المخفي I
المخفي I
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ذهب شعره.
الآن، أنتم جميعًا تعلمون أن هناك بعض المواضيع التي أتجنب مناقشتها عمدًا في هذه الحكايات. على سبيل المثال، اللحظة التي دُمِّر فيها العالم. فأنا دائمًا أغني عن كيف ذهب كل شيء إلى الجحيم، ولكن من المدهش أنه نادرًا ما يُسجل ملف “ثانية_واحدة_قبل_تدمير_العالم.avi” على الكاميرا الخاصة بي.
لم تعد آه-ريون تتلعثم. لو لم أتدخل، لكان لي بايك قد جرها بعيدًا، لكن في هذه الدورة رقم 244، عبّرت بوضوح عن قناعاتها الخاصة.
هناك سببان مشروعان لذلك، فأنا تجسيد للعقلانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم هيونغ.”
السبب الأول هو سبب لاأنانيّ للغاية. فأنا أفعل ذلك لحماية شرف وسمعة رفاقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن مدى خطورة الوضع، حتى لو كان العالم على وشك الانتهاء، كلما قام سيو غيو رجل س.غ فجأة بسحب وجهه بشكل مستقيم وإلقاء جمل مثل هذه، جعلني ذلك أتساءل، “هل نهاية العالم حقًا موضوع ثقيل؟”
على سبيل المثال، في بضع دورات، قتلتني لي ها-يول.
“لقد فجروا رأس البطل! كم هو شرير!”
بالطبع، لم تكن ها-يول في الواقع. لقد بدت مثلها من الخارج فقط. في الواقع، لقد أفسدها سم الفراغ تمامًا وتحولت إلى شذوذ كامل. لم يكن الأمر كما لو أن ها-يول كانت تعاني من عقدة أوديب شديدة وحاولت قتلي على وجه التحديد في طقوس إعدام تشبه طقوس الأب.
“أخرجوهم! أخرجوهم الآن!”
— زعيم النقابة، من فضلك مت.
“حسنًا… هذا سيكون أنت، أليس كذلك؟”
— حانوتي، أنا آسفة، لكن هل يمكنك أن تموت معي؟
قبل أن يتحول تعبير وجهه إلى تعبير عن الشك – متسائلًا عما إذا كنت حقًا عميل تدريبه – انتقلت بسرعة.
— من فضلك اذهب إلى الجحيم يا معلم.
لقد حدث بالصدفة أن ذلك الشخص في الدورة 243 كان هو سيو غيو. وكانت هذه أيضًا المرة الأولى في حياتي كحانوتي التي يكون فيها سيو غيو (بجانبي) هو الناجي الأخير.
— ……
مدت سيو رين يدها، داعية إياي للانضمام إليها في تأسيس شيء ما معًا – ولكن لم تكن هناك قبعة ساحرة.
سيم آه-ريون، دانغ سيو-رين، تشيون يو-هوا، القديسة، والعديد من الآخرين. بغض النظر عن الدورة، فإن أولئك الذين نجوا معي حتى النهاية، في أغلب الأحيان، تحولوا إلى الظلام ووجهوا لي الضربة القاضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فوفو، كم هو وحشي، هيونغ.” – سعال – “لكن فات الأوان.” – سعال، سعال – “بغض النظر عن مقدار العنف الذي تستخدمه، فلن يتغير شيء… هيك، آك، هوو…”
(بالمناسبة، لم تكن دو-هوا بحاجة إلى استيفاء هذا الشرط لتحاول قتلي عشوائيًا كلما أرادت ذلك.)
في العادة، كانت متلازمة العقل المدبر مجرد إزعاج بسيط أزعجني أثناء المراحل الأخيرة من دورات معينة. أي حتى تغير شيء ما.
للتوضيح، أنا لا أحمل أي ضغينة. لا يمكن أن يكون رفاقي قد فعلوا هذا بمحض إرادتهم. لم يكن أي من هذا خطأهم. كان كل هذا خطأ الشذوذ البغيض الذي تلاعب بهم وسيطر عليهم ضد إرادتهم.
تنبيه بوجود شذوذ!
ولكن كيف سيشعر باقيكم -أيها القراء الأعزاء- حيال هذا الأمر؟
الآن، أنتم جميعًا تعلمون أن هناك بعض المواضيع التي أتجنب مناقشتها عمدًا في هذه الحكايات. على سبيل المثال، اللحظة التي دُمِّر فيها العالم. فأنا دائمًا أغني عن كيف ذهب كل شيء إلى الجحيم، ولكن من المدهش أنه نادرًا ما يُسجل ملف “ثانية_واحدة_قبل_تدمير_العالم.avi” على الكاميرا الخاصة بي.
“لقد فجروا رأس البطل! كم هو شرير!”
نقر سيو غيو بلسانه ولوح بإصبعه يمينًا ويسارًا. “أنت لا تفهم الأمر. كما هو الحال دائمًا.”
“أستطيع أن أشعر بالغضب يتصاعد. لنقتلهم قبل أن ينضموا إلى المجموعة.”
“لو لم أكن هنا، لفجرت الجنية التعليمية رأسك، أليس كذلك؟ أعني، هيا، لا يمكنك أن تعتقد حقًا أنك العقل المدبر؟”
“أخرجوهم! أخرجوهم الآن!”
لقد حدث بالصدفة أن ذلك الشخص في الدورة 243 كان هو سيو غيو. وكانت هذه أيضًا المرة الأولى في حياتي كحانوتي التي يكون فيها سيو غيو (بجانبي) هو الناجي الأخير.
كان من السهل عليّ أن أتوقع أن تشتعل المنتديات بمثل هذه الملاحقات والافتراءات التي لا أساس لها، وذلك بالنظر إلى فهمي للثقافات الفرعية. وربما كان من الممكن أن يكون هناك شيء مثل “فقط غو يوري، التي قتلت بطل الرواية مرة واحدة، هي الرفيقة الحقيقي!ة” يا له من مشهد مروع. وبصفتي عائدًا يتمتع بالفطرة السليمة واللياقة، لم يسعني ببساطة أن أسمح بذلك.
ولكن كيف سيشعر باقيكم -أيها القراء الأعزاء- حيال هذا الأمر؟
لذا، ومن منظور المصلحة الوطنية، قررت محو معظم الحلقات التي قتلني فيها زملائي. وأنا على يقين من أن هذا القرار سوف يحزن عشاق الروايات الكئيبة، ولكنني أطلب منكم تفهم ذلك.
“يا أيتها الغائط! إذا نويت جرنا إلى هنا، فيجب أن تبدأي بالاعتذار. من أين أتيت بمثل هذا الكلام…؟”
والآن ما هو السبب الثاني؟
— زعيم النقابة، من فضلك مت.
“هيونغ.”
كان سيو غيو يصرخ على الجنية التعليمية مرة أخرى، تمامًا كما هو الحال دائمًا، ولكن… كان هناك شيء مفقود من رأسه.
“أوه، سيو غيو.”
والآن ما هو السبب الثاني؟
“أنا، رجل س.غ. أنا العقل المدبر وراء كل شيء.”
لقد غرست متلازمة العقل المدبر في ضحاياه ثقة لا حدود لها، وجعلتهم يقولون “فوفو” في كل مرة يضحكون فيها، وقلصوا حدقة أعينهم إلى 1% من حجمها المعتاد، وغرست فيهم الاعتقاد الخاطئ بأن كل شيء يسير وفقًا لخطتهم.
والسبب الثاني هو، حسنًا…
“سيو غيو.”
في بعض الأحيان، يكون الأمر مضحكًا للغاية.
للعلم، كانت هذه هي الطريقة الأسرع والأكثر فعالية لمنع رجل س.غ سيو غيو من قطع رأسه ومنع الحنية رقم 264 من قتله. وعلى الرغم من كونه متهورًا، إلا أن سيو غيو كان لديه شعور قوي بالمسؤولية عن الأدوار التي تولاها.
بغض النظر عن مدى خطورة الوضع، حتى لو كان العالم على وشك الانتهاء، كلما قام سيو غيو رجل س.غ فجأة بسحب وجهه بشكل مستقيم وإلقاء جمل مثل هذه، جعلني ذلك أتساءل، “هل نهاية العالم حقًا موضوع ثقيل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
هذا ما أسميه متلازمة العقل المدبر. كلما نجا شخص غيري حتى النهاية، بدأ يتصرف بغرابة، مقتنعًا بأنه هو من خطط لنهاية العالم، ليصبح “العقل المدبر”.
الآن، أنتم جميعًا تعلمون أن هناك بعض المواضيع التي أتجنب مناقشتها عمدًا في هذه الحكايات. على سبيل المثال، اللحظة التي دُمِّر فيها العالم. فأنا دائمًا أغني عن كيف ذهب كل شيء إلى الجحيم، ولكن من المدهش أنه نادرًا ما يُسجل ملف “ثانية_واحدة_قبل_تدمير_العالم.avi” على الكاميرا الخاصة بي.
لقد حدث بالصدفة أن ذلك الشخص في الدورة 243 كان هو سيو غيو. وكانت هذه أيضًا المرة الأولى في حياتي كحانوتي التي يكون فيها سيو غيو (بجانبي) هو الناجي الأخير.
في تلك اللحظة القصيرة، كدت أقتله في الحال. والحقيقة أنه كان قادرًا على كسر رباطة جأشي الهادئة بمثل هذا الاستفزاز البسيط – كانت مهاراته في التصيد هائلة حقًا.
بالنسبة لشخص مثل رجل س.غ، الذي كان عادةً أول من يُفجر رأسه، أن يبقى على قيد الحياة حتى نهاية العالم – كان الأمر مثيرًا للرهبة حقًا.
لم أستطع أن أمنع نفسي من بصق الشاي السيلاني الذي اشتريته للتو من ماكينة البيع، فارتجف الناس من حولي اشمئزازًا. ولكن لم يكن لدي حتى الوقت لمسح فمي. لم يخرج الشاي فحسب، بل كادت روحي أن تنزلق أيضًا.
“سيو غيو.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لكن هذه المرة، كان الشعور مختلفًا. لم يكن الأمر وكأن شيئًا ما قد “أُضيف” إلى عوداتي. بل كان العكس.
“نعم هيونغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما هو الحال مع جميع القصص، يظهر العقل المدبر الحقيقي دائمًا في المقدمة، هيونغ. ومقدمتك كانت في ساحة انتظار محطة بوسان، أليس كذلك؟ الآن، من كانت أول شخصية تترك انطباعًا قويًا لدى القراء هناك؟”
“لو لم أكن هنا، لفجرت الجنية التعليمية رأسك، أليس كذلك؟ أعني، هيا، لا يمكنك أن تعتقد حقًا أنك العقل المدبر؟”
لم أستطع أن أمنع نفسي من بصق الشاي السيلاني الذي اشتريته للتو من ماكينة البيع، فارتجف الناس من حولي اشمئزازًا. ولكن لم يكن لدي حتى الوقت لمسح فمي. لم يخرج الشاي فحسب، بل كادت روحي أن تنزلق أيضًا.
نقر سيو غيو بلسانه ولوح بإصبعه يمينًا ويسارًا. “أنت لا تفهم الأمر. كما هو الحال دائمًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فوفو، حتى لو تخلصت مني الآن، سأعود يومًا ما…”
“…….”
“بفت-!”
في تلك اللحظة القصيرة، كدت أقتله في الحال. والحقيقة أنه كان قادرًا على كسر رباطة جأشي الهادئة بمثل هذا الاستفزاز البسيط – كانت مهاراته في التصيد هائلة حقًا.
“أو ربما لم تكن مهمًا إلى هذه الدرجة.”
“كما هو الحال مع جميع القصص، يظهر العقل المدبر الحقيقي دائمًا في المقدمة، هيونغ. ومقدمتك كانت في ساحة انتظار محطة بوسان، أليس كذلك؟ الآن، من كانت أول شخصية تترك انطباعًا قويًا لدى القراء هناك؟”
— زعيم النقابة، من فضلك مت.
“حسنًا… هذا سيكون أنت، أليس كذلك؟”
“أخرجوهم! أخرجوهم الآن!”
“بالضبط. لذا، بطبيعة الحال، أنا الأكثر تأهيلًا لأكون العقل المدبر. لقد كنت أخفي الحقيقة طوال هذا الوقت.”
لم يكن هذا مجرد جرف. ففي الدورة 243، أصبحت نظرية الأرض المسطحة حقيقة واقعة، وكانت الأرض مسطحة حرفيًا. لقد ألقيته من حافة العالم.
“لا…”
والسبب الثاني هو، حسنًا…
لقد كان مقدرًا لك أن تموت هناك، أيها المجنون.
بصوت مرتجف، سألتها، “عذرًا، قد يبدو هذا غريبًا، ولكن… ألم تكن تحبين هاري بوتر والقطارات؟”
لقد حاولت أن أنقل أفكاري إليه من خلال التلاعب عمدًا بعضلات وجهي، لكن هذا لم ينجح مع سيو غيو، الذي كان مستهلكًا بالكامل بمتلازمة العقل المدبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
“لقد تم التعامل معي وكأنني مجرد صبي يقوم بمهمات لصالح شبكة س.غ. كان هذا مجرد جزء من تمويهي. لقد ظهرت أولًا، لكن أهميتي الحقيقية كانت مخفية… أليس هذا هو التعريف الحقيقي للعبقري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحق الجحيم؟
“أو ربما لم تكن مهمًا إلى هذه الدرجة.”
كان من السهل عليّ أن أتوقع أن تشتعل المنتديات بمثل هذه الملاحقات والافتراءات التي لا أساس لها، وذلك بالنظر إلى فهمي للثقافات الفرعية. وربما كان من الممكن أن يكون هناك شيء مثل “فقط غو يوري، التي قتلت بطل الرواية مرة واحدة، هي الرفيقة الحقيقي!ة” يا له من مشهد مروع. وبصفتي عائدًا يتمتع بالفطرة السليمة واللياقة، لم يسعني ببساطة أن أسمح بذلك.
“هوه.” ابتسم لي سو غيو بابتسامة قاتلة. “ماذا لو جعلتك تفكر بهذا؟”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
قررت أن أعيد تلك القوة القاتلة إلى صاحبها. ضغطت على هالتي في قبضتي وضربته.
عندما فتحت عيني في قاعة محطة بوسان، شعرت على الفور أن هناك خطأ فظيعًا.
“فوفو، كم هو وحشي، هيونغ.” – سعال – “لكن فات الأوان.” – سعال، سعال – “بغض النظر عن مقدار العنف الذي تستخدمه، فلن يتغير شيء… هيك، آك، هوو…”
لم أستطع أن أمنع نفسي من بصق الشاي السيلاني الذي اشتريته للتو من ماكينة البيع، فارتجف الناس من حولي اشمئزازًا. ولكن لم يكن لدي حتى الوقت لمسح فمي. لم يخرج الشاي فحسب، بل كادت روحي أن تنزلق أيضًا.
لم يفعل الكثير من الخير.
لم يلاحظ أحد ذلك بعد، ولكنني تمكنت من رؤيتها بوضوح. كانت ملابسها تلقي بظلالها، لكن شعرها وأطرافها وبقية جسدها لم يكن كذلك.
لقد غرست متلازمة العقل المدبر في ضحاياه ثقة لا حدود لها، وجعلتهم يقولون “فوفو” في كل مرة يضحكون فيها، وقلصوا حدقة أعينهم إلى 1% من حجمها المعتاد، وغرست فيهم الاعتقاد الخاطئ بأن كل شيء يسير وفقًا لخطتهم.
“اوه، حسنًا… شكرًا لك…”
ولكن هذا لم يمنحهم أي قوة.
الآن، أنتم جميعًا تعلمون أن هناك بعض المواضيع التي أتجنب مناقشتها عمدًا في هذه الحكايات. على سبيل المثال، اللحظة التي دُمِّر فيها العالم. فأنا دائمًا أغني عن كيف ذهب كل شيء إلى الجحيم، ولكن من المدهش أنه نادرًا ما يُسجل ملف “ثانية_واحدة_قبل_تدمير_العالم.avi” على الكاميرا الخاصة بي.
رفعت سيو غيو في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك الدورة، استمرت حافة العالم في الاقتراب مني، وفي النهاية، سقطت كوريا بأكملها. لم أستطع الهروب من النهاية التي تنتهي بالسقوط إلى الموت.
“فوفو، حتى لو تخلصت مني الآن، سأعود يومًا ما…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيونغ.”
ثم رميته من فوق الهاوية.
— زعيم النقابة، من فضلك مت.
لم يكن هذا مجرد جرف. ففي الدورة 243، أصبحت نظرية الأرض المسطحة حقيقة واقعة، وكانت الأرض مسطحة حرفيًا. لقد ألقيته من حافة العالم.
“…….”
ضحك سيو غيو بشكل مخيف مع ضحكته “فوفوفو”، وسقط في الفراغ.
بالتأكيد عمل شذوذ.
على الأقل لم يمت وحيدًا، وبعد فترة وجيزة متُّ أنا أيضًا.
“بدلًا من القتال مع تلك الجنية الغريبة، لماذا لا نذهب لإجراء محادثة قصيرة؟”
في تلك الدورة، استمرت حافة العالم في الاقتراب مني، وفي النهاية، سقطت كوريا بأكملها. لم أستطع الهروب من النهاية التي تنتهي بالسقوط إلى الموت.
لم يكن هذا مجرد جرف. ففي الدورة 243، أصبحت نظرية الأرض المسطحة حقيقة واقعة، وكانت الأرض مسطحة حرفيًا. لقد ألقيته من حافة العالم.
في العادة، كانت متلازمة العقل المدبر مجرد إزعاج بسيط أزعجني أثناء المراحل الأخيرة من دورات معينة. أي حتى تغير شيء ما.
على الأقل لم يمت وحيدًا، وبعد فترة وجيزة متُّ أنا أيضًا.
وقد حدث الشذوذ في الدورة التالية مباشرة، وهي الدورة 244.
“…….”
————
تنبيه بوجود شذوذ!
عندما فتحت عيني في قاعة محطة بوسان، شعرت على الفور أن هناك خطأ فظيعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيونغ.”
‘بحق الجحيم؟’
“لا…”
لم يحدث هذا كثيرًا. المرة الوحيدة الأخرى التي شعرت فيها بشيء مماثل كانت بعد الدورة 135، عندما دمر مدير اللعبة اللانهائية العالم، ووجدت جهاز كمبيوتر محمولًا مستريحًا على فخذي.
وبطبيعة الحال، زال الغضب من عينيه وحل مكانه الخوف—الخوف الذي يشعر به مدرب شخصي لا يتذكر زبونه الخاص.
لكن هذه المرة، كان الشعور مختلفًا. لم يكن الأمر وكأن شيئًا ما قد “أُضيف” إلى عوداتي. بل كان العكس.
ماذا كان هذا بحق الجحيم؟
“أيها الغائط! ما الذي تتحدثين عنه بحق الجحيم؟!”
لقد شعرت بالحيرة الشديدة. هل تغير الجدول الزمني بطريقة ما في هذه الدورة الـ 244؟
كان سيو غيو يصرخ على الجنية التعليمية مرة أخرى، تمامًا كما هو الحال دائمًا، ولكن… كان هناك شيء مفقود من رأسه.
للعلم، كانت هذه هي الطريقة الأسرع والأكثر فعالية لمنع رجل س.غ سيو غيو من قطع رأسه ومنع الحنية رقم 264 من قتله. وعلى الرغم من كونه متهورًا، إلا أن سيو غيو كان لديه شعور قوي بالمسؤولية عن الأدوار التي تولاها.
لقد ذهب شعره.
على أية حال، أخذت سيو غيو جانبًا، واستخدمت لغة غير مباشرة ومهذبة وغير مسيئة قدر الإمكان، وسألته:
قد يبدو غريبًا أن نقول إن شعره كان مفقودًا من رأسه، لكن في الأساس، كان شعره قد اختفى بالكامل.
في تلك اللحظة القصيرة، كدت أقتله في الحال. والحقيقة أنه كان قادرًا على كسر رباطة جأشي الهادئة بمثل هذا الاستفزاز البسيط – كانت مهاراته في التصيد هائلة حقًا.
بمعنى آخر، فروة رأسه كانت صلعاء تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟”
“بفت-!”
نقر سيو غيو بلسانه ولوح بإصبعه يمينًا ويسارًا. “أنت لا تفهم الأمر. كما هو الحال دائمًا.”
“هاه؟ ماذا يحدث؟”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“هذا مثير للاشمئزاز…”
“…….”
لم أستطع أن أمنع نفسي من بصق الشاي السيلاني الذي اشتريته للتو من ماكينة البيع، فارتجف الناس من حولي اشمئزازًا. ولكن لم يكن لدي حتى الوقت لمسح فمي. لم يخرج الشاي فحسب، بل كادت روحي أن تنزلق أيضًا.
ج: هاه؟ لقد كنت أصلعًا دائمًا.
ماذا كان هذا بحق الجحيم؟
لقد حدث بالصدفة أن ذلك الشخص في الدورة 243 كان هو سيو غيو. وكانت هذه أيضًا المرة الأولى في حياتي كحانوتي التي يكون فيها سيو غيو (بجانبي) هو الناجي الأخير.
“يا أيتها الغائط! إذا نويت جرنا إلى هنا، فيجب أن تبدأي بالاعتذار. من أين أتيت بمثل هذا الكلام…؟”
لم يلاحظ أحد ذلك بعد، ولكنني تمكنت من رؤيتها بوضوح. كانت ملابسها تلقي بظلالها، لكن شعرها وأطرافها وبقية جسدها لم يكن كذلك.
“عفوًا. لحظة واحدة. أرجو المعذرة. هل يمكنني التحدث معك، السيد سيو غيو؟”
“بدلًا من القتال مع تلك الجنية الغريبة، لماذا لا نذهب لإجراء محادثة قصيرة؟”
“هاه؟”
“أنا أجمع الناس لمحاولة البقاء على قيد الحياة في هذا العالم الفوضوي. حانوتي، هل ترغب في الانضمام إلي؟”
شققت طريقي عبر الحشد واقتربت من سيو غيو. كان في منتصف حديثه، يصرخ بغضب على الجنية، ولكن عندما ناديت باسمه، تردد.
“أنا أجمع الناس لمحاولة البقاء على قيد الحياة في هذا العالم الفوضوي. حانوتي، هل ترغب في الانضمام إلي؟”
ارتسمت على عيني سيو غيو علامات الارتباك عندما نظر إلي. بالطبع، بما أننا في هذه الدورة كنا غرباء تمامًا عن بعضنا البعض، فقد كان هذا منطقيًا.
“أو ربما لم تكن مهمًا إلى هذه الدرجة.”
“…من أنت، ولماذا تتدخل؟”
قبل أن يتحول تعبير وجهه إلى تعبير عن الشك – متسائلًا عما إذا كنت حقًا عميل تدريبه – انتقلت بسرعة.
“ألا تتذكرني؟ لقد أخذت دروس تدريب شخصي (PT) معك منذ فترة.”
شققت طريقي عبر الحشد واقتربت من سيو غيو. كان في منتصف حديثه، يصرخ بغضب على الجنية، ولكن عندما ناديت باسمه، تردد.
“آه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذاااا؟”
“في نام-غو، في مركز التدريب الشخصي بالطابق الرابع. ألا تتذكر؟”
أصبح وجه سيو غيو داكنًا. هل من الممكن أنه نسي حقًا مثل هذا المتدرب الممتاز؟
ظهرت علامات الارتباك على وجه سيو غيو. فقد عمل كمدرب شخصي في مركز تدريب. والعنوان الذي ذكرته هو المكان الذي كان يعمل فيه.
“…….”
وبطبيعة الحال، زال الغضب من عينيه وحل مكانه الخوف—الخوف الذي يشعر به مدرب شخصي لا يتذكر زبونه الخاص.
وبطبيعة الحال، زال الغضب من عينيه وحل مكانه الخوف—الخوف الذي يشعر به مدرب شخصي لا يتذكر زبونه الخاص.
“آه، صحيح. نعم، لقد مضى وقت طويل. أنا آسف، لم أتعرف عليك في البداية.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لكن هذه المرة، كان الشعور مختلفًا. لم يكن الأمر وكأن شيئًا ما قد “أُضيف” إلى عوداتي. بل كان العكس.
“لا تقلق. لقد دربتني جيدًا في ذلك الوقت، حتى أصبحت مهتمًا جدًا بالتدريب الشخصي. كنت نحيفًا جدًا، لكن بفضلك أصبحت شخصًا جديدًا.”
هناك سببان مشروعان لذلك، فأنا تجسيد للعقلانية.
فحص سيو غيو جسدي العلوي والسفلي بسرعة، مستعينًا بالقدرة الطبيعية للمدرب الشخصي لتقييم بنية الجسم. بالطبع، كانت العضلات التي طورتها من خلال القدرة [استئناف] عبر دورات مختلفة مصقولة بشكل لا يصدق ومُحسَّنة للقتال.
ارتسمت على عيني سيو غيو علامات الارتباك عندما نظر إلي. بالطبع، بما أننا في هذه الدورة كنا غرباء تمامًا عن بعضنا البعض، فقد كان هذا منطقيًا.
أصبح وجه سيو غيو داكنًا. هل من الممكن أنه نسي حقًا مثل هذا المتدرب الممتاز؟
لقد كان مقدرًا لك أن تموت هناك، أيها المجنون.
“اوه، حسنًا… شكرًا لك…”
“مرحبا. اسمي دانغ سيو-رين.”
“بدلًا من القتال مع تلك الجنية الغريبة، لماذا لا نذهب لإجراء محادثة قصيرة؟”
شققت طريقي عبر الحشد واقتربت من سيو غيو. كان في منتصف حديثه، يصرخ بغضب على الجنية، ولكن عندما ناديت باسمه، تردد.
“هاه؟ غريب؟ ماذا تقصد بالغريب؟ هؤلاء البشر يتهمونني من العدم… إن الظلم في كل هذا مرعب حقًا…”
ماذا كان هذا بحق الجحيم؟
للعلم، كانت هذه هي الطريقة الأسرع والأكثر فعالية لمنع رجل س.غ سيو غيو من قطع رأسه ومنع الحنية رقم 264 من قتله. وعلى الرغم من كونه متهورًا، إلا أن سيو غيو كان لديه شعور قوي بالمسؤولية عن الأدوار التي تولاها.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
على أية حال، أخذت سيو غيو جانبًا، واستخدمت لغة غير مباشرة ومهذبة وغير مسيئة قدر الإمكان، وسألته:
“…….”
س: متى أصبحت أصلعًا؟
لم يفعل الكثير من الخير.
ج: هاه؟ لقد كنت أصلعًا دائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم تكن ها-يول في الواقع. لقد بدت مثلها من الخارج فقط. في الواقع، لقد أفسدها سم الفراغ تمامًا وتحولت إلى شذوذ كامل. لم يكن الأمر كما لو أن ها-يول كانت تعاني من عقدة أوديب شديدة وحاولت قتلي على وجه التحديد في طقوس إعدام تشبه طقوس الأب.
بحق الجحيم؟
لم يلاحظ أحد ذلك بعد، ولكنني تمكنت من رؤيتها بوضوح. كانت ملابسها تلقي بظلالها، لكن شعرها وأطرافها وبقية جسدها لم يكن كذلك.
قبل أن يتحول تعبير وجهه إلى تعبير عن الشك – متسائلًا عما إذا كنت حقًا عميل تدريبه – انتقلت بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن مدى خطورة الوضع، حتى لو كان العالم على وشك الانتهاء، كلما قام سيو غيو رجل س.غ فجأة بسحب وجهه بشكل مستقيم وإلقاء جمل مثل هذه، جعلني ذلك أتساءل، “هل نهاية العالم حقًا موضوع ثقيل؟”
وأخيرًا، أتيحت لي الفرصة لإلقاء نظرة على الأشخاص الآخرين في القاعة، الذين كانوا، وفقًا لمصطلحات جيل MZ، مرتبطين معًا بهذا المصير المشترك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما هو الحال مع جميع القصص، يظهر العقل المدبر الحقيقي دائمًا في المقدمة، هيونغ. ومقدمتك كانت في ساحة انتظار محطة بوسان، أليس كذلك؟ الآن، من كانت أول شخصية تترك انطباعًا قويًا لدى القراء هناك؟”
وبعد فترة قصيرة، أدركت أن الأمر لم يقتصر على سيو غيو الذي تغير.
قد يبدو غريبًا أن نقول إن شعره كان مفقودًا من رأسه، لكن في الأساس، كان شعره قد اختفى بالكامل.
“لا أريد الانضمام إلى مجموعة لي بايك!”
في العادة، كانت متلازمة العقل المدبر مجرد إزعاج بسيط أزعجني أثناء المراحل الأخيرة من دورات معينة. أي حتى تغير شيء ما.
“ماذاااا؟”
بصوت مرتجف، سألتها، “عذرًا، قد يبدو هذا غريبًا، ولكن… ألم تكن تحبين هاري بوتر والقطارات؟”
“بغض النظر عن مدى غضبك علي، فإن التهديد لن يغير رأيي. لقد قلت لا، وأعني ما أقول!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيونغ.”
لم تعد آه-ريون تتلعثم. لو لم أتدخل، لكان لي بايك قد جرها بعيدًا، لكن في هذه الدورة رقم 244، عبّرت بوضوح عن قناعاتها الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن مدى خطورة الوضع، حتى لو كان العالم على وشك الانتهاء، كلما قام سيو غيو رجل س.غ فجأة بسحب وجهه بشكل مستقيم وإلقاء جمل مثل هذه، جعلني ذلك أتساءل، “هل نهاية العالم حقًا موضوع ثقيل؟”
هل يمكن أن يكون هذا عمل شذوذ؟
“…….”
“مممم، مثير للاهتمام…”
بالتأكيد عمل شذوذ.
ولم يعد لـ “غو يوري” ظل.
لقد حدث بالصدفة أن ذلك الشخص في الدورة 243 كان هو سيو غيو. وكانت هذه أيضًا المرة الأولى في حياتي كحانوتي التي يكون فيها سيو غيو (بجانبي) هو الناجي الأخير.
لم يلاحظ أحد ذلك بعد، ولكنني تمكنت من رؤيتها بوضوح. كانت ملابسها تلقي بظلالها، لكن شعرها وأطرافها وبقية جسدها لم يكن كذلك.
أصبح وجه سيو غيو داكنًا. هل من الممكن أنه نسي حقًا مثل هذا المتدرب الممتاز؟
بالتأكيد عمل شذوذ.
ج: هاه؟ لقد كنت أصلعًا دائمًا.
‘ما الذي يحدث بحق الجحيم؟ هذا الوقت مبكر جدًا في الدورة بحيث لا يمكن لتأثير الفراشة أن يبدأ.’
نقر سيو غيو بلسانه ولوح بإصبعه يمينًا ويسارًا. “أنت لا تفهم الأمر. كما هو الحال دائمًا.”
لقد شعرت بالحيرة الشديدة. هل تغير الجدول الزمني بطريقة ما في هذه الدورة الـ 244؟
“اوه، حسنًا… شكرًا لك…”
لكن صالة الوصول في محطة بوسان كانت مجرد دليل. أما الصدمة الحقيقية فقد جاءت بعد أن غادرت المحطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فوفو، كم هو وحشي، هيونغ.” – سعال – “لكن فات الأوان.” – سعال، سعال – “بغض النظر عن مقدار العنف الذي تستخدمه، فلن يتغير شيء… هيك، آك، هوو…”
“مرحبا. اسمي دانغ سيو-رين.”
بالنسبة لشخص مثل رجل س.غ، الذي كان عادةً أول من يُفجر رأسه، أن يبقى على قيد الحياة حتى نهاية العالم – كان الأمر مثيرًا للرهبة حقًا.
“…….”
“آه، صحيح. نعم، لقد مضى وقت طويل. أنا آسف، لم أتعرف عليك في البداية.”
“أنا أجمع الناس لمحاولة البقاء على قيد الحياة في هذا العالم الفوضوي. حانوتي، هل ترغب في الانضمام إلي؟”
هذا ما أسميه متلازمة العقل المدبر. كلما نجا شخص غيري حتى النهاية، بدأ يتصرف بغرابة، مقتنعًا بأنه هو من خطط لنهاية العالم، ليصبح “العقل المدبر”.
مدت سيو رين يدها، داعية إياي للانضمام إليها في تأسيس شيء ما معًا – ولكن لم تكن هناك قبعة ساحرة.
“…….”
ولم تكن هناك عصا مكنسة أيضًا.
لم يكن هذا مجرد جرف. ففي الدورة 243، أصبحت نظرية الأرض المسطحة حقيقة واقعة، وكانت الأرض مسطحة حرفيًا. لقد ألقيته من حافة العالم.
بصوت مرتجف، سألتها، “عذرًا، قد يبدو هذا غريبًا، ولكن… ألم تكن تحبين هاري بوتر والقطارات؟”
للتوضيح، أنا لا أحمل أي ضغينة. لا يمكن أن يكون رفاقي قد فعلوا هذا بمحض إرادتهم. لم يكن أي من هذا خطأهم. كان كل هذا خطأ الشذوذ البغيض الذي تلاعب بهم وسيطر عليهم ضد إرادتهم.
“هاه؟ ما الذي تتحدث عنه؟ أنا أحب البوكيمون والسيارات.”
“في نام-غو، في مركز التدريب الشخصي بالطابق الرابع. ألا تتذكر؟”
“…….”
————
تنبيه بوجود شذوذ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحق الجحيم؟
————————
تنبيه بوجود شذوذ!
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
على سبيل المثال، في بضع دورات، قتلتني لي ها-يول.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
————
بالتأكيد عمل شذوذ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات