة.
المستسلم II
فكّروا في الأمر: الجسد الرئيس لـ “مديرة اللعبة اللانهائية” هو فتاة بيضاء الشعر. تصميمها يفتقر إلى أي لمسة من الأصالة. وكما أُشير سابقًا حين أَسَرناها لأول مرة، فإن هذه الفتاة البيضاء الشعر مأخوذة من تلك الشخصية النظامية النمطية التي تظهر فجأة قائلة: “أهلًا، أنا طاغوت.”
بهذا المعنى، يُمكن القول أيضًا إن الشذوذات لا “عقل لها”، ولأنها لا عقل لها، فبحسب قياس أرسطو، لم يكن لديها مفهوم “راحة البال” أيضًا. وبالتالي، لا يُمكن إثبات فرضية أن “طاغوتًا خارجيًا فقد عقله” أصلًا.
أما العمل الذي أرسى أساس تلك الشخصية، Fate/Stay Night، فلم يُنشر سوى في…
[…]
نعم. بعد عام واحد فقط من إصدار “التنين الخفي” .
“باه…!” انتابني ارتعاش. بدأ دم الجدُّ الذي يجري في عروقي يغلي بعنف. “جميع الألغاز… حُلّت!”
————
بطريقة ما، كنتُ أشك في ذلك. شذوذٌ عمره قرون، اعتاد التنقيب في الأعمال القديمة، طاغوتٌ خارجيٌّ بقوة حياة واحدة. بالطبع، كان الأمرُ مُخططًا له.
“صحيح يا سيد؟”
[إم، حانوتي؟]
فكّروا في الأمر: الجسد الرئيس لـ “مديرة اللعبة اللانهائية” هو فتاة بيضاء الشعر. تصميمها يفتقر إلى أي لمسة من الأصالة. وكما أُشير سابقًا حين أَسَرناها لأول مرة، فإن هذه الفتاة البيضاء الشعر مأخوذة من تلك الشخصية النظامية النمطية التي تظهر فجأة قائلة: “أهلًا، أنا طاغوت.”
“ما ذلك كله إلا مخطط مدير اللعبة اللانهائية الكبير!”
“أوه، تحسبًا، يرجى تعديل الرواية التي أخفاها مدير اللعبة الفوقية اللانهائية على شبكة س.غ وتشغيل فحص إملائي.”
لماذا ظهر التنين الخفي من العدم، رغم أنه لم يُظهر وجهه قط في الدورات السابقة؟ حتى الآن، لم نتمكن من رؤية شكله المادي. لم يكن لديّ أي دليل حقيقي، سوى سنوات إصدار التنين الخفي وFate/Stay Night… ومع ذلك، كشفتُ حقيقته:
باختصار، لم يعد تحليل القوة الموضوعي ذا أهمية لدى مدير اللعبة الفوقية اللانهائية. كل ما أراده هو توجيه لوم شديد للميكو التي لم تحترمه، وللعائد الذي جعلها كذلك، وللعالم أجمع الذي سمح بولادة العائد من الأساس.
كان مدير اللعبة الفوقية اللانهائية هو العقل المدبر وراء كل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح.”
لقد أخافتني قدرتي على الاستنتاج قليلًا. لو استمر هذا الوضع لمدة عام أو نحو ذلك، ليُحتمل موت أكثر من أربعمائة شخص من حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدي أي فكرة عما تتحدثين عنه.”
بعد سماع تفكيري المثالي، همست القديسة، [السيد حانوتي… من الغريب أنه كلما كان هناك شيء يتعلق ولو قليلًا بالسيدة دوكسيو، يبدو أنك تغدو… شخصًا مختلفًا.]
هزم الملوك والشياطين. وانتصر على كل من تجرأ على مقارعته.
“ليس لدي أي فكرة عما تتحدثين عنه.”
وعلى كل حال… زأر. ————
[تتصرف كشخص مختلف. أم عليّ أن أقول إن عمرك العقلي يتراجع؟ ألم تكن قد زرتني يوم الأربعاء الماضي لمناقشة العقل الخالص عند كانط؟ كيف إذن؟]
لا.
صفّيتُ حلقي. “هذا سوء فهمٍ مُطلق. تمامًا مثل الافتراء الذي لا أساس له من الصحة بأنك تتجسسين عليّ سرًا باستخدام الاستبصار، حتى وأنا في الحمام.”
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
غرقت “القديسة” كسفينة. ومع ذلك، كقبطان سفينة التايتانيك، واصلت واجبها بثبات حتى مع غمر المياه هيكلها.
“صحيح يا سيد؟”
سألت بصوتٍ مُنقطع، [كيف تُخطط لإخضاع هذا الشذوذ؟ حتى لو بتَّ تعلم أن مدير اللعبة اللانهائية هو من يفعل ذلك، فلا يبدو خصمًا سهلًا.]
اه.
“آه، أجل. والمثير للدهشة أن الأمر سيكون بسيطًا. أولًا، يُرجى تسجيل الدخول إلى منتدى تسلسل الروايات على شبكة س.غ. ابحثي عن ‘التنين الخفي’، وستجديز بعض المستندات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تعلمين أن استخدام قوتك بهذه الطرق التافهة لن يفيدك. إنه أمر مزعج بعض الشيء بالنسبة لي، لكنه لا يشكل تهديدًا حقيقيًا لقواتي.”
[ماذا؟ أوه، أنت محق. أراهم.] ثم تمتمت القديسة، [وتاريخ التحميل مُدرج بأنه 2002، قبل أن توجد شبكة س.غ…]
– كوااااانغ!
بالتأكيد، كان ذلك من عمل الطاغوت الخارجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، أجل. والمثير للدهشة أن الأمر سيكون بسيطًا. أولًا، يُرجى تسجيل الدخول إلى منتدى تسلسل الروايات على شبكة س.غ. ابحثي عن ‘التنين الخفي’، وستجديز بعض المستندات.”
كنتُ قد خمنتُ أيضًا سبب ظهور التنين الخفي تحديدًا في “دايغو”. كان التنين الخفي في الأصل ينتمي إلى نوع “الخيال”، ولكن حتى في نهاية العالم، بقيت بقايا الحضارة الحديثة التي تتحدى تقاليد الخيال. لكن ماذا عن دايغو؟ لقد أُخليت المدينة وكل ما حولها من أي شيء يُشبه حياة المدينة. ببعض الجهد، يُمكنك أن تُصوّر مشهدها الصحراوي على أنه مشهد خيالي.
لا، لم تكن هناك حاجة.
في القصة الأصلية، لا ينتقل التنين الخفي إلى الواقع إلا بعد تدمير عالمه. حاليًا، هو عالق في دايغو، لكن بمجرد أن يقضي على جميع الشذوذات المحلية في الصحراء، سيتجه إلى الخارج.
فبرغم أنني أخبرتُ قرّائي أنني سأخصص وقتًا للراحة واستعادة الإلهام، إلا أنّني، ومنذ توقفت عن النشر منذ نحو شهر، لم أتمكن من قراءة عمل واحد فقط…
[آه… فهمت. علينا إخضاعه قبل أن يحدث ذلك.] كدتُ أتخيل أن القديسة تميل رأسها عندما خطرت لها الفكرة التالية، حتى عبْر التخاطر. [إذن، أنت تخطط لاستخدام الهالة، مخاطرًا باحتمالية استفزاز ليفياثان؟]
اه.
لا، لم تكن هناك حاجة.
— …! …! …!
أولاً، طلبتُ من القديسة استدعاء دانغ سيورين. مهما كانت الدورة التي نمر بها، ما انفكت سيورين تنغمس في شؤون الكوكبة، ولأن بوسان قريبة، فقد وصلت بسرعة.
[…]
“يا حانوتي، هييه، الجو حار جدًا هنا قرب دايغو.”
كان مدير اللعبة الفوقية اللانهائية هو العقل المدبر وراء كل هذا.
“بالتأكيد. ليس لدينا الكثير من الوقت، فلنُسيطر على هذا الشذوذ الخفي أولًا.”
آه——آه، آه،—آه، آآآآ——
“حسنًا، لقد أحدث ضجيجًا، لذا كان يزعجني أيضًا.”
في القصة الأصلية، لا ينتقل التنين الخفي إلى الواقع إلا بعد تدمير عالمه. حاليًا، هو عالق في دايغو، لكن بمجرد أن يقضي على جميع الشذوذات المحلية في الصحراء، سيتجه إلى الخارج.
بدأت سيورين بالغناء.
“ارجعوا! أسرعوا، أسرعوا! لا تحاولوا حتى قراءة ما هو محفور على هذه الأحجار!”
آه——آه، آه،—آه، آآآآ——
“بالمناسبة، تخيّل أنني قلتُ هذا السطرَ وأُضيفُ إليه ‘(هههه)’ في النهاية. فقط لأُناسب ذوقك.”
وفجأة، بدأ الزئير الذي كان يهز الصحراء بأكملها يتلاشى.
كنتُ قد خمنتُ أيضًا سبب ظهور التنين الخفي تحديدًا في “دايغو”. كان التنين الخفي في الأصل ينتمي إلى نوع “الخيال”، ولكن حتى في نهاية العالم، بقيت بقايا الحضارة الحديثة التي تتحدى تقاليد الخيال. لكن ماذا عن دايغو؟ لقد أُخليت المدينة وكل ما حولها من أي شيء يُشبه حياة المدينة. ببعض الجهد، يُمكنك أن تُصوّر مشهدها الصحراوي على أنه مشهد خيالي.
— كرااااااه! آآآه… آآآه…
[ماذا؟ أوه، أنت محق. أراهم.] ثم تمتمت القديسة، [وتاريخ التحميل مُدرج بأنه 2002، قبل أن توجد شبكة س.غ…]
كانت قوة تعويذة الأغنية الملعونة لسيورين، وتحديدًا قدرتها على مقاومة الرنين. بإصدارها موجات صوتية مضادة تمامًا لموجات العدو، ألغت كل الضوضاء تمامًا، كالسحر.
بهذا المعنى، يُمكن القول أيضًا إن الشذوذات لا “عقل لها”، ولأنها لا عقل لها، فبحسب قياس أرسطو، لم يكن لديها مفهوم “راحة البال” أيضًا. وبالتالي، لا يُمكن إثبات فرضية أن “طاغوتًا خارجيًا فقد عقله” أصلًا.
ربما لاحظ القراء المتحمسون: نعم، كانت هذه هي تقنيتها المميزة، نفس المهارة التي استخدمتها لتهدئة سيل النيازك عندما أخضعناه لأول مرة.
“صحيح يا سيد؟”
“حَسنننن، انتهت الأغنية! سأضع مكبر صوت هنا لأعيد تشغيل التسجيل، أليس كذلك؟”
من المؤكد، على الرغم من أنها لم تكتب أبدًا، إلا أنها تتجول في الفراغ، وهذا ما جعل أوه دوكسيو موقظةً متمرسة بشكل مدهش.
“صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تعلمين أن استخدام قوتك بهذه الطرق التافهة لن يفيدك. إنه أمر مزعج بعض الشيء بالنسبة لي، لكنه لا يشكل تهديدًا حقيقيًا لقواتي.”
قبل لحظات، كان التنين الخفي يصرخ كما لو كان يمزق السماء، لكنه الآن ساد الصمت. الآن، لم يبق سوى صوت سيورين الجميل يتردد عبر الصحراء.
[…]
بالنظر إلى الطريقة التي كان ذلك يدوس بها بقدميه، ربما يجب أن نسميه “اليرقة غير المرئية” بدلاً من “التنين الخفي”.
(سنؤجل مناقشة الأوقات التي يفتقر فيها البشر أحيانًا إلى هذه الصفات.)
زفرتُ. “إذا لم يستطع التنين الخفي الصراخ، فهو لم يعد كذلك. إنها استراتيجية بسيطة، أليس كذلك؟”
من بين جميع التنانين، كان “التنين الخفي” أعتى من سار على الأرض.
[…]
نعم. بعد عام واحد فقط من إصدار “التنين الخفي” .
“أوه، تحسبًا، يرجى تعديل الرواية التي أخفاها مدير اللعبة الفوقية اللانهائية على شبكة س.غ وتشغيل فحص إملائي.”
حتى وإن بدا تقدّمي بطيئًا، مرهقًا، فإنني، وبخطى صغيرة، أتقدّم فعلًا نحو ذلك العالم المجهول المسمى بـ “التسلسل”.
لقد نفذت القديسة تعليماتي.
غرقت “القديسة” كسفينة. ومع ذلك، كقبطان سفينة التايتانيك، واصلت واجبها بثبات حتى مع غمر المياه هيكلها.
————
زئيييير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تفريق الحشد، هرعت دوكسيو نحوي غاضبة. “آه، جديًا! لم أكتب أي إعلان كهذا من قبل! من هذا الذي ينشر هذه الافتراءات؟ جديًا، إذا وجدتهم، سأفضحهم على شبكة س.غ بحزم!”
رررررررااااااااه!
طقة!
من بين جميع التنانين، كان “التنين الخفي” أعتى من سار على الأرض.
كنتُ قد خمنتُ أيضًا سبب ظهور التنين الخفي تحديدًا في “دايغو”. كان التنين الخفي في الأصل ينتمي إلى نوع “الخيال”، ولكن حتى في نهاية العالم، بقيت بقايا الحضارة الحديثة التي تتحدى تقاليد الخيال. لكن ماذا عن دايغو؟ لقد أُخليت المدينة وكل ما حولها من أي شيء يُشبه حياة المدينة. ببعض الجهد، يُمكنك أن تُصوّر مشهدها الصحراوي على أنه مشهد خيالي.
كان التنين الخفي قويًا، قويًا جدًا، الأقوى بين بني جلدته.
————
هزم الملوك والشياطين. وانتصر على كل من تجرأ على مقارعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — ك-كييك!
كان وحيدًا في جنسه، لا شبيه له ولا نظير.
“مهلًا، هل أستمتع بعمل إبداعي من جديد؟”
وعلى كل حال… زأر.
————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما ذلك كله إلا مخطط مدير اللعبة اللانهائية الكبير!”
اه.
كنتُ قد خمنتُ أيضًا سبب ظهور التنين الخفي تحديدًا في “دايغو”. كان التنين الخفي في الأصل ينتمي إلى نوع “الخيال”، ولكن حتى في نهاية العالم، بقيت بقايا الحضارة الحديثة التي تتحدى تقاليد الخيال. لكن ماذا عن دايغو؟ لقد أُخليت المدينة وكل ما حولها من أي شيء يُشبه حياة المدينة. ببعض الجهد، يُمكنك أن تُصوّر مشهدها الصحراوي على أنه مشهد خيالي.
لم أستطع منع نفسي من مسح دمعة. يا له من تدنيس وحشي للنص الأصلي.
ومع ذلك، وسط هذا الركود، وجدتُ بصيص أمل.
يا للأسف! الروح الفخرية التي كان يونغغيون عزيزنا يملأ بها الدنيا قد اختفت دون أثر!
“يا أيتها الإدارة العظيمة، الذكاء الاصطناعي الذي لا مثيل له والذي يمكنه أن يحط من قدر العالم بأكمله إلى مجرد شخصيات من روايتها؟”
[…]
“يا سيد! أمرٌ هائلٌ يحدث! كل تلك الأعمال من عصر الإنترنت القديم، والمسماة ‘المجلدات السبعة المحرمة’، تنطلق بجنون! أعضاء نقابة عالم سامتشيون فجأةً يبجلون شيئًا يُدعى هاري والوحوش بدلًا من هاري بوتر! الساحرة العظيمة تُثير الهيجان! أنت وحدك من يستطيع إيقاف هذا يا سيد!”
لسببٍ ما، حتى القديسة —البعيدةً جدًا عن مدى تأثير سيورين المضاد للرنين— أُصيبت أيضًا بحالة الصمت. لكن التأثير كان واضحًا.
“ارجعوا! أسرعوا، أسرعوا! لا تحاولوا حتى قراءة ما هو محفور على هذه الأحجار!”
— كييييك! كييييك، كييييك!
باختصار، لم يعد تحليل القوة الموضوعي ذا أهمية لدى مدير اللعبة الفوقية اللانهائية. كل ما أراده هو توجيه لوم شديد للميكو التي لم تحترمه، وللعائد الذي جعلها كذلك، وللعالم أجمع الذي سمح بولادة العائد من الأساس.
— …! …! …!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، لقد أحدث ضجيجًا، لذا كان يزعجني أيضًا.”
من طاغيةٍ خفيٍّ إلى دودةٍ خفية، انحطّ التنين. عادت الشذوذات التي كانت تهرب، وهاجمت الكائن “الخفي”.
“أنا المُشرِفة هنا! لا تنظروا إليها! لا تفعلوا! كلّها شذوذات! إن قرأتموها، ستفقدون عقولكم!”
كان من المحزن إلى حد ما مشاهدة كائنًا مجيدًا ذات يوم ينحدر إلى هذا المستوى المتدني، ولكن كان هذا هو تدفق الوقت الذي لا يقاوم.
لا.
الإخضاع—كامل.
— كوااااانغ!
————
من طاغيةٍ خفيٍّ إلى دودةٍ خفية، انحطّ التنين. عادت الشذوذات التي كانت تهرب، وهاجمت الكائن “الخفي”.
لو كان ذلك قد حلّ المشكلة، لكانت النهاية سعيدة. لكن للأسف، لم يحالفنا الحظ.
لم تكن مخطئة. لم تكتب مثل هذا الإشعار من قبل. ليس في هذه الدورة.
كما قلت، فقد مدير اللعبة اللانهائية رباطة جأشه.
في القصة الأصلية، لا ينتقل التنين الخفي إلى الواقع إلا بعد تدمير عالمه. حاليًا، هو عالق في دايغو، لكن بمجرد أن يقضي على جميع الشذوذات المحلية في الصحراء، سيتجه إلى الخارج.
لماذا أطلق التنين الخفي فجأةً؟ هل كان يعتقد أنه سيهزمني، أنا الحانوتي، بهذه الطريقة؟ هل كان يعتقد أنه سيقلب الموازين؟
خطيئة الكسل بحق وحقيقي…
لا.
“حدث شيءٌ عظيم! ضخمٌ جدًا!”
لقد… غضبَ فقط.
بزززززت.
باختصار، لم يعد تحليل القوة الموضوعي ذا أهمية لدى مدير اللعبة الفوقية اللانهائية. كل ما أراده هو توجيه لوم شديد للميكو التي لم تحترمه، وللعائد الذي جعلها كذلك، وللعالم أجمع الذي سمح بولادة العائد من الأساس.
“يا سيد! أمرٌ هائلٌ يحدث! كل تلك الأعمال من عصر الإنترنت القديم، والمسماة ‘المجلدات السبعة المحرمة’، تنطلق بجنون! أعضاء نقابة عالم سامتشيون فجأةً يبجلون شيئًا يُدعى هاري والوحوش بدلًا من هاري بوتر! الساحرة العظيمة تُثير الهيجان! أنت وحدك من يستطيع إيقاف هذا يا سيد!”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
لقد تبددت النشوة اللحظية التي شعرت بها بعد إخضاع التنين الخفي برشاقة. عادت درجة حرارة دماغي بسرعة إلى 38.5 درجة مئوية.
كنا نعلم منذ زمن أن مدير اللعبة اللانهائية، وهو طاغوت خارجي، كان يختبئ وينتظر الفرصة للعودة. حكاية الملك المخلوع الذي ينهض من رماده، شيء معتاد. لكن أن يبدأ فجأة بالتصعيد المضاعف والمثلث والمربع، فهذا ما جعل رأسي يدور من شدة الارتجاجات المتتالية في الأحداث.
كنا نعلم منذ زمن أن مدير اللعبة اللانهائية، وهو طاغوت خارجي، كان يختبئ وينتظر الفرصة للعودة. حكاية الملك المخلوع الذي ينهض من رماده، شيء معتاد. لكن أن يبدأ فجأة بالتصعيد المضاعف والمثلث والمربع، فهذا ما جعل رأسي يدور من شدة الارتجاجات المتتالية في الأحداث.
لقد… غضبَ فقط.
“لحظة لحظة. اللعبة اللانهائبة، لنناقش الأمر. يمكننا استخدام الكلمات لحل هذه المشكلة.”
آه——آه، آه،—آه، آآآآ——
اندفعت لتشغيل الحاسوب المحمول، لكن… ها؟ أمر محيّر. الصورة الرمزية له —الفتاة بيضاء الشعر التي كانت دومًا تظهر بمجرد تشغيل الجهاز، تتصنع الدلال وتحاول الإيقاع بي أو شيء من هذا القبيل— لم تكن في مكانها المعتاد.
“حدث شيءٌ عظيم! ضخمٌ جدًا!”
لكن، لا، في الحقيقة… كانت هناك. فقط… هناك، على بُعد عشرين مترًا من شاشة العرض، منكمشة على نفسها وظهرها نحوي.
“توقفوا!”
الصورة الرمزية، فتاة بيضاء الشعر، كانت أصغر من أيقونة سلة المهملات على سطح المكتب. أي شخص عادي ما كان ليلاحظها أصلًا.
“أوه، تحسبًا، يرجى تعديل الرواية التي أخفاها مدير اللعبة الفوقية اللانهائية على شبكة س.غ وتشغيل فحص إملائي.”
“يا مديرة؟ آنسة لعبة فوقية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———— زئيييير!
[…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————
“يا أيتها الإدارة العظيمة، الذكاء الاصطناعي الذي لا مثيل له والذي يمكنه أن يحط من قدر العالم بأكمله إلى مجرد شخصيات من روايتها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا نظرتم إلى شاشة حالتها، فستجدون أن [المهارة: كتابة الرواية] ظلت عالقة في نفس المستوى لسنوات، بينما [المهارة: الركل] ارتفعت إلى ما بعد المستوى 90.
[…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا أطلق التنين الخفي فجأةً؟ هل كان يعتقد أنه سيهزمني، أنا الحانوتي، بهذه الطريقة؟ هل كان يعتقد أنه سيقلب الموازين؟
“أنت تعلمين أن استخدام قوتك بهذه الطرق التافهة لن يفيدك. إنه أمر مزعج بعض الشيء بالنسبة لي، لكنه لا يشكل تهديدًا حقيقيًا لقواتي.”
التنين الخفي.
بزززززت.
“باه…!” انتابني ارتعاش. بدأ دم الجدُّ الذي يجري في عروقي يغلي بعنف. “جميع الألغاز… حُلّت!”
كجهاز كمبيوتر محمول معطل منذ خمس سنوات، غمرت الشاشة تشويشات. ثم تغيرت خلفية سطح المكتب. الآن، على شاشة بيضاء فارغة (تتناسب مع شعر الصورة الرمزية الأبيض)، ظهر رمز واحد فقط:
– كوااااانغ!
凸
لقد نفذت القديسة تعليماتي.
اه. هممم.
“يا مديرة؟ آنسة لعبة فوقية؟”
“…إذا قلت أن استخدام هذا الرمز كإشارة مؤقتة للإصبع الأوسط هو لمسة قديمة، فهل سيجعلك هذا أكثر غضبًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألواح حجرية.
[…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قادتني دوكسيو إلى هايونداي. على الرغم من انهيار الحضارة واختفاء مفهوم العطلة، إلا أن صالة الألعاب الرياضية الخارجية التي أنشأها سيو غيو لا تزال مزدهرة. تجول جميع أعضاء الصالة الرياضية على الشاطئ. حتى لو انتهى العالم غدًا، سيرفعون قضيبًا حديديًا مرة أخرى.
“بالمناسبة، تخيّل أنني قلتُ هذا السطرَ وأُضيفُ إليه ‘(هههه)’ في النهاية. فقط لأُناسب ذوقك.”
ومع ذلك، وسط هذا الركود، وجدتُ بصيص أمل.
طقة!
“توقفوا!”
اسودت شاشة الكمبيوتر المحمول.
اسودت شاشة الكمبيوتر المحمول.
ربما لو توقفتُ عن السخرية في تلك اللحظة، وواسيتُ مدير اللعبة اللانهائية، وأظهرتُ بعض اللطف، لربما انقلبت الأمور رأسًا على عقب. لكن كيف لي أن أقاوم متعة سقوط طاغوتٍ خارجيٍّ سقط إلى القاع؟
وفي اليوم التالي، هبط ما مجموعه 1131 من هذه المسلات الضخمة على ساحل هايونداي في بوسان.
أنا، الحانوتي، عشتُ دائمًا وفيًا لرغباتي. كنتُ أعتقد أن هذا هو سرّ الحفاظ على عقلية سليمة كعائد. وكلُّ ذرةٍ من الرضا لها ثمن.
كجهاز كمبيوتر محمول معطل منذ خمس سنوات، غمرت الشاشة تشويشات. ثم تغيرت خلفية سطح المكتب. الآن، على شاشة بيضاء فارغة (تتناسب مع شعر الصورة الرمزية الأبيض)، ظهر رمز واحد فقط:
“آآآآه، سيييييد!”
صفّيتُ حلقي. “هذا سوء فهمٍ مُطلق. تمامًا مثل الافتراء الذي لا أساس له من الصحة بأنك تتجسسين عليّ سرًا باستخدام الاستبصار، حتى وأنا في الحمام.”
بوم!
حتى وإن بدا تقدّمي بطيئًا، مرهقًا، فإنني، وبخطى صغيرة، أتقدّم فعلًا نحو ذلك العالم المجهول المسمى بـ “التسلسل”.
ضربت دوكسيو الباب بركلة طائرة مرة أخرى. وبحلول ذلك الوقت، بدأت مفاصل الباب بالانكسار. هبطت برشاقة لافتة.
كنتُ قد خمنتُ أيضًا سبب ظهور التنين الخفي تحديدًا في “دايغو”. كان التنين الخفي في الأصل ينتمي إلى نوع “الخيال”، ولكن حتى في نهاية العالم، بقيت بقايا الحضارة الحديثة التي تتحدى تقاليد الخيال. لكن ماذا عن دايغو؟ لقد أُخليت المدينة وكل ما حولها من أي شيء يُشبه حياة المدينة. ببعض الجهد، يُمكنك أن تُصوّر مشهدها الصحراوي على أنه مشهد خيالي.
إذا نظرتم إلى شاشة حالتها، فستجدون أن [المهارة: كتابة الرواية] ظلت عالقة في نفس المستوى لسنوات، بينما [المهارة: الركل] ارتفعت إلى ما بعد المستوى 90.
[تشبه… تنينًا غربيًا.]
“حدث شيءٌ عظيم! ضخمٌ جدًا!”
وفي اليوم التالي، هبط ما مجموعه 1131 من هذه المسلات الضخمة على ساحل هايونداي في بوسان.
“أنتِ دائمًا تأتين إليّ وتقولين إن الأمر ضخم، كما تعلمين.”
ومع اجتياح الأقدام لجثث الشذوذات، دوّى زئير “ذلك”.
“أنا صريحة جدًا هذه المرة! إنه ضخم جدًا ! هيا، أسرع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————
اتبعتها.
وقد أعقب ذلك حالة من الفوضى الكاملة.
قادتني دوكسيو إلى هايونداي. على الرغم من انهيار الحضارة واختفاء مفهوم العطلة، إلا أن صالة الألعاب الرياضية الخارجية التي أنشأها سيو غيو لا تزال مزدهرة. تجول جميع أعضاء الصالة الرياضية على الشاطئ. حتى لو انتهى العالم غدًا، سيرفعون قضيبًا حديديًا مرة أخرى.
عشرات من الصخور الضخمة، مئات الصخور الضخمة، كلها…
“ما هذا الآن؟”
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
“إنها تواصل الانجراف من البحر.”
صفّيتُ حلقي. “هذا سوء فهمٍ مُطلق. تمامًا مثل الافتراء الذي لا أساس له من الصحة بأنك تتجسسين عليّ سرًا باستخدام الاستبصار، حتى وأنا في الحمام.”
“وماذا كُتب عليها؟”
[…]
“لا أعلم. شيء عن السَّلسَلة؟ إنّها تخوض في أمور غريبة.”
— كوااااانغ!
ألواح حجرية.
ومع ذلك، حين تطلّب الأمر المستحيل، أوفت دوكسو.
تمامًا كحجر رشيد المصري، طفت ألواح ضخمة منقوشة بنصوص متزاحمة على سطح البحر وتنحرف نحو شاطئ هايوندي. حاول بعض مرتادي النادي الرياضي الاقتراب من إحدى هذه المسلات، لكن دوكسيو اندفعت نحوهم مذعورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، ويا للأسف… لم أُدرِك حينها أن الإرهاق لا يُفسد الكتابة فقط، بل يُفسد حتى القراءة…
“توقفوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———— زئيييير!
“من أنتِ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — كراااااااه!
“أنا المُشرِفة هنا! لا تنظروا إليها! لا تفعلوا! كلّها شذوذات! إن قرأتموها، ستفقدون عقولكم!”
[لكن مع كل هذا الرمل المتطاير، يمكننا على الأقل تمييز هيئة.]
“واو، اللعنة.”
(سنؤجل مناقشة الأوقات التي يفتقر فيها البشر أحيانًا إلى هذه الصفات.)
“ارجعوا! أسرعوا، أسرعوا! لا تحاولوا حتى قراءة ما هو محفور على هذه الأحجار!”
“ما هذا الآن؟”
من المؤكد، على الرغم من أنها لم تكتب أبدًا، إلا أنها تتجول في الفراغ، وهذا ما جعل أوه دوكسيو موقظةً متمرسة بشكل مدهش.
ومع ذلك، وسط هذا الركود، وجدتُ بصيص أمل.
وباتباع إرشاداتها، تفرق أعضاء الصالة الرياضية.
وعلى كل حال… زأر. ————
بينما تبعد دوكسيو الناس، اقتربت من أحد العشرات من الأعمدة الضخمة العالقة في هايونداي.
“يا أيتها الإدارة العظيمة، الذكاء الاصطناعي الذي لا مثيل له والذي يمكنه أن يحط من قدر العالم بأكمله إلى مجرد شخصيات من روايتها؟”
قرأت النقش.
شعرت الشذوذات المحلية التي كانت تقطن الصحراء بسطوة “ذلك الشيء” حتى تفرّقت هاربة في كل اتجاه.
————
الراحة لفترة أطول قليلًا (مهمّة للقراءة)
من طاغيةٍ خفيٍّ إلى دودةٍ خفية، انحطّ التنين. عادت الشذوذات التي كانت تهرب، وهاجمت الكائن “الخفي”.
أنا آسفة جدًا…
— كرااااااه! آآآه… آآآه…
معكم كاتبتكم، الفتاة الأدبية…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان ذلك عن حق. كيف للمدير أن يخسر سلامًا لم يملكه أصلًا؟
كما ذكرتُ في إعلاني السابق، كنتُ أعاني من إنهاك شديد، لذا قررتُ التوقف عن العمل في مشاريعي، والانغماس في أعمال أدبية لغيري كي أُعيد شحن طاقتي الإبداعية.
لم تكن مخطئة. لم تكتب مثل هذا الإشعار من قبل. ليس في هذه الدورة.
لكن، ويا للأسف… لم أُدرِك حينها أن الإرهاق لا يُفسد الكتابة فقط، بل يُفسد حتى القراءة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————
فبرغم أنني أخبرتُ قرّائي أنني سأخصص وقتًا للراحة واستعادة الإلهام، إلا أنّني، ومنذ توقفت عن النشر منذ نحو شهر، لم أتمكن من قراءة عمل واحد فقط…
ومع ذلك، وسط هذا الركود، وجدتُ بصيص أمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مؤخرًا، أدمنتُ الألعاب فعلًا.
فقد لاحظتُ بالأمس أنّني استمتعتُ بلعبة إلكترونية مجانية منشورة على شبكة س.غ، وراودني شعور غريب:
اتبعتها.
“مهلًا، هل أستمتع بعمل إبداعي من جديد؟”
في كل مكان حولنا، وفي كل مكان حول ذلك أيضًا.
نعم، هكذا فكّرت.
تجول شيء غير مرئي في قلب الصحراء.
من قال إن العمل الإبداعي يجب أن يكون رواية؟ أغنية نجمة كوريا الأولى في عالم الساحرة الكبرى في سامتشيون، موسيقى قناة الحورية التي تُبث عبر الراديو يوميًا، الألعاب التي تظهر بين حين وآخر على شبكة س.غ —كلّها، دون استثناء، أعمال حقيقية.
وقد أعقب ذلك حالة من الفوضى الكاملة.
ما إن أدركتُ ذلك، حتى شعرتُ وكأنّ بابًا من النور قد انفتح في ذهني!
[[**: من المرجح أن يكون هذا إشارة إلى اقتباس يُنسب غالبًا إلى أرسطو.. ولكنه في الواقع مكتوب في أطروحة عن القلق والسلام العقلي بقلم سينيكا الأصغر: “لم يوجد عقل عظيم على الإطلاق بدون لمسة من الجنون”.]
نعم… لستُ تلك الكسلانة التي تجاهلت غذاءها الإبداعي بعد أن طلبت الراحة.
“يا حانوتي، هييه، الجو حار جدًا هنا قرب دايغو.”
فشمس هذا العالم ما تزال تشرق عليّ. تمامًا كبيئة تمنح الضوء والرطوبة للنباتات بلا تردد، كانت الأشياء من حولي تهمس لي بأعمال تغذّي روحي.
[ماذا؟ أوه، أنت محق. أراهم.] ثم تمتمت القديسة، [وتاريخ التحميل مُدرج بأنه 2002، قبل أن توجد شبكة س.غ…]
لم أعد أخشى شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، لقد أحدث ضجيجًا، لذا كان يزعجني أيضًا.”
حتى وإن بدا تقدّمي بطيئًا، مرهقًا، فإنني، وبخطى صغيرة، أتقدّم فعلًا نحو ذلك العالم المجهول المسمى بـ “التسلسل”.
المستسلم II
لذا، أرجو من قرّائي الأحبّة أن ينتظروا نضالي الصغير هذا بعد.
العار الخالص المتجسد!
أصغي للأغاني، أستمع للشعر المقروء، ألعب بعض الألعاب —وبهذا، أقترب منكم شيئًا فشيئًا، أنا، الفتاة الأدبية.
وصلتُ إلى سهول أفريقيا الصحراوية —لا، أقصد دايغو— في مهمة عاجلة. قد غمر المنطقة بأكملها سم الفراغ منذ زمن بعيد، فتحولت إلى صحراء تمتد عبر الأفق. بفضل ذلك، غدا لدينا الآن نوع جديد من البيئة هنا في شبه الجزيرة الكورية.
امنحوني هذا الشهر، وربما الشهر القادم، يزيد أو ينقص عشرين يومًا، وسأعود إليكم بحقّ هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تعلمين أن استخدام قوتك بهذه الطرق التافهة لن يفيدك. إنه أمر مزعج بعض الشيء بالنسبة لي، لكنه لا يشكل تهديدًا حقيقيًا لقواتي.”
مؤخرًا، أدمنتُ الألعاب فعلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المحزن إلى حد ما مشاهدة كائنًا مجيدًا ذات يوم ينحدر إلى هذا المستوى المتدني، ولكن كان هذا هو تدفق الوقت الذي لا يقاوم.
خطوتي الصغيرة هذه…
شعرت الشذوذات المحلية التي كانت تقطن الصحراء بسطوة “ذلك الشيء” حتى تفرّقت هاربة في كل اتجاه.
رجاءً، راقبوني وادعموني.
————
“لحظة لحظة. اللعبة اللانهائبة، لنناقش الأمر. يمكننا استخدام الكلمات لحل هذه المشكلة.”
صمتُّ.
لماذا ظهر التنين الخفي من العدم، رغم أنه لم يُظهر وجهه قط في الدورات السابقة؟ حتى الآن، لم نتمكن من رؤية شكله المادي. لم يكن لديّ أي دليل حقيقي، سوى سنوات إصدار التنين الخفي وFate/Stay Night… ومع ذلك، كشفتُ حقيقته:
حملت الصخور الضخمة التي جرفتها الأمواج إلى الشاطئ الرسالة نفسها، ولم تقتصر على الكورية فحسب، بل ظهرت أيضًا باليابانية والصينية والهندية والعربية والألمانية والفرنسية والإنجليزية، أي بعشرات اللغات من جميع أنحاء العالم.
لو كان ذلك قد حلّ المشكلة، لكانت النهاية سعيدة. لكن للأسف، لم يحالفنا الحظ.
بعد تفريق الحشد، هرعت دوكسيو نحوي غاضبة. “آه، جديًا! لم أكتب أي إعلان كهذا من قبل! من هذا الذي ينشر هذه الافتراءات؟ جديًا، إذا وجدتهم، سأفضحهم على شبكة س.غ بحزم!”
بينما تبعد دوكسيو الناس، اقتربت من أحد العشرات من الأعمدة الضخمة العالقة في هايونداي.
لم تكن مخطئة. لم تكتب مثل هذا الإشعار من قبل. ليس في هذه الدورة.
[…]
ولكنني، الذي أوكل إليها مهمة كتابة رواية “الحانوتي: الرومانسية، العائد كامل الذاكرة”، تذكرتها تمامًا.
سألت بصوتٍ مُنقطع، [كيف تُخطط لإخضاع هذا الشذوذ؟ حتى لو بتَّ تعلم أن مدير اللعبة اللانهائية هو من يفعل ذلك، فلا يبدو خصمًا سهلًا.]
‘هذا هو الإشعار الثالث عشر الذي نشرته دوكسيو على لوحة التسلسل الروائي في شبكة س.غ في الدورة 788…!’
فشمس هذا العالم ما تزال تشرق عليّ. تمامًا كبيئة تمنح الضوء والرطوبة للنباتات بلا تردد، كانت الأشياء من حولي تهمس لي بأعمال تغذّي روحي.
نظرت إلى صخرة ضخمة أخرى تقع بجانبها.
لا، لم تكن هناك حاجة.
‘وهذا… إنه النص الأسطوري الذي رفعته في الدورة 813، رسالتها رقم 39، حيث أحرقت ليس فقط قرائها ولكن كل متصفح على لوحة التسلسل…!’
لقد نفذت القديسة تعليماتي.
في كل مكان حولنا، وفي كل مكان حول ذلك أيضًا.
لم أستطع منع نفسي من مسح دمعة. يا له من تدنيس وحشي للنص الأصلي.
عشرات من الصخور الضخمة، مئات الصخور الضخمة، كلها…
“حَسنننن، انتهت الأغنية! سأضع مكبر صوت هنا لأعيد تشغيل التسجيل، أليس كذلك؟”
دليل على كل تلك المرات التي تخلت فيها أوه دوكسيو عن تسلسلها…!
– كوااااانغ!
العار الخالص المتجسد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما ذلك كله إلا مخطط مدير اللعبة اللانهائية الكبير!”
“آغه. على أي حال، كنتُ أنوي إنشاء قائمة انتظار من ثلاثة فصول واستئناف التحميل الشهر القادم. لا أعرف من أين يأتي هذا الهراء.”
دليل على كل تلك المرات التي تخلت فيها أوه دوكسيو عن تسلسلها…!
التفتت دوكسيو نحوي، وكانت نسيم البحر في ظهرها وابتسامتها واسعة ومبهجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قوة تعويذة الأغنية الملعونة لسيورين، وتحديدًا قدرتها على مقاومة الرنين. بإصدارها موجات صوتية مضادة تمامًا لموجات العدو، ألغت كل الضوضاء تمامًا، كالسحر.
“صحيح يا سيد؟”
“بالمناسبة، تخيّل أنني قلتُ هذا السطرَ وأُضيفُ إليه ‘(هههه)’ في النهاية. فقط لأُناسب ذوقك.”
وفي اليوم التالي، هبط ما مجموعه 1131 من هذه المسلات الضخمة على ساحل هايونداي في بوسان.
بوم! كابووم!
كجهاز كمبيوتر محمول معطل منذ خمس سنوات، غمرت الشاشة تشويشات. ثم تغيرت خلفية سطح المكتب. الآن، على شاشة بيضاء فارغة (تتناسب مع شعر الصورة الرمزية الأبيض)، ظهر رمز واحد فقط:
————————
— غييييك! كييييك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الطريقة التي كان ذلك يدوس بها بقدميه، ربما يجب أن نسميه “اليرقة غير المرئية” بدلاً من “التنين الخفي”.
خطيئة الكسل بحق وحقيقي…
نعم. بعد عام واحد فقط من إصدار “التنين الخفي” .
اسودت شاشة الكمبيوتر المحمول.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
كجهاز كمبيوتر محمول معطل منذ خمس سنوات، غمرت الشاشة تشويشات. ثم تغيرت خلفية سطح المكتب. الآن، على شاشة بيضاء فارغة (تتناسب مع شعر الصورة الرمزية الأبيض)، ظهر رمز واحد فقط:
والإيقاع الذي وجده! بتكراره لعبارة “فزتُ، فزتُ” مرارًا وتكرارًا، بلغ النص إيقاعًا نادر الوجود حتى في الشعر الكوري الحديث —تحفة في الوزن المتطرف.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“من أنتِ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا نظرتم إلى شاشة حالتها، فستجدون أن [المهارة: كتابة الرواية] ظلت عالقة في نفس المستوى لسنوات، بينما [المهارة: الركل] ارتفعت إلى ما بعد المستوى 90.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات