المتشكك II
المتشكك II
ابتسمت يوهوا. “كما هو متوقع منك يا سنباي. صحيح، أعتقد ذلك أيضًا. وبتعبير أدق، هذا أقرب إلى تغيير المنطق السليم. تشويه واسع النطاق للمفهوم القائل بأن ‘الشذوذ الذي يُسهم في الحضارة الإنسانية ليس غريبًا على الإطلاق’.”
في لعبة الـ”غو”، هناك مصطلح يُعرف بـ”مراجعة المباراة”.
تُعد لعبة الغو لعبةً يُولَى فيها للآداب بين اللاعبين أهميةٌ بالغة، لذا نادرًا ما تُتاح الفرصة للتعبير عن الشخصية الفردية أثناء اللعب. كما أن تقديم النصائح خلال المباراة يُعد من المحرمات.
نقر. نقر.
لكن التعبير عن الذات جزء أصيل من الطبيعة البشرية، فكيف يمكن للمرء أن يتجاهل نفسه؟
“بالطبع لا تتذكر،” قالت، وابتسامة ماكرة أخرى ترتسم على شفتيها. “لأن هذه لعبة كنا نلعبها سرًا عندما كنت تُدرّسني في منزلي.”
“أرى. أنا أفهم.”
ولهذا، وجدت لعبة غو حلاً عبقريًا: بعد انتهاء المباراة، يُعيد اللاعبان تمثيل كل خطوة من البداية إلى النهاية، ويتبادلان—بطريقة مشروعة—كل ما كبَتاه من تعليقات ونصائح وأحاديث لم يكن بالإمكان البوح بها أثناء اللعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ببساطة. أسعد يوم في حياتي كان يوم اعترافي لك، وفي ذلك اليوم طلبتُ ختم الوقت طواعيةً.”
تتجلى عبقرية هذه الفكرة إذا استبدلتَ “غو” بـ”ستاركرافت”. فحتى إن خسرتَ المباراة، لا يمكنك أن تخرج غاضبًا ببساطة. بل ينبغي عليك مراجعة الإعادة مع خصمك، ومناقشة مواضع أخطائك، وأين كان يجدر بك تركيز قواتك.
خدمات السفر إلى الخارج في مطار يويدو.
في كل مرة كنت أستشيرها، كانت تطالبني بـ “رسوم استشارة” في شكل ذكريات صغيرة، ذكريات لا تُنسى، ووجودها الخاص.
سواء في الماضي أو الحاضر، يتّضح أن اللاعبين لطالما كانوا مخلصين—إلى حد الهوس—بفن الـ”تي-باغينغ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هدية مجانية؟”
[**: بداية، ستاركرافت لعبة استراتيجية، أنت تتحكم بجيش، بتواجه لاعب آخر (أو أكثر)، والهدف هو جمع الموارد، بناء قاعدة، إنتاج وحدات عسكرية، والهجوم على خصمك لتدميره. وهكذا. أما التي-ياغنيغ فهي حركة اللاعبين بيعملوها في ألعاب الشوتر خاصة.. لما يقتل عدو بيروح لمكان الجثة ويحرك الشخصية فوق وتحت (إما يقفز وإما يجثم).. حركة استفزازية يعني.. أخيرًا معلومات أنا أعرفها ومس محتاج أبحث عنها.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هدية مجانية؟”
وإن لم تكن تفهم ستاركرافت ولم يلامس هذا المثال وجدانك… فهذه مشكلتك أنت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا يبدو مألوفًا؟” ألحّت يوهوا.
“…نابغة.”
كوري لا يعرف ستاركرافت؟ هذا الشذوذ غير موجود.
“سنباي، أشعر أحيانًا أنك تتصرف عمدًا كرجل عجوز لمجرد الاستمتاع بردود أفعال من حولك المروعة. أليس كذلك؟”
“توقف عن قراءة أفكار الناس بهذه البساطة. يليق حقًا بزعيم الشذوذات.”
“لنعد إلى النقطة الرئيسية. كما هو الحال عند مراجعة لعبة غو أو مشاهدة إعادة لها، أودُّ التشاور معك بشأن هذه الدورة.”
“لا، فقط قراءة تعبيراتك سهلة بشكل مدهش…”
الشخص الذي أمامي، والذي يشبه تمامًا تشيون يوهوا، رئيسة مجلس طالبات مدرسة بيكهوا الثانوية للبنات، أطلق تنهيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحركة يدها، ظهرت لوحة غو وحجارة على طاولة الفصل. ابتسمت الفتاة التي أمامي ابتسامة مشرقة، والتقطت حجرًا أسود بإصبعها السبابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت يوهوا وهي تلوح بمروحة استدعتها من مكان ما.
“بعد تجاهلي لثلاثمائة عام، ظهرت فجأة وبدأت تتحدث عن لعبة الغو؟ هل تريد أن تلعب؟”
لكن التعبير عن الذات جزء أصيل من الطبيعة البشرية، فكيف يمكن للمرء أن يتجاهل نفسه؟
بحركة يدها، ظهرت لوحة غو وحجارة على طاولة الفصل. ابتسمت الفتاة التي أمامي ابتسامة مشرقة، والتقطت حجرًا أسود بإصبعها السبابة.
تشيون يوهوا تتسللت بي عبر الممرات السرية في بيتها الكبير الذي يشبه القصر.
“بالمناسبة، كما يليق بابنة عائلة مرموقة، فأنا ماهرة جدًا. لا تتوقع مني أن أتعامل معكَ بلطف لمجرد أنك سنبايي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“همم.”
ترددتُ للحظة. “تشيون يوهوا، مهما تكررت زيارتي، ستدركين دائمًا أنكِ مختومة بختم الوقت. هل هذا بسبب وضعك كطاغوت خارجي؟”
الفتاة التي ترتدي زي البحار الأسود—أو تشيون يوهوا، كما أصرت على أن تُنادىَ بعد أن عُرفت ذات يوم باسم الفراغ اللانهائي، ملتهمة العقل المدبر—كانت شذوذًا ادعت أنها الأخت التوأم.
“يا للأسف!” ضحكت يوهوا، ولم تبدُ عليها أي خيبة أمل. ثم قالت، “إذن، هذه هدية مجانية.”
خلال الدورة 688، أثناء هزيمة العقل المدبر، خُتمت بختم الوقت.
شذوذ مصلحة الضرائب الوطنية في تحصيل الضرائب.
حتى لو كانت يوهوا على علم بختم الوقت، فلن تتذكر محادثتنا الآن بعد أن يعود اليوم إلى وضعه الطبيعي. بعد مرور يوم، ستعود ذكرياتها إلى وضعها الطبيعي.
‘أنا أحبك في هذه اللحظة.’
“حسنًا، إذا أردت أن تقولها بصراحة، نعم.”
“لا، فقط قراءة تعبيراتك سهلة بشكل مدهش…”
كانت تلك كلماتها الأخيرة غير المفهومة.
كما تعلمون جميعًا، لا يترك المختومون بختم الوقت أي أثر لهم في الواقع. يُمحى وجودهم، ولم تكن تشيون يوهوا استثناءً. بعد ترك شاهد قبر شفاف من الكريستال، كباب سري، في مقر هيئة إدارة الطرق الوطنية، اختفى الشذوذ (أو الإنسان) إلى الأبد.
وإن لم تكن تفهم ستاركرافت ولم يلامس هذا المثال وجدانك… فهذه مشكلتك أنت.
ابتسمتُ بمرارة.
“إنه أمر رائع دائمًا عندما أزورك…”
“همم.”
[**: بداية، ستاركرافت لعبة استراتيجية، أنت تتحكم بجيش، بتواجه لاعب آخر (أو أكثر)، والهدف هو جمع الموارد، بناء قاعدة، إنتاج وحدات عسكرية، والهجوم على خصمك لتدميره. وهكذا. أما التي-ياغنيغ فهي حركة اللاعبين بيعملوها في ألعاب الشوتر خاصة.. لما يقتل عدو بيروح لمكان الجثة ويحرك الشخصية فوق وتحت (إما يقفز وإما يجثم).. حركة استفزازية يعني.. أخيرًا معلومات أنا أعرفها ومس محتاج أبحث عنها.]
“هاه؟” سألت يوهوا. “ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عادةً ما لا يتذكر المختومون بختم الوقت حياتهم. حتى أنهم لا يدركون أنهم مختومون. لكن…”
نقر. نقر.
سووش!
“لكن؟”
المتشكك II
ترددتُ للحظة. “تشيون يوهوا، مهما تكررت زيارتي، ستدركين دائمًا أنكِ مختومة بختم الوقت. هل هذا بسبب وضعك كطاغوت خارجي؟”
خلال الدورة 688، أثناء هزيمة العقل المدبر، خُتمت بختم الوقت.
“آه… لا، لا. ههه. ليس تمامًا.” لوّحت بيدها رافضةً وشرحت، “سنباي، أنت بالفعل وحشٌ يُضاهي الطواغيت. لماذا تُهمل قدراتي لمجرد أنني أتمتع بمكانةٍ ما؟ أنا فقط أُكرّر ‘أسعد يومٍ في حياتي’ في هذا الفصل.”
أمالَت يوهوا رأسها وابتسمت. ألقى ضوء الشمس المتدفق من نافذة الفصل بظلاله المائلة على وجهها.
“ثم كيف تعرفين أنك محاصرة في حجر القبر البلوري؟”
“ببساطة. أسعد يوم في حياتي كان يوم اعترافي لك، وفي ذلك اليوم طلبتُ ختم الوقت طواعيةً.”
صرّ الكرسي وأنا أقف. وبينما كنت أسير نحو باب الفصل، لوّحت تشيون يوهوا بيدها لي.
حدقت بها بصمت.
“سنباي. إذا افترضنا أن تخصص البنية التحتية يُغيّر المنطق السليم، فهناك أمرٌ واحد في هذه الدورة يُفسَّر على نحوٍ غير متوقع، أليس كذلك؟”
“على عكس الأيام التي دفنتها، فإن لحظة ختمي محفورة في ذاكرتي كأسعد يوم. لذا بالطبع أنا مدركة لذلك.” ارتسمت ابتسامة ساخرة على شفتي يوهوا. “في الواقع، خططتُ لذلك. بعد اعترافي مباشرةً، ختمتُ. كما تحب أن تقول، ‘لكل قدرة ثغرة’، أليس كذلك؟”
“توقف عن قراءة أفكار الناس بهذه البساطة. يليق حقًا بزعيم الشذوذات.”
“…نابغة.”
“بالطبع لا تتذكر،” قالت، وابتسامة ماكرة أخرى ترتسم على شفتيها. “لأن هذه لعبة كنا نلعبها سرًا عندما كنت تُدرّسني في منزلي.”
“ههه. لا تستهن بي. أنا تشيون يوهوا، وريثة الطائفة، وشريرة، وخبيرة في استراتيجيات العائدين♪.”
حتى لو كانت يوهوا على علم بختم الوقت، فلن تتذكر محادثتنا الآن بعد أن يعود اليوم إلى وضعه الطبيعي. بعد مرور يوم، ستعود ذكرياتها إلى وضعها الطبيعي.
“ههه. آسفة، آسفة.”
ضحكت يوهوا وهي تلوح بمروحة استدعتها من مكان ما.
“بعد تجاهلي لثلاثمائة عام، ظهرت فجأة وبدأت تتحدث عن لعبة الغو؟ هل تريد أن تلعب؟”
حتى لو كانت يوهوا على علم بختم الوقت، فلن تتذكر محادثتنا الآن بعد أن يعود اليوم إلى وضعه الطبيعي. بعد مرور يوم، ستعود ذكرياتها إلى وضعها الطبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما.”
“فهمت. لنعد إلى النقطة الرئيسية—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه.” رفعت يوهوا ذقنها بيدها ونظرت إليّ. “الاستشارة التي ذكرتها سابقًا؟ حول كيف أن راحة البنية التحتية في نهاية العالم قد تكون جزءًا من مخطط شذوذ؟”
“يا سنباي، سماع أن يوم اعترافي كان أسعد يوم في حياتي يُثير عاطفتي. هل تُحاول تغيير الموضوع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لنعد إلى النقطة الرئيسية. كما هو الحال عند مراجعة لعبة غو أو مشاهدة إعادة لها، أودُّ التشاور معك بشأن هذه الدورة.”
قد يبدو الأمر سخيفًا، لكن الظاهرة نفسها كانت تحدث معي.
“هذا الشذوذ الغامض… لنسمِّه ‘البنية التحتية’ حاليًا. يا للعجب، هذا يُذكرني باجتماعاتنا أثناء وضع استراتيجياتنا ضدّ العقل المدبر. أوقاتٌ رائعة.”
“هيه.” رفعت يوهوا ذقنها بيدها ونظرت إليّ. “الاستشارة التي ذكرتها سابقًا؟ حول كيف أن راحة البنية التحتية في نهاية العالم قد تكون جزءًا من مخطط شذوذ؟”
“على عكس الأيام التي دفنتها، فإن لحظة ختمي محفورة في ذاكرتي كأسعد يوم. لذا بالطبع أنا مدركة لذلك.” ارتسمت ابتسامة ساخرة على شفتي يوهوا. “في الواقع، خططتُ لذلك. بعد اعترافي مباشرةً، ختمتُ. كما تحب أن تقول، ‘لكل قدرة ثغرة’، أليس كذلك؟”
“نعم.”
حتى الساعة المعطلة تكون صحيحة مرتين في اليوم… تأملتُ. من كان ليظن أن جيوون ستكون الوحيدة التي تقول شيئًا معقولًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“همم… لا يهمني حقًا. مع أن الأمر مُضحك—تُعاملني كطاغوت خارجي لا كإنسان، لذا فأنت تُشير إلى شذوذٍ بشأن الشذوذ.”
“لا تُغيظني. أنتِ تعرفين لماذا أُناديكِ بـ ‘تشيون يوهوا’. إذا استمريتِ على هذا المنوال، فسأُناديكِ بـ ‘الفراغ اللانهائي’ مُجددًا.”
كما تعلمون جميعًا، لا يترك المختومون بختم الوقت أي أثر لهم في الواقع. يُمحى وجودهم، ولم تكن تشيون يوهوا استثناءً. بعد ترك شاهد قبر شفاف من الكريستال، كباب سري، في مقر هيئة إدارة الطرق الوطنية، اختفى الشذوذ (أو الإنسان) إلى الأبد.
“ههه. آسفة، آسفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
تحولت ضحكتها إلى ابتسامة ماكرة. توقفتُ، أريد أن أؤنبها، لكنني ترددتُ عندما رأيتُ تلميذتي العزيزة تتصرف بلطافة…
أنا وهذه الطفلة لم نكن نتفق حقًا.
“عد في أي وقت… في المرة القادمة، لنلعب لعبة غو كما اعتدنا أن نفعل، سبناي.”
في لعبة الـ”غو”، هناك مصطلح يُعرف بـ”مراجعة المباراة”.
“لأكون صريحة، نعم. أعتقد أن تخمينك صحيح.”
لقد كنتُ على حق!
“لقد قلتها سابقًا. أنت، أيها العائد الذي عشتَ مئات الدورات، تُمثل بيئةً خاصة بك. لذا، من الطبيعي أن تتكيف الشذوذات معك وتسعى للازدهار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت تقولين أنهم يتظاهرون بمساعدة البشرية بينما يتطفلون علينا سرًا.”
“حسنًا، إذا أردت أن تقولها بصراحة، نعم.”
“هذا الشذوذ الغامض… لنسمِّه ‘البنية التحتية’ حاليًا. يا للعجب، هذا يُذكرني باجتماعاتنا أثناء وضع استراتيجياتنا ضدّ العقل المدبر. أوقاتٌ رائعة.”
“لا تُغيظني. أنتِ تعرفين لماذا أُناديكِ بـ ‘تشيون يوهوا’. إذا استمريتِ على هذا المنوال، فسأُناديكِ بـ ‘الفراغ اللانهائي’ مُجددًا.”
وضعت يوهوا حجر غو على اللوحة بنقرة. ورغم أنني لم أقم بأي حركة، بدأت ترسم مسار اللعبة بنفسها.
السكرتيرة فضية الشعر—الوحيدة التي تمتلك غرورًا مطلقًا والتي يمكنها مواجهة غو يوري دون أن يُغسل دماغها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ببساطة. أسعد يوم في حياتي كان يوم اعترافي لك، وفي ذلك اليوم طلبتُ ختم الوقت طواعيةً.”
“هذا الشذوذ الغامض… لنسمِّه ‘البنية التحتية’ حاليًا. يا للعجب، هذا يُذكرني باجتماعاتنا أثناء وضع استراتيجياتنا ضدّ العقل المدبر. أوقاتٌ رائعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عادةً ما لا يتذكر المختومون بختم الوقت حياتهم. حتى أنهم لا يدركون أنهم مختومون. لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
“همم.”
لكن التعبير عن الذات جزء أصيل من الطبيعة البشرية، فكيف يمكن للمرء أن يتجاهل نفسه؟
“على أي حال، ربما تكون جنيات التعليم، باكو، قدوة البنية التحتية. بفضلك، لم يكتفوا بحماية منطقة أحلامهم، بل أصبحوا حكامها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا يبدو مألوفًا؟” ألحّت يوهوا.
“هذا صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتجلى عبقرية هذه الفكرة إذا استبدلتَ “غو” بـ”ستاركرافت”. فحتى إن خسرتَ المباراة، لا يمكنك أن تخرج غاضبًا ببساطة. بل ينبغي عليك مراجعة الإعادة مع خصمك، ومناقشة مواضع أخطائك، وأين كان يجدر بك تركيز قواتك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أجل. قد تتبع البنية التحتية استراتيجية مماثلة. ‘أيها العائد، يُمكنني تزويدك بطائرات ركاب. أيها العائد، يُمكنني السماح لك ببناء سكك حديدية. لذا، من فضلك، لا تُبيدني’.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشيون يوهوا، جوهرة عائلة مرموقة، تتحدث بسعادة بينما كنا نلعب لعبة غو.
نقر. نقر.
مثل مونتاج لمشاهد من الأفلام، كل لحظة تومض في عين عقلي، وعندما حدث ذلك، كان كل شيء عنها محفورًا تلقائيًا في ذاكرتي كذكريات أبدية.
حدقتُ في الحجارة السوداء والبيضاء بينما استمرت تشيون يوهوا في لعب اللعبة، غارقًا في التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت يوهوا وهي تلوح بمروحة استدعتها من مكان ما.
“لذا… هل يجب أن أفسر توسع البنية التحتية على أنه علامة استسلام وليس تهديدًا؟”
“لنعد إلى النقطة الرئيسية. كما هو الحال عند مراجعة لعبة غو أو مشاهدة إعادة لها، أودُّ التشاور معك بشأن هذه الدورة.”
“ربما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سنباي. إذا افترضنا أن تخصص البنية التحتية يُغيّر المنطق السليم، فهناك أمرٌ واحد في هذه الدورة يُفسَّر على نحوٍ غير متوقع، أليس كذلك؟”
أمالَت يوهوا رأسها وابتسمت. ألقى ضوء الشمس المتدفق من نافذة الفصل بظلاله المائلة على وجهها.
في لعبة الـ”غو”، هناك مصطلح يُعرف بـ”مراجعة المباراة”.
الفتاة التي ترتدي زي البحار الأسود—أو تشيون يوهوا، كما أصرت على أن تُنادىَ بعد أن عُرفت ذات يوم باسم الفراغ اللانهائي، ملتهمة العقل المدبر—كانت شذوذًا ادعت أنها الأخت التوأم.
“أو ربما يكون هذا الاستسلام خدعة. حيلة لإغرائك بالرضا قبل أن تُضرب من الخلف… أيهما هو؟ استسلام حقيقي؟ أم مؤامرة؟ مواد الحكم بين أيديك.”
“توقف عن قراءة أفكار الناس بهذه البساطة. يليق حقًا بزعيم الشذوذات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت يوهوا وهي تلوح بمروحة استدعتها من مكان ما.
أسندت ذقني على يدي.
صرّ الكرسي وأنا أقف. وبينما كنت أسير نحو باب الفصل، لوّحت تشيون يوهوا بيدها لي.
كان صوت أحجار الغو الإيقاعي وهي تصطدم باللوحة بمثابة موسيقى خلفية. ومن الغريب أن هذا الصوت المنظم ساعدني على التركيز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا… هل يجب أن أفسر توسع البنية التحتية على أنه علامة استسلام وليس تهديدًا؟”
وضعت يوهوا حجر غو على اللوحة بنقرة. ورغم أنني لم أقم بأي حركة، بدأت ترسم مسار اللعبة بنفسها.
وبعد فترة من الوقت، استقر ذهني.
“أرى. أنا أفهم.”
“حسنًا، يا سنباي، انظر إلى لوحة الغو.”
“أرى. أنا أفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحركة يدها، ظهرت لوحة غو وحجارة على طاولة الفصل. ابتسمت الفتاة التي أمامي ابتسامة مشرقة، والتقطت حجرًا أسود بإصبعها السبابة.
“بالمناسبة، كما يليق بابنة عائلة مرموقة، فأنا ماهرة جدًا. لا تتوقع مني أن أتعامل معكَ بلطف لمجرد أنك سنبايي.”
“نعم؟”
لكن التعبير عن الذات جزء أصيل من الطبيعة البشرية، فكيف يمكن للمرء أن يتجاهل نفسه؟
“عادةً ما يثق بي رفاقي ثقةً مطلقةً عندما يتعلق الأمر بالشذوذ. لكن هذه المرة، ولسببٍ ما، بدا أنهم جميعًا تآمروا لتجاهل مخاوفي بشأن البنية التحتية.”
————————
“نعم.”
“لا، شكرًا. يكفي تأكيد أن البنية التحتية شذوذ. سأجد طريقةً للتعامل معه بنفسي.”
“في ذلك الوقت، ضحكت على الأمر، ولكن عندما أنظر إلى الوراء، أجد الأمر غريبًا للغاية.”
كان زملائي مجموعة متنوعة. خذوا دانغ سيورين وتشيون يوهوا (التوأمة الاخرى) كمثال—كانا عدوين حقيقيين. أما يو جيوون وكيم جيسو، فكانا خصمين صريحين. ومع ذلك، اتفقوا جميعًا على أن “الشذوذات التي تحاكي البنية التحتية ليست غريبة”؟ دون أي اعتراض.
“عد في أي وقت… في المرة القادمة، لنلعب لعبة غو كما اعتدنا أن نفعل، سبناي.”
“إنه تلاعب عقلي. هذا هو الأمر،” استنتجت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا أيضًا السبب الرئيسي لعدم زيارتي لقبرها البلوري كثيرًا.
ابتسمت يوهوا. “كما هو متوقع منك يا سنباي. صحيح، أعتقد ذلك أيضًا. وبتعبير أدق، هذا أقرب إلى تغيير المنطق السليم. تشويه واسع النطاق للمفهوم القائل بأن ‘الشذوذ الذي يُسهم في الحضارة الإنسانية ليس غريبًا على الإطلاق’.”
كما تعلمون جميعًا، لا يترك المختومون بختم الوقت أي أثر لهم في الواقع. يُمحى وجودهم، ولم تكن تشيون يوهوا استثناءً. بعد ترك شاهد قبر شفاف من الكريستال، كباب سري، في مقر هيئة إدارة الطرق الوطنية، اختفى الشذوذ (أو الإنسان) إلى الأبد.
“لو كانوا يستسلمون حقًا، لما لجأوا إلى مثل هذه الأساليب الملتوية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في كل مرة كنت أستشيرها، كانت تطالبني بـ “رسوم استشارة” في شكل ذكريات صغيرة، ذكريات لا تُنسى، ووجودها الخاص.
“أجل. وربما يكون مركز بيت الضفدع للسلع المستعملة الذي ترتاده جزءًا من البنية التحتية أيضًا.” عندما لم أرد، تابعت قائلةً، “دون أن تُدرك، تسلل هذا الشذوذ إلى حياتك اليومية. لحسن الحظ، دفاعاتك العقلية قوية، لذا لم يُجدِ تغيير المنطق السليم نفعًا معك.”
“هذا الشذوذ الغامض… لنسمِّه ‘البنية التحتية’ حاليًا. يا للعجب، هذا يُذكرني باجتماعاتنا أثناء وضع استراتيجياتنا ضدّ العقل المدبر. أوقاتٌ رائعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشيون يوهوا، جوهرة عائلة مرموقة، تتحدث بسعادة بينما كنا نلعب لعبة غو.
شذوذ مصلحة الضرائب الوطنية في تحصيل الضرائب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…سأضع ذلك في الاعتبار.”
خدمات السفر إلى الخارج في مطار يويدو.
وكما قالت، فهي كانت حقًا استراتيجية تستحق هذا اللقب.
رحلات النقل الطويلة المدى لحافلة القرية رقم 44.
لقد كنتُ على حق!
معضلة استخدام السكك الحديدية في الترام.
“لا تُغيظني. أنتِ تعرفين لماذا أُناديكِ بـ ‘تشيون يوهوا’. إذا استمريتِ على هذا المنوال، فسأُناديكِ بـ ‘الفراغ اللانهائي’ مُجددًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حان الوقت للقضاء على الشذوذ مرة أخرى.
حتى بيت الضفدع يسلم رفات الأشخاص المفقودين.
ابتسمت يوهوا. “كما هو متوقع منك يا سنباي. صحيح، أعتقد ذلك أيضًا. وبتعبير أدق، هذا أقرب إلى تغيير المنطق السليم. تشويه واسع النطاق للمفهوم القائل بأن ‘الشذوذ الذي يُسهم في الحضارة الإنسانية ليس غريبًا على الإطلاق’.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه.” رفعت يوهوا ذقنها بيدها ونظرت إليّ. “الاستشارة التي ذكرتها سابقًا؟ حول كيف أن راحة البنية التحتية في نهاية العالم قد تكون جزءًا من مخطط شذوذ؟”
وإذا استبدلنا عبارة “البنية التحتية” بعبارة “الأنظمة الوطنية”، فقد يكون من الممكن حتى أن ندرج وكالة الاستخبارات المركزية في نامسان.
انتظروا. إذا فكرت في الأمر بهذه الطريقة، فحتى شذوذ القائدة العليا الذي تفشى في المرة الأخيرة ربما كان جزءًا من البنية التحتية.
“…حسنًا، يوهوا.”
سرت قشعريرة في عمودي الفقري.
لقد نظرت.
أظلم مكان هو تحت المصباح. الشذوذات التي بدت غير مرتبطة ببعضها البعض، كانت في الواقع متصلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم.”
“سنباي. إذا افترضنا أن تخصص البنية التحتية يُغيّر المنطق السليم، فهناك أمرٌ واحد في هذه الدورة يُفسَّر على نحوٍ غير متوقع، أليس كذلك؟”
وبعد فترة من الوقت، استقر ذهني.
يو جيوون.
“لأكون صريحة، نعم. أعتقد أن تخمينك صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معضلة استخدام السكك الحديدية في الترام.
السكرتيرة فضية الشعر—الوحيدة التي تمتلك غرورًا مطلقًا والتي يمكنها مواجهة غو يوري دون أن يُغسل دماغها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
ماذا قالت جيوون عندما رفضني جميع الرفاق الآخرون باعتباري مصابًا بجنون العظمة؟
“أنا لا أثق بهذه الاختبارات النفسية، يا صاحب السعادة.”
“أجل. وربما يكون مركز بيت الضفدع للسلع المستعملة الذي ترتاده جزءًا من البنية التحتية أيضًا.” عندما لم أرد، تابعت قائلةً، “دون أن تُدرك، تسلل هذا الشذوذ إلى حياتك اليومية. لحسن الحظ، دفاعاتك العقلية قوية، لذا لم يُجدِ تغيير المنطق السليم نفعًا معك.”
“إن كلماتكم حكيمة حقًا، يا صاحب السعادة.”
“همم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا… هل يجب أن أفسر توسع البنية التحتية على أنه علامة استسلام وليس تهديدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يو جيوون وحدها من وافقتني الرأي. ربما لأنها كانت مريضة نفسية متعطشة للسلطة، لكنها أيضًا كانت محصنة ضد أي تغيير في إدراكها السليم للبنية التحتية.
سواء في الماضي أو الحاضر، يتّضح أن اللاعبين لطالما كانوا مخلصين—إلى حد الهوس—بفن الـ”تي-باغينغ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظلم مكان هو تحت المصباح. الشذوذات التي بدت غير مرتبطة ببعضها البعض، كانت في الواقع متصلة.
حتى الساعة المعطلة تكون صحيحة مرتين في اليوم… تأملتُ. من كان ليظن أن جيوون ستكون الوحيدة التي تقول شيئًا معقولًا؟
“همم.”
“أجل. قد تتبع البنية التحتية استراتيجية مماثلة. ‘أيها العائد، يُمكنني تزويدك بطائرات ركاب. أيها العائد، يُمكنني السماح لك ببناء سكك حديدية. لذا، من فضلك، لا تُبيدني’.”
“هيه. لكل شيء استخداماته، ولهذا السبب تحتفظ بها، صحيح؟ حسنًا، إلا أنا.”
كان هذا أيضًا السبب الرئيسي لعدم زيارتي لقبرها البلوري كثيرًا.
“هدية مجانية؟”
كل كلمة قالتها هذه الطفلة لها وزنها.
لقد كانت خطيرة.
“هذا الشذوذ الغامض… لنسمِّه ‘البنية التحتية’ حاليًا. يا للعجب، هذا يُذكرني باجتماعاتنا أثناء وضع استراتيجياتنا ضدّ العقل المدبر. أوقاتٌ رائعة.”
“حسنًا، يا سنباي، انظر إلى لوحة الغو.”
يو جيوون وحدها من وافقتني الرأي. ربما لأنها كانت مريضة نفسية متعطشة للسلطة، لكنها أيضًا كانت محصنة ضد أي تغيير في إدراكها السليم للبنية التحتية.
لقد نظرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشيون يوهوا، جوهرة عائلة مرموقة، تتحدث بسعادة بينما كنا نلعب لعبة غو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…سأضع ذلك في الاعتبار.”
وصلت اللعبة إلى نهايتها بينما كنا نتشاور. لم يتبقَّ إلا عدّ النقاط.
“ألا يبدو مألوفًا؟” ألحّت يوهوا.
“هذه اللعبة؟”
“…نابغة.”
“نعم.”
مع صرير وصوت مكتوم، أغلق باب الفصل الدراسي، ولامس هواء الواقع البارد خدي.
“لا. حتى مع ذاكرتي الكاملة، لا أستطيع تذكرها إطلاقًا. لو اضطررتُ للتخمين، يبدو أن كلا اللاعبين في مستوى هاوٍ تقريبًا من درجتي دان ودان.”
خلال الدورة 688، أثناء هزيمة العقل المدبر، خُتمت بختم الوقت.
يو جيوون.
“بالطبع لا تتذكر،” قالت، وابتسامة ماكرة أخرى ترتسم على شفتيها. “لأن هذه لعبة كنا نلعبها سرًا عندما كنت تُدرّسني في منزلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أرد.
الشخص الذي أمامي، والذي يشبه تمامًا تشيون يوهوا، رئيسة مجلس طالبات مدرسة بيكهوا الثانوية للبنات، أطلق تنهيدة.
لم أرد.
“هذه هي رسوم الاستشارة اليوم.”
“ثم كيف تعرفين أنك محاصرة في حجر القبر البلوري؟”
حتى الساعة المعطلة تكون صحيحة مرتين في اليوم… تأملتُ. من كان ليظن أن جيوون ستكون الوحيدة التي تقول شيئًا معقولًا؟
سووش!
المتشكك II
ذكريات من الماضي لم تستطع ذاكرتي الكاملة الوصول إليها لُونت بواسطة الفتاة التي أمامي.
حتى لو كانت يوهوا على علم بختم الوقت، فلن تتذكر محادثتنا الآن بعد أن يعود اليوم إلى وضعه الطبيعي. بعد مرور يوم، ستعود ذكرياتها إلى وضعها الطبيعي.
‘آه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“بالطبع لا تتذكر،” قالت، وابتسامة ماكرة أخرى ترتسم على شفتيها. “لأن هذه لعبة كنا نلعبها سرًا عندما كنت تُدرّسني في منزلي.”
هناك ميم على الإنترنت يُسمى “ذكريات غير موجودة”. وهو مأخوذ من مانجا يابانية.
“سنباي. إذا افترضنا أن تخصص البنية التحتية يُغيّر المنطق السليم، فهناك أمرٌ واحد في هذه الدورة يُفسَّر على نحوٍ غير متوقع، أليس كذلك؟”
[**: الميم المعنيّ هنا مأخوذ من انمي “جوجيستو كايسن”. وحتى لا ندخل في تفاصيل الحرق، تظهر إحدى الشخصيات هناك عدة مرات في “ذكريات لا وجود لها”، حيث يُصاب الخصوم فجأةً بالحنين إلى لحظات يعلمون أنها لم تحدث، لكنها لا تزال تُقرّبهم من هذه الشخصية دون أن يتمكنوا من مقاومة التغيير. له علاقة بمقت.. احم..]
قد يبدو الأمر سخيفًا، لكن الظاهرة نفسها كانت تحدث معي.
ترددتُ للحظة. “تشيون يوهوا، مهما تكررت زيارتي، ستدركين دائمًا أنكِ مختومة بختم الوقت. هل هذا بسبب وضعك كطاغوت خارجي؟”
تشيون يوهوا تتسللت بي عبر الممرات السرية في بيتها الكبير الذي يشبه القصر.
دعتني إلى مخبئها الخاص وأخرجت فجأة لوحة الغو بينما كنا نتناقش حول ما يجب القيام به.
تشيون يوهوا، جوهرة عائلة مرموقة، تتحدث بسعادة بينما كنا نلعب لعبة غو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو كانوا يستسلمون حقًا، لما لجأوا إلى مثل هذه الأساليب الملتوية.”
مثل مونتاج لمشاهد من الأفلام، كل لحظة تومض في عين عقلي، وعندما حدث ذلك، كان كل شيء عنها محفورًا تلقائيًا في ذاكرتي كذكريات أبدية.
انتظروا. إذا فكرت في الأمر بهذه الطريقة، فحتى شذوذ القائدة العليا الذي تفشى في المرة الأخيرة ربما كان جزءًا من البنية التحتية.
قبل قليل، زرعت تشيون يوهوا قطعة من الأبدية في روحي.
نقر. نقر.
“نعم، اليوم كان ممتعًا أيضًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتجلى عبقرية هذه الفكرة إذا استبدلتَ “غو” بـ”ستاركرافت”. فحتى إن خسرتَ المباراة، لا يمكنك أن تخرج غاضبًا ببساطة. بل ينبغي عليك مراجعة الإعادة مع خصمك، ومناقشة مواضع أخطائك، وأين كان يجدر بك تركيز قواتك.
كان هذا أيضًا السبب الرئيسي لعدم زيارتي لقبرها البلوري كثيرًا.
“لقد قلتها سابقًا. أنت، أيها العائد الذي عشتَ مئات الدورات، تُمثل بيئةً خاصة بك. لذا، من الطبيعي أن تتكيف الشذوذات معك وتسعى للازدهار.”
كما تعلمون جميعًا، لا يترك المختومون بختم الوقت أي أثر لهم في الواقع. يُمحى وجودهم، ولم تكن تشيون يوهوا استثناءً. بعد ترك شاهد قبر شفاف من الكريستال، كباب سري، في مقر هيئة إدارة الطرق الوطنية، اختفى الشذوذ (أو الإنسان) إلى الأبد.
بصفتها شخصًا ابتلع الفراغ اللانهائي والعقل المدبر—طاغوتان خارجيان—كانت تشيون يوهوا بلا شك أفضل مستشارة لـ “الشذوذ”. ولكن في الوقت نفسه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت يوهوا وهي تلوح بمروحة استدعتها من مكان ما.
“عادةً ما يثق بي رفاقي ثقةً مطلقةً عندما يتعلق الأمر بالشذوذ. لكن هذه المرة، ولسببٍ ما، بدا أنهم جميعًا تآمروا لتجاهل مخاوفي بشأن البنية التحتية.”
لقد كانت خطيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أو ربما يكون هذا الاستسلام خدعة. حيلة لإغرائك بالرضا قبل أن تُضرب من الخلف… أيهما هو؟ استسلام حقيقي؟ أم مؤامرة؟ مواد الحكم بين أيديك.”
في كل مرة كنت أستشيرها، كانت تطالبني بـ “رسوم استشارة” في شكل ذكريات صغيرة، ذكريات لا تُنسى، ووجودها الخاص.
“إن كلماتكم حكيمة حقًا، يا صاحب السعادة.”
أليس هذا مُدهشًا؟ مع أنها كانت مُختومة بختم الوقت، وكان من المفترض أن تغادر المسرح منذ زمن، إلا أن الفتاة التي أمامي كانت لا تزال قادرة على التدخل في واقعي.
“…حسنًا، يوهوا.”
وكما قالت، فهي كانت حقًا استراتيجية تستحق هذا اللقب.
“هذا الشذوذ الغامض… لنسمِّه ‘البنية التحتية’ حاليًا. يا للعجب، هذا يُذكرني باجتماعاتنا أثناء وضع استراتيجياتنا ضدّ العقل المدبر. أوقاتٌ رائعة.”
“بالمناسبة، هل ترغب بدفع رسوم استشارة صغيرة أخرى يا سنباي؟ قد أساعدك أيضًا في فهم كيفية التعامل مع البنية التحتية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت ضحكتها إلى ابتسامة ماكرة. توقفتُ، أريد أن أؤنبها، لكنني ترددتُ عندما رأيتُ تلميذتي العزيزة تتصرف بلطافة…
“لا، شكرًا. يكفي تأكيد أن البنية التحتية شذوذ. سأجد طريقةً للتعامل معه بنفسي.”
الشخص الذي أمامي، والذي يشبه تمامًا تشيون يوهوا، رئيسة مجلس طالبات مدرسة بيكهوا الثانوية للبنات، أطلق تنهيدة.
“يا للأسف!” ضحكت يوهوا، ولم تبدُ عليها أي خيبة أمل. ثم قالت، “إذن، هذه هدية مجانية.”
لقد كانت خطيرة.
قبل قليل، زرعت تشيون يوهوا قطعة من الأبدية في روحي.
“هدية مجانية؟”
“أنا أيضًا لديّ ضمير. أشعر ببعض الذنب لفرضي رسوم استشارة لمجرد تأكيد وجود خلل. إذا شعرتَ يومًا ما بأنكَ عالقٌ في التعامل مع البنية التحتية، فقد يكون هناك مخرجٌ غير متوقع لم تفكر فيه.”
“أجل. قد تتبع البنية التحتية استراتيجية مماثلة. ‘أيها العائد، يُمكنني تزويدك بطائرات ركاب. أيها العائد، يُمكنني السماح لك ببناء سكك حديدية. لذا، من فضلك، لا تُبيدني’.”
شذوذ مصلحة الضرائب الوطنية في تحصيل الضرائب.
“…سأضع ذلك في الاعتبار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرّ الكرسي وأنا أقف. وبينما كنت أسير نحو باب الفصل، لوّحت تشيون يوهوا بيدها لي.
“همم.”
“عد في أي وقت… في المرة القادمة، لنلعب لعبة غو كما اعتدنا أن نفعل، سبناي.”
“إنه أمر رائع دائمًا عندما أزورك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أرد.
عند النظر إلى وجهها المبتسم، لم أعد أستطيع أن أسميها الفراغ اللانهائي كما كنت أفعل في السابق.
أسفل برج بابل، كانت أنقاض مدينة بوسان التي دمرتها موجة الوحوش متناثرة.
“…حسنًا، يوهوا.”
“عادةً ما يثق بي رفاقي ثقةً مطلقةً عندما يتعلق الأمر بالشذوذ. لكن هذه المرة، ولسببٍ ما، بدا أنهم جميعًا تآمروا لتجاهل مخاوفي بشأن البنية التحتية.”
“نعم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع صرير وصوت مكتوم، أغلق باب الفصل الدراسي، ولامس هواء الواقع البارد خدي.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
وإذا استبدلنا عبارة “البنية التحتية” بعبارة “الأنظمة الوطنية”، فقد يكون من الممكن حتى أن ندرج وكالة الاستخبارات المركزية في نامسان.
أسفل برج بابل، كانت أنقاض مدينة بوسان التي دمرتها موجة الوحوش متناثرة.
حقًا. سواءً في هذا العالم أو في الختم، الجميع يحاول إبهاري. هذه هي المشكلة.
ابتسمتُ بمرارة.
عند النظر إلى وجهها المبتسم، لم أعد أستطيع أن أسميها الفراغ اللانهائي كما كنت أفعل في السابق.
حقًا. سواءً في هذا العالم أو في الختم، الجميع يحاول إبهاري. هذه هي المشكلة.
————————
كان هذا أيضًا السبب الرئيسي لعدم زيارتي لقبرها البلوري كثيرًا.
لقد حان الوقت للقضاء على الشذوذ مرة أخرى.
إلى الدورة القادمة نسير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معضلة استخدام السكك الحديدية في الترام.
————————
تأكيدًا.. سأعتبر أن تشيون يوهوا التوأمة هي كيان منفصل تمامًا تكون من الفراغ اللانهائي والعقل المدبر! وهي مؤنث. على عكس الفراغ اللانهائي وهو ذكر.
“إن كلماتكم حكيمة حقًا، يا صاحب السعادة.”
“لا، شكرًا. يكفي تأكيد أن البنية التحتية شذوذ. سأجد طريقةً للتعامل معه بنفسي.”
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
قبل قليل، زرعت تشيون يوهوا قطعة من الأبدية في روحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معضلة استخدام السكك الحديدية في الترام.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

