بوذا الجديد II
بوذا الجديد II
“أوه، حانوتي. سيد السيف هنا أيضًا؟”
في الدورة السابعة عشرة، درت أنا والعجوز شو أكاديمية. لقد كان هو المدير، وأنا كنت نائب المدير. لقد كانت حيلة لجذب وتنمية الموقظين الواعدة من مختلف البلدان بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… نعم أيها العجوز.”
لقد قمنا بإدارة هذه الأكاديمية بجدية لفترة من الوقت، وقمنا بتجميع الكثير من البيانات عن الموقظين. سيأتي وقت لمناقشة هذه الأكاديمية بمزيد من التفصيل لاحقًا.
لا يهبط، بل يصعد.
“اجمع كل الخريجين وأعضاء هيئة التدريس!”
“قديسة، من فضلك استخدمي [استبصارك] لمراقبة الموقظين في جزيرة جيجو لبعض الوقت.”
“لقد فعلت ذلك بالفعل أيها الشقي! أنت الأخير!”
استمعت القديسة بهدوء من البداية إلى النهاية. ثم تحدثت بهدوء.
كذب العجوز شو. كان علينا أن نتجول في المهجع بملابس النوم، لإيقاظ كل فريق قتالي.
الوحش على مستوى الزعيم الذي ظهر بعد الأرجل العشرة.
بعد اكتمال الاستعدادات، انطلقنا إلى نقطة الالتقاء المتفق عليها مع النقابات الأخرى لحالات الطوارئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“زعيمة نقابة سامتشون!”
وسرعان ما سقطت آخر ذراعه اليمنى المتبقية. وقف الزومبي شامخًا مثل دمية ماتريوشكا.
“أوه، حانوتي. سيد السيف هنا أيضًا؟”
عندما عثر الموظف على الجثث، شهدت القديسة المشهد في وقت واحد.
على طول الطريق، انضمت إلينا النقابات الأخرى واحدة تلو الأخرى.
يبدو أن النزل مهجور. وكان طلاءه البيج قد تقشر في بقع كثيرة.
عالم سامتشيون، أحد أقوى عالمين في كوريا، وصلت بسرعة مع نخبتها. بدا مشهد ستين من الموقظين يرتدون قبعات مدببة ويحملون العصي أمرًا سخيفًا، لكن قوتهم القتالية لم تكن مزحة.
“مما رأيناه حتى الآن…”
“أي نوع من الفوضى هذا؟”
“في هذه الدورة، سنركز على جزيرة جيجو. بعد ذلك، جيونغسانغ نام دو، ثم جيونغسانغ بوك دو، جولا نام دو، جولا بوك دو… في كل دورة، سنركز على منطقة في كوريا، تتحرك من الجنوب إلى الشمال. من ذلك الطريق–”
“ما زلنا نكتشف السبب الدقيق. الكواكب تعطيني تلميحات، لكني بحاجة إلى رؤيتها بأم عيني. رُصدت تلك الشجرة العملاقة لأول مرة في حوالي الساعة الثانية صباحًا اليوم.”
“أوه، حانوتي. سيد السيف هنا أيضًا؟”
“هل أزهرت فجأة؟”
بوذا الجديد II
“نعم. لقد كبرت بهذا الحجم في أقل من ساعة، ولم تبدأ بالتوهج باللون الأحمر إلا بعد أن نمت بالكامل. لذلك تأخر التقرير بعض الشيء.”
في المرة القادمة التي سأصطحبها معي، سيكون ذلك في مكان مسكون ومخيف.
“… ياللشؤم.”
“لقد فعلت ذلك بالفعل أيها الشقي! أنت الأخير!”
“أنا موافق.”
لكي نكون أكثر دقة، كان إنسانًا يقضم ساعديه ويتمتم بلا انقطاع.
ثم اقترب أحد أعضاء نقابة سامتشون من دانغ سيو-رين وهمس لها بشيء.
في الدورة السابعة عشرة، درت أنا والعجوز شو أكاديمية. لقد كان هو المدير، وأنا كنت نائب المدير. لقد كانت حيلة لجذب وتنمية الموقظين الواعدة من مختلف البلدان بسهولة.
نظر جميع قادة النقابة المجتمعين عند نقطة الالتقاء إلى دانغ سيو-رين. على الرغم من إخضاع الأرجل العشرة، إلا أنها لا تزال تعتمد عليها كقائدة. لقد تنهدت.
“أفهم. لا تقلقي.”
“حسنًا، يجب عليكم جميعًا رؤية هذا. هاته.”
أو بالأحرى، الشذوذ الذي ظهر قبل الأرجل العشرة لكنه أخفى قوته لسنوات، وتطفل على المضيفين حتى كشف عن نفسه أخيرًا.
“نعم.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) اعتقدنا أنها كانت محاولة اللحظة الأخيرة وتطلب الأمر من تحالف النقابات بأكمله قطع الشجرة بالفؤوس، لكن الأمر لم ينجح. لذا، أنا والعجوز شو وضعنا السم في كوب من السوجو وقمنا بشربه.
قام أعضاء النقابة بسحب شيء مقيد بإحكام بالحبال. لقد كان إنسانًا، أو على وجه الدقة، شخصًا يرتدي زي بوذا الجديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شجرة العالم – عودة أودومبارا.
لكي نكون أكثر دقة، كان إنسانًا يقضم ساعديه ويتمتم بلا انقطاع.
“بالفعل.”
“هونهجري… هونهجري… هونهجري… هونهجري…”
العثور على هذا المكان كان معجزة تقريبًا. وكان أحد الموقظين الذي يعمل في مركز المجتمع المحلي يقوم بدوريات في المناطق السكنية ومرافق السكن، للتأكد من عدم ترك أي سكان وراءهم. (ربما كانت القديسة، التي تتظاهر بأنها كوكبة، هي التي وجهته.)
حتى مقيدًا، لم يتوقف العض. لقد أحنى رأسه قدر استطاعته ولف مرفقيه إلى الخلف لقضم لحمه.
كان المنظر الحي لشخص ما وهو يمزق لحمه أمرًا بشعًا، لكن قادة النقابات الذين نجوا حتى الآن لم يهتزوا بسهولة. كانت تعبيراتهم قاتمة، ولكن عيونهم الحادة لاحظت الزومبي.
في الليل المعتم، لم نتمكن من رؤيته بوضوح في البداية، لكننا لاحظنا الآن أن رجله وذراعه اليسرى قد التهما بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الليل المعتم، لم نتمكن من رؤيته بوضوح في البداية، لكننا لاحظنا الآن أن رجله وذراعه اليسرى قد التهما بالفعل.
تصلبت وجوه قادة النقابات.
“أو ربما هو مجرد زومبي متواضع.”
“… ماذا يفعل هذا الرجل؟ هل هو زومبي؟”
العثور على هذا المكان كان معجزة تقريبًا. وكان أحد الموقظين الذي يعمل في مركز المجتمع المحلي يقوم بدوريات في المناطق السكنية ومرافق السكن، للتأكد من عدم ترك أي سكان وراءهم. (ربما كانت القديسة، التي تتظاهر بأنها كوكبة، هي التي وجهته.)
“على الأقل هو زومبي مهذب، يأكل لحمه.”
حتى أثناء حديثنا، لم يتوقف الزومبي عن الأكل.
“أو ربما هو مجرد زومبي متواضع.”
“أوف…”
“ما الذي يتمتم به؟”
وفيًا لكلمتها، أحضرت سيم آه-ريون حامل الرسم إلى هنا وقامت بتركيبه. قالت وهي تسحب دهاناتها: “آه.”
كان المنظر الحي لشخص ما وهو يمزق لحمه أمرًا بشعًا، لكن قادة النقابات الذين نجوا حتى الآن لم يهتزوا بسهولة. كانت تعبيراتهم قاتمة، ولكن عيونهم الحادة لاحظت الزومبي.
الوحش على مستوى الزعيم الذي ظهر بعد الأرجل العشرة.
“مما رأيناه حتى الآن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو تامي؟ على أية حال، شاهد لفترة أطول قليلًا. سيحدث شيء غريب.”
عندما تحدثت دانغ سيو-رين، صمت قادة النقابات.
“مما رأيناه حتى الآن…”
“يظهر جميع البوذيين الجدد نفس الأعراض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذمر العجوز شو.
“كلهم!”
أومأتُ.
انتشرت نفخة من الصدمة.
تحدثت القديسة بشكل توارد خواطر. لم تتظاهر بأنها كوكبة معي، مستخدمة صوتها الحقيقي بدلًا من ذلك.
“كل واحد؟”
أو بالأحرى، الشذوذ الذي ظهر قبل الأرجل العشرة لكنه أخفى قوته لسنوات، وتطفل على المضيفين حتى كشف عن نفسه أخيرًا.
“نعم. آه، لقد أخطأت. ليس عليك حتى أن تكون بوذيًا جديدًا؛ أي شخص مصاب بفيروس بوذا الجديد، سواء كان عاديًا أو موقظًا، بهذه الحالة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رعاية سيو غيو وسيم آه-ريون في محطة بوسان. شرب القهوة بالحليب مع العجوز شو في مستشفى بيكجي. إقامة تحالف مع القديسة. ومن ثم التوجه إلى تشانغتشونغ دو لرؤية الزهور الحمراء.
“كنت أعرف.”
“هل هناك سبب معين؟”
تذمر العجوز شو.
كانت المنطقة التجارية القديمة قد ذبلت بعد تحول وسط المدينة، تاركة النزل يتحلل بشكل غير مستقر بجانب الأرصفة المهملة حيث ازدهرت الأعشاب الضارة أكثر من الناس.
“لم يكن هناك أي شيء جيد يأتي من الطوائف. ماذا، هل تحصل على نقطة حياة إضافية إذا أصبت بالعدوى؟ من المستحيل وجود مثل هذا الشيء المحظوظ. لقد كنت متشككًا منذ البداية.”
كانت أودومبارا زهرة أسطورية.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المريض الأول، الذي استعصت علينا هويته في الدورات السابقة، هو أول قطعة دومينو تسببت في تفشي الفيروس.
كانت نظرات قادة النقابات تركز على تذمر الألماني العشوائي. طهرت حلقي، وتوليت المحادثة بعناية.
“اجمع كل الخريجين وأعضاء هيئة التدريس!”
“زعيمة نقابة سامتشون، هل هذه هي الأعراض الوحيدة؟ مثل تامي، مخلوق يلتهم نفسه؟ على الرغم من أن الأمر مثير للاهتمام، إلا أنني لا أرى العلاقة بين شجرة العالم وهؤلاء الزومبي.”
حبس قادة النقابات أنفاسهم بشكل جماعي.
“ما هو تامي؟ على أية حال، شاهد لفترة أطول قليلًا. سيحدث شيء غريب.”
تصلبت وجوه قادة النقابات.
حتى أثناء حديثنا، لم يتوقف الزومبي عن الأكل.
وسرعان ما سقطت آخر ذراعه اليمنى المتبقية. وقف الزومبي شامخًا مثل دمية ماتريوشكا.
“هونهجري… هونهجري… هونهجري… هونهجري…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الليل المعتم، لم نتمكن من رؤيته بوضوح في البداية، لكننا لاحظنا الآن أن رجله وذراعه اليسرى قد التهما بالفعل.
وسرعان ما سقطت آخر ذراعه اليمنى المتبقية. وقف الزومبي شامخًا مثل دمية ماتريوشكا.
تمتم أحدهم قائلًا، “يبدو وكأنه كورديسيبس…”
“……”
لا أستطيع إلا أن أخمن أنها تعاونت مع الموقظين الذين يعملون مع حكومة كوريا الجنوبية (أو بقاياها)، مثل نوه دو-هوا، من بين آخرين.
رفع الزومبي رأسه ونظر إلى سماء الليل في اتجاه شجرة العالم. فتح فمه ببطء، وظهرت زهرة حمراء من الداخل.
“إنها ليست جزيرة جيجو.”
حبس قادة النقابات أنفاسهم بشكل جماعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد غمرت سيفي بالهالة ولوحت به. انتشرت بعض الزهور الحمراء في جميع أنحاء العالم الصغير المكون من غرفة واحدة.
“ياللهول.”
ولكن الآن، فعلت.
“تبًا، ماذا…؟”
ليست هناك خاتمة محددة لهذه القصة.
تمتم أحدهم قائلًا، “يبدو وكأنه كورديسيبس…”
في المرة القادمة التي سأصطحبها معي، سيكون ذلك في مكان مسكون ومخيف.
فطر يتطفل على مضيفه قبل أن يتحول إلى فطر.
“إنها ليست جزيرة جيجو.”
إلا أنه في هذه الحالة، لم يكن فطرًا بل زهرة حمراء رائعة الجمال.
“هل هناك سبب معين؟”
استخدمت الزهرة الحمراء جسد الزومبي كزهرية، وفي غمضة عين، نمت إلى ارتفاع مبنى من طابق واحد. كان الأمر كما لو أن الوقت نفسه قد تعطل. كنا عاجزين عن الكلام عندما نظرنا إلى تاج الزهرة الحمراء.
“أو ربما هو مجرد زومبي متواضع.”
فرقعة، مثل انفجار الفشار، انفجرت البتلات.
“لذلك، زعيم النقابة، أي نوع من الزهور هذه…؟”
أزهرت الزهرة الحمراء وذبلت في عشر ثوان كما لو كان لكل منها موسمها الخاص. ولكن على عكس الأشجار الأخرى، لم تسقط أزهارها للأسفل.
استخدمت الزهرة الحمراء جسد الزومبي كزهرية، وفي غمضة عين، نمت إلى ارتفاع مبنى من طابق واحد. كان الأمر كما لو أن الوقت نفسه قد تعطل. كنا عاجزين عن الكلام عندما نظرنا إلى تاج الزهرة الحمراء.
وكان قادة النقابات عاجزين عن الكلام.
تألقت سماء الليل المظلمة بأضواء حمراء لا تعد ولا تحصى. لقد كانت أقرب بكثير من النجوم، على الرغم من كونها أكثر قتامة. بتلات حمراء تتناثر مثل درب التبانة من المباني المهجورة، والحقول المفتوحة، ومن كل مكان، عائدة إلى سماء الليل.
“امم. هذا…؟”
“هل هناك سبب معين؟”
“إنهم يطفوون؟”
“الكوكبات غير موجودة.”
لا يهبط، بل يصعد.
حتى أثناء حديثنا، لم يتوقف الزومبي عن الأكل.
لم يكن موطن الزهرة الحمراء هو الأرض، بل السماء. طفت البتلات إلى أعلى مثل الرياح الخفيفة أو اليراعات أو أزهار الكرز.
كانت المنطقة التجارية القديمة قد ذبلت بعد تحول وسط المدينة، تاركة النزل يتحلل بشكل غير مستقر بجانب الأرصفة المهملة حيث ازدهرت الأعشاب الضارة أكثر من الناس.
ولم يكن الأمر يحدث هنا فقط.
“أفهم. لا تقلقي.”
تألقت سماء الليل المظلمة بأضواء حمراء لا تعد ولا تحصى. لقد كانت أقرب بكثير من النجوم، على الرغم من كونها أكثر قتامة. بتلات حمراء تتناثر مثل درب التبانة من المباني المهجورة، والحقول المفتوحة، ومن كل مكان، عائدة إلى سماء الليل.
“حانوتي.”
“جميل…”
ولكن منذ ذاك اليوم فصاعدًا، كان لدي مهمة أخرى يجب علي التعامل معها في بداية كل دورة.
وكان هذا أيضًا تمتمة شخص ما.
“…”
مع استعادة شجرة العالم كل بقعة حمراء من الأرض، بدت أكثر روعة من أي وقت مضى. كان إشعاعها لامعًا جدًا لدرجة أن ضوء النجوم وضوء القمر طغى عليهما.
“قديسة، من فضلك استخدمي [استبصارك] لمراقبة الموقظين في جزيرة جيجو لبعض الوقت.”
“همم.”
أومأت القديسة.
تنهد العجوز شو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رجل بالغ مصاب بمتلازمة الصف الثامن…”
عندما التفت لأنظر، لم يكن يحدق في سماء الليل بل في الزومبي.
“لا توجد علامة على وجود أول مريض في جيونغسانغ نام دو.”
بدا جسده الهزيل أشبه بقشرة شجرة متعفنة منذ زمن طويل أكثر من لحمه. لقد تحولت الجثة البشرية التي استنزفت كل لونها الأحمر إلى مجرد بقايا. عندما طعنه العجوز شو بسيفه المغمد، انهار وعاء الزومبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس الأرجل العشرة، فأودومبارا ماكرة. لم يقتصر الأمر على تطفل المضيفين فحسب، بل جعلتهم يرحبون بها. لقد وسعت نفوذها بهدوء قبل أن تطلق العنان لقوتها الكاملة في الحال.
“حانوتي.”
بعد تكليف القديسة بمهمتها، اهتممت بزعماء الطائفة المسؤولين عن تأسيس بوذا الجديد. وحتى لو ظهرت طوائف أخرى في نهاية المطاف، فإن القضاء عليها سيوفر لنا سنة أو سنتين على الأقل.
“… نعم أيها العجوز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد غمرت سيفي بالهالة ولوحت به. انتشرت بعض الزهور الحمراء في جميع أنحاء العالم الصغير المكون من غرفة واحدة.
“يبدو أننا هالكين، أليس كذلك؟”
“هل هذا حقا هو الشذوذ الذي ذكرته، زعيم النقابة؟ لقد قلت أنه يجب تصنيفها على مستوى الخطر القاري على شبكة س.غ…”
أومأت. كرهت الاعتراف بذلك، لكنه كان تشخيصًا دقيقًا.
“لا، الأمور بخير.”
الوحش على مستوى الزعيم الذي ظهر بعد الأرجل العشرة.
بعد اكتمال الاستعدادات، انطلقنا إلى نقطة الالتقاء المتفق عليها مع النقابات الأخرى لحالات الطوارئ.
أو بالأحرى، الشذوذ الذي ظهر قبل الأرجل العشرة لكنه أخفى قوته لسنوات، وتطفل على المضيفين حتى كشف عن نفسه أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الغرفة رقم 202 بالطابق الثاني، حيث لم يكن هناك الكثير مما يمكن تحمله، كانت أم وابنها ميتين.
شجرة العالم – عودة أودومبارا.
لا يهبط، بل يصعد.
أودومبارا.
—-
زهرة صوفية مقدسة في البوذية. زهرة أسطورية لم تكن موجودة في الواقع.
“هذا شيء يمكنني التعامل معه بمفردي.”
ولكن الآن، فعلت.
حول معصمه كان هناك سوار سبحة معلق كبير جدًا بالنسبة لمعصمه الصغير. لم يكن من الصعب أن نتخيل ما هو السوار ومن وضعه عليه. فكرت لفترة وجيزة في مشاعر الأم عندما وضعت سوارها على طفلها.
لم يكن هناك إجراء مضاد ضد الأسطورة التي نزلت إلى الأرض. أخطر من الأرجل العشرة.
“همم.”
على عكس الأرجل العشرة، فأودومبارا ماكرة. لم يقتصر الأمر على تطفل المضيفين فحسب، بل جعلتهم يرحبون بها. لقد وسعت نفوذها بهدوء قبل أن تطلق العنان لقوتها الكاملة في الحال.
“كنت أعرف.”
بمجرد أن كشفت أودومبارا عن نفسها، انتهت اللعبة. إذا تمكنت شجرة العالم من أن تزدهر باللون الأحمر، فهذا يعني أن هناك بالفعل عددًا كبيرًا جدًا من المضيفين المصابين. ومن تلك النقطة، كان نهاية العالم أمرًا لا مفر منه.
أمالت القديسة رأسها.
“أوه لا، ماذا سنفعل…”
بعد اكتمال الاستعدادات، انطلقنا إلى نقطة الالتقاء المتفق عليها مع النقابات الأخرى لحالات الطوارئ.
“بالفعل.”
“جزيرة جيجو؟”
أنا والعجوز شو جمعنا رأسينا معًا، وفكرنا بعمق.
“يبدو أننا هالكين، أليس كذلك؟”
بالمناسبة، كانت الدورة الثامنة عشرة. تسأل أين ذهبت الدورة السابعة عشرة؟ اه… نبتت الأعشاب من لحية العجوز شو، ونما العشب من حاجبي.
عندما عثر الموظف على الجثث، شهدت القديسة المشهد في وقت واحد.
اعتقدنا أنها كانت محاولة اللحظة الأخيرة وتطلب الأمر من تحالف النقابات بأكمله قطع الشجرة بالفؤوس، لكن الأمر لم ينجح. لذا، أنا والعجوز شو وضعنا السم في كوب من السوجو وقمنا بشربه.
كانت المنطقة التجارية القديمة قد ذبلت بعد تحول وسط المدينة، تاركة النزل يتحلل بشكل غير مستقر بجانب الأرصفة المهملة حيث ازدهرت الأعشاب الضارة أكثر من الناس.
حتى بعد أن ذهب العجوز شو في إجازة، لم نتمكن من التوصل إلى إجراء مضاد أساسي ضد أودومبارا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت القديسة عينيها.
أفضل ما يمكننا فعله هو قمع انتشار الطوائف والسيطرة على تفوق الموقظين.
بعد اكتمال الاستعدادات، انطلقنا إلى نقطة الالتقاء المتفق عليها مع النقابات الأخرى لحالات الطوارئ.
لكن ذلك كان مجرد إجراء مؤقت. وبينما يمكننا السيطرة على الأمور في الداخل، كيف يمكننا أن نديرها في الخارج؟ مهما كانت الاستراتيجية التي ابتكرناها، فإنها لن تؤدي إلا إلى تأخير ازدهار أودومبارا.
أحضرت رفيقًا معي لرؤية الزهور في كل دورة جديدة. في الدورة 96، كان رفيقي سيم آه-ريون.
ومع ذلك مر الوقت، وجاءت الدورة السادسة والثلاثون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كذب العجوز شو. كان علينا أن نتجول في المهجع بملابس النوم، لإيقاظ كل فريق قتالي.
“الكوكبات غير موجودة.”
عندما التفت لأنظر، لم يكن يحدق في سماء الليل بل في الزومبي.
“لا قديسة الخلاص الوطني ولا فاتح جبال الألب حقيقيان. إنها مجرد شخصيات قمت بإنشائها.”
تحدثت القديسة بشكل توارد خواطر. لم تتظاهر بأنها كوكبة معي، مستخدمة صوتها الحقيقي بدلًا من ذلك.
– منذ اللحظة التي التقيت فيها بالقديسة، تغير كل شيء بسرعة.
“ياللهول.”
لقد وجدنا أخيرًا دليلًا على الغزو اليائس على ما يبدو لشجرة العالم.
أومأت. كرهت الاعتراف بذلك، لكنه كان تشخيصًا دقيقًا.
بعد عقد اتفاق دم مع القديسة، بدأتُ في إخضاع أودومبارا على نطاق واسع. كان جوهر العملية هو الطلب الذي قدمته إلى القديسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها زهرة تتفتح في كل موسم أموت فيه.”
“قديسة، من فضلك استخدمي [استبصارك] لمراقبة الموقظين في جزيرة جيجو لبعض الوقت.”
ولكن منذ ذاك اليوم فصاعدًا، كان لدي مهمة أخرى يجب علي التعامل معها في بداية كل دورة.
“جزيرة جيجو؟”
“أوف…”
أمالت القديسة رأسها.
إلا أنه في هذه الحالة، لم يكن فطرًا بل زهرة حمراء رائعة الجمال.
“هل هناك سبب معين؟”
تصلبت وجوه قادة النقابات.
“نعم. إذا تركت وحدها، فإن طائفة تسمى بوذا الجديد ستبدأ في الظهور بشكل جدي بحلول العام الثالث…”
“لا توجد علامة على وجود أول مريض في جيونغسانغ نام دو.”
لقد شرحت فيروس الزومبي وصعود بوذا الجديد، وظهور تفوق الموقظين، ورد الفعل العنيف ضدهم. وأخيرًا، الإزهار الكامل لشجرة العالم الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يتمتم به؟”
استمعت القديسة بهدوء من البداية إلى النهاية. ثم تحدثت بهدوء.
“أوه، حانوتي. سيد السيف هنا أيضًا؟”
“بالفعل. لذلك، تنوي العثور على أول مريض للفيروس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد غمرت سيفي بالهالة ولوحت به. انتشرت بعض الزهور الحمراء في جميع أنحاء العالم الصغير المكون من غرفة واحدة.
“بالضبط.”
لقد شرحت فيروس الزومبي وصعود بوذا الجديد، وظهور تفوق الموقظين، ورد الفعل العنيف ضدهم. وأخيرًا، الإزهار الكامل لشجرة العالم الأحمر.
كان المريض الأول، الذي استعصت علينا هويته في الدورات السابقة، هو أول قطعة دومينو تسببت في تفشي الفيروس.
“هونهجري… هونهجري… هونهجري… هونهجري…”
وكان من المستحيل التعرف عليه بمفرده. ولكن باستخدام قدرتي على العودة و [استبصار] القديسة، كان ذلك ممكنًا.
سبب الوفاة: المجاعة.
“في هذه الدورة، سنركز على جزيرة جيجو. بعد ذلك، جيونغسانغ نام دو، ثم جيونغسانغ بوك دو، جولا نام دو، جولا بوك دو… في كل دورة، سنركز على منطقة في كوريا، تتحرك من الجنوب إلى الشمال. من ذلك الطريق–”
وهكذا في الدورة السادسة والثلاثين:
“سنشهد في نهاية المطاف ولادة المريض الأول.”
“زعيمة نقابة سامتشون، هل هذه هي الأعراض الوحيدة؟ مثل تامي، مخلوق يلتهم نفسه؟ على الرغم من أن الأمر مثير للاهتمام، إلا أنني لا أرى العلاقة بين شجرة العالم وهؤلاء الزومبي.”
أومأت القديسة.
تعجبت سيم آه-ريون من تعبيري المُحَنّك.
“أفهم. لقد استخدمت الاستبصار في المقام الأول لمراقبة الموقظين البارزين مثلك يا حانوتي. ولكن إذا دفعت نفسي قليلًا… حتى لو كان من المستحيل مراقبة كل موقظ في كوريا في الوقت الفعلي، فيمكنني إدارة منطقة واحدة على الأقل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمناسبة، كانت الدورة الثامنة عشرة. تسأل أين ذهبت الدورة السابعة عشرة؟ اه… نبتت الأعشاب من لحية العجوز شو، ونما العشب من حاجبي.
“هل تريدين مني تعيين يو جي-وون لمساعدتك؟”
“يبدو أننا هالكين، أليس كذلك؟”
“لا، الأمور بخير.”
يبدو أن النزل مهجور. وكان طلاءه البيج قد تقشر في بقع كثيرة.
شبكت القديسة يديها معًا وأغمضت عينيها كما لو كانت تدعو.
“لقد فعلت ذلك بالفعل أيها الشقي! أنت الأخير!”
“هذا شيء يمكنني التعامل معه بمفردي.”
مع استعادة شجرة العالم كل بقعة حمراء من الأرض، بدت أكثر روعة من أي وقت مضى. كان إشعاعها لامعًا جدًا لدرجة أن ضوء النجوم وضوء القمر طغى عليهما.
في ذلك الوقت، لم أكن أعرف الطريقة الدقيقة التي استخدمتها لمراقبة هذا العدد الكبير من الموقظين. لقد كان ذلك أحد “أسرارها” التي لم تكشف عنها أبدًا.
—-
لا أستطيع إلا أن أخمن أنها تعاونت مع الموقظين الذين يعملون مع حكومة كوريا الجنوبية (أو بقاياها)، مثل نوه دو-هوا، من بين آخرين.
بعد تكليف القديسة بمهمتها، اهتممت بزعماء الطائفة المسؤولين عن تأسيس بوذا الجديد. وحتى لو ظهرت طوائف أخرى في نهاية المطاف، فإن القضاء عليها سيوفر لنا سنة أو سنتين على الأقل.
بعد تكليف القديسة بمهمتها، اهتممت بزعماء الطائفة المسؤولين عن تأسيس بوذا الجديد. وحتى لو ظهرت طوائف أخرى في نهاية المطاف، فإن القضاء عليها سيوفر لنا سنة أو سنتين على الأقل.
حتى مقيدًا، لم يتوقف العض. لقد أحنى رأسه قدر استطاعته ولف مرفقيه إلى الخلف لقضم لحمه.
وهكذا في الدورة السادسة والثلاثين:
لم يكن موطن الزهرة الحمراء هو الأرض، بل السماء. طفت البتلات إلى أعلى مثل الرياح الخفيفة أو اليراعات أو أزهار الكرز.
“إنها ليست جزيرة جيجو.”
“قديسة، من فضلك استخدمي [استبصارك] لمراقبة الموقظين في جزيرة جيجو لبعض الوقت.”
الدورة 37:
حتى مقيدًا، لم يتوقف العض. لقد أحنى رأسه قدر استطاعته ولف مرفقيه إلى الخلف لقضم لحمه.
“لا توجد علامة على وجود أول مريض في جيونغسانغ نام دو.”
“جميل…”
الدورات 38، 39، 40.
“في هذه الدورة، سنركز على جزيرة جيجو. بعد ذلك، جيونغسانغ نام دو، ثم جيونغسانغ بوك دو، جولا نام دو، جولا بوك دو… في كل دورة، سنركز على منطقة في كوريا، تتحرك من الجنوب إلى الشمال. من ذلك الطريق–”
وأخيراً في الدورة 41.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس الأرجل العشرة، فأودومبارا ماكرة. لم يقتصر الأمر على تطفل المضيفين فحسب، بل جعلتهم يرحبون بها. لقد وسعت نفوذها بهدوء قبل أن تطلق العنان لقوتها الكاملة في الحال.
“…وجدتهم.”
“……”
فتحت القديسة عينيها.
“ياللهول.”
“تشونغتشونغنام دو. أسان. أونيانغ.”
بمجرد أن كشفت أودومبارا عن نفسها، انتهت اللعبة. إذا تمكنت شجرة العالم من أن تزدهر باللون الأحمر، فهذا يعني أن هناك بالفعل عددًا كبيرًا جدًا من المضيفين المصابين. ومن تلك النقطة، كان نهاية العالم أمرًا لا مفر منه.
بتعبير أدق، نزل قديم في أونيانغ.
“نعم. آه، لقد أخطأت. ليس عليك حتى أن تكون بوذيًا جديدًا؛ أي شخص مصاب بفيروس بوذا الجديد، سواء كان عاديًا أو موقظًا، بهذه الحالة.”
كانت المنطقة التجارية القديمة قد ذبلت بعد تحول وسط المدينة، تاركة النزل يتحلل بشكل غير مستقر بجانب الأرصفة المهملة حيث ازدهرت الأعشاب الضارة أكثر من الناس.
“امم. هذا…؟”
يبدو أن النزل مهجور. وكان طلاءه البيج قد تقشر في بقع كثيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت ساكنًا، أحدق في المشهد أمامي مثل فنان يحدق في تمثال.
وفي الغرفة رقم 202 بالطابق الثاني، حيث لم يكن هناك الكثير مما يمكن تحمله، كانت أم وابنها ميتين.
لا يهبط، بل يصعد.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
بدت الأم والطفل وكأنهما قد أغلقا أعينهما للتو.
على طول الطريق، انضمت إلينا النقابات الأخرى واحدة تلو الأخرى.
العثور على هذا المكان كان معجزة تقريبًا. وكان أحد الموقظين الذي يعمل في مركز المجتمع المحلي يقوم بدوريات في المناطق السكنية ومرافق السكن، للتأكد من عدم ترك أي سكان وراءهم. (ربما كانت القديسة، التي تتظاهر بأنها كوكبة، هي التي وجهته.)
“حسنًا، يجب عليكم جميعًا رؤية هذا. هاته.”
عندما عثر الموظف على الجثث، شهدت القديسة المشهد في وقت واحد.
عندما عثر الموظف على الجثث، شهدت القديسة المشهد في وقت واحد.
انتقل إلى نقطة التفتيش التالية، مثقلًا برعاية الأحياء، لكن نظرة القديسة ظلت باقية وقادتني إلى هنا اليوم.
“لم يكن هناك أي شيء جيد يأتي من الطوائف. ماذا، هل تحصل على نقطة حياة إضافية إذا أصبت بالعدوى؟ من المستحيل وجود مثل هذا الشيء المحظوظ. لقد كنت متشككًا منذ البداية.”
كان هناك سبب لأن اسمي المستعار هو ‘الحانوتي’.”
مع استعادة شجرة العالم كل بقعة حمراء من الأرض، بدت أكثر روعة من أي وقت مضى. كان إشعاعها لامعًا جدًا لدرجة أن ضوء النجوم وضوء القمر طغى عليهما.
“همم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو تامي؟ على أية حال، شاهد لفترة أطول قليلًا. سيحدث شيء غريب.”
استندت الأم إلى الحائط، ممسكة بطفلها بقوة. كان طفلًا رضيعًا، وتفتحت فوق كتفيها زهور حمراء صغيرة ورقيقة، مثل نبات السرخس الصغير في الربيع.
“بالفعل.”
حول معصمه كان هناك سوار سبحة معلق كبير جدًا بالنسبة لمعصمه الصغير. لم يكن من الصعب أن نتخيل ما هو السوار ومن وضعه عليه. فكرت لفترة وجيزة في مشاعر الأم عندما وضعت سوارها على طفلها.
وقفت ساكنًا، أحدق في المشهد أمامي مثل فنان يحدق في تمثال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذمر العجوز شو.
[السيد حانوتي.]
قام أعضاء النقابة بسحب شيء مقيد بإحكام بالحبال. لقد كان إنسانًا، أو على وجه الدقة، شخصًا يرتدي زي بوذا الجديد.
تحدثت القديسة بشكل توارد خواطر. لم تتظاهر بأنها كوكبة معي، مستخدمة صوتها الحقيقي بدلًا من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شجرة العالم – عودة أودومبارا.
أومأتُ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عقد اتفاق دم مع القديسة، بدأتُ في إخضاع أودومبارا على نطاق واسع. كان جوهر العملية هو الطلب الذي قدمته إلى القديسة.
“أفهم. لا تقلقي.”
“أوه، حانوتي. سيد السيف هنا أيضًا؟”
لقد غمرت سيفي بالهالة ولوحت به. انتشرت بعض الزهور الحمراء في جميع أنحاء العالم الصغير المكون من غرفة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ياللشؤم.”
كانت أودومبارا زهرة أسطورية.
لم يكن موطن الزهرة الحمراء هو الأرض، بل السماء. طفت البتلات إلى أعلى مثل الرياح الخفيفة أو اليراعات أو أزهار الكرز.
—-
بعد تكليف القديسة بمهمتها، اهتممت بزعماء الطائفة المسؤولين عن تأسيس بوذا الجديد. وحتى لو ظهرت طوائف أخرى في نهاية المطاف، فإن القضاء عليها سيوفر لنا سنة أو سنتين على الأقل.
ليست هناك خاتمة محددة لهذه القصة.
أومأت. كرهت الاعتراف بذلك، لكنه كان تشخيصًا دقيقًا.
ولكن منذ ذاك اليوم فصاعدًا، كان لدي مهمة أخرى يجب علي التعامل معها في بداية كل دورة.
“لا، الأمور بخير.”
رعاية سيو غيو وسيم آه-ريون في محطة بوسان. شرب القهوة بالحليب مع العجوز شو في مستشفى بيكجي. إقامة تحالف مع القديسة. ومن ثم التوجه إلى تشانغتشونغ دو لرؤية الزهور الحمراء.
“بالضبط.”
علمت لاحقًا أنه مهما كررت عودتي، كان من المستحيل إنقاذ الأم وطفلها. لقد كانا ميتان بالفعل عندما ضربت أزمة البوابة سيول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الغرفة رقم 202 بالطابق الثاني، حيث لم يكن هناك الكثير مما يمكن تحمله، كانت أم وابنها ميتين.
سبب الوفاة: المجاعة.
“ما زلنا نكتشف السبب الدقيق. الكواكب تعطيني تلميحات، لكني بحاجة إلى رؤيتها بأم عيني. رُصدت تلك الشجرة العملاقة لأول مرة في حوالي الساعة الثانية صباحًا اليوم.”
البؤس دائمًا متواجد.
لكي نكون أكثر دقة، كان إنسانًا يقضم ساعديه ويتمتم بلا انقطاع.
“أوف…”
“لا، الأمور بخير.”
في بعض الأحيان، كنت أصل إلى النزل متأخرًا ببضعة أيام بسبب تأخر الجدول الزمني. بحلول ذلك الوقت، كانت شجرة أودومبارا، التي لم يكن حجمها أكبر من نبات السرخس الصغير، قد نمت بالفعل لتصبح شجرة كرز صغيرة.
أفضل ما يمكننا فعله هو قمع انتشار الطوائف والسيطرة على تفوق الموقظين.
“واو، إنها جميلة جدًا…”
“لقد فعلت ذلك بالفعل أيها الشقي! أنت الأخير!”
أحضرت رفيقًا معي لرؤية الزهور في كل دورة جديدة. في الدورة 96، كان رفيقي سيم آه-ريون.
تنهد العجوز شو.
“هل هذا حقا هو الشذوذ الذي ذكرته، زعيم النقابة؟ لقد قلت أنه يجب تصنيفها على مستوى الخطر القاري على شبكة س.غ…”
“هل هناك سبب معين؟”
“نعم.”
“واو، إنها جميلة جدًا…”
“إنه مشهد رائع. يجعلني أرغب في رسمها.”
وهكذا في الدورة السادسة والثلاثين:
وفيًا لكلمتها، أحضرت سيم آه-ريون حامل الرسم إلى هنا وقامت بتركيبه. قالت وهي تسحب دهاناتها: “آه.”
قام أعضاء النقابة بسحب شيء مقيد بإحكام بالحبال. لقد كان إنسانًا، أو على وجه الدقة، شخصًا يرتدي زي بوذا الجديد.
“لذلك، زعيم النقابة، أي نوع من الزهور هذه…؟”
أودومبارا.
الزهرة التي دمرت العالم مرات لا تحصى.
“هذا شيء يمكنني التعامل معه بمفردي.”
بدلًا من أن أخبرها بذلك، قمت بتنظيف الأغصان جانبًا وقلت:
“بالضبط.”
“إنها زهرة تتفتح في كل موسم أموت فيه.”
“أنا موافق.”
“لحظة.”
“بالضبط.”
تعجبت سيم آه-ريون من تعبيري المُحَنّك.
ثم اقترب أحد أعضاء نقابة سامتشون من دانغ سيو-رين وهمس لها بشيء.
“متلازمة الصف الثامن…”
قام أعضاء النقابة بسحب شيء مقيد بإحكام بالحبال. لقد كان إنسانًا، أو على وجه الدقة، شخصًا يرتدي زي بوذا الجديد.
“……”
“همم.”
“رجل بالغ مصاب بمتلازمة الصف الثامن…”
“هل أزهرت فجأة؟”
همم.
“إنهم يطفوون؟”
في المرة القادمة التي سأصطحبها معي، سيكون ذلك في مكان مسكون ومخيف.
لقد وجدنا أخيرًا دليلًا على الغزو اليائس على ما يبدو لشجرة العالم.
—-
الزهرة التي دمرت العالم مرات لا تحصى.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
انتشرت نفخة من الصدمة.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك مر الوقت، وجاءت الدورة السادسة والثلاثون.
لقد شرحت فيروس الزومبي وصعود بوذا الجديد، وظهور تفوق الموقظين، ورد الفعل العنيف ضدهم. وأخيرًا، الإزهار الكامل لشجرة العالم الأحمر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات