المشاغب II
المشاغب II
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان نشطًا حول بوتشون-تشيوروون. لقد صادف أننا التقينا في بوتشون أيضًا.
بفضل القديسة، تمكنت من تحديد موقع العجوز غوريو.
النقابة التي ينتمي إليها لي جو-هو لا يمكن مقارنتها بالنقابات من فئة أ.أ.أ مثل سامتشون أو بيكوا، لكنها قوية في حد ذاتها. ومع ذلك، على ما أذكر، كانت واحدة من تلك النقابات متوسطة الحجم التي ستخفتي لاحقًا في ظروف غامضة. في هذا اليوم وهذا العصر، لم تكن نقابته الوحيدة.
أود أن أكتب أنني تحركت على الفور لهزيمة العجوز غوريو، لكن في الواقع، استغرق الأمر وقتًا أطول قليلًا.
“بالفعل. إنها متعة أكبر، كوني لم أجربها منذ فترة. وأعتذر عن التأخر في قول ذلك، لكني أقدم التعازي.”
إن جدول أعمال العائد ضيق مثل جدول أعمال الممثل الذي بدأ للتو باعتباره كنزًا وطنيًا.
في الوقت الحاضر، أصبح فريق الدورية أمرًا ضروريًا في كل قرية. تماشيًا مع أحدث الاتجاهات، نظر إليّ أفراد الدورية، كشخص غريب، بعين الريبة.
بغض النظر عن مدى خساسة الرجل العجوز غوريو، كان لدي أمور أكثر إلحاحًا في متناول اليد. اضطررت إلى تحميل “فيديو عرض أورا (متقدم)” ضمن حساب بديل على شبكة س.غ، وإعادة تنظيم اتحاد الموقظين الكوريين، والقيام بجولة في المطاعم الشهيرة في بوسان، والاستعداد لزخات الشهب، من بين أمور أخرى…
“هذا هو الموقع الذي حددته كوكبتي. أنت تعرف عنها، قديسة الخلاص الوطني، أليس كذلك؟ من بين الكوكبات هي الأكثر جدارة بالثقة. لنذهب ونلقي نظرة على وجهه الآن.”
انها ليست نكتة. كان جدولي مزدحمًا حتى السنة السابعة، إذا حسبنا من نقطة البداية للعودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن صعدت خلفه مباشرة، ارتعشت أذنيه أخيرًا من الاهتمام.
لقد مر خمسة عشر يومًا تقريبًا عندما تمكنت أخيرًا من العثور على بعض الوقت للقاء انضممت توًا، وحتى ذلك كان يمثل ضغطًا شديدًا على جدول أعمالي.
لماذا أخفي ذلك؟
لقد طلبت من القديسة – أو بشكل أكثر دقة، الكوكبة التي تمثلها، “قديسة الخلاص الوطني” – ترتيب مكان وزمان اللقاء.
إذا كانت هذه لعبة، فمن المحتمل أن يكون ملفي الشخصي هو [التخصص الأول: عائد]، [التخصص الثاني: مغتال (لص)].
عندما وصلت إلى المكان المحدد لنا، وقف هناك شاب مفتول العضلات وعريض المنكبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ليست هناك حاجة لذلك.”
“السيد انضممت توًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”بوتشون. سيد لي جو-هو، أنت والعجوز غوريو في الواقع من نفس الحي.”
“أوه، آه، هل أنت السيد خالي من السكر؟”
كان العجوز غوريو مشغولًا بالرسم على القماش، ومنغمسًا تمامًا في فنه، لدرجة أنه لم يلاحظ تطفلي على الإطلاق.
“نعم. سعيد بلقائك. من فضلك لا تتردد في مخاطبتي بالحانوتي.”
منذ حادثة البوابة، رُفع هذا النوع من المنتجات التجارية إلى مستوى ثمين. ومع ذلك، فقد أعد لي مشروبًا خاليًا من السعرات الحرارية عمدًا، ربما لأن هويتي كانت “خالي من السكر”.
“ممتن لمقابلتك. أنا لي جو-هو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، المكان الذي يعيش فيه العجوز غوريو.”
لقد صافحنا.
“نعم.”
قبضة قوية. كان بإمكاني أن أشعر باللياقة البدنية الكاملة العضلية والخالية من الدهون لشخص شق طريقه عبر هذا العالم القاسي.
“هيه… هنا اللون الأزرق، هيهي…”
وبغض النظر عن ذلك، فأنا شخصيًا أعتقد أنه يمكن للمرء أن يعلم عن شخص ما من خلال يديه أكثر من وجهه.
“هل ربما أنت مدرس بأي حال من الأحوال؟” سألت وأنا ألقي نظرة خاطفة على كتفه.
صمت لي جو-هو بينما سقط فكه.
“آه-” ضحك لي جو-هو بشكل محرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن صعدت خلفه مباشرة، ارتعشت أذنيه أخيرًا من الاهتمام.
كان مكان اجتماعنا هو ملعب المدرسة الابتدائية. على الرغم من أن الوصف الأكثر دقة سيكون مدرسة ابتدائية مقسمة إلى نصفين.
“ممتن لمقابلتك. أنا لي جو-هو.”
نظرة خاطفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم هذا صحيح.”
كان الأطفال الصغار يراقبوننا خلسة. إذا رأى تاجر سيارات مستعملة الخردة التي يتجسس هؤلاء الأطفال فيها، لكانوا قد أصدروا بالفعل أمرًا بالتخلص من الكومة بأكملها. عندما التقت أعيننا، انطلقوا للاختباء مثل السناجب.
[ثم يسارًا في الزقاق التالي.]
ما ألطفهم.
إن أداء “القديسة”، وهي منتج ملاحي محدود الإصدار يمكنني استخدامه وحدي في العالم كله، سمح لي بالعثور على طريقي حتى وأنا مغمض العينين.
خدش لي جو-هو رأسه. “نعم، حسنًا… هؤلاء الطلاب الابتدائيون هم حاليًا تحت رعايتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، آه، هل أنت السيد خالي من السكر؟”
“جدير بالثناء، خاصة في هذه الأوقات. هل يمكنني أن أدعوك بالمعلم؟”
“هذا هو المكان.”
“أوه، لا حاجة للإجراءات الشكلية. من فضلك، فقط خاطبني بالطريقة التي تراها مناسبة. لم أكن في الأصل معلمًا.”
عندما وصلت إلى المكان المحدد لنا، وقف هناك شاب مفتول العضلات وعريض المنكبين.
ابتسم لي جو-هو ابتسامة ساخرة.
“عفوًا، السيد خالي من السكر. هل هذا هو المكان حقًا؟” بدأ صوت لي جو-هو، الذي كان مترددًا بالفعل قبل دخولنا هذا الحي، يرتعش أكثر.
“كنت مجرد مدرس رياضيات أتقاضى أجرًا في أكاديمية دروس خصوصية… بطريقة ما، لم يبق أحد ليعتلي منصة التتويج. في الصباح، أنهي مهام النقابة، وفي فترة ما بعد الظهر أقوم بالتدريس. عضو آخر يعتني بكونه ممرضًا ومدرسًا للفنون، بالإضافة إلى إدارة المكتبة.”
“جدير بالثناء، خاصة في هذه الأوقات. هل يمكنني أن أدعوك بالمعلم؟”
“أوه…”
“بالوجهة، تقصد…؟”
اسمحوا لي فقط أن أقول إنه في هذه المرحلة، كان ولعي بلي جو-هو قد تجاوز المستوى 5 بالفعل.
“لماذا؟ هل تشعر بعدم الارتياح؟”
ماذا كان هذا الشاب؟
“هيه… هنا اللون الأزرق، هيهي…”
“آه. بالمناسبة، سيد خالي من السكر، سيدي، لا بد أن السفر كان صعبًا في هذا الطقس الحار. هل تريد أن تشرب شيئا…؟” أكمل لي جو-هو بيانه بتقديم مشروب صودا خالية من السكر.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
منذ حادثة البوابة، رُفع هذا النوع من المنتجات التجارية إلى مستوى ثمين. ومع ذلك، فقد أعد لي مشروبًا خاليًا من السعرات الحرارية عمدًا، ربما لأن هويتي كانت “خالي من السكر”.
عندما وصلت إلى المكان المحدد لنا، وقف هناك شاب مفتول العضلات وعريض المنكبين.
“أوه…”
لماذا أخفي ذلك؟
مستوى الولع 6: تجاوز.
“أه نعم. فقط… هذه المعلومات كانت غير متوقعة على الإطلاق…”
“يا لها من فكرة… لكنني لن أرفض أبدًا. سأشربها بكل سرور.”
بفضل القديسة، تمكنت من تحديد موقع العجوز غوريو.
“هاها، أنا سعيد. اعتقدت أنك سوف ترغب في ذلك.”
ومضت عينا لي جو-هو فوق المبنى بقلق. يبدو أنه بالفعل منزل أحد معارفه.
“بالفعل. إنها متعة أكبر، كوني لم أجربها منذ فترة. وأعتذر عن التأخر في قول ذلك، لكني أقدم التعازي.”
‘…لما هي هنا؟’
“شكرًا لك.”
“آه-” ضحك لي جو-هو بشكل محرج.
ثم جلسنا جنبًا إلى جنب على أحد المقاعد في ملعب المدرسة الابتدائية الذي كان نصفه مدمرًا.
وصلت إلى قلب مخبأ العجوز غوريو في لحظة.
ومرة أخرى، كان اسم الشاب لي جو-هو.
[استمر الى الامام.]
كان نشطًا حول بوتشون-تشيوروون. لقد صادف أننا التقينا في بوتشون أيضًا.
“بالفعل. إنها متعة أكبر، كوني لم أجربها منذ فترة. وأعتذر عن التأخر في قول ذلك، لكني أقدم التعازي.”
النقابة التي ينتمي إليها لي جو-هو لا يمكن مقارنتها بالنقابات من فئة أ.أ.أ مثل سامتشون أو بيكوا، لكنها قوية في حد ذاتها. ومع ذلك، على ما أذكر، كانت واحدة من تلك النقابات متوسطة الحجم التي ستخفتي لاحقًا في ظروف غامضة. في هذا اليوم وهذا العصر، لم تكن نقابته الوحيدة.
—-
“لذا يا سيد حانوتي…”
“لا -”
بعد بعض الدردشات الأولية، نظر لي جو-هو إلي.
“عذراً، ولكن ما الذي أتى بك إلى هذا الحي؟”
“لقد ذكرت أن لديك معلومات عن العجوز غوريو.”
كان ذلك سهلًا.
“نعم هذا صحيح.”
شخص قام، أثناء هروبه، بنثر أحشاء سيو غيو ودمائه عبر الردهة الرئيسية لمحطة بوسان، مما تسبب في مشهد شبيه بشخص يفرق البحر الأحمر (على الرغم من أنه أكثر قرمزيًا قليلًا).
أظلمت عينا لي جو-هو السوداويتن، وشعر بغضب شديد تجاه الأب الذي أحبه. لعق شفتيه ثم سأل، “هل ستساعدني في قتل هذا الوغد؟”
[ثم يسارًا في الزقاق التالي.]
همم.
عندما وقفت من على المعقد، وقف لي جو-هو أيضًا على قدميه، وإن كان مترددًا. لقد نظر بشكل منعكس نحو اتجاه المدرسة المهجورة، حيث يختبأ الأطفال.
وضعت علبة الألمنيوم جانبًا. “سواء كنت ستقتله فهذا هو قرارك يا سيد لي جو-هو. دوري هو إرشادك إلى وجهتك.”
كان العجوز غوريو مشغولًا بالرسم على القماش، ومنغمسًا تمامًا في فنه، لدرجة أنه لم يلاحظ تطفلي على الإطلاق.
“بالوجهة، تقصد…؟”
صمت لي جو-هو بينما سقط فكه.
“بالطبع، المكان الذي يعيش فيه العجوز غوريو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان نشطًا حول بوتشون-تشيوروون. لقد صادف أننا التقينا في بوتشون أيضًا.
اتسعت عينا لي جو-هو. “هل تعرف أين يعيش هذا اللقيط؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلنا بعد قليل أمام أحد المنازل. طوب أحمر. ساحة أمامية صغيرة. لم يكن الأمر فخمًا بشكل خاص، ولكن العيش في منزل منفصل بدلًا من السكن المشترك في هذه الأوقات كان علامة على المكانة المميزة.
“نعم.”
ومرة أخرى، كان اسم الشاب لي جو-هو.
“كيف على الأرض – آه. ربما…؟”
لقد قمت على وجه التحديد بتعديل جدول أعمالي المزدحم لمنح نفسي بعض الفسحة للتدخل في هذه الحالة.
لا بد أن الكلمات التي ابتلعها لي جو-هو كانت تسألني عما إذا كنت أحد معارف العجوز غوريو.
“آه-” ضحك لي جو-هو بشكل محرج.
أكدت وأنا أهز رأسي، “لا تقلق. فأنا لم أقابل الرجل قط، ناهيك عن معرفته.”
“السيد انضممت توًا؟”
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان نشطًا حول بوتشون-تشيوروون. لقد صادف أننا التقينا في بوتشون أيضًا.
على الرغم من أنه سيتضح لاحقًا أنني كذبت عن غير قصد.
—-
“اغفر لي. لم أقصد أن أشكك بك، سيد خالي من السكر. ولكن كيف تمكنت من تحديد مكانه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن صعدت خلفه مباشرة، ارتعشت أذنيه أخيرًا من الاهتمام.
كان ذلك بالطبع بفضل القديسة وقدرتها على الاستبصار. إذا واصلت الاستماع إلى قصتي، فسوف تدرك تدريجيًا أن القديسة هي حقًا موقظة على مستوى الغش.
ومرة أخرى، كان اسم الشاب لي جو-هو.
“لا أستطيع أن أخبرك، ولكن اسمح لي أن أشير إلى أن ذلك كان بفضل قدرة إيقاظي والكوكبة التي أخدمها شخصيًا.”
“إذا كان قريبًا، فما مدى قربه؟”
“آه…”
“هييييييك!”
“هل ستتبعني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم هذا صحيح.”
عندما وقفت من على المعقد، وقف لي جو-هو أيضًا على قدميه، وإن كان مترددًا. لقد نظر بشكل منعكس نحو اتجاه المدرسة المهجورة، حيث يختبأ الأطفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأطفال الصغار يراقبوننا خلسة. إذا رأى تاجر سيارات مستعملة الخردة التي يتجسس هؤلاء الأطفال فيها، لكانوا قد أصدروا بالفعل أمرًا بالتخلص من الكومة بأكملها. عندما التقت أعيننا، انطلقوا للاختباء مثل السناجب.
“آه، لم أكن أعلم أن الأمر سيصل إلى هذا الحد… لم أقم بتسوية الأمور قبل مجيئي. لدي مهام النقابة والمهام المدرسية للتعامل معها. أنا آسف حقًا، ولكن هل يمكنك الانتظار لفترة أطول قليلًا؟”
“السيد انضممت توًا؟”
“لا، ليست هناك حاجة لذلك.”
“خالي من السكر، سيدي، لحظة واحدة فقط…!”
“لا؟”
“هذا هو الموقع الذي حددته كوكبتي. أنت تعرف عنها، قديسة الخلاص الوطني، أليس كذلك؟ من بين الكوكبات هي الأكثر جدارة بالثقة. لنذهب ونلقي نظرة على وجهه الآن.”
ابتسمت ابتسامة الزاهية. “إنه ليس بعيدًا على الإطلاق من هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم لي جو-هو ابتسامة ساخرة.
لقد قمت على وجه التحديد بتعديل جدول أعمالي المزدحم لمنح نفسي بعض الفسحة للتدخل في هذه الحالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها، أنا سعيد. اعتقدت أنك سوف ترغب في ذلك.”
“إذا كان قريبًا، فما مدى قربه؟”
كانت هذه الحالة مهمة بسيطة يمكن حلها بمحاولة واحدة مناسبة.
”بوتشون. سيد لي جو-هو، أنت والعجوز غوريو في الواقع من نفس الحي.”
“همم؟”
صمت لي جو-هو بينما سقط فكه.
“هل ستتبعني؟”
لماذا أخفي ذلك؟
بصراحة، لم يكن يهمني كثيرًا ما إذا كان لي جو-هو مستعدًا أم لا. ففي النهاية، لقد قطعت كل هذا الطريق فقط لأرى كيف يمكن إعادة ترتيب عضلات وجه العجوز غوريو بشكل مثير للإعجاب.
كانت هذه الحالة مهمة بسيطة يمكن حلها بمحاولة واحدة مناسبة.
بفضل القديسة، تمكنت من تحديد موقع العجوز غوريو.
—-
وبعد مرورنا عبر نقطة التفتيش الأمنية، أصبحت الشوارع أكثر ترتيبًا بشكل ملحوظ. يجب أن تكون هذه منطقة بوتشون الثرية، مثل جانج نام تشيونجدام دونج. على الرغم من أن تشيونغدام دونغ الأصلي قد تحول إلى أنقاض.
[اتجه يمينًا إلى الزقاق.]
“إذا كان قريبًا، فما مدى قربه؟”
[ثم يسارًا في الزقاق التالي.]
صمت لي جو-هو بينما سقط فكه.
[استمر الى الامام.]
بغض النظر عن مدى خساسة الرجل العجوز غوريو، كان لدي أمور أكثر إلحاحًا في متناول اليد. اضطررت إلى تحميل “فيديو عرض أورا (متقدم)” ضمن حساب بديل على شبكة س.غ، وإعادة تنظيم اتحاد الموقظين الكوريين، والقيام بجولة في المطاعم الشهيرة في بوسان، والاستعداد لزخات الشهب، من بين أمور أخرى…
إن أداء “القديسة”، وهي منتج ملاحي محدود الإصدار يمكنني استخدامه وحدي في العالم كله، سمح لي بالعثور على طريقي حتى وأنا مغمض العينين.
“كنت مجرد مدرس رياضيات أتقاضى أجرًا في أكاديمية دروس خصوصية… بطريقة ما، لم يبق أحد ليعتلي منصة التتويج. في الصباح، أنهي مهام النقابة، وفي فترة ما بعد الظهر أقوم بالتدريس. عضو آخر يعتني بكونه ممرضًا ومدرسًا للفنون، بالإضافة إلى إدارة المكتبة.”
“……”
“لقد ذكرت أن لديك معلومات عن العجوز غوريو.”
في هذه الأثناء، لم يتوقف لي جو-هو، الذي كان يتبعني، عن التعبير عن ارتباكه الصريح.
“آه-” ضحك لي جو-هو بشكل محرج.
“هل أنت بخير؟” انا سألت.
“هييييييك!”
“أه نعم. فقط… هذه المعلومات كانت غير متوقعة على الإطلاق…”
لقد مر خمسة عشر يومًا تقريبًا عندما تمكنت أخيرًا من العثور على بعض الوقت للقاء انضممت توًا، وحتى ذلك كان يمثل ضغطًا شديدًا على جدول أعمالي.
لقد صُدم بشكل مفهوم.
“إذا كان قريبًا، فما مدى قربه؟”
للاتصال بشبكة س.غ يعني أن العجوز غوريو كان أيضًا موقظًا. وعلى الرغم من أن بوتشون لم تكن مدينة كبرى، إلا أن جميع الموقظين هناك يعرفون بعضهم البعض.
بغض النظر عن مدى خساسة الرجل العجوز غوريو، كان لدي أمور أكثر إلحاحًا في متناول اليد. اضطررت إلى تحميل “فيديو عرض أورا (متقدم)” ضمن حساب بديل على شبكة س.غ، وإعادة تنظيم اتحاد الموقظين الكوريين، والقيام بجولة في المطاعم الشهيرة في بوسان، والاستعداد لزخات الشهب، من بين أمور أخرى…
“أوه! قائد الفريق جو-هو!”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
من المؤكد أنه بينما كنا نسير في الشارع، اقترب منا أفراد دورية القرية الذين تعرفوا على لي جو-هو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم هذا صحيح.”
في الوقت الحاضر، أصبح فريق الدورية أمرًا ضروريًا في كل قرية. تماشيًا مع أحدث الاتجاهات، نظر إليّ أفراد الدورية، كشخص غريب، بعين الريبة.
في الوقت الحاضر، أصبح فريق الدورية أمرًا ضروريًا في كل قرية. تماشيًا مع أحدث الاتجاهات، نظر إليّ أفراد الدورية، كشخص غريب، بعين الريبة.
“عذراً، ولكن ما الذي أتى بك إلى هذا الحي؟”
ثم جلسنا جنبًا إلى جنب على أحد المقاعد في ملعب المدرسة الابتدائية الذي كان نصفه مدمرًا.
تقدم لي جو-هو إلى الأمام. “أوه، بخصوص ذلك… فقط اتنزه مع صديق قديم من مسقط رأسي.”
شخص قام، أثناء هروبه، بنثر أحشاء سيو غيو ودمائه عبر الردهة الرئيسية لمحطة بوسان، مما تسبب في مشهد شبيه بشخص يفرق البحر الأحمر (على الرغم من أنه أكثر قرمزيًا قليلًا).
“صديقك من مسقط رأسك؟ رائع. صداقات كهذه نادرة هذه الأيام،” قام عضو الدورية بفتح حاجز الطريق. “حسنًا، إذا كان رفيقًا لقائد الفريق جو-هو، فيجب أن يكون الأمر على ما يرام. رجاءً واصلا.”
إذا كانت هذه لعبة، فمن المحتمل أن يكون ملفي الشخصي هو [التخصص الأول: عائد]، [التخصص الثاني: مغتال (لص)].
وبعد مرورنا عبر نقطة التفتيش الأمنية، أصبحت الشوارع أكثر ترتيبًا بشكل ملحوظ. يجب أن تكون هذه منطقة بوتشون الثرية، مثل جانج نام تشيونجدام دونج. على الرغم من أن تشيونغدام دونغ الأصلي قد تحول إلى أنقاض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول لي جو-هو الإمساك بكتفي، ولكن بحلول ذلك الوقت، كنت قد اقتحمت القصر بالفعل.
“عفوًا، السيد خالي من السكر. هل هذا هو المكان حقًا؟” بدأ صوت لي جو-هو، الذي كان مترددًا بالفعل قبل دخولنا هذا الحي، يرتعش أكثر.
اسمحوا لي فقط أن أقول إنه في هذه المرحلة، كان ولعي بلي جو-هو قد تجاوز المستوى 5 بالفعل.
“لماذا؟ هل تشعر بعدم الارتياح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، آه، هل أنت السيد خالي من السكر؟”
“لكي أكون صادقًا… نعم. هذه المنطقة هي في المقام الأول المكان الذي يعيش فيه الموقظون التابعون لنقابتنا. لا يوجد عضو واحد من نقابة أخرى هنا.”
إن جدول أعمال العائد ضيق مثل جدول أعمال الممثل الذي بدأ للتو باعتباره كنزًا وطنيًا.
“هل هذا صحيح؟ ثم عليك أن تستعد.”
لقد صافحنا.
“……”
ماذا في العالم ―
بصراحة، لم يكن يهمني كثيرًا ما إذا كان لي جو-هو مستعدًا أم لا. ففي النهاية، لقد قطعت كل هذا الطريق فقط لأرى كيف يمكن إعادة ترتيب عضلات وجه العجوز غوريو بشكل مثير للإعجاب.
عندما وقفت من على المعقد، وقف لي جو-هو أيضًا على قدميه، وإن كان مترددًا. لقد نظر بشكل منعكس نحو اتجاه المدرسة المهجورة، حيث يختبأ الأطفال.
على عكس لي جو-هو، لم أكن أنوي قتل العجوز غوريو بشكل خاص. يكفي الضرب جيدًا والتحذير من “عدم التصيد على الإنترنت مرة أخرى”.
تقدم لي جو-هو إلى الأمام. “أوه، بخصوص ذلك… فقط اتنزه مع صديق قديم من مسقط رأسي.”
“هذا هو المكان.”
—-
وصلنا بعد قليل أمام أحد المنازل. طوب أحمر. ساحة أمامية صغيرة. لم يكن الأمر فخمًا بشكل خاص، ولكن العيش في منزل منفصل بدلًا من السكن المشترك في هذه الأوقات كان علامة على المكانة المميزة.
في الوقت الحاضر، أصبح فريق الدورية أمرًا ضروريًا في كل قرية. تماشيًا مع أحدث الاتجاهات، نظر إليّ أفراد الدورية، كشخص غريب، بعين الريبة.
ومضت عينا لي جو-هو فوق المبنى بقلق. يبدو أنه بالفعل منزل أحد معارفه.
“آه.”
“السماء الطيبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأطفال الصغار يراقبوننا خلسة. إذا رأى تاجر سيارات مستعملة الخردة التي يتجسس هؤلاء الأطفال فيها، لكانوا قد أصدروا بالفعل أمرًا بالتخلص من الكومة بأكملها. عندما التقت أعيننا، انطلقوا للاختباء مثل السناجب.
“هذا هو الموقع الذي حددته كوكبتي. أنت تعرف عنها، قديسة الخلاص الوطني، أليس كذلك؟ من بين الكوكبات هي الأكثر جدارة بالثقة. لنذهب ونلقي نظرة على وجهه الآن.”
تقدم لي جو-هو إلى الأمام. “أوه، بخصوص ذلك… فقط اتنزه مع صديق قديم من مسقط رأسي.”
“خالي من السكر، سيدي، لحظة واحدة فقط…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلنا بعد قليل أمام أحد المنازل. طوب أحمر. ساحة أمامية صغيرة. لم يكن الأمر فخمًا بشكل خاص، ولكن العيش في منزل منفصل بدلًا من السكن المشترك في هذه الأوقات كان علامة على المكانة المميزة.
حاول لي جو-هو الإمساك بكتفي، ولكن بحلول ذلك الوقت، كنت قد اقتحمت القصر بالفعل.
صمت لي جو-هو بينما سقط فكه.
يناسب القصر مخبأ الموقظ، وقد جُهّز بأجهزة أمنية مختلفة. ومع ذلك، فقد تسللت بسهولة مثل بعوضة الصيف.
“هيه… هنا اللون الأزرق، هيهي…”
لماذا؟ لأنني، العائد، كنت الشخص الذي اقترح في البداية هذه التصميمات الأمنية ونفذها.
“لا؟”
كلمات المرور؟ الفخاخ؟ شبكات العنكبوت الخاصة لمحرك الدمى؟ لقد انهارت جميعها أمامي، أنا صاحب حقوق الطبع والنشر، في أقل من ثانية.
“آه.”
“لا -”
“هذا هو الموقع الذي حددته كوكبتي. أنت تعرف عنها، قديسة الخلاص الوطني، أليس كذلك؟ من بين الكوكبات هي الأكثر جدارة بالثقة. لنذهب ونلقي نظرة على وجهه الآن.”
تردد صدى صوت دهشة لي جو-هو خلفي، لكنني تجاهلته. يجب أن تكون هذه الأنواع من عمليات التسلل سريعة وحاسمة، وبمجرد البدء فيها، فمن الأفضل تنفيذها دون النظر إلى الوراء.
منذ حادثة البوابة، رُفع هذا النوع من المنتجات التجارية إلى مستوى ثمين. ومع ذلك، فقد أعد لي مشروبًا خاليًا من السعرات الحرارية عمدًا، ربما لأن هويتي كانت “خالي من السكر”.
إذا كانت هذه لعبة، فمن المحتمل أن يكون ملفي الشخصي هو [التخصص الأول: عائد]، [التخصص الثاني: مغتال (لص)].
كان هناك شخص غارق في دماء سيو غيو في ذلك الوقت.
وصلت إلى قلب مخبأ العجوز غوريو في لحظة.
كان مكان اجتماعنا هو ملعب المدرسة الابتدائية. على الرغم من أن الوصف الأكثر دقة سيكون مدرسة ابتدائية مقسمة إلى نصفين.
“هيه… هنا اللون الأزرق، هيهي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبغض النظر عن ذلك، فأنا شخصيًا أعتقد أنه يمكن للمرء أن يعلم عن شخص ما من خلال يديه أكثر من وجهه.
كان العجوز غوريو مشغولًا بالرسم على القماش، ومنغمسًا تمامًا في فنه، لدرجة أنه لم يلاحظ تطفلي على الإطلاق.
ثم جلسنا جنبًا إلى جنب على أحد المقاعد في ملعب المدرسة الابتدائية الذي كان نصفه مدمرًا.
بمجرد أن صعدت خلفه مباشرة، ارتعشت أذنيه أخيرًا من الاهتمام.
ضربة حاسمة إلى مؤخر العنق. مع تعزيز هالة اختياري.
“هاه؟ من…؟”
“لقد ذكرت أن لديك معلومات عن العجوز غوريو.”
ضربة حاسمة إلى مؤخر العنق. مع تعزيز هالة اختياري.
“أوه، لا حاجة للإجراءات الشكلية. من فضلك، فقط خاطبني بالطريقة التي تراها مناسبة. لم أكن في الأصل معلمًا.”
“إيك.”
“عذراً، ولكن ما الذي أتى بك إلى هذا الحي؟”
رطم.
ومضت عينا لي جو-هو فوق المبنى بقلق. يبدو أنه بالفعل منزل أحد معارفه.
امرأة ترتدي معطف طبيب أبيض كانت تعرج. كان توجيهها بعيدًا عن علب الطلاء حتى تنهار على الأرض هو آخر ما أفكر فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول لي جو-هو الإمساك بكتفي، ولكن بحلول ذلك الوقت، كنت قد اقتحمت القصر بالفعل.
كان العجوز غوريو، في الواقع، امرأة.
كان مكان اجتماعنا هو ملعب المدرسة الابتدائية. على الرغم من أن الوصف الأكثر دقة سيكون مدرسة ابتدائية مقسمة إلى نصفين.
أُمّن الهدف، وأنجزت المهمة.
ومضت عينا لي جو-هو فوق المبنى بقلق. يبدو أنه بالفعل منزل أحد معارفه.
كان ذلك سهلًا.
“إيك.”
“همم؟”
“هذا هو المكان.”
المشكلة الحقيقية بدأت حينها.
أُمّن الهدف، وأنجزت المهمة.
كان إفقاد العجوز غوريو أمرًا جيدًا، لكن مواجهة وجهها جاءت بمثابة مفاجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلنا بعد قليل أمام أحد المنازل. طوب أحمر. ساحة أمامية صغيرة. لم يكن الأمر فخمًا بشكل خاص، ولكن العيش في منزل منفصل بدلًا من السكن المشترك في هذه الأوقات كان علامة على المكانة المميزة.
ماذا في العالم ―
إن أداء “القديسة”، وهي منتج ملاحي محدود الإصدار يمكنني استخدامه وحدي في العالم كله، سمح لي بالعثور على طريقي حتى وأنا مغمض العينين.
‘بالتأكيد لا…؟’
“كنت مجرد مدرس رياضيات أتقاضى أجرًا في أكاديمية دروس خصوصية… بطريقة ما، لم يبق أحد ليعتلي منصة التتويج. في الصباح، أنهي مهام النقابة، وفي فترة ما بعد الظهر أقوم بالتدريس. عضو آخر يعتني بكونه ممرضًا ومدرسًا للفنون، بالإضافة إلى إدارة المكتبة.”
كان العجوز غوريو، الملقى الآن على الأرض وعيناه تتراقصان، واحدًا من الناجين الـ 399 الذين استدعوا إلى ساحة محطة بوسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلنا بعد قليل أمام أحد المنازل. طوب أحمر. ساحة أمامية صغيرة. لم يكن الأمر فخمًا بشكل خاص، ولكن العيش في منزل منفصل بدلًا من السكن المشترك في هذه الأوقات كان علامة على المكانة المميزة.
‘يالها من صدفة.’
“لكي أكون صادقًا… نعم. هذه المنطقة هي في المقام الأول المكان الذي يعيش فيه الموقظون التابعون لنقابتنا. لا يوجد عضو واحد من نقابة أخرى هنا.”
وبما أن 399 ليس رقمًا صغيرًا، فمن المؤكد أن مثل هذه المصادفة ممكنة من الناحية الإحصائية. ومع ذلك، فإن المفاجأة الحقيقية تكمن في حقيقة أن العجوز غوريو لم يكن مألوفًا بالنسبة لي فحسب، بل لجميع القراء من الفصل السابق.
أُمّن الهدف، وأنجزت المهمة.
هل تتذكرون رجلنا الناري، سيو غيو، الذي قُطع رأسه بشكل جميل بواسطة الجنية التعليمية؟
بصراحة، لم يكن يهمني كثيرًا ما إذا كان لي جو-هو مستعدًا أم لا. ففي النهاية، لقد قطعت كل هذا الطريق فقط لأرى كيف يمكن إعادة ترتيب عضلات وجه العجوز غوريو بشكل مثير للإعجاب.
“هييييييك!”
“آه-” ضحك لي جو-هو بشكل محرج.
كان هناك شخص غارق في دماء سيو غيو في ذلك الوقت.
بصراحة، لم يكن يهمني كثيرًا ما إذا كان لي جو-هو مستعدًا أم لا. ففي النهاية، لقد قطعت كل هذا الطريق فقط لأرى كيف يمكن إعادة ترتيب عضلات وجه العجوز غوريو بشكل مثير للإعجاب.
“لقد -لقد مات — لقد مات أناس…! لقد مات أناس —! هيييك، لقد مات للتو!”
“أوه…”
شخص قام، أثناء هروبه، بنثر أحشاء سيو غيو ودمائه عبر الردهة الرئيسية لمحطة بوسان، مما تسبب في مشهد شبيه بشخص يفرق البحر الأحمر (على الرغم من أنه أكثر قرمزيًا قليلًا).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكدت وأنا أهز رأسي، “لا تقلق. فأنا لم أقابل الرجل قط، ناهيك عن معرفته.”
كان هذا الشخص سيم آه-ريون.
لماذا؟ لأنني، العائد، كنت الشخص الذي اقترح في البداية هذه التصميمات الأمنية ونفذها.
‘…لما هي هنا؟’
“عذراً، ولكن ما الذي أتى بك إلى هذا الحي؟”
أليس العالم صغيرًا بشكل غير متوقع؟
لا بد أن الكلمات التي ابتلعها لي جو-هو كانت تسألني عما إذا كنت أحد معارف العجوز غوريو.
—-
“خالي من السكر، سيدي، لحظة واحدة فقط…!”
الفصل بدعم LOPTNZ
كان العجوز غوريو مشغولًا بالرسم على القماش، ومنغمسًا تمامًا في فنه، لدرجة أنه لم يلاحظ تطفلي على الإطلاق.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم لي جو-هو ابتسامة ساخرة.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“نعم. سعيد بلقائك. من فضلك لا تتردد في مخاطبتي بالحانوتي.”
“آه-” ضحك لي جو-هو بشكل محرج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات