الخصم XI
الخصم XI
“الكوكبات؟ هل تقصد الألقاب التي تستخدمها لنشر المحتوى على شبكة س.غ؟”
هناك خاتمة.
جلسات الدراسة التي كانت تُعقد كل أربعاء، حيث كانت تجلس مع الآخرين حول طاولة، لم تعد موجودة.
عندما عدت إلى الواقع، كان الصيف قد حل. وكان نهار الصيف مشرقًا.
ولم يجد أحد ذلك غريبًا.
أرض السيوف الجحيمية، حيث ارتفعت الشفرات من تحت كل خطوة، اختفت. الفولاذ المنصهر الذي زحف إلى الأزقة وذاب في قلوب الناس قد تبخر.
‘لا يسعني السماح بحدوث ذلك.’
حتى الجرس الفضي الذي كان معلقًا على معصمي.
“أوه…؟”
لم تكن هذه الأشياء وحدها التي ودعتها في هذا الموسم.
مستوى التهديد: طاغوت خارجي من المستوى 5 (عزلة)
“أوه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
“هاه؟ لماذا… لماذا أنا على السطح…؟”
ولكن يكفي هذا.
لم يتذكر أحد ما حدث توًا.
عندما قاتلنا نوت، تسنى لي رؤيتها على الأقل خلف حاجز زجاجي، رغم أنني لم أستطع عبوره. أما الآن، فقد أصبح ذلك مستحيلًا.
لا نوه دو-هوا، ولا سيم آه-ريون، ولا أي من الرفاق الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أخبر أحدًا، لكن خوفًا معينًا استقر بداخلي في تلك اللحظة.
وكان الحال كذلك أيضًا بالنسبة للمحتجين المصابين بفيروس العائد الذين احتشدوا في الساحة. بدأ الحشد المرتبك يتحدث مع بعضه البعض أو عاد إلى أماكن عملهم.
في اللحظة التي فتحت فيها عيني في محطة بوسان في الدورة 268، هرعت مباشرة إلى متجر الهدايا التذكارية. ذهبت للبحث عن الشيء الذي كنت ألتقطه دائمًا، دون أن أفشل.
وكأنهم استيقظوا للتو من حلم يقظة قصير.
في لحظة يواجه فيها العالم دمارًا وشيكًا، ستفعّل القديسة إيقاف الوقت دون تردد وتقضي ألف عام أخرى وحدها.
“القديسة…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كفي.
لا بد أن هذا الحلم كان كابوسًا.
حتى في أسوأ لحظاتي، لم تكن الأمور سيئة كما كان من الممكن أن تكون. فبالنسبة لجميع الحيوات التي عشتها كعائد، كان هناك الكثير مما لم أستوعبه.
“آسفة، ولكن من هذه؟”
لا يسعنا التحدث، ولا أتمكن من سماع صوتها.
لقد اختفت قديسة الدورة 267.
عندما قاتلنا نوت، تسنى لي رؤيتها على الأقل خلف حاجز زجاجي، رغم أنني لم أستطع عبوره. أما الآن، فقد أصبح ذلك مستحيلًا.
من الواقع ومن الذاكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان الحال كذلك أيضًا بالنسبة للمحتجين المصابين بفيروس العائد الذين احتشدوا في الساحة. بدأ الحشد المرتبك يتحدث مع بعضه البعض أو عاد إلى أماكن عملهم.
“القائدة نوه دو-هوا، ألا تتذكري حقًا وجود الكوكبات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان شعرها بلون الماء، وعيناها كالمحيط. كان تنفسها وخطواتها هادئة إلى درجة أنها بدت وكأنها تسبح برشاقة، لا تمشي.”
“الكوكبات؟ هل تقصد الألقاب التي تستخدمها لنشر المحتوى على شبكة س.غ؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ركبتي كادت أن تستسلم.
“لا. كان هناك شخص يستطيع مراقبة كل موقظ في شبه الجزيرة الكورية باستخدام البصيرة، وإرسال الرسائل عبر التخاطر متى شاء.”
لم أكن على علم بذلك، ولكن بعد غسل وجهي، يبدو أنني وضعت راحة يدي على مرآة الحمام.
عقتد دو-هوا حاجبيها. “عمَّ تتحدث؟ هل تخيلت هذه الموقظة القوية في حلمك؟”
لم يكن هناك رد.
لم يتذكر أحد القديسة من الدورة الـ 267.
رسالة باللون الأبيض.
كان الأمر تمامًا كختم الوقت خاصي. فقد عزلت نفسها مع حيز نوت في العالم الخفي، فلم تعد تؤثر على الواقع. لقد عزلت وجودها بالكامل.
ولكن يكفي هذا.
لتضمن أن حتى طاغوتة الليل لن تتمكن من التدخل في حياتي. ولتحرر عودتي من تلوث الطاغوتة الخارجية.
“آسفة، ولكن من هذه؟”
“…….”
[لقد أعطتك أمينة المكتبة الكبرى مهمة.]
ومضى الصيف.
لم أكن على علم بذلك، ولكن بعد غسل وجهي، يبدو أنني وضعت راحة يدي على مرآة الحمام.
“هوييك. أيها الرفيق المدير! مهما كان حجم الحلم الذي نعيشه، فهذا مستحيل! لا يمكننا أن ندخل حلم شخص لا وجود له في الواقع!”
لا بد أن هذا الحلم كان كابوسًا.
لقد حاولت طرقًا لا حصر لها للوصول إلى القديسة في عالمها المختوم، العالم الخفي.
جلسات الدراسة التي كانت تُعقد كل أربعاء، حيث كانت تجلس مع الآخرين حول طاولة، لم تعد موجودة.
وكانت كل المحاولات باءت بالفشل.
عندما عدت إلى الواقع، كان الصيف قد حل. وكان نهار الصيف مشرقًا.
عندما قاتلنا نوت، تسنى لي رؤيتها على الأقل خلف حاجز زجاجي، رغم أنني لم أستطع عبوره. أما الآن، فقد أصبح ذلك مستحيلًا.
لقد كانت هناك.
لقد فقدت المرآة السحرية وظيفتها كبوابة. ولم تسمح لي أي وسيلة بالاقتراب من العالم الذي تنام فيه القديسة.
لم يتذكر أحد القديسة من الدورة الـ 267.
“لقد بحثنا في أحلام كل من يعيش في شبه الجزيرة الكورية، لكننا لم نتمكن من العثور على أي شخص يتطابق مع الشخص الذي وصفته!”
لم أكن مستعدًا للعيش في عالم بدونك.
ولكن كان هناك شخص كهذا.
ولكن كان هناك شخص كهذا.
“كانت من النوع الذي يجهز كل أنواع القهوة، لكنها كانت تطلب دائمًا القهوة سريعة التحضير.”
ومن أجل فرصة هذا اللقاء الواحد، قد يستطيع الإنسان أن يتحمل عبور ملايين الصيف.
“وكانت تحبه أكثر إذا خلطه سرًا بملعقة من القرفة.”
[عند إكمال المهمة، ستظهر فرصة خاصة لتعزيز قدرتك.]
“كان شعرها بلون الماء، وعيناها كالمحيط. كان تنفسها وخطواتها هادئة إلى درجة أنها بدت وكأنها تسبح برشاقة، لا تمشي.”
مستوى التهديد: طاغوت خارجي من المستوى 5 (عزلة)
“لم تكن مهتمة بتفاهات العالم، دائمًا بلا تعبير، ولم تشارك أبدًا في أحاديث الناس. لكنها كانت لا تزال شخصًا يمكنه التضحية بنفسه من أجل الآخرين.”
[أمينة المكتبة الكبرى تطلق العنان لإمكانياتك الحقيقية.]
“لقد كانت لامعة.”
رسالة باللون الأبيض.
“وكانت تحب عبور جسر جامسو عندما تذهب في نزهاتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيحدث الشيء نفسه بالتأكيد. لم يكن من الصعب تخيل ذلك.
لقد كان هناك شخص كهذا.
دخلت حمام محطة بوسان ورششت الماء البارد على وجهي. بما أن إمدادات المياه في المدينة لم تنقطع بعد، كان ماء الصنبور كافيًا لتهدئة ذهني.
“هويييك! الرفيق المدير! لقد حشدنا كل الموارد، لكننا لم نجدها!”
“نعم.”
البيت في يونغسان حيث كانت القديسة تعيش أصبح الآن خرابًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كنتِ هنا.
الأسماك الاستوائية التي كانت تربّيها في وجه انهيار الحضارة اختفت. الحوض الذي كانت تنظفه بعناية وتعتني به تحوّل إلى غبار.
“القديسة.”
جلسات الدراسة التي كانت تُعقد كل أربعاء، حيث كانت تجلس مع الآخرين حول طاولة، لم تعد موجودة.
بدونكِ، أصبح العالم أقرب إلى الجحيم مع كل موسم يمر.
مع فقدان الاستبصار والتخاطر، تدهورت السلامة العامة في شبه الجزيرة الكورية بسرعة. وعندما فقد الموقظون طريقهم في الفراغ:
اليد التي وضعتها على المرآة.
— السيد حانوتي.
الأسماك الاستوائية التي كانت تربّيها في وجه انهيار الحضارة اختفت. الحوض الذي كانت تنظفه بعناية وتعتني به تحوّل إلى غبار.
—هناك شخص عالق. سأعطيك موقعه.
——————
الشخص الذي كان يرسل لي تلك الرسائل اختفى. لم أعد قادرًا على إنقاذ الناس بسرعة كما في السابق.
“سأراكَ… قريبًا.”
ولم يجد أحد ذلك غريبًا.
لسبب ما، شعرت أن المكان الذي لمسته راحة يدي كان باردًا بشكل غير عادي.
ومضى صيف.
حينها أدركت شيئًا ما.
عندما لم يفهم الموقظون قدراتهم تمامًا أو يعرفون كيف يقوونها:
“…….”
[أمينة المكتبة الكبرى تطلق العنان لإمكانياتك الحقيقية.]
[إن قديسة الخلاص الوطني مندهشة من إنجازك!]
[لقد أعطتك أمينة المكتبة الكبرى مهمة.]
لا يسعنا الجلوس معًا في نفس الغرفة، نقرأ الكتب ونستمع إلى صوت أنفاس بعضنا البعض.
[عند إكمال المهمة، ستظهر فرصة خاصة لتعزيز قدرتك.]
“أوه…؟”
لقد رحل الشخص الذي كان يرشد الموقظين بمهارة. لا يمكنني مساعدة الناس على هذا النطاق الواسع بعد الآن.
أخيرًا، بات الأمر واضحًا. كانت القديسة في الدورة 267 هي الوحيدة المنفصلة عن الزمن.
لقد اختفت فكرة أن “الكوكبات تراقبني على الأقل” من أذهان الناس، دون أن يدركوا حتى أنها كانت موجودة في المقام الأول. كما اختفت فكرة أن “الكوكبات على الأقل قادرة على البوح بمخاوفي”.
‘لا ينبغي أن يحدث هذا مرة أخرى.’
لم يجد أحد ذلك غريبًا.
ومضى صيف.
رأيتها.
بدونكِ، أصبح العالم أقرب إلى الجحيم مع كل موسم يمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أخبر أحدًا، لكن خوفًا معينًا استقر بداخلي في تلك اللحظة.
حينها أدركت شيئًا ما.
اليد التي وضعتها على المرآة.
منذ الدورة الأولى – حيث نسيت كل شيء – وحتى الدورة الرابعة، ومنذ الدورة الخامسة، عندما بدأت أعيش حياة عائد حقًا. كان هناك دومًا مراقب صامت في مكان ما، يراقب العالم بهدوء.
لقد كان هناك شخص كهذا.
حتى في أسوأ لحظاتي، لم تكن الأمور سيئة كما كان من الممكن أن تكون. فبالنسبة لجميع الحيوات التي عشتها كعائد، كان هناك الكثير مما لم أستوعبه.
لبعض الوقت، ظلت بصمة كفي وأصابعي مرئية بشكل خافت على الزجاج. وقبل أن تختفي تلك العلامات تمامًا—
لم أكن مستعدًا للعيش في عالم بدونك.
من الواقع ومن الذاكرة.
ثم مضى صيف.
في لحظة يواجه فيها العالم دمارًا وشيكًا، ستفعّل القديسة إيقاف الوقت دون تردد وتقضي ألف عام أخرى وحدها.
لقد حان الوقت للانتقال إلى الدورة التالية.
——————
لم أخبر أحدًا، لكن خوفًا معينًا استقر بداخلي في تلك اللحظة.
الأسماء المستعارة: الجحيم، حاكمة العالم السفلي، عالم المرآة، مركزية الأرض، عين حورس، قمر بارمنيدس، فيروس العائد
‘ماذا لو لم تكن القديسة في الدورة القادمة أيضًا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اختفت قديسة الدورة 267.
في اللحظة التي فتحت فيها عيني في محطة بوسان في الدورة 268، هرعت مباشرة إلى متجر الهدايا التذكارية. ذهبت للبحث عن الشيء الذي كنت ألتقطه دائمًا، دون أن أفشل.
—هناك شخص عالق. سأعطيك موقعه.
‘إنه هنا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ الدورة الأولى – حيث نسيت كل شيء – وحتى الدورة الرابعة، ومنذ الدورة الخامسة، عندما بدأت أعيش حياة عائد حقًا. كان هناك دومًا مراقب صامت في مكان ما، يراقب العالم بهدوء.
الجرس الفضي الرخيص الذي كنت أشتريه دائمًا بـ9,900 وون كان لا يزال هناك على الرف.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
ربطتُ الجرس الفضي بمعصمي وسرعان ما اجتزت السرداب التعليمي، مع الحرص على إظهار قوة ساحقة، بما يكفي لجذب اهتمام شخص معين قد يراقب الموقظين.
“القديسة.”
وثم-
رأيتها.
[إن قديسة الخلاص الوطني مندهشة من إنجازك!]
حينها أدركت شيئًا ما.
[يشعر ملك الحصان القرمزي بالتنافس مع قوتك.]
حتى الجرس الفضي الذي كان معلقًا على معصمي.
[يأخذ فاتح جبال الألب علمًا بمسارك.]
كل ما تبقى هو الذكرى والدفء الخافت الذي شعرت به من خلال الزجاج – كما لو كنتِ هناك على الجانب الآخر، تضغطين بيدك على يدي.
[مستشار الرأس الأحمر حذر من قدراتك.]
“وكانت تحبه أكثر إذا خلطه سرًا بملعقة من القرفة.”
ركبتي كادت أن تستسلم.
الإبادة جارية.
أطلقت نفسًا عميقًا، وشعرت بالارتياح في صدري.
‘إنها هنا… نعم، إنها هنا.’
‘إنها هنا… نعم، إنها هنا.’
لقد كان هناك شخص كهذا.
أخيرًا، بات الأمر واضحًا. كانت القديسة في الدورة 267 هي الوحيدة المنفصلة عن الزمن.
ومضى صيف.
لكن وجود القديسة نفسها لم يُمحَ من العالم. ربما بعد صعودها إلى مستوى طاغوت خارجي، اعتُبرت كيانًا مختلفًا تمامًا.
حتى الجرس الفضي الذي كان معلقًا على معصمي.
الآن، بإمكاني إخبار رفاقي بما حدث في الدورة 267.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أعد أستطيع رؤيتها، ولم أتمكن من العبور إلى الجانب الآخر.
لكن… لا أستطيع إخبارهم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 15 درجة مئوية بالضبط.
دخلت حمام محطة بوسان ورششت الماء البارد على وجهي. بما أن إمدادات المياه في المدينة لم تنقطع بعد، كان ماء الصنبور كافيًا لتهدئة ذهني.
“هوييك. أيها الرفيق المدير! مهما كان حجم الحلم الذي نعيشه، فهذا مستحيل! لا يمكننا أن ندخل حلم شخص لا وجود له في الواقع!”
‘لا أستطيع أن أخبر القديسة بما حدث لها في الدورة 267. إذا اكتشفت أنها تمتلك هذه الإمكانات… فلن تتردد.’
لم يجد أحد ذلك غريبًا.
سيحدث الشيء نفسه بالتأكيد. لم يكن من الصعب تخيل ذلك.
نظرت إلى المرآة، فوجدت وجهي المبلل وشعري المبلل ينعكس عليها.
في لحظة يواجه فيها العالم دمارًا وشيكًا، ستفعّل القديسة إيقاف الوقت دون تردد وتقضي ألف عام أخرى وحدها.
‘إنها هنا… نعم، إنها هنا.’
‘لا يسعني السماح بحدوث ذلك.’
لقد حاولت طرقًا لا حصر لها للوصول إلى القديسة في عالمها المختوم، العالم الخفي.
ولهذا السبب لم أستطع أن أخبرها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ركبتي كادت أن تستسلم.
كان نفس الموقف الذي مرت به دانغ سيو-رين. فقد اعترفت ذات مرة أنه إذا أدركت أن عمرها المتراكم قد تجاوز بالفعل عدة آلاف من السنين، فسوف تلجأ على الفور إلى هذا الاحتياطي من الجشع عند أول علامة على الخطر.
[أمينة المكتبة الكبرى تطلق العنان لإمكانياتك الحقيقية.]
في اللحظة التي أدركت فيها القديسة مثل هذا الملاذ الأخير القوي، فإنها ستتحول إلى طاغوتة خارجية مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي أدركت فيها القديسة مثل هذا الملاذ الأخير القوي، فإنها ستتحول إلى طاغوتة خارجية مرة أخرى.
‘لا يسعني السماح بحدوث ذلك.’
مع فقدان الاستبصار والتخاطر، تدهورت السلامة العامة في شبه الجزيرة الكورية بسرعة. وعندما فقد الموقظون طريقهم في الفراغ:
‘عليَّ إبقاء هذا السر.’
البيت في يونغسان حيث كانت القديسة تعيش أصبح الآن خرابًا.
‘لا ينبغي أن يحدث هذا مرة أخرى.’
والآن، كنا مفصولين بواسطة مرآة.
مع رنين خفيف، رن الجرس الفضي المعلق بمعصمي.
عندما عدت إلى الواقع، كان الصيف قد حل. وكان نهار الصيف مشرقًا.
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كفي.
لم أكن على علم بذلك، ولكن بعد غسل وجهي، يبدو أنني وضعت راحة يدي على مرآة الحمام.
اليد التي وضعتها على المرآة.
‘هاه؟’
‘إنه هنا.’
نظرت إلى المرآة، فوجدت وجهي المبلل وشعري المبلل ينعكس عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفترة وجيزة، تداخلت يدينا.
ولكن هذا لم يكن ما لفت انتباهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومضى الصيف.
كفي.
لم يجد أحد ذلك غريبًا.
اليد التي وضعتها على المرآة.
الشخص الذي كان يرسل لي تلك الرسائل اختفى. لم أعد قادرًا على إنقاذ الناس بسرعة كما في السابق.
‘بارد.’
“أوه…؟”
لسبب ما، شعرت أن المكان الذي لمسته راحة يدي كان باردًا بشكل غير عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لو كان علي أن أخمن درجة حرارته… نعم.
“…الرجاء الانتظار لفترة أطول قليلًا.”
15 درجة مئوية بالضبط.
“الكوكبات؟ هل تقصد الألقاب التي تستخدمها لنشر المحتوى على شبكة س.غ؟”
“…!”
——————
ضغطتُ بكلتا يدي على المرآة، ولكن لم يهم كيف لمست الزجاج بيدي اليمنى. فقط عندما لمست يدي اليسرى -التي تحمل الجرس الفضي- الزجاج، شعرتُ بنفس الإحساس، تلك الدرجة من الحرارة التي بلغت 15 درجة مئوية.
‘طالما أنك موجودة، سنلتقين مرة أخرى.’
‘آه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…؟”
لقد كانت هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيحدث الشيء نفسه بالتأكيد. لم يكن من الصعب تخيل ذلك.
لقد كنتِ هنا.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“القديسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاه، أشعر بالإنجاز حقًا، كانت رحلة طويلة من الإنتظار لإنهاء هذه الحكاية، لكن حكاية القديسة ونوت لم تنته بعد!
يجب عليك ذلك.
——————
“قديسة، هل بإمكانك سماعي؟”
“القديسة…؟”
لم يكن هناك رد.
لقد حان الوقت للانتقال إلى الدورة التالية.
لم أعد أستطيع رؤيتها، ولم أتمكن من العبور إلى الجانب الآخر.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ركبتي كادت أن تستسلم.
لا يسعنا التحدث، ولا أتمكن من سماع صوتها.
“القديسة…؟”
لا يسعنا الجلوس معًا في نفس الغرفة، نقرأ الكتب ونستمع إلى صوت أنفاس بعضنا البعض.
ربما كان هذا بمثابة الجحيم بالنسبة لبعضهم، أولئك الذين يصرخون بأن مصيرهم العودة إلى الوراء. ولكن ليس بالنسبة لي.
كل ما تبقى هو الذكرى والدفء الخافت الذي شعرت به من خلال الزجاج – كما لو كنتِ هناك على الجانب الآخر، تضغطين بيدك على يدي.
لم أكن مستعدًا للعيش في عالم بدونك.
ربما كنتِ، مثلي، تلمسين الجانب الآخر من الزجاج في تلك اللحظة بالذات. متجمدة في الزمن، جنبًا إلى جنب مع العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفترة وجيزة، تداخلت يدينا.
“…….”
الآن، بإمكاني إخبار رفاقي بما حدث في الدورة 267.’
ولكن يكفي هذا.
ربما كنتِ، مثلي، تلمسين الجانب الآخر من الزجاج في تلك اللحظة بالذات. متجمدة في الزمن، جنبًا إلى جنب مع العالم.
‘طالما أنك موجودة، سنلتقين مرة أخرى.’
‘لا يسعني السماح بحدوث ذلك.’
كان هذا هو مصير العائد.
لا نوه دو-هوا، ولا سيم آه-ريون، ولا أي من الرفاق الآخرين.
ربما كان هذا بمثابة الجحيم بالنسبة لبعضهم، أولئك الذين يصرخون بأن مصيرهم العودة إلى الوراء. ولكن ليس بالنسبة لي.
بدونكِ، أصبح العالم أقرب إلى الجحيم مع كل موسم يمر.
إذا كان هناك طريقة لشخص كهذا لكي يظل ممتنًا للحياة، حتى بعد إدراكه أن العالم يتكرر بلا نهاية، فذلك ببساطة لأنه يتوق إلى مقابلة شخص ما مرة أخرى.
اليد التي وضعتها على المرآة.
ومن أجل فرصة هذا اللقاء الواحد، قد يستطيع الإنسان أن يتحمل عبور ملايين الصيف.
[عند إكمال المهمة، ستظهر فرصة خاصة لتعزيز قدرتك.]
“…الرجاء الانتظار لفترة أطول قليلًا.”
مع فقدان الاستبصار والتخاطر، تدهورت السلامة العامة في شبه الجزيرة الكورية بسرعة. وعندما فقد الموقظون طريقهم في الفراغ:
كنا كائنين من قطبين متناقضين. أعيش في التدفق اللانهائي للزمن، بينما تقيم القديسة في نهايته. أحب التجوال في الخارج، بينما تفضل التحديق في حوض السمك داخل غرفتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطاغوت الخارجي: طاغوتة الليل، نوت
والآن، كنا مفصولين بواسطة مرآة.
رسالة باللون الأبيض.
“فقط أغمضي عينيك للحظة، وعندما تفتحيهما مرة أخرى، سنعود إلى ذلك الفصل.”
ومضى صيف.
رفعت يدي ببطء عن المرآة.
“…….”
لبعض الوقت، ظلت بصمة كفي وأصابعي مرئية بشكل خافت على الزجاج. وقبل أن تختفي تلك العلامات تمامًا—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هناك طريقة لشخص كهذا لكي يظل ممتنًا للحياة، حتى بعد إدراكه أن العالم يتكرر بلا نهاية، فذلك ببساطة لأنه يتوق إلى مقابلة شخص ما مرة أخرى.
رأيتها.
لتضمن أن حتى طاغوتة الليل لن تتمكن من التدخل في حياتي. ولتحرر عودتي من تلوث الطاغوتة الخارجية.
بصمة يد أصغر، أصابع رقيقة، تغطي يدي.
رأيتها.
لفترة وجيزة، تداخلت يدينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان شعرها بلون الماء، وعيناها كالمحيط. كان تنفسها وخطواتها هادئة إلى درجة أنها بدت وكأنها تسبح برشاقة، لا تمشي.”
رسالة باللون الأبيض.
[لقد أعطتك أمينة المكتبة الكبرى مهمة.]
“نعم.”
لا بد أن هذا الحلم كان كابوسًا.
“سأراكَ… قريبًا.”
وكأنهم استيقظوا للتو من حلم يقظة قصير.
——————
ربما كان هذا بمثابة الجحيم بالنسبة لبعضهم، أولئك الذين يصرخون بأن مصيرهم العودة إلى الوراء. ولكن ليس بالنسبة لي.
الطاغوت الخارجي: طاغوتة الليل، نوت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مستشار الرأس الأحمر حذر من قدراتك.]
الأسماء المستعارة: الجحيم، حاكمة العالم السفلي، عالم المرآة، مركزية الأرض، عين حورس، قمر بارمنيدس، فيروس العائد
[عند إكمال المهمة، ستظهر فرصة خاصة لتعزيز قدرتك.]
مستوى التهديد: طاغوت خارجي من المستوى 5 (عزلة)
كان الأمر تمامًا كختم الوقت خاصي. فقد عزلت نفسها مع حيز نوت في العالم الخفي، فلم تعد تؤثر على الواقع. لقد عزلت وجودها بالكامل.
الإبادة جارية.
“وكانت تحبه أكثر إذا خلطه سرًا بملعقة من القرفة.”
——————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي أدركت فيها القديسة مثل هذا الملاذ الأخير القوي، فإنها ستتحول إلى طاغوتة خارجية مرة أخرى.
هاه، أشعر بالإنجاز حقًا، كانت رحلة طويلة من الإنتظار لإنهاء هذه الحكاية، لكن حكاية القديسة ونوت لم تنته بعد!
ومضى صيف.
شكرًا لانتظاركم طيلة هذه المدة وعدم ترك الرواية، ان شاء الله الحكاية القادمة ستكون ٤ فصول لذا لن نتأخر!
“نعم.”
وأخيرًا، ألقوا نظرة على تعليقي الموجود في الصفحة الرئيسية للرواية، تكلمت عن الغلاف وحاولت تحليله.
لكن… لا أستطيع إخبارهم.’
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
الآن، بإمكاني إخبار رفاقي بما حدث في الدورة 267.’
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
كل ما تبقى هو الذكرى والدفء الخافت الذي شعرت به من خلال الزجاج – كما لو كنتِ هناك على الجانب الآخر، تضغطين بيدك على يدي.
“القديسة…؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات