متواطئ III
متواطئ III
“جيد…”
لم يضم فريق المقاومة النهائي الموقظين فحسب، بل ضم أيضًا عددًا كبيرًا من الأشخاص العاديين، لذلك بعد جرفهم مباشرةً، تحولت بوسان إلى مدينة أشباح.
رن الزجاج بسرور. بدا المشروب في الكأس وكأنه برعم زهرة لقلب ينزف معلقًا في الهواء.
حتى بعد تعليق اللافتة [مفتوح] والنظر إلى الشارع، لم يكن هناك أحد من المارة. جلست أنا ونوه دو-هوا على المقعد أمام ورشة العمل، نشاهد المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم؟”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أحنيت رأسي واستدرت. ثم تحركت بشكل أسرع مما كنت عليه عندما حملت الرجل العجوز.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقت نوه دو-هوا الفلين والمفتاح على حافة السطح.
“همم. هل تريدين بعض القهوة يا سيدتي؟”
انسكب السائل الأحمر، الذي يشبه غروب الشمس في سماء اليوم بلون النبيذ، في الزجاج.
“أوه. نعم. القهوة التي يعدها مساعدي هي موضع ترحيب دائمًا…”
” اه، لا يوجد شيء خاص. فقط، دعامة الكاحل هذه كانت تصدر صريرًا منذ الأسبوع الماضي. انها قديمة…”
لم يكن مشهد الشارع المقفر غريبًا.
كان من الصعب أن أنقل دهشتي إلى شخص ليس له أي صلة بالثقافة الفرعية وكان مجرد شخص ولد ومتطوعًا من الخارج (هذا الشخص لم يشاهد حتى فيلمًا واحدًا من أفلام مارفل).
بدلًا من ذلك، بدا الأمر كما لو أن الأيام التي تمكنت من التظاهر بأنها مفعمة بالحيوية وطبيعية على الرغم من نهاية الزمان هي تلك التي بدت أحيانًا غير مألوفة.
لو كانت السماء كأسًا تجريبيًا، وأسقط فيها سائل أحمر، لبدت بهذا الشكل.
أعمدة الإنارة المهجورة.
“يجب عليك.”
ممر المشاة بخطوطه البيضاء المتقطعة.
“إذا كان من مجموعة السيدة، فسوف أشربه بكل سرور.”
أشجار الشوارع عريضة الأوراق. وهج ضوء الشمس. والزيزان، التي لم تنقرض بعد، تطلق صفاراتها بحثًا عن رفقاء لم ينقرضوا أيضًا.
اتسعت عيناي.
“انه الصيف…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان في ذلك الحين.
تمتمت نوه دو-هوا وهي ترتشف القهوة بالحليب، وكانت أنفاسها تتصاعد مثل دخان شفاف.
“… لماذا قمت بإخفاء مثل هذه القدرة، يا سيدة؟ لقد ولدت حدادة. كان من الممكن أن تحظى بالاعتراف من دانغ سيو-رين، وتجذبين انتباه تشيون يو-هوا، وتجعلين أمراء الحرب متشوقين لاستضافتك.”
يبدو أن العالم قد استعاد أخيرًا مظهره الأصلي، السلمي.
كلانج- صدى صوت المطرقة.
في الساعة 9 صباحًا و11 صباحًا، والظهر، كانت القائمة عبارة عن شريحة لحم قمت بطهيها بنفسي. حتى في الساعة الواحدة ظهرًا، والثالثة بعد الظهر، والخامسة مساءً، لم يكن هناك عملاء في ورشة عمل نوه دو-هوا، التي كانت عادةً ما تكون مزدحمة.
“….”
الشروق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدرتُ. كانت نوه دو-هوا خارجة من ورشة العمل مع المريض.
كانت جفون سماء الليل بلون الغسق.
“أوه، أنا بخير حقًا. تهتم السيدة نوه دو-هوا كثيرًا بمرضاها، إنها مشكلة… أوه!”
العالم الذي كان ينبغي أن ينام منذ فترة طويلة، قضى السنوات الثماني الماضية متشبثًا بنوم متأخر، أغلق عينيه أخيرًا بلطف.
ما فَتِئَ الرجل العجوز يصر على أنه بخير ويمكنه المشي بمفرده، لكن نوه دو-هوا لم تتزعزع.
“إن مشاهدة نهاية العالم معًا بهذه الطريقة ليس أمرًا سيئًا للغاية.”
وقفت نوه دو-هوا هناك ممسكة بزجاجة مشروب عنب ومفتاح.
كان في ذلك الحين.
رمشتُ. للوصول إلى منزله، لا يزال يتعين علينا التحرك لمدة أربع دقائق أخرى.
عندما أومأ بوذا المتكئ عند غروب الشمس بلطف، سمعت فجأة خطى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف. لقد أجبت للتو على سؤالك… إذا انتشرت أنباء عن قدرتي على صنع أسلحة رائعة، ألن يزعجني هؤلاء الموقظون المزعجون بشراسة أكبر؟”
ارتفعت أذني.
لو كانت السماء كأسًا تجريبيًا، وأسقط فيها سائل أحمر، لبدت بهذا الشكل.
“حسنًا، لقد حان الوقت للإغلاق. أمم. اليوم كان خسارة فادحة. لا بد أنك استمتعت بالاستراحة… حسنًا؟ ما الأمر يا مساعد؟”
لقد تقلص العالم إلى الحد الذي لم يعد يتسع إلا لتنفسنا.
“…شخص ما يأتي من هذا الطريق.”
كان ليل العالم يقترب.
“أوه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أحنيت رأسي واستدرت. ثم تحركت بشكل أسرع مما كنت عليه عندما حملت الرجل العجوز.
أصبح صوت الخطى أكثر وضوحًا. ولكن كان هناك شيء غريب حول الصوت. خطوة، كلاك، خطوة، كلاك، مثل خطوات متداخلة مع صوت آخر.
تمامًا مثل المعتاد.
كان صوت قصب.
رنة، رنة. رنة-
“آه.”
“يجب عليك.”
وقفت من على مقاعد البدلاء للترحيب بالضيف. من المؤكد أن رجلًا عجوزًا مألوفًا كان يعرج في الزاوية متكئًا على هواء الصيف.
ولوح الرجل العجوز، الذي كان يدعم حوالي 30% من وزنه على العصا، بيده.
أسرعت لدعم الرجل العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الرجل العجوز حوله بعينين واسعتين. المشهد مرّ في لحظة. استخدمت هالتي لحماية جسد المريض.
“أوه يا سيدي! ما جلبك هنا اليوم! هل مشيت على طول الطريق من بانسونغ دونغ؟”
لم يكن مشهد الشارع المقفر غريبًا.
“أوه، مساعدنا الشاب لا يزال في بوسان. هاه؟ لماذا لا تزال هنا؟ هاه؟ أوه، والسيدة نوه دو-هوا لا تزال هنا أيضًا. ماذا يفعل الشباب مثلكما هنا؟ هاه؟ إلام تخططان…؟”
“قال الرجل العجوز إنه يريد أن يمشي الجزء الأخير بنفسه. ولم يكن لدي خيار سوى تركن.”
“….”
“شكرًا لك–”
لقد دعمت الرجل العجوز في ورشة العمل، حيث ارتدت نوه دو-هوا معطف الطبيب الأبيض كالمعتاد. عدلت نظارتها الأحادية والتقطت مخططًا للمريض.
حدقنا في السماء فوق المدينة من خلال كؤوس المشروب الخاصة بنا. السماء، التي تحولت أيضًا إلى زجاج شفاف، أعطت الشعور بالنظر من خلال الزجاج إلى ما وراء الزجاج.
“هل هذا المريض شين سو-بن من بانسونغ دونغ؟ ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا المريض شين سو-بن من بانسونغ دونغ؟ ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
” اه، لا يوجد شيء خاص. فقط، دعامة الكاحل هذه كانت تصدر صريرًا منذ الأسبوع الماضي. انها قديمة…”
حتى الغروب كان يتلوث في الوقت الحقيقي. ما بدأ كغروب قرمزي وأصفر تحول إلى كثافة لزجة، مثل دماء السماء السوداء الليلية.
“همف. لقد كنت تعبث بها مرة أخرى، أليس كذلك؟ قلت لك لا تلمسها. هل تبدو كلماتي بمثابة مزحة بالنسبة لك؟”
ابتسمت نوه دو-هوا بخفة.
“لا، لا. هذا ليس هو-”
“يجب عليك.”
“وإذا كانت الدعامة غير محاذاة، فيجب عليك الحضور للإصلاحات على الفور. ما الذي يمكن أن يكون مهمًا جدًا لدرجة أنك انتظرت أسبوعًا كاملًا؟”
لقد دعمت الرجل العجوز في ورشة العمل، حيث ارتدت نوه دو-هوا معطف الطبيب الأبيض كالمعتاد. عدلت نظارتها الأحادية والتقطت مخططًا للمريض.
“آه، أنا آسف. دكتورة، أشعر بالسوء حيال هذا. اه، هل تعتقدين أن الأمر سيستغرق وقتًا طويلًا؟ إذا استغرق الأمر وقتًا طويلًا، فقط انسيه.”
“أوه. أم. هذا يعني فقط أنه أمر مذهل.”
“لا. سوف يستغرق الأمر عشر دقائق فقط…”
وقفت نوه دو-هوا هناك ممسكة بزجاجة مشروب عنب ومفتاح.
أخرجت نوه دو-هوا أدواتها ونقرت على الأجزاء المنحرفة من الجهاز المساعد وأحكمت ربطها. ثم تبادلت هي والمريض الحديث القصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان في ذلك الحين.
تمامًا مثل المعتاد.
“……”
كلانج- صدى صوت المطرقة.
لم يكن مشهد الشارع المقفر غريبًا.
“….”
“….”
تسللت إلى مدخل الورشة ونظرت إلى الخارج.
“مساعد.”
اختلط ضجيج غريب في سماء الشفق.
وأغمض العالم عينيه.
بدلًا من ضوء النجوم، لمعت البقع الحمراء مثل الخدوش، وبدلًا من درب التبانة، نبض الوريد الأزرق مثل الشريان.
“همف. لقد كنت تعبث بها مرة أخرى، أليس كذلك؟ قلت لك لا تلمسها. هل تبدو كلماتي بمثابة مزحة بالنسبة لك؟”
كانت السماء مجوفة. أو بالأحرى، ما وراء السماء، ظاهرة الفراغ السماوي. لقد كان دليلًا على أن نهاية العالم قريبة حقًا.
‘…هذا ليس جيدًا.’
نظرتُ إلى نوه دو-هوا. لم تكن تنظر إليَّ.
حتى الغروب كان يتلوث في الوقت الحقيقي. ما بدأ كغروب قرمزي وأصفر تحول إلى كثافة لزجة، مثل دماء السماء السوداء الليلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الرجل العجوز حوله بعينين واسعتين. المشهد مرّ في لحظة. استخدمت هالتي لحماية جسد المريض.
لو كانت السماء كأسًا تجريبيًا، وأسقط فيها سائل أحمر، لبدت بهذا الشكل.
عندما أومأ بوذا المتكئ عند غروب الشمس بلطف، سمعت فجأة خطى.
الفراغ يتحول إلى السطح، والضوء يتحول إلى مخاط، والسحب إلى شفرات، والأرض إلى درب التبانة.
على سطح الورشة.
لو تُركت الشذوذات السبعة القوية دون رادع، فإنها كانت تختلط وتندمج، مكونة كتلة.
“أوه.”
طاغوت الليل، نوت. في هذا الوقت، لم أستطع حتى أن أبدأ في التنظير حول سبب هذه الظاهرة والفراغ. كانت سيناريو نهاية العالم المتكرر.
أصبح صوت الخطى أكثر وضوحًا. ولكن كان هناك شيء غريب حول الصوت. خطوة، كلاك، خطوة، كلاك، مثل خطوات متداخلة مع صوت آخر.
كان ليل هذا العالم يلتهم المدينة خطوة بخطوة.
“لقد عدت أسرع مما كنت أتوقع. هل أودعت السيد شين سو-بن في منزله بشكل صحيح؟”
وسرعان ما تقع الكائنات على السطح في نوم أبدي. في غضون عشر دقائق على الأكثر.
نظرتُ إلى نوه دو-هوا. لم تكن تنظر إليَّ.
“سيدتي، لقد آن الآوان–-”
“مساعد.”
“مساعد.”
‘إذا تحركت بأسرع ما يمكن لأخذ المريض إلى منزله في بانسونغ دونغ… ثم العودة إلى الورشة، ستكون الأمور ضيقة، ولكن قد أتمكن من العودة في الوقت المناسب قبل أن ينتهي العالم. لا، لكن توقيت وصول الفراغ إلى الورشة هو المتغير.’
استدرتُ. كانت نوه دو-هوا خارجة من ورشة العمل مع المريض.
حدقنا في السماء فوق المدينة من خلال كؤوس المشروب الخاصة بنا. السماء، التي تحولت أيضًا إلى زجاج شفاف، أعطت الشعور بالنظر من خلال الزجاج إلى ما وراء الزجاج.
التقت أعيننا.
كلانج- صدى صوت المطرقة.
كان هناك زوج من الجزر السوداء العائمة في بحر أبيض يحدق بي.
خشخشه.
“من فضلك خذ السيد شين سوابن إلى المنزل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تركت الرجل العجوز ينزل على الطريق المنحدر. تمتم وهو يتكئ على عصاه ويتخذ خطوة.
“….”
“أوه. نعم. القهوة التي يعدها مساعدي هي موضع ترحيب دائمًا…”
تبع ذلك تبادل قصير للنظرات وتبادل أكثر جوهرية للصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“هل لديك قضيب معدني في أذنك؟ مساعد. خذ المريض إلى المنزل. تبًا. إنه أمر صعب بالفعل هناك؛ إذا سقط هل ستتحمل المسؤولية؟”
تسللت إلى مدخل الورشة ونظرت إلى الخارج.
“حسنًا، فهمت.”
حتى الغروب كان يتلوث في الوقت الحقيقي. ما بدأ كغروب قرمزي وأصفر تحول إلى كثافة لزجة، مثل دماء السماء السوداء الليلية.
“جيد…”
وسرعان ما تقع الكائنات على السطح في نوم أبدي. في غضون عشر دقائق على الأكثر.
ابتسمت نوه دو-هوا بخفة.
“هل لديك قضيب معدني في أذنك؟ مساعد. خذ المريض إلى المنزل. تبًا. إنه أمر صعب بالفعل هناك؛ إذا سقط هل ستتحمل المسؤولية؟”
“كما هو متوقع من مساعدي…”
لم يضم فريق المقاومة النهائي الموقظين فحسب، بل ضم أيضًا عددًا كبيرًا من الأشخاص العاديين، لذلك بعد جرفهم مباشرةً، تحولت بوسان إلى مدينة أشباح.
ما فَتِئَ الرجل العجوز يصر على أنه بخير ويمكنه المشي بمفرده، لكن نوه دو-هوا لم تتزعزع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، مثل نصل المقصلة، تدفق الليل الأسود إلى الأسفل. وانتشرت الشرايين والأوردة في السماء، لتحاكي ألوان درب التبانة.
اسندت الرجل العجوز بلطف وبدأت في المشي.
“آه.”
“أوه، أنا بخير حقًا. تهتم السيدة نوه دو-هوا كثيرًا بمرضاها، إنها مشكلة… أوه!”
على سطح الورشة.
تحول الرجل العجوز إلى طبقة السوبرانو في النهاية كان بالطبع بسبب استخدامي لالخطو الخفيف.
“شكرًا لك–”
نظر الرجل العجوز حوله بعينين واسعتين. المشهد مرّ في لحظة. استخدمت هالتي لحماية جسد المريض.
متواطئ III
طقطق. طقطق. كنت أتحرك بخطوات على جدران المباني المنهارة وإشارات المرور.
بوب- خرج الفلين من زجاجة مشروب العنب.
‘إذا تحركت بأسرع ما يمكن لأخذ المريض إلى منزله في بانسونغ دونغ… ثم العودة إلى الورشة، ستكون الأمور ضيقة، ولكن قد أتمكن من العودة في الوقت المناسب قبل أن ينتهي العالم. لا، لكن توقيت وصول الفراغ إلى الورشة هو المتغير.’
” اه، لا يوجد شيء خاص. فقط، دعامة الكاحل هذه كانت تصدر صريرًا منذ الأسبوع الماضي. انها قديمة…”
“أيها الشاب.”
بدلًا من ذلك، بدا الأمر كما لو أن الأيام التي تمكنت من التظاهر بأنها مفعمة بالحيوية وطبيعية على الرغم من نهاية الزمان هي تلك التي بدت أحيانًا غير مألوفة.
بينما كنت أستخدم الخطو الخفيف، تحدث الرجل العجوز فجأة في ذراعي.
” اه، لا يوجد شيء خاص. فقط، دعامة الكاحل هذه كانت تصدر صريرًا منذ الأسبوع الماضي. انها قديمة…”
“نعم؟”
“….”
“أنزلني هنا.”
التقت أعيننا.
“نعم؟”
طقطق. طقطق. كنت أتحرك بخطوات على جدران المباني المنهارة وإشارات المرور.
رمشتُ. للوصول إلى منزله، لا يزال يتعين علينا التحرك لمدة أربع دقائق أخرى.
أعمدة الإنارة المهجورة.
“لا سيدي. سوف آخذك المنزل.”
التقت أعيننا.
“أوه، يكفي هذا. هل يهم المنزل؟ الطريق إلى المنزل هو الأهم. الآن بعد أن أصلحت دعامة الكاحل، أريد أن أمشي الجزء الأخير بمفردي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنة-
“أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، مثل نصل المقصلة، تدفق الليل الأسود إلى الأسفل. وانتشرت الشرايين والأوردة في السماء، لتحاكي ألوان درب التبانة.
“لقد عشت في هذا الحي طوال حياتي. مدرستي الابتدائية كانت هنا، وكان هذا هو الطريق إلى المنزل. مشيت على هذا الطريق ذهابًا وإيابًا لعقود. اليوم، لم أرد أن أموت في المنزل، لذا خرجت، ولكن لم يكن هناك أحد حولي. لم أتوقع أن تكون السيدة نوه دو-هوا في ورشتها. إنها حقًا شخص مراعٍ.”
أعمدة الإنارة المهجورة.
“……”
“….”
“شكرًا لك، أيها الشاب. أنت قلق على السيدة نوه دو-هوا، أليس كذلك؟ هذا ليس طريقك. لنسلكن طريقنا كلانا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف. لقد أجبت للتو على سؤالك… إذا انتشرت أنباء عن قدرتي على صنع أسلحة رائعة، ألن يزعجني هؤلاء الموقظون المزعجون بشراسة أكبر؟”
لقد تركت الرجل العجوز ينزل على الطريق المنحدر. تمتم وهو يتكئ على عصاه ويتخذ خطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…هذا ليس جيدًا.’
كان هذا هو أول حارة طريق مهدتها نوه دو-هوا بشكل خاص في بوسان.
عندما انضممت لأول مرة، كان المبنى مكونًا من طابقين، ولكن على مدى السنوات الثماني الماضية، جُدد ووسع إلى خمسة طوابق. الجزء العلوي من المبنى مطلي باللون الأخضر الكوري الفريد المقاوم للماء، ولا يظهر أي إحساس بالتصميم الداخلي.
ولوح الرجل العجوز، الذي كان يدعم حوالي 30% من وزنه على العصا، بيده.
تشكل هلال على الزجاج.
“أنا بخير الآن، عد بسرعة.”
اختلط ضجيج غريب في سماء الشفق.
“…شكرًا لك.”
كان هناك زوج من الجزر السوداء العائمة في بحر أبيض يحدق بي.
“أنت تشكرني دون سبب. أنا الشخص الممتن .. ”
“لكن لو كنت أعلم أن العالم سينتهي بهذه الطريقة، لكنت قد صنعت سلاحًا واحدًا على الأقل لشخص ما. لا يعني ذلك أنه سينشر الكلمة.”
تمتم الرجل العجوز لنفسه وهو ينزل التل ببطء.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
صوت السيكادا ملأ الهواء. ولكن من وراء الغابة الخرسانية، كانت صرخاتهم تتضاءل ببطء.
“لا. سوف يستغرق الأمر عشر دقائق فقط…”
كان ليل العالم يقترب.
من السطح، جاء صوت شيء ينكسر بالقرب من تقاطع إشارة المرور. كان الصوت مثل سحق الفولاذ.
“أراك في المرة القادمة يا سيدي.”
“….”
لقد أحنيت رأسي واستدرت. ثم تحركت بشكل أسرع مما كنت عليه عندما حملت الرجل العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
على سطح الورشة.
تمامًا مثل المعتاد.
عندما انضممت لأول مرة، كان المبنى مكونًا من طابقين، ولكن على مدى السنوات الثماني الماضية، جُدد ووسع إلى خمسة طوابق. الجزء العلوي من المبنى مطلي باللون الأخضر الكوري الفريد المقاوم للماء، ولا يظهر أي إحساس بالتصميم الداخلي.
“سيدتي، لقد آن الآوان–-”
“أوه…”
“نعم. إذا كنت لا أريد ذلك، فلا تتردد في مضايقتي حتى أفعل…”
وقفت نوه دو-هوا هناك ممسكة بزجاجة مشروب عنب ومفتاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تخب. إلى شيء، أي شيء….”
نظرت إلي كما لو كان من الطبيعي بالنسبة لي أن أهبط على السطح كالفراشة. على الرغم من أنها كانت المرة الأولى التي أستخدم فيها الخطو الخفيف أمامها.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“لقد عدت أسرع مما كنت أتوقع. هل أودعت السيد شين سو-بن في منزله بشكل صحيح؟”
“……؟ ما هذا……؟”
“قال الرجل العجوز إنه يريد أن يمشي الجزء الأخير بنفسه. ولم يكن لدي خيار سوى تركن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطم.
“أوه. همم. لم أفكر في ذلك…”
متواطئ III
بوب- خرج الفلين من زجاجة مشروب العنب.
وقد ابتلع الفراغ الممرات والمباني واحدًا تلو الآخر. مثل تفاحة مقضومة، قُطعت قمم المباني.
ألقت نوه دو-هوا الفلين والمفتاح على حافة السطح.
رمشتُ. للوصول إلى منزله، لا يزال يتعين علينا التحرك لمدة أربع دقائق أخرى.
“هل تريد تناول مشروب؟”
عندما انضممت لأول مرة، كان المبنى مكونًا من طابقين، ولكن على مدى السنوات الثماني الماضية، جُدد ووسع إلى خمسة طوابق. الجزء العلوي من المبنى مطلي باللون الأخضر الكوري الفريد المقاوم للماء، ولا يظهر أي إحساس بالتصميم الداخلي.
“إذا كان من مجموعة السيدة، فسوف أشربه بكل سرور.”
بدا الأمر سخيفًا بشكل هزلي تقريبًا، لكن النتيجة لم تكن مضحكة. “المشهد” بأكمله على الجانب الآخر من إشارة المرور ابتلعته سماء الليل.
“همف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
انسكب السائل الأحمر، الذي يشبه غروب الشمس في سماء اليوم بلون النبيذ، في الزجاج.
آخر صوت سمعته كان صوت كأس المشروب الذي تحمله نوه دو-هوا. أو ربما كان زجاج الكأس الخاص بي قد تحطم عندما تآكل بفعل سماء الليل.
“تخب. إلى شيء، أي شيء….”
“أنزلني هنا.”
“إلى نخب.”
“أوه.”
خشخشه.
” اه، لا يوجد شيء خاص. فقط، دعامة الكاحل هذه كانت تصدر صريرًا منذ الأسبوع الماضي. انها قديمة…”
رن الزجاج بسرور. بدا المشروب في الكأس وكأنه برعم زهرة لقلب ينزف معلقًا في الهواء.
“أوه، أنا بخير حقًا. تهتم السيدة نوه دو-هوا كثيرًا بمرضاها، إنها مشكلة… أوه!”
حدقنا في السماء فوق المدينة من خلال كؤوس المشروب الخاصة بنا. السماء، التي تحولت أيضًا إلى زجاج شفاف، أعطت الشعور بالنظر من خلال الزجاج إلى ما وراء الزجاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبع ذلك تبادل قصير للنظرات وتبادل أكثر جوهرية للصمت.
خمس دقائق حتى النهاية. ربما ستة إذا كنا محظوظين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسرعت لدعم الرجل العجوز.
“مساعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“نعم.”
“أوه.”
“في الواقع، يمكنني صنع الأسلحة…”
لقد تقلص العالم إلى الحد الذي لم يعد يتسع إلا لتنفسنا.
نظرتُ إلى نوه دو-هوا. لم تكن تنظر إليَّ.
“أوه، أنا بخير حقًا. تهتم السيدة نوه دو-هوا كثيرًا بمرضاها، إنها مشكلة… أوه!”
“عفو؟”
“شكرًا لك–”
“أسلحة، الأسلحة. معدات؟ أيًا كان. أنت تعرف تلك الألعاب التي تصبح فيها الشخصية أقوى باستخدام الأسلحة الجديدة… وكما تعلم، فإن قدرتي هي [جعل الأطراف الاصطناعية تبدو وكأنها أطراف طبيعية]، ولكن، حسنًا. وهذا ينطبق على المعدات الأخرى أيضًا…”
“إن مشاهدة نهاية العالم معًا بهذه الطريقة ليس أمرًا سيئًا للغاية.”
“…!”
“أسلحة، الأسلحة. معدات؟ أيًا كان. أنت تعرف تلك الألعاب التي تصبح فيها الشخصية أقوى باستخدام الأسلحة الجديدة… وكما تعلم، فإن قدرتي هي [جعل الأطراف الاصطناعية تبدو وكأنها أطراف طبيعية]، ولكن، حسنًا. وهذا ينطبق على المعدات الأخرى أيضًا…”
اتسعت عيناي.
كان صوت قصب.
وبالفعل، كان الطرف البشري هو الأداة الأولى. إذا كانت نوه دو-هوا قادرة على صنع السيوف أو الرماح، فما الذي يمكن اعتباره امتدادًا للذراع؟
“نعم؟”
“الجسد والسيف كواحد…!”
“أوه.”
“……؟ ما هذا……؟”
بينما كنت أستخدم الخطو الخفيف، تحدث الرجل العجوز فجأة في ذراعي.
“أوه. أم. هذا يعني فقط أنه أمر مذهل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الرجل العجوز حوله بعينين واسعتين. المشهد مرّ في لحظة. استخدمت هالتي لحماية جسد المريض.
كان من الصعب أن أنقل دهشتي إلى شخص ليس له أي صلة بالثقافة الفرعية وكان مجرد شخص ولد ومتطوعًا من الخارج (هذا الشخص لم يشاهد حتى فيلمًا واحدًا من أفلام مارفل).
“أنزلني هنا.”
“… لماذا قمت بإخفاء مثل هذه القدرة، يا سيدة؟ لقد ولدت حدادة. كان من الممكن أن تحظى بالاعتراف من دانغ سيو-رين، وتجذبين انتباه تشيون يو-هوا، وتجعلين أمراء الحرب متشوقين لاستضافتك.”
وبالفعل، كان الطرف البشري هو الأداة الأولى. إذا كانت نوه دو-هوا قادرة على صنع السيوف أو الرماح، فما الذي يمكن اعتباره امتدادًا للذراع؟
“همف. لقد أجبت للتو على سؤالك… إذا انتشرت أنباء عن قدرتي على صنع أسلحة رائعة، ألن يزعجني هؤلاء الموقظون المزعجون بشراسة أكبر؟”
وأغمض العالم عينيه.
“أوه.”
أشجار الشوارع عريضة الأوراق. وهج ضوء الشمس. والزيزان، التي لم تنقرض بعد، تطلق صفاراتها بحثًا عن رفقاء لم ينقرضوا أيضًا.
“لكن لو كنت أعلم أن العالم سينتهي بهذه الطريقة، لكنت قد صنعت سلاحًا واحدًا على الأقل لشخص ما. لا يعني ذلك أنه سينشر الكلمة.”
“نعم.”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطم.
تحولت السماء إلى اللون الأحمر.
“…!”
ثم، مثل نصل المقصلة، تدفق الليل الأسود إلى الأسفل. وانتشرت الشرايين والأوردة في السماء، لتحاكي ألوان درب التبانة.
لم يكن مشهد الشارع المقفر غريبًا.
“… إذن، اصنعي واحدًا لي في المرة القادمة.”
أعمدة الإنارة المهجورة.
“همف. بالتأكيد. إنها متاعب كبيرة. ولكن إذا كنا سنموت على أي حال، فهذه مشكلة يمكنني التعامل معها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الرجل العجوز حوله بعينين واسعتين. المشهد مرّ في لحظة. استخدمت هالتي لحماية جسد المريض.
“يجب عليك.”
“شكرًا لك–”
“نعم. إذا كنت لا أريد ذلك، فلا تتردد في مضايقتي حتى أفعل…”
“أوه، مساعدنا الشاب لا يزال في بوسان. هاه؟ لماذا لا تزال هنا؟ هاه؟ أوه، والسيدة نوه دو-هوا لا تزال هنا أيضًا. ماذا يفعل الشباب مثلكما هنا؟ هاه؟ إلام تخططان…؟”
رنة-
“في الواقع، يمكنني صنع الأسلحة…”
من السطح، جاء صوت شيء ينكسر بالقرب من تقاطع إشارة المرور. كان الصوت مثل سحق الفولاذ.
لقد دعمت الرجل العجوز في ورشة العمل، حيث ارتدت نوه دو-هوا معطف الطبيب الأبيض كالمعتاد. عدلت نظارتها الأحادية والتقطت مخططًا للمريض.
بدا الأمر سخيفًا بشكل هزلي تقريبًا، لكن النتيجة لم تكن مضحكة. “المشهد” بأكمله على الجانب الآخر من إشارة المرور ابتلعته سماء الليل.
لم يكن مشهد الشارع المقفر غريبًا.
رنة، رنة. رنة-
“همف. بالتأكيد. إنها متاعب كبيرة. ولكن إذا كنا سنموت على أي حال، فهذه مشكلة يمكنني التعامل معها…”
وقد ابتلع الفراغ الممرات والمباني واحدًا تلو الآخر. مثل تفاحة مقضومة، قُطعت قمم المباني.
تحول الرجل العجوز إلى طبقة السوبرانو في النهاية كان بالطبع بسبب استخدامي لالخطو الخفيف.
300 متر، 250 متر، 180 متر، 120 متر. في لحظة. التهمت سماء الليل السوداء الفضاء بشراهة من جميع الاتجاهات.
“لكن لو كنت أعلم أن العالم سينتهي بهذه الطريقة، لكنت قد صنعت سلاحًا واحدًا على الأقل لشخص ما. لا يعني ذلك أنه سينشر الكلمة.”
لقد تقلص العالم إلى الحد الذي لم يعد يتسع إلا لتنفسنا.
“في الواقع، يمكنني صنع الأسلحة…”
“مساعد.”
لقد تقلص العالم إلى الحد الذي لم يعد يتسع إلا لتنفسنا.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، أنا آسف. دكتورة، أشعر بالسوء حيال هذا. اه، هل تعتقدين أن الأمر سيستغرق وقتًا طويلًا؟ إذا استغرق الأمر وقتًا طويلًا، فقط انسيه.”
“شكرًا لك–”
‘إذا تحركت بأسرع ما يمكن لأخذ المريض إلى منزله في بانسونغ دونغ… ثم العودة إلى الورشة، ستكون الأمور ضيقة، ولكن قد أتمكن من العودة في الوقت المناسب قبل أن ينتهي العالم. لا، لكن توقيت وصول الفراغ إلى الورشة هو المتغير.’
تحطم.
عندما انضممت لأول مرة، كان المبنى مكونًا من طابقين، ولكن على مدى السنوات الثماني الماضية، جُدد ووسع إلى خمسة طوابق. الجزء العلوي من المبنى مطلي باللون الأخضر الكوري الفريد المقاوم للماء، ولا يظهر أي إحساس بالتصميم الداخلي.
آخر صوت سمعته كان صوت كأس المشروب الذي تحمله نوه دو-هوا. أو ربما كان زجاج الكأس الخاص بي قد تحطم عندما تآكل بفعل سماء الليل.
عندما أومأ بوذا المتكئ عند غروب الشمس بلطف، سمعت فجأة خطى.
تشكل هلال على الزجاج.
“همف. لقد كنت تعبث بها مرة أخرى، أليس كذلك؟ قلت لك لا تلمسها. هل تبدو كلماتي بمثابة مزحة بالنسبة لك؟”
وأغمض العالم عينيه.
كان هذا هو أول حارة طريق مهدتها نوه دو-هوا بشكل خاص في بوسان.
—-
“أوه، مساعدنا الشاب لا يزال في بوسان. هاه؟ لماذا لا تزال هنا؟ هاه؟ أوه، والسيدة نوه دو-هوا لا تزال هنا أيضًا. ماذا يفعل الشباب مثلكما هنا؟ هاه؟ إلام تخططان…؟”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
كان صوت قصب.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“….”
كان ليل هذا العالم يلتهم المدينة خطوة بخطوة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات