You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حكايات عائد لانهائي 339

المستسلم I

المستسلم I

1111111111

المستسلم I

[…]

لطالما وُجدت محظوراتٌ معينة في أدب النوع، قواعد غير مكتوبة نجتمع جميعًا على احترامها ضمنًا، كأننا نقول: فلنحرص ألّا نفعل هذا، حسنًا؟

دوكسيو صرخت أيضًا.

مثلًا: إن كان البطل قد قضى أكثر من مئتي فصلٍ في علاقة رومانسية حالمة، مخلصة، مع شخصيةٍ معينة… فلا يجوز له فجأة أن يرتبط بشخصية جانبية عشوائية في النهاية.

[أجمع كل ما أستطيع حشده—أبذل قصارى جهدي—مثل كرة ضغينة أخيرة—]

ولا يجوز للبطل أن يرتكب خطأ فادحًا يؤدي إلى هزيمة ساحقة لحلفائه، تمامًا كما لا يحق لحلفائه أن يخطئوا خطأً مدمرًا يجرّ عليه هزيمةً كبرى.

[مهما كان رأيك، فأنا لستُ وراء هذا. سأستعيد ولو القليل من قوتي لو أكملت هذا الكتاب—فلماذا أُفسد إكماله؟]

وربما يفاجئ هذا بعض القرّاء، لكن: إدخال نينجا من العدم ليذبح كل الشخصيات هو أيضًا حبكة محرّمة في هذا السياق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل أحد روائيي النوع القديم الذي ملأ أكثر من صفحتين بعبارة “ارتقي بمستواك!”، ألقى مدير اللعبة الفوقية اللانهائية سلسلة من الألفاظ البذيئة بجودة 144 بكسل لفترة طويلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومن هذه المحظورات، بالطبع، ما يُعرف بـ”البطل الذي يفقد قواه فجأة ويصير ضعيفًا”.

“مرحبًا، دوكسيو.”

وهكذا، ها أنا ذا، الحانوتي، وقد فرضتُ على نفسي حمية الهالة. يمكن القول إنني أنا الآخر، قد خرقتُ إحدى تلك القواعد غير المكتوبة في عالم الأدب.

“لقد كنت أنت من اختار أوه دوكسيو لتكن الميكو خاصتك في المقام الأول، أليس كذلك؟”

لكن المحظور الذي يتناوله هذا الفصل… يختلف قليلًا في طبيعته عن كل ما سبق.

لمجرد أن الأمر بدا رائعًا، تُوِّج كطاغوت خارجي. لا أعرف ما إن ستفرح موجة الوحوش أم ستُصاب بالفزع لسماع ذلك.

[…]

“عذرًا، ماذا؟”

بطل اليوم ليس سوى حامل ألقاب شهيرة مثل “الأضعف من بين الملوك السماويين الأربعة”، “كمبيوتر محمول ذو خدعة واحدة”، “جائزة العقل المدبر”، “من بين كل ميكو ممكن، اختار أوه دوكسيو (LOL)”، وما إلى ذلك.

نعم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[……]

“نعم، لديك موهبة خاصة في هذه الأمور. أنت كاتبٌة بحق، بكل ما للكلمة من معنى، بل رائعٌة أيضًا.”

مدير اللعبة الفوقية اللانهائية.

[الآنسة دوكسيو؟] نادت القديسة بسرعة باستخدام تخاطرها. [لم أفعل شيئًا كهذا من قبل، أتعلمين؟]

وهذا سرد لمعركته اليائسة للتغلب بطريقة ما على المحظورات الأدبية التي تربطه:

الشرير الذي هزمه البطل بالفعل لا يجب أن يعود أقوى من ذي قبل.

الشرير الذي هزمه البطل بالفعل لا يجب أن يعود أقوى من ذي قبل.

في أحد الأيام، كالعادة، دخلت دوكسيو بركلةٍ خاطفةٍ على الباب. ولأن دماغها لم يتطور بعد إلى مستوى القرد، فقد حافظت على المنطق العجيب القائل بأن “اليدين = القدمان الأماميتان ≈ القدمان الخلفيتان”.

هذه هي حكاية اليوم.

“الميكو خاصتك، مسؤوليتك. تحمّل الأمر، يا الطاغوت الخارجي ‘إيقافخادم’ —مدير اللعبة الفوقية اللانهائية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

————

———— قائمة الطواغيت الخارجيين

“يا سيد! لقد أحضرتُ شيئًا رائعًا!”

[أجمع كل ما أستطيع حشده—أبذل قصارى جهدي—مثل كرة ضغينة أخيرة—]

بانغ!

[إنها—محجوب—التي توقفت عن الكتابة بمحض إرادتها. لم يكن لي يد في ذلك و—]

في أحد الأيام، كالعادة، دخلت دوكسيو بركلةٍ خاطفةٍ على الباب. ولأن دماغها لم يتطور بعد إلى مستوى القرد، فقد حافظت على المنطق العجيب القائل بأن “اليدين = القدمان الأماميتان ≈ القدمان الخلفيتان”.

المستسلم I

تحدثتُ بهدوء، مُستلهِمًا عقلي كقنفذ شمبانزي. “دوكسيو… أتوسل إليك، أرجوكِ فقط اطرقي الباب. لقد اقتحمتَ الباب مباشرةً بعد أن انتهيتُ من الاستحمام في المرة السابقة أيضًا.”

بانغ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه، آسفة، آسفة. لكن، على أي حال، القديسة أوني تراقبك دائمًا، أليس كذلك؟ حتى لو رأيتُ شيئًا، فهو كقطرة ماء في المحيط الهادئ.”

نعم.

[الآنسة دوكسيو؟] نادت القديسة بسرعة باستخدام تخاطرها. [لم أفعل شيئًا كهذا من قبل، أتعلمين؟]

تحدثتُ بهدوء، مُستلهِمًا عقلي كقنفذ شمبانزي. “دوكسيو… أتوسل إليك، أرجوكِ فقط اطرقي الباب. لقد اقتحمتَ الباب مباشرةً بعد أن انتهيتُ من الاستحمام في المرة السابقة أيضًا.”

كنا صامتين كلينا.

على أية حال، هناك المزيد للإشارة إليه.

[سيد حانوتي، هذا سوء فهم وتشهير. أنت تعلم جيدًا مدى احترامي لخصوصيتك.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]

لنمضي قدمًا.

[الآنسة دوكسيو؟] نادت القديسة بسرعة باستخدام تخاطرها. [لم أفعل شيئًا كهذا من قبل، أتعلمين؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كما تعلمون جميعًا، أوه دوكسيو أوتاكو (مهووسة) تُعاني من حالة عضال من مرض تشونيبيو. وللأسف، غالبًا ما يكون مفهوم “الروعة الفائقة” بالنسبة لتشونيبيو بعيدًا كل البعد عما قد يعتبره معظم الناس العاديين كذلك.

“حسنًا، يا سيد، عضلات بطنك مذهلة. أعني، من باب الفضول الفيزيائي؟ هل يمكنني…؟”

لنفترض أن هناك شخصية فقدت عينها لسببٍ مأساوي. سيقول الشخص العادي: يا له من أمرٍ محزن… لكن كاتبتنا المحبوبة دوكسيو ستتحمس بشدة، قائلة: “يا للعجب! عينٌ سحرية! حيوا ملك العين الغامضة!”

“حسنًا، هذه الأعمال موجودة منذ البداية. إنها ‘رومانسية الممالك الثلاث’. تتمتع بأصالة كلاسيكية، وتستحق بجدارة ألقابها.”

اختارت دوكسيو تلك اللحظة لتتدخل مجددًا. “أجل، يمكننا مناقشة ذوق القديسة أوني لاحقًا. أما الآن، فانظر إلى إبداعي المذهل.”

[الآنسة دوكسيو؟] نادت القديسة بسرعة باستخدام تخاطرها. [لم أفعل شيئًا كهذا من قبل، أتعلمين؟]

[الآنسة دوكسيو؟ دوكسيو، هل تسمعينني؟]

تمتمتُ وأنا منهك، “حسنًا، ما الأمر الآن؟”

“تاداا!”

لنفترض أن هناك شخصية فقدت عينها لسببٍ مأساوي. سيقول الشخص العادي: يا له من أمرٍ محزن… لكن كاتبتنا المحبوبة دوكسيو ستتحمس بشدة، قائلة: “يا للعجب! عينٌ سحرية! حيوا ملك العين الغامضة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتحت دوكسيو صحيفةً ببراعةٍ دراماتيكية. على تلك الصحيفة، التي لم تُحدَّث منذ سنوات، كانت هناك لطخات فرشاة ضخمة:

“نعم، لديك موهبة خاصة في هذه الأمور. أنت كاتبٌة بحق، بكل ما للكلمة من معنى، بل رائعٌة أيضًا.”

————
قائمة الطواغيت الخارجيين

صمت مرة أخرى.

النوع 1: نهاية كل شكل وصورة، “الفراغ اللانهائي”
النوع 2: إيقافالخادم، “مدير اللعبة اللانهائية”
النوع 3: هاوية الأحلام، “نوت”
النوع 4: المتاهة اللانهائية، “العقل المدبر”
النوع 5: الصدمة النفاسة، “ليفياثان”
النوع 6: جيش الفناء، “موجة الوحوش”
————

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك صوت طقطقة ثابت، وكأن الكمبيوتر المحمول حُمل بشكل زائد، فأصبحت الشاشة سوداء.

رفرفرت دوكسيو بالصحيفة بفخر.

في أحد الأيام، كالعادة، دخلت دوكسيو بركلةٍ خاطفةٍ على الباب. ولأن دماغها لم يتطور بعد إلى مستوى القرد، فقد حافظت على المنطق العجيب القائل بأن “اليدين = القدمان الأماميتان ≈ القدمان الخلفيتان”.

“تادا! ما رأيك؟ لم أكن متأكدة إن كان عليّ تصنيفهم حسب مستوى التهديد أم حسب ترتيب تواصلهم معك فقط، لذلك فكرتُ في تبسيط الأمر أولًا! إذن؟!”

[سيد حانوتي، هذا سوء فهم وتشهير. أنت تعلم جيدًا مدى احترامي لخصوصيتك.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تألقت مجرة بأكملها ودارت في عيني دوكسيو.

للأسف، لم أستطع إيجاد أي رد فوري على نقاشها غير المدروس حول “السجلات التاريخية مقابل الرومانسية”. لذا، غيّرت وجهة نظري.

“مذهل جدًا، أليس كذلك؟”

لماذا؟ لأن ذلك الكمبيوتر المحمول كان مخصصًا لكتابة تسلسلها، والآن… لم تكن تكتب شيئًا.

صمتتُ، وأنا أحاول جاهدًا تحديد على ماذا وكيف أرد. ربما عليّ البدء بالمشكلة الأساسية: ما سرّ هذه الطريقة الغريبة في كتابة “إيقاف الخادم”؟ حتى أنها أخطأت في تهجئة كلمة “نفسية”. هل كانت تقصد شيئًا مثل “العقل المطلق”؟ شيء من هذا القبيل.

“لقد ظهر تنين شفاف!”

[**: تبا لك يا دوكسيو.. ما فعلت هي هنا أنها كتبت “Sike” بدلًا من “Psyche” وتعني نفس.. المهم، حولت أرقعها بأي شيء منطقي في العربية. “Sike” (أو “psych”) كلمة عامية أمريكية، تُستخدم غالبًا بعد قول شيء يبدو جادًا أو حقيقيًا ثم التراجع عنه مباشرة بشكل ساخر، وكأن المتحدث يقول: “خدعتك!” أو “كنت أمزح!”]

“كيااااااااااا!”

“حسنًا…”

————

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أه هاه؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، بدأ الكمبيوتر المحمول الموجود على مكتبي —“الجسم الرئيسي” الأخير الذي تركه مدير اللعبة اللانهائية في هذا العالم— يرتجف بشكل محموم.

“إنه… رائع. رائع جدًا.”

“هاه؟ أين؟”

“صحيح؟!”

في يوم من الأيام في الدورة التالية، حوالي الدورة 925، جاءت دوكسيو مرة أخرى وهي تركل الباب بساقها الخلفية واقتحمت.

“نعم، لديك موهبة خاصة في هذه الأمور. أنت كاتبٌة بحق، بكل ما للكلمة من معنى، بل رائعٌة أيضًا.”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “مدير اللعبة اللانهائية هو الطاغوت الخارجي الذي اختارك لتكونين ميكو، كما تعلمين. عندما رآك الجميع مجرد طفلة مدللة، اكتشف هو وحده إمكانياتٍ مذهلة فيك. بمعنى آخر، ‘استكشفك’. ألا ترين الأمر بهذه الطريقة؟”

“هاه!”

“ولكن يا سيد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لكن، هممم… في الواقع، لسنا متأكدين حتى ما إذا كانت موجة الوحوش هي حقًا طاغوت خارجي أم مجرد ظاهرة ثانوية مرتبطة بطاغوت خارجي، أليس كذلك؟”

“صحيح، صحيح، صحيح. أجل، هذا الجزء أزعجني أيضًا، لكن لحن ‘جيش الفناء’ بدا رائعًا جدًا لدرجة أنني لم أستطع تجاهله… لذا أضفته الآن. أليس رائعًا؟”

“صحيح، صحيح، صحيح. أجل، هذا الجزء أزعجني أيضًا، لكن لحن ‘جيش الفناء’ بدا رائعًا جدًا لدرجة أنني لم أستطع تجاهله… لذا أضفته الآن. أليس رائعًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، آسفة، آسفة. لكن، على أي حال، القديسة أوني تراقبك دائمًا، أليس كذلك؟ حتى لو رأيتُ شيئًا، فهو كقطرة ماء في المحيط الهادئ.”

لمجرد أن الأمر بدا رائعًا، تُوِّج كطاغوت خارجي. لا أعرف ما إن ستفرح موجة الوحوش أم ستُصاب بالفزع لسماع ذلك.

لطالما وُجدت محظوراتٌ معينة في أدب النوع، قواعد غير مكتوبة نجتمع جميعًا على احترامها ضمنًا، كأننا نقول: فلنحرص ألّا نفعل هذا، حسنًا؟

على أية حال، هناك المزيد للإشارة إليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————

“مرحبًا، دوكسيو.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما تعلمون جميعًا، أوه دوكسيو أوتاكو (مهووسة) تُعاني من حالة عضال من مرض تشونيبيو. وللأسف، غالبًا ما يكون مفهوم “الروعة الفائقة” بالنسبة لتشونيبيو بعيدًا كل البعد عما قد يعتبره معظم الناس العاديين كذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مممم!”

————

“لماذا وضعت كل هذه الألقاب أصلًا؟ إنها ليست أسماءً مستعارةً تُستخدم في أدلة الاستراتيجية القياسية أو ما شابه. ألا تعتقدي أنها غير ضرورية؟”

[…]

“هاه؟ عمّا تتحدث؟ إذا كان هذا هو المعيار الذي نتبعه، فيجب أن تُعامل جميع أسماء الممالك الثلاث الفاخرة، مثل جنرالات النمور الخمسة أو التنين الرابض والعنقاء الشابة، بنفس الطريقة أيضًا.”

على أية حال، هناك المزيد للإشارة إليه.

“حسنًا، هذه الأعمال موجودة منذ البداية. إنها ‘رومانسية الممالك الثلاث’. تتمتع بأصالة كلاسيكية، وتستحق بجدارة ألقابها.”

مدير اللعبة الفوقية اللانهائية.

“أوه، حقًا الآن؟” قالت دوكسيو بعد ذلك بلا مبالاة تامة، “بما أنني أكتب رواية الحانوتي، فيمكنني فقط تعيين الألقاب كما أريد، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ثم هناك مسألة كتابة ما يُسمى بالكتاب الجامع نيابةً عنها. لقد أجبرتني على ذلك فجأةً—]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ماذا.

رفرفرت دوكسيو بالصحيفة بفخر.

“أعني، في السجلات التاريخية الفعلية للممالك الثلاث، لم يكن هناك ما يُسمى بجنرالات النمور الخمسة، أليس كذلك؟ الأمر نفسه هنا، أليس كذلك؟ تدخّل في الروايات التاريخية الحقيقية يا سيدي. في ‘روايتي’، هذه هي الألقاب الرسمية. بانغ بانغ بانغ.”

“تاداا!”

تلك الطفلة العاطلة عن العمل إلى أجل غير مسمى…

[هذا أمر لا يصدق لدرجة الـ—محجوب—]

“بالنسبة لهذا الفصل وحده، لقد نشرت 96 إشعارًا منفصلًا بـ ‘تأخير النشر’ و 37 إشعارًا بـ ‘استئناف النشر’، ومع ذلك تتصرف كما لو كنت على قدم المساواة مع الموقر لوه قوانتشونغ، الرجل الذي أنهى ملحمته بشكل صحيح!”

“كيااااااااااا!”

للأسف، لم أستطع إيجاد أي رد فوري على نقاشها غير المدروس حول “السجلات التاريخية مقابل الرومانسية”. لذا، غيّرت وجهة نظري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يُقال إن تنينًا شفافًا ظهر للتو في دايغو! إنه يُصدر صوتًا غررررررر! ويزأر، وقوته خارقة! ربما يكون من فئة الطاغوت الخارجي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أليست القائمة متناقضة نوعًا ما؟ انظري إلى قائمتك.”

وربما يفاجئ هذا بعض القرّاء، لكن: إدخال نينجا من العدم ليذبح كل الشخصيات هو أيضًا حبكة محرّمة في هذا السياق.

“هاه؟ أين؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]

“بالنسبة للنوع الثاني، كتبتِ إيقافالخادم، ‘مدير اللعبة اللانهائية’. جميع الطواغيت الخارجيين الأخريين مكتوبين كألقاب عادية، لكن هذا الاسم نصفه ونصف. ألا تعتقد أن هذا غريب؟”

———— قائمة الطواغيت الخارجيين

“أوه، هذا؟” طون دوكسيو الصحيفة بلا مبالاة. “لا يهم حقًا، أليس كذلك؟ ففي النهاية، هذا هو أضعف —لا— أقصى أضعف طاغوت خارجي على الإطلاق.”

للأسف، لم أستطع إيجاد أي رد فوري على نقاشها غير المدروس حول “السجلات التاريخية مقابل الرومانسية”. لذا، غيّرت وجهة نظري.

بززت.

بانغ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة، بدأ الكمبيوتر المحمول الموجود على مكتبي —“الجسم الرئيسي” الأخير الذي تركه مدير اللعبة اللانهائية في هذا العالم— يرتجف بشكل محموم.

لحظة لاحقة…

ولكن دوكسيو لم ترى ذلك ولم يسمعه.

رمشت دوكسيو في إدراكٍ واضح، ثم قالت، “حسنًا! عليّ أن أطلب من سيو غيو استبدال جميع ألقاب الطاغوت الخارجي على شبكة س.غ بخاصتي! هيهي! سيكون هذا ممتعًا! الآن أصبحتُ مؤرخًا رسميًا لجمعية المكتبات!”

“قد يبدو اسم ‘مدير اللعبة الفوقية اللانهائي’ مثيرًا للإعجاب، لكن هذا المسكين هُزم من قِبلك، ومن قِبل العقل المدبر، ومن قِبل الفراغ اللانهائي. بصرف النظر عن تسليمي مسودة الرواية قبل أن تعود بالزمن، ماذا تبقى منه؟ يلتهم ليفياثان هالة كل موقظ، أما هذا الشيء؟ لا بأس. بصراحة… حتى الآن، من حيث مستوى تهديد الشذوذ، فهو ليس حتى من فئة الطاغوت الخارجي. إنه، مثل، من فئة القرية؟”

[محجوب.]

بززززززززز! فرررر!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مممم!”

الآن، بدأ الكمبيوتر المحمول، الذي كان مغلقًا بهدوء، في التشغيل من تلقاء نفسه، مع عرض شاشة زرقاء على شكل نبضات.

لم أستطع الوقوف ومشاهدة ذلك بصمت لفترة أطول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن دوكسيو تجاهلت الأمر.

[…]

لماذا؟ لأن ذلك الكمبيوتر المحمول كان مخصصًا لكتابة تسلسلها، والآن… لم تكن تكتب شيئًا.

اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.

لقد كانت في فترة توقف.

“كياااااا!”

اليوم، وأمس، واليوم الذي سبقه، واليوم الذي سبق ذاك —طوال الماضي، والحاضر، وحتى المستقبل الأبدي— ظلت ثابتة في فترة توقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [……]

لم أستطع الوقوف ومشاهدة ذلك بصمت لفترة أطول.

[…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنًا… لا يزال، دوكسيو.”

ربما، وربما فقط، لم يكن مدير اللعبة اللانهائية قد احتضن الجانب المظلم بالكامل…

“مممم؟”

[…]

222222222

“مدير اللعبة اللانهائية هو الطاغوت الخارجي الذي اختارك لتكونين ميكو، كما تعلمين. عندما رآك الجميع مجرد طفلة مدللة، اكتشف هو وحده إمكانياتٍ مذهلة فيك. بمعنى آخر، ‘استكشفك’. ألا ترين الأمر بهذه الطريقة؟”

[**: تبا لك يا دوكسيو.. ما فعلت هي هنا أنها كتبت “Sike” بدلًا من “Psyche” وتعني نفس.. المهم، حولت أرقعها بأي شيء منطقي في العربية. “Sike” (أو “psych”) كلمة عامية أمريكية، تُستخدم غالبًا بعد قول شيء يبدو جادًا أو حقيقيًا ثم التراجع عنه مباشرة بشكل ساخر، وكأن المتحدث يقول: “خدعتك!” أو “كنت أمزح!”]

“همم.”

“لكن، كما تعلم، هذا الأمر يجعلني أتساءل حقًا.”

“هذا الدفاع المطلق الذي تعتمدين عليه—”

ركلت دوكسيو الباب مرة أخرى ودخلت. ولحسن الحظ، هذه المرة لم أكن إلا قد بلّلت شعري قليلًا، وكنت بكامل هيئتي مرتديًا زيّ الباريستا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حقل AT.”

ساد الصمت في غرفتي الخاصة.

“نعم، حقل AT الخاص بك دليلٌ أيضًا على بقائك ميكو. يمكنك اعتبار أي تدخل في هذا العالم مجرد ‘صراعات شخصية نظامية داخل عمل إبداعي’. هذه قوةٌ هائلة.”

[نحن بحاجة إلى المزيد من الإخلاص أكثر من أي وقت مضى، ولكن كل ما تفعله هو الحديث بشكل سيء عن طاغوتها—محجوب—محجوب—]

“أعني، أظن ذلك، لكن…” عبستْ وحركت رأسها. “أصبحتُ كاتبةً —وهو أمرٌ لم يكن من المفترض أن أكونه— وانتهى بي الأمر بكتابة حكاية حياتكَ لأنه اختارني ميكو، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنني انتهيت للتو من الاستحمام.

“أوه نعم، هذا صحيح.”

مدير اللعبة الفوقية اللانهائية.

“ولكن يا سيد.”

“هاه؟ عمّا تتحدث؟ إذا كان هذا هو المعيار الذي نتبعه، فيجب أن تُعامل جميع أسماء الممالك الثلاث الفاخرة، مثل جنرالات النمور الخمسة أو التنين الرابض والعنقاء الشابة، بنفس الطريقة أيضًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فجأة، أصبح تعبير وجه أوه دوكسيو جديًا.

وهكذا، ها أنا ذا، الحانوتي، وقد فرضتُ على نفسي حمية الهالة. يمكن القول إنني أنا الآخر، قد خرقتُ إحدى تلك القواعد غير المكتوبة في عالم الأدب.

“أجد الكتابة… مؤلمة.”

[إنها—محجوب—التي توقفت عن الكتابة بمحض إرادتها. لم يكن لي يد في ذلك و—]

صمت مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مممم!”

“في كل مرة أواجه فيها شاشة الكمبيوتر المحمول الفارغة، يغيب ذهني أيضًا. أخشى رد فعل القراء. أخشى شروق شمس الغد. آه، أنا فتاة عالقة في جحيم الحياة اليومية! من الذي حصرني في مصيرٍ لا أجد فيه متعةً في ضوء الشمس كضوء الشمس؟ صحيح. إنه مدير اللعبة اللانهائية. إنه المذنب. هو من سلبني سعادة الحياة…”

نعم.

“لذا لا أشعر بأي امتنان تجاهه. لو كان مُزعجًا لهذه الدرجة، لكان بإمكانه على الأقل أن يمنحني جسدًا يُفرز الدوبامين باستمرار لأستمتع بالكتابة كل يوم. لا أريد حقًا أن أكون في فترة انقطاع، ولكن بسبب ذلك، قرائي المساكين هم من يعانون في النهاية.”

“لذا لا أشعر بأي امتنان تجاهه. لو كان مُزعجًا لهذه الدرجة، لكان بإمكانه على الأقل أن يمنحني جسدًا يُفرز الدوبامين باستمرار لأستمتع بالكتابة كل يوم. لا أريد حقًا أن أكون في فترة انقطاع، ولكن بسبب ذلك، قرائي المساكين هم من يعانون في النهاية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بزز…

“أوه، حقًا الآن؟” قالت دوكسيو بعد ذلك بلا مبالاة تامة، “بما أنني أكتب رواية الحانوتي، فيمكنني فقط تعيين الألقاب كما أريد، أليس كذلك؟”

اهتزّ الكمبيوتر المحمول بشدة حتى سقط من على المكتب. حتى على الأرض، ظلّ يرتجف غضبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يُقال إن تنينًا شفافًا ظهر للتو في دايغو! إنه يُصدر صوتًا غررررررر! ويزأر، وقوته خارقة! ربما يكون من فئة الطاغوت الخارجي!”

رمشت دوكسيو في إدراكٍ واضح، ثم قالت، “حسنًا! عليّ أن أطلب من سيو غيو استبدال جميع ألقاب الطاغوت الخارجي على شبكة س.غ بخاصتي! هيهي! سيكون هذا ممتعًا! الآن أصبحتُ مؤرخًا رسميًا لجمعية المكتبات!”

“مرحبًا، دوكسيو.”

ثم، بنفس السرعة التي فتحت بها المدخل، خرجت مسرعة من الباب مثل الهامستر المتحمس لرؤية سيده.

“حسنًا، يا سيد، عضلات بطنك مذهلة. أعني، من باب الفضول الفيزيائي؟ هل يمكنني…؟”

ساد الصمت في غرفتي الخاصة.

“بالنسبة لهذا الفصل وحده، لقد نشرت 96 إشعارًا منفصلًا بـ ‘تأخير النشر’ و 37 إشعارًا بـ ‘استئناف النشر’، ومع ذلك تتصرف كما لو كنت على قدم المساواة مع الموقر لوه قوانتشونغ، الرجل الذي أنهى ملحمته بشكل صحيح!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد برهة، أصدر الكمبيوتر المحمول الذي لا يزال يرتجف نقرة خفيفة، واختفت شاشته الزرقاء. وظهر مكانها صورة رمزية لفيتيوير —فتاة صغيرة ذات شعر أبيض، بدقة 144 بكسل— بدأت تتحدث بصوت ضعيف وهزيل.

وربما يفاجئ هذا بعض القرّاء، لكن: إدخال نينجا من العدم ليذبح كل الشخصيات هو أيضًا حبكة محرّمة في هذا السياق.

[هذا أمر لا يصدق لدرجة الـ—محجوب—]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن، هممم… في الواقع، لسنا متأكدين حتى ما إذا كانت موجة الوحوش هي حقًا طاغوت خارجي أم مجرد ظاهرة ثانوية مرتبطة بطاغوت خارجي، أليس كذلك؟”

[أجمع كل ما أستطيع حشده—أبذل قصارى جهدي—مثل كرة ضغينة أخيرة—]

لحظة لاحقة…

[ومع ذلك، ينتهي الأمر بما يُسمى ميكو وهو يضرب طاغوته. أين في هذا العالم—محجوب—يوجد سيد يضرب خادمه—محجوب—؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك صوت طقطقة ثابت، وكأن الكمبيوتر المحمول حُمل بشكل زائد، فأصبحت الشاشة سوداء.

[نحن بحاجة إلى المزيد من الإخلاص أكثر من أي وقت مضى، ولكن كل ما تفعله هو الحديث بشكل سيء عن طاغوتها—محجوب—محجوب—]

“حسنًا… تعازيّ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[ثم هناك مسألة كتابة ما يُسمى بالكتاب الجامع نيابةً عنها. لقد أجبرتني على ذلك فجأةً—]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أه هاه؟!”

[وقبض عليها، لذلك—محجوب—توقفت عن كتابة الكتاب الجامع لمدة سبع سنوات كاملة الآن—]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن، هممم… في الواقع، لسنا متأكدين حتى ما إذا كانت موجة الوحوش هي حقًا طاغوت خارجي أم مجرد ظاهرة ثانوية مرتبطة بطاغوت خارجي، أليس كذلك؟”

[مهما كان رأيك، فأنا لستُ وراء هذا. سأستعيد ولو القليل من قوتي لو أكملت هذا الكتاب—فلماذا أُفسد إكماله؟]

[…]

[إنها—محجوب—التي توقفت عن الكتابة بمحض إرادتها. لم يكن لي يد في ذلك و—]

“أوه، حقًا الآن؟” قالت دوكسيو بعد ذلك بلا مبالاة تامة، “بما أنني أكتب رواية الحانوتي، فيمكنني فقط تعيين الألقاب كما أريد، أليس كذلك؟”

[بجدية—محجوب—فكِّر في الأمر للحظة. لو أنهت تلك الحكاية، لربما استعدتُ قوتي ولو قليلًا. لماذا أمنعها؟]

[أجمع كل ما أستطيع حشده—أبذل قصارى جهدي—مثل كرة ضغينة أخيرة—]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هناك صوت طقطقة ثابت، وكأن الكمبيوتر المحمول حُمل بشكل زائد، فأصبحت الشاشة سوداء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن دوكسيو تجاهلت الأمر.

لم يكن هناك حل. في حالته الراهنة، كان مدير اللعبة اللانهائية ضعيفًا جدًا لدرجة أن مجرد مظهر صغير كهذا في العالم الحقيقي كاد أن يستنفد كل قوته.

“قبل أن تتمكني من تجربة الثقل الساحق للفيزياء، اخرجي.”

“حسنًا… تعازيّ.”

نعم.

[…]

بانغ!

“لكن، كما تعلم، هذا الأمر يجعلني أتساءل حقًا.”

“لكن، كما تعلم، هذا الأمر يجعلني أتساءل حقًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[…]

“أجد الكتابة… مؤلمة.”

“لقد كنت أنت من اختار أوه دوكسيو لتكن الميكو خاصتك في المقام الأول، أليس كذلك؟”

“يا سيد! لقد أحضرتُ شيئًا رائعًا!”

[…]

صمتتُ، وأنا أحاول جاهدًا تحديد على ماذا وكيف أرد. ربما عليّ البدء بالمشكلة الأساسية: ما سرّ هذه الطريقة الغريبة في كتابة “إيقاف الخادم”؟ حتى أنها أخطأت في تهجئة كلمة “نفسية”. هل كانت تقصد شيئًا مثل “العقل المطلق”؟ شيء من هذا القبيل.

“الميكو خاصتك، مسؤوليتك. تحمّل الأمر، يا الطاغوت الخارجي ‘إيقافخادم’ —مدير اللعبة الفوقية اللانهائية.”

“أوه، حقًا الآن؟” قالت دوكسيو بعد ذلك بلا مبالاة تامة، “بما أنني أكتب رواية الحانوتي، فيمكنني فقط تعيين الألقاب كما أريد، أليس كذلك؟”

[…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن، هممم… في الواقع، لسنا متأكدين حتى ما إذا كانت موجة الوحوش هي حقًا طاغوت خارجي أم مجرد ظاهرة ثانوية مرتبطة بطاغوت خارجي، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[محجوب.]

[…]

[محجوب.]

الآن، بدأ الكمبيوتر المحمول، الذي كان مغلقًا بهدوء، في التشغيل من تلقاء نفسه، مع عرض شاشة زرقاء على شكل نبضات.

[محجوب.]

[الآنسة دوكسيو؟ دوكسيو، هل تسمعينني؟]

[محجوب.]

“أوه، هذا؟” طون دوكسيو الصحيفة بلا مبالاة. “لا يهم حقًا، أليس كذلك؟ ففي النهاية، هذا هو أضعف —لا— أقصى أضعف طاغوت خارجي على الإطلاق.”

[محجوب.]

وهكذا، ها أنا ذا، الحانوتي، وقد فرضتُ على نفسي حمية الهالة. يمكن القول إنني أنا الآخر، قد خرقتُ إحدى تلك القواعد غير المكتوبة في عالم الأدب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مثل أحد روائيي النوع القديم الذي ملأ أكثر من صفحتين بعبارة “ارتقي بمستواك!”، ألقى مدير اللعبة الفوقية اللانهائية سلسلة من الألفاظ البذيئة بجودة 144 بكسل لفترة طويلة.

“كياااااا!”

لا أزال أتساءل في بعض الأحيان.

“صحيح، صحيح، صحيح. أجل، هذا الجزء أزعجني أيضًا، لكن لحن ‘جيش الفناء’ بدا رائعًا جدًا لدرجة أنني لم أستطع تجاهله… لذا أضفته الآن. أليس رائعًا؟”

لو أنني في تلك اللحظة كنت قد عزيته بطريقة أكثر لطفًا بدلًا من السخرية من ذلك الشذوذ—

“قبل أن تتمكني من تجربة الثقل الساحق للفيزياء، اخرجي.”

ربما، وربما فقط، لم يكن مدير اللعبة اللانهائية قد احتضن الجانب المظلم بالكامل…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقل AT.”

————

في يوم من الأيام في الدورة التالية، حوالي الدورة 925، جاءت دوكسيو مرة أخرى وهي تركل الباب بساقها الخلفية واقتحمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يا سيد! حالة طوارئ ج، حالة طوارئ ج!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [محجوب.]

بانغ!

“مرحبًا، دوكسيو.”

في يوم من الأيام في الدورة التالية، حوالي الدورة 925، جاءت دوكسيو مرة أخرى وهي تركل الباب بساقها الخلفية واقتحمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد برهة، أصدر الكمبيوتر المحمول الذي لا يزال يرتجف نقرة خفيفة، واختفت شاشته الزرقاء. وظهر مكانها صورة رمزية لفيتيوير —فتاة صغيرة ذات شعر أبيض، بدقة 144 بكسل— بدأت تتحدث بصوت ضعيف وهزيل.

لقد صرختُ.

لنمضي قدمًا.

“جياااااه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا… لا يزال، دوكسيو.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لأنني انتهيت للتو من الاستحمام.

تحدثتُ بهدوء، مُستلهِمًا عقلي كقنفذ شمبانزي. “دوكسيو… أتوسل إليك، أرجوكِ فقط اطرقي الباب. لقد اقتحمتَ الباب مباشرةً بعد أن انتهيتُ من الاستحمام في المرة السابقة أيضًا.”

دوكسيو صرخت أيضًا.

النوع 1: نهاية كل شكل وصورة، “الفراغ اللانهائي” النوع 2: إيقافالخادم، “مدير اللعبة اللانهائية” النوع 3: هاوية الأحلام، “نوت” النوع 4: المتاهة اللانهائية، “العقل المدبر” النوع 5: الصدمة النفاسة، “ليفياثان” النوع 6: جيش الفناء، “موجة الوحوش” ————

“كياااااا!”

ولكن دوكسيو لم ترى ذلك ولم يسمعه.

“هوااك!”

[الآنسة دوكسيو؟] نادت القديسة بسرعة باستخدام تخاطرها. [لم أفعل شيئًا كهذا من قبل، أتعلمين؟]

“كيااااااااااا!”

[محجوب.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“رااااااه! اخرجي! إلى متى ستبقين واقفة هناك تصرخين أيتها الوغدة؟!”

“هاه!”

“حسنًا، يا سيد، عضلات بطنك مذهلة. أعني، من باب الفضول الفيزيائي؟ هل يمكنني…؟”

[محجوب.]

“قبل أن تتمكني من تجربة الثقل الساحق للفيزياء، اخرجي.”

[نحن بحاجة إلى المزيد من الإخلاص أكثر من أي وقت مضى، ولكن كل ما تفعله هو الحديث بشكل سيء عن طاغوتها—محجوب—محجوب—]

لحظة لاحقة…

“هاه؟ أين؟”

“أوه، صحيح! يا سيد! حالة طوارئ! حالة طوارئ!”

“هذا الدفاع المطلق الذي تعتمدين عليه—”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بانغ!

“حسنًا… تعازيّ.”

ركلت دوكسيو الباب مرة أخرى ودخلت. ولحسن الحظ، هذه المرة لم أكن إلا قد بلّلت شعري قليلًا، وكنت بكامل هيئتي مرتديًا زيّ الباريستا.

حرفيًا، الشذوذ الذي يحكم كل عمل إبداعي موجود.

تمتمتُ وأنا منهك، “حسنًا، ما الأمر الآن؟”

لماذا؟ لأن ذلك الكمبيوتر المحمول كان مخصصًا لكتابة تسلسلها، والآن… لم تكن تكتب شيئًا.

“لقد ظهر تنين شفاف!”

اختارت دوكسيو تلك اللحظة لتتدخل مجددًا. “أجل، يمكننا مناقشة ذوق القديسة أوني لاحقًا. أما الآن، فانظر إلى إبداعي المذهل.”

“عذرًا، ماذا؟”

“إنه… رائع. رائع جدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يُقال إن تنينًا شفافًا ظهر للتو في دايغو! إنه يُصدر صوتًا غررررررر! ويزأر، وقوته خارقة! ربما يكون من فئة الطاغوت الخارجي!”

“إنه… رائع. رائع جدًا.”

نعم.

لماذا؟ لأن ذلك الكمبيوتر المحمول كان مخصصًا لكتابة تسلسلها، والآن… لم تكن تكتب شيئًا.

مدير اللعبة الفوقية اللانهائية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [……]

حرفيًا، الشذوذ الذي يحكم كل عمل إبداعي موجود.

[…]

لقد غضب.

لم يكن هناك حل. في حالته الراهنة، كان مدير اللعبة اللانهائية ضعيفًا جدًا لدرجة أن مجرد مظهر صغير كهذا في العالم الحقيقي كاد أن يستنفد كل قوته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

————————

“في كل مرة أواجه فيها شاشة الكمبيوتر المحمول الفارغة، يغيب ذهني أيضًا. أخشى رد فعل القراء. أخشى شروق شمس الغد. آه، أنا فتاة عالقة في جحيم الحياة اليومية! من الذي حصرني في مصيرٍ لا أجد فيه متعةً في ضوء الشمس كضوء الشمس؟ صحيح. إنه مدير اللعبة اللانهائية. إنه المذنب. هو من سلبني سعادة الحياة…”

اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.

[…]

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أه هاه؟!”

“إنه… رائع. رائع جدًا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط