الوطني I
الوطني I
بطبيعة الحال، كان أفراد الهيئة يكرهون جو يونغ-سو. وحتى لو لم يكونوا يتبعون نوه دو-هوا باعتبارها منقذة شبه الجزيرة الكورية، فإنهم لم يكونوا ليتحملوا صوت إنذار بشري يدق في وجوههم أثناء ذهابهم إلى العمل أو عودتهم منه. ولو قالت نوه دو-هوا: “تخلصوا من هذا الإزعاج”، لفعل أفراد الهيئة ذلك بكل سرور ولن يتركوا أي أثر.
هل سمعتم هذا المثل من قبل؟
– مجهول: هل صحيح أن جو يونغ-سو يذهب إلى مركز الوجبات المجانية كل يوم؟
“الأزمة هي فرصة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من هو الثالث؟ كان هذا الأمر قابلًا للنقاش، ولكن في بعض الأحيان كان يطرح القاضية الساحرة كخيار. حتى أن بعض الفصائل تجرأت على ترشيحي، حانوتي، كشخصية شريرة في الممالك الثلاث، لكن كل هذه كانت افتراءات لا أساس لها من الصحة.
رغم أن هذه العبارة معروفة على نطاق واسع وتقتبس في كثير من الأحيان، إلا أنني أجدها لطيفة للغاية ومضللة إلى حد ما.
“الديكتاتورة نوه دو-هوا، ارحلي!”
الواقع قاسٍ. ولكي تعكس هذه المقولة بدقة هذا العالم القاسي، فإنها تحتاج إلى تغيير جذري.
الواقع قاسٍ. ولكي تعكس هذه المقولة بدقة هذا العالم القاسي، فإنها تحتاج إلى تغيير جذري.
“ابحث عن فرصة في الأزمة، وإذا لم تستطع، فسوف تموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت النقابات الكبيرة تنشر نشرات إخبارية ربع سنوية عندما تسنح الفرصة. على سبيل المثال، اكتسبت صحيفة “أخبار هوجمسيد” في عالم سامتشون بعض الشعبية. ومع ذلك، كان من الصعب اعتبار هذه المنافذ الإعلامية الحقيقية. ليس من الصحافة المرموقة تمامًا عندما تصل عناصر أزياء الساحرة الخريفية لدانغ سيو-رين إلى الصفحة الأولى.
إن نهاية العالم عبارة عن سلسلة متواصلة من الأزمات، تمامًا مثل استطلاعات الرأي المتواصلة خلال موسم الانتخابات. ولكن في حين أن موسم الانتخابات لا يستمر أكثر من شهر واحد، فإن نهاية العالم عبارة عن رحلة لا نهاية لها ومثيرة مع مفاجآت جديدة كل يوم.
بعد عودة أعضاء الهيئة الوطنية لإدارة الطرق إلى منازلهم، كانت أصابع جو يونغ-سو تضيء شبكة س.غ بدلًا من الساحة.
لقد هلك جميع البشر الضعفاء الذين لم يتمكنوا من التكيف مع البيئة المحدثة للأرض.
– مجهول: من الناحية الواقعية، ليس بوسع الجميع المشاركة في الاتفاقيات، لذا فإن “الممثلين المنتخبين دوريًا من جميع الشعوب ذات السيادة” يجددون الاتفاقيات. هذا هو القانون!
ولم يقتصر الأمر على وفاة الأفراد فقط. بل إن مهنًا بأكملها اختفت. وإذا أردنا أن نعدد الوظائف التي اختفت من قائمة الطموحات المهنية لطلاب المدارس الابتدائية في مواجهة نهاية العالم، فسوف نذكر أعضاء البرلمان، وأعضاء لجنة الانتخابات، وزعماء النقابات، وتجار الأسهم، وعلماء الفيزياء، وطلاب الدراسات العليا، والهيكيكوموري…
إنه تجسيد حقيقي للديمقراطية!
ولا ينبغي لنا أن ننسى “الصحفيين”. ففي عالم الإعلام الحديث، الذي لم يعد بوسعه أن يستمر من دون المعلنين، كانت نهاية العالم قاسية للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قادر على إشعال الولاعة بإصبعه السبابة.”
ومع ذلك، كانت النقابات الكبيرة تنشر نشرات إخبارية ربع سنوية عندما تسنح الفرصة. على سبيل المثال، اكتسبت صحيفة “أخبار هوجمسيد” في عالم سامتشون بعض الشعبية. ومع ذلك، كان من الصعب اعتبار هذه المنافذ الإعلامية الحقيقية. ليس من الصحافة المرموقة تمامًا عندما تصل عناصر أزياء الساحرة الخريفية لدانغ سيو-رين إلى الصفحة الأولى.
كان آخر صحفي بقي ليس فقط في شبه الجزيرة الكورية بل وفي “جمهورية كوريا” نشطًا للغاية لفترة طويلة.
[**: هوجسميد هي قرية سحرية بالكامل ظهرت في عالم سلسلة هاري بوتر.]
بالطبع، العجوز غوريو لم يدرك ذلك.
ومع ذلك، استغرق الأمر قدرًا كبيرًا من الوقت قبل أن يختفي “الصحفيون” من سوق العمل، وكان ذلك كله بفضل رجل واحد.
قد يكون ذلك لأن جميع “خبراء الشذوذ” في هذا العصر كانوا متجمعين في النقابات.
جو يونغ-سو.
…
كان آخر صحفي بقي ليس فقط في شبه الجزيرة الكورية بل وفي “جمهورية كوريا” نشطًا للغاية لفترة طويلة.
– مجهول: يجب على نوه دو-هوا، رئيسة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، أن تستيقظ!
—-
—-
ومع ذلك، إذا أردت أن أمسك بأي مواطن من بوسان وأدعي أن “جو يونغ-سو هو في الواقع صحفي”، فمن المرجح أن أتلقى نظرة غريبة.
“هو؟ صحفي؟ لماذا؟”
“هو؟ صحفي؟ لماذا؟”
وبطبيعة الحال، كان كل منشور يكتبه يقابل بتعليقات ساخرة، وكان جو يونغ-سو يرد دائمًا بردود طويلة.
في بوسان، كان من الممكن دائمًا العثور على جو يونغ-سو في الساحة أمام مقر الهيئة الوطنية لإدارة الطرق. وهناك كان من الممكن أن تجد رجلًا في منتصف العمر يحمل لافتة احتجاجية ويصرخ كل يوم.
“إحباط المعنويات؟ إذا لم يعجبهم الأمر، يمكنهم الاستقالة. من الذي يمنعهم؟ اللعنة، سأستقيل أيضًا لو كان بإمكاني. هل تريدين رؤية كيف يبدو الإحباط الحقيقي؟”
“الديكتاتورة نوه دو-هوا، تنحي! تنحي! تنحي!”
بالطبع، العجوز غوريو لم يدرك ذلك.
“أوه، ها هو ذا مرة أخرى. ألا يشعر بالتعب أبدًا؟”
– مجهول: الوضع مع النقابات الكبيرة التي تسيطر على المدن أكثر إلحاحًا. النقابات تجمع رسوم الحماية بشكل تعسفي من الناس!
“الديكتاتورة نوه دو-هوا، ارحلي!”
– مجهول: القوة قادرة على الحفاظ على السلطة لمدة 10 سنوات، أو 20 سنة، أو 50 سنة، ولكن ليس 100 سنة. الوقت أقوى من أن يدوم!
نعم، ذلك الرجل هو جو يونغ-سو.
– مجهول: من الناحية الواقعية، لا يمكن للجميع أن يجتمعوا كل عشر سنوات لتجديد الاتفاقيات، لذا فإننا نبتكر “وعودًا تتجاوز الزمان والمكان، ويتفق عليها كل البشر”. هذا هو الدستور!
بالنسبة لأهل بوسان، لم يكن جو يونغ-سو يعتبر صحفيًا، بل كان مجرد “رجل مجنون في الميدان”.
“إنه مصدر إزعاج كبير.”
كان هذا الرجل المجنون يرتدي زيًا مميزًا. لم يكن يحمل لافتة احتجاج فحسب، بل كان قميصه مزينًا من الأمام والخلف بـ:
– مجهول: القضية هي إجراءات شرعية! حتى لو استوليت على السلطة بالقوة، فإن الإنسان يعيش عبر الزمن، والزمن يجلب النسيان.
[جمهورية كوريا 大韓民國]
بالنسبة لأهل بوسان، لم يكن جو يونغ-سو يعتبر صحفيًا، بل كان مجرد “رجل مجنون في الميدان”.
[الديمقراطية]
– مجهول: رئيس بلدية بوسان السابق جونغ سانغ-غوك الذي فر إلى اليابان لديه مؤهلات أكثر شرعية!
القميص، الذي كان بمثابة درع أكثر من كونه ملابس، مغطى بأحرف كبيرة وصغيرة:
– العجوز غوريو: مرحبًا بك أيها المحنك، هاهاها
[جمهورية كوريا هي جمهورية ديمقراطية]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، ها هو ذا مرة أخرى. ألا يشعر بالتعب أبدًا؟”
[سيادة جمهورية كوريا ملك للشعب، وكل السلطة تأتي من الشعب]
– مجهول: تواجه جمهورية كوريا أزمة! لقد انهار النظام الانتخابي، واختفت المبادئ الديمقراطية!
[لكل المواطنين حرية التعبير وحرية الصحافة وحرية التجمع وتكوين الجمعيات]
بغض النظر عن المدة التي انتظروا فيها، لم يكن هناك رد على تعليق العجوز غوريو.
[لا يجوز فرض ترخيص أو رقابة على حرية التعبير أو الصحافة أو التجمع أو تكوين الجمعيات]
“اتركوه وحده…”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مجهول: حتى الآن، ينبغي للهيئة الوطنية لإدارة الطرق والنقابات أن تناقش بجدية اتجاه جمهورية كوريا، مع الأخذ في الاعتبار الرأي العام!
إنه تجسيد حقيقي للديمقراطية!
“ما المشكلة الكبيرة؟ عودي إلى عملك…”
بغض النظر عن مدى ليبرالية بوسان في الموضة، إلا أن جو يونغ-سو برز أكثر من أي لاعب كوسبلاي ساحر من عالم سامتشون.
“اتركوه وحده…”
“هل لا يمكن لأحد أن يفعل شيئًا حيال هذا الرجل؟”
– مجهول: الوضع مع النقابات الكبيرة التي تسيطر على المدن أكثر إلحاحًا. النقابات تجمع رسوم الحماية بشكل تعسفي من الناس!
“إنه مصدر إزعاج كبير.”
“الأزمة هي فرصة.”
“متى سيفقد هذا الرجل صوته؟”
– الفتاة الأدبية: ماذا يقول هذا الرجل مرة أخرى؟
بطبيعة الحال، كان أفراد الهيئة يكرهون جو يونغ-سو. وحتى لو لم يكونوا يتبعون نوه دو-هوا باعتبارها منقذة شبه الجزيرة الكورية، فإنهم لم يكونوا ليتحملوا صوت إنذار بشري يدق في وجوههم أثناء ذهابهم إلى العمل أو عودتهم منه. ولو قالت نوه دو-هوا: “تخلصوا من هذا الإزعاج”، لفعل أفراد الهيئة ذلك بكل سرور ولن يتركوا أي أثر.
بمعنى آخر، كنا حيوانات.
“اتركوه وحده…”
– مجهول: رئيس بلدية بوسان السابق جونغ سانغ-غوك الذي فر إلى اليابان لديه مؤهلات أكثر شرعية!
وبعبارة أخرى، فإن بقاء جو يونغ-سو على قيد الحياة كان بفضل إهمال نوه دو-هوا بالكامل.
لم يكن أحد يتوقع أن تصمد أمة لأكثر من مائة عام. فقد انهارت جمهورية كوريا، التي كان جو يونغ-سو يحترمها كثيرًا، بعد أكثر من مائة عام من تأسيسها. ولم يكن “الدستور والقوانين” التي كان يعتز بهما قادرين على منع وصول الفراغ. وكانت تعويذة الأغنية الملعونة التي ابتكرتها دانغ سيو-رين قادرة على حماية النظام العام وعدد أكبر كثيرًا من الناس مقارنة ببضعة جمل متفق عليها.
“ما المشكلة الكبيرة؟ عودي إلى عملك…”
القميص، الذي كان بمثابة درع أكثر من كونه ملابس، مغطى بأحرف كبيرة وصغيرة:
“أيا قائدة، هل هناك أي سبب لإبقاء مثل هذا المشاغب على قيد الحياة؟ قد يؤدي ذلك إلى إضعاف معنويات الفيلق.”
ومن المثير للدهشة أن جو يونغ-سو كان موقظًا.
“إحباط المعنويات؟ إذا لم يعجبهم الأمر، يمكنهم الاستقالة. من الذي يمنعهم؟ اللعنة، سأستقيل أيضًا لو كان بإمكاني. هل تريدين رؤية كيف يبدو الإحباط الحقيقي؟”
– مجهول: في النهاية، الاتفاق! الاتفاق فقط! القوانين مكتوبة بالاتفاقيات!
“سوف أتأكد من إخبار الأعضاء بعدم لمسه.”
قد يكون ذلك لأن جميع “خبراء الشذوذ” في هذا العصر كانوا متجمعين في النقابات.
كانت نوه دو-هوا محصنة ضد النقد والافتراء. فمهما قيل، حتى لو كان مهينًا للغاية، كانت تتجاهله. لا يمكن تفسير هذا على أنه إحسان الحاكم. كان الأمر أشبه بعدم اهتمام الشخص بدودة تتلوى لجذب الانتباه. كانت هذه هي عقلية نوه دو-هوا.
“هو؟ صحفي؟ لماذا؟”
كما تجاهلت يو جي-وون جو يونغ-سو، وقررت أن الأمر لا يستحق محاولة كسب النقاط مع رؤسائها. كانت جيدة بنفس القدر في معاملة الناس مثل الحشرات.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“الديكتاتورة نوه دو-هوا، تنحي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهكذا ولدت المعجزة. فقد حقق جو يونغ-سو “حرية التعبير” الحقيقية التي كان من الصعب التمتع بها حتى في مجتمع ديمقراطي حقيقي.
– مجهول: يجب على نوه دو-هوا، رئيسة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، أن تستيقظ!
ومن المثير للدهشة أن جو يونغ-سو كان موقظًا.
وكان هذا هو الاقتراح المقدم إلى النقابات.
“قادر على إشعال الولاعة بإصبعه السبابة.”
قد يختلف رأي الناس، لكن لم تكن الصفقة في صالح النقابات بشكل خاص. بصراحة، من الصعب عليهم القيام بمهمتهم دون وجود بعض الحوافز.
كانت قدرت إيقاظه تافهة، ولكن بالنسبة للديمقراطي الحقيقي، فإن مثل هذه “الصفات الفطرية” لم تكن مهمة. كان الأمر المهم هو أنه بصفته موقظًا، فبإمكانه الوصول إلى شبكة س.غ. كان هذا كل ما يهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– مجهول: تواجه جمهورية كوريا أزمة! لقد انهار النظام الانتخابي، واختفت المبادئ الديمقراطية!
“أيا قائدة، هل هناك أي سبب لإبقاء مثل هذا المشاغب على قيد الحياة؟ قد يؤدي ذلك إلى إضعاف معنويات الفيلق.”
بعد عودة أعضاء الهيئة الوطنية لإدارة الطرق إلى منازلهم، كانت أصابع جو يونغ-سو تضيء شبكة س.غ بدلًا من الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– مجهول: بأي إجراء شرعي أصبحت نوه دو-هوا رئيسة للهيئة الوطنية لإدارة الطرق؟ وما هو الأساس القانوني لذلك؟
– مجهول: بأي إجراء شرعي أصبحت نوه دو-هوا رئيسة للهيئة الوطنية لإدارة الطرق؟ وما هو الأساس القانوني لذلك؟
بالطبع، اختيرت من قبلي، أنا، حانوتي، وقد اختيرت من خلال فترة اختبار تجريبية امتدت لمئات السنين. ومن الغريب أن الجميع ما عداها أصيبوا بالجنون عندما استولوا على السلطة في شبه الجزيرة الكورية.
– العجوز غوريو: نفذت الضربة الأخيرة.
ماذا كان من المفترض أن أفعل؟ لم يكن أمامي خيار سوى اختيار نوه دو-هوا، التي لم تستطع أن تتصرف بجنون أكثر لأنها كانت بالفعل خارج نطاق الإنقاذ.
– العجوز غوريو: نفذت الضربة الأخيرة.
– مجهول: الوضع مع النقابات الكبيرة التي تسيطر على المدن أكثر إلحاحًا. النقابات تجمع رسوم الحماية بشكل تعسفي من الناس!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، اختيرت من قبلي، أنا، حانوتي، وقد اختيرت من خلال فترة اختبار تجريبية امتدت لمئات السنين. ومن الغريب أن الجميع ما عداها أصيبوا بالجنون عندما استولوا على السلطة في شبه الجزيرة الكورية.
– مجهول: إذا لم تكن هذه ضريبة فما هي؟ ما هو الحق الذي تتمتع به هذه الجماعات المارقة في فرض الضرائب على الناس؟
– مجهول: وبالتالي، فإن هذه المنظمات لن تستمر 100 عام. من الواضح أنها تفتقر إلى المؤهلات اللازمة لتمثيل جمهورية كوريا الحالية!
قد يكون ذلك لأن جميع “خبراء الشذوذ” في هذا العصر كانوا متجمعين في النقابات.
لم تكن قدرات الموقظين شيئًا عظيمًا أو علامة على الاختيار من قبل السماء؛ كانت مجرد مخالب للوحوش أو أجنحة للهروب.
كما يعلم أي شخص سمع حكاياتي، كان من المستحيل عمليًا على الأشخاص العاديين الوقوف في وجه الشذوذ. حتى بالنسبة للموقظين، لم يكن الأمر سهلًا. في هذا العالم المروع حيث يمكن أن يموت المرء في الشوارع في أي لحظة، كانت النقابات مسؤولة عن الحفاظ على القانون والنظام. وبالتالي، كان علينا أن نأخذ في الاعتبار وجهة نظر النقابات أيضًا.
“إحباط المعنويات؟ إذا لم يعجبهم الأمر، يمكنهم الاستقالة. من الذي يمنعهم؟ اللعنة، سأستقيل أيضًا لو كان بإمكاني. هل تريدين رؤية كيف يبدو الإحباط الحقيقي؟”
“مرحبًا، سندفع لكم رسوم حماية تعادل ضريبة الرأس و10% من الدخل، لذا من الأفضل أن تتعامل مع الشذوذ أولًا وبشكل أكثر عدوانية، حسنًا؟”
هل سمعتم هذا المثل من قبل؟
وكان هذا هو الاقتراح المقدم إلى النقابات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابحث عن فرصة في الأزمة، وإذا لم تستطع، فسوف تموت.”
قد يختلف رأي الناس، لكن لم تكن الصفقة في صالح النقابات بشكل خاص. بصراحة، من الصعب عليهم القيام بمهمتهم دون وجود بعض الحوافز.
لا!
– الفتاة الأدبية: ماذا يقول هذا الرجل مرة أخرى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، اختيرت من قبلي، أنا، حانوتي، وقد اختيرت من خلال فترة اختبار تجريبية امتدت لمئات السنين. ومن الغريب أن الجميع ما عداها أصيبوا بالجنون عندما استولوا على السلطة في شبه الجزيرة الكورية.
– مجهول: انتبهوا جميعًا، لقد بدأت نوبة الليل. يرجى مشاركة نظرياتكم حول الممالك الثلاث.
كما هو معتاد، كانت نوبة الليل على شبكة س.غ مليئة بالفوضى التي أحدثها العجوز غوريو وجو يونغ-سو الذي كان ينفث النار. كان الناس العاديون نائمين، يستعدون لعمل اليوم التالي. كان اثنان فقط من الأشرار يناقشان بشغف “مستقبل الأمة” من خلال منشوراتهما وتعليقاتهما.
– مجهول: هل صحيح أن جو يونغ-سو يذهب إلى مركز الوجبات المجانية كل يوم؟
– مجهول: الوضع مع النقابات الكبيرة التي تسيطر على المدن أكثر إلحاحًا. النقابات تجمع رسوم الحماية بشكل تعسفي من الناس!
– العجوز غوريو: مرحبًا بك أيها المحنك، هاهاها
[**: هوجسميد هي قرية سحرية بالكامل ظهرت في عالم سلسلة هاري بوتر.]
حتى على شبكة س.غ، لم يحظ جو يونغ-سو باستقبال جيد. فعلى الرغم من عمله بشكل مجهول، كان الجميع يعرفون هويته، وهو ما كان يمثل مشكلة. فقد عنى هذا اكتسابه لسمعة سيئة.
– مجهول: إن الصعوبات التي نواجهها في الوقت الحالي لا يمكن أن تبرر العيوب الإجرائية! فقد أعلنت جمهورية كوريا السابقة استقلالها وأنشأت دستورًا حتى عندما فقدت البلاد واحتلتها قوات أجنبية!
في هذا العصر، من يعيش وفقًا لـ”الإجراءات” و”الأصوات”؟ لا تهتم الشذوذات بهذه الأشياء عندما تسحق البشر.
لقد هلك جميع البشر الضعفاء الذين لم يتمكنوا من التكيف مع البيئة المحدثة للأرض.
– مجهول: أنا لا أدين زعماء النقابة أو رئيسة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق لأنهم غير أكفاء.
…
وبطبيعة الحال، كان كل منشور يكتبه يقابل بتعليقات ساخرة، وكان جو يونغ-سو يرد دائمًا بردود طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابحث عن فرصة في الأزمة، وإذا لم تستطع، فسوف تموت.”
– مجهول: القضية هي إجراءات شرعية! حتى لو استوليت على السلطة بالقوة، فإن الإنسان يعيش عبر الزمن، والزمن يجلب النسيان.
“الديكتاتورة نوه دو-هوا، ارحلي!”
– مجهول: القوة قادرة على الحفاظ على السلطة لمدة 10 سنوات، أو 20 سنة، أو 50 سنة، ولكن ليس 100 سنة. الوقت أقوى من أن يدوم!
كان آخر صحفي بقي ليس فقط في شبه الجزيرة الكورية بل وفي “جمهورية كوريا” نشطًا للغاية لفترة طويلة.
– مجهول: إن السبيل إلى التغلب على حتمية النسيان هو كتابة الاتفاقيات والوعود في شكل قوانين. هذه هي التدابير الوحيدة التي لا تزال فعّالة على مدى سنوات لا حصر لها والتي اكتشفتها البشرية!
هل سمعتم هذا المثل من قبل؟
– مجهول: لا يمكن أن يكون الميراث المبني على سلالات الدم إجراءً شرعيًا! لقد ابتكرت عدد لا يحصى من الطقوس والتتويجات لجعل مثل هذا التقليد يبدو شرعيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ┘ بيت الدمى: ؟
– مجهول: في النهاية، الاتفاق! الاتفاق فقط! القوانين مكتوبة بالاتفاقيات!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أحررها. لقد كتب ردودًا مفصلة حقًا على كل تعليق من تعليقات الأعضاء. وكان لكل تعليق كلمات وجمل مختلفة قليلًا أيضًا، لذا لم يكن يستخدم أسلوب النسخ واللصق.
– مجهول: من الناحية الواقعية، لا يمكن للجميع أن يجتمعوا كل عشر سنوات لتجديد الاتفاقيات، لذا فإننا نبتكر “وعودًا تتجاوز الزمان والمكان، ويتفق عليها كل البشر”. هذا هو الدستور!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نوه دو-هوا محصنة ضد النقد والافتراء. فمهما قيل، حتى لو كان مهينًا للغاية، كانت تتجاهله. لا يمكن تفسير هذا على أنه إحسان الحاكم. كان الأمر أشبه بعدم اهتمام الشخص بدودة تتلوى لجذب الانتباه. كانت هذه هي عقلية نوه دو-هوا.
– مجهول: من الناحية الواقعية، ليس بوسع الجميع المشاركة في الاتفاقيات، لذا فإن “الممثلين المنتخبين دوريًا من جميع الشعوب ذات السيادة” يجددون الاتفاقيات. هذا هو القانون!
وهكذا ولدت المعجزة. فقد حقق جو يونغ-سو “حرية التعبير” الحقيقية التي كان من الصعب التمتع بها حتى في مجتمع ديمقراطي حقيقي.
وكانت هذه في الواقع ردودًا مطولة.
على أي حال.
لم أحررها. لقد كتب ردودًا مفصلة حقًا على كل تعليق من تعليقات الأعضاء. وكان لكل تعليق كلمات وجمل مختلفة قليلًا أيضًا، لذا لم يكن يستخدم أسلوب النسخ واللصق.
“مرحبًا، سندفع لكم رسوم حماية تعادل ضريبة الرأس و10% من الدخل، لذا من الأفضل أن تتعامل مع الشذوذ أولًا وبشكل أكثر عدوانية، حسنًا؟”
– مجهول: هل لدى الهيئة الوطنية لإدارة الطرق والنقابات سلطة؟ نعم. هل لديهم اتفاقيات؟ لا. هل لديهم دستور وقوانين؟ لا. هل لديهم إجراءات متفق عليها؟
كما هو معتاد، كانت نوبة الليل على شبكة س.غ مليئة بالفوضى التي أحدثها العجوز غوريو وجو يونغ-سو الذي كان ينفث النار. كان الناس العاديون نائمين، يستعدون لعمل اليوم التالي. كان اثنان فقط من الأشرار يناقشان بشغف “مستقبل الأمة” من خلال منشوراتهما وتعليقاتهما.
لا!
┘ مجهول: من خلال وسائل الإعلام، بالطبع!
– مجهول: وبالتالي، فإن هذه المنظمات لن تستمر 100 عام. من الواضح أنها تفتقر إلى المؤهلات اللازمة لتمثيل جمهورية كوريا الحالية!
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
– مجهول: رئيس بلدية بوسان السابق جونغ سانغ-غوك الذي فر إلى اليابان لديه مؤهلات أكثر شرعية!
كان هذا الرجل المجنون يرتدي زيًا مميزًا. لم يكن يحمل لافتة احتجاج فحسب، بل كان قميصه مزينًا من الأمام والخلف بـ:
┘ بيت الدمى: ؟
كان هذا الرجل المجنون يرتدي زيًا مميزًا. لم يكن يحمل لافتة احتجاج فحسب، بل كان قميصه مزينًا من الأمام والخلف بـ:
بغض النظر عن مدى حماسته في طرح حججه، لم يتفق أحد مع جو يونغ-سو. كان الأمر طبيعيًا حقًا.
“الديكتاتورة نوه دو-هوا، ارحلي!”
– مجهول: لول 100 عام؟ نحن نكافح من أجل البقاء لمدة 10 سنوات وأنت تتحدث عن “حتمية النسيان” لول.
بالنسبة لأهل بوسان، لم يكن جو يونغ-سو يعتبر صحفيًا، بل كان مجرد “رجل مجنون في الميدان”.
لم يكن أحد يتوقع أن تصمد أمة لأكثر من مائة عام. فقد انهارت جمهورية كوريا، التي كان جو يونغ-سو يحترمها كثيرًا، بعد أكثر من مائة عام من تأسيسها. ولم يكن “الدستور والقوانين” التي كان يعتز بهما قادرين على منع وصول الفراغ. وكانت تعويذة الأغنية الملعونة التي ابتكرتها دانغ سيو-رين قادرة على حماية النظام العام وعدد أكبر كثيرًا من الناس مقارنة ببضعة جمل متفق عليها.
– الفتاة الأدبية: ماذا يقول هذا الرجل مرة أخرى؟
هذا هو العالم الذي نعيش فيه.
[جمهورية كوريا هي جمهورية ديمقراطية]
لم يعد البشر عظماء بل أصبحوا مجرد جزء من الطبيعة. وكانت القوانين سلعًا فاخرة بالنسبة للبشرية التي وجدت نفسها في وضع سيء للغاية في الطبيعة.
بالنسبة لأهل بوسان، لم يكن جو يونغ-سو يعتبر صحفيًا، بل كان مجرد “رجل مجنون في الميدان”.
بمعنى آخر، كنا حيوانات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من هو الثالث؟ كان هذا الأمر قابلًا للنقاش، ولكن في بعض الأحيان كان يطرح القاضية الساحرة كخيار. حتى أن بعض الفصائل تجرأت على ترشيحي، حانوتي، كشخصية شريرة في الممالك الثلاث، لكن كل هذه كانت افتراءات لا أساس لها من الصحة.
لم تكن قدرات الموقظين شيئًا عظيمًا أو علامة على الاختيار من قبل السماء؛ كانت مجرد مخالب للوحوش أو أجنحة للهروب.
– مجهول: لول 100 عام؟ نحن نكافح من أجل البقاء لمدة 10 سنوات وأنت تتحدث عن “حتمية النسيان” لول.
كان علينا أن نعترف بهذه الحقيقة بكل تواضع لمواجهة الواقع الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مجهول: أنا لا أدين زعماء النقابة أو رئيسة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق لأنهم غير أكفاء.
– مجهول: إن الصعوبات التي نواجهها في الوقت الحالي لا يمكن أن تبرر العيوب الإجرائية! فقد أعلنت جمهورية كوريا السابقة استقلالها وأنشأت دستورًا حتى عندما فقدت البلاد واحتلتها قوات أجنبية!
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
باختصار، كان جو يونغ-سو مثاليًا. وبالنسبة لأعضاء شبكة س.غ، الذين ماتت عائلاتهم وأصدقاؤهم وزملاؤهم وما زالوا يموتون، كانت مثاليته لا تُطاق تقريبًا.
“الديكتاتورة نوه دو-هوا، تنحي! تنحي! تنحي!”
– العجوز غوريو: بفضل المحنك، أصبحت وردية الليل دافئة مرة أخرى لول
ولم يقتصر الأمر على وفاة الأفراد فقط. بل إن مهنًا بأكملها اختفت. وإذا أردنا أن نعدد الوظائف التي اختفت من قائمة الطموحات المهنية لطلاب المدارس الابتدائية في مواجهة نهاية العالم، فسوف نذكر أعضاء البرلمان، وأعضاء لجنة الانتخابات، وزعماء النقابات، وتجار الأسهم، وعلماء الفيزياء، وطلاب الدراسات العليا، والهيكيكوموري…
ولهذا السبب حصل على لقب “المحنك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما يعلم أي شخص سمع حكاياتي، كان من المستحيل عمليًا على الأشخاص العاديين الوقوف في وجه الشذوذ. حتى بالنسبة للموقظين، لم يكن الأمر سهلًا. في هذا العالم المروع حيث يمكن أن يموت المرء في الشوارع في أي لحظة، كانت النقابات مسؤولة عن الحفاظ على القانون والنظام. وبالتالي، كان علينا أن نأخذ في الاعتبار وجهة نظر النقابات أيضًا.
“جمهورية كوريا” + “المحنك”، مصطلح ساخر.
بغض النظر عن مدى ليبرالية بوسان في الموضة، إلا أن جو يونغ-سو برز أكثر من أي لاعب كوسبلاي ساحر من عالم سامتشون.
إلى جانب العجوز غوريو، كان المحنك واحدًا من الأشرار الثلاثة الرئيسيين في شبكة س.غ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مجهول: انتبهوا جميعًا، لقد بدأت نوبة الليل. يرجى مشاركة نظرياتكم حول الممالك الثلاث.
من هو الثالث؟ كان هذا الأمر قابلًا للنقاش، ولكن في بعض الأحيان كان يطرح القاضية الساحرة كخيار. حتى أن بعض الفصائل تجرأت على ترشيحي، حانوتي، كشخصية شريرة في الممالك الثلاث، لكن كل هذه كانت افتراءات لا أساس لها من الصحة.
– مجهول: يجب على نوه دو-هوا، رئيسة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، أن تستيقظ!
– مجهول: يجب على نوه دو-هوا، رئيسة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، أن تستيقظ!
– مجهول: هل صحيح أن جو يونغ-سو يذهب إلى مركز الوجبات المجانية كل يوم؟
┘ العجوز غوريو: استيقظ! استيقظ!
لا!
على أي حال.
– مجهول: بأي إجراء شرعي أصبحت نوه دو-هوا رئيسة للهيئة الوطنية لإدارة الطرق؟ وما هو الأساس القانوني لذلك؟
كما هو معتاد، كانت نوبة الليل على شبكة س.غ مليئة بالفوضى التي أحدثها العجوز غوريو وجو يونغ-سو الذي كان ينفث النار. كان الناس العاديون نائمين، يستعدون لعمل اليوم التالي. كان اثنان فقط من الأشرار يناقشان بشغف “مستقبل الأمة” من خلال منشوراتهما وتعليقاتهما.
أخيرًا، أصبح العجوز غوريو راضيًا عن الحصول على الكلمة الأخيرة، وانتقل إلى موضوع آخر.
– مجهول: حتى الآن، ينبغي للهيئة الوطنية لإدارة الطرق والنقابات أن تناقش بجدية اتجاه جمهورية كوريا، مع الأخذ في الاعتبار الرأي العام!
┘ العجوز غوريو: الرأي العام؟ لول كيف ستفعل ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ┘ بيت الدمى: ؟
┘ مجهول: من خلال وسائل الإعلام، بالطبع!
بغض النظر عن مدى ليبرالية بوسان في الموضة، إلا أن جو يونغ-سو برز أكثر من أي لاعب كوسبلاي ساحر من عالم سامتشون.
┘ العجوز غوريو: أوه، فهمت. ولكن ليس لدينا أي وسائل إعلام أو أخبار في جمهورية كوريا الفخورة، أليس كذلك؟ لول…
“جمهورية كوريا” + “المحنك”، مصطلح ساخر.
في تلك اللحظة، لوحة مفاتيح جو يونغ-سو، التي كانت دائمًا تنطق بالحقيقة دون تردد، صمتت فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —-
دقيقة واحدة، ثلاث دقائق، خمس دقائق.
—-
بغض النظر عن المدة التي انتظروا فيها، لم يكن هناك رد على تعليق العجوز غوريو.
“هو؟ صحفي؟ لماذا؟”
– العجوز غوريو: نفذت الضربة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد البشر عظماء بل أصبحوا مجرد جزء من الطبيعة. وكانت القوانين سلعًا فاخرة بالنسبة للبشرية التي وجدت نفسها في وضع سيء للغاية في الطبيعة.
أخيرًا، أصبح العجوز غوريو راضيًا عن الحصول على الكلمة الأخيرة، وانتقل إلى موضوع آخر.
– العجوز غوريو: مرحبًا يا رفاق، ما هي الأغنية التي تستمعون إليها الآن؟
ماذا كان من المفترض أن أفعل؟ لم يكن أمامي خيار سوى اختيار نوه دو-هوا، التي لم تستطع أن تتصرف بجنون أكثر لأنها كانت بالفعل خارج نطاق الإنقاذ.
┘ خالي من السكر: نظريات الممالك الثلاث، اذهب.
القميص، الذي كان بمثابة درع أكثر من كونه ملابس، مغطى بأحرف كبيرة وصغيرة:
┘ العجوز غوريو: اذهب للنوم.
بغض النظر عن مدى حماسته في طرح حججه، لم يتفق أحد مع جو يونغ-سو. كان الأمر طبيعيًا حقًا.
بالطبع، العجوز غوريو لم يدرك ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت النقابات الكبيرة تنشر نشرات إخبارية ربع سنوية عندما تسنح الفرصة. على سبيل المثال، اكتسبت صحيفة “أخبار هوجمسيد” في عالم سامتشون بعض الشعبية. ومع ذلك، كان من الصعب اعتبار هذه المنافذ الإعلامية الحقيقية. ليس من الصحافة المرموقة تمامًا عندما تصل عناصر أزياء الساحرة الخريفية لدانغ سيو-رين إلى الصفحة الأولى.
أنه قد أنجب للتو عن غير قصد “الصحفي” الأخير في شبه الجزيرة الكورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، ها هو ذا مرة أخرى. ألا يشعر بالتعب أبدًا؟”
—-
– مجهول: رئيس بلدية بوسان السابق جونغ سانغ-غوك الذي فر إلى اليابان لديه مؤهلات أكثر شرعية!
بداية محمسة لحكاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مجهول: لا يمكن أن يكون الميراث المبني على سلالات الدم إجراءً شرعيًا! لقد ابتكرت عدد لا يحصى من الطقوس والتتويجات لجعل مثل هذا التقليد يبدو شرعيًا.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
– مجهول: في النهاية، الاتفاق! الاتفاق فقط! القوانين مكتوبة بالاتفاقيات!
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
– مجهول: تواجه جمهورية كوريا أزمة! لقد انهار النظام الانتخابي، واختفت المبادئ الديمقراطية!
– مجهول: القضية هي إجراءات شرعية! حتى لو استوليت على السلطة بالقوة، فإن الإنسان يعيش عبر الزمن، والزمن يجلب النسيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لا يمكن لأحد أن يفعل شيئًا حيال هذا الرجل؟”
نعم، ذلك الرجل هو جو يونغ-سو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

