متواطئ II
متواطئ II
تمتمت، ومدت نوه دو-هوا ذراعها اليمنى نحوي بينما ثبتت عيناها على القزم. أخذتُ مطرقة وملقطًا من قبضة قزم آخر وسلمتهما لها. أمسكت أصابعها البيضاء بالأدوات بصمت.
سار كل شيء بسلاسة كما هو مخطط له، باستثناء اكتشاف أن مشكلة نوه دو-هوا السرية كانت الخنق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —-
أصبحت شبكة س.غ صاخبة بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم……. قرية تختفي فيها الأشياء مباشرة بعد إنشائها. ولكن يمكنني أن أتعلم مهارات الحدادة بمجرد المشاهدة.”
– مجهول: سمعت أنه لا يوجد قائد في الهيئة الوطنية لإدارة الطرق الآن؟ هل هذا صحيح؟
“….”
– [ه.و.إ.ط] الضابطة: هذا صحيح. قائدتنا في إجازة طويلة.
كان بإمكاني أن أفعل ذلك بنفسي، لكن كان علي أن أركض حول الخطوط الأمامية لمحاربة الشذوذات. كان من المستحيل أن يكون شخص واحد هو شيانغ يو وشياو هي.
┘ مجهول: ؟
“نعم سيدتي.”
┘ مجهول: ؟
علاوة على ذلك، فقد حصلت على لقب “الأخ الصغير” حتى من مركيز كوريا المجنون. وبطبيعة الحال، لم يكن لدي أي مشاكل في خدمة العملاء الرئيسيين للورشة، وهم كبار السن.
┘ الفتاة الأدبية: تلك الآلة لديها مفهوم الإجازة؟؟
افتتحت ورشة عمل نوه دو-هوا للعمل.
-[ه.و.إ.ط] الضابطة: نعم. لذلك صُدم جميع مسؤولي الإدارة. منذ إنشاء الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، لم تكن هناك إجازة أو حتى عطلة. لكن هذه المرة، أخذت إجازة جريئة مدتها 21 يومًا واختفت دون أن تنبس ببنت شفة.
┘ الفتاة الأدبية: تلك الآلة لديها مفهوم الإجازة؟؟
┘ مجهول: هذا الشخص لا يمكن التنبؤ به حقًا من الرأس إلى أخمص القدمين. حقًا تبدو وكأنها مجنونة.
ثماني سنوات.
– العجوز غوريو: ؟ مضحك جدًا.
ولم تكن نوه دو-هوا استثناءً.
┘ [ه.و.إ.ط]الضابطة: ماذا؟ لماذا؟
سار كل شيء بسلاسة كما هو مخطط له، باستثناء اكتشاف أن مشكلة نوه دو-هوا السرية كانت الخنق.
┘ العجوز غوريو: لقد غادرت بصمت مع إشعار إجازة مدتها 21 يومًا بالضبط؟ هل اختفت دون أن تترك أثرًا؟ لول
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت في عدد لا يحصى من المرشحين وتجاهلتهم. لقد أمضيت ما لا يقل عن 5 سنوات، وأحيانًا 10 سنوات، في كوني أحد معارفهم أو زميلهم أو صديقهم أو شريكهم.
┘ [ه.و.إ.ط] الضابطة: بالضبط. لماذا؟
رنة، رنة!
┘ العجوز غوريو: لولولولولولول
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ┘ مجهول: ؟
┘ [ه.و.إ.ط] الضابطة: ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ┘ [ه.و.إ.ط] الضابطة: ؟
– [سامتشون] الساحرة القاضية: هممممم…….
“المتدرب حانوتي.”
“أمم…….”
“توفى.”
وبينما كنت أقرأ التعليقات حتى تلك اللحظة، تنهدت نوه دو-هوا بجانبي.
“أمم……”
أغلقت هاتفي الذكي ورجعت من العالم الافتراضي إلى العالم الحقيقي.
“….”
“ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم. أنا لا أفهم ذلك تمامًا. يجب أن أبدأ بشيء أبسط، مثل المعول…”
“…لا شئ. هذا المعدن رائع. خفيف وقوي. والحقيقة أن هذا شيء غير موجود على وجه الأرض. هل أطلقت عليه اسم ‘آدا’ شيئًا…؟”
“لا أعرف. أنت تسميني حدادة، لكني مجرد فنية أطراف صناعية، صانعة أجهزة مساعدة. حتى لو طلبت مني فجأة أن أصنع سلاحًا، فهذا يمثل مشكلة…”
“الآدمانتيوم. يجب الحرص على عدم تسميته ميثريل عن طريق الخطأ حتى عن طريق الصدفة، فقد يسبب مشكلة كبيرة.”
كانت تقوم بكل شيء وتفحصه قبل أن تقرر ما يجب الاحتفاظ به وما يجب تركه.
“……؟ الكلمتين لا تبدوان متشابهتين على الإطلاق……”
“أمم…”
أخرجت نوه دو-هوا نظارتها الأحادية وارتدتها. كانت عينها اليسرى تعاني من ضعف البصر بشكل خاص، لكن الجدية في العمل كانت أيضًا جزءًا من روتينها. مثل لاعبي كرة القدم الذين يلمسون العشب أو يدعون وهم يخطوون إلى الملعب.
حتى ذلك الحين، لم تنشأ الهيئة الوطنية لإدارة الطرق مطلقًا في حياتي كعائد. لم تكن موجودة إلا كخطة ورقية في قصر ذكرياتي.
“أمم……”
وبينما كنت أقرأ التعليقات حتى تلك اللحظة، تنهدت نوه دو-هوا بجانبي.
تجولت نوه دو-هوا في أنحاء قرية التعدين لفترة طويلة، وكانت تراقب الأقزام وهم يصنعون الأسلحة من خلال نظارتها الأحادية.
وكانت الشروط أربعة:
رنة، رنة!
أخرجت نوه دو-هوا نظارتها الأحادية وارتدتها. كانت عينها اليسرى تعاني من ضعف البصر بشكل خاص، لكن الجدية في العمل كانت أيضًا جزءًا من روتينها. مثل لاعبي كرة القدم الذين يلمسون العشب أو يدعون وهم يخطوون إلى الملعب.
طرق الأقزام أسلحتهم ميكانيكيًا، وبمجرد انتهائهم، بدأوا نفس العملية مرة أخرى. لكن المنتجات النهائية لم تبقى. ذابوا في الهواء واختفوا.
رنة، رنة –
رفعت نوه دو-هوا يدها ولمست البقايا في الهواء.
┘ مجهول: هذا الشخص لا يمكن التنبؤ به حقًا من الرأس إلى أخمص القدمين. حقًا تبدو وكأنها مجنونة.
“أمم……. قرية تختفي فيها الأشياء مباشرة بعد إنشائها. ولكن يمكنني أن أتعلم مهارات الحدادة بمجرد المشاهدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟”
“كيف تجري الامور؟ تعلمت أي شيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بسبب شذوذ.”
“لا أعرف. أنت تسميني حدادة، لكني مجرد فنية أطراف صناعية، صانعة أجهزة مساعدة. حتى لو طلبت مني فجأة أن أصنع سلاحًا، فهذا يمثل مشكلة…”
لولا كوني عائدًا، لما التقيت بها في حياتي.
تمتمت، ومدت نوه دو-هوا ذراعها اليمنى نحوي بينما ثبتت عيناها على القزم. أخذتُ مطرقة وملقطًا من قبضة قزم آخر وسلمتهما لها. أمسكت أصابعها البيضاء بالأدوات بصمت.
“توفى.”
“هل تعتقد أنني عبقور؟ إن صنع الأطراف الاصطناعية أمر صعب بما فيه الكفاية، ولكنك الآن تريد بناء الطرق، وتنظيم هيئة إدارة الطرق الوطنية، وموازنة صراعات النقابات على السلطة، بحق الجحيم. هل تعتقد أنني آلة بيع تقذف أي شيء عند طعنه…؟”
أغلقت هاتفي الذكي ورجعت من العالم الافتراضي إلى العالم الحقيقي.
رنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نوه دو-هوا.
قام نوه دو-هوا بتقليد القزم بنظرة جانبية. كلانج، أخطأت مطرقتها العلامة قليلًا بسبب عدم إلمامها بالمادة.
“الموظف دوك.”
“أمم…”
لكنها كانت المرة الأولى التي أحاول فيها إقامة علاقة وثيقة تتجاوز علاقة العميل وصاحب المتجر.
ارتعشت شفتيها. أغلقت فمها بإحكام واستمرت في تقليد القزم لساعات.
عندما ناداتني نوه دو-هوا بشيء آخر غير “العائد حانوتي”.
وبحلول الليل، كان السيف في يديها. كان شكله فظًا، وكان توازنه مختلًا. لكن الصورة الظلية التي ألقتها في ضوء القمر كانت بلا شك صورة سيف. رسمت عينا نوه دو-هوا النحيلتان، اللاتان تشبهان ضوء القمر، منحنى السيف. كانت نظرتها حادة للغاية لدرجة أنه إذا تداخل الاثنان، بدا السيف وكأنه سيحلق.
إن منصب رئيس الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، كما تصورته، يتطلب هذا المستوى من التدقيق.
“أمم. أنا لا أفهم ذلك تمامًا. يجب أن أبدأ بشيء أبسط، مثل المعول…”
عندما أدركت نوه دو-هوا أنها لم تعد بحاجة إلى خفض معاييرها، استيقظت كبورجوازية حقيقية. حمَّلت المهام المملة مثل إدارة الموظفين والعلاقات مع العملاء والفصائل الداخلية وتحسين الأرباح عليّ.
منذ ذلك اليوم فصاعدًا، توقف نوه دو-هوا تقريبًا عن الأكل، وقلدت كل قزم واحدًا تلو الآخر.
شروط مستحيلة عمليًا.
رنة، رنة –
استغرق الأمر ثماني سنوات ليتحول لقبي من “المتدرب حانوتي” إلى “مساعد”.
لقد تبعتها كمساعد، أحمل الأدوات وأدعمها. كنا ثنائي مثالي.
“الآدمانتيوم. يجب الحرص على عدم تسميته ميثريل عن طريق الخطأ حتى عن طريق الصدفة، فقد يسبب مشكلة كبيرة.”
“….”
ومن الطبيعي أن يعيد هذا إلى الأذهان ذكريات تعود إلى مئات السنين.
ظلال الأقزام التي بقيت في مكان البشر الذين فروا من الشذوذ.
“حسنًا، أليس من الأفضل السعي للانتقام من الشذوذات بدلًا من مساعدة الآخرين؟”
مناجم مدينة التعدين المتدهورة.
“حسنًا. لا يهم كثيرًا…”
في قرية حيث لم يكن هناك سوى اثنين منا، تردد صدى رنين المعدن إلى الأبد.
┘ العجوز غوريو: لولولولولولول
ومن الطبيعي أن يعيد هذا إلى الأذهان ذكريات تعود إلى مئات السنين.
إن منصب رئيس الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، كما تصورته، يتطلب هذا المستوى من التدقيق.
عندما ناداتني نوه دو-هوا بشيء آخر غير “العائد حانوتي”.
– شخص لا تفسده الرغبة في السلطة. وبعبارة أخرى، القوة العقلية أو الشخصية.
—-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ┘ [ه.و.إ.ط] الضابطة: ؟
“أريد أن أتقدم كمتدرب في ورشة العمل الخاصة بك. من فضلك وظفيني.”
– شخص لا تفسده الرغبة في السلطة. وبعبارة أخرى، القوة العقلية أو الشخصية.
“أمم……”
بكى الموظف المفصول، لكن لم يساعده أحد. حماية العمال؟ قوانين العمل؟ لم تكن تلك المفاهيم الغربية موجودة في هذه الأرض التي تزعم الالتزام بالتقاليد.
لقد كانت الدورة 53.
“نعم سيدتي.”
حتى ذلك الحين، لم تنشأ الهيئة الوطنية لإدارة الطرق مطلقًا في حياتي كعائد. لم تكن موجودة إلا كخطة ورقية في قصر ذكرياتي.
في قرية حيث لم يكن هناك سوى اثنين منا، تردد صدى رنين المعدن إلى الأبد.
في هذا الوقت، كنت أبحث عن الشخص المناسب ليصبح رئيسًا لمنظمة شبه حكومية. بمعنى آخر، الزعيم المستقبلي لأقوى كيان في كوريا.
“أوه، هذا ثمين. شكرًا لك…”
بدرت دانغ سيو-رين إلى ذهني أولًا، لكن ذلك كان الملاذ الأخير. كان تفضيلي هو تجنب تحميلها المزيد من العبء.
إن منصب رئيس الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، كما تصورته، يتطلب هذا المستوى من التدقيق.
كان بإمكاني أن أفعل ذلك بنفسي، لكن كان علي أن أركض حول الخطوط الأمامية لمحاربة الشذوذات. كان من المستحيل أن يكون شخص واحد هو شيانغ يو وشياو هي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم. هل تعتقد أنهم سينجحون؟”
وكانت الشروط أربعة:
رفعت نوه دو-هوا يدها ولمست البقايا في الهواء.
– شخص لا تفسده الرغبة في السلطة. وبعبارة أخرى، القوة العقلية أو الشخصية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنة.
– شخص يعرف كيف يمارس السلطة. وبعبارة أخرى، الكفاءة أو الغريزة.
كان لتنهيدة نوه دو-هوا نفس الصدى في ذلك الوقت كما هو الحال الآن. لقد كانت مثل الرعشة التي لمست الشخص بلطف وحددته.
– شخص يسعى إلى تحقيق الفوائد العملية كنظام وليس مكاسب فردية. وبعبارة أخرى، المعتقدات أو الفلسفة.
أخرجت نوه دو-هوا نظارتها الأحادية وارتدتها. كانت عينها اليسرى تعاني من ضعف البصر بشكل خاص، لكن الجدية في العمل كانت أيضًا جزءًا من روتينها. مثل لاعبي كرة القدم الذين يلمسون العشب أو يدعون وهم يخطوون إلى الملعب.
– شخص مستعد للسير في طريق غير مدروس. وبعبارة أخرى، الهمّة أو الشجاعة.
“سيدتي، أين يمكنني الإخلاء من بوسان؟”
شروط مستحيلة عمليًا.
“أريد أن أتقدم كمتدرب في ورشة العمل الخاصة بك. من فضلك وظفيني.”
لكن “المستحيل عمليًا” لا يعني “المستحيل تمامًا”، وقد جعلتني ساعات لا حصر لها من العمل على سد الفجوة بين “المستحيل” و”شبه المستحيل”.
بدأ الاختبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم. أنا لا أفهم ذلك تمامًا. يجب أن أبدأ بشيء أبسط، مثل المعول…”
– يا، حانوتي! ألسنا العائلة الأفضل في كوريا الآن؟ لنظهر هؤلاء الأوغاد في إنتشون…
“لا يا سيدة! انتظري لحظة!”
– ماذا؟ ربط الطريق إلى سيول؟ لماذا نفعل ذلك؟ إذا أهدرنا طاقتنا في إنشاء الطرق، فإننا نفيد النقابات الأخرى فقط…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقدين أن هذه الأماكن آمنة؟ أنا بخير.”
– دوك هل يمكنك أخذ قسط من الراحة؟ أنت جيد جدًا، وهذا يجعل من الصعب علي التحدث. خذ إجازة قصيرة فقط وعندما تعود…
“……؟ الكلمتين لا تبدوان متشابهتين على الإطلاق……”
مستبعد. مؤجل. مستبعد.
لقد تبعتها كمساعد، أحمل الأدوات وأدعمها. كنا ثنائي مثالي.
نظرت في عدد لا يحصى من المرشحين وتجاهلتهم. لقد أمضيت ما لا يقل عن 5 سنوات، وأحيانًا 10 سنوات، في كوني أحد معارفهم أو زميلهم أو صديقهم أو شريكهم.
متواطئ II
لقد أعطيتهم السلطة وأخذتها بعيدًا. لقد منحت الشرف ودسته. إذا لزم الأمر، لاحظت شخصيتهم عبر دورات مختلفة.
“الشذوذات ليست قريبة بشكل خاص من بعضها البعض. تختلف أنواعهم وشخصياتهم. لكن إذا شكلوا فيلقًا، فهذا يعني أنهم استبعدوا الأنواع غير المتوافقة واندمجوا في كائن حي واحد. أو بالأحرى، تسميته بالكائن الحي هو أمر مضلل. إنها مجرد… كتلة من الخلايا السرطانية. أخطاء العالم. حتى لو دافعنا عن بوسان، فإن الشذوذات ستستمر، دون هدف، في نشر الأخطاء في كل مكان.”
إن منصب رئيس الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، كما تصورته، يتطلب هذا المستوى من التدقيق.
“حسنًا، إن حث شخص ما على التخلي عن الانتقام هو أمر متعجرف مثل دفعه إلى مواصلة ذلك. على ما يرام. إذا كنت لا تمانع في أن تكون متدربًا مؤقتًا، فجرّب ذلك…”
مثل موجة هائلة، اجتحت شعب كوريا واحدًا تلو الآخر، مما زاد المخاطر في كل مرة، حتى انتهى بي الأمر في زقاق بعيد.
رنة، رنة!
“مبتدىء. صحيح أن ورشة العمل لدينا دائمًا ما تكون قصيرة ……. لكن لماذا؟ مما تبدو عليه، يبدو أنه يمكنك الانضمام إلى أي نقابة والعيش بشكل جيد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلال الأقزام التي بقيت في مكان البشر الذين فروا من الشذوذ.
نوه دو-هوا.
“هذا يعني أنك مطرود. هل لديك قضيب معدني في أذنك، مما يجعلني أكرر نفس الشيء؟ هل يجب أن أخرجه لك؟”
كانت مثل الجزيرة.
طرق الأقزام أسلحتهم ميكانيكيًا، وبمجرد انتهائهم، بدأوا نفس العملية مرة أخرى. لكن المنتجات النهائية لم تبقى. ذابوا في الهواء واختفوا.
لولا كوني عائدًا، لما التقيت بها في حياتي.
عندما أدركت نوه دو-هوا أنها لم تعد بحاجة إلى خفض معاييرها، استيقظت كبورجوازية حقيقية. حمَّلت المهام المملة مثل إدارة الموظفين والعلاقات مع العملاء والفصائل الداخلية وتحسين الأرباح عليّ.
وكانت مشهورة بالفعل بتصنيع الأطراف الاصطناعية حسب الطلب لأولئك الذين فقدوا أطرافهم. لقد اعتمدت عليها في دورات أخرى عدة مرات.
في كل مرة كان العالم ينتهي فيها، وجدت أن الكثير من الناس لم يفروا حتى النهاية، بغض النظر عن الدورة.
لكنها كانت المرة الأولى التي أحاول فيها إقامة علاقة وثيقة تتجاوز علاقة العميل وصاحب المتجر.
ثماني سنوات.
لقد احنيت رأسي.
“حسنًا، إن حث شخص ما على التخلي عن الانتقام هو أمر متعجرف مثل دفعه إلى مواصلة ذلك. على ما يرام. إذا كنت لا تمانع في أن تكون متدربًا مؤقتًا، فجرّب ذلك…”
“كان والدي يعاني من صعوبة في المشي طوال حياته. أريد أن أفعل شيئًا لمساعدة أولئك الذين يعانون من صعوبة الحركة.”
– مجهول: سمعت أنه لا يوجد قائد في الهيئة الوطنية لإدارة الطرق الآن؟ هل هذا صحيح؟
“أوه. أبوك؟”
مستبعد. مؤجل. مستبعد.
“توفى.”
بكى الموظف المفصول، لكن لم يساعده أحد. حماية العمال؟ قوانين العمل؟ لم تكن تلك المفاهيم الغربية موجودة في هذه الأرض التي تزعم الالتزام بالتقاليد.
كذب.
“عفوًا؟”
“بسبب شذوذ.”
“…لا شئ. هذا المعدن رائع. خفيف وقوي. والحقيقة أن هذا شيء غير موجود على وجه الأرض. هل أطلقت عليه اسم ‘آدا’ شيئًا…؟”
“أمم…”
وبحلول الليل، كان السيف في يديها. كان شكله فظًا، وكان توازنه مختلًا. لكن الصورة الظلية التي ألقتها في ضوء القمر كانت بلا شك صورة سيف. رسمت عينا نوه دو-هوا النحيلتان، اللاتان تشبهان ضوء القمر، منحنى السيف. كانت نظرتها حادة للغاية لدرجة أنه إذا تداخل الاثنان، بدا السيف وكأنه سيحلق.
كان لتنهيدة نوه دو-هوا نفس الصدى في ذلك الوقت كما هو الحال الآن. لقد كانت مثل الرعشة التي لمست الشخص بلطف وحددته.
“المساعد دوك.”
مثل الخفاش الذي يرسم خرائط للأجسام باستخدام الموجات فوق الصوتية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ┘ مجهول: ؟
“حسنًا، أليس من الأفضل السعي للانتقام من الشذوذات بدلًا من مساعدة الآخرين؟”
مستبعد. مؤجل. مستبعد.
“….”
“الموظف حانوتي.”
“حسنًا، إن حث شخص ما على التخلي عن الانتقام هو أمر متعجرف مثل دفعه إلى مواصلة ذلك. على ما يرام. إذا كنت لا تمانع في أن تكون متدربًا مؤقتًا، فجرّب ذلك…”
“إلى اليابان أو الصين أو حتى جنوب شرق آسيا. هناك دائمًا أماكن للهرب إليها…”
لو لم يكن العالم جزيرة، لكانت جزيرة نعيش فيها.
– شخص مستعد للسير في طريق غير مدروس. وبعبارة أخرى، الهمّة أو الشجاعة.
لم تكن الشبكة التي ألقتها نوه دو-هوا على عالمها واسعة، لكنها كانت متماسكة بإحكام.
“يا عزيزي يا سيدي! لقد قطعت كل هذا الطريق رغم الثلوج والطرق السيئة. تفضل، تناول كوبًا دافئًا من القهوة.”
كانت تقوم بكل شيء وتفحصه قبل أن تقرر ما يجب الاحتفاظ به وما يجب تركه.
“هاه؟”
وكان ذلك واضحًا في طريقة تعاملها مع المتدربين الآخرين في ورشتها، غيري.
“سيكون الأمر صعبًا. المشكلة هي أنه حتى لو نجحوا، فهذا غير مؤكد. لقد انتصرت الشذوذات بالفعل عندما شكلت ‘موجة وحوش’.”
“لا تأتي غدًا…”
“نعم.”
“عفوًا؟”
تجولت نوه دو-هوا في أنحاء قرية التعدين لفترة طويلة، وكانت تراقب الأقزام وهم يصنعون الأسلحة من خلال نظارتها الأحادية.
“هذا يعني أنك مطرود. هل لديك قضيب معدني في أذنك، مما يجعلني أكرر نفس الشيء؟ هل يجب أن أخرجه لك؟”
“أوه. أبوك؟”
“لا يا سيدة! انتظري لحظة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – العجوز غوريو: ؟ مضحك جدًا.
كان الموظف المفصول قد تذمر من عميل شاب فقد ساقه، وتمتم أثناء الغداء، “كيف يمكن لطفل صغير أن يتصرف وكأن العالم قد انتهى لمجرد أنه فقد أحد أطرافه؟ من النادر أن تجد شخصًا يتمتع بصحة جيدة في هذا العالم الفوضوي.”
“……؟ الكلمتين لا تبدوان متشابهتين على الإطلاق……”
بكى الموظف المفصول، لكن لم يساعده أحد. حماية العمال؟ قوانين العمل؟ لم تكن تلك المفاهيم الغربية موجودة في هذه الأرض التي تزعم الالتزام بالتقاليد.
– [سامتشون] الساحرة القاضية: هممممم…….
“يا عزيزي يا سيدي! لقد قطعت كل هذا الطريق رغم الثلوج والطرق السيئة. تفضل، تناول كوبًا دافئًا من القهوة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مرة يتغير فيها لقبي، يُعدّل أيضًا طاقم العمل في ورشة عمل نوه دو-هوا.
“أوه، هذا ثمين. شكرًا لك…”
“الموظف دوك.”
علاوة على ذلك، فقد حصلت على لقب “الأخ الصغير” حتى من مركيز كوريا المجنون. وبطبيعة الحال، لم يكن لدي أي مشاكل في خدمة العملاء الرئيسيين للورشة، وهم كبار السن.
عندما أدركت نوه دو-هوا أنها لم تعد بحاجة إلى خفض معاييرها، استيقظت كبورجوازية حقيقية. حمَّلت المهام المملة مثل إدارة الموظفين والعلاقات مع العملاء والفصائل الداخلية وتحسين الأرباح عليّ.
لا بد أن نوه دو-هوا، التي ربما كانت عبارة “احترام كبار السن” محفورة في جمجمتها، لا بد أنها رأتني كمتدرب مثالي.
وبينما كنت أقرأ التعليقات حتى تلك اللحظة، تنهدت نوه دو-هوا بجانبي.
“المتدرب حانوتي.”
“ألن تُخلي؟ المدن الشمالية تأكلها الشذوذات وتتحرك جنوبًا…”
“الموظف حانوتي.”
– شخص يسعى إلى تحقيق الفوائد العملية كنظام وليس مكاسب فردية. وبعبارة أخرى، المعتقدات أو الفلسفة.
“الموظف دوك.”
“……؟ الكلمتين لا تبدوان متشابهتين على الإطلاق……”
“المساعد دوك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت في عدد لا يحصى من المرشحين وتجاهلتهم. لقد أمضيت ما لا يقل عن 5 سنوات، وأحيانًا 10 سنوات، في كوني أحد معارفهم أو زميلهم أو صديقهم أو شريكهم.
في كل مرة يتغير فيها لقبي، يُعدّل أيضًا طاقم العمل في ورشة عمل نوه دو-هوا.
لقد أعطيتهم السلطة وأخذتها بعيدًا. لقد منحت الشرف ودسته. إذا لزم الأمر، لاحظت شخصيتهم عبر دورات مختلفة.
عندما أدركت نوه دو-هوا أنها لم تعد بحاجة إلى خفض معاييرها، استيقظت كبورجوازية حقيقية. حمَّلت المهام المملة مثل إدارة الموظفين والعلاقات مع العملاء والفصائل الداخلية وتحسين الأرباح عليّ.
– ماذا؟ ربط الطريق إلى سيول؟ لماذا نفعل ذلك؟ إذا أهدرنا طاقتنا في إنشاء الطرق، فإننا نفيد النقابات الأخرى فقط…
“مساعد.”
“أوه، هذا ثمين. شكرًا لك…”
ثماني سنوات.
كان لتنهيدة نوه دو-هوا نفس الصدى في ذلك الوقت كما هو الحال الآن. لقد كانت مثل الرعشة التي لمست الشخص بلطف وحددته.
استغرق الأمر ثماني سنوات ليتحول لقبي من “المتدرب حانوتي” إلى “مساعد”.
“ماذا تفعل؟ إنها الساعة الثامنة صباحًا، ولم تفتح المحل. هل تعتقد أنك معفي لأنك الأكبر الآن؟ هل يجب أن أساعدك في كتابة استقالتك؟”
بمعدل حذف مقطع واحد كل سنتين، كان من الصعب حقًا الاقتراب من شخصيتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلال الأقزام التي بقيت في مكان البشر الذين فروا من الشذوذ.
“نعم سيدتي.”
حتى ذلك الحين، لم تنشأ الهيئة الوطنية لإدارة الطرق مطلقًا في حياتي كعائد. لم تكن موجودة إلا كخطة ورقية في قصر ذكرياتي.
“ألن تُخلي؟ المدن الشمالية تأكلها الشذوذات وتتحرك جنوبًا…”
رفعت نوه دو-هوا يدها ولمست البقايا في الهواء.
“سيدتي، أين يمكنني الإخلاء من بوسان؟”
– شخص لا تفسده الرغبة في السلطة. وبعبارة أخرى، القوة العقلية أو الشخصية.
“إلى اليابان أو الصين أو حتى جنوب شرق آسيا. هناك دائمًا أماكن للهرب إليها…”
لولا كوني عائدًا، لما التقيت بها في حياتي.
“هل تعتقدين أن هذه الأماكن آمنة؟ أنا بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر.
لم أكن الوحيد الغريب.
“مساعد.”
في كل مرة كان العالم ينتهي فيها، وجدت أن الكثير من الناس لم يفروا حتى النهاية، بغض النظر عن الدورة.
┘ مجهول: هذا الشخص لا يمكن التنبؤ به حقًا من الرأس إلى أخمص القدمين. حقًا تبدو وكأنها مجنونة.
ولم تكن نوه دو-هوا استثناءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ┘ [ه.و.إ.ط] الضابطة: ؟
“هل سمعتي؟ يُشكل عالم سامتشون فريق مقاومة أخير للهجوم المضاد.”
وبينما كنت أقرأ التعليقات حتى تلك اللحظة، تنهدت نوه دو-هوا بجانبي.
“أمم. هل تعتقد أنهم سينجحون؟”
– شخص لا تفسده الرغبة في السلطة. وبعبارة أخرى، القوة العقلية أو الشخصية.
“سيكون الأمر صعبًا. المشكلة هي أنه حتى لو نجحوا، فهذا غير مؤكد. لقد انتصرت الشذوذات بالفعل عندما شكلت ‘موجة وحوش’.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم……. قرية تختفي فيها الأشياء مباشرة بعد إنشائها. ولكن يمكنني أن أتعلم مهارات الحدادة بمجرد المشاهدة.”
“هاه؟”
┘ العجوز غوريو: لولولولولولول
“الشذوذات ليست قريبة بشكل خاص من بعضها البعض. تختلف أنواعهم وشخصياتهم. لكن إذا شكلوا فيلقًا، فهذا يعني أنهم استبعدوا الأنواع غير المتوافقة واندمجوا في كائن حي واحد. أو بالأحرى، تسميته بالكائن الحي هو أمر مضلل. إنها مجرد… كتلة من الخلايا السرطانية. أخطاء العالم. حتى لو دافعنا عن بوسان، فإن الشذوذات ستستمر، دون هدف، في نشر الأخطاء في كل مكان.”
– [ه.و.إ.ط] الضابطة: هذا صحيح. قائدتنا في إجازة طويلة.
“أمم……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت في عدد لا يحصى من المرشحين وتجاهلتهم. لقد أمضيت ما لا يقل عن 5 سنوات، وأحيانًا 10 سنوات، في كوني أحد معارفهم أو زميلهم أو صديقهم أو شريكهم.
ابتسمت نوه دو-هوا.
“مساعد.”
“ما الأمر؟”
“لا أعرف. أنت تسميني حدادة، لكني مجرد فنية أطراف صناعية، صانعة أجهزة مساعدة. حتى لو طلبت مني فجأة أن أصنع سلاحًا، فهذا يمثل مشكلة…”
“لا شئ. أحيانًا…. أعتقد أنك تعرف الكثير أيها المساعد.”
ثماني سنوات.
“….”
بكى الموظف المفصول، لكن لم يساعده أحد. حماية العمال؟ قوانين العمل؟ لم تكن تلك المفاهيم الغربية موجودة في هذه الأرض التي تزعم الالتزام بالتقاليد.
“حسنًا. لا يهم كثيرًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنة.
في اليوم التالي، ابتلع تسونامي الشذوذات فريق المقاومة الأخير لكوريا.
مثل موجة هائلة، اجتحت شعب كوريا واحدًا تلو الآخر، مما زاد المخاطر في كل مرة، حتى انتهى بي الأمر في زقاق بعيد.
“مساعد.”
لكن “المستحيل عمليًا” لا يعني “المستحيل تمامًا”، وقد جعلتني ساعات لا حصر لها من العمل على سد الفجوة بين “المستحيل” و”شبه المستحيل”.
“نعم.”
– [ه.و.إ.ط] الضابطة: هذا صحيح. قائدتنا في إجازة طويلة.
“ماذا تفعل؟ إنها الساعة الثامنة صباحًا، ولم تفتح المحل. هل تعتقد أنك معفي لأنك الأكبر الآن؟ هل يجب أن أساعدك في كتابة استقالتك؟”
“يا عزيزي يا سيدي! لقد قطعت كل هذا الطريق رغم الثلوج والطرق السيئة. تفضل، تناول كوبًا دافئًا من القهوة.”
“لا لا. سيدتي.”
“نعم.”
نقر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت نوه دو-هوا.
لقد قلبت اللافتة الموجودة على الباب الزجاجي من [مغلق] إلى [مفتوح].
“الشذوذات ليست قريبة بشكل خاص من بعضها البعض. تختلف أنواعهم وشخصياتهم. لكن إذا شكلوا فيلقًا، فهذا يعني أنهم استبعدوا الأنواع غير المتوافقة واندمجوا في كائن حي واحد. أو بالأحرى، تسميته بالكائن الحي هو أمر مضلل. إنها مجرد… كتلة من الخلايا السرطانية. أخطاء العالم. حتى لو دافعنا عن بوسان، فإن الشذوذات ستستمر، دون هدف، في نشر الأخطاء في كل مكان.”
في اليوم الذي سقطت فيه آخر مدينة في كوريا.
منذ ذلك اليوم فصاعدًا، توقف نوه دو-هوا تقريبًا عن الأكل، وقلدت كل قزم واحدًا تلو الآخر.
افتتحت ورشة عمل نوه دو-هوا للعمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ┘ [ه.و.إ.ط] الضابطة: ؟
—-
في قرية حيث لم يكن هناك سوى اثنين منا، تردد صدى رنين المعدن إلى الأبد.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت في عدد لا يحصى من المرشحين وتجاهلتهم. لقد أمضيت ما لا يقل عن 5 سنوات، وأحيانًا 10 سنوات، في كوني أحد معارفهم أو زميلهم أو صديقهم أو شريكهم.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
لم أكن الوحيد الغريب.
لو لم يكن العالم جزيرة، لكانت جزيرة نعيش فيها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

