You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حكايات عائد لانهائي 320

المتشكك XIII

المتشكك XIII

1111111111

<!

لذا، كانت عارضة الأزياء البالغة من العمر 14 عامًا، يو جيوون، والتي تُوصف بأنها “قاتلة متسلسلة تحت التمرين”، تلتهم كل عرض عمل ممكن في فئتها العمرية كما يفعل كيربي في نوبة نهم.

إذا لم يكن الأمر قابلًا للتصديق إلى حد ما من وجهة نظر ذاتي الماضية، فلن أتمكن من قبوله، حتى باعتباره إعادة كتابة للتاريخ.

المتشكك XIII

في تلك اللحظة، وقعت عيناي على رخصة القيادة الخاصة بي الملقاة على المكتب.

قد لا يبدو هذا مقنعًا للغاية، لكنني في الواقع أهتم بخصوصية أصدقائي الشخصية أكثر مما قد تتوقعون.

لم يكن يهم إن كانت مختلةً عقليًا سيطرت على متجرٍ فور وقوع كارثة، أو إن كان هناك حدثٌ ما في الماضي شوّه إحساسها بالإنسانية. ما لم تكن هي من بادرت لتقول لي بنفسها: “يا صاحب السعادة، بصراحة، أحمل صدمةً مأساويةً من ماضيّ”، لم أرَ حاجةً للنبش في تاريخها.

أنا لستُ بطلًا نمطيًا من أبطال الثقافات الفرعية يقول: “أوه، هل مررتَ بصدمةٍ كهذه في الماضي؟ دعني أشفيك!” ثم يبدأ بالتطفل على كل تفصيلٍ مؤلم، وهناك أسبابٌ عديدةٌ لذلك.

استمر المصور بالضغط على زر الغالق، وانطلقت الكاميرا فجأةً. اتخذت جيوون وضعيات تصوير دون أن تُلقي نظرةً على وميض الكاميرا المتواصل. أدارت رأسها هنا وهناك، ووجهها خالٍ من أي تعبير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يا سيد، في الحقيقة، كنت أتعرض للتنمر منذ الصف الرابع… آه، بذكر ذلك، بدأت حياتي تنهار حينها. حينها تعلمت كيف أكره الناس، وأكره المجتمع، وأفقد الأمل.”

“هل يمكنك أن تقول ذلك مرة أخرى؟”

“ألم تقولي أن ذلك كان في الصف الثالث في المرة الأخيرة؟”

لذا، كانت عارضة الأزياء البالغة من العمر 14 عامًا، يو جيوون، والتي تُوصف بأنها “قاتلة متسلسلة تحت التمرين”، تلتهم كل عرض عمل ممكن في فئتها العمرية كما يفعل كيربي في نوبة نهم.

“هاه؟ هل قلتُ ذلك؟ حسنًا، على أي حال—”

أومأت يو جيوون برأسها، وأمالت رأسها إلى الخلف نحو المنتصف لتحدق بي مباشرة.

أولًا، الذاكرة البشرية ليست دقيقة. كشخص يتمتع بذاكرة كاملة، لا يزال هذا يُدهشني. حتى عندما يتعلق الأمر بأشد الصدمات إيلامًا وتأثيرًا في حياتهم، لا يزال معظم الناس يُخفونها في ضباب لا ينقشع أبدًا.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

بالنسبة لي، تمتد كل رحلة لي حوالي عشرين عامًا. وبحلول دورتي 776 لمواجهة ليفياثان مجددًا، كان عمري الإجمالي قد تجاوز عشرة آلاف عام.

“مرحبًا، إن لم يكن الأمر مزعجًل، هل يمكنك التنحي جانبًا لأتمكن من المرور؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تخيّلوا فقط. كم عدد “الشهادات” المتناقضة التي تعتقدون أنني جمعتها من رفاقي خلال تلك الفترة؟

كان بإمكاني أن أفعل شيئًا مثل سرقة بنك، وإعطاء جيوون مبلغًا ضخمًا من المال، والقول: “مهلًا، أنت الآن حرة! لقد حُلّت المشكلة!”. لكن هذا لم يكن ليُهم. ما يهم حقًا هو أن تُكوّن نسختي في تلك الحقبة “رابطًا طبيعيًا” مع جيوون ذي الأربعة عشر عامًا.

في مرحلة ما، اكتسبت عادة معينة—أو يمكنكم تسميتها موقفًا—في كيفية تعاملي مع الناس:

كان الحانوتي البالغ من العمر 20 عامًا (عرفت عمري من بطاقة الهوية) جارًا ليو جيوون البالغة من العمر 14 عامًا.

“لا تكن سريعًا في الحكم.”

“لا، أنا مجرد جار. أعيش في المبنى المقابل لمنزلك.”

كما قال سكوت فيتزجيرالد ذات مرة، فإن تأجيل الأحكام مسألة أمل لا حدود له. فشخصية الإنسان لا تُحددها أقواله أو أفعاله في لحظة، بل تُثبت بمرور الوقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة. تأخرت في المدرسة لأنني كنت أدرس.”

هذا هو مونولوج عائد عاش أكثر من عشرة آلاف عام.

“أويجيونغبو. لديّ عمل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل تبدو أوه دوكسيو حمقاء أحيانًا؟ نعم، هذا صحيح بلا شك.

اتضح أن يو جيوون، البالغة من العمر أربعة عشر عامًا، في عامها الأول من المدرسة الإعدادية—سوداء الشعر، لأن قواها ستُفعّل بعد فترة—كانت بالفعل مريضة نفسية بالفطرة من نواحٍ عديدة. ومع ذلك، في تلك الحقبة، كانت أيضًا عارضة أزياء محترفة.

بغض النظر عن سخافة كلامها، لم تخننا قط، أو تخنني أنا أيضًا، حتى عندما أفسدها شذوذ عقليًا. (انتهى بها الأمر بلكم معجبيها في لقاءٍ تعريفي). لذلك، لا أُعطي أهميةً كبيرةً للتعليقات حول “ماضي” رفيق أو “صدمة”.

“نعم، هذا هو!”

خطأ بسيط في ذاكرتهم؟ من يهتم؟ لقد أثبتوا جدارتهم بسنوات لا تُحصى من الولاء والعمل.

■■■

والشيء نفسه ينطبق على يو جيوون.

خبر عاجل.

لم يكن يهم إن كانت مختلةً عقليًا سيطرت على متجرٍ فور وقوع كارثة، أو إن كان هناك حدثٌ ما في الماضي شوّه إحساسها بالإنسانية. ما لم تكن هي من بادرت لتقول لي بنفسها: “يا صاحب السعادة، بصراحة، أحمل صدمةً مأساويةً من ماضيّ”، لم أرَ حاجةً للنبش في تاريخها.

قد لا يبدو هذا مقنعًا للغاية، لكنني في الواقع أهتم بخصوصية أصدقائي الشخصية أكثر مما قد تتوقعون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من بين جميع رفاقي، حصلت يو جيوون على المركز الأول بفارق كبير في مسابقة “عدم التحدث عن ماضي أبدًا”.

عندما حلّ الفراغ، خاطرتُ بكل شيء لإنقاذ الأختين يوهوا. هذا يعني أنني كنتُ رقيق القلب، حتى في سن المراهقة. لم أستطع تجاهل طفلة الجيران التي تضرب كل ليلة.

حتى عندما شربنا جميعًا معًا…

“هل هذا حقيقي؟” تمتمتُ.

حتى عندما كنا فقط اثنين نتحدث أثناء تناول المشروبات…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تتنقل يوميًا بين الدراسة والعمل في مجال عرض الأزياء حتى بعد الساعة العاشرة مساءً، ثم تنتقل من مترو الأنفاق إلى الحافلة المحلية في طريق عودتها إلى المنزل.

حتى عندما كانت على حافة الموت، تركت كلماتها الأخيرة للدورة التالية…

“ولكن بالنسبة ليو جيوون، فإن التعاطف والاهتمام لا قيمة لهما.”

لم تكشف أبدًا عن تفاصيل ماضيها.

بعد أكثر من أسبوعين من ممارسة لعبة التخفي والتسلل، تمكنت من تجميع أجزاء حكاية ما تسمى بـ “المحتالة البالغة من العمر 14 عامًا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل كان ذلك لأنها لم تُقدّر حق قدرها حياتها قبل نهاية العالم؟ أم أنها كانت تُراعي بصمت حالتي، فقدتُ كل ذكرياتي عن ماضيَّ ما قبل نهاية العالم؟

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أنا آسفة. نفدت نقودي. أرجوك سامحني.”

مهما كان السبب، فإن ماضيها ظل صامتًا وغامضًا مثل الفراغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت حقًا القوة التي حطمت النظام البيئي.

لذلك…

“أرى.”

“أكثر طبيعية قليلًا، من فضلك… حسنًا، جيد.”

اممم.

استمر المصور بالضغط على زر الغالق، وانطلقت الكاميرا فجأةً. اتخذت جيوون وضعيات تصوير دون أن تُلقي نظرةً على وميض الكاميرا المتواصل. أدارت رأسها هنا وهناك، ووجهها خالٍ من أي تعبير.

بالطبع، لم تكن يو جيوون طفلةً عادية. كل تلك “الخلفية العائلية المأساوية” لم تكن سوى إزعاجٍ بسيطٍ لها. حتى لو استمعتم فقط إلى مقتطفاتٍ من حديثها مع المصور، لَخَيَّلتم مدى براعتها في التعامل مع الموقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنًا. الآن ابتسم لي قليلًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تخيّلوا فقط. كم عدد “الشهادات” المتناقضة التي تعتقدون أنني جمعتها من رفاقي خلال تلك الفترة؟

قدمت ابتسامة خفيفة.

“أتظنين أنني أفعل هذا فقط لأستولي على أموالك؟ هاه؟ أنت—!”

ربما كان حدثًا مذهلًا وخلابًا بالنسبة لي، لكن المصور لم يجد فيه شيئًا مميزًا. واصل مدحها—كان رائعًا، رائعًا!—والتقاط الصور.

كان الحانوتي البالغ من العمر 20 عامًا (عرفت عمري من بطاقة الهوية) جارًا ليو جيوون البالغة من العمر 14 عامًا.

“رائع، رائع! أنتِ مثاليةٌ اليوم يا جيوون.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواءٌ أكان حقيقيًا أم لا، لم يكن ذلك مهمًا على أي حال. كان ماضيّ دائمًا صفحةً بيضاء، ومهمتي الحالية هي رسم “صلةٍ بيو جيوون” على تلك الصفحة الفارغة.

“شكرًا لك.”

خطأ بسيط في ذاكرتهم؟ من يهتم؟ لقد أثبتوا جدارتهم بسنوات لا تُحصى من الولاء والعمل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنًا، في المرة القادمة سنطلب منك الجلوس على الكرسي هناك وقراءة كتاب.”

إذا لم يكن الأمر قابلًا للتصديق إلى حد ما من وجهة نظر ذاتي الماضية، فلن أتمكن من قبوله، حتى باعتباره إعادة كتابة للتاريخ.

إذًا نعم.

(2) “ترسيخ” فكرة أنها “مقدر لها أن تكون ميكو ليفيثان” طوال هذه الحقبة.

اتضح أن يو جيوون، البالغة من العمر أربعة عشر عامًا، في عامها الأول من المدرسة الإعدادية—سوداء الشعر، لأن قواها ستُفعّل بعد فترة—كانت بالفعل مريضة نفسية بالفطرة من نواحٍ عديدة. ومع ذلك، في تلك الحقبة، كانت أيضًا عارضة أزياء محترفة.

فكّروا في الأمر. قد يكون الجيران في المدينة نفسها قريبين وبعيدين جدًا. إضافة فجوة مكانة اجتماعية بين “طالب جامعي جديد يعيش في شقة صغيرة” و”طالبة في المرحلة الإعدادية ضحية عنف أسري” جعل هذه المعادلة أكثر صعوبة.

“أنت بالتأكيد تمزح معي.”

“يا للعجب، جيوون خاصتنا مهذبة للغاية! ليس كأغلب الأطفال هذه الأيام! كل من أعرفك عليه لا يقول إلا الخير.”

كنت مختبئًا خلف الكواليس في جلسة التصوير، أكتم وجودي بالهالة والتخفي، وفمي مفتوحًا من عدم التصديق.

لم تكشف أبدًا عن تفاصيل ماضيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا مجرد غش.”

قد لا يبدو هذا مقنعًا للغاية، لكنني في الواقع أهتم بخصوصية أصدقائي الشخصية أكثر مما قد تتوقعون.

في عدسة الكاميرا، لعبت يو جيوون دور الطالبة المتميزة، مرتدية زيًا مدرسيًا أنيقًا وتبدي ابتسامة لا تشوبها شائبة.. مثالية عمليًا في كل شيء.

أومأت يو جيوون برأسها، وأمالت رأسها إلى الخلف نحو المنتصف لتحدق بي مباشرة.

————

“لا، أنا مجرد جار. أعيش في المبنى المقابل لمنزلك.”

بعد أكثر من أسبوعين من ممارسة لعبة التخفي والتسلل، تمكنت من تجميع أجزاء حكاية ما تسمى بـ “المحتالة البالغة من العمر 14 عامًا”.

شم شم.

وُلِدت يو جيوون في عائلة فقيرة.

خبر عاجل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في طفولتها، عاشت في الطابق الثالث من فيلا مائلة في حي فقير شديد الانحدار. كان منزلها مكونًا من أربعة أفراد: جدة مصابة بالخرف، وأب يعاني من مشاكل في التحكم بالغضب وإدمان الكحول، وأم انجذبت إلى جماعة فِكرية مشبوهة.

حتى لو “صودف” أن التقيت بها عندما كانت تخرج القمامة أو قول مرحبًا لأننا جيران، فمن المرجح أنها لن ترى أي قيمة فيّ.

“إنه مثل ثلاثية البؤس أو شيء من هذا القبيل…”

“لذا فإنك توافق على هذا البيان بعد المراجعة؟”

**: هو تعبير عن ثلاث كوارث أو مشاكل مترابطة، وكل واحدة منها تزيد الثانية سوءًا، مثل: الفقر، المرض، والجهل. أو مثلًا: البطالة، الاكتئاب، والإدمان.

“أمم.”

منزل فوضوي، بلا شك.

ولم يكن وجهها فقط هو الذي أسر الناس.

في هذه المرحلة، كنا نتعمق عادة في قصة حزينة عن مدى سوء الحياة المنزلية التي عاشتها يو جيوون، وكيف كانت عيوب شخصيتها فطرية وتشكلت من خلال بيئتها، وكيف يجبرنا ذلك على الشعور بالتعاطف، ولكننا نوبخها أيضًا لانحرافها إلى قتل الناس، ولكن…

هذا هو مونولوج عائد عاش أكثر من عشرة آلاف عام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إنها لا تبدو بائسة على الإطلاق.”

أنا لستُ بطلًا نمطيًا من أبطال الثقافات الفرعية يقول: “أوه، هل مررتَ بصدمةٍ كهذه في الماضي؟ دعني أشفيك!” ثم يبدأ بالتطفل على كل تفصيلٍ مؤلم، وهناك أسبابٌ عديدةٌ لذلك.

بالطبع، لم تكن يو جيوون طفلةً عادية. كل تلك “الخلفية العائلية المأساوية” لم تكن سوى إزعاجٍ بسيطٍ لها. حتى لو استمعتم فقط إلى مقتطفاتٍ من حديثها مع المصور، لَخَيَّلتم مدى براعتها في التعامل مع الموقف.

“هل يمكنك أن تقول ذلك مرة أخرى؟”

“حسنًا يا جيوون. هل لديكِ أي اهتمام بعرض النظارات؟ صديقي تبحث عن بعض عارضات الأزياء المتدربات هذه الأيام.”

“…بجد؟”

“إذا كان بإمكانك المساعدة في التواصل معي، أيها المدير، فسأكون سعيدة بالعمل الجاد.”

“أهلًا جيوون، كيف حالك؟”

“يا للعجب، جيوون خاصتنا مهذبة للغاية! ليس كأغلب الأطفال هذه الأيام! كل من أعرفك عليه لا يقول إلا الخير.”

بالطبع، لم تكن يو جيوون طفلةً عادية. كل تلك “الخلفية العائلية المأساوية” لم تكن سوى إزعاجٍ بسيطٍ لها. حتى لو استمعتم فقط إلى مقتطفاتٍ من حديثها مع المصور، لَخَيَّلتم مدى براعتها في التعامل مع الموقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“شكرًا لك سيدي.”

لو أنني تعاملت مع الأمر من هذه الزاوية، لاستطعت بالتأكيد الاقتراب أكثر من هذه العارضة المريضة النفسية الخالية من التعبيرات في المدرسة المتوسطة. لقد كان تكتيكًا مثاليًا.

على سبيل المثال، حتى في بيئة يُتوقع فيها طوفان من البؤس، استطاعت جيوون أن تعيش حياةً هانئة. على الرغم من أنها لم تتجاوز الرابعة عشرة من عمرها، إلا أنها تعلمت التمييز بين فقر عائلتها وفقرها. تحررت من الاعتماد على مصروف والديها، وعوضًا عن ذلك، ملأَت حسابها المصرفي بجهدها.

على الأقل، كانت لدى تشيون يوهوا صلة “المعلم—الطالبة”. أما أنا؟ لم يكن لديّ أي شيء.

“هل هذا حقيقي؟” تمتمتُ.

علي أن أتدخل في حياتها.

كما تعلمون جميعًا، كان وجه جيوون بمستوى جمالٍ يُهزّ المملكة. كان هذا صحيحًا في المدرسة الإعدادية كما كان لاحقًا. استغلت جمالها الطبيعيّ الاستثنائيّ، وكسبت عيشها كعارضة أزياء.

أولًا، الذاكرة البشرية ليست دقيقة. كشخص يتمتع بذاكرة كاملة، لا يزال هذا يُدهشني. حتى عندما يتعلق الأمر بأشد الصدمات إيلامًا وتأثيرًا في حياتهم، لا يزال معظم الناس يُخفونها في ضباب لا ينقشع أبدًا.

ولم يكن وجهها فقط هو الذي أسر الناس.

أمالَت رأسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“قد أكون مهذبة يا سيدي المدير، لكنني مدينةٌ لك بكرمك. ليس كل الكبار يُقدِّمون يد العون لطفلة مثلي. إن العمل مع شخصٍ رائعٍ مثلك هو من حسن حظي.”

لذا، وبشكل لا يصدق، اتضح أنه في “الذكريات المفقودة إلى الأبد” من ماضي، كنت مقيمًا في نفس الحي التي تعيش فيه تلميذة في المدرسة الإعدادية تعاني من اضطراب نفسي وتبلغ من العمر 14 عامًا.

“هاه؟ يا للعجب، جيوون، كلامك مميز! هاها!”

“هاه؟ هل قلتُ ذلك؟ حسنًا، على أي حال—”

بغض النظر عن المجموعة التي ذهبت إليها، قدمت جيوون مجاملاتها بصوت مسطح بدا صادقًا للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقف الصراخ حتى بعد مرور خمسين دقيقة. تطورت المناوشات الكلامية إلى عنف جسدي عدة مرات، لكن جيوون حاولت دائمًا إخفاء وجهها. لم تكن الضحية الوحيدة، فقد تعرضت والدتها وجدتها أيضًا للإساءة، حتى انهمرت الشتائم.

كانت “جميلة” و”مهذبة” و”شابة”، وكان من الصعب للغاية على الناس تجاهلها، لذلك سقطت جميع فرص العمل في مجال عرض الأزياء في حضنها عمليًا.

“…”

“هل هذه فكرة تلميذ في المدرسة المتوسطة عن التفاعل الاجتماعي؟”

كانت تتمتع ببنية ناضجة بالنسبة لعمرها، ووجه مميز بلا تعبير أثار اهتمام الناس، وجو حولها يمكن أن يبدو طفوليًا أو ناضجًا بشكل غريب، وتلك القطعة الجذابة من الكاريزما التي هدأت قلوب البالغين المتعبين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد كانت حقًا القوة التي حطمت النظام البيئي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك، يبدو الأمر صعبًا جدًا…”

كانت تتمتع ببنية ناضجة بالنسبة لعمرها، ووجه مميز بلا تعبير أثار اهتمام الناس، وجو حولها يمكن أن يبدو طفوليًا أو ناضجًا بشكل غريب، وتلك القطعة الجذابة من الكاريزما التي هدأت قلوب البالغين المتعبين.

قلبتُ رخصة القيادة بصمت مرارًا وتكرارًا. الاسم فقط هو الذي حُذف. كان الوجه واضحًا أنه لـ”الحانوتي أصغر سنًا”.

لذا، كانت عارضة الأزياء البالغة من العمر 14 عامًا، يو جيوون، والتي تُوصف بأنها “قاتلة متسلسلة تحت التمرين”، تلتهم كل عرض عمل ممكن في فئتها العمرية كما يفعل كيربي في نوبة نهم.

لو أنني تعاملت مع الأمر من هذه الزاوية، لاستطعت بالتأكيد الاقتراب أكثر من هذه العارضة المريضة النفسية الخالية من التعبيرات في المدرسة المتوسطة. لقد كان تكتيكًا مثاليًا.

[[**: كيربي.. الشخصية البنفسجية الكيوت التي تلتهم كل شيء حرفيًا.. شخصية في لعبة.]

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أنا آسفة. نفدت نقودي. أرجوك سامحني.”

“…بجد؟”

بغض النظر عن المجموعة التي ذهبت إليها، قدمت جيوون مجاملاتها بصوت مسطح بدا صادقًا للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت تتنقل يوميًا بين الدراسة والعمل في مجال عرض الأزياء حتى بعد الساعة العاشرة مساءً، ثم تنتقل من مترو الأنفاق إلى الحافلة المحلية في طريق عودتها إلى المنزل.

ولكن الصورة كانت بوضوح لي—أو بالأحرى شخصًا يشبهني تمامًا، إلا أنه أصغر مني ببضع سنوات.

“ماذا تفعل بالعودة إلى المنزل في هذا الوقت؟!”

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

وما إن أغلقت الباب الأمامي للفيلا حتى سمعت صراخ رجل من الطابق الثالث، صوت والدها.

هذا جنون. لا أستطيع الجزم إن كان هذا كله خدعة تشيون يوهوا أم أنه إعادة بناء حقيقية من قاعدة بيانات من الماضي.

بالأمس كانت أمها هي التي انفجرت، والآن جاء دوره.

كما قال سكوت فيتزجيرالد ذات مرة، فإن تأجيل الأحكام مسألة أمل لا حدود له. فشخصية الإنسان لا تُحددها أقواله أو أفعاله في لحظة، بل تُثبت بمرور الوقت.

““أيتها الوقحة الصغيرة! راقبي نبرة صوتك، ها؟ ها؟ ها؟!”

————

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا آسفة. تأخرت في المدرسة لأنني كنت أدرس.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحاضر.

“لا تكذبي عليّ! لقد اتصلتُ بمعلمتك، أفهمتِ؟ لا تحاولي أن—”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تخيّلوا فقط. كم عدد “الشهادات” المتناقضة التي تعتقدون أنني جمعتها من رفاقي خلال تلك الفترة؟

“أعتذر. كنت أدرس حقًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش.طت.

“أنتِ… أيتها الـ…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عذرًا، لستُ بارعة في تذكر الوجوه. في المرة القادمة التي أراك فيها، سأحرص على تحيتك بشكلٍ لائق.”

“أنا آسفة. أرجوك، لا تضرب وجهي يا أبي. إن ظهر عليه أثر، فالجميع سيلاحظ.”

“لذا فإنك توافق على هذا البيان بعد المراجعة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يتوقف الصراخ حتى بعد مرور خمسين دقيقة. تطورت المناوشات الكلامية إلى عنف جسدي عدة مرات، لكن جيوون حاولت دائمًا إخفاء وجهها. لم تكن الضحية الوحيدة، فقد تعرضت والدتها وجدتها أيضًا للإساءة، حتى انهمرت الشتائم.

قلبتُ رخصة القيادة بصمت مرارًا وتكرارًا. الاسم فقط هو الذي حُذف. كان الوجه واضحًا أنه لـ”الحانوتي أصغر سنًا”.

لذا، لم يكن من قبيل الصدفة أن تتكيف يو جيوون بهذه السرعة مع حلول نهاية العالم. فقد انهار عالمها منذ البداية.

بغض النظر عن المجموعة التي ذهبت إليها، قدمت جيوون مجاملاتها بصوت مسطح بدا صادقًا للغاية.

خلال هذين الأسبوعين، لم أتعرّف على جيوون فحسب، بل استكشفتُ أيضًا المنطقة المحيطة بها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عذرًا، لستُ بارعة في تذكر الوجوه. في المرة القادمة التي أراك فيها، سأحرص على تحيتك بشكلٍ لائق.”

يقع الحي الفقير على تلة شديدة الانحدار، مع صب الخرسانة الملتوية على مدى عقود مختلفة حتى أصبحت الأزقة والسلالم تشبه الطبقات الجيولوجية.

“لأُلخّص الأمر. السيد ماتيز، الذي يدّعي أننا التقينا سابقًا، مع أنني لا أذكر ذلك، رجلٌ بالغٌ يكبرني سنًا، عرض عليّ أن يُقلّني، أنا فتاةٌ في الرابعة عشرة من عمري، عبر المدينة إلى أويجيونغبو. مجانًا. ببساطة لأنه ليس لديه ما يفعله، والسيارة أيضًا سيارة ماتيز قديمة قذرة مستعملة. هل هذا صحيح؟”

دخلتُ مبنى المجمع السينمائي المقابل للفيلا التي تسكنها جيوون. في الطابق الأول من المبنى، هناك شقة صغيرة للإيجار الشهري، فبحثتُ في صندوق البريد أمامها.

(2) “ترسيخ” فكرة أنها “مقدر لها أن تكون ميكو ليفيثان” طوال هذه الحقبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

التأمين الصحي الوطني

تظاهرت بالدهشة.

شخصية وسرية

“أكثر طبيعية قليلًا، من فضلك… حسنًا، جيد.”

■■■

تظاهرت بالدهشة.

كان اسم المستلم ثابتًا تمامًا، وغير واضح بسبب بعض الخلل.

“سأوصلك. ليس لديّ أي خطط اليوم، لذا يُمكنني أخذ جولة وإيصالك.”

“لذلك حتى تشيون يو هوا، التي بنت هذا ‘الخط الزمني الماضي’ لي، لم تتمكن من إنشاء اسم كامل بدلًا من هوية الساكن الحقيقي…”

“أهلًا جيوون، كيف حالك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

داخل المبنى المتهالك كانت هناك شقة استوديو صغيرة بحجم 7 إلى 8 بيونغ. هناك مكتب متهالك بالداخل، مكدس ببطاقات الهوية مثل رخصة القيادة وبطاقة تسجيل المقيم.

“لذا فإنك توافق على هذا البيان بعد المراجعة؟”

■■■

(1) التدخل في حياة يو جيوون.

نفس الخلل. اسم غير مقروء.

“أنت بالتأكيد تمزح معي.”

ولكن الصورة كانت بوضوح لي—أو بالأحرى شخصًا يشبهني تمامًا، إلا أنه أصغر مني ببضع سنوات.

أومأت يو جيوون برأسها، وأمالت رأسها إلى الخلف نحو المنتصف لتحدق بي مباشرة.

قلبتُ رخصة القيادة بصمت مرارًا وتكرارًا. الاسم فقط هو الذي حُذف. كان الوجه واضحًا أنه لـ”الحانوتي أصغر سنًا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنرى… كيف يمكنني أن أكون قريبًا من طفلة تبلغ من العمر 14 عامًا بشكل واقعي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن هناك جدوى من محاولة إخفاء الأمر.

“حسنًا… كان من المؤكد أنني عندما كنت أصغر سنًا كنت سأحاول مساعدتها بطريقة ما.”

“في هذا الجدول الزمني، أو على الأقل في العالم الذي تظهره لي تشيون يوهوا، يبدو أن ‘أنا الماضي’ كان يعيش في هذا الحي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقف الصراخ حتى بعد مرور خمسين دقيقة. تطورت المناوشات الكلامية إلى عنف جسدي عدة مرات، لكن جيوون حاولت دائمًا إخفاء وجهها. لم تكن الضحية الوحيدة، فقد تعرضت والدتها وجدتها أيضًا للإساءة، حتى انهمرت الشتائم.

ثم دوى صراخٌ آخر من خلف النافذة المتهالكة. دوى صراخ الأب الغاضب، تلاه بعد قليل ردودٌ مقتضبة وهادئة.

“لا تكذبي عليّ! لقد اتصلتُ بمعلمتك، أفهمتِ؟ لا تحاولي أن—”

“أتظنين أنني أفعل هذا فقط لأستولي على أموالك؟ هاه؟ أنت—!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل المبنى المتهالك كانت هناك شقة استوديو صغيرة بحجم 7 إلى 8 بيونغ. هناك مكتب متهالك بالداخل، مكدس ببطاقات الهوية مثل رخصة القيادة وبطاقة تسجيل المقيم.

222222222

“أنا آسفة. نفدت نقودي. أرجوك سامحني.”

خلال هذين الأسبوعين، لم أتعرّف على جيوون فحسب، بل استكشفتُ أيضًا المنطقة المحيطة بها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد كان الصوت مرتفعًا جدًا لدرجة أنني تمكنت من سماعه بسهولة من غرفتي الوحيدة الواقعة عبر الشارع.

(1) التدخل في حياة يو جيوون.

“هاه.”

“سأوصلك. ليس لديّ أي خطط اليوم، لذا يُمكنني أخذ جولة وإيصالك.”

لذا، وبشكل لا يصدق، اتضح أنه في “الذكريات المفقودة إلى الأبد” من ماضي، كنت مقيمًا في نفس الحي التي تعيش فيه تلميذة في المدرسة الإعدادية تعاني من اضطراب نفسي وتبلغ من العمر 14 عامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقرت بأصابعي على المكتب البلاستيكي الهش، وأنا أفكر.

“…هل هذا حقيقي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تتنقل يوميًا بين الدراسة والعمل في مجال عرض الأزياء حتى بعد الساعة العاشرة مساءً، ثم تنتقل من مترو الأنفاق إلى الحافلة المحلية في طريق عودتها إلى المنزل.

لقد كان حقيقيًا.

“إنه مثل ثلاثية البؤس أو شيء من هذا القبيل…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الوقت الحاضر.

في عدسة الكاميرا، لعبت يو جيوون دور الطالبة المتميزة، مرتدية زيًا مدرسيًا أنيقًا وتبدي ابتسامة لا تشوبها شائبة.. مثالية عمليًا في كل شيء.

————

“هاه؟ يا للعجب، جيوون، كلامك مميز! هاها!”

خبر عاجل.

كما قال سكوت فيتزجيرالد ذات مرة، فإن تأجيل الأحكام مسألة أمل لا حدود له. فشخصية الإنسان لا تُحددها أقواله أو أفعاله في لحظة، بل تُثبت بمرور الوقت.

كان الحانوتي البالغ من العمر 20 عامًا (عرفت عمري من بطاقة الهوية) جارًا ليو جيوون البالغة من العمر 14 عامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التأمين الصحي الوطني

هذا جنون. لا أستطيع الجزم إن كان هذا كله خدعة تشيون يوهوا أم أنه إعادة بناء حقيقية من قاعدة بيانات من الماضي.

قلبتُ رخصة القيادة بصمت مرارًا وتكرارًا. الاسم فقط هو الذي حُذف. كان الوجه واضحًا أنه لـ”الحانوتي أصغر سنًا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سواءٌ أكان حقيقيًا أم لا، لم يكن ذلك مهمًا على أي حال. كان ماضيّ دائمًا صفحةً بيضاء، ومهمتي الحالية هي رسم “صلةٍ بيو جيوون” على تلك الصفحة الفارغة.

كما قال سكوت فيتزجيرالد ذات مرة، فإن تأجيل الأحكام مسألة أمل لا حدود له. فشخصية الإنسان لا تُحددها أقواله أو أفعاله في لحظة، بل تُثبت بمرور الوقت.

كانت متطلبات المهمة في الأساس على هذا النحو:

“أمم.”

(1) التدخل في حياة يو جيوون.

على سبيل المثال، حتى في بيئة يُتوقع فيها طوفان من البؤس، استطاعت جيوون أن تعيش حياةً هانئة. على الرغم من أنها لم تتجاوز الرابعة عشرة من عمرها، إلا أنها تعلمت التمييز بين فقر عائلتها وفقرها. تحررت من الاعتماد على مصروف والديها، وعوضًا عن ذلك، ملأَت حسابها المصرفي بجهدها.

(2) “ترسيخ” فكرة أنها “مقدر لها أن تكون ميكو ليفيثان” طوال هذه الحقبة.

“هل هذا حقيقي؟” تمتمتُ.

(3) العودة إلى الحاضر حتى نتمكن من استخدام “ميكو ليفيثان” المؤكد حديثًا لهزيمة الطاغوت الخارجي.

لن يكون من السهل السفر إلى هذه المسافة باستخدام وسائل النقل العام، وحمل جميع معداتها ومحاولة الحفاظ على لياقتها البدنية من أجل عملها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان من الممكن تحديد الخطوتين الثانية والثالثة مع مرور الوقت. كانت الخطوة الأولى هي أولويتي المباشرة.

“أنتِ… أيتها الـ…!”

علي أن أتدخل في حياتها.

قدمت ابتسامة ودية.

“أسهل قولًا من الفعل…”

قد لا يبدو هذا مقنعًا للغاية، لكنني في الواقع أهتم بخصوصية أصدقائي الشخصية أكثر مما قد تتوقعون.

فكّروا في الأمر. قد يكون الجيران في المدينة نفسها قريبين وبعيدين جدًا. إضافة فجوة مكانة اجتماعية بين “طالب جامعي جديد يعيش في شقة صغيرة” و”طالبة في المرحلة الإعدادية ضحية عنف أسري” جعل هذه المعادلة أكثر صعوبة.

على سبيل المثال، حتى في بيئة يُتوقع فيها طوفان من البؤس، استطاعت جيوون أن تعيش حياةً هانئة. على الرغم من أنها لم تتجاوز الرابعة عشرة من عمرها، إلا أنها تعلمت التمييز بين فقر عائلتها وفقرها. تحررت من الاعتماد على مصروف والديها، وعوضًا عن ذلك، ملأَت حسابها المصرفي بجهدها.

على الأقل، كانت لدى تشيون يوهوا صلة “المعلم—الطالبة”. أما أنا؟ لم يكن لديّ أي شيء.

حتى لو “صودف” أن التقيت بها عندما كانت تخرج القمامة أو قول مرحبًا لأننا جيران، فمن المرجح أنها لن ترى أي قيمة فيّ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لنرى… كيف يمكنني أن أكون قريبًا من طفلة تبلغ من العمر 14 عامًا بشكل واقعي؟”

“هل يمكنك أن تقول ذلك مرة أخرى؟”

إن فرض التقارب من العدم سيكون بلا جدوى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما في المرة الأولى التي دخلت فيها هذا الماضي المعاد كتابته، التقيت بيو جيوون في منتصف الزقاق الضيق.

كان بإمكاني أن أفعل شيئًا مثل سرقة بنك، وإعطاء جيوون مبلغًا ضخمًا من المال، والقول: “مهلًا، أنت الآن حرة! لقد حُلّت المشكلة!”. لكن هذا لم يكن ليُهم. ما يهم حقًا هو أن تُكوّن نسختي في تلك الحقبة “رابطًا طبيعيًا” مع جيوون ذي الأربعة عشر عامًا.

تظاهرت بالدهشة.

إذا لم يكن الأمر قابلًا للتصديق إلى حد ما من وجهة نظر ذاتي الماضية، فلن أتمكن من قبوله، حتى باعتباره إعادة كتابة للتاريخ.

هذا جنون. لا أستطيع الجزم إن كان هذا كله خدعة تشيون يوهوا أم أنه إعادة بناء حقيقية من قاعدة بيانات من الماضي.

“حسنًا… كان من المؤكد أنني عندما كنت أصغر سنًا كنت سأحاول مساعدتها بطريقة ما.”

“لذلك حتى تشيون يو هوا، التي بنت هذا ‘الخط الزمني الماضي’ لي، لم تتمكن من إنشاء اسم كامل بدلًا من هوية الساكن الحقيقي…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نقرت بأصابعي على المكتب البلاستيكي الهش، وأنا أفكر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التأمين الصحي الوطني

عندما حلّ الفراغ، خاطرتُ بكل شيء لإنقاذ الأختين يوهوا. هذا يعني أنني كنتُ رقيق القلب، حتى في سن المراهقة. لم أستطع تجاهل طفلة الجيران التي تضرب كل ليلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما في المرة الأولى التي دخلت فيها هذا الماضي المعاد كتابته، التقيت بيو جيوون في منتصف الزقاق الضيق.

بالطبع، ربما لم أكن أعرف الكثير عن جيوون عندما كنتُ أصغر سنًا. في أحسن الأحوال، ربما كنت أشعر ببعض التعاطف معها.

بالنسبة لي، تمتد كل رحلة لي حوالي عشرين عامًا. وبحلول دورتي 776 لمواجهة ليفياثان مجددًا، كان عمري الإجمالي قد تجاوز عشرة آلاف عام.

“ولكن بالنسبة ليو جيوون، فإن التعاطف والاهتمام لا قيمة لهما.”

حتى عندما كنا فقط اثنين نتحدث أثناء تناول المشروبات…

حتى لو “صودف” أن التقيت بها عندما كانت تخرج القمامة أو قول مرحبًا لأننا جيران، فمن المرجح أنها لن ترى أي قيمة فيّ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك جدوى من محاولة إخفاء الأمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لذا عليّ حلّ مشكلتها. هذا هو كل ما يهمّها.”

————

والمشكلة الرئيسية في حياتها هي عائلتها. لو كان لديها ما يكفي من المال، لكان ذلك حلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————

ومع ذلك، وكما قلت، فإن إعطائها دفعة كبيرة من النقود فجأة من شأنه أن يكسر السببية السردية.

(2) “ترسيخ” فكرة أنها “مقدر لها أن تكون ميكو ليفيثان” طوال هذه الحقبة.

“كيف يمكن لنفسي في هذا العصر أن أساعد يو جيوون في كسب المال بشكل طبيعي ومقنع…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أعرفك…؟”

في تلك اللحظة، وقعت عيناي على رخصة القيادة الخاصة بي الملقاة على المكتب.

بعد أسبوع واحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان على يو جيوون التنقل من مترو الأنفاق إلى آخر للوصول إلى جلسات التصوير الخاصة بها…

“لا تكذبي عليّ! لقد اتصلتُ بمعلمتك، أفهمتِ؟ لا تحاولي أن—”

“نعم، هذا هو!”

“في الحقيقة، أنا مستعجلة. هل تسمح لي بالمرور؟”

لقد وجدت طريقة لـ “طالب جامعي محلي عشوائي” للاقتراب من “طالبة في المدرسة الإعدادية من أسرة مسيئة” بطريقة طبيعية.

أومأت يو جيوون برأسها، وأمالت رأسها إلى الخلف نحو المنتصف لتحدق بي مباشرة.

————

بغض النظر عن سخافة كلامها، لم تخننا قط، أو تخنني أنا أيضًا، حتى عندما أفسدها شذوذ عقليًا. (انتهى بها الأمر بلكم معجبيها في لقاءٍ تعريفي). لذلك، لا أُعطي أهميةً كبيرةً للتعليقات حول “ماضي” رفيق أو “صدمة”.

بعد أسبوع واحد.

إذًا نعم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كما في المرة الأولى التي دخلت فيها هذا الماضي المعاد كتابته، التقيت بيو جيوون في منتصف الزقاق الضيق.

ولكن الصورة كانت بوضوح لي—أو بالأحرى شخصًا يشبهني تمامًا، إلا أنه أصغر مني ببضع سنوات.

“مرحبًا، إن لم يكن الأمر مزعجًل، هل يمكنك التنحي جانبًا لأتمكن من المرور؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تخيّلوا فقط. كم عدد “الشهادات” المتناقضة التي تعتقدون أنني جمعتها من رفاقي خلال تلك الفترة؟

استقبلتني بنفس الطريقة السابقة. الفرق أنها في المرة السابقة كانت تحمل أكياس قمامة بكلتا يديها. أما الآن، فهي تحمل حقيبة سفر كبيرة مليئة بأدوات عرض الأزياء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك جدوى من محاولة إخفاء الأمر.

قدمت ابتسامة ودية.

————

“أهلًا جيوون، كيف حالك؟”

ثم دوى صراخٌ آخر من خلف النافذة المتهالكة. دوى صراخ الأب الغاضب، تلاه بعد قليل ردودٌ مقتضبة وهادئة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل أعرفك…؟”

هذا هو مونولوج عائد عاش أكثر من عشرة آلاف عام.

“لا، أنا مجرد جار. أعيش في المبنى المقابل لمنزلك.”

لذا، كانت عارضة الأزياء البالغة من العمر 14 عامًا، يو جيوون، والتي تُوصف بأنها “قاتلة متسلسلة تحت التمرين”، تلتهم كل عرض عمل ممكن في فئتها العمرية كما يفعل كيربي في نوبة نهم.

“أرى.”

شم شم.

شم شم.

استقبلتني بنفس الطريقة السابقة. الفرق أنها في المرة السابقة كانت تحمل أكياس قمامة بكلتا يديها. أما الآن، فهي تحمل حقيبة سفر كبيرة مليئة بأدوات عرض الأزياء.

لقد حركت أنفها برفق، ثم خفضت رأسها قليلًا.

“حسنًا يا جيوون. هل لديكِ أي اهتمام بعرض النظارات؟ صديقي تبحث عن بعض عارضات الأزياء المتدربات هذه الأيام.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عذرًا، لستُ بارعة في تذكر الوجوه. في المرة القادمة التي أراك فيها، سأحرص على تحيتك بشكلٍ لائق.”

قد لا يبدو هذا مقنعًا للغاية، لكنني في الواقع أهتم بخصوصية أصدقائي الشخصية أكثر مما قد تتوقعون.

حسنًا، أجل. إذا قررت أنك عديم الفائدة بالنسبة لها، فلن تهتم بتذكر وجهك.

إذا لم يكن الأمر قابلًا للتصديق إلى حد ما من وجهة نظر ذاتي الماضية، فلن أتمكن من قبوله، حتى باعتباره إعادة كتابة للتاريخ.

“في الحقيقة، أنا مستعجلة. هل تسمح لي بالمرور؟”

(2) “ترسيخ” فكرة أنها “مقدر لها أن تكون ميكو ليفيثان” طوال هذه الحقبة.

“إلى أين أنت متجهة؟”

أمالَت رأسها.

“أويجيونغبو. لديّ عمل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أربت بنفسي على ظهري، أمالت يو جيوون رأسها في الاتجاه الآخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أويجيونجبو، عمليًا على الجانب الآخر من سيول من هنا.

“هل يمكنك أن تقول ذلك مرة أخرى؟”

لن يكون من السهل السفر إلى هذه المسافة باستخدام وسائل النقل العام، وحمل جميع معداتها ومحاولة الحفاظ على لياقتها البدنية من أجل عملها.

تظاهرت بالدهشة.

“أنا آسفة. أرجوك، لا تضرب وجهي يا أبي. إن ظهر عليه أثر، فالجميع سيلاحظ.”

“أويجيونغبو؟ إنها مسافة بعيدة جدًا.”

أومأت يو جيوون برأسها، وأمالت رأسها إلى الخلف نحو المنتصف لتحدق بي مباشرة.

“نعم، إنه روتيني المعتاد، لا مشكلة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد أكون مهذبة يا سيدي المدير، لكنني مدينةٌ لك بكرمك. ليس كل الكبار يُقدِّمون يد العون لطفلة مثلي. إن العمل مع شخصٍ رائعٍ مثلك هو من حسن حظي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ومع ذلك، يبدو الأمر صعبًا جدًا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التأمين الصحي الوطني

ألقيت نظرة على الحقيبة الثقيلة المعلقة على كتفها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————

“ماذا عن أن أوصلك؟”

مهما كان السبب، فإن ماضيها ظل صامتًا وغامضًا مثل الفراغ.

“عفوًا؟”

“ألم تقولي أن ذلك كان في الصف الثالث في المرة الأخيرة؟”

“لديّ سيارة. إنها سيارة ماتيز قديمة اشتريتها مستعملة، لكنها لا تزال تعمل.”

لقد حركت أنفها برفق، ثم خفضت رأسها قليلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رمش.طت.

على سبيل المثال، حتى في بيئة يُتوقع فيها طوفان من البؤس، استطاعت جيوون أن تعيش حياةً هانئة. على الرغم من أنها لم تتجاوز الرابعة عشرة من عمرها، إلا أنها تعلمت التمييز بين فقر عائلتها وفقرها. تحررت من الاعتماد على مصروف والديها، وعوضًا عن ذلك، ملأَت حسابها المصرفي بجهدها.

أمالَت رأسها.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

“هل يمكنك أن تقول ذلك مرة أخرى؟”

“لا تكن سريعًا في الحكم.”

“سأوصلك. ليس لديّ أي خطط اليوم، لذا يُمكنني أخذ جولة وإيصالك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقرت بأصابعي على المكتب البلاستيكي الهش، وأنا أفكر.

“…”

بالنسبة لي، تمتد كل رحلة لي حوالي عشرين عامًا. وبحلول دورتي 776 لمواجهة ليفياثان مجددًا، كان عمري الإجمالي قد تجاوز عشرة آلاف عام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا صحيح. كانت فكرتي أن أصبح مديرًا لطريق يو جيوون.

**: هو تعبير عن ثلاث كوارث أو مشاكل مترابطة، وكل واحدة منها تزيد الثانية سوءًا، مثل: الفقر، المرض، والجهل. أو مثلًا: البطالة، الاكتئاب، والإدمان.

كان من المؤكد أن تحقيق التوازن بين الدراسة والعمل أمر مرهق؛ ولا بد أن الوقت الضائع في التنقل كان العبء الأكبر بالنسبة لها.

“أمم.”

وكان لدي طريقة لإصلاح ذلك: سيارة دايو ماتيز مستعملة، والتي اشتريتها على عجل قبل أيام قليلة.

“أرى.”

لو أنني تعاملت مع الأمر من هذه الزاوية، لاستطعت بالتأكيد الاقتراب أكثر من هذه العارضة المريضة النفسية الخالية من التعبيرات في المدرسة المتوسطة. لقد كان تكتيكًا مثاليًا.

“أنا آسفة. أرجوك، لا تضرب وجهي يا أبي. إن ظهر عليه أثر، فالجميع سيلاحظ.”

“أمم.”

كما تعلمون جميعًا، كان وجه جيوون بمستوى جمالٍ يُهزّ المملكة. كان هذا صحيحًا في المدرسة الإعدادية كما كان لاحقًا. استغلت جمالها الطبيعيّ الاستثنائيّ، وكسبت عيشها كعارضة أزياء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كنت أربت بنفسي على ظهري، أمالت يو جيوون رأسها في الاتجاه الآخر.

في هذه المرحلة، كنا نتعمق عادة في قصة حزينة عن مدى سوء الحياة المنزلية التي عاشتها يو جيوون، وكيف كانت عيوب شخصيتها فطرية وتشكلت من خلال بيئتها، وكيف يجبرنا ذلك على الشعور بالتعاطف، ولكننا نوبخها أيضًا لانحرافها إلى قتل الناس، ولكن…

ومن المضحك أن تلك الحركة كانت هي نفس الحركة التي ستفعلها في المستقبل.

“هل هذا حقيقي؟” تمتمتُ.

“لأُلخّص الأمر. السيد ماتيز، الذي يدّعي أننا التقينا سابقًا، مع أنني لا أذكر ذلك، رجلٌ بالغٌ يكبرني سنًا، عرض عليّ أن يُقلّني، أنا فتاةٌ في الرابعة عشرة من عمري، عبر المدينة إلى أويجيونغبو. مجانًا. ببساطة لأنه ليس لديه ما يفعله، والسيارة أيضًا سيارة ماتيز قديمة قذرة مستعملة. هل هذا صحيح؟”

“لذا فإنك توافق على هذا البيان بعد المراجعة؟”

“أوه…”

“إنه مثل ثلاثية البؤس أو شيء من هذا القبيل…”

“لذا فإنك توافق على هذا البيان بعد المراجعة؟”

“ولكن بالنسبة ليو جيوون، فإن التعاطف والاهتمام لا قيمة لهما.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه، حسنًا… أجل، إنه أمرٌ مثيرٌ للريبة بالتأكيد. يبدو كشخصٍ مُتربص، أليس كذلك؟”

لذا، لم يكن من قبيل الصدفة أن تتكيف يو جيوون بهذه السرعة مع حلول نهاية العالم. فقد انهار عالمها منذ البداية.

أومأت يو جيوون برأسها، وأمالت رأسها إلى الخلف نحو المنتصف لتحدق بي مباشرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“شكرًا لك. إذًا نحن متفقان على هذه النقطة.”

“أنت بالتأكيد تمزح معي.”

“…”

نفس الخلل. اسم غير مقروء.

“…”

كان بإمكاني أن أفعل شيئًا مثل سرقة بنك، وإعطاء جيوون مبلغًا ضخمًا من المال، والقول: “مهلًا، أنت الآن حرة! لقد حُلّت المشكلة!”. لكن هذا لم يكن ليُهم. ما يهم حقًا هو أن تُكوّن نسختي في تلك الحقبة “رابطًا طبيعيًا” مع جيوون ذي الأربعة عشر عامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…”

حتى عندما كانت على حافة الموت، تركت كلماتها الأخيرة للدورة التالية…

“…؟”

على الأقل، كانت لدى تشيون يوهوا صلة “المعلم—الطالبة”. أما أنا؟ لم يكن لديّ أي شيء.

“…”

**: هو تعبير عن ثلاث كوارث أو مشاكل مترابطة، وكل واحدة منها تزيد الثانية سوءًا، مثل: الفقر، المرض، والجهل. أو مثلًا: البطالة، الاكتئاب، والإدمان.

اممم.

والشيء نفسه ينطبق على يو جيوون.

هل من الآمن أن نفترض أن اجتماعنا الأول قد فشل فشلًا ذريعًا؟

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

————————

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان الصوت مرتفعًا جدًا لدرجة أنني تمكنت من سماعه بسهولة من غرفتي الوحيدة الواقعة عبر الشارع.

بالمناسبة.. هذه ثاني مرة يفعل حانوتي هذا.. ثاني مرة من اربعة مرات، والتي توازي دوراته الأربعة الأولى التي فقد فيهم ذكرياته، والتي توازي النوافذ الأربعة في الفصل الدراسي التي توجد به تشيون يوهوا..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تخيّلوا فقط. كم عدد “الشهادات” المتناقضة التي تعتقدون أنني جمعتها من رفاقي خلال تلك الفترة؟

تدقيق واحد صاحبي برضو..

“شكرًا لك. إذًا نحن متفقان على هذه النقطة.”

اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.

كان الحانوتي البالغ من العمر 20 عامًا (عرفت عمري من بطاقة الهوية) جارًا ليو جيوون البالغة من العمر 14 عامًا.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

كنت مختبئًا خلف الكواليس في جلسة التصوير، أكتم وجودي بالهالة والتخفي، وفمي مفتوحًا من عدم التصديق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نفس الخلل. اسم غير مقروء.

خبر عاجل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط