تقاسم غرفة واحدة
الفصل 196: تقاسم غرفة واحدة
لم يعتقد هان شو أن مثل هذا الشخص سيكون أحد معجبي فيبي. على الرغم من أن هان شو شعر بقليل من الصداع عند معرفة هوية الآخر، إلا أنه لم يكن خائفًا. قال هان شو ببرود: “آسف، أنا صديق فيبي. إنها لا تستطيع رؤيتك في الوقت الحالي، لذا يمكنك العودة في المرة القادمة!”
من الواضح أن فيبي لم تستطع الإقامة داخل عباءة الظلام، والآن بعد أن أصبحت علاقتها مع هان شو علنية، كان من الطبيعي أن يبقى معها.
“نحن هنا، ما هذا الهراء الذي تفكر فيه؟ ألا ترى أن الباب أمامك مباشرة؟” كانت عيون فيبي الواضحة خجولة وهي تحدق في هان شو مرة أخرى، مشيرة إلى الباب.
غادر هان شو أخيرًا مع فيبي بعد تناول الطعام مع إميلي وتحدث معها بلطف، عازمًا على العثور على فندق لهما.
عندما سمع هان شو أنه فلوريدا، رئيس منجل قوس قزح، أذهل هان شو على الفور ونظر إلى هذا الشخص بأكثر من تلميح من الحذر.
يمكن العثور على فنادق بأحجام مختلفة بأعداد كبيرة في وادي الشمس شاين. نظرًا لوجود عدد كبير من التجار المسافرين والمغامرين القادمين والمغادرين، لم تكن كمية المرافق الترفيهية أقل من تلك الموجودة في درول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتألق أضواء ضبابية ذات ألوان زاهية من كل فندق إلى الشوارع، بالتناوب مع سيدات يرتدين ملابس مثيرة أو بريئة، وينظرن إلى المارة في الشوارع، في محاولة لجذب العملاء.
تتألق أضواء ضبابية ذات ألوان زاهية من كل فندق إلى الشوارع، بالتناوب مع سيدات يرتدين ملابس مثيرة أو بريئة، وينظرن إلى المارة في الشوارع، في محاولة لجذب العملاء.
ظهرت أصوات طرق فجأة في هذه اللحظة. رمش هان شو وتساءل عما إذا كانت إميلي تبحث عنهم. مشى في حيرة وفتح الباب. تم دفع باقة من الزهور الطازجة الرائعة في وجهه. يبدو أن هناك ما لا يقل عن مائة منهم وهم ينبعثون من رائحة رائعة.
مشى هان شو بجوار فيبي ولم ينظر إلى أي مكان آخر. لقد كانت راضية تمامًا عن ذلك، ولكن كان ذلك في الواقع لأن هان شو قد نفث طاقته بالفعل على جسد إميلي الحسي في وقت سابق، لذلك لم يكن لديه أي أفكار شريرة في ذهنه الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد فترة، توقفت فيبي أمام فندق فخم المظهر. قامت بسحب هان شو بيدها الصغيرة ودخلت معه. كانت المالكة الصغيرة النحيلة تبتسم لهم بتودد أمام فيبي حتى قبل أن تفتح فمها قائلة بتملق: “سيدة فيبي النبيلة، هل ستكون نفس الغرفة التي كانت فيها المرة السابقة؟”
أومأت فيبي بتعبير منعزل على وجهها عندما سلمت بطاقتها البلورية دون أن تقول كلمة واحدة.
لم تستمر فيبي في الاستجواب عندما أخرجت المفتاح لفتح الباب. انتقلت جانبًا للسماح لهان شو بالدخول ثم أغلقت الباب خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نظرة هان شو نارية، مع شعور قوي بالتملك في الداخل. كانت فيبي غبية. كان من الطبيعي أن ترى كل ذلك بوضوح ولم تستطع إلا أن تتحدث بينما كان قلبها ينبض بالذعر.
انطلاقا من تعبير المالك، كان من الواضح أن هذه لم تكن الزيارة الأولى لفيبي هنا. يبدو أنها سافرت إلى العديد من الأماكن في رحلاتها ذهابًا وإيابًا لصالح النقابة التجارية.
تم سحب الباقة فجأة وكشف وجه وسيم عن نفسه أمام هان شو. كانت حواجبه محطمة وعيناه واضحة. الجبهة العريضة والأنف القوي، وبصرف النظر عن الخدين النحيفتين إلى حد ما، يمكن وصف هذا الوجه بأنه وسيم بشكل غير عادي.
استعادت فيبي بطاقتها الكريستالية ومفتاحها، وأدارت رأسها لتبتسم لهان شو وسحبت ذراعه، وقادته إلى الداخل.
كان الجو دافئًا بشكل جيد داخل الفندق ومختلفًا تمامًا عن البرد القارس بالخارج. أضواء ساطعة معلقة في الممرات وتلقي ضوءًا كافيًا في جميع أنحاء الفندق بأكمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الأرضيات الخشبية الصلبة تلمع مثل المرآة، وكانت الأحذية تصدر صوتًا واضحًا عندما تنقر على الأرض. كانت الأصوات في الواقع ممتعة جدًا للأذن، لذلك كان من الواضح أن هذه الأرضيات لم تكن عادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدرك هان شو أن فيبي لم ترتب له غرفة أخرى، ونمت بعض الحركات الغامضة في قلبه بينما واصلوا السير في الردهة. فيبي لا تخطط لتقاسم السرير معي، أليس كذلك؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع هان شو إلا أن يلقي نظرة مليئة بالعاطفة على فيبي أثناء سيرهم.
أدرك هان شو أن فيبي لم ترتب له غرفة أخرى، ونمت بعض الحركات الغامضة في قلبه بينما واصلوا السير في الردهة. فيبي لا تخطط لتقاسم السرير معي، أليس كذلك؟!
كان شعر فيبي البني الطويل يتساقط بشكل طبيعي نحو الأرض مثل الشلال، ويتمايل حول خديها الشفافين ورقبتها الطويلة وهي تترنّح. كانت حواجبها مثل القمر المتنامي، وكانت بشرتها تتألق ببريق النجوم. كانت شفتيها حمراء مثل الكرز، مما جعل المرء يرغب في إعطائها قضمة شرسة.
أدرك هان شو أن فيبي لم ترتب له غرفة أخرى، ونمت بعض الحركات الغامضة في قلبه بينما واصلوا السير في الردهة. فيبي لا تخطط لتقاسم السرير معي، أليس كذلك؟!
“أيها المنحرف الكبير، إلى ماذا تنظر؟” توقفت فيبي فجأة وحدقت في هان شو بخدين محمرتين قليلاً.
كانت نظرة هان شو نارية، مع شعور قوي بالتملك في الداخل. كانت فيبي غبية. كان من الطبيعي أن ترى كل ذلك بوضوح ولم تستطع إلا أن تتحدث بينما كان قلبها ينبض بالذعر.
في الواقع، لاحظت هان شو وجود باب مغلق بإحكام عندما تبعت نظراته ذراعيها اليشم. كانت هذه أيضًا نهاية الردهة، ويبدو أنها كانت الغرفة الأكثر هدوءًا في الفندق.
كان شعر فيبي البني الطويل يتساقط بشكل طبيعي نحو الأرض مثل الشلال، ويتمايل حول خديها الشفافين ورقبتها الطويلة وهي تترنّح. كانت حواجبها مثل القمر المتنامي، وكانت بشرتها تتألق ببريق النجوم. كانت شفتيها حمراء مثل الكرز، مما جعل المرء يرغب في إعطائها قضمة شرسة.
“لا لا شيء!” عاد هان شو إلى نفسه وأخفى على الفور النظرة الفاسدة في عينيه. “لماذا لا نسير بعد الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتألق أضواء ضبابية ذات ألوان زاهية من كل فندق إلى الشوارع، بالتناوب مع سيدات يرتدين ملابس مثيرة أو بريئة، وينظرن إلى المارة في الشوارع، في محاولة لجذب العملاء.
تلاعب في البداية وصرخ بألم، ثم جذب ذراعها حول ظهرها وقبلها بشكل غير رسمي. استكشفت هان شو فمها ودمرته مثل تنين في المحيط وهي تشخر احتجاجًا.
“نحن هنا، ما هذا الهراء الذي تفكر فيه؟ ألا ترى أن الباب أمامك مباشرة؟” كانت عيون فيبي الواضحة خجولة وهي تحدق في هان شو مرة أخرى، مشيرة إلى الباب.
هربت فيبي إلى الحمام بعد أن قالت هذه الكلمات وأغلقت الباب بقوة كبيرة. جاءت أصوات المياه المتدفقة من الداخل بعد ذلك. يبدو أنها كانت في عجلة من أمرها لغسل الأوساخ من جسدها.
عندما سمع هان شو أنه فلوريدا، رئيس منجل قوس قزح، أذهل هان شو على الفور ونظر إلى هذا الشخص بأكثر من تلميح من الحذر.
في الواقع، لاحظت هان شو وجود باب مغلق بإحكام عندما تبعت نظراته ذراعيها اليشم. كانت هذه أيضًا نهاية الردهة، ويبدو أنها كانت الغرفة الأكثر هدوءًا في الفندق.
“هل تعتقد أنني لم أعرف ما الذي تفكر فيه؟ همف! هناك غرفتان هنا وسيكون لكل واحد منا غرفة واحدة. سأمر عبر كل من يدخل غرفتي مرة أخرى!” ألقت فيبي رأسها إلى الوراء وهددت هان شو عندما أشعلت المدفأة، مما أدى إلى ارتفاع درجة الحرارة الداخلية ببطء.
انطلاقا من تعبير المالك، كان من الواضح أن هذه لم تكن الزيارة الأولى لفيبي هنا. يبدو أنها سافرت إلى العديد من الأماكن في رحلاتها ذهابًا وإيابًا لصالح النقابة التجارية.
“لا شيء كثيرًا، فقط أفكر فيك!” ضحك هان شو بشكل شرير ونظر مباشرة إلى فيبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الأحمق السيء، أنت تعرف فقط كيف تخدعني بالكلمات اللطيفة!” ارتفعت الحلاوة في قلب فيبي وهي تتحدث بهدوء.
“أيها الأحمق السيء، أنت تعرف فقط كيف تخدعني بالكلمات اللطيفة!” ارتفعت الحلاوة في قلب فيبي وهي تتحدث بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بدأت يدا هان شو أخيرًا في مداعبة صدرها، بدأت فيبي فجأة تكافح ودفعته بعيدًا بقوة. ثم نظرت إليه بإحراج وهي تقول بجاذبية كبيرة: “يبدو أنني بحاجة إلى توخي الحذر وإلا ستستغلني عندما أتخلى عن حذري. آه، بعد الركض لفترة طويلة، جسدي كريه الرائحة. أحتاج للاستحمام، ابق هنا!”
كان الجو دافئًا بشكل جيد داخل الفندق ومختلفًا تمامًا عن البرد القارس بالخارج. أضواء ساطعة معلقة في الممرات وتلقي ضوءًا كافيًا في جميع أنحاء الفندق بأكمله.
“نوه، لقد كنت أفكر فيك حقًا الآن!” قال هان شو بحزن.
“هل تعتقد أنني لم أعرف ما الذي تفكر فيه؟ همف! هناك غرفتان هنا وسيكون لكل واحد منا غرفة واحدة. سأمر عبر كل من يدخل غرفتي مرة أخرى!” ألقت فيبي رأسها إلى الوراء وهددت هان شو عندما أشعلت المدفأة، مما أدى إلى ارتفاع درجة الحرارة الداخلية ببطء.
هربت فيبي إلى الحمام بعد أن قالت هذه الكلمات وأغلقت الباب بقوة كبيرة. جاءت أصوات المياه المتدفقة من الداخل بعد ذلك. يبدو أنها كانت في عجلة من أمرها لغسل الأوساخ من جسدها.
“ثم لم تكن تفكر في أفكار لطيفة. انطلاقًا من الطريقة التي كنت تنظر بها سابقًا، لا بد أنك كنت تفكر في شيء قذر! ” من الطبيعي أن لا تصدق فيبي أي شيء في هذه المرحلة وتتنهد بهدوء عندما ألقت نظرة سريعة على هان شو.
لقد كان بالفعل يفكر في أي شيء لطيف الآن. لم يستطع هان شو إلا أن يضحك ضحكة مكتومة جافة بعد أن ضربت فيبي المسمار على رأسها ثم أسرعت فيبي، “أسرع وافتح الباب. أنا متعب حقًا بعد هذا اليوم الطويل، فلنذهب للاستحمام والنوم.”
أومأت فيبي بتعبير منعزل على وجهها عندما سلمت بطاقتها البلورية دون أن تقول كلمة واحدة.
لم تستمر فيبي في الاستجواب عندما أخرجت المفتاح لفتح الباب. انتقلت جانبًا للسماح لهان شو بالدخول ثم أغلقت الباب خلفه.
انطلاقا من تعبير المالك، كان من الواضح أن هذه لم تكن الزيارة الأولى لفيبي هنا. يبدو أنها سافرت إلى العديد من الأماكن في رحلاتها ذهابًا وإيابًا لصالح النقابة التجارية.
استقبلتهم غرفة معيشة واسعة مع عدة أرائك من الفراء موضوعة فوق سجادة ناعمة. من بين الغرف الأربع، كانت هناك غرفتي نوم وحمام واحد وغرفة تخزين واحدة للملابس والحلي العشوائية.
“ثم لم تكن تفكر في أفكار لطيفة. انطلاقًا من الطريقة التي كنت تنظر بها سابقًا، لا بد أنك كنت تفكر في شيء قذر! ” من الطبيعي أن لا تصدق فيبي أي شيء في هذه المرحلة وتتنهد بهدوء عندما ألقت نظرة سريعة على هان شو.
ترددت شائعات بأن هذا الشخص كان ساحرًا خفيفًا ويبدو أن له علاقة بكنيسة النور. كانت قوته لا يمكن فهمها، وعلى الرغم من أنه كان شخصًا مستقيمًا، إلا أنه كان حاسمًا وشريرًا. لم يكن لديه أي رحمة أبدًا تجاه أعدائه وكان يتمتع بسمعة طيبة داخل فرقة المرتزقة.
“هل تعتقد أنني لم أعرف ما الذي تفكر فيه؟ همف! هناك غرفتان هنا وسيكون لكل واحد منا غرفة واحدة. سأمر عبر كل من يدخل غرفتي مرة أخرى!” ألقت فيبي رأسها إلى الوراء وهددت هان شو عندما أشعلت المدفأة، مما أدى إلى ارتفاع درجة الحرارة الداخلية ببطء.
“هيه هيه، ماذا لو كان من يدخل يصادف جميلة تحلم ثم ترمي نفسها بين ذراعيه!” ضحك هان شو بشراسة.
”الاستحمام! إذن ماذا تفعل هنا؟!” عندما سمع أن فيبي كانت تستحم في الداخل وكان هان شو داخل الغرفة، أصبح تعبيره أكثر قبحًا.
كان الجو دافئًا بشكل جيد داخل الفندق ومختلفًا تمامًا عن البرد القارس بالخارج. أضواء ساطعة معلقة في الممرات وتلقي ضوءًا كافيًا في جميع أنحاء الفندق بأكمله.
“لقد خدعت أيها الوغد اللعين! كيف تجرؤ على ذكر ذلك!” تحول وجه فيبي إلى اللون الأحمر الساطع عندما ركضت بغضب إلى هان شو ومدت يديها النحيلتين لمنحه قرصة شديدة حول الخصر.
لقد كان بالفعل يفكر في أي شيء لطيف الآن. لم يستطع هان شو إلا أن يضحك ضحكة مكتومة جافة بعد أن ضربت فيبي المسمار على رأسها ثم أسرعت فيبي، “أسرع وافتح الباب. أنا متعب حقًا بعد هذا اليوم الطويل، فلنذهب للاستحمام والنوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تلاعب في البداية وصرخ بألم، ثم جذب ذراعها حول ظهرها وقبلها بشكل غير رسمي. استكشفت هان شو فمها ودمرته مثل تنين في المحيط وهي تشخر احتجاجًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعادت فيبي بطاقتها الكريستالية ومفتاحها، وأدارت رأسها لتبتسم لهان شو وسحبت ذراعه، وقادته إلى الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كافحت فيبي بشكل رمزي لبعض الوقت قبل أن تضعف ببطء، ويداها، اللتان شكلتا قبضتين ضربتا صدر هان شو، فجأة ملتفتان نحو رقبته مثل الثعابين، وتشابك لسانها مع هان شو.
كافحت فيبي بشكل رمزي لبعض الوقت قبل أن تضعف ببطء، ويداها، اللتان شكلتا قبضتين ضربتا صدر هان شو، فجأة ملتفتان نحو رقبته مثل الثعابين، وتشابك لسانها مع هان شو.
وضعها هان شو على السجادة الناعمة وتذوق حلاوتها أثناء فرك يده على مؤخرتها.
عندما بدأت يدا هان شو أخيرًا في مداعبة صدرها، بدأت فيبي فجأة تكافح ودفعته بعيدًا بقوة. ثم نظرت إليه بإحراج وهي تقول بجاذبية كبيرة: “يبدو أنني بحاجة إلى توخي الحذر وإلا ستستغلني عندما أتخلى عن حذري. آه، بعد الركض لفترة طويلة، جسدي كريه الرائحة. أحتاج للاستحمام، ابق هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت فرقة المرتزقة منجل قوس قزح مشهورة تمامًا مثل فرقة المرتزقة القاهر. ومع ذلك، كان مرتزقة منجل قوس قزح يتكون في الغالب من أولئك الذين ينتمون إلى إمبراطورية لانسلوت. كان منجل قوس قزح هو الأقوى داخل وادي الشمس المشرقة منذ بضع سنوات وكان مسؤولاً عن النظام. ومع ذلك، لسوء الحظ، سقط الزعيم الأصلي أثناء الدفاع عن الوادي ضد اللصوص مرة واحدة. ولهذا السبب انخفضت ثروتهم فجأة.
هربت فيبي إلى الحمام بعد أن قالت هذه الكلمات وأغلقت الباب بقوة كبيرة. جاءت أصوات المياه المتدفقة من الداخل بعد ذلك. يبدو أنها كانت في عجلة من أمرها لغسل الأوساخ من جسدها.
مشى هان شو بجوار فيبي ولم ينظر إلى أي مكان آخر. لقد كانت راضية تمامًا عن ذلك، ولكن كان ذلك في الواقع لأن هان شو قد نفث طاقته بالفعل على جسد إميلي الحسي في وقت سابق، لذلك لم يكن لديه أي أفكار شريرة في ذهنه الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بم بم بم .. بم بم بم ..
تم سحب الباقة فجأة وكشف وجه وسيم عن نفسه أمام هان شو. كانت حواجبه محطمة وعيناه واضحة. الجبهة العريضة والأنف القوي، وبصرف النظر عن الخدين النحيفتين إلى حد ما، يمكن وصف هذا الوجه بأنه وسيم بشكل غير عادي.
ظهرت أصوات طرق فجأة في هذه اللحظة. رمش هان شو وتساءل عما إذا كانت إميلي تبحث عنهم. مشى في حيرة وفتح الباب. تم دفع باقة من الزهور الطازجة الرائعة في وجهه. يبدو أن هناك ما لا يقل عن مائة منهم وهم ينبعثون من رائحة رائعة.
تم سحب الباقة فجأة وكشف وجه وسيم عن نفسه أمام هان شو. كانت حواجبه محطمة وعيناه واضحة. الجبهة العريضة والأنف القوي، وبصرف النظر عن الخدين النحيفتين إلى حد ما، يمكن وصف هذا الوجه بأنه وسيم بشكل غير عادي.
“ثم لم تكن تفكر في أفكار لطيفة. انطلاقًا من الطريقة التي كنت تنظر بها سابقًا، لا بد أنك كنت تفكر في شيء قذر! ” من الطبيعي أن لا تصدق فيبي أي شيء في هذه المرحلة وتتنهد بهدوء عندما ألقت نظرة سريعة على هان شو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الأحمق السيء، أنت تعرف فقط كيف تخدعني بالكلمات اللطيفة!” ارتفعت الحلاوة في قلب فيبي وهي تتحدث بهدوء.
كان الوجه الساحر يرتدي ابتسامة مزعجة عندما تجمع فجأة في عبوس وأصبح الوجه مغطى بالغيوم. نظر إلى هان شو بطريقة غير ودية. “من أنت؟ أين فيبي؟”
كان شعر فيبي البني الطويل يتساقط بشكل طبيعي نحو الأرض مثل الشلال، ويتمايل حول خديها الشفافين ورقبتها الطويلة وهي تترنّح. كانت حواجبها مثل القمر المتنامي، وكانت بشرتها تتألق ببريق النجوم. كانت شفتيها حمراء مثل الكرز، مما جعل المرء يرغب في إعطائها قضمة شرسة.
“إنها تستحم. ومن أنت؟” طمس هان شو ثم رد فعل. يجب أن يكون هذا أحد المعجبين بفيبي. لقد أظهر أيضًا للزميل وجهًا غير ودي إلى حد ما.
”الاستحمام! إذن ماذا تفعل هنا؟!” عندما سمع أن فيبي كانت تستحم في الداخل وكان هان شو داخل الغرفة، أصبح تعبيره أكثر قبحًا.
”الاستحمام! إذن ماذا تفعل هنا؟!” عندما سمع أن فيبي كانت تستحم في الداخل وكان هان شو داخل الغرفة، أصبح تعبيره أكثر قبحًا.
“أنا فلوريدا، رئيس فرقة المرتزقة منجل قوس قزح. أنا صديق فيبي الجيد! من الطبيعي أن يكون لدي شيء لأناقشه معها، لذا لا تعيق الطريق! ” كان يحدق في هان شو بغضب وزأر بنبضات سحرية متواضعة تنبعث من جسده.
عندما سمع هان شو أنه فلوريدا، رئيس منجل قوس قزح، أذهل هان شو على الفور ونظر إلى هذا الشخص بأكثر من تلميح من الحذر.
انطلاقا من تعبير المالك، كان من الواضح أن هذه لم تكن الزيارة الأولى لفيبي هنا. يبدو أنها سافرت إلى العديد من الأماكن في رحلاتها ذهابًا وإيابًا لصالح النقابة التجارية.
كانت فرقة المرتزقة منجل قوس قزح مشهورة تمامًا مثل فرقة المرتزقة القاهر. ومع ذلك، كان مرتزقة منجل قوس قزح يتكون في الغالب من أولئك الذين ينتمون إلى إمبراطورية لانسلوت. كان منجل قوس قزح هو الأقوى داخل وادي الشمس المشرقة منذ بضع سنوات وكان مسؤولاً عن النظام. ومع ذلك، لسوء الحظ، سقط الزعيم الأصلي أثناء الدفاع عن الوادي ضد اللصوص مرة واحدة. ولهذا السبب انخفضت ثروتهم فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هربت فيبي إلى الحمام بعد أن قالت هذه الكلمات وأغلقت الباب بقوة كبيرة. جاءت أصوات المياه المتدفقة من الداخل بعد ذلك. يبدو أنها كانت في عجلة من أمرها لغسل الأوساخ من جسدها.
ترددت شائعات بأن هذا الشخص كان ساحرًا خفيفًا ويبدو أن له علاقة بكنيسة النور. كانت قوته لا يمكن فهمها، وعلى الرغم من أنه كان شخصًا مستقيمًا، إلا أنه كان حاسمًا وشريرًا. لم يكن لديه أي رحمة أبدًا تجاه أعدائه وكان يتمتع بسمعة طيبة داخل فرقة المرتزقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتألق أضواء ضبابية ذات ألوان زاهية من كل فندق إلى الشوارع، بالتناوب مع سيدات يرتدين ملابس مثيرة أو بريئة، وينظرن إلى المارة في الشوارع، في محاولة لجذب العملاء.
“هيه هيه، ماذا لو كان من يدخل يصادف جميلة تحلم ثم ترمي نفسها بين ذراعيه!” ضحك هان شو بشراسة.
لم يعتقد هان شو أن مثل هذا الشخص سيكون أحد معجبي فيبي. على الرغم من أن هان شو شعر بقليل من الصداع عند معرفة هوية الآخر، إلا أنه لم يكن خائفًا. قال هان شو ببرود: “آسف، أنا صديق فيبي. إنها لا تستطيع رؤيتك في الوقت الحالي، لذا يمكنك العودة في المرة القادمة!”
استنشق هان شو ببرود بعد أن تحدث وأغلق الباب!
كانت الأرضيات الخشبية الصلبة تلمع مثل المرآة، وكانت الأحذية تصدر صوتًا واضحًا عندما تنقر على الأرض. كانت الأصوات في الواقع ممتعة جدًا للأذن، لذلك كان من الواضح أن هذه الأرضيات لم تكن عادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تستمر فيبي في الاستجواب عندما أخرجت المفتاح لفتح الباب. انتقلت جانبًا للسماح لهان شو بالدخول ثم أغلقت الباب خلفه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات