المُحرق ذاته III
المُحرق ذاته III
“أنا آسفة بشأن ذلك، السيد ماتيز.”
“أنا آسفة بشأن ذلك، السيد ماتيز.”
وكان السبب بسيطًا.
“همم؟ حول ماذا؟”
– العجوز غوريو: مرسلي البريد العشوائي الإعلاني GTFO
“إن الأمر يتعلق بسوكهوا.”
“هل أنت متأكد؟”
في ذلك اليوم، صافحت جيوون كل فردٍ في موكب الجنازة، واحدًا تلو الآخر. وما إن غادر الموكب المتهالك بقيادة ذلك الحكيم الأصلع مدينة بوسان، حتى قالت:
حتى ملاحظة جيوون عديمة المشاعر حول “قتلهم جميعًا” كانت على الأرجح الجزء الأكبر من الاهتمام الذي حظي به ما يسمى “موكب الجنازة الجماعية الوطني”.
“كان ينبغي أن أتعامل مع قوة اجتماعية مضرّة كهذه بنفسي، وأن أنهي كل شيء بهدوء. لكنهم كانوا حثالة تافهة لدرجة أنني تجاهلتهم تمامًا. في المرة القادمة، سأحرص على سحق أي سمكة خسيسة تنفذ من الشبكة.”
“أنا متأكد!”
لطالما كانت جيوون مخلصة بلا تردد في مهمة إسقاط الناس. كان في الأمر شيء من الإعجاب…
‘من كان يظن أن حكيمًا أصلعًا مثل سوكهوا سيفعل ذلك؟’
إعجاب…
– [سامتشيون] القاضية الساحرة: لم أستطع النوم الليلة الماضية، لذا ألّفتُ أغنية جديدة من إلهامي الليلي. ما رأيكم؟ (التعليقات: 1131)
أهو أمرٌ يدعو للإعجاب حقًّا؟
يجمعون كل تلك البيانات وينشروها على لوحة الأشخاص المفقودين على شبكة س.غ.
تلاقى نظرانا. كان بريق نظرتها ثابتًا كعادته، يلمع بذات الوهج القاتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كانوا يعتمدون فقط على امتلاك ميزانية كافية للصمود حتى وصولهم إلى سيول.’
حاولت ثنيها عن الأمر قدر ما أستطيع.
في ذلك اليوم، صافحت جيوون كل فردٍ في موكب الجنازة، واحدًا تلو الآخر. وما إن غادر الموكب المتهالك بقيادة ذلك الحكيم الأصلع مدينة بوسان، حتى قالت:
قلت لها أشياء من قبيل: “لم تعودي بحاجة لإثبات جدارتك مرة بعد مرة”، و”أنت أكثر من يعرف أن العائد لن يتخلى عنك أو ينبذك الآن”، و”سيكون من الغريب أن تتدخل قائدة فريق العمليات في هيئة إدارة الطرق الوطنية ضد جماعة لا يتجاوز عدد أفرادها العشرة”، وما إلى ذلك…
وكما جاء في المنشور، فإن ذلك يعني إشعال النار في الجسد كشكل من أشكال التضحية.
“همم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعبت.. مدقق آخر مسك العمل مع المترجم الإنجليزي.. وطريقته.. لست معتادًا عليها. المضحك بالأمر أن لقبي هو خالٍ من السكر؛ ولقب المترجم الإنجليزي هو خالٍ من السكر؛ وأتعرفون ما لقب المدقق الجديد؟ الفتاة الأدبية! (“المدققة” في هذه الحالة)
ربما وصل رجاءي اليائس إليها. أومأت المريضة النفسية برأسها.
– [مشغل الملح] مجرد بخور: فعالية مميزة للأعضاء الدائمين! تصميم عطر مُخصص لك. لأول 5 أشخاص فقط. ممنوع طلب توكيل. عمق أقل من 200 متر. (التعليقات: 27)
“ومع ذلك، يا سيد ماتيز، لا بد أنك تتمنى سرًا أن أقتل بهدوء هؤلاء الأشخاص الذين لا تكلف نفسك عناء مراقبتهم، وأن أفعل ذلك دون ترك أي أثر.”
– [ذهب وكيل بوسان] غيوممي يونغ: “حتى الناس العاديون يستطيعون طرد الأرواح الشريرة للموتى؟!” مقابلة حصرية مع سوكهوا، خبير طقوس الجنائز للموتى! (التعليقات: 1)
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مجهول: ترك شخص عادي يتجول في سينويجو يُعَد حكمًا بالموت أساسًا. ┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: وماذا عساي أفعل إن أصرّا على الزحف إلى مكان يشبه الجحيم وهم يدّعيان أنه الخلاص؟ لولول. ┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: على أي حال، سأذهب معهما، مهما يكن.
ثم يمكنني أن أقول ببساطة ‘قتلتهم لأنني أردت ذلك، فماذا بوسعك أن تفعل حيال ذلك يا سيد ماتيز؟’ ومع ذلك لن تتخلى عني، لذا من الواضح أن قتلهم هو الصواب—”
في الواقع، بالنسبة للشخص العادي، لم يكن دفع هذه الوكالات عبئًا هينًا. عادةً، يجمع ما بين ثلاثين إلى مئة شخص أموالهم لاستئجار وكالة، قطعة قطعة. لكن في هذا المشروع تحديدًا، كان الحكيم سوكهوا يُنفق كل ما لديه. كان الأمر كما لو أن جميع الأموال المخبأة في خزائن طائفته السرية مُخصصة لهذه اللحظة تحديدًا. أنفق كل شيء، دون تردد، على رسوم الإعلانات، كل ذلك على أمل الهروب من وصفه المهين بأنه “مذيع لا قيمة له”.
“لا! ليس هذا هو الأمر.”
(وُجه بعض القراء الذين تعرضوا لاحقًا لمهاجمة دوكسيو من خلال هذه القنوات.)
“هل أنت متأكد؟”
شبه الجزيرة الكورية في الدورة الخامسة والدورة 802 قد تكونان عالمين مختلفين تمامًا. سواءً وُجد فيروس أودومبارا الخالد أم لا، فقد تغيّر الناس ببساطة.
“أنا متأكد!”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“هل أنت متأكد تمامًا؟”
قلت لها أشياء من قبيل: “لم تعودي بحاجة لإثبات جدارتك مرة بعد مرة”، و”أنت أكثر من يعرف أن العائد لن يتخلى عنك أو ينبذك الآن”، و”سيكون من الغريب أن تتدخل قائدة فريق العمليات في هيئة إدارة الطرق الوطنية ضد جماعة لا يتجاوز عدد أفرادها العشرة”، وما إلى ذلك…
“نعم! أيتها المختلة!”
لكننا انتهينا من الحديث. أخبرتهما أنني ذاهب إلى سينويجو، فسألاني إن كان بإمكانهما الحضور. سألتهما لماذا، لأنهما أناس عاديون، أليس كذلك؟
حدّقت بي جيوون بصمتٍ بوجهٍ جامد، ثم غادرت. حتى وهي تغادر، ظلّ وجهها محتفظًا بنظرة الحيرة. “هذا غريب! لو قتلتُ هؤلاء الصغار، لكان ذلك مُريحًا لكَ بالتأكيد، لماذا تُصرّ على رفضي كالتسوندري؟” حتى اختفت عن الأنظار.
“إن الأمر يتعلق بسوكهوا.”
وفي هذه الأثناء، وفي نفس الوقت تقريبًا…
————
– [وكيل بوسان رقم 1] الرئيس أوه: يا أيها الأرواح الهائمة في محن الدنيا، دعونا نُعزيكم. يا جميع التابعين للحكيم الأول في شبه الجزيرة الكورية، اتحدوا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن المثير للدهشة أن لا أحد يهتم على الإطلاق.
عجت شبكة س.غ بالإعلانات.
بالمناسبة، اعتادت آهريون ترك تعليقات على أي منشور جديد يُنشر على شبكة س.غ. تلك الفتاة الشبحية التي تحولت إلى مقيمة اندمجت مع المجتمع. هل يُعقل أنها كانت شذوذًا حقيقيًا؟
– [برج وكيل بوسان] بوتونغ اليومية: الحكيم سوكهوا يتقدم لإنقاذ الجماهير! نذرٌ لمواساة الأرواح المتجولة في جميع أنحاء شبه الجزيرة!
قال إنه سيُظهر لجيش الشياطين قلب الحكيم الأول أو شيء من هذا القبيل، من خلال التضحية بنفسه أمامهم، والحديث عن الرحمة وما إلى ذلك.
لم يكن هناك أيُّ مُنَقِّصين بين أتباع سوكهوا المُخلصين. وبطبيعة الحال، لم يكن لديهم وسيلة للإعلان عن مشروعهم على شبكة س.غ. وهذا تحديدًا هو الغرض من “خدمات الوكالة”.
تعلق الأمر بسوكهوا.
تُدار هذه الوكالات عادةً من قِبل أشخاص صغار ذوي قدرات أضعف. كانوا يأخذون أموالًا من عامة الناس لنشر “إعلانات” على شبكة س.غ نيابةً عنهم، ويكافحون للبقاء. إلا أنهم لم يقتصروا على الإعلانات فحسب، بل كانوا ينسخون الروايات المنشورة على لوحة تسلسل الروايات في شبكة س.غ إلى ملفات نصية ويوزعونها على الناس العاديين.
“إنه حيّ. وكذلك سوكهوا.”
(وُجه بعض القراء الذين تعرضوا لاحقًا لمهاجمة دوكسيو من خلال هذه القنوات.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد ماتيز، وصلت المجموعة إلى بيونغيانغ هذا الصباح.”
كما استخدم سوكهوا وكالة أيضًا.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
– [ذهب وكيل بوسان] غيوممي يونغ: “حتى الأشخاص العاديين يمكنهم إجراء طقوس طرد الأرواح الشريرة للموتى؟!” مقابلة حصرية مع سوكهوا، سيد طقوس الجنازة للموتى!
حدّقت بي جيوون بصمتٍ بوجهٍ جامد، ثم غادرت. حتى وهي تغادر، ظلّ وجهها محتفظًا بنظرة الحيرة. “هذا غريب! لو قتلتُ هؤلاء الصغار، لكان ذلك مُريحًا لكَ بالتأكيد، لماذا تُصرّ على رفضي كالتسوندري؟” حتى اختفت عن الأنظار.
– [إرث وكيل بوسان] سامباكوان: يقول سوكهوا: “أنا الحكيم الأول؟ هذا هراء. أنا مجرد تلميذ، مثلكم جميعًا.”
– العجوز غوريو: مرسلي البريد العشوائي الإعلاني GTFO
[وكيل دايجون رقم 1] خَيار: محطة منتصف الطريق لموكب الجنازة الوطنية! دايجون! مائة ألف تابع يهتفون: “ننتظر الحكيم سوكهوا!”
– [وكيل بوسان الأصلي] العاصمة: سوكهوا: “تعاطفي مع الموتى لا يقل بأي حال من الأحوال عن تعاطف الموقظين”. يُظهر موكب الجنازة الكبير عزمًا رائعًا… التبرعات تتدفق.
– [وكيل بوسان الأصلي] العاصمة: سوكهوا: “تعاطفي مع الموتى لا يقل بأي حال من الأحوال عن تعاطف الموقظين”. يُظهر موكب الجنازة الكبير عزمًا رائعًا… التبرعات تتدفق.
‘لقد كانت مخاطرة منذ البداية.’
لقد كان عرضًا للكم الهائل.
تعلق الأمر بسوكهوا.
في الواقع، بالنسبة للشخص العادي، لم يكن دفع هذه الوكالات عبئًا هينًا. عادةً، يجمع ما بين ثلاثين إلى مئة شخص أموالهم لاستئجار وكالة، قطعة قطعة. لكن في هذا المشروع تحديدًا، كان الحكيم سوكهوا يُنفق كل ما لديه. كان الأمر كما لو أن جميع الأموال المخبأة في خزائن طائفته السرية مُخصصة لهذه اللحظة تحديدًا. أنفق كل شيء، دون تردد، على رسوم الإعلانات، كل ذلك على أمل الهروب من وصفه المهين بأنه “مذيع لا قيمة له”.
– [ذهب وكيل بوسان] غيوممي يونغ: “حتى الأشخاص العاديين يمكنهم إجراء طقوس طرد الأرواح الشريرة للموتى؟!” مقابلة حصرية مع سوكهوا، سيد طقوس الجنازة للموتى!
النتيجة؟
– [الدولة الشرقية] متواضع الشأن: أظنني رأيت ذلك الحكيم اليوم أيضًا. أليست جماعتهم تتجول بعصيّ المشي؟ ┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: نعم، هم أنفسهم. أخٌ أو أختٌ. ┘ [الدولة الشرقية] متواضع الشأن: غريب أنهم تقبّلوا شخصًا من طائفة أخرى، كان يمكن أن يعاملوه بعدائية. ┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: لا بد أن ذلك بفضل نعمة القدّيسة في الشمال. ┘ [الدولة الشرقية] متواضع الشأن: صحيح. ┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: صحيح.
– مجهول: هل من أحد يرغب بلقاءٍ دوري في مقهى لتناول القهوة؟ أنا في منتصف الثلاثينيات منذ أن بدأتُ بـ”الإيقاظ”. أبحث عن صداقة عابرة. عمقي 700 متر. (التعليقات: 2)
————————
– [سامتشيون] القاضية الساحرة: لم أستطع النوم الليلة الماضية، لذا ألّفتُ أغنية جديدة من إلهامي الليلي. ما رأيكم؟ (التعليقات: 1131)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما ذكرت، لم يكن الحكيم سوكهوا وفرقته المكونة من أحد عشر شخصًا من الموقظين، مما يعني أنني لم أتمكن ببساطة من تعقبهم باستخدام رمز الغش من استبصار القديسة، المصمم خصيصًا لي.
– مجهول: أنا أعمل في هيئة إدارة الطرق الوطنية، لكنني أستخدم وضعية المجهول مؤقتًا. إذا تركت وظيفتي الآن، هل يمكنني الاستفادة من خبرتي لأُعترف بي في نقابة أكبر؟ (التعليقات: 41)
لم أسمع في أي دورة سابقة شيئًا غريبًا كهذا.
– [ذهب وكيل بوسان] غيوممي يونغ: “حتى الناس العاديون يستطيعون طرد الأرواح الشريرة للموتى؟!” مقابلة حصرية مع سوكهوا، خبير طقوس الجنائز للموتى! (التعليقات: 1)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كانوا يعتمدون فقط على امتلاك ميزانية كافية للصمود حتى وصولهم إلى سيول.’
– [مشغل الملح] مجرد بخور: فعالية مميزة للأعضاء الدائمين! تصميم عطر مُخصص لك. لأول 5 أشخاص فقط. ممنوع طلب توكيل. عمق أقل من 200 متر. (التعليقات: 27)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
– مجهول: واو، أغنية الساحرة العظيمة الجديدة رائعة (التعليقات: 3)
تعلق الأمر بسوكهوا.
– مجهول: لقد استمعت إلى الأغنية الجديدة للساحرة العظيمة… (التعليقات: 1)
في ذلك اليوم، صافحت جيوون كل فردٍ في موكب الجنازة، واحدًا تلو الآخر. وما إن غادر الموكب المتهالك بقيادة ذلك الحكيم الأصلع مدينة بوسان، حتى قالت:
ومن المثير للدهشة أن لا أحد يهتم على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال.
حسنًا، كان مصيرهم صفرًا من التعليقات. كل إعلان حصل على تعليق واحد فقط.
“نعم! أيتها المختلة!”
– العجوز غوريو: مرسلي البريد العشوائي الإعلاني GTFO
تعليق كان أسوأ من عدم وجود أي تعليق على الإطلاق.
تعليق كان أسوأ من عدم وجود أي تعليق على الإطلاق.
“نعم! أيتها المختلة!”
بالمناسبة، اعتادت آهريون ترك تعليقات على أي منشور جديد يُنشر على شبكة س.غ. تلك الفتاة الشبحية التي تحولت إلى مقيمة اندمجت مع المجتمع. هل يُعقل أنها كانت شذوذًا حقيقيًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بمجرد تراكم عدد كافٍ من الطلبات، تختار الوقت المناسب للحضور شخصيًا لإجراء مراسم الجنازة. في هذه الأثناء، الرسوم مجانية تقريبًا أو على الأقل زهيدة، لذا فهي كل ما يحتاجه الصحفيون.”
على أي حال.
بالمناسبة، اعتادت آهريون ترك تعليقات على أي منشور جديد يُنشر على شبكة س.غ. تلك الفتاة الشبحية التي تحولت إلى مقيمة اندمجت مع المجتمع. هل يُعقل أنها كانت شذوذًا حقيقيًا؟
لا تعليقات تقريبًا، ولا اهتمام تقريبًا.
– [الدولة الشرقية] شخض طيب: يا رفاق، هناك حكيم هنا يقول أنه سيحرق نفسه في موجة الوحوش القادمة؟
حتى ملاحظة جيوون عديمة المشاعر حول “قتلهم جميعًا” كانت على الأرجح الجزء الأكبر من الاهتمام الذي حظي به ما يسمى “موكب الجنازة الجماعية الوطني”.
– مجهول: تبدو الأمور منطقية، لول.
ومرت الأيام.
“لا! ليس هذا هو الأمر.”
————
“إنه حيّ. وكذلك سوكهوا.”
كما ذكرت، لم يكن الحكيم سوكهوا وفرقته المكونة من أحد عشر شخصًا من الموقظين، مما يعني أنني لم أتمكن ببساطة من تعقبهم باستخدام رمز الغش من استبصار القديسة، المصمم خصيصًا لي.
وأخيرًا، عند الوصول إلى سيول…
ولكن لم تكن هذه مشكلة.
في الواقع، بالنسبة للشخص العادي، لم يكن دفع هذه الوكالات عبئًا هينًا. عادةً، يجمع ما بين ثلاثين إلى مئة شخص أموالهم لاستئجار وكالة، قطعة قطعة. لكن في هذا المشروع تحديدًا، كان الحكيم سوكهوا يُنفق كل ما لديه. كان الأمر كما لو أن جميع الأموال المخبأة في خزائن طائفته السرية مُخصصة لهذه اللحظة تحديدًا. أنفق كل شيء، دون تردد، على رسوم الإعلانات، كل ذلك على أمل الهروب من وصفه المهين بأنه “مذيع لا قيمة له”.
“يا جيوون، من المفترض أن تكون فرقة الجنازة قد وصلت إلى دايجون. كيف حالها؟”
وعلى الرغم من نفاد أموالهم في سيول، فإنهم ما زالوا يسحبون أنفسهم شمالًا.
“آه، أجل. غادروا دايجون هذا الصباح. لم يبقَ منهم الآن سوى ثمانية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التضحية بالنفس = صب الزيت على نفسك وإشعال النار في نفسك، أي قتل نفسك بشكل أساسي
“لقد سئم البعض من ذلك وانسحبوا، على ما يبدو.”
————
“هل السيد شين سوبين لا يزال هناك؟”
تعلق الأمر بسوكهوا.
“إنه حيّ. وكذلك سوكهوا.”
“آه، أجل. غادروا دايجون هذا الصباح. لم يبقَ منهم الآن سوى ثمانية.”
“…أخبار جيدة، وأخبار سيئة أيضًا.”
لقد تغيرت الأزمنة. في الماضي البعيد، عندما أجج الحكيم سوكهوا المشاعر المعادية للموقظين، احتشد الناس خلفه بأعداد كبيرة. أما الآن، فإنها الدورة 802. على عكس ما كان عليه الحال آنذاك، امتلأت شبه الجزيرة الكورية بالقوات التي نشرتُها في جميع أنحاء البلاد.
كلما سافروا أكثر، ازداد ما يُسمى بموكب الجنازة مأساوية، ولم يقتصر الأمر على تناقص عدد أفراد المجموعة، بل كانت محفظة زعيم الطائفة تتلقى ضربة مباشرة، في الوقت الفعلي.
“أنا آسفة بشأن ذلك، السيد ماتيز.”
اختيار [وكيل بوسان رقم 1]: وداعٌ حارٌّ من أتباع دايجون لموكب الجنازة الوطني! (صورة)
وعلى الرغم من نفاد أموالهم في سيول، فإنهم ما زالوا يسحبون أنفسهم شمالًا.
– [وكيل بوسان مجرة] الرئيس سيو: عظة مفتوحة للمشردين… “التنوير يتجاوز أي معنى حرفي لـ”الإيقاظ”، والاهتمام بالذات والآخرين على حد سواء.” الحكيم سوكهوا يربط الروابط.
أمالَت رأسها.
انخفض عدد الإعلانات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت متأكد تمامًا؟”
عندما غادروا بوسان لأول مرة، عينوا العشرات من الوكالات للقيام بحملة علاقات عامة شاملة، ولكن بحلول الوقت الذي مروا فيه بتشانغوون، وسونتشون، وجيونجو، ودايجون، استمرت الإعلانات في التناقص في التردد.
“أنا متأكد!”
وأخيرًا، عند الوصول إلى سيول…
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
– [وكيل شمال سيول الأصلي] سوق دونغديمون: يصل موكب الجنازة الجماعية إلى العاصمة القديمة لشبه الجزيرة، سيول! “تضحيات كثيرة، وأرواح كثيرة مُعزية.” كلمة الحكيم سوكهوا! صدىً صادق لمن أنهكتهم الحياة.
“هل أنت متأكد؟”
لم يتبق سوى وكيل واحد على شبكة س.غ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد شين سوبين لا يزال يرافقه.”
ضحكتُ بسخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتبق سوى وكيل واحد على شبكة س.غ.
‘لقد كانت مخاطرة منذ البداية.’
‘من كان يظن أن حكيمًا أصلعًا مثل سوكهوا سيفعل ذلك؟’
الجائزة الكبرى أو الفشل.
“كم عدد الناجين؟”
ولو ثبت نجاح مقولة “حتى الأشخاص العاديين يستطيعون تعقب الموتى والتعامل معهم من خلال تعاليمي”، لكانوا قد جمعوا حصة عادلة من التبرعات بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى سيول، بكل تأكيد.
لم أسمع في أي دورة سابقة شيئًا غريبًا كهذا.
‘كانوا يعتمدون فقط على امتلاك ميزانية كافية للصمود حتى وصولهم إلى سيول.’
وكما جاء في المنشور، فإن ذلك يعني إشعال النار في الجسد كشكل من أشكال التضحية.
لا تنظروا إلى الوراء، انطلقوا فحسب. لكن، ولخيبة أملهم، فشل المشروع الذي بدا لهم معقولًا في البداية فشلًا ذريعًا.
لطالما كانت جيوون مخلصة بلا تردد في مهمة إسقاط الناس. كان في الأمر شيء من الإعجاب…
وكان السبب بسيطًا.
كلما سافروا أكثر، ازداد ما يُسمى بموكب الجنازة مأساوية، ولم يقتصر الأمر على تناقص عدد أفراد المجموعة، بل كانت محفظة زعيم الطائفة تتلقى ضربة مباشرة، في الوقت الفعلي.
“يا سيد ماتيز، أنت تستقبل ما يكفي —لا، أكثر من كافٍ— من الناس العاديين وتُقيم جنازات للموتى أثناء سفرك،” اختتمت جيوون حديثه. “بالنسبة للناس العاديين، يمكنهم في أي وقت يريدون تقديم بلاغ عن شخص مفقود إلى أي نقابة في المدينة. إذا لم يثقوا بالنقابة، فيمكنهم انتظار مرور قافلة من هيئة إدارة الطرق الوطنية وتقديم البلاغ هناك، أليس كذلك؟”
– العجوز غوريو: أليست هذه الجماعة الكبيرة الفلانية التي انطلقت من بوسان؟ ┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: تِف، مخادع. القديسة في الشمال لن تحرّك ساكنًا سوى أن تهزّ رأسها أسفًا على حثالة مثلك. كم أنت مثير للشفقة. ┘ العجوز غوريو: ؟
يجمعون كل تلك البيانات وينشروها على لوحة الأشخاص المفقودين على شبكة س.غ.
“نعم! أيتها المختلة!”
“بمجرد تراكم عدد كافٍ من الطلبات، تختار الوقت المناسب للحضور شخصيًا لإجراء مراسم الجنازة. في هذه الأثناء، الرسوم مجانية تقريبًا أو على الأقل زهيدة، لذا فهي كل ما يحتاجه الصحفيون.”
بصراحة، في البداية ظننتهما متسولين هههه. ملابسهما كانت متسخة جدًا هههه
أمالَت رأسها.
ربما وصل رجاءي اليائس إليها. أومأت المريضة النفسية برأسها.
“إنها خدمة جنازة مجانية تقريبًا، يُقدمها أفضل متخصص في العالم. لا يُسلم أي شخص عاقل جنازة حبيبه أو صديقه المتوفى إلى حكيم أصلع عشوائي لم يسمع به من قبل، خاصةً مع وجود شخص مثلك.”
كلما سافروا أكثر، ازداد ما يُسمى بموكب الجنازة مأساوية، ولم يقتصر الأمر على تناقص عدد أفراد المجموعة، بل كانت محفظة زعيم الطائفة تتلقى ضربة مباشرة، في الوقت الفعلي.
“مم.”
– العجوز غوريو: أليست هذه الجماعة الكبيرة الفلانية التي انطلقت من بوسان؟ ┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: تِف، مخادع. القديسة في الشمال لن تحرّك ساكنًا سوى أن تهزّ رأسها أسفًا على حثالة مثلك. كم أنت مثير للشفقة. ┘ العجوز غوريو: ؟
“كانت محاولة إثارة الصراع بتصويره على أنه صراع بين ‘الموقظين’ والناس العاديين تكتيكًا مقبولًا، ولكن مع سيطرتك على ‘سوق الجنازات’، لم يعد لديهم أي مجال للهيمنة. الموثوقية، السعر، الراحة، وسهولة الوصول —لا مجال لهم للتغلب عليك.”
في الواقع، بالنسبة للشخص العادي، لم يكن دفع هذه الوكالات عبئًا هينًا. عادةً، يجمع ما بين ثلاثين إلى مئة شخص أموالهم لاستئجار وكالة، قطعة قطعة. لكن في هذا المشروع تحديدًا، كان الحكيم سوكهوا يُنفق كل ما لديه. كان الأمر كما لو أن جميع الأموال المخبأة في خزائن طائفته السرية مُخصصة لهذه اللحظة تحديدًا. أنفق كل شيء، دون تردد، على رسوم الإعلانات، كل ذلك على أمل الهروب من وصفه المهين بأنه “مذيع لا قيمة له”.
وبعيدًا عن الصياغة، كانت هذه هي الطريقة التي كانت تسير بها الأمور في الأساس.
– مجهول: واو، أغنية الساحرة العظيمة الجديدة رائعة (التعليقات: 3)
لقد تغيرت الأزمنة. في الماضي البعيد، عندما أجج الحكيم سوكهوا المشاعر المعادية للموقظين، احتشد الناس خلفه بأعداد كبيرة. أما الآن، فإنها الدورة 802. على عكس ما كان عليه الحال آنذاك، امتلأت شبه الجزيرة الكورية بالقوات التي نشرتُها في جميع أنحاء البلاد.
– [وكيل بوسان رقم 1] الرئيس أوه: يا أيها الأرواح الهائمة في محن الدنيا، دعونا نُعزيكم. يا جميع التابعين للحكيم الأول في شبه الجزيرة الكورية، اتحدوا!
انظروا فقط إلى يوهوا من مدينة سيجونغ أو آهريون في بيونغيانغ. هل سبق لكم أن شاهدتموهما يتصرفان وكأنّ المقوقظين هم المسيطرون، وأنّ البشر العاديين مجرد حثالة؟ (في حالة آهريون، قد نتساءل إن كانت إنسانًا أصلًا. إنها في النهاية مجرد شذوذ).
– [وكيل بوسان الأصلي] العاصمة: سوكهوا: “تعاطفي مع الموتى لا يقل بأي حال من الأحوال عن تعاطف الموقظين”. يُظهر موكب الجنازة الكبير عزمًا رائعًا… التبرعات تتدفق.
شبه الجزيرة الكورية في الدورة الخامسة والدورة 802 قد تكونان عالمين مختلفين تمامًا. سواءً وُجد فيروس أودومبارا الخالد أم لا، فقد تغيّر الناس ببساطة.
– مجهول: هل من أحد يرغب بلقاءٍ دوري في مقهى لتناول القهوة؟ أنا في منتصف الثلاثينيات منذ أن بدأتُ بـ”الإيقاظ”. أبحث عن صداقة عابرة. عمقي 700 متر. (التعليقات: 2)
سوكهوا فقط. لم يبق على حاله سوى شغفه اللامحدود بالسلطة والهيبة.
وكان السبب بسيطًا.
“السيد ماتيز، وصلت المجموعة إلى بيونغيانغ هذا الصباح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال.
وعلى الرغم من نفاد أموالهم في سيول، فإنهم ما زالوا يسحبون أنفسهم شمالًا.
لم يكن هناك أيُّ مُنَقِّصين بين أتباع سوكهوا المُخلصين. وبطبيعة الحال، لم يكن لديهم وسيلة للإعلان عن مشروعهم على شبكة س.غ. وهذا تحديدًا هو الغرض من “خدمات الوكالة”.
“كم عدد الناجين؟”
“ومع ذلك، يا سيد ماتيز، لا بد أنك تتمنى سرًا أن أقتل بهدوء هؤلاء الأشخاص الذين لا تكلف نفسك عناء مراقبتهم، وأن أفعل ذلك دون ترك أي أثر.”
“ثلاثة فقط، بمن فيهم سوكهوا. انفصل بعضهم على طول الطريق واستقروا في المدن.”
وبعد أيام قليلة، ظهر منشور على شبكة س.غ:
“ولكن، آه،” أضافت جيوون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان عرضًا للكم الهائل.
“السيد شين سوبين لا يزال يرافقه.”
“يا جيوون، من المفترض أن تكون فرقة الجنازة قد وصلت إلى دايجون. كيف حالها؟”
وبعد أيام قليلة، ظهر منشور على شبكة س.غ:
لطالما كانت جيوون مخلصة بلا تردد في مهمة إسقاط الناس. كان في الأمر شيء من الإعجاب…
– [الدولة الشرقية] شخض طيب: يا رفاق، هناك حكيم هنا يقول أنه سيحرق نفسه في موجة الوحوش القادمة؟
حتى ملاحظة جيوون عديمة المشاعر حول “قتلهم جميعًا” كانت على الأرجح الجزء الأكبر من الاهتمام الذي حظي به ما يسمى “موكب الجنازة الجماعية الوطني”.
نقرت الرابط على الفور.
تُدار هذه الوكالات عادةً من قِبل أشخاص صغار ذوي قدرات أضعف. كانوا يأخذون أموالًا من عامة الناس لنشر “إعلانات” على شبكة س.غ نيابةً عنهم، ويكافحون للبقاء. إلا أنهم لم يقتصروا على الإعلانات فحسب، بل كانوا ينسخون الروايات المنشورة على لوحة تسلسل الروايات في شبكة س.غ إلى ملفات نصية ويوزعونها على الناس العاديين.
————
قلت لها أشياء من قبيل: “لم تعودي بحاجة لإثبات جدارتك مرة بعد مرة”، و”أنت أكثر من يعرف أن العائد لن يتخلى عنك أو ينبذك الآن”، و”سيكون من الغريب أن تتدخل قائدة فريق العمليات في هيئة إدارة الطرق الوطنية ضد جماعة لا يتجاوز عدد أفرادها العشرة”، وما إلى ذلك…
أنا مجرد شخص عادي يتنقل بين بيونغيانغ وسينويجو. أمس، التقيت بهذا الحكيم وشخصًا آخر.
ضحكتُ بسخرية.
بصراحة، في البداية ظننتهما متسولين هههه. ملابسهما كانت متسخة جدًا هههه
(وُجه بعض القراء الذين تعرضوا لاحقًا لمهاجمة دوكسيو من خلال هذه القنوات.)
لكننا انتهينا من الحديث. أخبرتهما أنني ذاهب إلى سينويجو، فسألاني إن كان بإمكانهما الحضور. سألتهما لماذا، لأنهما أناس عاديون، أليس كذلك؟
– [الدولة الشرقية] شخض طيب: يا رفاق، هناك حكيم هنا يقول أنه سيحرق نفسه في موجة الوحوش القادمة؟
قال إنه سيُظهر لجيش الشياطين قلب الحكيم الأول أو شيء من هذا القبيل، من خلال التضحية بنفسه أمامهم، والحديث عن الرحمة وما إلى ذلك.
انظروا فقط إلى يوهوا من مدينة سيجونغ أو آهريون في بيونغيانغ. هل سبق لكم أن شاهدتموهما يتصرفان وكأنّ المقوقظين هم المسيطرون، وأنّ البشر العاديين مجرد حثالة؟ (في حالة آهريون، قد نتساءل إن كانت إنسانًا أصلًا. إنها في النهاية مجرد شذوذ).
جيش الشياطين = موجة الوحوش لول
“نعم! أيتها المختلة!”
التضحية بالنفس = صب الزيت على نفسك وإشعال النار في نفسك، أي قتل نفسك بشكل أساسي
انظروا فقط إلى يوهوا من مدينة سيجونغ أو آهريون في بيونغيانغ. هل سبق لكم أن شاهدتموهما يتصرفان وكأنّ المقوقظين هم المسيطرون، وأنّ البشر العاديين مجرد حثالة؟ (في حالة آهريون، قد نتساءل إن كانت إنسانًا أصلًا. إنها في النهاية مجرد شذوذ).
يبدو الأمر هراءً تمامًا، لكنني لم أقابل شخصًا عاديًا يرغب في الذهاب شمالًا لمجرد القيام بذلك، لذا فالأمر مُثيرٌ للسخرية. أفكر في الذهاب معهم، ههه.
وأخيرًا، عند الوصول إلى سيول…
————
لطالما كانت جيوون مخلصة بلا تردد في مهمة إسقاط الناس. كان في الأمر شيء من الإعجاب…
مررت إلى الأسفل لرؤية بعض التعليقات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا مجرد شخص عادي يتنقل بين بيونغيانغ وسينويجو. أمس، التقيت بهذا الحكيم وشخصًا آخر.
– مجهول: تبدو الأمور منطقية، لول.
– [سامتشيون] القاضية الساحرة: لم أستطع النوم الليلة الماضية، لذا ألّفتُ أغنية جديدة من إلهامي الليلي. ما رأيكم؟ (التعليقات: 1131)
– مجهول: ترك شخص عادي يتجول في سينويجو يُعَد حكمًا بالموت أساسًا.
┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: وماذا عساي أفعل إن أصرّا على الزحف إلى مكان يشبه الجحيم وهم يدّعيان أنه الخلاص؟ لولول.
┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: على أي حال، سأذهب معهما، مهما يكن.
وبعد أيام قليلة، ظهر منشور على شبكة س.غ:
– [الدولة الشرقية] متواضع الشأن: أظنني رأيت ذلك الحكيم اليوم أيضًا. أليست جماعتهم تتجول بعصيّ المشي؟
┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: نعم، هم أنفسهم. أخٌ أو أختٌ.
┘ [الدولة الشرقية] متواضع الشأن: غريب أنهم تقبّلوا شخصًا من طائفة أخرى، كان يمكن أن يعاملوه بعدائية.
┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: لا بد أن ذلك بفضل نعمة القدّيسة في الشمال.
┘ [الدولة الشرقية] متواضع الشأن: صحيح.
┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: صحيح.
جيش الشياطين = موجة الوحوش لول
– العجوز غوريو: أليست هذه الجماعة الكبيرة الفلانية التي انطلقت من بوسان؟
┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: تِف، مخادع. القديسة في الشمال لن تحرّك ساكنًا سوى أن تهزّ رأسها أسفًا على حثالة مثلك. كم أنت مثير للشفقة.
┘ العجوز غوريو: ؟
“أنا آسفة بشأن ذلك، السيد ماتيز.”
قطبت حاجباي. لا، لم يكن ذلك بسبب ارتعاش عضلات وجهي بسبب آهريون. لقد استنفدت هذه القدرة منذ قرون.
“كانت محاولة إثارة الصراع بتصويره على أنه صراع بين ‘الموقظين’ والناس العاديين تكتيكًا مقبولًا، ولكن مع سيطرتك على ‘سوق الجنازات’، لم يعد لديهم أي مجال للهيمنة. الموثوقية، السعر، الراحة، وسهولة الوصول —لا مجال لهم للتغلب عليك.”
تعلق الأمر بسوكهوا.
مررت إلى الأسفل لرؤية بعض التعليقات.
‘التضحية بالنفس.’
“آه، أجل. غادروا دايجون هذا الصباح. لم يبقَ منهم الآن سوى ثمانية.”
وكما جاء في المنشور، فإن ذلك يعني إشعال النار في الجسد كشكل من أشكال التضحية.
كلما سافروا أكثر، ازداد ما يُسمى بموكب الجنازة مأساوية، ولم يقتصر الأمر على تناقص عدد أفراد المجموعة، بل كانت محفظة زعيم الطائفة تتلقى ضربة مباشرة، في الوقت الفعلي.
‘من كان يظن أن حكيمًا أصلعًا مثل سوكهوا سيفعل ذلك؟’
– [وكيل بوسان الأصلي] العاصمة: سوكهوا: “تعاطفي مع الموتى لا يقل بأي حال من الأحوال عن تعاطف الموقظين”. يُظهر موكب الجنازة الكبير عزمًا رائعًا… التبرعات تتدفق.
لم أسمع في أي دورة سابقة شيئًا غريبًا كهذا.
حتى ملاحظة جيوون عديمة المشاعر حول “قتلهم جميعًا” كانت على الأرجح الجزء الأكبر من الاهتمام الذي حظي به ما يسمى “موكب الجنازة الجماعية الوطني”.
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مجهول: أنا أعمل في هيئة إدارة الطرق الوطنية، لكنني أستخدم وضعية المجهول مؤقتًا. إذا تركت وظيفتي الآن، هل يمكنني الاستفادة من خبرتي لأُعترف بي في نقابة أكبر؟ (التعليقات: 41)
تعبت.. مدقق آخر مسك العمل مع المترجم الإنجليزي.. وطريقته.. لست معتادًا عليها. المضحك بالأمر أن لقبي هو خالٍ من السكر؛ ولقب المترجم الإنجليزي هو خالٍ من السكر؛ وأتعرفون ما لقب المدقق الجديد؟ الفتاة الأدبية! (“المدققة” في هذه الحالة)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتبق سوى وكيل واحد على شبكة س.غ.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
حدّقت بي جيوون بصمتٍ بوجهٍ جامد، ثم غادرت. حتى وهي تغادر، ظلّ وجهها محتفظًا بنظرة الحيرة. “هذا غريب! لو قتلتُ هؤلاء الصغار، لكان ذلك مُريحًا لكَ بالتأكيد، لماذا تُصرّ على رفضي كالتسوندري؟” حتى اختفت عن الأنظار.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“همم.”
‘لقد كانت مخاطرة منذ البداية.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
