المتفجرة I
المتفجرة I
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآآآه! لاااا!”
منذ زمن بعيد، مال العجوز شو إلى التذمر.
أدركت ذلك فجأة.
“لا، أيها المحنط! ألا يوجد أحد في هذا العالم لديه القدرة على النقل الآني؟ ما الذي يوجد على خادم الأرض هذا على أي حال؟”
“هل أنت متأكدة من أن الجنية لم تفعل ذلك؟”
“ممم… ربما جنية البرنامج التعليمي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولسبب ما، استمرت المرأة في الصراخ، وتكرار كلمتي “لا” و”عارطي” في تتابع سريع.
“بتوووي! نحن لا نحتاج إلى أوغاد مثل هؤلاء!”
“عارطي!”
قبل الذهاب في إجازة، بذل العجوز شو قصارى جهده للعثور على شخص لديه قدرة النقل الآني، على الرغم من أن جهوده كانت، كما تعلمون، بلا جدوى.
الجنية، التي كان من المفترض أن تكون مسؤولة عن البرنامج التعليمي، صدمت للغاية لدرجة أنها نسيت أيضًا دورها في توجيه الناس مؤقتًا وبدأت في الذعر.
ولكن حتى بعد أن كتب “لقد انتهيت من هذه اللعبة السيئة. حظًا سعيدًا” في الدردشة وسجّل خروجه، لم أستسلم.
“أوه؟”
‘لا بد أن يكون هناك مستخدم جديد للقدرة مختبئًا في مكان ما. لا أعرف أين.’
“الآن، لو حدث ذلك بعد نهاية العالم، لكان الأمر أقل إثارة للصدمة. ولكن في ذلك الوقت، لم أرَ شيئًا كهذا من قبل.”
على عكس العجوز شو، الذي تظاهر بأنه يعرف كل شيء، أنا، حانوتي، كنت شابًا حقيقيًا من جيل MZ ولم أفقد التواضع أبدًا في هذه الأوقات.
“لكن؟”
وهكذا تجولت في كل مكان، من بوسان إلى سيول، ومن بكين إلى طوكيو، وفي بعض الأحيان حتى إلى إسطنبول والقاهرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت بخبث.
“إن العمل على تحفة فنية مع الفنان الشهير هانتي يعد معجزة. أعتقد أن العيش لفترة طويلة يسمح لك برؤية كل شيء.”
أدركت ذلك فجأة.
في بعض الأحيان، وجدت نفسي أشرب مع زعيمة جمعية الفتيات السحريات، الكاهنة العظيمة.
وبعد ذلك جاءت هذه القصة.
“لا يبدو أنك كبيرة السن بما يكفي لتقولين ملاحظات ساخرة حول العيش حياة طويلة.”
“لا يبدو أنك كبيرة السن بما يكفي لتقولين ملاحظات ساخرة حول العيش حياة طويلة.”
“لا أبدو كذلك، لكن الروح التي استوعبتها تشبه تامامو نو ماي، الثعلب ذو التسعة أذيل. ونظرًا لأنني أعيش منذ عام 2000 قبل الميلاد، فإن هذا يؤثر على عمري العقلي.”
“هذا صحيح.”
“آه.”
“هوك؟”
“من الغريب أنني عندما أنظر إليك، أشعر وكأنني أتحدث إلى شخص في مثل عمري. يا له من أمر غريب.” حدقت الكاهنة العظيمة فيّ من فوق مروحتها. “لهذا السبب عندما أكون وحدي معك، أستمر في الميلان إلى طريقتي القديمة في التحدث. إنه أمر مزعج بعض الشيء.”
في بعض الأحيان، وجدت نفسي أشرب مع زعيمة جمعية الفتيات السحريات، الكاهنة العظيمة.
“حسنًا، بالنسبة لشخص عاش طويلًا، فأنت لا تتحدثي أي لغة أجنبية، بما في ذلك اللغة الإنجليزية…”
“سأضطر إلى الرفض. ولكنني أشعر بالفضول، أيتها الكاهنة العظيمة، كيف انتهى بك الأمر إلى مقابلة ثعلب ذي تسعة ذيول؟ ألم تكن الروح التي خدمتها دائمًا؟”
“صمتًا. ليس خطئي أنني مواطنة يابانية أصيلة. أنت تتقن اللغات الأجنبية أكثر مما ينبغي، وهذا لا يخدم مصلحتك الشخصية، بينما أنا مجرد شخص عادي.”
“لا أعلم. اعتقدت أنها ربما شوهت الكلمة في ألمها. لكنها كررتها بشدة لدرجة أنني لا أستطيع أن أنسى ذلك.”
“شكرًا لك.”
“لقد حدث انفجار.”
صلصلة.
“ماذا؟”
لقد احتفلنا. حركت الكاهنة العظيمة كأس الشراب الخاص بها، مما أدى إلى نشر رائحته الفواحة في الهواء.
“إذا كان ذاك الحادث، فلا بد أنه حدث للجنية رقم 1679، وليس للجنية رقم 1675.”
يخلق خلط رائحة الشراب بالجو أجواءً مبهجة. وبينما أستنشق الأجواء المبهجة، وليس الأكسجين، قلت، “هكذا تصبحين فتاة سحرية، أليس كذلك؟ تجدين روحًا صديقة للبشر بين ياو يوروزو نو كامي، وفي طقوس ترأستها أنتِ، الكاهنة العظيمة، يعقدان عقدًا.”
“آآآآآآه!”
“حسنًا، ألا تعلم؟” ربتت الكاهنة العظيمة على ذقنها بمروحتها المطوية وضحكت. ربما كانت في حالة سُكر. “بالطبع، ليس من الضروري أن يكونوا ودودين مع البشر. حتى الروح الشريرة ستفي بالغرض، طالما أنها ودودة مع ميكو واحدة.”
“ما الأمر؟” سألتُ.
“أه، أرى.”
انتهى العرض، وساد الصمت الغرفة. ابتلعت ريقي بهدوء عندما أدركت الحقيقة.
“ولا يجب أن تكون روحًا يابانية أيضًا. القواعد أكثر مرونة مما قد تظن…”
‘لا بد أن يكون هناك مستخدم جديد للقدرة مختبئًا في مكان ما. لا أعرف أين.’
ابتسمت بخبث.
المتفجرة I
“إذن، هانتيي، هل بتَّ مهتمًا أخيرًا بأن تصبح سحريّ؟ إذا أردت، يمكنني أن أعدك بأن أجعلك السحريّ الأقوى على وجه الأرض.”
لقد تبين أن الكاهنة العظيمة، باستثناء ذوقها الغريب في “الفتيات السحريات”، كانت شريكة ممتعة في الحديث، وشربنا حتى وقت متأخر من الليل. ومع ذلك، حتى عندما بدأ ضوء الفجر الأول يتسلل عبر النافذة، ظلت قصة “الموت المتفجر” الغامضة عالقة في قلبي، مثل ظل القمر.
“سأضطر إلى الرفض. ولكنني أشعر بالفضول، أيتها الكاهنة العظيمة، كيف انتهى بك الأمر إلى مقابلة ثعلب ذي تسعة ذيول؟ ألم تكن الروح التي خدمتها دائمًا؟”
“حسنًا، ربما كانت الجنية مجرد ممثلة رائعة، ماهرة بما يكفي لخداعي. لكنني قتلت تلك الجنية بالفعل، لذا لن نعرف أبدًا على وجه اليقين.”
“آه، لقد حدث ذلك في سرداب البرنامج التعليمي.”
“هووك! مرحبًا بالجميع! أنا الجنية رقم 1675، وسأكون مسؤولة عنكم! يسعدني أن ألتقي بكم―”
دارت بيننا محادثة غير رسمية. أسرع طريقة لتوطيد العلاقات بين الموقظين هي تبادل قصص السراديب التعليمية. إنها تشبه مشاركة القصص العسكرية أو الجامعية، وهي مثالية لتكوين شعور بالرفقة.
انتهى العرض، وساد الصمت الغرفة. ابتلعت ريقي بهدوء عندما أدركت الحقيقة.
“كان هناك رجل يُدعى سيو غيو في سرادبي التعليمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باعتبارها شيطانة أحلام، مع وعيها المترابط، جاءت استجابة الجنية رقم 264 على الفور.
وبعد ذلك جاءت هذه القصة.
نبض قلبي بقوة بسبب شعور لا يمكن تفسيره بالقلق. لم يكن هذا شيئًا يحدث غالبًا لشخص مثلي.
“أنا أسميه رجل س.غ، وحاولت جنية البرنامج التعليمي قتله كمثال.”
“لقد حدث انفجار.”
“أوه؟”
أدلت الكاهنة العظيمة بشهادتها.
“يبدو أن الجنيات يتشاركن في دليل فيما بينهن. وقد نقلته إليهن كبيراتهن، وهو يوضح كيفية تأديب البشر. والطريقة الأكثر فعالية هي تفجير رأس شخص ما كدليل على ذلك – وهذا هو أسلوبهن المفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين نحن؟”
حركت الكاهنة العظيمة أذنيها الثعلبيتين في تفكير. لم أشعر أنها تستجيب لي، بل تتذكر الماضي، وتحدق في مكان آخر بلا وعي.
التفت الجميع برؤوسهم في حالة من الصدمة. وهناك، أمسكت امرأة برأسها وصرخت وهي تتلوى من الألم.
“ما الأمر؟” سألتُ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا كنت مهووسًا بقصة شرب بسيطة؟
“أوه، لا شيء. قصتك ذكّرتني بحادثة.”
“ماذا؟”
“حادثة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك انتظر لحظة واحدة! تشززت، بززت. تشزت.”
“هممم. إنه ليس شيئًا يستحق أن أخبر به الآخرين، إنه مجرد حدث صغير غريب ظل عالقًا في ذهني…”
بصراحة، وجدت الأمر غريبًا. لماذا كنت مهووسًا بهذه القصة التافهة؟ هل كان الأمر يستحق حقًا استخدام الفراغ اللانهائي وجهود شيطانة الأحلام للتحقيق في شيء سمعناه في محادثة شرب عادية؟
ترددت الكاهنة العظيمة، وانفرجت شفتاها قليلًا. ولكن بما أننا كنا نشرب بشكل عرضي، فقد حثثتها على الاستمرار، وبعد بعض التفكير، طوت مروحتها.
‘لا بد أن يكون هناك مستخدم جديد للقدرة مختبئًا في مكان ما. لا أعرف أين.’
“إنه ليس شيئًا ذا أهمية حقًا. مثلك ومثل الفتيات السحريات الأخريات، ألقيت أيضًا في سرداب تعليمي. بطبيعة الحال، كانت هناك جنية أيضًا. لكن…”
“أوه؟”
“لكن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآآآآآآآه..”
“لقد حدث انفجار.”
ولم يتوقف الشذوذ عند هذا الحد. فبين أصابع المرأة، وهي تمسك رأسها بيأس، بدأ ضوء خافت يبرز.
انفجار؟
لقد حدث انفجار.
أملت رأسي، “هل تقصدين أن رأس شخص ما انفجر؟”
“عارطي؟ ماذا يعني ذلك؟”
“هذا صحيح.”
في بعض الأحيان، وجدت نفسي أشرب مع زعيمة جمعية الفتيات السحريات، الكاهنة العظيمة.
“حسنًا، هذا ليس مفاجئًا. الجنيات تقوم بهذا النوع من الحيل في سراديب تعليمية أخرى أيضًا…”
كان الصوت ينتمي إلى ما أسميته “المرأة الغامضة”.
“لا، هانتي. لم تفعل الجنية ذلك. لقد انفجر رأس الشخص بالتأكيد، لكن الجنية لم تكن متورطة.”
“هممم. إنه ليس شيئًا يستحق أن أخبر به الآخرين، إنه مجرد حدث صغير غريب ظل عالقًا في ذهني…”
؟
“إذن، هانتيي، هل بتَّ مهتمًا أخيرًا بأن تصبح سحريّ؟ إذا أردت، يمكنني أن أعدك بأن أجعلك السحريّ الأقوى على وجه الأرض.”
“فمن هو المتسبب في الانفجار؟”
“هل تعرفين شيئًا عن هذا؟”
“لا -حد.”
حانوتي.
???
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…انتظري.”
“لقد كان بمثابة تدمير ذاتي عمليًا.”
“…….”
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكلمة الغامضة التي صرخت بها المرأة في لحظاتها الأخيرة…
“شخص واحد استدعى إلى سرداب تعليمي معي، دون أن يلمس ودون تدخل الجنية… فجأة، انفجر رأسه من تلقاء نفسه.”
لم يكن “عارطي”، بل “هانتي”.
————
وجاءت صرخة مرعبة.
كانت قصة الكاهنة العظيمة على هذا النحو:
“إذا استخدمت قوة الفراغ اللانهائي قليلًا، ربما أكون قادرًا على إعادة إنشاء جزء منه!”
استدعى حوالي مائة شخص بالقوة إلى سرداب البرنامج التعليمي.
على عكس العجوز شو، الذي تظاهر بأنه يعرف كل شيء، أنا، حانوتي، كنت شابًا حقيقيًا من جيل MZ ولم أفقد التواضع أبدًا في هذه الأوقات.
وكان الناس في حيرة.
“كانت الصرخة مرعبة للغاية لدرجة أن صوتها نفسه أرسل قشعريرة على طول العمود الفقري.”
“أين نحن؟”
رمشت الجنية رقم 264 بعينيها بسرعة. وبعد لحظة، تردد صدى الصوت المشوه مرة أخرى من فم الجنية.
“كنت للتو في مترو الأنفاق…”
وبما أن الموضوع لم يكن لطيفًا، سرعان ما تحول حديثنا إلى أمور أخرى.
“هووك! مرحبًا بالجميع! أنا الجنية رقم 1675، وسأكون مسؤولة عنكم! يسعدني أن ألتقي بكم―”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
استدعاء الناس وظهور الجنية.
“أعيدي تشغيل الجزء الأخير مرة أخرى.”
حتى تلك النقطة، لم يكن الأمر مختلفًا كثيرًا عن سرداب محطة بوسان الذي مررت به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين نحن؟”
لقد حدث هذا الشذوذ مباشرة بعد الاستدعاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين نحن؟”
“آآآآآآه!”
وفي اللحظة التي اكتمل فيها التحول والإيقاظ…
وجاءت صرخة مرعبة.
“أنا أسميه رجل س.غ، وحاولت جنية البرنامج التعليمي قتله كمثال.”
التفت الجميع برؤوسهم في حالة من الصدمة. وهناك، أمسكت امرأة برأسها وصرخت وهي تتلوى من الألم.
لقد أدركت ما كان يزعجني طوال هذا الوقت.
“آآآآه! ااااه! ااااه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت بخبث.
لقد تجمدوا جميعًا في مكانهم.
“لا، أيها المحنط! ألا يوجد أحد في هذا العالم لديه القدرة على النقل الآني؟ ما الذي يوجد على خادم الأرض هذا على أي حال؟”
كم من الناس سمعوا مثل هذه الصرخات في هذا العصر الحديث؟ لكن أي شخص يستطيع أن يقول إن صرخات المرأة المجهولة كانت بعيدة كل البعد عن كونها عادية.
“حتى التقدير التقريبي سيفي بالغرض. هل يمكنك إعادة إنتاج الكلمات الأخيرة لتلك المرأة الغامضة؟”
أدلت الكاهنة العظيمة بشهادتها.
“حسنًا، ألا تعلم؟” ربتت الكاهنة العظيمة على ذقنها بمروحتها المطوية وضحكت. ربما كانت في حالة سُكر. “بالطبع، ليس من الضروري أن يكونوا ودودين مع البشر. حتى الروح الشريرة ستفي بالغرض، طالما أنها ودودة مع ميكو واحدة.”
“لم تكن صرخة عادية.”
حانوتي.
كان الألم المبرح يملأ صوتها، من النوع الذي ينجم عن تمزيق اللحم. ألم العضلات والأوتار التي تحرقها النيران حية. عذاب آلاف شفرات الحلاقة التي تخدش الجلد حتى الأعصاب، وتخدش العظام بعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت بخبث.
لقد كانت صرخة ألم لم يسمعها أحد من قبل وصرخة من غير المرجح أن يسمعها أحد مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك انتظر لحظة واحدة! تشززت، بززت. تشزت.”
لقد أصيب الناس بالشلل من الصوت.
————————
“كانت الصرخة مرعبة للغاية لدرجة أن صوتها نفسه أرسل قشعريرة على طول العمود الفقري.”
“هل تعرفين شيئًا عن هذا؟”
الجنية، التي كان من المفترض أن تكون مسؤولة عن البرنامج التعليمي، صدمت للغاية لدرجة أنها نسيت أيضًا دورها في توجيه الناس مؤقتًا وبدأت في الذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شخص واحد استدعى إلى سرداب تعليمي معي، دون أن يلمس ودون تدخل الجنية… فجأة، انفجر رأسه من تلقاء نفسه.”
“هوهوك؟ ماذا يحدث؟ لماذا تصرخ فجأة؟”
“حتى التقدير التقريبي سيفي بالغرض. هل يمكنك إعادة إنتاج الكلمات الأخيرة لتلك المرأة الغامضة؟”
“آآآآآآآآآه..”
“آآآآآآه!”
حتى رد فعل الجنية المضطرب غرق في صراخ المرأة.
ولكن حتى بعد أن كتب “لقد انتهيت من هذه اللعبة السيئة. حظًا سعيدًا” في الدردشة وسجّل خروجه، لم أستسلم.
ولم يتوقف الشذوذ عند هذا الحد. فبين أصابع المرأة، وهي تمسك رأسها بيأس، بدأ ضوء خافت يبرز.
“عارطي!”
تحول.
“هذا…”
كان شعر المرأة الأسود في الأصل يتحول إلى اللون الأبيض، بدءًا من الأطراف وينتشر بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين نحن؟”
“…هذه علامة نموذجية على الإيقاذ.”
————
“أجل، نحن نسميه استحواذ الروح. لم أكن أدرك ذلك حينها، ولكن الآن، عندما أنظر إلى الوراء، أدركت أن تلك المرأة الغامضة كانت توقظ قدراتها.”
منذ زمن بعيد، مال العجوز شو إلى التذمر.
الإيقاظ في اللحظة التي ألقت فيها في سرادب البرنامج التعليمي – كانت عملية إيقاظها سريعة بشكل لا يصدق مقارنة بغيرها. عادةً، كان هذا ليمثل ولادة موقظ من الدرجة الأولى.
‘لا بد أن يكون هناك مستخدم جديد للقدرة مختبئًا في مكان ما. لا أعرف أين.’
ولكن بعد ذلك…
فكان الأمر كذلك.
“آآآه! لا، عارطي! لا! لا! قف! لو سمحت! لا، عارطي! لا، لا، لا، لا!
“أوه؟”
ولسبب ما، استمرت المرأة في الصراخ، وتكرار كلمتي “لا” و”عارطي” في تتابع سريع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باعتبارها شيطانة أحلام، مع وعيها المترابط، جاءت استجابة الجنية رقم 264 على الفور.
“عارطي؟ ماذا يعني ذلك؟”
“يبدو أن الجنيات يتشاركن في دليل فيما بينهن. وقد نقلته إليهن كبيراتهن، وهو يوضح كيفية تأديب البشر. والطريقة الأكثر فعالية هي تفجير رأس شخص ما كدليل على ذلك – وهذا هو أسلوبهن المفضل.”
“لا أعلم. اعتقدت أنها ربما شوهت الكلمة في ألمها. لكنها كررتها بشدة لدرجة أنني لا أستطيع أن أنسى ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تجمدوا جميعًا في مكانهم.
ووصفت الكاهنة العظيمة كيف بدت المرأة وكأنها في معاناة حقيقية.
“هذا صحيح.”
“ولم تكن تصرخ فقط، بل كانت تمسك برأسها بقوة حتى انغرست أظافرها في فروة رأسها، وسال الدم على وجهها.”
صلصلة.
“…….”
ووصفت الكاهنة العظيمة كيف بدت المرأة وكأنها في معاناة حقيقية.
“الآن، لو حدث ذلك بعد نهاية العالم، لكان الأمر أقل إثارة للصدمة. ولكن في ذلك الوقت، لم أرَ شيئًا كهذا من قبل.”
————
واستمر ذلك لمدة 30 ثانية تقريبًا.
“إنه ليس شيئًا ذا أهمية حقًا. مثلك ومثل الفتيات السحريات الأخريات، ألقيت أيضًا في سرداب تعليمي. بطبيعة الحال، كانت هناك جنية أيضًا. لكن…”
بينما كان الجميع في حالة ذعر وكانت الجنية في حيرة تامة، كان تحول المرأة قد تقدم بشكل كامل. لقد تغير لون شعرها، من الأطراف حتى الجذور، تمامًا، وتحول فروة رأسها بالكامل إلى اللون الأبيض الساطع المشع.
استدعاء الناس وظهور الجنية.
وفي اللحظة التي اكتمل فيها التحول والإيقاظ…
“بتوووي! نحن لا نحتاج إلى أوغاد مثل هؤلاء!”
بووم!
واستمر ذلك لمدة 30 ثانية تقريبًا.
لقد حدث انفجار.
ولكن بعد حوالي عشر ثوان من التشغيل…
في البداية، لم يستطع أحد أن يفهم ما حدث للتو. ولكن سرعان ما سقط شيء ناعم من الهواء ولمس خد الكاهنة العظيمة برفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان هناك رجل يُدعى سيو غيو في سرادبي التعليمي.”
“كانت قطعة من لحمها. أعتقد أنها كانت لسانها.”
“الآن، لو حدث ذلك بعد نهاية العالم، لكان الأمر أقل إثارة للصدمة. ولكن في ذلك الوقت، لم أرَ شيئًا كهذا من قبل.”
“…….”
في البداية، لم يستطع أحد أن يفهم ما حدث للتو. ولكن سرعان ما سقط شيء ناعم من الهواء ولمس خد الكاهنة العظيمة برفق.
“هل فهمت الآن، هانتي؟ بعد ثلاثين ثانية من استدعائها إلى سرداب البرنامج التعليمي، صرخت المرأة بصوت عالٍ، ثم أنهت إيقاظها، ثم انفجر رأسها.”
————
“هذا…”
“ما الأمر؟” سألتُ.
لقد كان الأمر غريبًا بالفعل، تمامًا كما قالت الكاهنة العظيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هذه علامة نموذجية على الإيقاذ.”
“هل أنت متأكدة من أن الجنية لم تفعل ذلك؟”
هذا صحيح.
“أنا متأكدة. حتى قبل أن أقبل تامامو نو ماي، كنت جيدة في قراءة تعبيرات الناس. كانت الجنية في حيرة شديدة عندما ماتت المرأة.”
حانوتي.
“…….”
وبما أن الموضوع لم يكن لطيفًا، سرعان ما تحول حديثنا إلى أمور أخرى.
“حسنًا، ربما كانت الجنية مجرد ممثلة رائعة، ماهرة بما يكفي لخداعي. لكنني قتلت تلك الجنية بالفعل، لذا لن نعرف أبدًا على وجه اليقين.”
“إذن، هانتيي، هل بتَّ مهتمًا أخيرًا بأن تصبح سحريّ؟ إذا أردت، يمكنني أن أعدك بأن أجعلك السحريّ الأقوى على وجه الأرض.”
وبما أن الموضوع لم يكن لطيفًا، سرعان ما تحول حديثنا إلى أمور أخرى.
“إذا كان ذاك الحادث، فلا بد أنه حدث للجنية رقم 1679، وليس للجنية رقم 1675.”
لقد تبين أن الكاهنة العظيمة، باستثناء ذوقها الغريب في “الفتيات السحريات”، كانت شريكة ممتعة في الحديث، وشربنا حتى وقت متأخر من الليل. ومع ذلك، حتى عندما بدأ ضوء الفجر الأول يتسلل عبر النافذة، ظلت قصة “الموت المتفجر” الغامضة عالقة في قلبي، مثل ظل القمر.
ووصفت الكاهنة العظيمة كيف بدت المرأة وكأنها في معاناة حقيقية.
————
“إذا استخدمت قوة الفراغ اللانهائي قليلًا، ربما أكون قادرًا على إعادة إنشاء جزء منه!”
لماذا كنت مهووسًا بقصة شرب بسيطة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت الكاهنة العظيمة أذنيها الثعلبيتين في تفكير. لم أشعر أنها تستجيب لي، بل تتذكر الماضي، وتحدق في مكان آخر بلا وعي.
نبض قلبي بقوة بسبب شعور لا يمكن تفسيره بالقلق. لم يكن هذا شيئًا يحدث غالبًا لشخص مثلي.
“هووك! مرحبًا بالجميع! أنا الجنية رقم 1675، وسأكون مسؤولة عنكم! يسعدني أن ألتقي بكم―”
في النهاية، لم أعد أتحمل الأمر واستدعيت الجنية رقم 264. وأخبرتها بالقصة التي سمعتها من الكاهنة العظيمة.
“آه.”
“هل تعرفين شيئًا عن هذا؟”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“إذا كان ذاك الحادث، فلا بد أنه حدث للجنية رقم 1679، وليس للجنية رقم 1675.”
كان شعر المرأة الأسود في الأصل يتحول إلى اللون الأبيض، بدءًا من الأطراف وينتشر بسرعة.
باعتبارها شيطانة أحلام، مع وعيها المترابط، جاءت استجابة الجنية رقم 264 على الفور.
“هناك، الجزء الأخير، عزليه وشغليه مرة أخرى.”
“لكن الجنية رقم 1679 ماتت أثناء أداء واجبها قبل إكمال البرنامج التعليمي، لذا فإن بياناتها غير كاملة!”
استدعى حوالي مائة شخص بالقوة إلى سرداب البرنامج التعليمي.
“حتى التقدير التقريبي سيفي بالغرض. هل يمكنك إعادة إنتاج الكلمات الأخيرة لتلك المرأة الغامضة؟”
فكان الأمر كذلك.
“إذا استخدمت قوة الفراغ اللانهائي قليلًا، ربما أكون قادرًا على إعادة إنشاء جزء منه!”
“أنا متأكدة. حتى قبل أن أقبل تامامو نو ماي، كنت جيدة في قراءة تعبيرات الناس. كانت الجنية في حيرة شديدة عندما ماتت المرأة.”
“سوف اسمح بذلك.”
“شكرًا لك.”
“من فضلك انتظر لحظة واحدة! تشززت، بززت. تشزت.”
“حادثة؟”
أغلقت الجنية رقم 264 عينيها وبدأت في إصدار أصوات ثابتة بفمها. ثم في اللحظة التالية…
“حتى التقدير التقريبي سيفي بالغرض. هل يمكنك إعادة إنتاج الكلمات الأخيرة لتلك المرأة الغامضة؟”
“آآآآآآه!”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
خرج صوت مشوه من فم 264. اختفى صوت الجنية المبهج المعتاد، واستبدل بشيء غير مألوف ومخيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حدث هذا الشذوذ مباشرة بعد الاستدعاء.
كان الصوت ينتمي إلى ما أسميته “المرأة الغامضة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هذه علامة نموذجية على الإيقاذ.”
“آآآآآه! لاااا!”
ووصفت الكاهنة العظيمة كيف بدت المرأة وكأنها في معاناة حقيقية.
“…….”
“لقد حدث انفجار.”
لقد استمعت بهدوء إلى الجنية، التي كانت تبذل قصارى جهدها لإعادة إنتاج كلمات المرأة المحتضرة.
“لا أبدو كذلك، لكن الروح التي استوعبتها تشبه تامامو نو ماي، الثعلب ذو التسعة أذيل. ونظرًا لأنني أعيش منذ عام 2000 قبل الميلاد، فإن هذا يؤثر على عمري العقلي.”
بصراحة، وجدت الأمر غريبًا. لماذا كنت مهووسًا بهذه القصة التافهة؟ هل كان الأمر يستحق حقًا استخدام الفراغ اللانهائي وجهود شيطانة الأحلام للتحقيق في شيء سمعناه في محادثة شرب عادية؟
“حسنًا، ربما كانت الجنية مجرد ممثلة رائعة، ماهرة بما يكفي لخداعي. لكنني قتلت تلك الجنية بالفعل، لذا لن نعرف أبدًا على وجه اليقين.”
ولكن بعد حوالي عشر ثوان من التشغيل…
على عكس العجوز شو، الذي تظاهر بأنه يعرف كل شيء، أنا، حانوتي، كنت شابًا حقيقيًا من جيل MZ ولم أفقد التواضع أبدًا في هذه الأوقات.
“…انتظري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد احتفلنا. حركت الكاهنة العظيمة كأس الشراب الخاص بها، مما أدى إلى نشر رائحته الفواحة في الهواء.
أدركت ذلك فجأة.
أدركت ذلك فجأة.
لقد أدركت ما كان يزعجني طوال هذا الوقت.
“هل أنت متأكدة من أن الجنية لم تفعل ذلك؟”
“هوك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولسبب ما، استمرت المرأة في الصراخ، وتكرار كلمتي “لا” و”عارطي” في تتابع سريع.
“أعيدي تشغيل الجزء الأخير مرة أخرى.”
“ما الأمر؟” سألتُ.
“مفهوم.”
“لا، أيها المحنط! ألا يوجد أحد في هذا العالم لديه القدرة على النقل الآني؟ ما الذي يوجد على خادم الأرض هذا على أي حال؟”
رمشت الجنية رقم 264 بعينيها بسرعة. وبعد لحظة، تردد صدى الصوت المشوه مرة أخرى من فم الجنية.
“لا، هانتي. لم تفعل الجنية ذلك. لقد انفجر رأس الشخص بالتأكيد، لكن الجنية لم تكن متورطة.”
“لا، عارطي! لا، لا، لا! م-من فضلك توقف! لا، عارطي!”
“ما الأمر؟” سألتُ.
“هناك، الجزء الأخير، عزليه وشغليه مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآآآه! لاااا!”
“عارطي!”
كان الصوت ينتمي إلى ما أسميته “المرأة الغامضة”.
“…….”
‘لا بد أن يكون هناك مستخدم جديد للقدرة مختبئًا في مكان ما. لا أعرف أين.’
فكان الأمر كذلك.
وجاءت صرخة مرعبة.
انتهى العرض، وساد الصمت الغرفة. ابتلعت ريقي بهدوء عندما أدركت الحقيقة.
ولكن حتى بعد أن كتب “لقد انتهيت من هذه اللعبة السيئة. حظًا سعيدًا” في الدردشة وسجّل خروجه، لم أستسلم.
كانت الكاهنة العظيمة تفتقر إلى الذاكرة الكاملة. كما أنها لم تكن تتقن اللغات الأجنبية أيضًا. سواء باللغة الإنجليزية أو الكورية، كانت مهاراتها في المحادثة محدودة دائمًا بسبب سياستها الانعزالية.
“لم تكن صرخة عادية.”
ومن الطبيعي إذن أن تسمع كلامًا خاطئًا.
“آه، لقد حدث ذلك في سرداب البرنامج التعليمي.”
الكلمة الغامضة التي صرخت بها المرأة في لحظاتها الأخيرة…
“كنت للتو في مترو الأنفاق…”
لم يكن “عارطي”، بل “هانتي”.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
عندما تحدثنا بسرعة، كان الصوت واضحًا لا لبس فيه.
كانت الكاهنة العظيمة تفتقر إلى الذاكرة الكاملة. كما أنها لم تكن تتقن اللغات الأجنبية أيضًا. سواء باللغة الإنجليزية أو الكورية، كانت مهاراتها في المحادثة محدودة دائمًا بسبب سياستها الانعزالية.
حانوتي.
“الآن، لو حدث ذلك بعد نهاية العالم، لكان الأمر أقل إثارة للصدمة. ولكن في ذلك الوقت، لم أرَ شيئًا كهذا من قبل.”
هذا صحيح.
“لا يبدو أنك كبيرة السن بما يكفي لتقولين ملاحظات ساخرة حول العيش حياة طويلة.”
لسبب ما، مباشرة بعد نزول الفراغ، في سرداب تعليمي بعيد في اليابان، انفجر شخص غريب تمامًا – زميلة موقظة – وهي تصرخ باسمي.
أغلقت الجنية رقم 264 عينيها وبدأت في إصدار أصوات ثابتة بفمها. ثم في اللحظة التالية…
————————
“شكرًا لك.”
مرة اخرى، هانتي يعني حانوتي ولكن بسبب نطق اليابان الغريب.. وعارطي نفس الأمر ولكن معدل.
ولكن حتى بعد أن كتب “لقد انتهيت من هذه اللعبة السيئة. حظًا سعيدًا” في الدردشة وسجّل خروجه، لم أستسلم.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“سوف اسمح بذلك.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“يبدو أن الجنيات يتشاركن في دليل فيما بينهن. وقد نقلته إليهن كبيراتهن، وهو يوضح كيفية تأديب البشر. والطريقة الأكثر فعالية هي تفجير رأس شخص ما كدليل على ذلك – وهذا هو أسلوبهن المفضل.”
دارت بيننا محادثة غير رسمية. أسرع طريقة لتوطيد العلاقات بين الموقظين هي تبادل قصص السراديب التعليمية. إنها تشبه مشاركة القصص العسكرية أو الجامعية، وهي مثالية لتكوين شعور بالرفقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات