خامل الذّكر I
خامل الذّكر I
“أليس كذلك؟ لقد مزجت ثلاثة أنواع من قهوة القديسة المفضلة الفورية وأضفت ملعقة واحدة فقط من القرفة. هذا هو مزيجها المفضل.”
تختلف الروايات عن الرسوم التوضيحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تو] [ضيـ] [ـح]
قد يبدو هذا للوهلة الأولى بيانًا بديهيًا، لكن بالنسبة لي، التمييز بينهما ذو أهمية مدهشة.
‘حتى في الدورات التي أصبحت فيها مشهورًا إلى حد ما، لم يأتِ أي شخص يعرفني للبحث عني.’
على سبيل المثال، لي ها-يول. كانت تعيش معي في نفق إينوناكي، الذي حولته إلى مخبئي. باستثناء دورات الإجازة، كانت تقريبًا دائمًا هناك. مقارنة ببقية الأعضاء، كانت نسبة حضورها مذهلة حقًا.
كما تعلمون جميعًا على الأرجح، وُلدت ها-يول وهي تعاني من عجز في النطق. عادةً ما كانت تتنقل مع دميتها الخادمة التي كانت تنطق بكلماتها نيابة عنها. ومع ذلك، عندك كوننا وحدنا—خاصةً عندما تعبث معي— تترك الدمية وتؤدي ‘احتجاجاتها الصامتة’. على الرغم من أنني لم أصف ذلك، إلا أن ها-يول كانت في العادة بجانبي في المخبأ، تمارس المقالب في حوالي 80% من الوقت.
「آه، أنا آسف، هيونغ. لدي رهاب من البحر، لذا العيش في أعماق نفق إينوناكي يعد أمرًا صعبًا… إذا انفجر شيء ما هناك، سأغرق على الفور، أليس كذلك؟」
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل من المفترض أن يكون هذا الطفل أنا؟’
عادة ما يبقى سيو غيو بالقرب من مقر الهيئة الوطنية لإدارة الطرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه. ها-يول تواصل مضايقتي، تسألني إذا كنت حقًا وحش العائد. لذا فكرت ربما ينبغي أن أحقق فيما إذا كنت قد ظهرت حقًا من العدم خلال الدورة الرابعة.”
「أنا… أنا ملكة الدولة المقدسة الشرقية.」
عملت سيم آه-ريون بشكل أساسي كقديسة الشمال، لذا لم تزر المخبأ كثيرًا.
عملت سيم آه-ريون بشكل أساسي كقديسة الشمال، لذا لم تزر المخبأ كثيرًا.
لم تكن تلك فرضية بعيدة كل البعد عن الحقيقة. ألم يمت 19 شخصًا من كل 20 في كوريا؟ معظم الناس الذين كانت حظوظهم سيئة في السحب فقدوا كل روابطهم، كما فقدت أنا.
أما أوه دوك-سيو، فهي مبتدئة انضمت بعد الدورة الـ555، ولم تتمتع بالقِدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال.
لكن لي ها-يول، كانت باستمرار تقتنص أفضل مكان في المخبأ بغض النظر عن الوقت. ومع ذلك، بالرغم من ذلك، لم تظهر كثيرًا في قصصي. لماذا؟
「آه، أنا آسف، هيونغ. لدي رهاب من البحر، لذا العيش في أعماق نفق إينوناكي يعد أمرًا صعبًا… إذا انفجر شيء ما هناك، سأغرق على الفور، أليس كذلك؟」
كان هناك سبب حزين لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل من المفترض أن يكون هذا الطفل أنا؟’
أقدم لكم…
كم عدد القبور التي دفنتها؟ على الأقل 500,000. من يعلم كم عددها الذي لم أتمكن من تتبعه؟
“…آه، هذه القهوة لذيذة للغاية.”
“أليس كذلك؟ لقد مزجت ثلاثة أنواع من قهوة القديسة المفضلة الفورية وأضفت ملعقة واحدة فقط من القرفة. هذا هو مزيجها المفضل.”
“أليس كذلك؟ لقد مزجت ثلاثة أنواع من قهوة القديسة المفضلة الفورية وأضفت ملعقة واحدة فقط من القرفة. هذا هو مزيجها المفضل.”
ما يسمى بنظرية الوحش العائد.
“…مرحبًا، سيد حانوتي، إذا وصلت إلى هذا المستوى، ألا يجب أن نتوقف عن تسميتها ‘قهوة فورية’؟ حسنًا، لا تزال لذيذة.”
والآن، سُلمت دليل لأعيد تجميع تلك الأحجية المفقودة.
لنفترض أن هذا الحوار جرى بين القديسة وبيني في مقهى المخبأ على عمق 1200 متر تحت الأرض.
بين الحين والآخر، كنت أتلقى مكالمة من “شذوذ الاجتماع”، يدعوني إلى لم شمل الصف، لكن لم أكن أعتبر هذا الشخص صديقًا حقًا.
لكن هذه رواية. إذا جردنا فلاتر الرواية وصورنا الأمور بشكل أكثر بصريًا، فستبدو الحقيقة هكذا:
“همم.”
“…آه، هذه القهوة لذيذة للغاية.”
“أليس كذلك؟”
“السيد المدير! انظر إلى حفل تخرج المدرسة المتوسطة هذا!”
(إلى جانبي، رفعت ها-يول عبوتيّ قهوة بصمت مثل سيفين توأمين. صورة: لي ها-يول تحمل عبوتي قهوة مثل محاربة.)
“…أستطيع رؤيته، لكن ما المشكلة؟ أليس هذا مجرد أم وطفل يسيران جنبًا إلى جنب؟”
“لقد مزجت ثلاثة أنواع من قهوة القديسة المفضلة الفورية وأضفت ملعقة واحدة فقط من القرفة. هذا هو مزيجها المفضل.”
تمتمت في حالة من عدم التصديق، “… هذا حقًا مثل لعبة أين والدو. فقط خمسة آلاف مرة أصعب.”
(صورة: لي ها-يول تصفعني مازحة على ظهري بعبوات القهوة، وكأنها جزء من فرقة جاز من فيلم Whiplash.)
لكن هذه رواية. إذا جردنا فلاتر الرواية وصورنا الأمور بشكل أكثر بصريًا، فستبدو الحقيقة هكذا:
“…مرحبًا، سيد حانوتي، إذا وصلت إلى هذا المستوى، ألا يجب أن نتوقف عن تسميتها ‘قهوة فورية’؟”
「آه، أنا آسف، هيونغ. لدي رهاب من البحر، لذا العيش في أعماق نفق إينوناكي يعد أمرًا صعبًا… إذا انفجر شيء ما هناك، سأغرق على الفور، أليس كذلك؟」
(صورة: لي ها-يول تفقد السيطرة على هالتها، مما يتسبب في انفجار عبوة القهوة وسكب محتوياتها على زي الباريستا خاصتي.)
“أليس هذا هو المدير؟”
“حسنًا، لا تزال لذيذة.”
خامل الذّكر I
(صورة: أنا أمسك رأس لي ها-يول بينما تتلوى مثل طفلة شقية.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمناسبة سأستخدم ———— للفترة القادمة حتى تحل مشكلة تنسيق الفصول مع الموقع..
أترون كيف أن المشهد مختلف؟
لا قريب بعيد. ولا صديق طفولة من بلدتي. لا أحد على الإطلاق.
هذا صحيح.
لماذا تترك الدمية عند كوننا بمفردنا؟
كما تعلمون جميعًا على الأرجح، وُلدت ها-يول وهي تعاني من عجز في النطق. عادةً ما كانت تتنقل مع دميتها الخادمة التي كانت تنطق بكلماتها نيابة عنها. ومع ذلك، عندك كوننا وحدنا—خاصةً عندما تعبث معي— تترك الدمية وتؤدي ‘احتجاجاتها الصامتة’. على الرغم من أنني لم أصف ذلك، إلا أن ها-يول كانت في العادة بجانبي في المخبأ، تمارس المقالب في حوالي 80% من الوقت.
أوه، بالمناسبة، هزيمة “شذوذ الاجتماع” صعبة للغاية لكنها بسيطة. فقط اذهب في سيارة ليموزين مثل “مايباخ إس-كلاس بولمان” أو سيارة رياضية مثل “فيراري”. هذا سيطرد الشذوذ على الفور، ولن يزعجك مجددًا.
لماذا تترك الدمية عند كوننا بمفردنا؟
أعطيت الجنية تدليكًا في فروة الرأس، وعبست وأنا أراقب الحلم. في المسافة، سارت الأم وطفلها، بالكاد يمكن ملاحظتهما عند حافة وعي الحلم.
‘آه! آه! أوبّا، جمجمتي في خطر!’
خامل الذّكر I
كانت هذه الفتاة تستخدم هالتها للكتابة على ظهري في الوقت الفعلي. وبما أنني أتمتع بمهارات استثنائية في قراءة الهالة، كان بإمكاني بسهولة تفسير ما تريد قوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مزجت ثلاثة أنواع من قهوة القديسة المفضلة الفورية وأضفت ملعقة واحدة فقط من القرفة. هذا هو مزيجها المفضل.”
“ستكونين بخير.”
“…آه، هذه القهوة لذيذة للغاية.”
‘آه! لا للعنف! لا للعنف!’
ما يسمى بنظرية الوحش العائد.
“…أنت وها-يول تبدوان قريبين جدًا. كأنكما شقيقان بفارق كبير في العمر.”
“انظرن إلى هناك، في حلم ذلك الشخص، أعلى التل. الشخص الذي يسير بجوار السوبر ماركت!”
على أي حال.
قد يبدو هذا للوهلة الأولى بيانًا بديهيًا، لكن بالنسبة لي، التمييز بينهما ذو أهمية مدهشة.
دائمًا ما تجبر ها-يول قرائي على لعب لعبة “اعثر على الاختلاف”.
“……”
كانت طرق تواصلها معي متنوعة: الكتابة على ظهري، اهتزاز هالتها لتجعل صوتها يبدو كالصوت الآلي، أو نقر شفرة مورس على راحة يدي…
دائمًا ما تجبر ها-يول قرائي على لعب لعبة “اعثر على الاختلاف”.
ثم، بعد أن تحصل على تدليك شامل لفروة رأسها مني، كانت تهرب خلف القديسة وتخرج دفتر رسمها.
لكن لي ها-يول، كانت باستمرار تقتنص أفضل مكان في المخبأ بغض النظر عن الوقت. ومع ذلك، بالرغم من ذلك، لم تظهر كثيرًا في قصصي. لماذا؟
وجاء فيه:
بين الحين والآخر، كنت أتلقى مكالمة من “شذوذ الاجتماع”، يدعوني إلى لم شمل الصف، لكن لم أكن أعتبر هذا الشخص صديقًا حقًا.
[تو] [ضيـ] [ـح]
لقد تجاهلت حدس الجنية، لكن التقارير المماثلة ظلت تتوالى مع مرور الوقت.
؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آه! آه! أوبّا، جمجمتي في خطر!’
[حانوتي وحش] [أُكد كوحش عائد] [عندما تحدق في الفراغ، يحدق الفراغ فيك] [هذا العائد لا يملك ذكريات قبل الدورة الرابعة] [هل هناك أي دليل على أن هذا الوحش لم يظهر فجأة بعد الدورة الرابعة؟] [هل يمكن للبشرية أن تعهد بمصيرها إلى وحش عائد؟] [هل كوريا آمنة حقًا بهذه الطريقة؟]
‘آه! لا للعنف! لا للعنف!’
…….
“بالمناسبة، سيد حانوتي، هل يمكنك إخباري بالمنتجات الثلاثة التي استخدمتها في قهوتي وبأي نسبة؟”
[وحش] [توضيح] [وحش] [توضيح]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آه! آه! أوبّا، جمجمتي في خطر!’
[حانوتي هو وحش ضخم]
ثم، بعد أن تحصل على تدليك شامل لفروة رأسها مني، كانت تهرب خلف القديسة وتخرج دفتر رسمها.
[نرجو التوضيح]
‘في النهاية، ربما جرفت عائلتي ومعارفي بواسطة وصول الفراغ إما ليموتوا أو ليصبحوا مفقودين.’
بالمناسبة، كانت صفحات دفتر الرسم تُقلب بسرعة 0.3 ثانية لكل ورقة. لو لم تكن عيناي متمرسة في التناغم مع الهالة، لما استطعت رؤية أي شيء.
لكن لي ها-يول، كانت باستمرار تقتنص أفضل مكان في المخبأ بغض النظر عن الوقت. ومع ذلك، بالرغم من ذلك، لم تظهر كثيرًا في قصصي. لماذا؟
“… حانوتي، أمن خطب؟”
“هووويك، لكن غريزة الباكو تخبرني! الهالة المظلمة! ذلك الظل، الأسود كالحبر! العينان الميتتان مثل الأسماك! الخطوات الغاضبة التي تطرق الأرض! هذا بالتأكيد أنت، المدير… غيااااه! جمجمتي! إنها تُسحق!”
لاحظت القديسة أن هناك شيئًا غير طبيعي واستدارت، لكن في لحظة توقيت مثالية، عرضت ها-يول بسرعة صورة رسمتها. كانت صورة لي وأنا أُعد القهوة بجدية. بفضل الدروس التي تلقتها من سيم آه-ريون، أصبحت ها-يول جيدة إلى حد ما في الرسم.
لكن هذه رواية. إذا جردنا فلاتر الرواية وصورنا الأمور بشكل أكثر بصريًا، فستبدو الحقيقة هكذا:
“آه، إنه رسم رائع حقًا.”
[نرجو التوضيح]
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (صورة: أنا أمسك رأس لي ها-يول بينما تتلوى مثل طفلة شقية.)
“بالمناسبة، سيد حانوتي، هل يمكنك إخباري بالمنتجات الثلاثة التي استخدمتها في قهوتي وبأي نسبة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما ذكرت من قبل، ليس لدي ذكريات عن عائلتي. جميع ذكرياتي قبل الدورة الرابعة ضبابية الآن. ولم يكن هذا السبب الوحيد.
في اللحظة التي أدارت فيها القديسة رأسها مرة أخرى، قلبت ها-يول الصفحة التالية من دفتر الرسم.
كانت طرق تواصلها معي متنوعة: الكتابة على ظهري، اهتزاز هالتها لتجعل صوتها يبدو كالصوت الآلي، أو نقر شفرة مورس على راحة يدي…
(صورة: الوحش العائد بزي الباريستا الملطخ بالقهوة، يطلق هالة سوداء وهو يهزم الموقظين مثل نوه دو-هوا، دانغ سو-رين، وسيم آه-ريون، بينما يدمر بوسان.)
“قلت إنك اجتزت السرداب التعليمي في الدورة الثالثة. إذن، بعد خروجك من محطة بوسان مباشرةً، أعتقد أنك بحثت عن عائلتك ومعارفك. وأقنعتهم بأن…”
يا لهذه الشقية…
“هناك! على بعد حوالي 20 مترًا من الحالم، انظر إلى حشد الطلاب! هناك شخصية تتلألأ بالكاد فوق كتف أحدهم! لا بد أن يكون المدير من الماضي!”
بالطبع، تعلم ها-يول أن القديسة تبطل رؤيتها والتخاطر عندما تسترخي مع قهوتها.
يبدو أن الطفل في سن المدرسة الابتدائية.
“همم.”
هاه.. ماضي حانوتي.
لكن رغم تصرفات ها-يول الطفولية، فإن وجهة نظرها صحيحة.
“أوه… مم…” وضعت القديسة فنجان قهوتها. “ألن يكون ذلك صعبًا؟”
ما يسمى بنظرية الوحش العائد.
أوه، بالمناسبة، هزيمة “شذوذ الاجتماع” صعبة للغاية لكنها بسيطة. فقط اذهب في سيارة ليموزين مثل “مايباخ إس-كلاس بولمان” أو سيارة رياضية مثل “فيراري”. هذا سيطرد الشذوذ على الفور، ولن يزعجك مجددًا.
كما ذكرت من قبل، ليس لدي ذكريات عن عائلتي. جميع ذكرياتي قبل الدورة الرابعة ضبابية الآن. ولم يكن هذا السبب الوحيد.
“…مرحبًا، سيد حانوتي، إذا وصلت إلى هذا المستوى، ألا يجب أن نتوقف عن تسميتها ‘قهوة فورية’؟”
‘حتى في الدورات التي أصبحت فيها مشهورًا إلى حد ما، لم يأتِ أي شخص يعرفني للبحث عني.’
هذا صحيح.
لا قريب بعيد. ولا صديق طفولة من بلدتي. لا أحد على الإطلاق.
“ماذا؟”
بين الحين والآخر، كنت أتلقى مكالمة من “شذوذ الاجتماع”، يدعوني إلى لم شمل الصف، لكن لم أكن أعتبر هذا الشخص صديقًا حقًا.
(إلى جانبي، رفعت ها-يول عبوتيّ قهوة بصمت مثل سيفين توأمين. صورة: لي ها-يول تحمل عبوتي قهوة مثل محاربة.)
أوه، بالمناسبة، هزيمة “شذوذ الاجتماع” صعبة للغاية لكنها بسيطة. فقط اذهب في سيارة ليموزين مثل “مايباخ إس-كلاس بولمان” أو سيارة رياضية مثل “فيراري”. هذا سيطرد الشذوذ على الفور، ولن يزعجك مجددًا.
‘آه! لا للعنف! لا للعنف!’
لنعد إلى النقطة الأساسية…
لم أشعر بأي صلة بهما على الإطلاق.
‘في النهاية، ربما جرفت عائلتي ومعارفي بواسطة وصول الفراغ إما ليموتوا أو ليصبحوا مفقودين.’
(صورة: لي ها-يول تفقد السيطرة على هالتها، مما يتسبب في انفجار عبوة القهوة وسكب محتوياتها على زي الباريستا خاصتي.)
لم تكن تلك فرضية بعيدة كل البعد عن الحقيقة. ألم يمت 19 شخصًا من كل 20 في كوريا؟ معظم الناس الذين كانت حظوظهم سيئة في السحب فقدوا كل روابطهم، كما فقدت أنا.
“أوه… مم…” وضعت القديسة فنجان قهوتها. “ألن يكون ذلك صعبًا؟”
“حسنًا… هل ينبغي أن أبحث عنهم بجدية؟”
أترون كيف أن المشهد مختلف؟
“ماذا؟”
“قلت إنك اجتزت السرداب التعليمي في الدورة الثالثة. إذن، بعد خروجك من محطة بوسان مباشرةً، أعتقد أنك بحثت عن عائلتك ومعارفك. وأقنعتهم بأن…”
“آه. ها-يول تواصل مضايقتي، تسألني إذا كنت حقًا وحش العائد. لذا فكرت ربما ينبغي أن أحقق فيما إذا كنت قد ظهرت حقًا من العدم خلال الدورة الرابعة.”
يبدو أن الطفل في سن المدرسة الابتدائية.
(صورة: لي ها-يول تنظر إليّ بنظرة اشمئزاز لأني أفشيت مقالبها.)
“…أستطيع رؤيته، لكن ما المشكلة؟ أليس هذا مجرد أم وطفل يسيران جنبًا إلى جنب؟”
“أوه… مم…” وضعت القديسة فنجان قهوتها. “ألن يكون ذلك صعبًا؟”
كانت طرق تواصلها معي متنوعة: الكتابة على ظهري، اهتزاز هالتها لتجعل صوتها يبدو كالصوت الآلي، أو نقر شفرة مورس على راحة يدي…
“لماذا تعتقدين ذلك؟”
بالمناسبة، كانت صفحات دفتر الرسم تُقلب بسرعة 0.3 ثانية لكل ورقة. لو لم تكن عيناي متمرسة في التناغم مع الهالة، لما استطعت رؤية أي شيء.
“بسبب طبيعتك، يا سيد حانوتي. لا أعرف الكثير عن ‘أنت’ قبل الدورة الرابعة، لكن مما سمعته…” ترددت للحظة قبل أن تواصل، “أتصور أنك ربما ختمو وقت أقرب الناس إليك، واحدًا تلو الآخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة ما يبقى سيو غيو بالقرب من مقر الهيئة الوطنية لإدارة الطرق.
“……”
“قلت إنك اجتزت السرداب التعليمي في الدورة الثالثة. إذن، بعد خروجك من محطة بوسان مباشرةً، أعتقد أنك بحثت عن عائلتك ومعارفك. وأقنعتهم بأن…”
بالمناسبة، كانت صفحات دفتر الرسم تُقلب بسرعة 0.3 ثانية لكل ورقة. لو لم تكن عيناي متمرسة في التناغم مع الهالة، لما استطعت رؤية أي شيء.
“اختمهم في قبور بلورية. لكن الآن، لا أتذكر أين تلك القبور أو من ختمت وقته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تو] [ضيـ] [ـح]
“هذا مجرد تخميني، بالطبع.”
“هووويك، لكن غريزة الباكو تخبرني! الهالة المظلمة! ذلك الظل، الأسود كالحبر! العينان الميتتان مثل الأسماك! الخطوات الغاضبة التي تطرق الأرض! هذا بالتأكيد أنت، المدير… غيااااه! جمجمتي! إنها تُسحق!”
كانت… على حق.
“……”
للعثور على أي أدلة عن عائلتي، سيتعين علي فحص كل قبر بلوري واحد في كوريا.
أترون كيف أن المشهد مختلف؟
كم عدد القبور التي دفنتها؟ على الأقل 500,000. من يعلم كم عددها الذي لم أتمكن من تتبعه؟
لكن رغم تصرفات ها-يول الطفولية، فإن وجهة نظرها صحيحة.
“من المؤكد أنه سيكون صعبًا.”
“ستكونين بخير.”
“نعم، للأسف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمناسبة سأستخدم ———— للفترة القادمة حتى تحل مشكلة تنسيق الفصول مع الموقع..
[تو] [ضيـ] [ـح]
“أليس كذلك؟”
في تلك اللحظة، انتهت مناقشتنا مع لافتة ها-يول السخيفة التي لا تزال عالقة في ذهني. لم يكن لدي أي نية لعمل نسخة من “بحثًا عن الزمن المفقود”، لذا تخليت عن الفكرة بشكل طبيعي.
“همم.”
إلى أن جاءت الدورة 267.
لقد تجاهلت حدس الجنية، لكن التقارير المماثلة ظلت تتوالى مع مرور الوقت.
[**: بحثًا عن الزمن المفقود هي رواية للكاتب الفرنسي مارسيل بروست. في هذه الرواية، يتجول الراوي عبر ذكريات سنوات شبابه، غالبًا عبر لحظات “الذاكرة اللاإرادية” حيث يثير شيء ما في حياته اليومية ذكريات من الطفولة.]
“……”
——————
لماذا تترك الدمية عند كوننا بمفردنا؟
كما ذكرت من قبل، لقد حشدت كل الجنيات في ترسانتي للعثور على أي أثر للقديسة في الدورة 267. لقد أرسلت الباكو للبحث في أحلام كل الناجين في كوريا. ولكن في النهاية، لم يكن هناك أي أثر لقديسة الدورة 267.
‘حتى في الدورات التي أصبحت فيها مشهورًا إلى حد ما، لم يأتِ أي شخص يعرفني للبحث عني.’
“هوييك.”
‘حتى في الدورات التي أصبحت فيها مشهورًا إلى حد ما، لم يأتِ أي شخص يعرفني للبحث عني.’
لكنني عثرت على قطعة لغز غير متوقعة تمامًا بدلًا من ذلك.
“ال-العنف أمر سيئ! لا للتطهير، من فضلك!”
“أليس هذا هو المدير؟”
“أليس كذلك؟”
“هممم؟”
“…مرحبًا، سيد حانوتي، إذا وصلت إلى هذا المستوى، ألا يجب أن نتوقف عن تسميتها ‘قهوة فورية’؟ حسنًا، لا تزال لذيذة.”
“انظرن إلى هناك، في حلم ذلك الشخص، أعلى التل. الشخص الذي يسير بجوار السوبر ماركت!”
ركزت رؤيتي، مشددًا هالتي إلى أقصى حدودها — نوع الحدود الذي لا يمكن أن يصل إليه سوى موقظ مثلي — فقط لألتقط لمحة من الصورة الظلية.
دعتني الجنية رقم 264 إلى حلم شخص ما. كان الحلم يخص امرأة في الخمسينيات لم أتعرف عليها.
“…أنت وها-يول تبدوان قريبين جدًا. كأنكما شقيقان بفارق كبير في العمر.”
“…أستطيع رؤيته، لكن ما المشكلة؟ أليس هذا مجرد أم وطفل يسيران جنبًا إلى جنب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك سبب حزين لذلك.
“الطفل يشبه المدير بشكل غريب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما ذكرت من قبل، ليس لدي ذكريات عن عائلتي. جميع ذكرياتي قبل الدورة الرابعة ضبابية الآن. ولم يكن هذا السبب الوحيد.
“ماذا؟”
“أولًا، هي ‘إحساس’ وليس ‘غريزة’.”
كشف الحلم عن صورة ضبابية، ووفقًا للجنية، كانت تشبهني.
[حانوتي وحش] [أُكد كوحش عائد] [عندما تحدق في الفراغ، يحدق الفراغ فيك] [هذا العائد لا يملك ذكريات قبل الدورة الرابعة] [هل هناك أي دليل على أن هذا الوحش لم يظهر فجأة بعد الدورة الرابعة؟] [هل يمكن للبشرية أن تعهد بمصيرها إلى وحش عائد؟] [هل كوريا آمنة حقًا بهذه الطريقة؟]
“هيا، الصورة ضبابية للغاية. بالكاد يمكنك تمييز الوجه. كيف يمكنكن القول إنه يشبهني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للعثور على أي أدلة عن عائلتي، سيتعين علي فحص كل قبر بلوري واحد في كوريا.
“هووويك، لكن غريزة الباكو تخبرني! الهالة المظلمة! ذلك الظل، الأسود كالحبر! العينان الميتتان مثل الأسماك! الخطوات الغاضبة التي تطرق الأرض! هذا بالتأكيد أنت، المدير… غيااااه! جمجمتي! إنها تُسحق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للعثور على أي أدلة عن عائلتي، سيتعين علي فحص كل قبر بلوري واحد في كوريا.
“أولًا، هي ‘إحساس’ وليس ‘غريزة’.”
ما يسمى بنظرية الوحش العائد.
“ال-العنف أمر سيئ! لا للتطهير، من فضلك!”
وجاء فيه:
أعطيت الجنية تدليكًا في فروة الرأس، وعبست وأنا أراقب الحلم. في المسافة، سارت الأم وطفلها، بالكاد يمكن ملاحظتهما عند حافة وعي الحلم.
كشف الحلم عن صورة ضبابية، ووفقًا للجنية، كانت تشبهني.
‘هل من المفترض أن يكون هذا الطفل أنا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (صورة: أنا أمسك رأس لي ها-يول بينما تتلوى مثل طفلة شقية.)
يبدو أن الطفل في سن المدرسة الابتدائية.
…….
لم أشعر بأي صلة بهما على الإطلاق.
تختلف الروايات عن الرسوم التوضيحية.
لقد تجاهلت حدس الجنية، لكن التقارير المماثلة ظلت تتوالى مع مرور الوقت.
——————
“السيد المدير! انظر إلى حفل تخرج المدرسة المتوسطة هذا!”
ومع ذلك، إذا كانت الجنيات على حق، كان هناك شيء واضح. الماضي الذي ظننت أنني فقدته للأبد، الذكريات قبل الدورة الرابعة، خاصة الشخص الأصلي المسمى حانوتي من الدورة الأولى…
“أين؟”
“همم.”
“هناك! على بعد حوالي 20 مترًا من الحالم، انظر إلى حشد الطلاب! هناك شخصية تتلألأ بالكاد فوق كتف أحدهم! لا بد أن يكون المدير من الماضي!”
كانت طرق تواصلها معي متنوعة: الكتابة على ظهري، اهتزاز هالتها لتجعل صوتها يبدو كالصوت الآلي، أو نقر شفرة مورس على راحة يدي…
ركزت رؤيتي، مشددًا هالتي إلى أقصى حدودها — نوع الحدود الذي لا يمكن أن يصل إليه سوى موقظ مثلي — فقط لألتقط لمحة من الصورة الظلية.
“لماذا تعتقدين ذلك؟”
تمتمت في حالة من عدم التصديق، “… هذا حقًا مثل لعبة أين والدو. فقط خمسة آلاف مرة أصعب.”
بين الحين والآخر، كنت أتلقى مكالمة من “شذوذ الاجتماع”، يدعوني إلى لم شمل الصف، لكن لم أكن أعتبر هذا الشخص صديقًا حقًا.
ومع ذلك، إذا كانت الجنيات على حق، كان هناك شيء واضح. الماضي الذي ظننت أنني فقدته للأبد، الذكريات قبل الدورة الرابعة، خاصة الشخص الأصلي المسمى حانوتي من الدورة الأولى…
لكن رغم تصرفات ها-يول الطفولية، فإن وجهة نظرها صحيحة.
كانت هناك أجزاء منه، مخبأة داخل هذه الأحلام.
لم أشعر بأي صلة بهما على الإطلاق.
ربما لم أكن وحشًا ظهر فجأة في الدورة الرابعة.
قد يبدو هذا للوهلة الأولى بيانًا بديهيًا، لكن بالنسبة لي، التمييز بينهما ذو أهمية مدهشة.
والآن، سُلمت دليل لأعيد تجميع تلك الأحجية المفقودة.
「آه، أنا آسف، هيونغ. لدي رهاب من البحر، لذا العيش في أعماق نفق إينوناكي يعد أمرًا صعبًا… إذا انفجر شيء ما هناك، سأغرق على الفور، أليس كذلك؟」
——————
「آه، أنا آسف، هيونغ. لدي رهاب من البحر، لذا العيش في أعماق نفق إينوناكي يعد أمرًا صعبًا… إذا انفجر شيء ما هناك، سأغرق على الفور، أليس كذلك؟」
هاه.. ماضي حانوتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوييك.”
بالمناسبة سأستخدم ———— للفترة القادمة حتى تحل مشكلة تنسيق الفصول مع الموقع..
[حانوتي وحش] [أُكد كوحش عائد] [عندما تحدق في الفراغ، يحدق الفراغ فيك] [هذا العائد لا يملك ذكريات قبل الدورة الرابعة] [هل هناك أي دليل على أن هذا الوحش لم يظهر فجأة بعد الدورة الرابعة؟] [هل يمكن للبشرية أن تعهد بمصيرها إلى وحش عائد؟] [هل كوريا آمنة حقًا بهذه الطريقة؟]
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
[**: بحثًا عن الزمن المفقود هي رواية للكاتب الفرنسي مارسيل بروست. في هذه الرواية، يتجول الراوي عبر ذكريات سنوات شبابه، غالبًا عبر لحظات “الذاكرة اللاإرادية” حيث يثير شيء ما في حياته اليومية ذكريات من الطفولة.]
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
——————
لم تكن تلك فرضية بعيدة كل البعد عن الحقيقة. ألم يمت 19 شخصًا من كل 20 في كوريا؟ معظم الناس الذين كانت حظوظهم سيئة في السحب فقدوا كل روابطهم، كما فقدت أنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مزجت ثلاثة أنواع من قهوة القديسة المفضلة الفورية وأضفت ملعقة واحدة فقط من القرفة. هذا هو مزيجها المفضل.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات