الحتمية II
الحتمية II
لوحتُ بسيفي.
لقد زرت الصين عدة مرات في الدورات الماضية. لقد كان قريبًا وكان مكانًا ملهمًا للعجوز شو المهووس بفنون القتال، والذي أخذني ذات مرة إلى جبل هوا.
ولم يستغرق الأمر حتى عشر دقائق. كانت الدقائق السبع المتبقية من وقت الفراغ بمثابة شهادة على كفاءة الثنائي، والتي تميزت بقياس الوقت.
كانت وجهة هذه الرحلة هي بكين، وهي مدينة تقع خارج مناطق تواجدي المعتادة. لكن من كنت أنا حقًا؟ بالنسبة للعائد اللانهائي، كانت بعض الأشياء مستحيلة حقًا. وبعد تحقيق شامل في الموقع امتد من الدورة الثانية والثمانين حتى الدورة الخامسة والثمانين، أكملت أخيرًا “دليل المسافر إلى بكين”.
وسط الرعد المزدهر، كانت شفرة مظلمة تتدفق بصمت في جميع أنحاء العالم.
“أولا، نحصل على قارب في إنتشون ونتوجه إلى ميناء تيانجين.”
على الرغم من اختباء أعضاء فريق الهجوم تحت الأرض في بكين، كان أفراد المراقبة منتشرين في كل مكان فوق الأرض.
“سيد حانوتي، هذه هي المرة الأولى لي على متن قارب، لذا أشعر ببعض القلق، أوه، هذا خطير، آه-”
“أولا، نحصل على قارب في إنتشون ونتوجه إلى ميناء تيانجين.”
كبداية، قمت بتشغيل صوت أمواج البحر المنعشة قبالة إنتشون كـ ASMR (مع بعض الضوضاء الإضافية في الخلفية للأجواء)، وعبرنا البحر الأصفر بهذه الطريقة.
لقد ركضت بسرعة أسفل حافة النصل.
“بعد ذلك، لا ينبغي لنا أن نتحرك فوق الأرض. هناك الكثير من الحالات الشاذة. يمكننا اختراقها، لكن ذلك سيجذب الكثير من الاهتمام، لذا من الأفضل التحرك تحت الأرض.”
منذ القدم، أثبتت البشرية قوتها بكونها هي التي تقدم الذبائح والصلوات إلى السماء. وهكذا، فإن الإعصار المتصاعد نحو السماء من تلك البقعة بالذات كان أقرب إلى الحالات الشاذة التي تعلن انتصارهم.
“انتظر لحظة. تحت الأرض…؟”
والمثير للدهشة أن هذه كانت أول نكتة سمعتها من القديسة خلال دوراتنا الـ 86 معًا.
“نعم. لقد أنشأ الموقظون في الصين قاعدة في نظام مترو أنفاق بكين. ماذا تفعلين؟ لماذا لا تأتي من هذا الطريق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باعتباري مؤيدًا للحتمية، كان تأثير الفراشة أمرًا شاذًا لم أستطع قبوله أبدًا. ومع ذلك فأنا أيضًا إنسان. في بعض الأحيان، أشعر بالضجر من دورة الحياة المتكررة.
“في الواقع، أنا أشعر برهاب الأماكن المغلقة بعض الشيء، يا سيد حانوتي، أه، أم، أوه، خطر…”
[ربما كنت أتصرف بفكرة مسبقة عن الكوكبات حتى الآن. ربما نحتاج إلى تجديد صورة الكوكبات بطريقة أكثر ألفة وودية؟]
شكل الموقظون الذين لم يهربوا بعد من بكين التي دمرتها الشذوذات ما يسمى بـ”فريق هجوم تحرير بكين”.
بعد 48 ساعة بالضبط من وصولي إلى بكين، تمكنت من الوصول بحرية إلى شبكة المعلومات التي يحتفظ بها فريق هجوم التحرير.
من بين المحطات التي سيطروا عليها، المحطة التي لاحظتها بشكل خاص هي محطة سيكو.
الحتمية II
كان مدير المحطة هناك، والذي شغل أيضًا منصب القائد السابع عشر لفريق الهجوم، شخصية أنسجم معها جيدًا.
“آه، هذه ليست المرة الأولى لي. لقد قمت بإنشاء هذا الطريق الأقصر بعد أربع دورات من الاستكشاف.”
لقد كان مغرم جدًا بالأجنبي الذي يمكنه التحدث بلهجة بكين بمثل هذه الكفاءة.
وبالطبع كنت أعرف طرق اللياقة. كيف يمكنني التصرف بغطرسة بعد تلقي هذا الثناء الكبير؟
عند هذه النقطة، كنت قد رُقيت بالفعل من “هذا اللقيط” إلى “أنت”.
“الأخ حانوتي!”
وبمجرد أن قطعتُ الحالة الشاذة التي كانت تزعجه إلى عدة قطع مثل تقديم عجة ملفوفة بضربة سيفي، رُقي لقبي إلى “دوك”.
[آه، انعطف يسارًا هناك —]
أخيرًا، عندما قدمت شاي بو-إيره عالي الجودة كهدية، تذكر مدير المحطة أخيرًا أننا كنا إخوة، وقد خدمنا طريق غونغ مينغ معًا في العصور القديمة.
“بعد ذلك، لا ينبغي لنا أن نتحرك فوق الأرض. هناك الكثير من الحالات الشاذة. يمكننا اختراقها، لكن ذلك سيجذب الكثير من الاهتمام، لذا من الأفضل التحرك تحت الأرض.”
“الأخ حانوتي!”
وبالطبع كنت أعرف طرق اللياقة. كيف يمكنني التصرف بغطرسة بعد تلقي هذا الثناء الكبير؟
“أخي!”
وبالطبع كنت أعرف طرق اللياقة. كيف يمكنني التصرف بغطرسة بعد تلقي هذا الثناء الكبير؟
كانت بطاقة الهوية التي أصدرها لي القائد السابع عشر بمثابة بطاقة مرور مجانية. دخلنا بكين على الفور.
“انظر إلى هذا النص الجليل والطاهر! أنت حقًا تتبع ليان تشين تشينغ!” [**: كان يان تشن تشينغ خطاطًا وجنرالًا عسكريًا وسياسيًا صينيًا. لقد كان خطاطًا صينيًا رائدًا وحاكمًا مخلصًا لسلالة تانغ.]
“…أليست هذه مجرد رشوة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكنت لا أزال أفتقر إلى العديد من النواحي. لم تكن لدي المهارة اللازمة لاستعارة رؤية الآخرين ولن أمتلكها أبدًا. كان هذا هو السبب وراء حاجتي دائمًا إلى رفقة.
“يا إلهي.”
كان صوت الماء يتدفق تحت حذاء القديسة، وكأنه صوت سمكة صغيرة تهرب من حوض السمك إلى النهر.
رشوة؟ من يعتبر الهدية المتبادلة بين الإخوة رشوة؟
ركضتُ نحو معبد السماء، محتضنًا القديسة. كانت ذراعيها معلقة حول رقبتي مثل الأرجوحة، وشددت على ذلك.
لقد أهديت ورقة شاي صغيرة فقط من منطلق حسن النية، وقد قبلها الطرف الآخر بكل لطف.
“يا إلهي.”
وشكو البعض من أن ثقافة جوانشي الصينية هي من الناحية العملية ثقافة خاصة بها، ولكن هذا ببساطة لأنهم نسوا التقاليد الجميلة لشرق آسيا. [**: يشير إلى ثقافة وطريقة تفكير تواصلية علائقية وديناميكية منفتحة على الاخر وتكوين شبكة علاقات معقدة.]
لقد عززت رؤيتي بهالتي ونظرت نحو الوجود المكتشف في مركز العاصفة، ولم أستطع إلا أن ابتسم بخفة. “بالطبع.”
وبعد أن اكتسبت الكثير من الخبرة من العودة، لم أمتلك الخبرة في حفل الشاي فحسب، بل امتلكت أيضًا العديد من الفضائل الأخرى.
“سيد حانوتي، هذه هي المرة الأولى لي على متن قارب، لذا أشعر ببعض القلق، أوه، هذا خطير، آه-”
أولًا، لا يمكن تجاهل لعبة الغو التقليدية في شرق آسيا. قائد فريق التحرير، الذي كان يفضل تناول ثلاث وجبات في اليوم، صافحني بعد المباراة وصرخ، “الآن أعلم أن سيدًا قد أتى من الشرق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد داس هؤلاء الكائنات على جذور الأشجار، وعلقوا على أغصانهم، وتجمعوا في أعشاش، ونظروا بغطرسة إلى جنس قديم تجرأ على القفز إلى مجالهم دون خوف.
التالي كان فن الخط. القائد الأول، الذي اعتقد أن خط يد الشخص يكشف عن شخصيته الحقيقية، قام بانحناء عميق على الفور بعد رؤية كتابتي “有朋自遠方來” (“الأصدقاء يأتون من بعيد”).
[انها جميلة.]
“انظر إلى هذا النص الجليل والطاهر! أنت حقًا تتبع ليان تشين تشينغ!” [**: كان يان تشن تشينغ خطاطًا وجنرالًا عسكريًا وسياسيًا صينيًا. لقد كان خطاطًا صينيًا رائدًا وحاكمًا مخلصًا لسلالة تانغ.]
الحتمية II
وبالطبع كنت أعرف طرق اللياقة. كيف يمكنني التصرف بغطرسة بعد تلقي هذا الثناء الكبير؟
“في الواقع، أنا أشعر برهاب الأماكن المغلقة بعض الشيء، يا سيد حانوتي، أه، أم، أوه، خطر…”
وفي كل من هذه المناسبات، كنا نرتشف شاي بو-إيره ونتبادل المجاملات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإرشاد من القديسة عبر مسارات الغابات ودراسة الحالات الشاذة، وصلنا إلى برج في شمال معبد السماء – القاعة التذكارية الشاهقة في الأعلى.
بعد 48 ساعة بالضبط من وصولي إلى بكين، تمكنت من الوصول بحرية إلى شبكة المعلومات التي يحتفظ بها فريق هجوم التحرير.
الحتمية II
تمتمت القديسة، التي لاحظت هذه العملية برمتها بجانبي، بشكل لا يصدق، “السيد الحانوتي، يبدو أن لديك موهبة في تكوين صداقات مع أي شخص في غضون عشر دقائق من مقابلته.”
[نعم، فقط تقدم للأمام مباشرة، وسوف تنجح.]
نظرت إلي بعينين بدت وكأنها تتساءل: “هل هذه هي حياة الفراشة الاجتماعية؟”
بعد عشر دقائق بالضبط من الآن، ستكون القديسة قادرة على مراقبة بكين بأكملها دون أن تفقد أي مكان.
“آه، هذه ليست المرة الأولى لي. لقد قمت بإنشاء هذا الطريق الأقصر بعد أربع دورات من الاستكشاف.”
ربما بسبب ضجيج العاصفة، استخدمت القديسة التخاطر للتحدث بدلًا من صوتها.
“في الواقع. إذًا، هذه ليست رحلتي الأولى إلى الخارج، أليس كذلك؟ لا بد أنني سافرت مع السيد حانوتي في الدورات السابقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد أن قطعتُ الحالة الشاذة التي كانت تزعجه إلى عدة قطع مثل تقديم عجة ملفوفة بضربة سيفي، رُقي لقبي إلى “دوك”.
“لا؟ إنها المرة الأولى لك.”
على الرغم من اختباء أعضاء فريق الهجوم تحت الأرض في بكين، كان أفراد المراقبة منتشرين في كل مكان فوق الأرض.
“حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان هذا مبررًا لم أستطع دحضه.
“لقد عبرتِ الحدود إلى كوريا الشمالية بمفردك من قبل، ولكن هذه هي المرة الأولى التي تسافرين فيها عبر البحر. وإلا فلماذا سأستثمر الكثير للعثور على أقصر طريق؟ أردت أن أجعل رحلتك الأولى مريحة قدر الإمكان.”
“لقد عبرتِ الحدود إلى كوريا الشمالية بمفردك من قبل، ولكن هذه هي المرة الأولى التي تسافرين فيها عبر البحر. وإلا فلماذا سأستثمر الكثير للعثور على أقصر طريق؟ أردت أن أجعل رحلتك الأولى مريحة قدر الإمكان.”
“……”
نظرت إلي بعينين بدت وكأنها تتساءل: “هل هذه هي حياة الفراشة الاجتماعية؟”
“حسنًا، مع وجود العالم في مثل هذه الحالة، فإن هذا الأمر مريح بقدر ما هو عليه. لذا، كيف تجدينه يا قديسة؟ هل هناك أي شذوذ في الأفق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن نستقبل ترحيبًا قاسيًا يا قديسة. تشبثي جيدًا.”
“…لحظة من فضلك.” أخذت القديسة نفسًا عميقًا. “فقط لحظة.”
“في الواقع، أنا أشعر برهاب الأماكن المغلقة بعض الشيء، يا سيد حانوتي، أه، أم، أوه، خطر…”
ثم أغلقت عينيها.
كان صوت الماء يتدفق تحت حذاء القديسة، وكأنه صوت سمكة صغيرة تهرب من حوض السمك إلى النهر.
كان دورها هنا فريدًا: رادار.
—-
على الرغم من اختباء أعضاء فريق الهجوم تحت الأرض في بكين، كان أفراد المراقبة منتشرين في كل مكان فوق الأرض.
مزق النصل فراشة ادعت أنها سيدة الأرض الجديد.
كان القائد السابع عشر على علاقة أخوية مع القائدين الأول والعاشر، وكان القائد العاشر قريبًا من القادة السادس والثامن والتاسع، وكان القائد الأول على دراية جيدة بالقادة الثاني والرابع والخامس.
رشوة؟ من يعتبر الهدية المتبادلة بين الإخوة رشوة؟
اجتمع “فضلهم” و”حسن نيتي” ليظهرا هذه اللحظة، مما يؤكد أهمية المراقبة السطحية التي عادة ما يهملها أعضاء فريق الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن نستقبل ترحيبًا قاسيًا يا قديسة. تشبثي جيدًا.”
وكانت قدرة القديسة [استبصار].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تتملقيني. على الرغم من المظاهر، كثيرًا ما اُنتقد بسبب افتقاري إلى الموهبة في فنون القتال.”
بعد عشر دقائق بالضبط من الآن، ستكون القديسة قادرة على مراقبة بكين بأكملها دون أن تفقد أي مكان.
لقد أسقطت فنجان قهوتي عن طريق الخطأ.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كبداية، قمت بتشغيل صوت أمواج البحر المنعشة قبالة إنتشون كـ ASMR (مع بعض الضوضاء الإضافية في الخلفية للأجواء)، وعبرنا البحر الأصفر بهذه الطريقة.
دقيقة واحدة.
دقيقتين.
“…”
ولم يستغرق الأمر حتى عشر دقائق. كانت الدقائق السبع المتبقية من وقت الفراغ بمثابة شهادة على كفاءة الثنائي، والتي تميزت بقياس الوقت.
دقيقتين.
وسط الرعد المزدهر، كانت شفرة مظلمة تتدفق بصمت في جميع أنحاء العالم.
“…”
وشكو البعض من أن ثقافة جوانشي الصينية هي من الناحية العملية ثقافة خاصة بها، ولكن هذا ببساطة لأنهم نسوا التقاليد الجميلة لشرق آسيا. [**: يشير إلى ثقافة وطريقة تفكير تواصلية علائقية وديناميكية منفتحة على الاخر وتكوين شبكة علاقات معقدة.]
ثلاث دقائق.
في كل دورة، كنت أقوم عادة بقمع شذوذات بكين في غضون ستة أشهر قبل أن يمد تأثير الفراشة جناحيه بالكامل، ولكن في بعض الأحيان كنت أترك ذلك يحدث عمدًا.
“لقد وجدت شيئًا.”
وبالطبع كنت أعرف طرق اللياقة. كيف يمكنني التصرف بغطرسة بعد تلقي هذا الثناء الكبير؟
فتحت القديسة عينيها.
تمتمت القديسة، التي لاحظت هذه العملية برمتها بجانبي، بشكل لا يصدق، “السيد الحانوتي، يبدو أن لديك موهبة في تكوين صداقات مع أي شخص في غضون عشر دقائق من مقابلته.”
ولم يستغرق الأمر حتى عشر دقائق. كانت الدقائق السبع المتبقية من وقت الفراغ بمثابة شهادة على كفاءة الثنائي، والتي تميزت بقياس الوقت.
وقفتُ هناك مذهولًا للحظة قبل أن أضحك بقوة.
“أين؟”
ربما في أيام عاصفة مثل هذه، ربما تكون بعض الأعاصير التي أحدثتها هذه “الفراشة” قد انتقلت إلى ما هو أبعد من بكين إلى الجانب الآخر من الأرض.
“حديقة معبد السماء.”
“حديقة معبد السماء.”
كنا محظوظين. انها مغلقة.
يا إلهي.
“مفهوم. إذًا، يا قديسة، من فضلك ابقِ هنا تحت الأرض واستمري في إرسال الرسائل إليّ بينما أنهي هذا بسرعة وأعود…”
“…”
> “من فضلك خذني معك.” أمسكت القديسة بساعدي بقوة. “أريد أن أرى السيد حانوتي يقاتل بأم عيني، وليس فقط من خلال الاستبصار.”
لكن تذوق مرارة الثورة السماوية كان أيضًا المسار الطبيعي للتاريخ بالنسبة لمن يدعي أنه إمبراطور. أردت فقط تسريع تحريرهم من الأرض.
“…هممم. قد يكون الأمر خطيرًا.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“لقد قلتَ أن هذا هو الطريق الأكثر راحة وأمانًا وأقصر. أنا أثق بك. و…” زفرت القديسة بصوت ضعيف. وكانت تلك طريقتها في الابتسام. “إذا كانت رحلتي الأولى إلى الخارج مجرد مشاهدة معالم مياه البحر ومناظر تحت الأرض، فحتى أنا في الدورات المستقبلية قد أشعر بالظلم قليلًا، ألا تعتقد ذلك؟”
ضربة واحدة. لقد قمت بتقطيع أعناق الشذوذات الذين أصبح مستوى أعينهم مطابقًا لمستوى عيوني.
لقد كان هذا مبررًا لم أستطع دحضه.
> “من فضلك خذني معك.” أمسكت القديسة بساعدي بقوة. “أريد أن أرى السيد حانوتي يقاتل بأم عيني، وليس فقط من خلال الاستبصار.”
—-
“انظر إلى هذا النص الجليل والطاهر! أنت حقًا تتبع ليان تشين تشينغ!” [**: كان يان تشن تشينغ خطاطًا وجنرالًا عسكريًا وسياسيًا صينيًا. لقد كان خطاطًا صينيًا رائدًا وحاكمًا مخلصًا لسلالة تانغ.]
وبينما كنا نصعد سلالم محطة البوابة الشرقية لمعبد السماء، هبت عاصفة رعدية فوق الأرض.
هناك خاتمة لهذا.
لقد ضرب الضجيج آذاننا.
[هذا هو المكان، سيد حانوتي. جميع الأعاصير الأخرى التي تغطي المدينة تنبع من هذا الإعصار.]
العاصفة الرعدية لم تميز. هبت الأعاصير في جميع أنحاء بكين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في قلب الإعصار كانت هناك “فراشة” صغيرة بلون الياقوت ترفرف بجناحيها.
“نحن نستقبل ترحيبًا قاسيًا يا قديسة. تشبثي جيدًا.”
“أخي!”
[تمام.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تكون فكرة رائعة.”
ربما بسبب ضجيج العاصفة، استخدمت القديسة التخاطر للتحدث بدلًا من صوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دقيقة واحدة.
ركضتُ نحو معبد السماء، محتضنًا القديسة. كانت ذراعيها معلقة حول رقبتي مثل الأرجوحة، وشددت على ذلك.
ضربات البرق. الغابة تلقي بظلالها.
أحيط العالم بغطاء من السحب الداكنة.
لاحظت الفراشة وجودي، فأمالت رأسها، ورفرفت بجناحيها.
الآن، اُخترق الطريق الرئيسي للمنتزه الذي صينَ بعناية من قبل أشجار الصنوبر والمظلات الصينية الخضراء من الغابات على كلا الجانبين. بدا الأمر كما لو أن الصدأ قد تشكل على سيف حديدي قديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع. إذًا، هذه ليست رحلتي الأولى إلى الخارج، أليس كذلك؟ لا بد أنني سافرت مع السيد حانوتي في الدورات السابقة.”
لقد ركضت بسرعة أسفل حافة النصل.
لقد ضرب الضجيج آذاننا.
كان علي أن أفعل ذلك، لأن العديد من الأشجار نفسها كانت شذوذًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —-
ضربات البرق. الغابة تلقي بظلالها.
“أه نعم. كما تتمنين.”
الآن على الأرض، كانوا أسياد الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت بسيف القصب الخاص بي.
لقد داس هؤلاء الكائنات على جذور الأشجار، وعلقوا على أغصانهم، وتجمعوا في أعشاش، ونظروا بغطرسة إلى جنس قديم تجرأ على القفز إلى مجالهم دون خوف.
… لقد كان ذلك خلال الدورة 173 عندما أدى موقفي الراضي أخيرًا إلى “تأثير الفراشة” الذي لا رجعة فيه.
زاوية الرؤية تلك لم تدم طويلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكل الموقظون الذين لم يهربوا بعد من بكين التي دمرتها الشذوذات ما يسمى بـ”فريق هجوم تحرير بكين”.
“سنهتز بعض الشيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تكون فكرة رائعة.”
[تمام.]
لكن تذوق مرارة الثورة السماوية كان أيضًا المسار الطبيعي للتاريخ بالنسبة لمن يدعي أنه إمبراطور. أردت فقط تسريع تحريرهم من الأرض.
وميض. لقد قطعت الأشجار المرهقة بضربة واحدة.
“انتظر لحظة. تحت الأرض…؟”
لقد تجلت هالة مظلمة من نفسي الداخلية، واجتاحت الشارع مثل موجة مد. اقتلعت الشذوذات التي تتطفل على الأشجار على الفور.
“لقد عبرتِ الحدود إلى كوريا الشمالية بمفردك من قبل، ولكن هذه هي المرة الأولى التي تسافرين فيها عبر البحر. وإلا فلماذا سأستثمر الكثير للعثور على أقصر طريق؟ أردت أن أجعل رحلتك الأولى مريحة قدر الإمكان.”
كما هو متوقع من الحالات الشاذة التي احتلت إحدى المدن الكبرى للبشرية، لم يفقدوا توازنهم عند الهبوط، لكنه أداؤهم ليس جيدًا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد أن قطعتُ الحالة الشاذة التي كانت تزعجه إلى عدة قطع مثل تقديم عجة ملفوفة بضربة سيفي، رُقي لقبي إلى “دوك”.
ضربة واحدة. لقد قمت بتقطيع أعناق الشذوذات الذين أصبح مستوى أعينهم مطابقًا لمستوى عيوني.
وبينما كنا نصعد سلالم محطة البوابة الشرقية لمعبد السماء، هبت عاصفة رعدية فوق الأرض.
لقد استغرق الأمر قطعتين فقط حتى يصبح الطريق الرئيسي للإنسانية طريقًا مرة أخرى.
بعد كل شيء، الشذوذ هو أيضًا ما تصنعه منهم.
[مذهل،] تمتمت القديسة بهدوء. [حقًا، الأمر مختلف عن المشاهدة باستخدام الاستبصار. أنت رائع.]
“…هممم. قد يكون الأمر خطيرًا.”
“أنت تتملقيني. على الرغم من المظاهر، كثيرًا ما اُنتقد بسبب افتقاري إلى الموهبة في فنون القتال.”
ضربة واحدة. لقد قمت بتقطيع أعناق الشذوذات الذين أصبح مستوى أعينهم مطابقًا لمستوى عيوني.
[محال كون هذا صحيحًا. سيد حانوتي، لا بد أنك تمزح.]
وشكو البعض من أن ثقافة جوانشي الصينية هي من الناحية العملية ثقافة خاصة بها، ولكن هذا ببساطة لأنهم نسوا التقاليد الجميلة لشرق آسيا. [**: يشير إلى ثقافة وطريقة تفكير تواصلية علائقية وديناميكية منفتحة على الاخر وتكوين شبكة علاقات معقدة.]
ابتسمتُ بسخرية. “حقًا.”
في المنتصف، كان التنين يرتفع إلى الأعلى ويصعد.
في الواقع، لا أحوز موهبة في فنون القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —-
لم يقتصر افتقاري إلى الموهبة على براعتي القتالية النسبية. لم أتمكن من التمييز بين بو-إيره والشاي الأخضر دون النظر إلى ألوانهما، ولم أكن أعرف الاستراتيجيات الافتتاحية للغو، أو حتى التقنية المناسبة لوضع الحبر وإمساك الفرشاة.
“أولا، نحصل على قارب في إنتشون ونتوجه إلى ميناء تيانجين.”
وكنت لا أزال أفتقر إلى العديد من النواحي. لم تكن لدي المهارة اللازمة لاستعارة رؤية الآخرين ولن أمتلكها أبدًا. كان هذا هو السبب وراء حاجتي دائمًا إلى رفقة.
بعد كل شيء، الشذوذ هو أيضًا ما تصنعه منهم.
همست لي رفيقتي.
في المنتصف، كان التنين يرتفع إلى الأعلى ويصعد.
[آه، انعطف يسارًا هناك —]
نظرت إلي بعينين بدت وكأنها تتساءل: “هل هذه هي حياة الفراشة الاجتماعية؟”
[إلى اليمين، نعم، إلى اليمين أكثر.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عوى الريح.
[نعم، فقط تقدم للأمام مباشرة، وسوف تنجح.]
اليوم المقبل.
بإرشاد من القديسة عبر مسارات الغابات ودراسة الحالات الشاذة، وصلنا إلى برج في شمال معبد السماء – القاعة التذكارية الشاهقة في الأعلى.
[لماذا أنت تبتسم؟]
تساقط البرق، وأضاء المبنى المتداعي. ومع ذلك ظلت الأعمدة قائمة، مهما كان موقفها غير مستقر، تصل إلى السماء مثل الأيدي في الصلاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان هذا مبررًا لم أستطع دحضه.
في المنتصف، كان التنين يرتفع إلى الأعلى ويصعد.
“…لحظة من فضلك.” أخذت القديسة نفسًا عميقًا. “فقط لحظة.”
[هذا هو المكان، سيد حانوتي. جميع الأعاصير الأخرى التي تغطي المدينة تنبع من هذا الإعصار.]
كيف تمكنت من استخدام مثل هذا السلاح الغريب هي قصة لوقت آخر.
“نعم، يبدو الأمر كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وجدت شيئًا.”
معبد السماء.
“…”
منذ القدم، أثبتت البشرية قوتها بكونها هي التي تقدم الذبائح والصلوات إلى السماء. وهكذا، فإن الإعصار المتصاعد نحو السماء من تلك البقعة بالذات كان أقرب إلى الحالات الشاذة التي تعلن انتصارهم.
“حديقة معبد السماء.”
لقد عززت رؤيتي بهالتي ونظرت نحو الوجود المكتشف في مركز العاصفة، ولم أستطع إلا أن ابتسم بخفة. “بالطبع.”
لقد ركضت بسرعة أسفل حافة النصل.
[لماذا أنت تبتسم؟]
اليوم المقبل.
“بدون سبب. مجرد التفكير في مدى غرابة هذه الحالات الشاذة.”
وقفتُ هناك مذهولًا للحظة قبل أن أضحك بقوة.
في قلب الإعصار كانت هناك “فراشة” صغيرة بلون الياقوت ترفرف بجناحيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي كل من هذه المناسبات، كنا نرتشف شاي بو-إيره ونتبادل المجاملات.
أجنحة زرقاء. فراشة مورفو.
[ربما كنت أتصرف بفكرة مسبقة عن الكوكبات حتى الآن. ربما نحتاج إلى تجديد صورة الكوكبات بطريقة أكثر ألفة وودية؟]
كانت هذه بالفعل هوية صعود التنين. شذوذ أعلن نفسه على أنه ابن السماء الحالي.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
ربما في أيام عاصفة مثل هذه، ربما تكون بعض الأعاصير التي أحدثتها هذه “الفراشة” قد انتقلت إلى ما هو أبعد من بكين إلى الجانب الآخر من الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد داس هؤلاء الكائنات على جذور الأشجار، وعلقوا على أغصانهم، وتجمعوا في أعشاش، ونظروا بغطرسة إلى جنس قديم تجرأ على القفز إلى مجالهم دون خوف.
“… حرفيًا تأثير الفراشة.”
“لا؟ إنها المرة الأولى لك.”
أمسكت بسيف القصب الخاص بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [قديسة الخلاص الوطني تشيد بإنجازاتك.]
تُستخدم عادةً كعصا للمشي، ويمكن أن تتحول إلى سيف عن طريق لف المقبض – وهو سلاحي المفضل.
كانت بطاقة الهوية التي أصدرها لي القائد السابع عشر بمثابة بطاقة مرور مجانية. دخلنا بكين على الفور.
كيف تمكنت من استخدام مثل هذا السلاح الغريب هي قصة لوقت آخر.
وبينما كنا نصعد سلالم محطة البوابة الشرقية لمعبد السماء، هبت عاصفة رعدية فوق الأرض.
في الوقت الحالي، سأذكر بإيجاز الهدف الذي كان سيفي يخترقه.
رشوة؟ من يعتبر الهدية المتبادلة بين الإخوة رشوة؟
لاحظت الفراشة وجودي، فأمالت رأسها، ورفرفت بجناحيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت بسيف القصب الخاص بي.
عوى الريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دقيقة واحدة.
لوحتُ بسيفي.
بعد عشر دقائق بالضبط من الآن، ستكون القديسة قادرة على مراقبة بكين بأكملها دون أن تفقد أي مكان.
وسط الرعد المزدهر، كانت شفرة مظلمة تتدفق بصمت في جميع أنحاء العالم.
“انظر إلى هذا النص الجليل والطاهر! أنت حقًا تتبع ليان تشين تشينغ!” [**: كان يان تشن تشينغ خطاطًا وجنرالًا عسكريًا وسياسيًا صينيًا. لقد كان خطاطًا صينيًا رائدًا وحاكمًا مخلصًا لسلالة تانغ.]
مزق النصل فراشة ادعت أنها سيدة الأرض الجديد.
“…”
لكن تذوق مرارة الثورة السماوية كان أيضًا المسار الطبيعي للتاريخ بالنسبة لمن يدعي أنه إمبراطور. أردت فقط تسريع تحريرهم من الأرض.
تُستخدم عادةً كعصا للمشي، ويمكن أن تتحول إلى سيف عن طريق لف المقبض – وهو سلاحي المفضل.
وسط العاصفة والرعد، صرخ صعود التنين، وبعد ذلك، كما لو كانت كذبة دائمًا، هدأ ضجيج العالم.
وسط الرعد المزدهر، كانت شفرة مظلمة تتدفق بصمت في جميع أنحاء العالم.
[…آه.]
لاحظت الفراشة وجودي، فأمالت رأسها، ورفرفت بجناحيها.
ومع انقشاع الغيوم، هطل المطر الأخير. تلقي قطرات المطر ظلالًا شفافة مثل ضوء الشمس.
أخيرًا، عندما قدمت شاي بو-إيره عالي الجودة كهدية، تذكر مدير المحطة أخيرًا أننا كنا إخوة، وقد خدمنا طريق غونغ مينغ معًا في العصور القديمة.
[انها جميلة.]
“مفهوم. إذًا، يا قديسة، من فضلك ابقِ هنا تحت الأرض واستمري في إرسال الرسائل إليّ بينما أنهي هذا بسرعة وأعود…”
انتشرت هالتي، واكتشفت وجود أعداد لا حصر لها من الحالات الشاذة. ومن المؤكد أنهم بعد أن أدركوا أن زعيمهم قد هُزم، سوف يقتحمون هذا المكان.
“مفهوم. إذًا، يا قديسة، من فضلك ابقِ هنا تحت الأرض واستمري في إرسال الرسائل إليّ بينما أنهي هذا بسرعة وأعود…”
لكنها لن تكون أسرع من ضوء الشمس.
“…هممم. قد يكون الأمر خطيرًا.”
خلال فترة الراحة القصيرة، نزلت القديسة من بين ذراعي لتنظر حولها.
“نعم.”
“أنا سعيدة لأننا جئنا في هذه الرحلة.”
استدارت القديسة وحركت شفتيها. ثم بصوت هامس لا يسمعه إلا أنا..
كان صوت الماء يتدفق تحت حذاء القديسة، وكأنه صوت سمكة صغيرة تهرب من حوض السمك إلى النهر.
“بعد ذلك، لا ينبغي لنا أن نتحرك فوق الأرض. هناك الكثير من الحالات الشاذة. يمكننا اختراقها، لكن ذلك سيجذب الكثير من الاهتمام، لذا من الأفضل التحرك تحت الأرض.”
استدارت القديسة وحركت شفتيها. ثم بصوت هامس لا يسمعه إلا أنا..
“…”
[قديسة الخلاص الوطني تشيد بإنجازاتك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت بسيف القصب الخاص بي.
وقفتُ هناك مذهولًا للحظة قبل أن أضحك بقوة.
لقد كان مغرم جدًا بالأجنبي الذي يمكنه التحدث بلهجة بكين بمثل هذه الكفاءة.
والمثير للدهشة أن هذه كانت أول نكتة سمعتها من القديسة خلال دوراتنا الـ 86 معًا.
من بين المحطات التي سيطروا عليها، المحطة التي لاحظتها بشكل خاص هي محطة سيكو.
—-
تمتمت القديسة، التي لاحظت هذه العملية برمتها بجانبي، بشكل لا يصدق، “السيد الحانوتي، يبدو أن لديك موهبة في تكوين صداقات مع أي شخص في غضون عشر دقائق من مقابلته.”
هناك خاتمة لهذا.
[هذا هو المكان، سيد حانوتي. جميع الأعاصير الأخرى التي تغطي المدينة تنبع من هذا الإعصار.]
باعتباري مؤيدًا للحتمية، كان تأثير الفراشة أمرًا شاذًا لم أستطع قبوله أبدًا. ومع ذلك فأنا أيضًا إنسان. في بعض الأحيان، أشعر بالضجر من دورة الحياة المتكررة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت بسيف القصب الخاص بي.
في مثل هذه الأوقات، حتى تأثير الفراشة، الذي يحرف تدفق السببية لإنشاء متغيرات عشوائية، لم يكن يبدو سيئًا للغاية.
كانت هذه بالفعل هوية صعود التنين. شذوذ أعلن نفسه على أنه ابن السماء الحالي.
بعد كل شيء، الشذوذ هو أيضًا ما تصنعه منهم.
“حقًا؟”
في كل دورة، كنت أقوم عادة بقمع شذوذات بكين في غضون ستة أشهر قبل أن يمد تأثير الفراشة جناحيه بالكامل، ولكن في بعض الأحيان كنت أترك ذلك يحدث عمدًا.
والمثير للدهشة أن هذه كانت أول نكتة سمعتها من القديسة خلال دوراتنا الـ 86 معًا.
… لقد كان ذلك خلال الدورة 173 عندما أدى موقفي الراضي أخيرًا إلى “تأثير الفراشة” الذي لا رجعة فيه.
—-
[السيد حانوتي.]
لقد استغرق الأمر قطعتين فقط حتى يصبح الطريق الرئيسي للإنسانية طريقًا مرة أخرى.
“نعم.”
لقد ركضت بسرعة أسفل حافة النصل.
[ربما كنت أتصرف بفكرة مسبقة عن الكوكبات حتى الآن. ربما نحتاج إلى تجديد صورة الكوكبات بطريقة أكثر ألفة وودية؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإرشاد من القديسة عبر مسارات الغابات ودراسة الحالات الشاذة، وصلنا إلى برج في شمال معبد السماء – القاعة التذكارية الشاهقة في الأعلى.
“أه نعم. كما تتمنين.”
همست لي رفيقتي.
[كانت لدي فكرة رائعة الليلة الماضية.]
الحتمية II
“يجب أن تكون فكرة رائعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [قديسة الخلاص الوطني تشيد بإنجازاتك.]
على الرغم من أنها كانت المرة الأولى التي أسمع فيها مثل هذا الاقتراح، إلا أنني وثقت بشكل أساسي بالقديسة ووافقت عليه دون الكثير من التفكير.
همست لي رفيقتي.
اليوم المقبل.
وقفتُ هناك مذهولًا للحظة قبل أن أضحك بقوة.
[أهلا أهلا! تحييييييية طيبة لجميع الموقظين في شبه الجزيرة الكورية! تشرفت بلقائكم، مواء!]
“بدون سبب. مجرد التفكير في مدى غرابة هذه الحالات الشاذة.”
[من الآن فصاعدًا، سأكون الكوكبة التي تحرسكم، قديسة الخلاص الوطني، مواء!]
“…هممم. قد يكون الأمر خطيرًا.”
[مواء! إنني أتطلع إلى مستقبلنا، مواء!]
ربما بسبب ضجيج العاصفة، استخدمت القديسة التخاطر للتحدث بدلًا من صوتها.
“….”
والمثير للدهشة أن هذه كانت أول نكتة سمعتها من القديسة خلال دوراتنا الـ 86 معًا.
يا إلهي.
العاصفة الرعدية لم تميز. هبت الأعاصير في جميع أنحاء بكين.
لقد أسقطت فنجان قهوتي عن طريق الخطأ.
“…”
… في الواقع، لا يمكن ببساطة أن يتعايش الشذوذ والإنسانية تحت سماء واحدة.
همست لي رفيقتي.
—-
ابتسمتُ بسخرية. “حقًا.”
الفصل بدعم LOPTNZ
ثم أغلقت عينيها.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد داس هؤلاء الكائنات على جذور الأشجار، وعلقوا على أغصانهم، وتجمعوا في أعشاش، ونظروا بغطرسة إلى جنس قديم تجرأ على القفز إلى مجالهم دون خوف.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد داس هؤلاء الكائنات على جذور الأشجار، وعلقوا على أغصانهم، وتجمعوا في أعشاش، ونظروا بغطرسة إلى جنس قديم تجرأ على القفز إلى مجالهم دون خوف.
التالي كان فن الخط. القائد الأول، الذي اعتقد أن خط يد الشخص يكشف عن شخصيته الحقيقية، قام بانحناء عميق على الفور بعد رؤية كتابتي “有朋自遠方來” (“الأصدقاء يأتون من بعيد”).
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
