المُحرق ذاته II
المُحرق ذاته II
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا عشرة ملايين بوذي من الممالك الثلاث، اتحدوا! لنتحد في جيش من الحكماء، آه!”
بمجرد أن تتحول إحدى القوى الكبرى السابقة إلى مجرد فريق صغير، فإنها عادة ما تختار أحد مسارين:
من ناحية، كان حكماء سلالة جوسون يعيشون غالبًا في وديان الجبال. لم يكن ذلك مختلفًا كثيرًا عن العصر الحالي، ولكن في تلك الأيام، كانت تلك الجبال مليئة بالنمور (بحجم XXXL) تتربص حولها، وهي في الواقع قطط كبيرة.
1. “حسنًا، لقد استمتعتُ بما يكفي من الحب والمجد. لنسترخِ. سأتدبر أمري بطريقة ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، إذًا! يا الحانوتي، إذا اتحدنا بجيش واحدٍ عظيم، فلا شكّ لديّ حتى في الجُوف المتجولين سيجدون السلام ويبلغون الصفاء! هذا ما أؤمن به إيمانًا راسخًا!” جادل سوكهوا بحماس.
2. “يجب أن تحترمني. لقد غزوتُ شرق آسيا بأكملها. كلما عقدتُ تجمعًا للدارما، كان عشرات الآلاف يجتمعون. حتى كبار قادة النقابات كانوا يخشونني…”
في الشمال، كانت طائفة الرجوع بقيادة مو غوانغسيو تدفع أتباعها إلى حملة انتحارية، وفي الجنوب، كان سوكهوا يجرّ أتباعه إلى الخراب. وهكذا، انتهى الأمر بالمعتقدات الزائفة إلى “انسجام” من خلال تفاقم الأمور بشكل جماعي، فيما لا يمكن وصفه إلا بالكارثة المزدوجة.
بطبيعة الحال، ينتمي حكيمنا المنشق الصغير سوكهوا إلى الفئة الثانية. رفض التخلي عن مجد عصره (رغم أنه لم يتذكر الدورات السابقة)، وكان مستعدًا لفعل أي شيء لاستعادته.
“هاه؟ انتظر يا الحانوتي؟ إلى أين أنت ذاهب…؟”
كانت هناك دورة معينة، على سبيل المثال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا، لم يلق قول كونفوشيوس “الحكومة الاستبدادية أشد رعبًا من النمر” صدىً لدى حكماء جوسون. ففي نهاية المطاف، كان على هؤلاء الحكماء محاربة الحكومة والنمور الحقيقية.
“جميعًا! أمتنا تواجه أزمةً غير مسبوقة. في مثل هذا الوقت، كيف ينبغي لنا نحن الحكماء الأوائل في جميع أنحاء البلاد أن نتصرف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————
“صحيح. كلما حلّت بالبلاد مصيبة، لم نختبئ في الجبال، بل حملنا الفؤوس ونهضنا!”
في الماضي البعيد، قبل تولي دوهوا قيادة هيئة إدارة الطرق الوطنية، استقبلت ورشتها مرضى كبارًا في السن مثل هؤلاء. وحتى يومنا هذا، لا تزال تُوفق بين منصبيها كقائدة الهيئة وفنية أجهزة مساعدة، وتستقبل المرضى عن طريق المواعيد.
“ألم يقود المعلمان العظيمان سوسان وساميونغ جيوشًا من الحكماء الصالحين للدفاع عن جوسون؟ هذه هي إرادة الحكيم الأول، التي تأمرنا بإنقاذ البشرية!”
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
“فلننهض! علينا أن نواصل مسيرة أجدادنا وحكمائنا والحكيم الأول!”
أومأ سوكهوا مرة أخرى، وكان الخوف واضحًا على وجهه.
“يا عشرة ملايين بوذي من الممالك الثلاث، اتحدوا! لنتحد في جيش من الحكماء، آه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أدرجوا على القائمة السوداء على الفور.
باختصار، أراد سوكهوا حرب إيمجين: الموسم الثاني. لم يقترب أي دراما من بطولة المحاربين الحكماء قبل أو بعد ذلك من النجاح الهائل الذي حققه ذلك العصر. [[**.. مكسل ابحث عن الأمر.. مش مهم عمومًا.]
من ناحية، كان حكماء سلالة جوسون يعيشون غالبًا في وديان الجبال. لم يكن ذلك مختلفًا كثيرًا عن العصر الحالي، ولكن في تلك الأيام، كانت تلك الجبال مليئة بالنمور (بحجم XXXL) تتربص حولها، وهي في الواقع قطط كبيرة.
ولكن ما فشل سوكهوا في أخذه في الاعتبار هو أن الفجوة بين حكيم عصر مملكة جوسون والحكيم المعاصر أكبر بكثير مما قد يظن المرء.
لم تكن هناك حاجة للهالة. مجرد الضغط على نقطة ضغط رئيسية كافٍ لسلب صوت هذا الحكيم.
من ناحية، كان حكماء سلالة جوسون يعيشون غالبًا في وديان الجبال. لم يكن ذلك مختلفًا كثيرًا عن العصر الحالي، ولكن في تلك الأيام، كانت تلك الجبال مليئة بالنمور (بحجم XXXL) تتربص حولها، وهي في الواقع قطط كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بخير. إن كانت لديك الموارد، فأرجو أن تستخدمها لإطعام هؤلاء المسنين جيدًا، ولو لمرة واحدة على الأقل.”
علاوة على ذلك، في عهد سلالة جوسون، كان الحكماء يُجنّدون بانتظام للعمل القسري كلما رغبت الحكومة في ذلك. ويعود ذلك جزئيًا إلى تراكم بعض التاريخ السلبي للبوذية في عهد سلالة غوريو، ولم يكن منطق عدم التكفير عن خطايا الأجداد مقبولًا في الأوساط الحكيمية. فقد اعتبروه شكلًا من أشكال الكارما.
“هل أنت متأكد تمامًا من ضرورة الانضمام إلى هذه الرحلة عبر البلاد؟ أفهم قصدك، لكن السيدة نوه دوهوا قلقة عليك حقًا.” عندما لم يُجب، تابعتُ، “أنت تعرفها أكثر من أي شخص آخر. صورتها العامة لا تُشبهها بتاتًا —فهي تهتم بمرضاها اهتمامًا بالغًا. إذا حدث لك أي مكروه، ستسهر الليل قلقة. ألا يمكنك البقاء في بانسونغدونغ؟”
لذا، لم يلق قول كونفوشيوس “الحكومة الاستبدادية أشد رعبًا من النمر” صدىً لدى حكماء جوسون. ففي نهاية المطاف، كان على هؤلاء الحكماء محاربة الحكومة والنمور الحقيقية.
ضغطتُ بإصبعي على كتفه، ثابتًا. “الحكيم سوكهوا.”
بفضل ذلك، ازدادوا قوة. عاش حكماء ذلك العصر وفقًا لمبدأ أنه إذا رأى المرء حكيمًا آخر في جبال جوسون، فليتفكر في أنه قد نجا. في الواقع، كان عليهم أن يخوضوا غمار الحياة والموت كل يوم من أيام حياتهم.
“هاه… أوه…؟!”
وفي هذه الأثناء، ماذا عن حكماء العصر الحديث؟
“واااع! يا للشياطين! الشياطين قادمون!”
بدايةً، لم يعد “سرداب” الغابة يضم نمورًا عملاقة. كانت معظم الأديرة تحتوي على طرق وسلالم مُعبَّدة تؤدي إليها. صحيحٌ أن الحكماء المعاصرين كانوا يتناولون بروتينًا أكثر بقليل من حكماء جوسون، لكن هذا وحده لا يكفي بالضرورة لتنمية عضلات جاهزة للقتال.
بمجرد أن تتحول إحدى القوى الكبرى السابقة إلى مجرد فريق صغير، فإنها عادة ما تختار أحد مسارين:
كما هو الحال في ميم شعبي يُصوّر كلبًا من نوع شيبا إينو يُقارن الماضي بالحاضر، لو قال ما يُسمّى بالمعلمين العظماء في جوسون: “الآن وقد عدنا أحياءً من الحرب، فلنُعِد بناء القرى وأسوار المدينة جنبًا إلى جنب مع الفلاحين!”، لكان الحكيم المعاصر قد يقول: “آه… تذكرة الطائرة إلى الهند باهظة الثمن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شحب وجهه المرعوب وهو يهز رأسه إيماءةً خفيفة. أخيرًا، أرخيت قبضتي على نقطة الضغط لديه، مانعًا إياه من الصراخ.
لم تقتصر هذه الظواهر على الأوساط الحكيمية. ففي جميع القطاعات، ضعفت مع مرور الوقت رغبة الإنسان في البقاء وتجربة القتال الحقيقية. في ظلّ مناخ كهذا، حلم سوكهوا بإحياء مجد جيوش حكماء حرب إمجين، صارخًا: “لنجعل الحكيم الأول عظيمًا من جديد!”.
“هل فهمت؟”
النتيجة؟
علاوة على ذلك، في عهد سلالة جوسون، كان الحكماء يُجنّدون بانتظام للعمل القسري كلما رغبت الحكومة في ذلك. ويعود ذلك جزئيًا إلى تراكم بعض التاريخ السلبي للبوذية في عهد سلالة غوريو، ولم يكن منطق عدم التكفير عن خطايا الأجداد مقبولًا في الأوساط الحكيمية. فقد اعتبروه شكلًا من أشكال الكارما.
“واااع! يا للشياطين! الشياطين قادمون!”
كان تجسيدًا حقيقيًا لإرادة صلبة للاستيلاء على السلطة. كان من المذهل كيف استطاع، رغم مظهره البائس، أن يحافظ على ثباته. ومع ذلك، كما أشارت دوهوا، بدا الأمر أشبه بمهمة انتحارية.
“يا سيدي! ساعدنا يا سيدي!”
‘هؤلاء هم من تشعر دوهوا بالقلق بشأنهم…’ فكرت في نفسي.
“هاه… أوه…؟!”
“بعد نصف عام، قد ينقطع دعامة كاحلي، وسأحتاجها لإصلاحها مجددًا، أتعلم؟ أفضل الذهاب الآن، بينما لا يزال بإمكاني المشي. على الأقل أفعل شيئًا ذا معنى في الوقت القليل المتبقي لي. لماذا أستمر في إزعاجها؟ لذا أنا آسف. عليّ الذهاب.”
لقد فشلت حركة المحاربين الحكماء في العصر الجديد فشلًا ذريعًا.
“لا، لن تفكر بهذه الطريقة أبدًا.”
في الشمال، كانت طائفة الرجوع بقيادة مو غوانغسيو تدفع أتباعها إلى حملة انتحارية، وفي الجنوب، كان سوكهوا يجرّ أتباعه إلى الخراب. وهكذا، انتهى الأمر بالمعتقدات الزائفة إلى “انسجام” من خلال تفاقم الأمور بشكل جماعي، فيما لا يمكن وصفه إلا بالكارثة المزدوجة.
“جميعًا! أمتنا تواجه أزمةً غير مسبوقة. في مثل هذا الوقت، كيف ينبغي لنا نحن الحكماء الأوائل في جميع أنحاء البلاد أن نتصرف؟”
في النهاية، كان عليّ، أنا، العائد، أن أتدخل.
1. “حسنًا، لقد استمتعتُ بما يكفي من الحب والمجد. لنسترخِ. سأتدبر أمري بطريقة ما.”
“نوه دوهوا، قائدة هيئة إدارة الطرق الوطنية. راقبي هؤلاء الأشخاص. إنهم خطرون. راقبيهم دائمًا.”
بمجرد أن تتحول إحدى القوى الكبرى السابقة إلى مجرد فريق صغير، فإنها عادة ما تختار أحد مسارين:
“بالتأكيد، نعم. فهمت…”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
لقد أدرجوا على القائمة السوداء على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد، ربما لم يكن الأمر ذا أهمية. لم تعد وفاة عشرة مواطنين عشوائيًا تُعتبر خبرًا مهمًا. لكن هناك تفصيلة واحدة أثقلت كاهلي…
أما بالنسبة لطائفة الرجوع التابعة لمو غوانغسيو، فقد أرسلنا سلاح تحالفنا السري، سيم آهريون، لغسل أدمغتهم. نجاح.
مع مرور الوقت، انخفض عدد المرضى، وإن كان طفيفًا. ولأنها كانت، على ما يبدو، “القائدة المُبجَّلة لهيئة إدارة الطرق الوطنية”، شعر الناس بالذنب، وكأن قضاء وقتها في إصلاحات شخصية يُعَدُّ مصدر إزعاج أو مخاطرة.
كان التعامل مع سوكهوا أسهل. زرعنا عميلًا سريًا بالقرب منه، وكلما حاول سوكهوا القيام بشيء مريب، كنا نفشله بهدوء. حتى أننا ضممنا إلى صفوفنا أعظم شرير بين الطوائف الطاوية شبه الفكرية، تشيون يوهوا من مدرسة بيكوا الثانوية للبنات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك دورة معينة، على سبيل المثال.
أخضعت الفصائل الضالة الرئيسية الثلاث في شبه الجزيرة الكورية. على الأقل فيما يتعلق بمثيري الشغب الفكري، حل السلام أخيرًا في كوريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، إذًا! يا الحانوتي، إذا اتحدنا بجيش واحدٍ عظيم، فلا شكّ لديّ حتى في الجُوف المتجولين سيجدون السلام ويبلغون الصفاء! هذا ما أؤمن به إيمانًا راسخًا!” جادل سوكهوا بحماس.
“أمم، هل تعتقد أننا سنحصل على عدد كبير من الأشخاص في اجتماع غدًا؟”
“جميعًا! أمتنا تواجه أزمةً غير مسبوقة. في مثل هذا الوقت، كيف ينبغي لنا نحن الحكماء الأوائل في جميع أنحاء البلاد أن نتصرف؟”
“لست متأكدًا يا حكيم. ربما عشرين إن حالفنا الحظ؟”
‘هؤلاء هم من تشعر دوهوا بالقلق بشأنهم…’ فكرت في نفسي.
والآن أصبح الحكيم المنشق سوكهوا مهجورًا حقًا، مثل بيضة طافية في نهر ناكدونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ق…”
في الحقيقة، كان رأسه دائمًا يشبه البيضة، لكن الآن أصبح كل جانب من جوانب حياته يعكسها.
“عفوًا سيدي.”
“انظروا إلى هذا! لقد قطع زعيم النقابة الحانوتي كل هذه المسافة! كيف لا أقدم له شايًا فاخرًا؟ هذا شاي الشعير الذي لطالما أحببته. ياللعجب! حتى أنني ذهبت إلى الصين واشتريت شاي بوير قبل أن يسيطر الشياطين. استمتع يا الحانوتي. وااه! إنه صدق، كما ترى!”
ضغطتُ بإصبعي على كتفه، ثابتًا. “الحكيم سوكهوا.”
وهكذا تنتهي حكاية كيف انتهى الأمر بزعيم طائفة سابق إلى الزحف أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، ابتلعت جزءًا من سبب حياتها.
“آه، إذًا! يا الحانوتي، إذا اتحدنا بجيش واحدٍ عظيم، فلا شكّ لديّ حتى في الجُوف المتجولين سيجدون السلام ويبلغون الصفاء! هذا ما أؤمن به إيمانًا راسخًا!” جادل سوكهوا بحماس.
لا يزال عدد لا يُحصى من الجوف يجوبون شبه الجزيرة. في جوهر الأمر، اقترح سوكهوا القيام برحلة، متجهًا شمالًا، مع طمأنة أكبر عدد ممكن من الجوف بطقوس جنائزية على طول الطريق.
كان من المؤسف أن نشاهده وهو يكافح من أجل عدم البقاء مجرد زعيم طائفة صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست متأكدًا يا حكيم. ربما عشرين إن حالفنا الحظ؟”
“… إذن أنت تقول أنه مع عدم وجود أي موقظين حقيقيين إلى جانبك، حوالي عشرة تابعين فقط، هل تخطط للسفر من بوسان إلى سينويجو في رحلة عظيمة عبر شبه الجزيرة؟”
في الشمال، كانت طائفة الرجوع بقيادة مو غوانغسيو تدفع أتباعها إلى حملة انتحارية، وفي الجنوب، كان سوكهوا يجرّ أتباعه إلى الخراب. وهكذا، انتهى الأمر بالمعتقدات الزائفة إلى “انسجام” من خلال تفاقم الأمور بشكل جماعي، فيما لا يمكن وصفه إلا بالكارثة المزدوجة.
“نعم، بالتأكيد. إنه أمرٌ خطيرٌ للغاية، أعلم ذلك جيدًا. ولكن كيف نخشى الخطر وأفكار الحكيم الأول الرحيم العظيم معنا؟”
“أمم، هل تعتقد أننا سنحصل على عدد كبير من الأشخاص في اجتماع غدًا؟”
لا يزال عدد لا يُحصى من الجوف يجوبون شبه الجزيرة. في جوهر الأمر، اقترح سوكهوا القيام برحلة، متجهًا شمالًا، مع طمأنة أكبر عدد ممكن من الجوف بطقوس جنائزية على طول الطريق.
ابتعدت عن الرجل المسن ومشيت عائدًا إلى سوكهوا، الذي أضاء تعبيره القلق بالارتياح عندما رأى أنني لم أغادر بعد.
ومن زاوية معينة، كان الأمر مثيرًا للإعجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ حولي، فوجدتُ أحد عشر رجلًا مُسنًّا مُجتمعين في الدار. رُفعت فوق أكتافهم لافتاتٌ بألوانٍ زاهية، صُنعت بعنايةٍ بالغةٍ بمواردهم المحدودة، كُتب عليها عباراتٌ مثل “لتتحد قلوبنا”، و”جولة جنازةٍ وطنية”، و….
‘لقد استخدم فيروس أودومبارا لتوسيع نطاق أتباعه، ثم حاول بدء حركة المحاربين الحكماء بعد فشله، وهو الآن بصدد إقامة طقوس جنازة عبر البلاد.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أدرجوا على القائمة السوداء على الفور.
كان تجسيدًا حقيقيًا لإرادة صلبة للاستيلاء على السلطة. كان من المذهل كيف استطاع، رغم مظهره البائس، أن يحافظ على ثباته. ومع ذلك، كما أشارت دوهوا، بدا الأمر أشبه بمهمة انتحارية.
“أوه، أعرف. أعرف ذلك. لكن… السيدة نوه مشغولة بإدارة شؤون الأمة بأكملها. أنا رجل عجوز لا أملك الكثير من الوقت على أي حال. لماذا أستمر في استغلال اهتمامها؟ هذا ليس صحيحًا.”
هل سيكون هذا الحكيم المارق قادرًا على إجراء جنازات لائقة لجميع هذه النفوس الضالة؟
من ناحية، كان حكماء سلالة جوسون يعيشون غالبًا في وديان الجبال. لم يكن ذلك مختلفًا كثيرًا عن العصر الحالي، ولكن في تلك الأيام، كانت تلك الجبال مليئة بالنمور (بحجم XXXL) تتربص حولها، وهي في الواقع قطط كبيرة.
وكان ذلك قبل ذكر الشذوذ والفراغات الأخرى التي غزت الأرض. كيف استطاع هو وعصابته الصغيرة التعامل معها؟
“هل فهمت؟”
بالتأكيد، ربما لم يكن الأمر ذا أهمية. لم تعد وفاة عشرة مواطنين عشوائيًا تُعتبر خبرًا مهمًا. لكن هناك تفصيلة واحدة أثقلت كاهلي…
“انظروا إلى هذا! لقد قطع زعيم النقابة الحانوتي كل هذه المسافة! كيف لا أقدم له شايًا فاخرًا؟ هذا شاي الشعير الذي لطالما أحببته. ياللعجب! حتى أنني ذهبت إلى الصين واشتريت شاي بوير قبل أن يسيطر الشياطين. استمتع يا الحانوتي. وااه! إنه صدق، كما ترى!”
نظرتُ إلى التابعين العشرة المجتمعين خارج الدار، وهم يغنون في أفكارهم. حتى بعد سقوطه، ظلّ هؤلاء الشجعان صامدين إلى جانب سوكهوا. كان معظمهم من كبار السنّ الضعفاء. من بينهم رجلٌ مُسنّ يعتمد على جهاز طبيّ بنته دوهوا وصانته.
“بالتأكيد، نعم. فهمت…”
كان اسم ذلك المريض شين سوبين. كان جدًّا قلقًا على سلامة دوهوا حتى اللحظة التي انهار فيها العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فشلت حركة المحاربين الحكماء في العصر الجديد فشلًا ذريعًا.
عندما التقت أعيننا، أمسك سوبين والآخرون بسلاسلهم وانحنوا عدة مرات من الخصر.
من ناحية، كان حكماء سلالة جوسون يعيشون غالبًا في وديان الجبال. لم يكن ذلك مختلفًا كثيرًا عن العصر الحالي، ولكن في تلك الأيام، كانت تلك الجبال مليئة بالنمور (بحجم XXXL) تتربص حولها، وهي في الواقع قطط كبيرة.
كتمتُ تنهيدة. مهما كان مستوى التعاليم الحكيمية التي استوعبوها، كان هؤلاء التابعون المسنون يدعون لنا بصدقٍ من أجل سلامتنا، بدافعٍ من حسن النية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما أومأت برأسي بأدب، خفضوا رؤوسهم إلى مستوى أعمق، وبدوا متأثرين ومكرمين.
وعندما أومأت برأسي بأدب، خفضوا رؤوسهم إلى مستوى أعمق، وبدوا متأثرين ومكرمين.
“أوه، هاه… مممم…”
‘هؤلاء هم من تشعر دوهوا بالقلق بشأنهم…’ فكرت في نفسي.
“نوه دوهوا، قائدة هيئة إدارة الطرق الوطنية. راقبي هؤلاء الأشخاص. إنهم خطرون. راقبيهم دائمًا.”
لم تُبدِ أيَّ كلمة عن مرضاها خلال لقائنا الأخير، لكنني فهمتُ عقليتها. بصراحة، لا أُبالي إن عاش حكيمٌ منشق مثل سوكهوا أو مات، لكن موت سوبين سيُثقل قلب دوهوا. هذا ما أقلقني.
“بعد نصف عام، قد ينقطع دعامة كاحلي، وسأحتاجها لإصلاحها مجددًا، أتعلم؟ أفضل الذهاب الآن، بينما لا يزال بإمكاني المشي. على الأقل أفعل شيئًا ذا معنى في الوقت القليل المتبقي لي. لماذا أستمر في إزعاجها؟ لذا أنا آسف. عليّ الذهاب.”
وضعت شاي بو إير ووقفت على قدمي.
كان من المؤسف أن نشاهده وهو يكافح من أجل عدم البقاء مجرد زعيم طائفة صغيرة.
“هاه؟ انتظر يا الحانوتي؟ إلى أين أنت ذاهب…؟”
في الشمال، كانت طائفة الرجوع بقيادة مو غوانغسيو تدفع أتباعها إلى حملة انتحارية، وفي الجنوب، كان سوكهوا يجرّ أتباعه إلى الخراب. وهكذا، انتهى الأمر بالمعتقدات الزائفة إلى “انسجام” من خلال تفاقم الأمور بشكل جماعي، فيما لا يمكن وصفه إلا بالكارثة المزدوجة.
تجاهلتُ نداء سوكهوا الذي يناديني باضطراب، واقتربتُ من سوبين، الواقف أمامه. انحنيتُ قليلًا، وتحدثتُ بصوت أعلى ليتمكن الرجل المسن ضعيف السمع من الفهم.
“واااع! يا للشياطين! الشياطين قادمون!”
“عفوًا سيدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا عشرة ملايين بوذي من الممالك الثلاث، اتحدوا! لنتحد في جيش من الحكماء، آه!”
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ق…”
“هل أنت متأكد تمامًا من ضرورة الانضمام إلى هذه الرحلة عبر البلاد؟ أفهم قصدك، لكن السيدة نوه دوهوا قلقة عليك حقًا.” عندما لم يُجب، تابعتُ، “أنت تعرفها أكثر من أي شخص آخر. صورتها العامة لا تُشبهها بتاتًا —فهي تهتم بمرضاها اهتمامًا بالغًا. إذا حدث لك أي مكروه، ستسهر الليل قلقة. ألا يمكنك البقاء في بانسونغدونغ؟”
بدايةً، لم يعد “سرداب” الغابة يضم نمورًا عملاقة. كانت معظم الأديرة تحتوي على طرق وسلالم مُعبَّدة تؤدي إليها. صحيحٌ أن الحكماء المعاصرين كانوا يتناولون بروتينًا أكثر بقليل من حكماء جوسون، لكن هذا وحده لا يكفي بالضرورة لتنمية عضلات جاهزة للقتال.
ضمّ سوبين شفتيه. بدت عيناه، أو بالأحرى التجاويف التي كانت فيه، كما لو أنهما قد رأيا ما يكفي من العالم فلا حاجة لحواجز أخرى بينه وبين الواقع.
مع مرور الوقت، انخفض عدد المرضى، وإن كان طفيفًا. ولأنها كانت، على ما يبدو، “القائدة المُبجَّلة لهيئة إدارة الطرق الوطنية”، شعر الناس بالذنب، وكأن قضاء وقتها في إصلاحات شخصية يُعَدُّ مصدر إزعاج أو مخاطرة.
“ق…”
“أوه، أعرف. أعرف ذلك. لكن… السيدة نوه مشغولة بإدارة شؤون الأمة بأكملها. أنا رجل عجوز لا أملك الكثير من الوقت على أي حال. لماذا أستمر في استغلال اهتمامها؟ هذا ليس صحيحًا.”
“نعم؟”
كان من المؤسف أن نشاهده وهو يكافح من أجل عدم البقاء مجرد زعيم طائفة صغيرة.
“قدمي تؤلمني، كما ترى. لقد سببت لي مشاكل. وأشعر وكأنني أثقل كاهل السيدة نوه بإجبارها على إصلاحها طوال الوقت… أشعر بالأسف حيال ذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فشلت حركة المحاربين الحكماء في العصر الجديد فشلًا ذريعًا.
“لا، لن تفكر بهذه الطريقة أبدًا.”
‘هؤلاء هم من تشعر دوهوا بالقلق بشأنهم…’ فكرت في نفسي.
“أوه، أعرف. أعرف ذلك. لكن… السيدة نوه مشغولة بإدارة شؤون الأمة بأكملها. أنا رجل عجوز لا أملك الكثير من الوقت على أي حال. لماذا أستمر في استغلال اهتمامها؟ هذا ليس صحيحًا.”
“انظروا إلى هذا! لقد قطع زعيم النقابة الحانوتي كل هذه المسافة! كيف لا أقدم له شايًا فاخرًا؟ هذا شاي الشعير الذي لطالما أحببته. ياللعجب! حتى أنني ذهبت إلى الصين واشتريت شاي بوير قبل أن يسيطر الشياطين. استمتع يا الحانوتي. وااه! إنه صدق، كما ترى!”
أغلقت فمي.
“من فضلك حاول أن تعيش حياة هادئة.”
“بعد نصف عام، قد ينقطع دعامة كاحلي، وسأحتاجها لإصلاحها مجددًا، أتعلم؟ أفضل الذهاب الآن، بينما لا يزال بإمكاني المشي. على الأقل أفعل شيئًا ذا معنى في الوقت القليل المتبقي لي. لماذا أستمر في إزعاجها؟ لذا أنا آسف. عليّ الذهاب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فشلت حركة المحاربين الحكماء في العصر الجديد فشلًا ذريعًا.
كان هناك دعامة واقية مُلائمة ملفوفة بإحكام حول كاحل سوبين الأيمن. في الدورة الثالثة والخمسين، عندما كنت أساعد دوهوا في ورشة عملها، أتذكر أنني رأيت دعامة دعم مماثلة لتلك.
“أمم، هل تعتقد أننا سنحصل على عدد كبير من الأشخاص في اجتماع غدًا؟”
في الماضي البعيد، قبل تولي دوهوا قيادة هيئة إدارة الطرق الوطنية، استقبلت ورشتها مرضى كبارًا في السن مثل هؤلاء. وحتى يومنا هذا، لا تزال تُوفق بين منصبيها كقائدة الهيئة وفنية أجهزة مساعدة، وتستقبل المرضى عن طريق المواعيد.
هل سيكون هذا الحكيم المارق قادرًا على إجراء جنازات لائقة لجميع هذه النفوس الضالة؟
مع مرور الوقت، انخفض عدد المرضى، وإن كان طفيفًا. ولأنها كانت، على ما يبدو، “القائدة المُبجَّلة لهيئة إدارة الطرق الوطنية”، شعر الناس بالذنب، وكأن قضاء وقتها في إصلاحات شخصية يُعَدُّ مصدر إزعاج أو مخاطرة.
“نعم؟”
وهكذا، ابتلعت جزءًا من سبب حياتها.
أما بالنسبة لطائفة الرجوع التابعة لمو غوانغسيو، فقد أرسلنا سلاح تحالفنا السري، سيم آهريون، لغسل أدمغتهم. نجاح.
“أرى،” قلت. “حسنًا يا سيدي، من فضلك لا تُرهق نفسك كثيرًا في هذه الرحلة. إذا كنت ستُسافر حول شبه الجزيرة، فتأكد من عودتك سالمًا إلى المنزل.”
في الشمال، كانت طائفة الرجوع بقيادة مو غوانغسيو تدفع أتباعها إلى حملة انتحارية، وفي الجنوب، كان سوكهوا يجرّ أتباعه إلى الخراب. وهكذا، انتهى الأمر بالمعتقدات الزائفة إلى “انسجام” من خلال تفاقم الأمور بشكل جماعي، فيما لا يمكن وصفه إلا بالكارثة المزدوجة.
“أوه لا، هذا قد لا—”
بفضل ذلك، ازدادوا قوة. عاش حكماء ذلك العصر وفقًا لمبدأ أنه إذا رأى المرء حكيمًا آخر في جبال جوسون، فليتفكر في أنه قد نجا. في الواقع، كان عليهم أن يخوضوا غمار الحياة والموت كل يوم من أيام حياتهم.
“ثق بي. لقائك ومساعدتك أشبه بعلاج نفسي لها. إنها… حسنًا، إنها غريبة الأطوار بعض الشيء. تكره السياسة وتفضل التدخل في شؤون مرضاها. فهمت، أليس كذلك؟”
بمجرد أن تتحول إحدى القوى الكبرى السابقة إلى مجرد فريق صغير، فإنها عادة ما تختار أحد مسارين:
“نعم، نعم… شكرًا لك. حسنًا إذًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست متأكدًا يا حكيم. ربما عشرين إن حالفنا الحظ؟”
نظرتُ حولي، فوجدتُ أحد عشر رجلًا مُسنًّا مُجتمعين في الدار. رُفعت فوق أكتافهم لافتاتٌ بألوانٍ زاهية، صُنعت بعنايةٍ بالغةٍ بمواردهم المحدودة، كُتب عليها عباراتٌ مثل “لتتحد قلوبنا”، و”جولة جنازةٍ وطنية”، و….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا عشرة ملايين بوذي من الممالك الثلاث، اتحدوا! لنتحد في جيش من الحكماء، آه!”
لقد كان العالم قاسيًا جدًا على كبار السن.
“هاه؟”
في عصرٍ يُقدّس الكفاءة، فكر هؤلاء الناس مليًا في كيفية مغادرة المسرح بهدوء. على عكس الحكيم المنشق الذي أراد استغلال اللحظات الأخيرة لهؤلاء التابعين القدامى لتحقيق “عودته” الكبرى…
“هاه؟ انتظر يا الحانوتي؟ إلى أين أنت ذاهب…؟”
ابتعدت عن الرجل المسن ومشيت عائدًا إلى سوكهوا، الذي أضاء تعبيره القلق بالارتياح عندما رأى أنني لم أغادر بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا، لم يلق قول كونفوشيوس “الحكومة الاستبدادية أشد رعبًا من النمر” صدىً لدى حكماء جوسون. ففي نهاية المطاف، كان على هؤلاء الحكماء محاربة الحكومة والنمور الحقيقية.
“يا الحانوتي! كنت قلقًا من أنك ستغادر. بما أنك قطعت كل هذه المسافة، فلماذا لا تبقى لتناول وجبة من طعام الدار قبل أن تغادر؟”
“أنا بخير. إن كانت لديك الموارد، فأرجو أن تستخدمها لإطعام هؤلاء المسنين جيدًا، ولو لمرة واحدة على الأقل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست متأكدًا يا حكيم. ربما عشرين إن حالفنا الحظ؟”
“وه. لكنهم صقلوا عقولهم بعمق، حتى أنهم غارقون في رحمة الحكيم الأول…”
“نعم؟”
ضغطتُ بإصبعي على كتفه، ثابتًا. “الحكيم سوكهوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فشلت حركة المحاربين الحكماء في العصر الجديد فشلًا ذريعًا.
دارت عيناه. انفتح فمه بصمت، مُطلقًا شهقةً متقطعة. لم يستطع حتى الصراخ بشكل صحيح.
لم تكن هناك حاجة للهالة. مجرد الضغط على نقطة ضغط رئيسية كافٍ لسلب صوت هذا الحكيم.
لم تكن هناك حاجة للهالة. مجرد الضغط على نقطة ضغط رئيسية كافٍ لسلب صوت هذا الحكيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست متأكدًا يا حكيم. ربما عشرين إن حالفنا الحظ؟”
“أعرف كل شيء عن أمثالك. لا تظن أنك مميز. في هذا العالم، إذا تجولت كثيرًا، ستقابل عشرات الأشخاص مثلك.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“أوه، هاه… مممم…”
بطبيعة الحال، ينتمي حكيمنا المنشق الصغير سوكهوا إلى الفئة الثانية. رفض التخلي عن مجد عصره (رغم أنه لم يتذكر الدورات السابقة)، وكان مستعدًا لفعل أي شيء لاستعادته.
“لستَ أنت من تنقذ الآخرين. بل على العكس، أنت بالكاد تنجو بفضل من حولك. لأنك، بالنسبة لشخصٍ ما، ما زلتَ من الرفاق القلائل الذين تركهم… لا تخدع نفسك بالاعتقاد بأنك تُبارك الآخرين. الأمر عكس ذلك تمامًا. هل فهمتَ؟”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“آه… آه—”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“هل فهمت؟”
‘هؤلاء هم من تشعر دوهوا بالقلق بشأنهم…’ فكرت في نفسي.
شحب وجهه المرعوب وهو يهز رأسه إيماءةً خفيفة. أخيرًا، أرخيت قبضتي على نقطة الضغط لديه، مانعًا إياه من الصراخ.
1. “حسنًا، لقد استمتعتُ بما يكفي من الحب والمجد. لنسترخِ. سأتدبر أمري بطريقة ما.”
“ههه…غنغ…هاه…”
وفي هذه الأثناء، ماذا عن حكماء العصر الحديث؟
“من فضلك حاول أن تعيش حياة هادئة.”
أومأ سوكهوا مرة أخرى، وكان الخوف واضحًا على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست متأكدًا يا حكيم. ربما عشرين إن حالفنا الحظ؟”
في اليوم التالي مباشرة، غادرت بوسان فرقة “الاتحاد في قلب الحكيم الأول، فرقة جولة الجنازة عبر البلاد” المكونة من حكيم منشق وإحدى عشر تابعًا مسنًا.
“نعم؟”
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست متأكدًا يا حكيم. ربما عشرين إن حالفنا الحظ؟”
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
ابتعدت عن الرجل المسن ومشيت عائدًا إلى سوكهوا، الذي أضاء تعبيره القلق بالارتياح عندما رأى أنني لم أغادر بعد.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
كان تجسيدًا حقيقيًا لإرادة صلبة للاستيلاء على السلطة. كان من المذهل كيف استطاع، رغم مظهره البائس، أن يحافظ على ثباته. ومع ذلك، كما أشارت دوهوا، بدا الأمر أشبه بمهمة انتحارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقتصر هذه الظواهر على الأوساط الحكيمية. ففي جميع القطاعات، ضعفت مع مرور الوقت رغبة الإنسان في البقاء وتجربة القتال الحقيقية. في ظلّ مناخ كهذا، حلم سوكهوا بإحياء مجد جيوش حكماء حرب إمجين، صارخًا: “لنجعل الحكيم الأول عظيمًا من جديد!”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

