المستكشف II
المستكشف II
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأظهرت الصورة جثثًا مكدسة عاليًا مثل الجبال.
“آه-ريون، أبقِ باب المصعد مفتوحًا للحظة.”
– اعذرني سيدي؟ لو سمحت؟ هل يمكنك أن تأتي بهذا الطريق؟
“ماذا؟”
“أوم… زعيم النقابة، هل من المقبول لنا أن نغادر بهذه الطريقة؟”
“زعيم نقابتك لديه شيء للتأكيد منه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مجهول: أين هذا؟
تسلقت على الفور جدار المصعد. شهقت سيم آه-ريون وهي تنظر إليّ كما لو كانت تحدق في عنكبوت عملاق، لكنني لم أهتم لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرضيات رخامية يغطيها الغبار، وأضواء محطمة، وقطع خزفية متناثرة في كل مكان. حتى الجثث كانت معلقة مشنوقة خلف المنضدة.
وجهت الهالة إلى يدي، وقطعت السقف كما لو كان توفوًا ناعمًا. تطاير الشرر من يدي وكأنني ألحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب يجب أن تكون دائمًا قويًا بما يكفي لضربهم إذا هاجموك. تسك تسك.
وفي وقت قصير، قمت بإنشاء ثقب أنيق في السقف. كانت هذه قوة مستخدم الهالة الماهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالنسبة للمصعد الذي من المفترض أنه يعمل في “برج ساورون”، بدا الهيكل واهيًا. يجب أن يحتوي مبنى شاهق مثل هذا على منحنيات ديناميكية هوائية مبسطة في كبسولة المصعد.
“زعيم الن-النقابة، ماذا…؟”
ربما هذا ما يبدو عليه الشذوذ الحقيقي.
“صه. اصمتي وانتظري.”
– [العجوز غوريو]: أسقطت بصمتي على ‘هذا البرج’ في غانغنام، سيول، هههه.
أوبسي ديزي – رفعت الجزء العلوي من جسدي من خلال الفتحة. بدا الأمر وكأنه مشهد من فيلم مهمة مستحيلة.
بعد ذلك، جاء رجل يبدو أنه المدير واستخدم اللغة الإنجليزية ولغة الجسد للتواصل.
“همم.”
همست الشذوذات لبعضها البعض.
كانت الريح في الخارج قاسية.
“اووه هياا. تعتمد فقط على اللغة الإنجليزية في عصر العولمة الحالي؟”
كانت المساحة خلف المصعد سوداء اللون. في حين أن قلة الإضاءة ساهمت في الظلام، فقد شعرت بالكآبة المفرطة حتى مع مراعاة ذلك.
“زعيم النقابة، إيك… زعيم النقابة…”
بتعبير أدق، بدا الأمر “فظًا”.
كان الرد ساحقًا.
كانت عربة المصعد بها حبال، لكن هذا كان كل ما في الأمر. لم أتمكن من رؤية المكونات الأساسية مثل حبال الحاكم أو وحدات دفع الباب التي يجب أن تكون موجودة.
وباستخدام تلك الملفات، قمت بتزوير حجز.
وبالنسبة للمصعد الذي من المفترض أنه يعمل في “برج ساورون”، بدا الهيكل واهيًا. يجب أن يحتوي مبنى شاهق مثل هذا على منحنيات ديناميكية هوائية مبسطة في كبسولة المصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مستلقية على الأريكة وتبدو سعيدة بشكل لا يصدق.
‘مسكتك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكما هو متوقع، فتحت الأبواب الزجاجية بشكل طبيعي عندما دفعتها هذه المرة. هبت عاصفة من الهواء النقي إلى أنفي.
الكيان الذي خلق هذا الوضع الشاذ لم يكن محترفًا.
بالقرب من الأريكة التي جلسنا فيها، كانت هناك جثة ترتدي زي جندي وفمها مفتوح وعينيها مفتوحتان على مصراعيها. كانت سيم آه-ريون تعاني من فرط التنفس عمليًا.
لقد كان مجرد نتاج لتصورات مسبقة غامضة وصور من الكوريين العاديين الذين لديهم فكرة عامة عن هذا الفندق.
“هاه؟ ماذا…؟ إيك!”
‘لقد تجنبت الأسوأ.’
بالقرب من الأريكة التي جلسنا فيها، كانت هناك جثة ترتدي زي جندي وفمها مفتوح وعينيها مفتوحتان على مصراعيها. كانت سيم آه-ريون تعاني من فرط التنفس عمليًا.
ابتسمت بصوت ضعيف.
“هاه، إيك… هوف…”
وهذا من شأنه أن يجعل الأمور أسهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مجهول: واو، هذا الرجل من المستوى التالي، هههه.
هوب!
وبالطبع، لم أحضر سيم آه-ريون.
وبضربة قوية، نزلت مرة أخرى عبر السقف.
– [العجوز غوريو]: هل هذا السرداب مشهور حقًا؟ لقد ذهبتُ، وهذه مزحة. يتباهى هؤلاء الموقظون دائمًا، لكن هذا السرادب الكريه هو ما يقتلهم؟
لم تتمكن سيم آه-ريون، التي طلبت منها إبقاء باب المصعد مفتوحًا، من مقاومة فضولها وألقت نظرة خاطفة على الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع استمرار الحضارة في الانهيار، وجدت بسهولة ملفات صور لقسائم الفنادق.
“زعيم النقابة. يوجد أشخاص هنا، وكلهم بخير… ياللهول، ملابسهم ليست مجعدة على الإطلاق، أنيقة جدًا… آه! لقد أصبحت السجادة ملوثة بسبب بصمات أحذيتنا…”
– آه، آسف يا سيدي. يمكنك تكلم الإنجليزية؟ حجز؟ الحجز من فضلك؟
في تلك اللحظة، وجهت “الكائنات” في بهو الفندق أنظارها نحوها. كانت حدقاتهم ذات اللون الأسود تحدق في سيم آه-ريون.
همست الشذوذات لبعضها البعض.
“إيب!”
“هدوء.”
لماذا؟ كان الرمز الشريطي في حالة من الفوضى، ولكن لم تكن هناك طريقة يمكن من خلالها التحقق من الشذوذات.
قبل أن تتمكن من الصراخ، قمت على الفور بتغطية فم سيم آه-ريون. لقد تقلصت وتذمرت بينما همستُ بسرعة في أذنها.
“اعتذر. لا أستطيع التحدث باللغة الإنجليزية. دويتشلاند. ألمانيا. تمام؟”
“لا تتحدثي بتهور. تجنب الاتصال بالعين. الموظفون والضيوف الآخرون جميعهم حالات شاذة.”
“……”
“ممف؟”
“……”
“على وجه الدقة، فهم أجزاء من الشذوذ. أشبه بأطرافها. من المحتمل أن يكون الفندق بأكمله شذوذًا واحدًا وفراغًا. إذا جذبت الكثير من الاهتمام، فسيبدأ ‘الفندق بأكمله’ في مراقبتك.”
“ياللهول.”
“مم! مم-مم…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالنسبة للمصعد الذي من المفترض أنه يعمل في “برج ساورون”، بدا الهيكل واهيًا. يجب أن يحتوي مبنى شاهق مثل هذا على منحنيات ديناميكية هوائية مبسطة في كبسولة المصعد.
“بالطبع، إذا كنت من الموقظين الذين يمكنهم استخدام الهالة بنفس سهولة التنفس، فيمكنك تحطيمهم جميعًا إلى أجزاء صغيرة. ولكن هدفنا هو الاستكشاف قبل القهر. نحن بحاجة إلى توثيق كيفية عمل هذا الفراغ بالتفصيل. قد يساعد الإنسانية. فهمتي؟”
بالقرب من الأريكة التي جلسنا فيها، كانت هناك جثة ترتدي زي جندي وفمها مفتوح وعينيها مفتوحتان على مصراعيها. كانت سيم آه-ريون تعاني من فرط التنفس عمليًا.
“……”
– اعذرني سيدي؟ لو سمحت؟ هل يمكنك أن تأتي بهذا الطريق؟
أومأت سيم آه-ريون برأسها ببطء، وحركت ذقنها لأعلى ولأسفل. شعرت أن راحة يدها كانت متعرقة بعض الشيء، لكنني حاولت تجاهل ذلك.
قبض. لقد حركت الشذوذات، أو أطرافها، نظرتها بدقة متزامنة مع خطواتي.
“الآن، اسمحي لي أن أريك كيف يستكشف الموقظ الماهر الفراغ. طالما أن هذه المخلوقات موجودة، ابقي هادئة واتبعي خطواتي. هل تستطيعين فعل ذلك؟”
ولكن إذا كنت تخطط لرحلة مع شخص ما، فتأكد من أن لديه معدة قوية. قوية جدًا.
إيماءة.
– [العجوز غوريو]: هل هذا السرداب مشهور حقًا؟ لقد ذهبتُ، وهذه مزحة. يتباهى هؤلاء الموقظون دائمًا، لكن هذا السرادب الكريه هو ما يقتلهم؟
“جيد.”
– آه، أم؟
أطلقت فم سيم آه-ريون وسرت معها نحو مكتب تسجيل الوصول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت فم سيم آه-ريون وسرت معها نحو مكتب تسجيل الوصول.
قبض. لقد حركت الشذوذات، أو أطرافها، نظرتها بدقة متزامنة مع خطواتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب يجب أن تكون دائمًا قويًا بما يكفي لضربهم إذا هاجموك. تسك تسك.
لو كنت شخصًا عاديًا يتمتع بخبرة قليلة في التعامل مع الحالات الشاذة، لكان هذا المنظر مرعبًا.
“صحبح. عند استكشاف الفراغات، يجب عليك فهم طبيعتها بسرعة والتكيف معها. حتى في الفراغات الخطرة، طالما أنك تتبع القواعد، فإنهم عادةً لن يهاجموا… فقط في حوالي 50% من الحالات.”
لكن من أنا؟ العائد الذي قضى دورات لا تعد ولا تحصى متشابكًا مع الحالات الشاذة، مرن مثل جبل بيكدو والبحر الشرقي.
“هذا جيّد. حسنًا حسنًا. سألقي نظرة حولي وأعود لاحقًا.”
اقتربت دون رمش
قبع بالقرب من الأبواب الزجاجية عشرون جثة متآكلة جزئيًا، وتشبث مائة آخرون بالزجاج، وخدشوه بأيديهم.
صرير-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتحدثي بتهور. تجنب الاتصال بالعين. الموظفون والضيوف الآخرون جميعهم حالات شاذة.”
قام الموظف خلف المنضدة بفصل شفتيه. كان فاهه أسود كالهاوية، ولم يكن لسانه مرئيًا حتى خارج أسنانه.
“صه. اصمتي وانتظري.”
قلد صوت الإنسان.
“هدوء.”
– مرحبًا. هل لديك حجز في الفندق؟ لو ذلك…
“زعيم نقابتك لديه شيء للتأكيد منه.”
“صباح الخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع استمرار الحضارة في الانهيار، وجدت بسهولة ملفات صور لقسائم الفنادق.
تجمد الموظفون فجأة.
وباستخدام تلك الملفات، قمت بتزوير حجز.
واصلتُ الحديث بطلاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرضيات رخامية يغطيها الغبار، وأضواء محطمة، وقطع خزفية متناثرة في كل مكان. حتى الجثث كانت معلقة مشنوقة خلف المنضدة.
“لدي حجز في هذا الفندق. أنا مستخدم يوتيوب للسفر. هل يمكنني تسجيل الدخول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم.”
– آه، أم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – اهدأوا جميعًا. فقط أرشدوه إلى أريكة الردهة. لا يمكننا إبقاء الضيف واقفًا هناك. قدمي له بعض الشاي الترحيبي أيضًا.
بدا الموظفون مرتبكين بشكل واضح، وهذا أمر مفهوم.
“جيد.”
لقد تحدثت باللغة الألمانية.
“رائع، أليس كذلك؟ هذه الكاميرا نادرة. تُعرف باسم ‘الكاميرا الروحية’ وهي شذوذ ملحوظ في اليابان. لقد كنت أتطلع إليها لفترة طويلة ولم أحصل عليها إلا بعد تدمير نفق إينوناكي. لا أعرف لماذا كانت تلك الفتيات السحريات بخيلات جدًا في التعامل معها بينما كان لديهن كاميرتين متشابهتين من سلسلة Nikon F.”
عادةً ما يتحدث موظفو الفنادق في المؤسسات الراقية اللغة الإنجليزية ويمكنهم الرد باللغة اليابانية أو الصينية. لكن الألمانية أو الفرنسية أو الإسبانية أو الروسية أو العربية تتطلب إعدادًا خاصًا، ولا يمكنهم التعامل معها على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن أكشف عما التقط في الصورة هنا.
وبطبيعة الحال، كان لدى الشذوذ الكوري نفس الحساسية تجاه الأجانب مثل معظم الكوريين. لقد أصبحوا ضعفاء تمامًا.
ولكن إذا كنت تخطط لرحلة مع شخص ما، فتأكد من أن لديه معدة قوية. قوية جدًا.
– آه، آسف يا سيدي. يمكنك تكلم الإنجليزية؟ حجز؟ الحجز من فضلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم.”
“اووه هياا. تعتمد فقط على اللغة الإنجليزية في عصر العولمة الحالي؟”
—-
– آسف؟
“سأخبرك بعد قليل.”
“اعتذر. لا أستطيع التحدث باللغة الإنجليزية. دويتشلاند. ألمانيا. تمام؟”
ربما هذا ما يبدو عليه الشذوذ الحقيقي.
– آه، ألمانيا. ماذا علينا ان نفعل؟ يبدو ألمانيًا. اه، اعتذاراتي. فضلًا انتظر لحظة.
“أوه، لهذا السبب تركت حقيبتك…”
إن نطقي الألماني الذي لا تشوبه شائبة جعل الحالات الشاذة تتقلص وتشعر بالذعر.
قام الموظف خلف المنضدة بفصل شفتيه. كان فاهه أسود كالهاوية، ولم يكن لسانه مرئيًا حتى خارج أسنانه.
كانت سيم آه-ريون تراقبني بعينين واسعتين، كما لو كان شخص يرى هامسترًا عملاقًا يقف على رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مجهول: أين هذا؟
ربما كان الأمر يبدو مضحكًا، ولكن استراتيجية “أنا لا أتحدث الكورية، ولا أعرف الإنجليزية أيضًا” نجحت في حل المشكلة. وخاصة في الفراغات التي تحاكي المباني الحقيقية، مثل برج ساورون.
كان الرد ساحقًا.
همست الشذوذات لبعضها البعض.
(صورة مصعد الطابق الأول)
– ألا يمكننا الوصول إلى المسؤول؟
لو كان هذا فندقًا حقيقيًا، لكانوا تصرفوا بسرعة.
– لا اجابة. إنه لا يلتقط.
عند هذه النقطة، فكرت في إخضاع هذا الشذوذ أو تأجيله. معظم الحالات الشاذة كانت لتكشف عن طبيعتها الحقيقية الآن.
– لماذا الآن، في كل الأوقات…؟ نحن بحاجة إلى أن نسأل إذا كان لديه حجز، ولكن لا يمكننا التواصل…
– [بيكوا] طالبة الصف السادس: هويينغ. (>_<);;
– اهدأوا جميعًا. فقط أرشدوه إلى أريكة الردهة. لا يمكننا إبقاء الضيف واقفًا هناك. قدمي له بعض الشاي الترحيبي أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأظهرت الصورة جثثًا مكدسة عاليًا مثل الجبال.
لو كان هذا فندقًا حقيقيًا، لكانوا تصرفوا بسرعة.
بغض النظر عن مدى خطورة الزنزانة، فمن السهل التحكم فيها إذا كنت تعرف كيفية التعامل معها.
لكنني أضمن أنها كانت المرة الأولى التي تواجه فيها هذه الشذوذات ضيفًا ألمانيًا.
لكنني أضمن أنها كانت المرة الأولى التي تواجه فيها هذه الشذوذات ضيفًا ألمانيًا.
اتصال أجنبي؟ من المستحيل أن يكون لديهم شيء من هذا القبيل. إن الاتصال بأي شخص لن يؤدي إلى نتائج.
بالطبع، لم يدم الرضا طويلًا بعد أن قرأت منشورًا سخيفًا على شبكة س.غ في اليوم التالي.
– اعذرني سيدي؟ لو سمحت؟ هل يمكنك أن تأتي بهذا الطريق؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن أكشف عما التقط في الصورة هنا.
“همم؟ ما هذا؟”
“اووه هياا. تعتمد فقط على اللغة الإنجليزية في عصر العولمة الحالي؟”
– آه، اه، من فضلك اجلس على هذه الأريكة. نعم. الهاتف، لا يمكننا الاتصال به… نعم، آسف.
– اعذرني سيدي؟ لو سمحت؟ هل يمكنك أن تأتي بهذا الطريق؟
بذل الموظفون قصارى جهدهم لجعلنا نفهم باستخدام كل إيماءة يمكنهم التفكير فيها. بتعبير مستاء إلى حد ما، أوضحت أنني لم أقصد التسبب في مشاكل وجلست على الأريكة.
لقد كانت كاميرا بولارويد وان ستيب (Land Camera 1000)، التي أطلقت في عام 1977.
“ياللهول.”
“……”
بمجرد أن ابتعد الموظفون، اجتمعت سيم آه-ريون بالقرب مني وهمست.
قبع بالقرب من الأبواب الزجاجية عشرون جثة متآكلة جزئيًا، وتشبث مائة آخرون بالزجاج، وخدشوه بأيديهم.
“زعيم النقابة… ماذا حدث للتو؟”
“هذه هي صورة الطابق الأول. تذكار.”
“هذه الإستراتيجية تكاد تكون مضمونة عند التعامل مع الشذوذات التي تحاول تقليد البشر في كوريا.”
أومأت سيم آه-ريون برأسها ببطء، وحركت ذقنها لأعلى ولأسفل. شعرت أن راحة يدها كانت متعرقة بعض الشيء، لكنني حاولت تجاهل ذلك.
وبطبيعة الحال، كان يعمل بشكل جيد فقط في كوريا ولا ينبغي استخدامه في هولندا. هناك الكثير من الناس يتحدثون لغات أجنبية.
“ممف؟”
“ه- هل يمكنك التحدث باللغات الأجنبية؟”
وفي وقت قصير، قمت بإنشاء ثقب أنيق في السقف. كانت هذه قوة مستخدم الهالة الماهر.
“بالطبع. الإنجليزية والصينية والهندية والإسبانية واليابانية والفرنسية والألمانية والعربية والإيطالية – معظم اللغات الرئيسية. ذاكرتي الكاملة ليست خارقة القوة من أجل لا شيء.”
ألقيت نظرة سريعة على سيم آه-ريون، وهي تعبث بهاتفها في صالة النقابة.
“واو… اعتقدت أنك مجرد شخص يحب المحتوى القديم للممالك الثلاث، ولكن الآن تبدو مختلفًا…”
إيماءة.
“……”
اتصال أجنبي؟ من المستحيل أن يكون لديهم شيء من هذا القبيل. إن الاتصال بأي شخص لن يؤدي إلى نتائج.
تلك الشقية. لولا وجودي، لطرقت الأبواب الزجاجية حتى قبل أن تصعد إلى المصعد، وكانت ستذهب مباشرة إلى الحياة الآخرة. لا تزال مبتدئة في الفراغات.
وبالطبع، لم أحضر سيم آه-ريون.
بغض النظر عن مدى خطورة الزنزانة، فمن السهل التحكم فيها إذا كنت تعرف كيفية التعامل معها.
وبالطبع، لم أحضر سيم آه-ريون.
لقد أخرجتُ كاميرًا بولارويد من حقيبة السفر الخاصة بي، وهي عبارة عن نموذج يطبع صورًا فورية.
بتعبير أدق، بدا الأمر “فظًا”.
“هاه؟ لماذا الكاميرا الآن؟”
ولكن إذا كنت تخطط لرحلة مع شخص ما، فتأكد من أن لديه معدة قوية. قوية جدًا.
“آه، استرخي. هذا هو عنصر ثمين. أحد الكنوز التي حصلت عليها في اليابان بعد مساعدة بعض الفتيات الساحرات.”
“اووه هياا. تعتمد فقط على اللغة الإنجليزية في عصر العولمة الحالي؟”
“…؟”
بغض النظر عن مدى خطورة الزنزانة، فمن السهل التحكم فيها إذا كنت تعرف كيفية التعامل معها.
لقد كانت كاميرا بولارويد وان ستيب (Land Camera 1000)، التي أطلقت في عام 1977.
– [بيكوا] طالبة الصف السادس: هويينغ. (>_<);;
يجب أن يتطلب الأمر فيلم SX-70 Time-Zero، لكن الكاميرا نفسها كانت شذوذًا، ولحسن الحظ، لم تكن هناك حاجة للفيلم.
“اعتذر. لا أستطيع التحدث باللغة الإنجليزية. دويتشلاند. ألمانيا. تمام؟”
نقر.
لماذا؟ كان الرمز الشريطي في حالة من الفوضى، ولكن لم تكن هناك طريقة يمكن من خلالها التحقق من الشذوذات.
لقد قمت بتصوير ردهة الفندق. ومضت الكاميرا بشكل ساطع، وسرعان ما أخرج فيلم أبيض.
ربما هذا ما يبدو عليه الشذوذ الحقيقي.
“خذي. وبلا صياح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتحدثي بتهور. تجنب الاتصال بالعين. الموظفون والضيوف الآخرون جميعهم حالات شاذة.”
“هاه؟ ماذا…؟ إيك!”
سقطت سيم آه-ريون على الأرض.
وكما هو متوقع، كانت الصورة الملتقطة للردهة مختلفة تمامًا عما كنا نراه.
– [بيكوا] طالبة الصف السادس: هويينغ. (>_<);;
أرضيات رخامية يغطيها الغبار، وأضواء محطمة، وقطع خزفية متناثرة في كل مكان. حتى الجثث كانت معلقة مشنوقة خلف المنضدة.
“اعتذر. لا أستطيع التحدث باللغة الإنجليزية. دويتشلاند. ألمانيا. تمام؟”
“هاه، إيك… هوف…”
“هذه هي صورة الطابق الأول. تذكار.”
بالقرب من الأريكة التي جلسنا فيها، كانت هناك جثة ترتدي زي جندي وفمها مفتوح وعينيها مفتوحتان على مصراعيها. كانت سيم آه-ريون تعاني من فرط التنفس عمليًا.
“من المحتمل.”
“رائع، أليس كذلك؟ هذه الكاميرا نادرة. تُعرف باسم ‘الكاميرا الروحية’ وهي شذوذ ملحوظ في اليابان. لقد كنت أتطلع إليها لفترة طويلة ولم أحصل عليها إلا بعد تدمير نفق إينوناكي. لا أعرف لماذا كانت تلك الفتيات السحريات بخيلات جدًا في التعامل معها بينما كان لديهن كاميرتين متشابهتين من سلسلة Nikon F.”
إيماءة.
“زعيم النقابة، إيك… زعيم النقابة…”
– مجهول:؟؟ هذا الرجل داهم برج سورون بمفرده وعاد بخير؟
“لا تخفي. المتعة تأتي من اختبار مدى قدرة هؤلاء الحمقى على تقليد البشر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمي على سيم آه-ريون.
“لن يجد أي شخص آخر في هذا العالم متعة في الشذوذات إلا أنت…”
عندما وصل المصعد إلى الطابق الأول، فُتح الباب. كاختبار، أخذت صورة سريعة للردهة.
وبينما كنت أضايق سيم آه-ريون، أحضر لنا موظفو الفندق بعض الشاي الترحيبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – اهدأوا جميعًا. فقط أرشدوه إلى أريكة الردهة. لا يمكننا إبقاء الضيف واقفًا هناك. قدمي له بعض الشاي الترحيبي أيضًا.
بعد ذلك، جاء رجل يبدو أنه المدير واستخدم اللغة الإنجليزية ولغة الجسد للتواصل.
وبالطبع، لم أحضر سيم آه-ريون.
“أنا آسف حقًا يا سيدي. ليس لدينا أي طريقة لمساعدتك الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر.
“هم.”
النتائج؟
رفعت ذقني 20 درجة، وانحنى المدير 20 درجة.
في تلك الليلة، لم أستمتع بالعشاء في أرقى المطاعم فحسب، بل أخذت حمامًا مريحًا بينما أستمتع بمنظر سيول الليلي من النافذة.
“إذا كان بإمكانك الانتظار لفترة أطول قليلًا، فسنكتشف شيئًا ما…”
الكيان الذي خلق هذا الوضع الشاذ لم يكن محترفًا.
“همف.”
“أوه…”
عند هذه النقطة، فكرت في إخضاع هذا الشذوذ أو تأجيله. معظم الحالات الشاذة كانت لتكشف عن طبيعتها الحقيقية الآن.
– آه، آسف يا سيدي. يمكنك تكلم الإنجليزية؟ حجز؟ الحجز من فضلك؟
ولكن من الطريقة التي تسير بها الأمور، يبدو أن هذه المخلوقات كانت مكرسة حقًا لأعمال الفنادق. وبعبارة أخرى، طالما أننا واصلنا أداء “الضيف”، فلن يتخلوا عن أداء “الفندق”.
لقد كان مجرد نتاج لتصورات مسبقة غامضة وصور من الكوريين العاديين الذين لديهم فكرة عامة عن هذا الفندق.
مر.
“……”
“هذا جيّد. حسنًا حسنًا. سألقي نظرة حولي وأعود لاحقًا.”
“هذه المرة، سمح لنا الفندق بالمغادرة. لو قلت إنني سأغادر إلى الأبد، ربما كانوا سيوقفوننا. لكنني ألمح إلى أنني سأعود.”
“عفوًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟ ما هذا؟”
“هنا، أمسك حقيبتي. هذا رقم الهاتف الخاص بي. تمام؟”
كنت راضيًا. هذا هو السبب في أنه من الممتع التسكع معها. وكانت ردود أفعالها دائمًا رائعة.
أخرجت أغراضي المهمة وسلمت حقيبتي للموظفين. بعد أن أدركوا نيتي، ابتسم الموظفون وقالوا، “آه، حسنًا! شكرًا جزيلًا!”
وكما هو متوقع، كانت الصورة الملتقطة للردهة مختلفة تمامًا عما كنا نراه.
لقد أرشدونا بلطف إلى المصعد. وبشكل مريح، عدنا إلى الطابق الأول.
لو كنت شخصًا عاديًا يتمتع بخبرة قليلة في التعامل مع الحالات الشاذة، لكان هذا المنظر مرعبًا.
منذ رؤية الصور الروحية، كانت سيم آه-ريون ترتجف دون توقف.
ربما هذا ما يبدو عليه الشذوذ الحقيقي.
“أوم… زعيم النقابة، هل من المقبول لنا أن نغادر بهذه الطريقة؟”
“ماذا؟”
“من المحتمل.”
“أوه، لهذا السبب تركت حقيبتك…”
“ل-ولكن في وقت سابق، الباب لن يفتح؟”
تسلقت على الفور جدار المصعد. شهقت سيم آه-ريون وهي تنظر إليّ كما لو كانت تحدق في عنكبوت عملاق، لكنني لم أهتم لها.
“هذه المرة، سمح لنا الفندق بالمغادرة. لو قلت إنني سأغادر إلى الأبد، ربما كانوا سيوقفوننا. لكنني ألمح إلى أنني سأعود.”
لقد أخرجتُ كاميرًا بولارويد من حقيبة السفر الخاصة بي، وهي عبارة عن نموذج يطبع صورًا فورية.
“أوه، لهذا السبب تركت حقيبتك…”
– [العجوز غوريو]: لدي عنصر روحي، لذا التقطت بعض لقطات التحقق. تحققوا مما إذا كانت وجوه والديكم هنا، هههه.
“صحبح. عند استكشاف الفراغات، يجب عليك فهم طبيعتها بسرعة والتكيف معها. حتى في الفراغات الخطرة، طالما أنك تتبع القواعد، فإنهم عادةً لن يهاجموا… فقط في حوالي 50% من الحالات.”
في تلك الليلة، لم أستمتع بالعشاء في أرقى المطاعم فحسب، بل أخذت حمامًا مريحًا بينما أستمتع بمنظر سيول الليلي من النافذة.
“هذا لا يزال النصف!”
لقد أرشدونا بلطف إلى المصعد. وبشكل مريح، عدنا إلى الطابق الأول.
ولهذا السبب يجب أن تكون دائمًا قويًا بما يكفي لضربهم إذا هاجموك. تسك تسك.
“اعتذر. لا أستطيع التحدث باللغة الإنجليزية. دويتشلاند. ألمانيا. تمام؟”
عندما وصل المصعد إلى الطابق الأول، فُتح الباب. كاختبار، أخذت صورة سريعة للردهة.
“رائع، أليس كذلك؟ هذه الكاميرا نادرة. تُعرف باسم ‘الكاميرا الروحية’ وهي شذوذ ملحوظ في اليابان. لقد كنت أتطلع إليها لفترة طويلة ولم أحصل عليها إلا بعد تدمير نفق إينوناكي. لا أعرف لماذا كانت تلك الفتيات السحريات بخيلات جدًا في التعامل معها بينما كان لديهن كاميرتين متشابهتين من سلسلة Nikon F.”
“همم.”
“ح-حسنًا…”
“ماذا يوجد بها؟”
“ماذا؟”
“سأخبرك بعد قليل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت بصوت ضعيف.
وأظهرت الصورة جثثًا مكدسة عاليًا مثل الجبال.
– لماذا الآن، في كل الأوقات…؟ نحن بحاجة إلى أن نسأل إذا كان لديه حجز، ولكن لا يمكننا التواصل…
قبع بالقرب من الأبواب الزجاجية عشرون جثة متآكلة جزئيًا، وتشبث مائة آخرون بالزجاج، وخدشوه بأيديهم.
“هذا جيّد. حسنًا حسنًا. سألقي نظرة حولي وأعود لاحقًا.”
ما بدا وكأنه ثريا جميلة كان في الواقع مجموعة مروعة من الجثث المعلقة.
إن نطقي الألماني الذي لا تشوبه شائبة جعل الحالات الشاذة تتقلص وتشعر بالذعر.
“ىنخرج.”
واصلتُ الحديث بطلاقة.
“ح-حسنًا…”
كانت المساحة خلف المصعد سوداء اللون. في حين أن قلة الإضاءة ساهمت في الظلام، فقد شعرت بالكآبة المفرطة حتى مع مراعاة ذلك.
وكما هو متوقع، فتحت الأبواب الزجاجية بشكل طبيعي عندما دفعتها هذه المرة. هبت عاصفة من الهواء النقي إلى أنفي.
—-
سقطت سيم آه-ريون على الأرض.
“صحبح. عند استكشاف الفراغات، يجب عليك فهم طبيعتها بسرعة والتكيف معها. حتى في الفراغات الخطرة، طالما أنك تتبع القواعد، فإنهم عادةً لن يهاجموا… فقط في حوالي 50% من الحالات.”
“كان الأمر مخيفًا جدًا! مخيف جدًا! زعيم النقابة، من فضلك! لا تجرني إلى هذا؛ إنه أمر سيء لقلبي!”
“هدوء.”
“هذه هي صورة الطابق الأول. تذكار.”
هوب!
“تذكار؟ ماذا… اهههههه!”
لقد كان مجرد نتاج لتصورات مسبقة غامضة وصور من الكوريين العاديين الذين لديهم فكرة عامة عن هذا الفندق.
أغمي على سيم آه-ريون.
النتائج؟
كنت راضيًا. هذا هو السبب في أنه من الممتع التسكع معها. وكانت ردود أفعالها دائمًا رائعة.
وبطبيعة الحال، كان لدى الشذوذ الكوري نفس الحساسية تجاه الأجانب مثل معظم الكوريين. لقد أصبحوا ضعفاء تمامًا.
بالطبع، لم يدم الرضا طويلًا بعد أن قرأت منشورًا سخيفًا على شبكة س.غ في اليوم التالي.
إيماءة.
– [العجوز غوريو]: أسقطت بصمتي على ‘هذا البرج’ في غانغنام، سيول، هههه.
نقر.
– [العجوز غوريو]: هل هذا السرداب مشهور حقًا؟ لقد ذهبتُ، وهذه مزحة. يتباهى هؤلاء الموقظون دائمًا، لكن هذا السرادب الكريه هو ما يقتلهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (صورة لردهة الطابق 79)
(صورة لردهة الطابق 79)
“ح-حسنًا…”
(صورة مصعد الطابق الأول)
بمجرد أن ابتعد الموظفون، اجتمعت سيم آه-ريون بالقرب مني وهمست.
– [العجوز غوريو]: لدي عنصر روحي، لذا التقطت بعض لقطات التحقق. تحققوا مما إذا كانت وجوه والديكم هنا، هههه.
لماذا؟ كان الرمز الشريطي في حالة من الفوضى، ولكن لم تكن هناك طريقة يمكن من خلالها التحقق من الشذوذات.
وبطبيعة الحال، كانت لقطات التحقق المزعومة هذه هي الصور الفورية التي أعطيتها لسيم آه-ريون.
“همم…”
كان الرد ساحقًا.
منذ رؤية الصور الروحية، كانت سيم آه-ريون ترتجف دون توقف.
– مجهول: أين هذا؟
“إيب!”
– الفتاة الأدبية: من الواضح أنه برج ساورون.
“سأخبرك بعد قليل.”
– مجهول:؟؟ هذا الرجل داهم برج سورون بمفرده وعاد بخير؟
“بالطبع، إذا كنت من الموقظين الذين يمكنهم استخدام الهالة بنفس سهولة التنفس، فيمكنك تحطيمهم جميعًا إلى أجزاء صغيرة. ولكن هدفنا هو الاستكشاف قبل القهر. نحن بحاجة إلى توثيق كيفية عمل هذا الفراغ بالتفصيل. قد يساعد الإنسانية. فهمتي؟”
– [سامتشون] الغِر العسكري: ما قصة هذا الشرير العجوز غوريو؟ هل هذا القزم المختل هو في الواقع سيد منعزل؟
هوب!
– [بيكوا] طالبة الصف السادس: هويينغ. (>_<);;
عند هذه النقطة، فكرت في إخضاع هذا الشذوذ أو تأجيله. معظم الحالات الشاذة كانت لتكشف عن طبيعتها الحقيقية الآن.
– مجهول: واو، هذا الرجل من المستوى التالي، هههه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمي على سيم آه-ريون.
– [الرضا] ملكة الطهي: هذا رائع.
بغض النظر عن مدى خطورة الزنزانة، فمن السهل التحكم فيها إذا كنت تعرف كيفية التعامل معها.
“هم.”
“ماذا يوجد بها؟”
ألقيت نظرة سريعة على سيم آه-ريون، وهي تعبث بهاتفها في صالة النقابة.
“ماذا؟”
“هيه… هيه…”
لقد كان مجرد نتاج لتصورات مسبقة غامضة وصور من الكوريين العاديين الذين لديهم فكرة عامة عن هذا الفندق.
كانت مستلقية على الأريكة وتبدو سعيدة بشكل لا يصدق.
“……”
ربما هذا ما يبدو عليه الشذوذ الحقيقي.
كانت الريح في الخارج قاسية.
—-
“خذي. وبلا صياح.”
الخاتمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو… اعتقدت أنك مجرد شخص يحب المحتوى القديم للممالك الثلاث، ولكن الآن تبدو مختلفًا…”
في الدورة التالية، بعد اصطحاب سيو غيو من محطة بوسان، قمت بالبحث عن “برج ساورون” عبر الإنترنت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت فم سيم آه-ريون وسرت معها نحو مكتب تسجيل الوصول.
مع استمرار الحضارة في الانهيار، وجدت بسهولة ملفات صور لقسائم الفنادق.
‘لقد تجنبت الأسوأ.’
وباستخدام تلك الملفات، قمت بتزوير حجز.
“هدوء.”
لماذا؟ كان الرمز الشريطي في حالة من الفوضى، ولكن لم تكن هناك طريقة يمكن من خلالها التحقق من الشذوذات.
—-
لذا، مسلحًا بهذه القسيمة (جناح رئاسي، مساحته 145 مترًا مربعًا، شامل الوجبات، بسعر 8 ملايين وون في الليلة)، قمت بزيارة “برج ساورون” وحدي.
همست الشذوذات لبعضها البعض.
النتائج؟
“بالطبع. الإنجليزية والصينية والهندية والإسبانية واليابانية والفرنسية والألمانية والعربية والإيطالية – معظم اللغات الرئيسية. ذاكرتي الكاملة ليست خارقة القوة من أجل لا شيء.”
“نعم، تم تأكيد حجزك يا سيد حانوتي. سوف نخدمك بأقصى قدر من الرعاية.”
– مرحبًا. هل لديك حجز في الفندق؟ لو ذلك…
“أوه…”
– آه، اه، من فضلك اجلس على هذه الأريكة. نعم. الهاتف، لا يمكننا الاتصال به… نعم، آسف.
والمثير للدهشة أن الحجز نجح!
– لا اجابة. إنه لا يلتقط.
في تلك الليلة، لم أستمتع بالعشاء في أرقى المطاعم فحسب، بل أخذت حمامًا مريحًا بينما أستمتع بمنظر سيول الليلي من النافذة.
تلك الشقية. لولا وجودي، لطرقت الأبواب الزجاجية حتى قبل أن تصعد إلى المصعد، وكانت ستذهب مباشرة إلى الحياة الآخرة. لا تزال مبتدئة في الفراغات.
أينما ذهبت، كان الموظفون يبتسمون ويعاملونني بمنتهى اللطف.
لماذا؟ كان الرمز الشريطي في حالة من الفوضى، ولكن لم تكن هناك طريقة يمكن من خلالها التحقق من الشذوذات.
“الفوز بالجائزة الكبرى.”
– [العجوز غوريو]: أسقطت بصمتي على ‘هذا البرج’ في غانغنام، سيول، هههه.
في صباح اليوم التالي، التقطت صورة لوجبة الإفطار للاختبار.
بمجرد أن ابتعد الموظفون، اجتمعت سيم آه-ريون بالقرب مني وهمست.
نقر.
ما بدا وكأنه ثريا جميلة كان في الواقع مجموعة مروعة من الجثث المعلقة.
لقد استمتعت بحساء الأندومي الشهي أثناء انتظار ظهور الفيلم. عندما ظهرت الصورة أخيرًا، نظرت إلى الأسفل.
رفعت ذقني 20 درجة، وانحنى المدير 20 درجة.
“همم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ لماذا الكاميرا الآن؟”
لن أكشف عما التقط في الصورة هنا.
عندما وصل المصعد إلى الطابق الأول، فُتح الباب. كاختبار، أخذت صورة سريعة للردهة.
ولكن إذا كنت تخطط لرحلة مع شخص ما، فتأكد من أن لديه معدة قوية. قوية جدًا.
لقد أرشدونا بلطف إلى المصعد. وبشكل مريح، عدنا إلى الطابق الأول.
آه.
كنت راضيًا. هذا هو السبب في أنه من الممتع التسكع معها. وكانت ردود أفعالها دائمًا رائعة.
وبالطبع، لم أحضر سيم آه-ريون.
“همف.”
—-
(صورة مصعد الطابق الأول)
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
المستكشف II
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
سقطت سيم آه-ريون على الأرض.
ما بدا وكأنه ثريا جميلة كان في الواقع مجموعة مروعة من الجثث المعلقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
