أممي I
أممي I
“حسنا، أنا فقط أطلب سؤالًا،” أجبت. “بالكاد تحدثت معك بجدية من قبل.”
[**: المؤمن بالدّولية. ويمكن يقال عن العضو في أممية اشتراكية أو شيوعية.]
– أيها المبتدئ، اذهب إلى المتجر واشتري بعض منتجات Dunhill. [**: عطر رجالي.]
لا يكاد يوجد شيء مهم مثل الحالة العقلية للمرء.
“جيد. وبما أن هذا عمل من أجل الثورة، آمل أن تلتزم بـ 365 يومًا من العمل غير مدفوع الأجر في إدارة خدمة العملاء في المقر الرئيسي.”
وقد أُكد على هذا بالفعل في حكايات العجوز شو. حتى لو كان المرء يعرف كيفية قطع السماء بسيف واحد، بمجرد انهيار حالته العقلية، لا توجد إجابات.
[**: المؤمن بالدّولية. ويمكن يقال عن العضو في أممية اشتراكية أو شيوعية.]
أنا، الحانوتي، سكبت قلبي أيضًا في الإدارة العقلية.
لقد كانت لحظة تاريخية عندما تم افتتاح متجر الأممية السادسة، آخر متجر صغير للإنسانية، عند جسر جامسو في سيول.
طريقتي الفريدة في الإدارة هي كما يلي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سرقت لافتة سياسية من تقاطع طرق قريب، وقلبت اللافتة رأسًا على عقب، وبمهارات الرسم بالخط العربي، كتبت الحروف المناسبة.
لمدة 100 عام تقريبًا، أو ما يقرب من خمس إلى سبع دورات، عملت بجد. أسارع لمنع تدمير العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سرقت لافتة سياسية من تقاطع طرق قريب، وقلبت اللافتة رأسًا على عقب، وبمهارات الرسم بالخط العربي، كتبت الحروف المناسبة.
ثم، في الدورة التالية، أستمتع بالحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أساءت هذه الجنية فهمك كثيرًا، أيها الرفيق المدير! إنها تقسم الولاء الأبدي!”
‘تدمير العالم؟ لماذا يجب أن أهتم؟’ أنا ببساطة أتخلى عن مثل هذه الأفكار.
وكان هذا أيضًا سحر العودة.
أبتعد عن الأرواح التي يمكنني إنقاذها. لا أتدخل في الأقدار التي يمكنني تغييرها. أعطي الأولوية فقط لحياتي وسلامي وممتعتي.
“هيييك! يا له من شيء فظيع لقوله! هذه الجنية واثقة بما يكفي لتقديم طلب إلى لجنة حقوق الجنيات والفوز!”
لمدة 20 عامًا تقريبًا في دورة واحدة، أركز بالكامل على شفاء حالتي العقلية والاستمتاع بإجازة ممتعة.
ثم، في الدورة التالية، أستمتع بالحياة.
إنه انحراف قصير عن القصة الرئيسية. نوع من القصة الجانبية، إذا صح التعبير.
الجنية رقم 264، لا – رمشت موظفة المتجر رقم 1 عند سماع خطتي، وهي خطة مثيرة للقلب مثل غزو العالم نفسه.
حتى لو اُتهمت بالجُبن، فلا يوجد ما يساعدني. العقل البشري له حدوده. لو لم أستخدم مثل هذا الأسلوب، لما تمكنت من تحمل الحياة الطويلة للعائد الذي وصل إلى دورته 1183.
على الرغم من أنها لم تثير قدرًا كبيرًا من الحنين مثل المتاجر الصغيرة في الأحياء، إلا أنه في عالم يتسارع نحو الدمار، تقع المتاجر الصغيرة بفخر ضمن قائمة “عناصر الحنين”.
لقد حدث أن الدورة التسعين كانت إحدى “دورات الإجازة” هذه.
“أممم. على أية حال، أنت تقول أنك حصلت على 20 عامًا من وقت الفراغ؟ وتشعر أنك ترغب في التصرف بجنون خلال تلك الفترة؟”
لقد كان توقيتًا جيدًا حقًا. حتى لو كان ذلك فقط للتأكد من مكاني العقلي، أي أن غو يوري قد طارت إلى المريخ، فإن الاستراحة كانت ضرورية للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا أقول هذا فجأة؟
“لذلك أردت أن أطلب رأيك. كيف يجب أن آخذ قسطًا من الراحة إذا كنت أتطلع إلى الحصول على ثناء كبير لحصولي على راحة جيدة بشكل مذهل؟”
“أي نوع من الحديث عن أكل عشب الكلاب هذا؟”
“لماذا تسأل هذه الجنية عن…؟”
“إيييب، هـ-هل يمكن أن يكون؟!” لقد أذهل الجنية في قبضتي. “مرحبًا! بالتأكيد أنت لا تتحدث عن عو.حي.تج حامت سيئ السمعة؟” [**: تلاعب بالكلمات باستخدام الحروف المستخدمة في العائد والحائز والمتجسد نظرًا لأن هذه الأنواع مشبعة جدًا في كوريا. أعرف انها ليست أفضل ترجمة، لذا لو عندك فكرة قلها في التعليقات.]
ارتعدت الجنية في قبضتي.
“آه، كيف عرفت ذلك…؟ أم لا. بما أنك تعرف بالفعل، فهذا سيجعل المحادثة أسهل. على أي حال! ملك الجنيات أكثر فظاعة بكثير من البرجوازية! حتى لو كلف الجنية رقم 264 أن قلبها ينفجر، يجب الإطاحة بملك الجنيات من أجل تقدم التاريخ وابتكار الحضارة!”
لقد كانت الجنية التعليمية.
لقد كان الأمر غريبًا تمامًا، ولكن عندما تجمع الموقظون متعددو الجنسيات لتنفيذ العمليات، كانت هناك عادة تبادل العملات من بلدانهم. كان الكوريون يتبادلون الون، ويتبادل الأمريكيون الدولارات، مثلما يتبادل لاعبو كرة القدم قمصانهم بعد المباراة.
لو كانت دورة عادية، لربما فجرتْ سيو غيو بسرعة قبل أن يتمكن من القضاء عليها. لكن هذه الدورة التسعين كانت إجازة، إذا جاز التعبير، وكان بإمكاني التصرف كما يحلو لي والذهاب إلى حيث تشير بوصلة قلبي.
“عو.حي.تج؟”
حسنًا، بما أنني قمت بحصر جميع الجنيات معًا خلال الدورة التاسعة والثمانين السابقة وجعلتهم يشاركون في برنامج البقاء الجهنمي، فقد تم التخلص من بعض ضغائني التي طال أمدها إلى حد ما… على أي حال.
بالطبع، في الدورة 210 تقريبًا، أصبحت بالفعل عضوًا ضيفًا في [نادي الثورة الجنية] وأشعلت بداية الثورة، لكن هذه قصة دورة أخرى.
أمسكتُ بالجنية التعليمية وسحبتها إلى أحد جوانب القاعة.
أبتعد عن الأرواح التي يمكنني إنقاذها. لا أتدخل في الأقدار التي يمكنني تغييرها. أعطي الأولوية فقط لحياتي وسلامي وممتعتي.
في البداية، قاومت الجنية، ولكن بعد طي أذنيها مرتين لجعلهما آذان نصف قزم، هدأت قليلًا.
أمسكتُ بالجنية التعليمية وسحبتها إلى أحد جوانب القاعة.
“حسنا، أنا فقط أطلب سؤالًا،” أجبت. “بالكاد تحدثت معك بجدية من قبل.”
“لماذا تسأل هذه الجنية عن…؟”
“يورغ، لماذا يوجد مثل هذا المجنون في هذه المنطقة المخصصة…؟ الجنية رقم 264 هي الجنية الأكثر تعاسة في الكون…”
“أوه، هل يوجد أشخاص عو.حي.تج بالفعل في عالم الخيال؟”
“والآن، فإن الشخص الذي يحاول تفجير رؤوس المدنيين دون تردد لا يمكن أن يطلق على نفسه ‘تعيس’.”
لو كانت دورة عادية، لربما فجرتْ سيو غيو بسرعة قبل أن يتمكن من القضاء عليها. لكن هذه الدورة التسعين كانت إجازة، إذا جاز التعبير، وكان بإمكاني التصرف كما يحلو لي والذهاب إلى حيث تشير بوصلة قلبي.
“لكن، لككن، إذا لم نتمكن من جعل الناس يفهمون أن هذه ليست مزحة، فسوف تؤدي إلى ضرر ومأساة أكبر بكثير، أتعلم؟ من منظور نفعي، فإن طريقة هذه الجنية في التعامل مع الموقف ليست خاطئة.”
سأذكر ذلك لاحقًا، لكن الجنيات، في الواقع، منقسمون إلى جمهوريين وملكيين.
“لذا كنت نفعية.” [**: القائل بمذهب المنفعة.]
“سوف نفتتح متجرًا صغيرًا.”
أدركتُ شيئًا جديدًا.
– هاه؟
وكان هذا أيضًا سحر العودة.
“العودة، والحيازة، والتجسد! الأبطال الملعونون! هم وأولئك المتكهنين المنتقدين الذين يلقون مفتاحًا في مثل هذا الاختبار المباشر! في أدبنا، يتم التعامل مع الجنيات مثل الأوباش في المراحل المبكرة!”
“على أي حال، أخبريني عن فكرتك عن العطلة. لقد رهنت جميع الجنيات حياتهم لملك الجنيات، أليس كذلك؟ يجب عليكم جميعًا قضاء أيامكم في التفكير في مدى ضآلة رغبتكم إذا حصلتم على عطلة فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، بما أنني قمت بحصر جميع الجنيات معًا خلال الدورة التاسعة والثمانين السابقة وجعلتهم يشاركون في برنامج البقاء الجهنمي، فقد تم التخلص من بعض ضغائني التي طال أمدها إلى حد ما… على أي حال.
“إيييب، هـ-هل يمكن أن يكون؟!” لقد أذهل الجنية في قبضتي. “مرحبًا! بالتأكيد أنت لا تتحدث عن عو.حي.تج حامت سيئ السمعة؟” [**: تلاعب بالكلمات باستخدام الحروف المستخدمة في العائد والحائز والمتجسد نظرًا لأن هذه الأنواع مشبعة جدًا في كوريا. أعرف انها ليست أفضل ترجمة، لذا لو عندك فكرة قلها في التعليقات.]
وسواء كان ذلك أيضًا سحرًا آخر للعائد… لست متأكدًا تمامًا.
“عو.حي.تج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، بما أنني قمت بحصر جميع الجنيات معًا خلال الدورة التاسعة والثمانين السابقة وجعلتهم يشاركون في برنامج البقاء الجهنمي، فقد تم التخلص من بعض ضغائني التي طال أمدها إلى حد ما… على أي حال.
“العودة، والحيازة، والتجسد! الأبطال الملعونون! هم وأولئك المتكهنين المنتقدين الذين يلقون مفتاحًا في مثل هذا الاختبار المباشر! في أدبنا، يتم التعامل مع الجنيات مثل الأوباش في المراحل المبكرة!”
“ولكن ما الذي تخطط لاستخدام الرقم 264 بعد تعيينها، أيها السيد البشري؟ السيطرة على العالم؟ ثورة؟ دكتاتورية؟ هل تخطط ل ‘قطف الجليد’ هذه الجنية؟ بعد أن نجحت في إحداث ثورة في بلدك، هل تخطط لتصدير الرجل الثاني في القيادة ذو الفضل الزائد تحت ذريعة الأممية؟”
“أوه، هل يوجد أشخاص عو.حي.تج بالفعل في عالم الخيال؟”
أدركتُ شيئًا جديدًا.
“لا؟ إنهم يظهرون بشكل متكرر في الأدب الخيالي الكلاسيكي.”
على الرغم من أنها لم تثير قدرًا كبيرًا من الحنين مثل المتاجر الصغيرة في الأحياء، إلا أنه في عالم يتسارع نحو الدمار، تقع المتاجر الصغيرة بفخر ضمن قائمة “عناصر الحنين”.
لذا كان الأمر مميزًا بيني وبين العجوز شو.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
شعرت بالإحباط بعض الشيء، وتحطم أملي في أن يكون هناك آخرون.
“هاه؟”
“فهمت. على أية حال، لا تقلقي بشأن ذلك. أنت لا تثيرين عداوة ملك الجنيات حقًا. أنتِ فقط بحاجة إلى إعطائي بعض النصائح بشأن خطة إجازتي لمدة 20 عامًا. وإذا لم أجدها مرضية، سأحول رأسك إلى عصير خرافي.”
ارتعدت الجنية في قبضتي.
“هيييك! يا له من شيء فظيع لقوله! هذه الجنية واثقة بما يكفي لتقديم طلب إلى لجنة حقوق الجنيات والفوز!”
لقد حدث أن الدورة التسعين كانت إحدى “دورات الإجازة” هذه.
“لا يوجد شيء من هذا القبيل على الأرض.”
“جاه؟”
“يا لها من حضارة بربرية…”
على الرغم من أن الجنية رقم 264 قد تحولت من كونها عبدة لملك الجنيات إلى جارية، إلا أنها بدت سعيدة.
في النهاية، رفعت الجنية رقم 264 الراية البيضاء.
سأذكر ذلك لاحقًا، لكن الجنيات، في الواقع، منقسمون إلى جمهوريين وملكيين.
“أممم. على أية حال، أنت تقول أنك حصلت على 20 عامًا من وقت الفراغ؟ وتشعر أنك ترغب في التصرف بجنون خلال تلك الفترة؟”
لو كانت دورة عادية، لربما فجرتْ سيو غيو بسرعة قبل أن يتمكن من القضاء عليها. لكن هذه الدورة التسعين كانت إجازة، إذا جاز التعبير، وكان بإمكاني التصرف كما يحلو لي والذهاب إلى حيث تشير بوصلة قلبي.
“نعم.”
“ماذا…؟ لماذا أيها الإنسان؟!”
ثم تحول تعبير الجنية إلى التصميم. “إذا مُنحت الرقم 264 الحرية والقوة مثلك، فإنها ترغب في رمي رمح الثورة في بطن ملك الجنيات!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متجر صغير يعمل على مدار 24 ساعة.
“……”
“هاه؟”
أدركت أنني مناضل نفعي وثوري.
“لا.”
وسواء كان ذلك أيضًا سحرًا آخر للعائد… لست متأكدًا تمامًا.
أليس هذا ما يهم؟
سأذكر ذلك لاحقًا، لكن الجنيات، في الواقع، منقسمون إلى جمهوريين وملكيين.
“آه، عفوًا… هيونغ؟”
حسنًا، لم يكن ذلك مهمًا في الوقت الحالي.
“يورغ، لماذا يوجد مثل هذا المجنون في هذه المنطقة المخصصة…؟ الجنية رقم 264 هي الجنية الأكثر تعاسة في الكون…”
“غمس الرمح فيه؟ كيف؟ أليس قلبك مزوّدًا بنقش انفجاري؟ إذا تمردتِ على ملك الجنيات، فسوف ينفجر قلبك على الفور وسيذوب جسدك.”
أمسكتُ بالجنية التعليمية وسحبتها إلى أحد جوانب القاعة.
“آه، كيف عرفت ذلك…؟ أم لا. بما أنك تعرف بالفعل، فهذا سيجعل المحادثة أسهل. على أي حال! ملك الجنيات أكثر فظاعة بكثير من البرجوازية! حتى لو كلف الجنية رقم 264 أن قلبها ينفجر، يجب الإطاحة بملك الجنيات من أجل تقدم التاريخ وابتكار الحضارة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك أعلنت عندما احتللت بالقوة متجرًا صغيرًا في سيول (فر المالك على أي حال)، وهو نفس المتجر الذي التقيت فيه بالقديسة لأول مرة.
رفرفت الجنية بذراعيها.
لقد حدث أن الدورة التسعين كانت إحدى “دورات الإجازة” هذه.
“أيها الإنسان! على الرغم من بدائيتك وضعفك جسديًا، إلا أن نوعك قد حقق تقدمًا خطيًا جديرًا بالثناء روحيًا! عندما علمنا بتاريخك في قطع رؤوس الملوك المطلقين منذ مئات السنين، رقم 264، لا، كلنا في [نادي الثورة الجنية] تأثرنا بشدة!”
“فهمت. على أية حال، لا تقلقي بشأن ذلك. أنت لا تثيرين عداوة ملك الجنيات حقًا. أنتِ فقط بحاجة إلى إعطائي بعض النصائح بشأن خطة إجازتي لمدة 20 عامًا. وإذا لم أجدها مرضية، سأحول رأسك إلى عصير خرافي.”
هذا النادي موجود بالفعل.
“هاه؟”
“لسوء الحظ، يواجه مجتمعنا الخيالي أوقاتًا يائسة ومن غير المرجح أن يتعافى… ولكن إذا ساعدتنا، أيها الإنسان القوي، فقد يكون الخلاص من خلال القوة الخارجية ممكنًا! أيها الإنسان! انضم إلينا وقدم لنا دعمك حتى ترفرف في سرة الجنية الملك!”
لسبب ما، حدق سيو غيو في وجهي كما لو كان ينظر إلى رجل مجنون.
لو كانت هذه لعبة، لصدر إشعار دينغ، وظهور الرسالة [فُوتح طريق جديد. هل ستساعد الجنيات على تحقيق الثورة].
“ما هو عشب الكلاب؟”
“همم.”
بالطبع، في الدورة 210 تقريبًا، أصبحت بالفعل عضوًا ضيفًا في [نادي الثورة الجنية] وأشعلت بداية الثورة، لكن هذه قصة دورة أخرى.
فُتنتُ.
“نعم.”
لقد قاتلت ذات مرة ضد ملك الجنيات. هذه المرة، كان بإمكاني إعادة إنشاء تلك الدورة، ليس بمفردي، ولكن مع تحالف خيالي.
ولكن كما قالت الجنية، أنا بالفعل كلب الرأسمالية.
لكنني هززت رأسي. “آسف، ولكن يجب أن أرفض هذا العرض.”
“الرفيق المدير…!”
“ماذا…؟ لماذا أيها الإنسان؟!”
[متجرنا مفتوح للعمل العادي.]
“في الوقت الحالي، أنا مرهق بعض الشيء، لذا فإن طرق القتال ليست جذابة. أشعر بالانجذاب إلى طرق الدعم. ما أحتاج إليه هو فنجان دافئ من القهوة كرجل حضري وحيد، وليس الدموع والدماء. ثوري يلوح بالعلم الأحمر ويتجه نحو النصر.”
أبتعد عن الأرواح التي يمكنني إنقاذها. لا أتدخل في الأقدار التي يمكنني تغييرها. أعطي الأولوية فقط لحياتي وسلامي وممتعتي.
“يا لها من فكرة برجوازية صغيرة! حتى الآن، تقتل الجنيات البشر بأوامر شريرة من الملك، على الرغم من عدم رغبتهم في ذلك! ألا تراهم؟ ألا تشعر بدماء أقربائك وعرقهم ودموعهم؟ ألا تخاف من توبيخ ماركس؟”
—-
“أنا آسف، لكن بلدي مناهض للشيوعية بشكل أساسي في روحه الوطنية…” [**: كل شيء للدولة.. بكل بساطة.]
“أوه، هل يوجد أشخاص عو.حي.تج بالفعل في عالم الخيال؟”
“كلب رأسمالي! خائن الشعب! هذه الجنية ستلعنك!”
للتأكيد على نقطة مفادها أنه في عالم متجه نحو الدمار، لا يحتفظ الناس بالمال فحسب، بل يعطون أيضًا قيمة هائلة لـ “الذكريات”.
“ومع ذلك، قد أفكر في تعيينك بشكل منفصل.”
“هاه؟”
“الجنية رقم 264 تقسم على ولاءها الأبدي، يا سيدي.”
ليس لدي أي فكرة عن نوع البحث المشوه عن الأرض الذي قرأته الجنية رقم 264 بحيث يحتوي على مثل هذه التحيزات المنحرفة.
بالطبع، في الدورة 210 تقريبًا، أصبحت بالفعل عضوًا ضيفًا في [نادي الثورة الجنية] وأشعلت بداية الثورة، لكن هذه قصة دورة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طريقتي الفريدة في الإدارة هي كما يلي:
لقد نجحت في توظيف الجنية التعليمية.
“أي نوع من الحديث عن أكل عشب الكلاب هذا؟”
“آه، عفوًا… هيونغ؟”
في البداية، قاومت الجنية، ولكن بعد طي أذنيها مرتين لجعلهما آذان نصف قزم، هدأت قليلًا.
آه. صحيح.
—-
بالمناسبة، كان سيو غيو يتنصت على محادثتنا طوال الوقت. بعد كل شيء، لقد أنقذته قبل تفجير رأسه من قبل الجنية بالكاد.
لو كانت دورة عادية، لربما فجرتْ سيو غيو بسرعة قبل أن يتمكن من القضاء عليها. لكن هذه الدورة التسعين كانت إجازة، إذا جاز التعبير، وكان بإمكاني التصرف كما يحلو لي والذهاب إلى حيث تشير بوصلة قلبي.
لسبب ما، حدق سيو غيو في وجهي كما لو كان ينظر إلى رجل مجنون.
بالطبع، في الدورة 210 تقريبًا، أصبحت بالفعل عضوًا ضيفًا في [نادي الثورة الجنية] وأشعلت بداية الثورة، لكن هذه قصة دورة أخرى.
“ماذا علي أن أفعل من الآن فصاعدًا..؟”
ارتعدت الجنية في قبضتي.
“إن قدرتك هي إدارة مجتمع الإنترنت، وأي شخص موقظ يمكنه الوصول إلى هذا المجتمع حتى بدون شبكة.”
على الرغم من أنها لم تثير قدرًا كبيرًا من الحنين مثل المتاجر الصغيرة في الأحياء، إلا أنه في عالم يتسارع نحو الدمار، تقع المتاجر الصغيرة بفخر ضمن قائمة “عناصر الحنين”.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سرقت لافتة سياسية من تقاطع طرق قريب، وقلبت اللافتة رأسًا على عقب، وبمهارات الرسم بالخط العربي، كتبت الحروف المناسبة.
“أعتقد أن ‘شبكة س.غ’ سيكون اسمًا جيدًا للمجتمع. حظ سعيد.”
لو كانت دورة عادية، لربما فجرتْ سيو غيو بسرعة قبل أن يتمكن من القضاء عليها. لكن هذه الدورة التسعين كانت إجازة، إذا جاز التعبير، وكان بإمكاني التصرف كما يحلو لي والذهاب إلى حيث تشير بوصلة قلبي.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، بما أنني قمت بحصر جميع الجنيات معًا خلال الدورة التاسعة والثمانين السابقة وجعلتهم يشاركون في برنامج البقاء الجهنمي، فقد تم التخلص من بعض ضغائني التي طال أمدها إلى حد ما… على أي حال.
انفصلت عن سيو غيو.
“الجنية رقم 264 تقسم على ولاءها الأبدي، يا سيدي.”
بعد ذلك قمت بزراعة بعض الأجراس الفضية في متجر للهدايا التذكارية وحملتهم الجنية على ظهرها. شعرت بالجنية وهي تميل رأسها في ارتباك خلفي.
“إيييب، هـ-هل يمكن أن يكون؟!” لقد أذهل الجنية في قبضتي. “مرحبًا! بالتأكيد أنت لا تتحدث عن عو.حي.تج حامت سيئ السمعة؟” [**: تلاعب بالكلمات باستخدام الحروف المستخدمة في العائد والحائز والمتجسد نظرًا لأن هذه الأنواع مشبعة جدًا في كوريا. أعرف انها ليست أفضل ترجمة، لذا لو عندك فكرة قلها في التعليقات.]
“ولكن ما الذي تخطط لاستخدام الرقم 264 بعد تعيينها، أيها السيد البشري؟ السيطرة على العالم؟ ثورة؟ دكتاتورية؟ هل تخطط ل ‘قطف الجليد’ هذه الجنية؟ بعد أن نجحت في إحداث ثورة في بلدك، هل تخطط لتصدير الرجل الثاني في القيادة ذو الفضل الزائد تحت ذريعة الأممية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك أعلنت عندما احتللت بالقوة متجرًا صغيرًا في سيول (فر المالك على أي حال)، وهو نفس المتجر الذي التقيت فيه بالقديسة لأول مرة.
ليس لدي أي فكرة عن نوع البحث المشوه عن الأرض الذي قرأته الجنية رقم 264 بحيث يحتوي على مثل هذه التحيزات المنحرفة.
—-
ولكن كما قالت الجنية، أنا بالفعل كلب الرأسمالية.
ولكن كما قالت الجنية، أنا بالفعل كلب الرأسمالية.
كنت أفكر في غمس أصابع قدمي في طليعة الثقافة الاستهلاكية الحديثة.
“يا لها من فكرة برجوازية صغيرة! حتى الآن، تقتل الجنيات البشر بأوامر شريرة من الملك، على الرغم من عدم رغبتهم في ذلك! ألا تراهم؟ ألا تشعر بدماء أقربائك وعرقهم ودموعهم؟ ألا تخاف من توبيخ ماركس؟”
“لا.”
وسواء كان ذلك أيضًا سحرًا آخر للعائد… لست متأكدًا تمامًا.
“ثم؟”
أليس هذا ما يهم؟
“سوف نفتتح متجرًا صغيرًا.”
“جيد. وبما أن هذا عمل من أجل الثورة، آمل أن تلتزم بـ 365 يومًا من العمل غير مدفوع الأجر في إدارة خدمة العملاء في المقر الرئيسي.”
—-
على الرغم من أنها لم تثير قدرًا كبيرًا من الحنين مثل المتاجر الصغيرة في الأحياء، إلا أنه في عالم يتسارع نحو الدمار، تقع المتاجر الصغيرة بفخر ضمن قائمة “عناصر الحنين”.
متجر صغير يعمل على مدار 24 ساعة.
“جيد. وبما أن هذا عمل من أجل الثورة، آمل أن تلتزم بـ 365 يومًا من العمل غير مدفوع الأجر في إدارة خدمة العملاء في المقر الرئيسي.”
قبل كارثة البوابة، كان من السهل العثور على هذه المتاجر الصغيرة في جميع أنحاء كوريا.
—-
على الرغم من أنها لم تثير قدرًا كبيرًا من الحنين مثل المتاجر الصغيرة في الأحياء، إلا أنه في عالم يتسارع نحو الدمار، تقع المتاجر الصغيرة بفخر ضمن قائمة “عناصر الحنين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سرقت لافتة سياسية من تقاطع طرق قريب، وقلبت اللافتة رأسًا على عقب، وبمهارات الرسم بالخط العربي، كتبت الحروف المناسبة.
– أيها المبتدئ، اذهب إلى المتجر واشتري بعض منتجات Dunhill. [**: عطر رجالي.]
“لذا كنت نفعية.” [**: القائل بمذهب المنفعة.]
– هاه؟
آه. صحيح.
لقد كانت نكتة شائعة بين الموقظين تستخدم لمضايقة الصغار.
ارتعدت الجنية في قبضتي.
بناءً على تجاربي في العودة، كان هناك عدد مذهل من الموقظين الذين لم يتخلصوا من محافظهم حتى عندما انهارت قيمة العملة. ومن المفارقة أة الأشخاص الذين اعتادوا على استخدام بطاقات الخصم فقط وجدوا أنفسهم يحملون النقود بعد أن انهارت الحضارة – ويرجع ذلك جزئيًا إلى توقف البطاقات عن العمل، ولكن أيضًا لأن المال كان بالنسبة لهم بمثابة تعويذة.
وكان هذا أيضًا سحر العودة.
اعتقاد راسخ بأن العالم لم ينته بعد. أو الأمل في ألا يحدث ذلك.
وسواء كان ذلك أيضًا سحرًا آخر للعائد… لست متأكدًا تمامًا.
لقد كان الأمر غريبًا تمامًا، ولكن عندما تجمع الموقظون متعددو الجنسيات لتنفيذ العمليات، كانت هناك عادة تبادل العملات من بلدانهم. كان الكوريون يتبادلون الون، ويتبادل الأمريكيون الدولارات، مثلما يتبادل لاعبو كرة القدم قمصانهم بعد المباراة.
“العودة، والحيازة، والتجسد! الأبطال الملعونون! هم وأولئك المتكهنين المنتقدين الذين يلقون مفتاحًا في مثل هذا الاختبار المباشر! في أدبنا، يتم التعامل مع الجنيات مثل الأوباش في المراحل المبكرة!”
وهكذا، في وقت ما، جُمع من 30 نوعًا من الفواتير في محفظتي.
“جاه؟”
لماذا أقول هذا فجأة؟
“الرفيق المدير…!”
للتأكيد على نقطة مفادها أنه في عالم متجه نحو الدمار، لا يحتفظ الناس بالمال فحسب، بل يعطون أيضًا قيمة هائلة لـ “الذكريات”.
“غمس الرمح فيه؟ كيف؟ أليس قلبك مزوّدًا بنقش انفجاري؟ إذا تمردتِ على ملك الجنيات، فسوف ينفجر قلبك على الفور وسيذوب جسدك.”
“سنقوم بإنشاء المتجر الوحيد في العالم الذي يعمل بشكل طبيعي.”
لمدة 100 عام تقريبًا، أو ما يقرب من خمس إلى سبع دورات، عملت بجد. أسارع لمنع تدمير العالم.
“هوه.”
“هاه؟”
طموح مليء بالعظمة!
أمسكتُ بالجنية التعليمية وسحبتها إلى أحد جوانب القاعة.
لذلك أعلنت عندما احتللت بالقوة متجرًا صغيرًا في سيول (فر المالك على أي حال)، وهو نفس المتجر الذي التقيت فيه بالقديسة لأول مرة.
لا يكاد يوجد شيء مهم مثل الحالة العقلية للمرء.
الجنية رقم 264، لا – رمشت موظفة المتجر رقم 1 عند سماع خطتي، وهي خطة مثيرة للقلب مثل غزو العالم نفسه.
لكنني كنت شخصًا عاش الحياة ما يقرب من 100 مرة. لقد أصبحت ماهرًا في إقناع الآخرين.
“أي نوع من الحديث عن أكل عشب الكلاب هذا؟”
وسواء كان ذلك أيضًا سحرًا آخر للعائد… لست متأكدًا تمامًا.
“ما هو عشب الكلاب؟”
لقد كان الأمر غريبًا تمامًا، ولكن عندما تجمع الموقظون متعددو الجنسيات لتنفيذ العمليات، كانت هناك عادة تبادل العملات من بلدانهم. كان الكوريون يتبادلون الون، ويتبادل الأمريكيون الدولارات، مثلما يتبادل لاعبو كرة القدم قمصانهم بعد المباراة.
“إذا كان على هذه الجنية أن تختار المصطلح الأكثر ملاءمة على وجه الأرض، فستكون ‘جرو’.”
“سنقوم بإنشاء المتجر الوحيد في العالم الذي يعمل بشكل طبيعي.”
آه، لقد كان هراء تام.
في البداية، قاومت الجنية، ولكن بعد طي أذنيها مرتين لجعلهما آذان نصف قزم، هدأت قليلًا.
لكنني كنت شخصًا عاش الحياة ما يقرب من 100 مرة. لقد أصبحت ماهرًا في إقناع الآخرين.
“يورغ، لماذا يوجد مثل هذا المجنون في هذه المنطقة المخصصة…؟ الجنية رقم 264 هي الجنية الأكثر تعاسة في الكون…”
“264، هناك خلل كبير في نظرية الثورة العالمية الخاصة بك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف، لكن بلدي مناهض للشيوعية بشكل أساسي في روحه الوطنية…” [**: كل شيء للدولة.. بكل بساطة.]
“جاه؟”
“عو.حي.تج؟”
“العالم واسع ومليء بالكثير من الناس. إن الذهاب إلى كل شخص ومطالبته بالانضمام إلى قضية الثورة هو ما يفعله المبتدئون،” أعلنت رسميًا. “السيد الحقيقي لا يبحث عن الناس. بل يجعلهم يأتون إليه.”
ثم، في الدورة التالية، أستمتع بالحياة.
“…!”
أنا، الحانوتي، سكبت قلبي أيضًا في الإدارة العقلية.
“سننشئ متجرًا صغيرًا سيزوره العمال من جميع الدول بمفردهم. هذا المكان سيكون القاعدة الثورية للأممية السادسة! أنتِ العلم الأول لهذه الطليعة، وموظفة متجرنا الفخور. إن صعود وهبوط دوليتنا يعتمد على مدى جديتك في خدمة العملاء.”
قبل كارثة البوابة، كان من السهل العثور على هذه المتاجر الصغيرة في جميع أنحاء كوريا.
“الرفيق المدير…!”
لقد كانت الجنية التعليمية.
استلقت الجنية على أرضية المتجر، الذي لم يُنظف بالكامل بعد، وبكت دموعًا غزيرة. كانت دموعها تفوح منها رائحة الزهور، مما جعل المتجر فجأة عطرًا حلوًا.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
ستوفر علّ معطرات الجو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تحول تعبير الجنية إلى التصميم. “إذا مُنحت الرقم 264 الحرية والقوة مثلك، فإنها ترغب في رمي رمح الثورة في بطن ملك الجنيات!”
“لقد أساءت هذه الجنية فهمك كثيرًا، أيها الرفيق المدير! إنها تقسم الولاء الأبدي!”
“جيد. وبما أن هذا عمل من أجل الثورة، آمل أن تلتزم بـ 365 يومًا من العمل غير مدفوع الأجر في إدارة خدمة العملاء في المقر الرئيسي.”
“جيد. وبما أن هذا عمل من أجل الثورة، آمل أن تلتزم بـ 365 يومًا من العمل غير مدفوع الأجر في إدارة خدمة العملاء في المقر الرئيسي.”
“يا لها من فكرة برجوازية صغيرة! حتى الآن، تقتل الجنيات البشر بأوامر شريرة من الملك، على الرغم من عدم رغبتهم في ذلك! ألا تراهم؟ ألا تشعر بدماء أقربائك وعرقهم ودموعهم؟ ألا تخاف من توبيخ ماركس؟”
“نعم! غير مدفوع الأجر!”
لقد كانت الجنية التعليمية.
على الرغم من أن الجنية رقم 264 قد تحولت من كونها عبدة لملك الجنيات إلى جارية، إلا أنها بدت سعيدة.
“جيد. وبما أن هذا عمل من أجل الثورة، آمل أن تلتزم بـ 365 يومًا من العمل غير مدفوع الأجر في إدارة خدمة العملاء في المقر الرئيسي.”
أليس هذا ما يهم؟
“264، هناك خلل كبير في نظرية الثورة العالمية الخاصة بك.”
لقد سرقت لافتة سياسية من تقاطع طرق قريب، وقلبت اللافتة رأسًا على عقب، وبمهارات الرسم بالخط العربي، كتبت الحروف المناسبة.
لذا كان الأمر مميزًا بيني وبين العجوز شو.
ثم علقتُها أمام المتجر.
لقد كان الأمر غريبًا تمامًا، ولكن عندما تجمع الموقظون متعددو الجنسيات لتنفيذ العمليات، كانت هناك عادة تبادل العملات من بلدانهم. كان الكوريون يتبادلون الون، ويتبادل الأمريكيون الدولارات، مثلما يتبادل لاعبو كرة القدم قمصانهم بعد المباراة.
[متجرنا مفتوح للعمل العادي.]
أمسكتُ بالجنية التعليمية وسحبتها إلى أحد جوانب القاعة.
لقد كانت لحظة تاريخية عندما تم افتتاح متجر الأممية السادسة، آخر متجر صغير للإنسانية، عند جسر جامسو في سيول.
أنا، الحانوتي، سكبت قلبي أيضًا في الإدارة العقلية.
—-
بالطبع، في الدورة 210 تقريبًا، أصبحت بالفعل عضوًا ضيفًا في [نادي الثورة الجنية] وأشعلت بداية الثورة، لكن هذه قصة دورة أخرى.
الفصل بدعم LOPTNZ
“هاه؟”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
سأذكر ذلك لاحقًا، لكن الجنيات، في الواقع، منقسمون إلى جمهوريين وملكيين.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
اعتقاد راسخ بأن العالم لم ينته بعد. أو الأمل في ألا يحدث ذلك.
آه. صحيح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات