رابطة غنية I
رابطة غنية I
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم أشرح القوة الكاملة لهذا النسيان، لكنه كان قويًا.
لنتعمق في قصة الأب وابنه.
لقد وصل إلى حد تنزيل أبرز أعماله على هاتفه.
وفي هذا السياق، فإن كلمة “غني” لا تشير إلى طبقة برجوازية ثرية، بل إلى ثراء الرابطة العائلية بين الأب والابن.
في تلك المرحلة من حياتي، كنت أشعر بالحرج أثناء المشي. كانت تلك الدورات الخمس الأولى بمثابة “مرحلة المراهقة” من نوع ما.
لفهم قصة هاتين الشخصيتين حقًا، كان علي أن أعود على مضض إلى دورتي الرابعة.
هكذا أشار كيم جو-تشول إلى نفسه.
في تلك المرحلة من حياتي، كنت أشعر بالحرج أثناء المشي. كانت تلك الدورات الخمس الأولى بمثابة “مرحلة المراهقة” من نوع ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريد السلام إلى الأبد؟”
حتى الآن، بعد أن عشت سنوات لا حصر لها، كنت أتذمر من ذكريات الدورة الأولى حتى الدورة الخامسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب أيها المتقاعد العجوز.”
لحسن الحظ، أو لسوء الحظ، اكتسبت قدرة [الذاكرة الكاملة] فقط في دورتي الخامسة. كانت الذكريات قبل ذلك الوقت بمثابة أحلام ضبابية.
“نعم… لا أريد أن أتألم بعد الآن…”
ما سأصفه هو مزيج من إعادة البناء والخيال.
ولكن كان هناك دائمًا أولئك الذين فقدوا الأمل.
“ساعدني…”
هكذا أشار كيم جو-تشول إلى نفسه.
“إنه مؤلم، إنه مؤلم للغاية…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف عاش عمليًا في ماكاو وغانغوون، تاركًا ابنه الصغير لتربيه زوجته وحدها. كيف ماتت زوجته منذ عامين. كيف كان يتجول في متجر صغير بالقرب من كازينو جانغوون قبل استدعائه إلى محطة محطة بوسان. وكيف اشترى علبتين من السجائر، وخبأهما الآن في جوربه.
أول ما يتبادر إلى ذهني دائمًا في تلك الذكريات الغامضة هو أنين الناس.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
سواء كان “جاه!” أو “جرر…” تتنوع الأصوات من حيث الحجم، ولكن كلما زادت هدوءها، أصبحت حياتها أقصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن، بعد أن عشت سنوات لا حصر لها، كنت أتذمر من ذكريات الدورة الأولى حتى الدورة الخامسة.
مشيتُ وأجراسي تجلجل، أسأل الناس:
لقد أصبح استثناءً للعودة نفسها. بطريقة ما، سيبقى الشخص المختوم مختومًا، منسيًا.
“هل تريد الهروب من الجحيم؟”
“أليس هذا حانوتي؟”
“هاه…؟”
ختم الوقت.
“هل تريد السلام إلى الأبد؟”
“أيها الشاب، يوجد ملعب كرة قدم قريب. هل يمكننا التوقف هناك قليلًا؟”
قد يبدو الأمر وكأنه شيء قد يقوله واعظ طائفي، لكن تلك كانت كلماتي بالفعل.
دُمّر الملعب جزئيًا، على الأرجح بسبب اجتياح الوحوش. وتناثر الحطام في أنحاء الملعب والمقاعد.
اسمحوا لي أن أقدم شرحًا موجزّا.
“أليس هذا حانوتي؟”
أولًا، نادرًا ما أتحدث بأدب في هذا الوقت. لذا من الناحية الفنية، كان ينبغي كتابتها على النحو التالي: “هل تريد الهروب من هذا الجحيم القذر؟” و”هل تحتاج إلى السلام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريد السلام إلى الأبد؟”
لكن الكتابة بهذه الطريقة من شأنها أن تجعل أصابعي تتجعد في ثقب أسود من الإحراج. رجائًا اعفوني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم أشرح القوة الكاملة لهذا النسيان، لكنه كان قويًا.
بالإضافة إلى ذلك، كانت ذكريات الدورة الرابعة الخاصة بي غامضة، لذا فإن القليل من التشويه التاريخي أمر معقول، أليس كذلك؟ التشويه التاريخي خير من تشنج الأصابع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ساق واحدة، كان وزنه خفيفًا جدًا. وبينما كان مستلقيًا على ظهري، انجرف داخل وخارج وعيه.
ثانيًا، لم أقصد أبدًا نشر طائفة ما.
ابتسم كيم جو-تشول ووقف.
كانت تلك الأسئلة تتعلق بالسبب الذي جعلني أكتسب لقب “جانوتي”.
“الحياة فوضى سخيفة…”
“تبا لك! انقلع!”
“المدافع عنصر حاسم في كرة القدم الحديثة…”
“أليس هذا حانوتي؟”
“حسنًا، أنا الأحمق، لكن خذ مني بعض الوقت. لقد أُجبر لاعب واعد على الاعتزال فجأة في سن 26 عامًا. هل تعتقد أنني سأكون بخير ذهنيًا؟ ساقي اليسرى كانت مصدر رزقي اللعين.”
“باه! يا له من فأل سيء!”
“مرحبًا يا فتى. هل تريد رؤية مقطعي المميز؟”
لا يزال بإمكان معظم الناس البقاء على قيد الحياة. وعلى الرغم من زعمهم أنهم يريدون الموت، إلا أنهم تمسّكوا بالحياة. سأعتذر بعد ذلك بأدب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معظم الناس ترددوا هنا.
ولكن كان هناك دائما أولئك الذين فقدوا الأمل.
“نعم.”
“نعم… لا أريد أن أتألم بعد الآن…”
لم يشعر كيم جو-تشول بالمرارة. ليس لأنه كان لطيفًا بشكل استثنائي، ولكن لأنه اعتاد أن يُعامل بهذه الطريقة.
الشخص الذي عضته الوحوش، والمريض، والحزين، وخائب الأمل، وأولئك الذين أدركوا أن السلام لن يعود أبدًا – وافق هؤلاء الناس.
وبينما اشتاق كثيرون إلى وظائفهم السابقة بعد انهيار العالم، تشبث كيم جو-تشول بشدة بوظيفته.
لذلك سألت سؤالا آخر:
“مهما كان، فلا بأس.”
“لقبي هو حانوتي.”
—-
“نعم اعرف…”
نجحنا أنا وكيم جو-تشول في الهروب من محطة بوسان، ولكن بعد فترة وجيزة، عض وحش يشبه كلب الصيد ساقه اليسرى.
“هذا يجعل الأمر أسهل. أستطيع أن أجعل الناس ينامون إلى الأبد في أحلامهم.”
“……”
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن، بعد أن عشت سنوات لا حصر لها، كنت أتذمر من ذكريات الدورة الأولى حتى الدورة الخامسة.
“إذا وافقت، يمكنني مساعدتك في استعادة أسعد لحظاتك إلى ما لا نهاية في الحلم.”
وفي الثانية توفيتُ أنا أولًا، لكن لا بد أن حالته ساءت. وفي الدورة الثالثة، من المحتمل أنه مات بسبب فقدان الدم بعد تغطية باب زجاجي بجسده لحماية الآخرين وفقد ذراعه.
ختم الوقت.
“نعم… لا أريد أن أتألم بعد الآن…”
لقد كانت قدرتي الفريدة التي لم أكشف عنها بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رن الجرس عندما قمت بتفعيل قدرتي.
على الرغم من معرفتي بتقليد الكشف عن قوى بطل الرواية مبكرًا، إلا أنني بقيت صامتًا لأنني استخدمت [ختم الوقت] في المقام الأول في دوراتي الست الأولى.
من الدورة الأولى إلى الدورة الرابعة، لم يخرج سليمًا أبدًا.
وبعد ذلك نادرًا ما استخدمتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا وافقت، يمكنني مساعدتك في استعادة أسعد لحظاتك إلى ما لا نهاية في الحلم.”
في الغالب لأنني كرهت قدرتي الخاصة.
“هذا يجعل الأمر أسهل. أستطيع أن أجعل الناس ينامون إلى الأبد في أحلامهم.”
لهذا السبب اعتبرت هذه الدورة جزءًا مخزيًا من ماضيي.
“عائلتك وأصدقاؤك وأي شخص تقابله لن يتذكرك أثناء حلمك. في هذا العالم، أنا فقط من سيتذكرك.”
“حسنا، ضعني في الحلم الآن…”
“تبًا، كان يجب أن أسافر إلى الخارج بدلًا من أن أكون مخلصًا لفريقي. كان يجب أن أتخلى عن كل شيء من أجل الرومانسية. لقد أهدرتُ حياتي.”
“قبل أن توافق، هناك شيء يجب أن تعرفه.”
نجحنا أنا وكيم جو-تشول في الهروب من محطة بوسان، ولكن بعد فترة وجيزة، عض وحش يشبه كلب الصيد ساقه اليسرى.
تحدثتُ بهدوء.
الشخص الذي عضته الوحوش، والمريض، والحزين، وخائب الأمل، وأولئك الذين أدركوا أن السلام لن يعود أبدًا – وافق هؤلاء الناس.
“بمجرد أن تصبح محاصرًا في الحلم بقوتي، سينساك الجميع.”
“لا تتحدث عن ذلك حتى. لقد هرب مع والدته منذ عشر سنوات.”
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يهم أنه كان لاعب كرة قدم معروفًا في ذلك الوقت. إذا لم يكن لاعبًا وطنيًا في كأس العالم، فإن معظم الناس لن يتعرفوا على أسماء لاعبي كرة القدم.
“عائلتك وأصدقاؤك وأي شخص تقابله لن يتذكرك أثناء حلمك. في هذا العالم، أنا فقط من سيتذكرك.”
من الدورة الأولى إلى الدورة الرابعة، لم يخرج سليمًا أبدًا.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب أيها المتقاعد العجوز.”
“ستكون سعيدًا في الحلم، لكنك ستُنسى تمامًا. هل مازلت تريد أن تعيش في حلمك؟”
لقد قام بسهولة بالتبديل بين الحديث الرسمي وغير الرسمي مثل مراوغة كرة القدم.
ولم أشرح القوة الكاملة لهذا النسيان، لكنه كان قويًا.
وفي هذا السياق، فإن كلمة “غني” لا تشير إلى طبقة برجوازية ثرية، بل إلى ثراء الرابطة العائلية بين الأب والابن.
حتى لو عدتُ وبدأت حياة جديدة، ظل [ختم الوقت] سليمًا.
“أنا متعب الآن.”
لقد أصبح استثناءً للعودة نفسها. بطريقة ما، سيبقى الشخص المختوم مختومًا، منسيًا.
لقد حملت كيم جو-تشول إلى ما من المحتمل أن يكون وجهته النهائية في هذه الحياة.
كان الأمر كما لو أنهم لم يكونوا موجودين أبدًا.
لهذا السبب اعتبرت هذه الدورة جزءًا مخزيًا من ماضيي.
“هذا كثير جدا…”
“عائلتك وأصدقاؤك وأي شخص تقابله لن يتذكرك أثناء حلمك. في هذا العالم، أنا فقط من سيتذكرك.”
معظم الناس ترددوا هنا.
لفهم قصة هاتين الشخصيتين حقًا، كان علي أن أعود على مضض إلى دورتي الرابعة.
مهما كانت الأمور مؤلمة، فإن فكرة المحو كانت مقلقة. وكثيرًا ما اختاروا الانتحار بدلًا من ذلك.
“تبا لك! انقلع!”
“مهما كان، فلا بأس.”
“هاه…؟”
ولكن كان هناك دائمًا أولئك الذين فقدوا الأمل.
“هذا يجعل الأمر أسهل. أستطيع أن أجعل الناس ينامون إلى الأبد في أحلامهم.”
“إن محيي من العالم يبدو أمرًا مريحًا. ماذا علي أن أرى في هذا العالم اللعين؟ من فضلك، فقط امحني.”
“هذا كثير جدا…”
هذا هو المكان الذي جاء فيه “الأب” في قصة اليوم، لاعب كرة القدم المحترف السابق كيم جو-تشول.
“إن محيي من العالم يبدو أمرًا مريحًا. ماذا علي أن أرى في هذا العالم اللعين؟ من فضلك، فقط امحني.”
—-
“لقد اتفقنا ذات مرة. ولكن بعد أن حطم أحد الأشخاص ساقي اليسرى في الملعب، انهار كل شيء. ومن المضحك أنه تبين أن مفصل ركبتي كان مرتبطًا بانسجام عائلتي.”
متقاعد.
“نسيان؟ لا يهمني. إن الاختفاء من هذا العالم أمر مريح. ما السبب الذي يجعلني أبقى في هذا المكان اللعين؟ من فضلك، فقط امحني من العالم.”
هكذا أشار كيم جو-تشول إلى نفسه.
—-
“لقد كنت لاعبًا أساسيًا في الدوري الأول. كنت مدافعًا أيسرًا، هل تعلم؟ لقد كانوا يرمونني بالمال!”
الشخص الذي عضته الوحوش، والمريض، والحزين، وخائب الأمل، وأولئك الذين أدركوا أن السلام لن يعود أبدًا – وافق هؤلاء الناس.
لقد استنشق أكسجين أمجاد الماضي بدلًا من الواقع الحالي.
لقد وصل إلى حد تنزيل أبرز أعماله على هاتفه.
وبينما اشتاق كثيرون إلى وظائفهم السابقة بعد انهيار العالم، تشبث كيم جو-تشول بشدة بوظيفته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تذكرتُ كيم جو-تشول لفترة طويلة بسبب كلماته الأخيرة.
“مرحبًا يا فتى. هل تريد رؤية مقطعي المميز؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا، هكذا هي الحياة.”
لقد وصل إلى حد تنزيل أبرز أعماله على هاتفه.
وبعد ذلك نادرًا ما استخدمتها.
موهبة مثالية لعصر اليوم، حيث يعد الترويج للذات أمرًا بالغ الأهمية.
“تبًا، كان يجب أن أسافر إلى الخارج بدلًا من أن أكون مخلصًا لفريقي. كان يجب أن أتخلى عن كل شيء من أجل الرومانسية. لقد أهدرتُ حياتي.”
وفي المقطع الذي مدته ست دقائق، اندفع عبر الملعب بزي أحمر مثل اللافتة. لقد كان مدافعًا، لذلك كانت الأهداف نادرة، لكن هتافات الجماهير كانت تدوي بوضوح عبر الشاشة مع كل لعبة.
لفهم قصة هاتين الشخصيتين حقًا، كان علي أن أعود على مضض إلى دورتي الرابعة.
“لقد تلقيت عرضًا من اليابان. حتى أنني أرسلت وكلاء من هولندا لاستكشافي. الناس يقللون من شأن الدوري الهولندي، لكنه أمر كبير.”
حتى أولئك الذين ركضوا بشكل أسرع لم يتمكنوا من ضمان بقائهم على قيد الحياة، لذلك كان كيم جو-تشول يعامل دائمًا مثل بقايا الطعام.
لقد قام بسهولة بالتبديل بين الحديث الرسمي وغير الرسمي مثل مراوغة كرة القدم.
“شكرًا لك. شكرًا جزيلًا لك، لكن هذا يكفي الآن. أنا راضٍ…”
“تبًا، كان يجب أن أسافر إلى الخارج بدلًا من أن أكون مخلصًا لفريقي. كان يجب أن أتخلى عن كل شيء من أجل الرومانسية. لقد أهدرتُ حياتي.”
“ستكون سعيدًا في الحلم، لكنك ستُنسى تمامًا. هل مازلت تريد أن تعيش في حلمك؟”
غالبًا ما تنفد بطارية هاتف كيم جو-تشول لأنه لا يستطيع التوقف عن التفاخر بأبرز أعماله.
ما سأصفه هو مزيج من إعادة البناء والخيال.
وعلى عكس الآخرين، لم يحاول الاتصال بالعالم الخارجي عبر هاتفه. بالنسبة له، كان الهاتف مجرد مخزن لأبرز أعماله.
لقد تقهقه.
“المدافع عنصر حاسم في كرة القدم الحديثة…”
كان وجهه شاحبًا أثناء حديثه. كانت هذه هي المرة الأولى والأخيرة التي يخاطبني فيها بكلمة “سيد”، رغم أنني كنت أصغر منه بكثير.
“سيدي! توقف عن الحديث وأسرع!”
—-
“يا إلهي. الطفل يشتمني مرة أخرى. أنت تذكرني بابني.”
“عائلتك وأصدقاؤك وأي شخص تقابله لن يتذكرك أثناء حلمك. في هذا العالم، أنا فقط من سيتذكرك.”
ابتسم كيم جو-تشول ووقف.
دُمّر الملعب جزئيًا، على الأرجح بسبب اجتياح الوحوش. وتناثر الحطام في أنحاء الملعب والمقاعد.
“لنذهب أيها المتقاعد العجوز.”
“أيها الشاب، يوجد ملعب كرة قدم قريب. هل يمكننا التوقف هناك قليلًا؟”
على الرغم من كلماته العظيمة، تمكن جسده بالكاد من المضي قدمًا.
ربما كان ترويجه المستمر لنفسه وسيلة لرفع قيمته.
كانت ساق كيم جو-تشول اليسرى تعرج باستمرار.
إن العالم الذي اجتاحته الوحوش لم يكن لطيفًا مع الإنسانية، ناهيك عن كونه معوقًا.
“هذا يجعل الأمر أسهل. أستطيع أن أجعل الناس ينامون إلى الأبد في أحلامهم.”
حتى أولئك الذين ركضوا بشكل أسرع لم يتمكنوا من ضمان بقائهم على قيد الحياة، لذلك كان كيم جو-تشول يعامل دائمًا مثل بقايا الطعام.
لم يشعر كيم جو-تشول بالمرارة. ليس لأنه كان لطيفًا بشكل استثنائي، ولكن لأنه اعتاد أن يُعامل بهذه الطريقة.
لا يهم أنه كان لاعب كرة قدم معروفًا في ذلك الوقت. إذا لم يكن لاعبًا وطنيًا في كأس العالم، فإن معظم الناس لن يتعرفوا على أسماء لاعبي كرة القدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريد السلام إلى الأبد؟”
“كونك رياضيًا سابقًا يعني القرف.”
“لن تفعل.”
لقد تقهقه.
وفي هذا السياق، فإن كلمة “غني” لا تشير إلى طبقة برجوازية ثرية، بل إلى ثراء الرابطة العائلية بين الأب والابن.
ربما كان ترويجه المستمر لنفسه وسيلة لرفع قيمته.
لكن الكتابة بهذه الطريقة من شأنها أن تجعل أصابعي تتجعد في ثقب أسود من الإحراج. رجائًا اعفوني.
لكن الناجين ظلوا باردين. لو كان مسنًا أو عاجزًا، فربما أظهروا الشفقة، لكن لم يهتم أحد برجل في منتصف العمر يبدو لائقًا. كان يكافح في توزيع الطعام والحراسة الليلية وغيرها من الأعمال المنزلية.
“لقبي هو حانوتي.”
“حسنا، هكذا هي الحياة.”
“لقبي هو حانوتي.”
لم يشعر كيم جو-تشول بالمرارة. ليس لأنه كان لطيفًا بشكل استثنائي، ولكن لأنه اعتاد أن يُعامل بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بأفضل ما أستطيع أن أتذكره، في دورتي الأولى، تعثر في محطة بوسان المعدلة وأكله وحش من قدميه إلى أعلى.
“لدي ابن. ينبغي أن يكون في نفس عمرك. أو أصغر؟”
“نعم.”
“يجب ألا تكون قريبًا منه.”
لقد أصبح استثناءً للعودة نفسها. بطريقة ما، سيبقى الشخص المختوم مختومًا، منسيًا.
“لا تتحدث عن ذلك حتى. لقد هرب مع والدته منذ عشر سنوات.”
“حسنا، ضعني في الحلم الآن…”
ابتسم كيم جو-تشول.
مشيتُ وأجراسي تجلجل، أسأل الناس:
“لقد اتفقنا ذات مرة. ولكن بعد أن حطم أحد الأشخاص ساقي اليسرى في الملعب، انهار كل شيء. ومن المضحك أنه تبين أن مفصل ركبتي كان مرتبطًا بانسجام عائلتي.”
“ساعدني…”
“……”
ابتسم كيم جو-تشول بصوت خافت.
“حسنًا، أنا الأحمق، لكن خذ مني بعض الوقت. لقد أُجبر لاعب واعد على الاعتزال فجأة في سن 26 عامًا. هل تعتقد أنني سأكون بخير ذهنيًا؟ ساقي اليسرى كانت مصدر رزقي اللعين.”
كنت أعرف الكثير عن كيم جو-تشول لأنني كنت معه خلال الدورات الأربع الأولى.
أصبح صوته أكثر هدوءًا.
“السيد حانوتي.”
لقد كان من أوائل الأشخاص الذين استدعوا معي إلى محطة بوسان المعدلة. كان يستريح على رف الكتب في المحطة التي تشبه المتاهة، ويتجول.
طلب مني معظم الأشخاص الذين انجرفوا إلى الأحلام أن أتذكرهم، لكن كيم جو-تشول تمتم باسم ابنه حتى النهاية.
“عندما كنتُ في مركز إعادة التأهيل، كان الأحمق الذي كسر ساقي لديه الجرأة لزيارتي. لم أكن أعلم قط أن العكازات تصنع مثل هذه الأسلحة الجيدة. ضربته بشدة. لكن والديه كان لهما اتصالات في اتحاد كرة القدم. لقد انفجر الأمر برمته. وانتهى بي الأمر بلا مكان أذهب إليه، وهذه هي مشكلة المتسكعين في كوريا دائمًا.”
وأخيرا، في دورتي الرابعة.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يبعث على الارتياح. إذا كنت تتذكر كل شيء، فسيكون ذلك بمثابة عذاب، أليس كذلك؟ حتى أسعد لحظة ستصبح مملة بعد تكرارها… هذا جيد. هل أغمض عيني فقط؟”
“هذا اللقيط لا يستطيع حتى اللعب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف عاش عمليًا في ماكاو وغانغوون، تاركًا ابنه الصغير لتربيه زوجته وحدها. كيف ماتت زوجته منذ عامين. كيف كان يتجول في متجر صغير بالقرب من كازينو جانغوون قبل استدعائه إلى محطة محطة بوسان. وكيف اشترى علبتين من السجائر، وخبأهما الآن في جوربه.
على الرغم من أنه بدا صادقًا، إلا أن هناك أشياء تجنب كيم جو-تشول مناقشتها، مثل كيف انغمس في الكحول والقمار بعد خروجه من مركز إعادة التأهيل.
ثانيًا، لم أقصد أبدًا نشر طائفة ما.
كيف عاش عمليًا في ماكاو وغانغوون، تاركًا ابنه الصغير لتربيه زوجته وحدها. كيف ماتت زوجته منذ عامين. كيف كان يتجول في متجر صغير بالقرب من كازينو جانغوون قبل استدعائه إلى محطة محطة بوسان. وكيف اشترى علبتين من السجائر، وخبأهما الآن في جوربه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى عكس الآخرين، لم يحاول الاتصال بالعالم الخارجي عبر هاتفه. بالنسبة له، كان الهاتف مجرد مخزن لأبرز أعماله.
كنت أعرف الكثير عن كيم جو-تشول لأنني كنت معه خلال الدورات الأربع الأولى.
“عائلتك وأصدقاؤك وأي شخص تقابله لن يتذكرك أثناء حلمك. في هذا العالم، أنا فقط من سيتذكرك.”
“تبًا، هذا العالم قاسي جدًا…”
لقد قام بسهولة بالتبديل بين الحديث الرسمي وغير الرسمي مثل مراوغة كرة القدم.
من الدورة الأولى إلى الدورة الرابعة، لم يخرج سليمًا أبدًا.
“أنا متعب الآن.”
ولم أذكر الظروف الدقيقة لوفاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تذكرتُ كيم جو-تشول لفترة طويلة بسبب كلماته الأخيرة.
لكن بأفضل ما أستطيع أن أتذكره، في دورتي الأولى، تعثر في محطة بوسان المعدلة وأكله وحش من قدميه إلى أعلى.
“المدافع عنصر حاسم في كرة القدم الحديثة…”
وفي الثانية توفيتُ أنا أولًا، لكن لا بد أن حالته ساءت. وفي الدورة الثالثة، من المحتمل أنه مات بسبب فقدان الدم بعد تغطية باب زجاجي بجسده لحماية الآخرين وفقد ذراعه.
كنت أعرف الكثير عن كيم جو-تشول لأنني كنت معه خلال الدورات الأربع الأولى.
وأخيرا، في دورتي الرابعة.
ولكن كان هناك دائما أولئك الذين فقدوا الأمل.
“الحياة فوضى سخيفة…”
“مرحبًا يا فتى. هل تريد رؤية مقطعي المميز؟”
نجحنا أنا وكيم جو-تشول في الهروب من محطة بوسان، ولكن بعد فترة وجيزة، عض وحش يشبه كلب الصيد ساقه اليسرى.
“سيدي! توقف عن الحديث وأسرع!”
وعلى الرغم من أنه فقد وعيه على الفور، إلا أنني تمكنت من إيقاف النزيف وإبقائه واعيًا. بمجرد استيقاظه، كان يلهث بشدة ويتمتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“لقد قمت بجر هذه الساق المشلولة طوال حياتي، ولكن الآن بعد أن اختفت، أشعر بالارتياح.”
“ماذا؟”
“……”
لهذا السبب اعتبرت هذه الدورة جزءًا مخزيًا من ماضيي.
“أيها الشاب، يوجد ملعب كرة قدم قريب. هل يمكننا التوقف هناك قليلًا؟”
ابتسم كيم جو-تشول ووقف.
لقد حملت كيم جو-تشول إلى ما من المحتمل أن يكون وجهته النهائية في هذه الحياة.
“……”
مع ساق واحدة، كان وزنه خفيفًا جدًا. وبينما كان مستلقيًا على ظهري، انجرف داخل وخارج وعيه.
أصبح صوته أكثر هدوءًا.
“آه…”
أصبح صوته أكثر هدوءًا.
بعناية، وضعته في مدرجات الملعب.
“عائلتك وأصدقاؤك وأي شخص تقابله لن يتذكرك أثناء حلمك. في هذا العالم، أنا فقط من سيتذكرك.”
دُمّر الملعب جزئيًا، على الأرجح بسبب اجتياح الوحوش. وتناثر الحطام في أنحاء الملعب والمقاعد.
“لن تفعل.”
“لماذا يبدو واسعًا جدًا الآن؟ لقد كان أضيق بكثير. لقد كان أضيق…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باه! يا له من فأل سيء!”
لفترة من الوقت، تمتم كيم جو-تشول، “واسع، واسع جدًا.”
أصبح صوته أكثر هدوءًا.
“السيد حانوتي.”
ابتسم كيم جو-تشول بصوت خافت.
كان وجهه شاحبًا أثناء حديثه. كانت هذه هي المرة الأولى والأخيرة التي يخاطبني فيها بكلمة “سيد”، رغم أنني كنت أصغر منه بكثير.
“يجب ألا تكون قريبًا منه.”
“شكرًا لك. شكرًا جزيلًا لك، لكن هذا يكفي الآن. أنا راضٍ…”
“لقد كنت لاعبًا أساسيًا في الدوري الأول. كنت مدافعًا أيسرًا، هل تعلم؟ لقد كانوا يرمونني بالمال!”
لقد فهمت تماما ما يريد قوله.
دُمّر الملعب جزئيًا، على الأرجح بسبب اجتياح الوحوش. وتناثر الحطام في أنحاء الملعب والمقاعد.
أخرجت جرسًا فضيًا من جيبي ووضعته حول معصمي. لقد كانت طقوسي.
“لا تتحدث عن ذلك حتى. لقد هرب مع والدته منذ عشر سنوات.”
“هل أنت متأكد؟ كما تعلم، بمجرد أن تقع تحت قدرتي، سوف ينساك الجميع.”
“السيد حانوتي.”
“نسيان؟ لا يهمني. إن الاختفاء من هذا العالم أمر مريح. ما السبب الذي يجعلني أبقى في هذا المكان اللعين؟ من فضلك، فقط امحني من العالم.”
رابطة غنية I
ابتسم كيم جو-تشول بصوت خافت.
لم يشعر كيم جو-تشول بالمرارة. ليس لأنه كان لطيفًا بشكل استثنائي، ولكن لأنه اعتاد أن يُعامل بهذه الطريقة.
“أنا متعب الآن.”
“هذا كثير جدا…”
“……”
وبينما اشتاق كثيرون إلى وظائفهم السابقة بعد انهيار العالم، تشبث كيم جو-تشول بشدة بوظيفته.
“أوه، صحيح. في هذا الحلم أو أي شيء آخر، هل سأتمكن من إدراك أنني أحلم؟ أعني…”
“لقد تلقيت عرضًا من اليابان. حتى أنني أرسلت وكلاء من هولندا لاستكشافي. الناس يقللون من شأن الدوري الهولندي، لكنه أمر كبير.”
“لن تفعل.”
بعناية، وضعته في مدرجات الملعب.
هززت رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب أيها المتقاعد العجوز.”
“سوف يكرر الشخص ببساطة أسعد يوم له إلى الأبد، دون أن يدرك أنه يتكرر.”
وأخيرا، في دورتي الرابعة.
“هذا يبعث على الارتياح. إذا كنت تتذكر كل شيء، فسيكون ذلك بمثابة عذاب، أليس كذلك؟ حتى أسعد لحظة ستصبح مملة بعد تكرارها… هذا جيد. هل أغمض عيني فقط؟”
“الحياة فوضى سخيفة…”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معظم الناس ترددوا هنا.
“شكرًا لك دوك. حقًا.”
“……”
في نواحٍ عديدة، كان كيم جو-تشول رجلًا عاديًا.
“بني.”
لم يكن هناك سبب محدد لتذكره من بين جميع الأشخاص الذين دفنتهم.
“لقبي هو حانوتي.”
ومع ذلك، تذكرتُ كيم جو-تشول لفترة طويلة بسبب كلماته الأخيرة.
لم يشعر كيم جو-تشول بالمرارة. ليس لأنه كان لطيفًا بشكل استثنائي، ولكن لأنه اعتاد أن يُعامل بهذه الطريقة.
“كيم سي-أون، كيم سي-أون. بني… ولد في 11 نوفمبر. اسم ابني هو سي-أون.”
هززت رأسي.
طلب مني معظم الأشخاص الذين انجرفوا إلى الأحلام أن أتذكرهم، لكن كيم جو-تشول تمتم باسم ابنه حتى النهاية.
“لا تتحدث عن ذلك حتى. لقد هرب مع والدته منذ عشر سنوات.”
“بني.”
تحدثتُ بهدوء.
رنين.
لقد فهمت تماما ما يريد قوله.
رن الجرس عندما قمت بتفعيل قدرتي.
—-
هكذا كان وداع كيم جو-تشول في يومياتي.
“نعم… لا أريد أن أتألم بعد الآن…”
لقد استغرق الأمر سنوات طويلة قبل أن أقابل وريث كلماته الأخيرة.
رابطة غنية I
—-
ربما كان ترويجه المستمر لنفسه وسيلة لرفع قيمته.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“أنا متعب الآن.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
لنتعمق في قصة الأب وابنه.
لقد استغرق الأمر سنوات طويلة قبل أن أقابل وريث كلماته الأخيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
