الوطني II
الوطني II
لقد ضغطت القديسة بقوة على زر “الاشتراك والإعجاب” لجو يونغ-سو من موقع اليوتيوب، وشاركت كل تحركاته مع صديقها، أنا.
في ذلك الصباح، عندما وصل أعضاء الهيئة الوطنية لإدارة الطرق إلى مقرهم الرئيسي (الملقب ببرج بابل أو قلعة ملك الشياطين)، شعروا بفراغ لا يمكن تفسيره.
استطلاع الرأي العام العشرون في جمهورية كوريا
“لماذا لم يعد التنقل مزعجًا اليوم؟”
“الديكتاتورة نوه دو-هوا، تنحي! تنحي!”
“تهانينا، لقد فقدت عقلك أخيرًا.”
في بعض الأحيان، كان يحاول محو الكلمات، لكن جودة الممحاة والورق لم تكن بالمستوى المطلوب، وكان الورق يتمزق بشدة ، ولذلك كان يكتب بجانب الثقوب الممزقة. ■■■مثل هذا.
“هل كانت الساحة أمام مكان عملنا نظيفة دائمًا؟”
من المؤكد أن السعادة عابرة، مثل الآيس كريم الصيفي – لا يمكنك الاستمتاع بها ببطء.
“إنه يوم جميل في الخارج. تغرد الطيور وتتفتح الأزهار. في مثل هذه الأيام، يجب على البالغين مثلنا البقاء في المنزل والاسترخاء…”
لا بد أنني قد أديت واجبي العسكري كمتطوع في الخدمة العسكرية يتمتع بصحة جيدة. وربما مررت بالتجوال والصراعات التي تميز سني، وربما كانت لي آرائي الخاصة، أو صدى آراء الآخرين، بشأن أمة كوريا. وقد غرقت كل تلك الذكريات في بحر النسيان. وما لم يساعدني ملك التنين تحت بحر إنوانغ، فلن تكون هناك طريقة لعودة تلك الذكريات.
[**: إشارة إلى السطر الشهير من معركة الزعيم التي خاضها سانس في لعبة الفيديو Undertale: “إنه يوم جميل في الخارج. تغرد الطيور، وتتفتح الأزهار… في أيام كهذه، يجب أن يحترق الأطفال مثلك في الجحيم.”.]
“حسنًا، أليس الحنين إلى الماضي ناتجًا عن خلط هذين العاطفتين…؟” ردت نوه دو-هوا. “كنا نعيش مثل البشر.”
وعندما بدأوا يشكون في ما إذا كانوا قد أصيبوا بالجنون بسبب الإفراط في العمل، أشار أحدهم نحو الساحة وصاح، “أوه! لقد رحل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلجلة!
“رحل؟ من؟”
لقد حدث ذلك قبل دورتي الرابعة.
“الرجل المجنون! جو يونغ-سو ليس هنا!”
كان يقضي أيامه في جمع قصاصات الورق، لأنه كان يحتاج إلى الورق لإعداد “استطلاعات الرأي”.
“هاه؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أتمنى لو كان بوسعي أن أعرض عليكم هذه الاستبيانات. فهي في الواقع رائعة إلى حد ما.
نعم، اختفى جو يونغ-سو – الذي كان يحمل لافتة ويصيح “نوه دو-هوا، ارحلي!” كل يوم، في ظل المطر والثلج، وفي ظل نزلات البرد الموسمية والالتهابات الفيروسية الغريبة.
“لهذا السبب فهي قائدة فريق العمليات. سمعت أنها تحافظ على نفس التعبير حتى عند التعامل مع الأعضاء المثيرين للمشاكل.”
لقد اندهش أعضاء الهيئة، فبغياب شخص واحد فقط، كشفت ساحة برج بابل عن أناقتها الطبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلجلة!
“واو، إنه لطيف جدًا بدون هذا الرجل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السؤال: هل تعتقد أن نوه دو-هوا، رئيسة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، قد انتخبت من خلال إجراءات ديمقراطية شرعية باعتبارها الحاكم الفعلي لجمهورية كوريا؟
“أثناء فترات استراحة الغداء، كان يقترب منا دائمًا بينما نتناول شطائرنا ويبدأ في الصراخ.”
على مدى فترات زمنية تتراوح من قصيرة تصل إلى خمسة عشر يومًا إلى طويلة تصل إلى مائة يوم، أجرى جو يونغ-سو استطلاعات الرأي.
للمرة الأولى منذ انضمامهم، استمتع أعضاء الهيئة الوطنية لإدارة الطرق برحلة تنقل هادئة.
كنت على يقين تام من أن الشذوذ سوف يفسد النص بمجرد كتابة الدستور. ولم يكن من الممكن أن تفلت الشذوذات من فريسة جذابة مثل “سلسلة من الرسائل التي يتعين على كل المواطنين احترامها”. وأراهن على أن السطر الأول سوف يفسد ليصبح نصه: “① جمهورية كوريا باطلة ② سيادة كوريا تنتمي إلى الشذوذات، وكل الوفيات تأتي من الشذوذات”.
من المؤكد أن السعادة عابرة، مثل الآيس كريم الصيفي – لا يمكنك الاستمتاع بها ببطء.
[**: إشارة إلى السطر الشهير من معركة الزعيم التي خاضها سانس في لعبة الفيديو Undertale: “إنه يوم جميل في الخارج. تغرد الطيور، وتتفتح الأزهار… في أيام كهذه، يجب أن يحترق الأطفال مثلك في الجحيم.”.]
بعد خمسة عشر يوما بالضبط…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الديكتاتورة نوه دو-هوا، تنحي! تنحي! تنحي!”
“من فضلك ألق نظرة على هذا!”
“من فضلك ألق نظرة على هذا!”
“ماذا؟”
[رغم أنني لا أتفق مع إعادة الحكومة الكورية التي سقطت بالفعل، فمن الجيد أن يكون لدينا مؤسسة تستمع إلى الرأي العام.]
جلجلة!
“هذه هي بيانات المسح التي جمعت من خلال زيارة مئات المواطنين في بوسان شخصيًا!” كانت عينا جو يونغ-سو الصافيتين تتألقان بحماس.
بوجه مبتسم، عاد جو يونغ-سو إلى مقر الهيئة الوطنية لإدارة الطرق ووضع كومة كبيرة من الوثائق على مكتب الاستقبال.
وعندما بدأوا يشكون في ما إذا كانوا قد أصيبوا بالجنون بسبب الإفراط في العمل، أشار أحدهم نحو الساحة وصاح، “أوه! لقد رحل!”
“أوه…”
بوجه مبتسم، عاد جو يونغ-سو إلى مقر الهيئة الوطنية لإدارة الطرق ووضع كومة كبيرة من الوثائق على مكتب الاستقبال.
كان موظف الاستقبال مرتبكًا. لم تكن الهيئة الوطنية لإدارة الطرق هيئة حكومية تخدم الجمهور بصفتها سيدة لهم. بطبيعة الحال، لم يكن هناك مكتب للشكاوى للمدنيين. (ومع ذلك، كان هناك مكتب استقبال للمرضى الذين يطلبون أجهزة دعم من نوه دو-هوا شخصيًا).
في بعض الأحيان، كان يجد بعض البقع البيضاء في مكان ما ويغطي النص، ثم يكتب فوقه مرة أخرى. □□□(مثل هذا).
“أوه، السيد جو يونغ-سو؟ ما هذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أتمنى لو كان بوسعي أن أعرض عليكم هذه الاستبيانات. فهي في الواقع رائعة إلى حد ما.
“هذا استطلاع رأي عام حول كون كانت نوه دو-هوا مناسبة لحكم جمهورية كوريا كزعيمة لها!” كان صوت جو يونغ-سو يشبه زئير الأسد، مما لفت انتباه أعضاء الهيئة الذين يستمتعون باستراحة الغداء في الردهة.
“الديكتاتورة نوه دو-هوا، تنحي! تنحي!”
“استطلاع للرأي العام؟”
تأسيس السلطة – 66.3%
“نعم! انظر بنفسك!”
غير شرعي إلى حد ما – 5.5%
وقد كتب على الصفحة الأولى من الاستطلاع، والمكونة من 400 ورقة من الورق المعاد تدويره:
“لماذا لم يعد التنقل مزعجًا اليوم؟”
أول استطلاع للرأي العام في جمهورية كوريا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟!”
السؤال: هل تعتقد أن نوه دو-هوا، رئيسة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، قد انتخبت من خلال إجراءات ديمقراطية شرعية باعتبارها الحاكم الفعلي لجمهورية كوريا؟
“حسنًا، حسنًا، السيد جو يونغ-سو! سأنقل المعلومات إلى القائدة! هل هذا كل شيء؟”
شرعي جدًا – 12.3%
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأنك تترك بقشيش لعازف جيتار فقير في الشارع.
شرعي إلى حد ما – 15.1٪
العيش بدون عائلة أو أصدقاء، غير منتمي إلى أي نقابة، والسكن في الأحياء الفقيرة في بوسان، والتنقل بين الهيئة الوطنية لإدارة الطرق ومراكز الوجبات المجانية في عالم سامتشون، بينما يندد بـ “دكتاتورية” المنظمتين.
غير شرعي إلى حد ما – 5.5%
“هممم.”
غير شرعي للغاية – 1.6%
“إذا أرادت القديسة ذلك…”
غير مبالٍ – 59.7%
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقولين إن تجاهل آراء 7% فقط لا يهم؟ هل هذا هو الموقف العالمي للهيئة الوطنية لإدارة الطرق، أليس عليها الاهتمام بأساس البلاد وأصوات الأقليات؟!”
لا رد – 5.8%
“أوه، السيد جو يونغ-سو؟ ما هذا…؟”
كانت الكتابة كثيفة ومكتوبة بقلم رصاص، ومن الواضح أنها مكتوبة بخط اليد. وكانت الورقة ممزقة، وكأن النص أعيد كتابته عدة مرات.
“الرجل المجنون! جو يونغ-سو ليس هنا!”
“أوه…” أومأت موظفة الاستقبال برأسها. “أم، ما هذا بالضبط…؟”
وبعد سنوات، حدثت ظاهرة غريبة.
“هذه هي بيانات المسح التي جمعت من خلال زيارة مئات المواطنين في بوسان شخصيًا!” كانت عينا جو يونغ-سو الصافيتين تتألقان بحماس.
“هذا هو صوت الشعب، وصرخة الجماهير! ولا ينبغي للهيئة الوطنية لإدارة الطرق أن تتجاهل المشاعر العامة التي تغلي كالحمم البركانية تحت السطح!”
للتوضيح، على الرغم من أن الأمر لا يهم، إلا أن رأس جو يونغ-سو كان لامعًا مثل عينيه في ذلك الوقت. فقط أقول ذلك.
“…؟”
“كما ترين، 27.4% أعطوا ردودًا إيجابية، و7.1% أعطوا ردودًا سلبية!”
تبًا له فصل، أرهقني!
“حسنًا، على افتراض أن الاستطلاع أجرى بشكل صحيح، ألا تعتبر نسبة الموافقة عالية جدًا…؟”
كما ظلت تنهدات أعضاء الهيئة الوطنية لإدارة الطرق أثناء تنقلهم من وإلى العمل دون تغيير.
“في الوقت الحالي، تخضع جمهورية كوريا بشكل أساسي لدكتاتورية نوه دو-هوا! وفي مثل هذا الوضع، خاطر أكثر من 7% من الناس بحياتهم للتعبير عن آرائهم! إنه رقم لا يمكن الاستهانة به!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ينبغي التقليل من نقاط الضعف قدر الإمكان.
“دكتاتورية…” نظرت موظفة الاستقبال حولها، مذهولة.
“ماذا؟ لا، هذا ليس هو الأمر-”
لحسن الحظ أو لسوء الحظ، لم يلوم أعضاء الهيئة، الذين اعتادوا الآن على تصرفات جو يونغ-سو، موظفة الاستقبال. لقد ألقوا عليه نظرة تقول، “ها نحن ذا مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهما كانت المعاملة والراتب جيدين، لم أتمكن من الانضمام لفريق العمليات…”
“هذا هو صوت الشعب، وصرخة الجماهير! ولا ينبغي للهيئة الوطنية لإدارة الطرق أن تتجاهل المشاعر العامة التي تغلي كالحمم البركانية تحت السطح!”
بعد خمسة عشر يوما بالضبط…
“يبدو لي أن الرأي العام يقول إنهم ‘لا يهتمون’. مع ما يقرب من 60% من الردود، أليس هذا هو الرأي الحقيقي للسكان…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر.
“هل تقولين أن أصوات الـ7% ليست أصواتًا أو أشخاصًا؟”
تمزق.
“ماذا؟ لا، هذا ليس هو الأمر-”
لم تكن سوى القديسة نفسها… من عبرت عن دعمها لجو يونغ-سو!
“هل تقولين إن تجاهل آراء 7% فقط لا يهم؟ هل هذا هو الموقف العالمي للهيئة الوطنية لإدارة الطرق، أليس عليها الاهتمام بأساس البلاد وأصوات الأقليات؟!”
وعندما بدأوا يشكون في ما إذا كانوا قد أصيبوا بالجنون بسبب الإفراط في العمل، أشار أحدهم نحو الساحة وصاح، “أوه! لقد رحل!”
“حسنًا، حسنًا، السيد جو يونغ-سو! سأنقل المعلومات إلى القائدة! هل هذا كل شيء؟”
استطلاع الرأي العام الحادي عشر في جمهورية كوريا
“من فضلك افعلي!”
“سيكون من المفهوم لو كان يتوق فقط إلى بيئة العصر المتحضر، ولكن من الغريب أن يشعر بالحنين إلى كوريا كأمة في حد ذاتها.”
ربما تتساءلون الآن: كيف سمعتُ أنا، حانوتي، المحادثة المذكورة في الأعل وسردتها بمثل هذه المعرفة المطلقة؟
في بعض الأحيان، كان يحاول محو الكلمات، لكن جودة الممحاة والورق لم تكن بالمستوى المطلوب، وكان الورق يتمزق بشدة ، ولذلك كان يكتب بجانب الثقوب الممزقة. ■■■مثل هذا.
كانت الإجابة بسيطة. كان هناك راعٍ غامض يدعم سرًا جو يونغ-سو، تجسيد الديمقراطية الكورية.
بصراحة، لم أكن مهتمًا بشكل خاص. وإذا كان هناك شخص واحد في شبه الجزيرة الكورية لديه أقل قدر من الحنين إلى جمهورية كوريا، فهو أنا. ولمنع سوء الفهم، لم يكن ذلك لأنني ما يسمى “ناقد وطني”. كان لدي سبب أبسط كثيرًا من المعارك السياسية الشرسة التي خاضتها شخصيات الإنترنت.
[أعتقد أن هذا منطقي.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —-
لم تكن سوى القديسة نفسها… من عبرت عن دعمها لجو يونغ-سو!
في بعض الأحيان، كان يحاول محو الكلمات، لكن جودة الممحاة والورق لم تكن بالمستوى المطلوب، وكان الورق يتمزق بشدة ، ولذلك كان يكتب بجانب الثقوب الممزقة. ■■■مثل هذا.
[رغم أنني لا أتفق مع إعادة الحكومة الكورية التي سقطت بالفعل، فمن الجيد أن يكون لدينا مؤسسة تستمع إلى الرأي العام.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السؤال: هل تعتقد أن نوه دو-هوا، رئيسة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، قد انتخبت من خلال إجراءات ديمقراطية شرعية باعتبارها الحاكم الفعلي لجمهورية كوريا؟
“ولكن أليس هناك شبكة س.غ؟”
وكان حجم تلك الأوراق يعادل مساحة الأراضي التي تسيطر عليها “جمهورية كوريا” الحالية.
[لا يمكن الوصول إلى هذا الموقع إلا من قبل الموقظين. ومن الصعب أن نقول إن آراء الناس العاديين تنعكس بالكامل في أي مكان. كما أنني لا أستطيع إجراء استطلاع رأي عام مناسب لأنني لا أستطيع إلا مشاركة وجهات نظر الموقظين.]
“استطلاع للرأي العام؟”
“همم.”
لقد اندهش أعضاء الهيئة، فبغياب شخص واحد فقط، كشفت ساحة برج بابل عن أناقتها الطبيعية.
[السيد حانوتي، أنت دائمًا تحذر من تفوق الموقظين. أعتقد أن هذه فرصة جيدة للاستماع إلى أصوات الناس العاديين.]
السؤال: مع التفاوت المتزايد في البنية التحتية بين المدن، ■■يركز عدد صغير من قادة النقابات القوة.. هل تعتقد أن سلطة قادة النقابات يمكن أن تنشأ □□ دون اتفاقيات أو مناقشات ديمقراطية؟ إذا كان ■■■■■ الأمر كذلك، فهل تعتقد أن قادة النقابات لديهم قدر معين من الواجب تجاه الناس؟
“إذا أرادت القديسة ذلك…”
“ماذا عن تناول حساء الجيش اليوم؟”
لقد ضغطت القديسة بقوة على زر “الاشتراك والإعجاب” لجو يونغ-سو من موقع اليوتيوب، وشاركت كل تحركاته مع صديقها، أنا.
أول استطلاع للرأي العام في جمهورية كوريا
بصراحة، لم أكن مهتمًا بشكل خاص. وإذا كان هناك شخص واحد في شبه الجزيرة الكورية لديه أقل قدر من الحنين إلى جمهورية كوريا، فهو أنا. ولمنع سوء الفهم، لم يكن ذلك لأنني ما يسمى “ناقد وطني”. كان لدي سبب أبسط كثيرًا من المعارك السياسية الشرسة التي خاضتها شخصيات الإنترنت.
“نعم! انظر بنفسك!”
“لا أتذكر أي شيء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الديكتاتورة نوه دو-هوا، تنحي! تنحي! تنحي!”
لقد حدث ذلك قبل دورتي الرابعة.
“ماذا؟ لا، هذا ليس هو الأمر-”
لا بد أنني قد أديت واجبي العسكري كمتطوع في الخدمة العسكرية يتمتع بصحة جيدة. وربما مررت بالتجوال والصراعات التي تميز سني، وربما كانت لي آرائي الخاصة، أو صدى آراء الآخرين، بشأن أمة كوريا. وقد غرقت كل تلك الذكريات في بحر النسيان. وما لم يساعدني ملك التنين تحت بحر إنوانغ، فلن تكون هناك طريقة لعودة تلك الذكريات.
كانت الكتابة كثيفة ومكتوبة بقلم رصاص، ومن الواضح أنها مكتوبة بخط اليد. وكانت الورقة ممزقة، وكأن النص أعيد كتابته عدة مرات.
“أنا لا أعرف حتى وجوه والدي أو أين تقع مدينتي، فلماذا أشعر بالحنين إلى كوريا؟”
حتى غروب الشمس وخروج يو جي-وون كآخر من غادر، استمر جو يونغ-سو في المطالبة باستقالة نوه دو-هوا. بالطبع، لم تعطه يو جي-وون نظرة واحدة وغادرت.
لذلك، بالنسبة لي، كانت كلمات المحنط… لا، جو يونغ-سو غريبة بالنسبة لي مثل لغة أجنبية.
وظل مشهد جو يونغ-سو وهو يحمل لافتة احتجاجية، ويرتدي درعًا تذكاريًا منقوشًا عليه الدستور الكوري، ويصرخ مطالبًا نوه دو-هوا بالاستقالة، دون تغيير.
إنشاء دستور؟
“نعم! انظر بنفسك!”
كنت على يقين تام من أن الشذوذ سوف يفسد النص بمجرد كتابة الدستور. ولم يكن من الممكن أن تفلت الشذوذات من فريسة جذابة مثل “سلسلة من الرسائل التي يتعين على كل المواطنين احترامها”. وأراهن على أن السطر الأول سوف يفسد ليصبح نصه: “① جمهورية كوريا باطلة ② سيادة كوريا تنتمي إلى الشذوذات، وكل الوفيات تأتي من الشذوذات”.
“إذا أرادت القديسة ذلك…”
التصويت؟ حكم الأغلبية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السؤال: هل تعتقد أن نوه دو-هوا، رئيسة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، قد انتخبت من خلال إجراءات ديمقراطية شرعية باعتبارها الحاكم الفعلي لجمهورية كوريا؟
يا للهول، كم هو مدهش! فمنذ اللحظة التي تضع فيها الورقة في صندوق الاقتراع، ستجد أصوات “بشر لا ينبغي لهم أن يكونوا موجودين!”. ومن المؤكد أن معجزة الإقبال على التصويت ستتحقق على نحو لا يمكن تفسيره، حيث سيصل إجمالي عدد الناخبين إلى 146%.
السؤال: هذا العام، كإجراء مضاد للأضرار الناجمة عن الأعاصير والرياح الموسمية، نقلت الحكومة المواطنين قسرًا من المناطق الجزرية الجنوبية في كوريا. هل تعتقد أن الهيئة الوطنية لإدارة الطرق يمكنها أن تنتهك حرية الإقامة والانتقال في أزمة وطنية؟
‘لماذا تعملون عمدًا على زيادة نقاط الضعف التي يمكن أن تتعرض للتشوهات؟ هل أنتم مازوشيون؟’
استطلاع الرأي العام الحادي عشر في جمهورية كوريا
ينبغي التقليل من نقاط الضعف قدر الإمكان.
غير شرعي إلى حد ما – 5.5%
تقليص المنظمات الحكومية إلى الهيئة الوطنية لإدارة الطرق. تركيز قوة الهيئة على نوه دو-هوا. من وجهة نظري، عليَّ فقط إدارة نوه دو-هوا لمنع إصابتها بالشذوذ.
[لا يمكن الوصول إلى هذا الموقع إلا من قبل الموقظين. ومن الصعب أن نقول إن آراء الناس العاديين تنعكس بالكامل في أي مكان. كما أنني لا أستطيع إجراء استطلاع رأي عام مناسب لأنني لا أستطيع إلا مشاركة وجهات نظر الموقظين.]
لماذا أبني أعضاء النقابة الذين يركزون على الموقظين بدلًا من الأشخاص العاديين؟ هل هذا ببساطة لأن الموقظين أكثر قدرة؟ لا. هذا لأن القديسة يمكنها مراقبة الموقظين على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. حتى لو وقعوا ضحية لشذوذ، فإن استبصار القديسة يسمح بالاستجابة الفورية. على النقيض من ذلك، لا يتمتع الأشخاص العاديون بذلك. إن خطر الوقوع على حين غرة والوقوع فريسة مرتفع للغاية.
كنت على يقين تام من أن الشذوذ سوف يفسد النص بمجرد كتابة الدستور. ولم يكن من الممكن أن تفلت الشذوذات من فريسة جذابة مثل “سلسلة من الرسائل التي يتعين على كل المواطنين احترامها”. وأراهن على أن السطر الأول سوف يفسد ليصبح نصه: “① جمهورية كوريا باطلة ② سيادة كوريا تنتمي إلى الشذوذات، وكل الوفيات تأتي من الشذوذات”.
إدارة المخاطر. كانت استراتيجيتي كمحلل عائد بالزمن تركز بشكل كامل على الاستجابة للشذوذات.
في ذلك الصباح، عندما وصل أعضاء الهيئة الوطنية لإدارة الطرق إلى مقرهم الرئيسي (الملقب ببرج بابل أو قلعة ملك الشياطين)، شعروا بفراغ لا يمكن تفسيره.
“إنه أمر غير مفهوم حقًا.”
في ذلك الصباح، عندما وصل أعضاء الهيئة الوطنية لإدارة الطرق إلى مقرهم الرئيسي (الملقب ببرج بابل أو قلعة ملك الشياطين)، شعروا بفراغ لا يمكن تفسيره.
على الرغم من أنني امتنعت عن لمس جو يونغ-سو مراعاةً للقديسة، إلا أنني ذكرته أحيانًا أثناء الدردشة مع نوه دو-هوا.
“نعم! انظر بنفسك!”
“سيكون من المفهوم لو كان يتوق فقط إلى بيئة العصر المتحضر، ولكن من الغريب أن يشعر بالحنين إلى كوريا كأمة في حد ذاتها.”
“دكتاتورية…” نظرت موظفة الاستقبال حولها، مذهولة.
“حسنًا، أليس الحنين إلى الماضي ناتجًا عن خلط هذين العاطفتين…؟” ردت نوه دو-هوا. “كنا نعيش مثل البشر.”
“من فضلك افعلي!”
“أتفهم ذلك. لكن جو يونغ-سو شيء مختلف تمامًا. حتى لو لم أتذكر بالضبط، هل كانت حقًا دولة تستحق الشوق إليها بشدة؟ إنها ليست حتى شيئًا تفتقده بعد رحيلها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السؤال: هل تعتقد أن نوه دو-هوا، رئيسة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، قد انتخبت من خلال إجراءات ديمقراطية شرعية باعتبارها الحاكم الفعلي لجمهورية كوريا؟
“هممم.”
في بعض الأحيان، كان يجد بعض البقع البيضاء في مكان ما ويغطي النص، ثم يكتب فوقه مرة أخرى. □□□(مثل هذا).
نقر.
[السيد حانوتي، أنت دائمًا تحذر من تفوق الموقظين. أعتقد أن هذه فرصة جيدة للاستماع إلى أصوات الناس العاديين.]
ضحكت نوه دو-هوا وهي تقص أظافرها. وبصفتها موظفة مدنية سابقة في كوريا، كانت تضع دائمًا سلة المهملات على حجرها لتجميع القصاصات أثناء قص أظافرها.
ربما تتساءلون الآن: كيف سمعتُ أنا، حانوتي، المحادثة المذكورة في الأعل وسردتها بمثل هذه المعرفة المطلقة؟
“لذا فأنتَ من هذا النوع من الأشخاص…”
السؤال: مع التفاوت المتزايد في البنية التحتية بين المدن، ■■يركز عدد صغير من قادة النقابات القوة.. هل تعتقد أن سلطة قادة النقابات يمكن أن تنشأ □□ دون اتفاقيات أو مناقشات ديمقراطية؟ إذا كان ■■■■■ الأمر كذلك، فهل تعتقد أن قادة النقابات لديهم قدر معين من الواجب تجاه الناس؟
“…؟”
كانت الكتابة كثيفة ومكتوبة بقلم رصاص، ومن الواضح أنها مكتوبة بخط اليد. وكانت الورقة ممزقة، وكأن النص أعيد كتابته عدة مرات.
ماذا تقصد بذلك؟
في بعض الأحيان، كان يجد بعض البقع البيضاء في مكان ما ويغطي النص، ثم يكتب فوقه مرة أخرى. □□□(مثل هذا).
على أية حال، كانت كل من القديسة ونوه دو هوا متسامحتين بشكل غير متوقع مع أذى جو يونغ-سو. ولم يختلف الموقظون الآخرون كثيرًا. كان الجميع يحتقرون جو يونغ-سو، لكن لم يجعل أحد “يختفي” فعليًا. بإمكانهم فعل ذلك في أي وقت أرادوا.
لقد اندهش أعضاء الهيئة، فبغياب شخص واحد فقط، كشفت ساحة برج بابل عن أناقتها الطبيعية.
العيش بدون عائلة أو أصدقاء، غير منتمي إلى أي نقابة، والسكن في الأحياء الفقيرة في بوسان، والتنقل بين الهيئة الوطنية لإدارة الطرق ومراكز الوجبات المجانية في عالم سامتشون، بينما يندد بـ “دكتاتورية” المنظمتين.
وبعد سنوات، حدثت ظاهرة غريبة.
كان يقضي أيامه في جمع قصاصات الورق، لأنه كان يحتاج إلى الورق لإعداد “استطلاعات الرأي”.
“حسنًا، حسنًا، السيد جو يونغ-سو! سأنقل المعلومات إلى القائدة! هل هذا كل شيء؟”
ومع ذلك، كانت الموارد شحيحة في العالم، لذلك كان على جو يونغ-سو أن يكتب أسئلة الاستطلاعات الخاصة بالرأي بقلم رصاص.
غير شرعي للغاية – 1.6%
استطلاع الرأي العام الرابع في جمهورية كوريا
تمزق.
السؤال: في بيونغيانغ، كوريا الجنوبية، أسست دولة دمية تسمى الدولة المقدسة الشرقية، ولم تصدر الهيئة الوطنية لإدارة الطرق أي بيانات رسمية بشأنها. هل تعتقد أنه يجب الاعتراف بالدولة المقدسة الشرقية كدولة؟
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
استطلاع الرأي العام الحادي عشر في جمهورية كوريا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الديكتاتورة نوه دو-هوا، تنحي! تنحي! تنحي!”
السؤال: هذا العام، كإجراء مضاد للأضرار الناجمة عن الأعاصير والرياح الموسمية، نقلت الحكومة المواطنين قسرًا من المناطق الجزرية الجنوبية في كوريا. هل تعتقد أن الهيئة الوطنية لإدارة الطرق يمكنها أن تنتهك حرية الإقامة والانتقال في أزمة وطنية؟
“لذا فأنتَ من هذا النوع من الأشخاص…”
استطلاع الرأي العام العشرون في جمهورية كوريا
“يبدو لي أن الرأي العام يقول إنهم ‘لا يهتمون’. مع ما يقرب من 60% من الردود، أليس هذا هو الرأي الحقيقي للسكان…؟”
السؤال: هل تعتقد أن سلطة زعماء النقابات يمكن أن تنشأ بدون اتفاقيات أو مناقشات ديمقراطية؟ إذا كان الأمر كذلك، فهل تعتقد أن زعماء النقابات لديهم قدر معين من الواجب تجاه الناس؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أتذكر أي شيء!”
أتمنى لو كان بوسعي أن أعرض عليكم هذه الاستبيانات. فهي في الواقع رائعة إلى حد ما.
“لذا فأنتَ من هذا النوع من الأشخاص…”
على الورق المعاد تدويره، رسمت خطوط كاملة بخربشات قلم رصاص قام بها جو يونغ-سو عدة مرات. مثل هذا.
“أثناء فترات استراحة الغداء، كان يقترب منا دائمًا بينما نتناول شطائرنا ويبدأ في الصراخ.”
في بعض الأحيان، كان يجد بعض البقع البيضاء في مكان ما ويغطي النص، ثم يكتب فوقه مرة أخرى. □□□(مثل هذا).
“حظ سعيد-”
في بعض الأحيان، كان يحاول محو الكلمات، لكن جودة الممحاة والورق لم تكن بالمستوى المطلوب، وكان الورق يتمزق بشدة ، ولذلك كان يكتب بجانب الثقوب الممزقة. ■■■مثل هذا.
“هل تقولين أن أصوات الـ7% ليست أصواتًا أو أشخاصًا؟”
لذا، إذا أردت أن أعيد إنتاج استطلاعات الرأي التي أجراها جو يونغ-سو بأكبر قدر ممكن من الدقة:
“استطلاع للرأي العام؟”
استطلاع الرأي العام التاسع عشر والعشرون في جمهورية كوريا
ومع ذلك، كانت الموارد شحيحة في العالم، لذلك كان على جو يونغ-سو أن يكتب أسئلة الاستطلاعات الخاصة بالرأي بقلم رصاص.
السؤال: مع التفاوت المتزايد في البنية التحتية بين المدن، ■■يركز عدد صغير من قادة النقابات القوة.. هل تعتقد أن سلطة قادة النقابات يمكن أن تنشأ □□ دون اتفاقيات أو مناقشات ديمقراطية؟ إذا كان ■■■■■ الأمر كذلك، فهل تعتقد أن قادة النقابات لديهم قدر معين من الواجب تجاه الناس؟
كنت على يقين تام من أن الشذوذ سوف يفسد النص بمجرد كتابة الدستور. ولم يكن من الممكن أن تفلت الشذوذات من فريسة جذابة مثل “سلسلة من الرسائل التي يتعين على كل المواطنين احترامها”. وأراهن على أن السطر الأول سوف يفسد ليصبح نصه: “① جمهورية كوريا باطلة ② سيادة كوريا تنتمي إلى الشذوذات، وكل الوفيات تأتي من الشذوذات”.
تمزق.
“حسنًا، على افتراض أن الاستطلاع أجرى بشكل صحيح، ألا تعتبر نسبة الموافقة عالية جدًا…؟”
واستخدم نفس استطلاع الرأي عدة مرات، وسجل إجابات المشاركين بوضع علامات صغيرة بجانب كل إجابة. على النحو التالي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ينبغي التقليل من نقاط الضعف قدر الإمكان.
تأسيس الهيئة – 11111 11111 11111 11111 11111 11111 11111
ثم قدم هذه “الإحصائيات” و”الآراء العامة” إلى الهيئة الوطنية لإدارة الطرق.
عاد جو يونغ-سو إلى كوخه، وأحصى النتائج واحدة تلو الأخرى، وحسب الإحصائيات، وأخيرًا كتب النسب المئوية في “المسودة النهائية”. هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أعضاء الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، الذين اعتادوا الآن تمامًا على جو يونغ-سو، يتحدثون فيما بينهم أثناء مرورهم عبر الساحة.
تأسيس السلطة – 66.3%
كان موظف الاستقبال مرتبكًا. لم تكن الهيئة الوطنية لإدارة الطرق هيئة حكومية تخدم الجمهور بصفتها سيدة لهم. بطبيعة الحال، لم يكن هناك مكتب للشكاوى للمدنيين. (ومع ذلك، كان هناك مكتب استقبال للمرضى الذين يطلبون أجهزة دعم من نوه دو-هوا شخصيًا).
ثم قدم هذه “الإحصائيات” و”الآراء العامة” إلى الهيئة الوطنية لإدارة الطرق.
الوطني II
على مدى فترات زمنية تتراوح من قصيرة تصل إلى خمسة عشر يومًا إلى طويلة تصل إلى مائة يوم، أجرى جو يونغ-سو استطلاعات الرأي.
“أتفهم ذلك. لكن جو يونغ-سو شيء مختلف تمامًا. حتى لو لم أتذكر بالضبط، هل كانت حقًا دولة تستحق الشوق إليها بشدة؟ إنها ليست حتى شيئًا تفتقده بعد رحيلها…”
وبعد سنوات، حدثت ظاهرة غريبة.
ألقى أفراد الهيئة الوطنية لإدارة الطرق “الورق المستعمل” في صندوق الكرتون أثناء مغادرتهم العمل.
“الديكتاتورة نوه دو-هوا، تنحي! تنحي! تنحي!”
شرعي جدًا – 12.3%
لقد تغير منظر ساحة برج بابل قليلًا.
لا رد – 5.8%
وظل مشهد جو يونغ-سو وهو يحمل لافتة احتجاجية، ويرتدي درعًا تذكاريًا منقوشًا عليه الدستور الكوري، ويصرخ مطالبًا نوه دو-هوا بالاستقالة، دون تغيير.
على مدى فترات زمنية تتراوح من قصيرة تصل إلى خمسة عشر يومًا إلى طويلة تصل إلى مائة يوم، أجرى جو يونغ-سو استطلاعات الرأي.
كما ظلت تنهدات أعضاء الهيئة الوطنية لإدارة الطرق أثناء تنقلهم من وإلى العمل دون تغيير.
[رغم أنني لا أتفق مع إعادة الحكومة الكورية التي سقطت بالفعل، فمن الجيد أن يكون لدينا مؤسسة تستمع إلى الرأي العام.]
ومع ذلك، كان هناك الآن صندوق من الورق المقوى موضوعًا أمام قدمي جو يونغ سو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أعتقد أن هذا منطقي.]
“سيدي، إليك بعض الورق المستعمل—”
بعد خمسة عشر يوما بالضبط…
“الديكتاتورة نوه دو-هوا، ارحلي!”
على مدى فترات زمنية تتراوح من قصيرة تصل إلى خمسة عشر يومًا إلى طويلة تصل إلى مائة يوم، أجرى جو يونغ-سو استطلاعات الرأي.
“حظ سعيد-”
“هل كانت الساحة أمام مكان عملنا نظيفة دائمًا؟”
ألقى أفراد الهيئة الوطنية لإدارة الطرق “الورق المستعمل” في صندوق الكرتون أثناء مغادرتهم العمل.
السؤال: هل تعتقد أن سلطة زعماء النقابات يمكن أن تنشأ بدون اتفاقيات أو مناقشات ديمقراطية؟ إذا كان الأمر كذلك، فهل تعتقد أن زعماء النقابات لديهم قدر معين من الواجب تجاه الناس؟
ورقة واحدة، ورقة أخرى، ورقة أخرى.
لماذا أبني أعضاء النقابة الذين يركزون على الموقظين بدلًا من الأشخاص العاديين؟ هل هذا ببساطة لأن الموقظين أكثر قدرة؟ لا. هذا لأن القديسة يمكنها مراقبة الموقظين على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. حتى لو وقعوا ضحية لشذوذ، فإن استبصار القديسة يسمح بالاستجابة الفورية. على النقيض من ذلك، لا يتمتع الأشخاص العاديون بذلك. إن خطر الوقوع على حين غرة والوقوع فريسة مرتفع للغاية.
كأنك تترك بقشيش لعازف جيتار فقير في الشارع.
على الورق المعاد تدويره، رسمت خطوط كاملة بخربشات قلم رصاص قام بها جو يونغ-سو عدة مرات. مثل هذا.
“مرحبًا، أليس من المخيف كيف يمكن لقائدة الفريق يو جي-وون أن تحافظ على نفس التعبير طوال اليوم؟”
وعندما بدأوا يشكون في ما إذا كانوا قد أصيبوا بالجنون بسبب الإفراط في العمل، أشار أحدهم نحو الساحة وصاح، “أوه! لقد رحل!”
“الديكتاتورة نوه دو-هوا، تنحي! تنحي!”
“حسنًا، أليس الحنين إلى الماضي ناتجًا عن خلط هذين العاطفتين…؟” ردت نوه دو-هوا. “كنا نعيش مثل البشر.”
“لهذا السبب فهي قائدة فريق العمليات. سمعت أنها تحافظ على نفس التعبير حتى عند التعامل مع الأعضاء المثيرين للمشاكل.”
ثم قدم هذه “الإحصائيات” و”الآراء العامة” إلى الهيئة الوطنية لإدارة الطرق.
“الديكتاتورة نوه دو-هوا، تنحي! تنحي!”
تأسيس الهيئة – 11111 11111 11111 11111 11111 11111 11111
“مهما كانت المعاملة والراتب جيدين، لم أتمكن من الانضمام لفريق العمليات…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أعتقد أن هذا منطقي.]
“الديكتاتورة نوه دو-هوا، تنحي! تنحي!”
السؤال: هل تعتقد أن سلطة زعماء النقابات يمكن أن تنشأ بدون اتفاقيات أو مناقشات ديمقراطية؟ إذا كان الأمر كذلك، فهل تعتقد أن زعماء النقابات لديهم قدر معين من الواجب تجاه الناس؟
“ماذا عن تناول حساء الجيش اليوم؟”
التصويت؟ حكم الأغلبية؟
“أوه، يبدو أن حساء الجيش لذيذ. أنا موافق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنشاء دستور؟
ضحك وثرثرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهما كانت المعاملة والراتب جيدين، لم أتمكن من الانضمام لفريق العمليات…”
كان أعضاء الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، الذين اعتادوا الآن تمامًا على جو يونغ-سو، يتحدثون فيما بينهم أثناء مرورهم عبر الساحة.
“ماذا؟ لا، هذا ليس هو الأمر-”
حتى غروب الشمس وخروج يو جي-وون كآخر من غادر، استمر جو يونغ-سو في المطالبة باستقالة نوه دو-هوا. بالطبع، لم تعطه يو جي-وون نظرة واحدة وغادرت.
ومع ذلك، كان هناك الآن صندوق من الورق المقوى موضوعًا أمام قدمي جو يونغ سو.
“أك، جاك، إيغ. عظامي…”
[رغم أنني لا أتفق مع إعادة الحكومة الكورية التي سقطت بالفعل، فمن الجيد أن يكون لدينا مؤسسة تستمع إلى الرأي العام.]
بحلول الليل، عاد جو يونغ-سو إلى كوخه، وكانت يداه ممتلئتين بأكوام سميكة من الورق المعاد تدويره.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ‘لماذا تعملون عمدًا على زيادة نقاط الضعف التي يمكن أن تتعرض للتشوهات؟ هل أنتم مازوشيون؟’
وكان حجم تلك الأوراق يعادل مساحة الأراضي التي تسيطر عليها “جمهورية كوريا” الحالية.
“مرحبًا، أليس من المخيف كيف يمكن لقائدة الفريق يو جي-وون أن تحافظ على نفس التعبير طوال اليوم؟”
—-
في ذلك الصباح، عندما وصل أعضاء الهيئة الوطنية لإدارة الطرق إلى مقرهم الرئيسي (الملقب ببرج بابل أو قلعة ملك الشياطين)، شعروا بفراغ لا يمكن تفسيره.
تبًا له فصل، أرهقني!
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
ضحك وثرثرة.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
كنت على يقين تام من أن الشذوذ سوف يفسد النص بمجرد كتابة الدستور. ولم يكن من الممكن أن تفلت الشذوذات من فريسة جذابة مثل “سلسلة من الرسائل التي يتعين على كل المواطنين احترامها”. وأراهن على أن السطر الأول سوف يفسد ليصبح نصه: “① جمهورية كوريا باطلة ② سيادة كوريا تنتمي إلى الشذوذات، وكل الوفيات تأتي من الشذوذات”.
استطلاع الرأي العام الحادي عشر في جمهورية كوريا
تقليص المنظمات الحكومية إلى الهيئة الوطنية لإدارة الطرق. تركيز قوة الهيئة على نوه دو-هوا. من وجهة نظري، عليَّ فقط إدارة نوه دو-هوا لمنع إصابتها بالشذوذ.
“من فضلك افعلي!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
