اقتل
“توقفوا!” صرخ ريو، واقفًا بأسرع ما سمح به جسده المترنح. “الحاضنة مريم لديها أخت توأم تعمل كمزارعة خالدة! قتلها سيكون خطأً فادحًا!”
تجمد الستة في أماكنهم. لم يبدو أن ريو كان يكذب، رغم أن مثل هذا الوضع البائس قد يدفعه لذلك، لكن بطريقة ما لم يكن يبدو كاذبًا. ومع ذلك، كان هذا التوقف للحظة فقط.
هز ريو رأسه بشدة، محاولًا التخلص من الارتجاج بإرادته، لكنه كان مجرد بشري، كيف يمكنه القيام بمثل هذا؟ لا أي مستوى من القوة العقلية سيمكنه من النجاح. جسده كان ببساطة ضعيفًا جدًا. كان ضعيفًا جدًا.
ضحك الأمير أتيكوس بضحكة مملوءة بالسخرية التي ملأت الهواء الليلي مرة أخرى. “كنت أتساءل كيف أغرت عجوز مثل هذه شابًا صغيرًا. هل استمالته بقصصها الفخمة عن العظمة؟ يا لها من مزحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول الزحف نحو بقايا جسد الحاضنة العجوز، لكن يديه انغمستا في سائل قرمزي كثيف وكريه الرائحة. بحلول الوقت الذي جمع فيه قواه ووصل إلى جانب جسدها البارد والمتصلب، كانت شمس الصباح قد ارتفعت في السماء، وكان الخدم قد فروا بالفعل بوجوه مليئة بالخوف.
أما الأمير سيلاس، فقد ارتسمت على وجهه ابتسامة خفيفة قبل أن تختفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان جسد ريو يهتز بعنف، يتضاعف الألم في رأسه ثم يتضاعف مرة أخرى مع تدفق غضبه. عندها فقط تذكر الخاتم المكاني. لم يكن فقط كنزًا نادرًا، بل كانت المساحة داخله كافية لحمل مؤن تكفي لسنوات. مما كان يعرفه، كان ذلك مستحيلًا بالنسبة لأي كنز عادي. ألا يُعد هذا دليلًا كافيًا؟
“وااااو! رائع!” صفق أتيكوس. “ألم يكن هذا مشهدًا مثاليًا؟”
ولكن قبل أن يتمكن من المحاولة، جاءت كلمات الحاضنة مريم الضعيفة.
تجمد الستة في أماكنهم. لم يبدو أن ريو كان يكذب، رغم أن مثل هذا الوضع البائس قد يدفعه لذلك، لكن بطريقة ما لم يكن يبدو كاذبًا. ومع ذلك، كان هذا التوقف للحظة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت العجوز مجبرة على الركوع على الأرض، وشعرها الرمادي ممسوكًا بقوة من قبل حارس الموت لعشيرة تور، بيشاك. لم يكن يهمه من كانت ضحيته. كان عباءته السوداء ترفرف في الهواء كنداء الموت، منتظرًا أمر الرقيب الإمبراطوري لتنفيذ الإعدام.
“كفى، يا صغيري ريو.” كان الدم يتدفق من فروة رأس مريم بينما كانت خصلات شعرها تنتزع بشكل مفرط. وعلى الرغم من أنها كانت خبيرة في فتح المسارات، كيف يمكنها مواجهة حارس الموت لعائلة تور الذي كان في مستوى تنقية التشي؟ “كنت محقًا في عدم مناداتي بالجدة مريم، فهذا ليس لقبًا أستحقه.”
“أنا من جعلتك أعمى، صغيري ريو. اكرهني. احرق ذكرى المرأة العجوز الطيبة في أعماق قلبك. استبدلها بالغضب اجعلني شيطانة. لكن، لا تبكِ من أجلي لا أستحق ذلك…”
“كفى، يا صغيري ريو.” كان الدم يتدفق من فروة رأس مريم بينما كانت خصلات شعرها تنتزع بشكل مفرط. وعلى الرغم من أنها كانت خبيرة في فتح المسارات، كيف يمكنها مواجهة حارس الموت لعائلة تور الذي كان في مستوى تنقية التشي؟ “كنت محقًا في عدم مناداتي بالجدة مريم، فهذا ليس لقبًا أستحقه.”
“وااااو! رائع!” صفق أتيكوس. “ألم يكن هذا مشهدًا مثاليًا؟”
ضحك الأمير أتيكوس بضحكة مملوءة بالسخرية التي ملأت الهواء الليلي مرة أخرى. “كنت أتساءل كيف أغرت عجوز مثل هذه شابًا صغيرًا. هل استمالته بقصصها الفخمة عن العظمة؟ يا لها من مزحة.”
عبس ريو، وهو يحاول النهوض بينما كان يكافح من أجل التوازن. كان أعمى منذ البداية، ومحاولة استخدام حواسه بينما كانت أذناه تطنّان وعقله يؤلمه كان أمرًا مستحيلًا. في النهاية، سقط على ركبتيه، ممسكًا رأسه، غير قادر على فهم ما يحدث حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مهلًا، مهلاً.” لوح أتيكوس بيده ليوقف الرقباء الإمبراطوريين الذين كانوا يستعدون لإعطاء أمر الإعدام. “ألا ترون أن دراما مؤثرة تجري أمامنا؟ أحضروا بعض الطعام واستمتعوا.”
تجمد الستة في أماكنهم. لم يبدو أن ريو كان يكذب، رغم أن مثل هذا الوضع البائس قد يدفعه لذلك، لكن بطريقة ما لم يكن يبدو كاذبًا. ومع ذلك، كان هذا التوقف للحظة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمد الرقباء الإمبراطوريون الذين كانوا على وشك إصدار الأمر، غير متأكدين مما يجب عليهم فعله. رغم أنهم كانوا في مرتبة عالية، إلا أنهم كانوا أقل من الأمراء حتى من ممالك أخرى. لم يكن بإمكانهم ببساطة تجاهل أمير مملكة لانتس لأنهم أرادوا ذلك. وللأسف، عندما أداروا أنظارهم نحو الأمير الأول طلبًا للمساعدة، اكتفى فقط برفع كتفيه. لم يكن الأمر يعنيه بأي شكل من الأشكال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمد ريو قبل أن يرتعش جسده من الرأس إلى القدمين. الدموع بدأت تنهمر من عينيه بلا توقف. الشاب الذي لم يبكِ يومًا تحمل كراهية والده، وازدراء والدته، وإهانة عمره، لكنه الآن أطلق سيلًا من المشاعر لم يعد قادرًا على كبتها.
“يجب ألا تبكي من أجلي.” كانت كلمات الحاضنة العجوز مكسورة بعض الشيء، لكنها حاولت أن تظل صامدة. “أنا مجرد منافقة ساهمت في معاناتك.”
تجمد ريو قبل أن يرتعش جسده من الرأس إلى القدمين. الدموع بدأت تنهمر من عينيه بلا توقف. الشاب الذي لم يبكِ يومًا تحمل كراهية والده، وازدراء والدته، وإهانة عمره، لكنه الآن أطلق سيلًا من المشاعر لم يعد قادرًا على كبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز ريو رأسه بشدة، محاولًا التخلص من الارتجاج بإرادته، لكنه كان مجرد بشري، كيف يمكنه القيام بمثل هذا؟ لا أي مستوى من القوة العقلية سيمكنه من النجاح. جسده كان ببساطة ضعيفًا جدًا. كان ضعيفًا جدًا.
عبس ريو، وهو يحاول النهوض بينما كان يكافح من أجل التوازن. كان أعمى منذ البداية، ومحاولة استخدام حواسه بينما كانت أذناه تطنّان وعقله يؤلمه كان أمرًا مستحيلًا. في النهاية، سقط على ركبتيه، ممسكًا رأسه، غير قادر على فهم ما يحدث حوله.
“لا… لا.” تمتم ريو، محاولًا نطق كلمات مفهومة.
على مدار السنوات الثلاث الماضية، كان ريو يفعل كل ما في وسعه ليغرق في واقع آخر، لينسى هذا الواقع ويعيش في آخر. ولكن الآن، فهم أن هذه هي حياته الوحيدة.
“نعم.” قالت الحاضنة العجوز بحزن. “أنا بالفعل مذنبة بالتهم التي وجهوها إلي. رغم أنني لم أكن متورطة في هذا السم المزعوم لقطع المسارات، هل كنت تعتقد أنك وُلدت أعمى؟”
تجمد ريو قبل أن يرتعش جسده من الرأس إلى القدمين. الدموع بدأت تنهمر من عينيه بلا توقف. الشاب الذي لم يبكِ يومًا تحمل كراهية والده، وازدراء والدته، وإهانة عمره، لكنه الآن أطلق سيلًا من المشاعر لم يعد قادرًا على كبتها.
كانت معدته تتقلص وتلتوي، وعالمه كله انقلب رأسًا على عقب بجملة واحدة.
كانت العجوز مجبرة على الركوع على الأرض، وشعرها الرمادي ممسوكًا بقوة من قبل حارس الموت لعشيرة تور، بيشاك. لم يكن يهمه من كانت ضحيته. كان عباءته السوداء ترفرف في الهواء كنداء الموت، منتظرًا أمر الرقيب الإمبراطوري لتنفيذ الإعدام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.” قالت الحاضنة العجوز بحزن. “أنا بالفعل مذنبة بالتهم التي وجهوها إلي. رغم أنني لم أكن متورطة في هذا السم المزعوم لقطع المسارات، هل كنت تعتقد أنك وُلدت أعمى؟”
“أنا من جعلتك أعمى، صغيري ريو. اكرهني. احرق ذكرى المرأة العجوز الطيبة في أعماق قلبك. استبدلها بالغضب اجعلني شيطانة. لكن، لا تبكِ من أجلي لا أستحق ذلك…”
“اقتُل.” قالها مرة أخرى، حيث اهتز عملاق نائم في عقله وروحه.
“وااااو! رائع!” صفق أتيكوس. “ألم يكن هذا مشهدًا مثاليًا؟”
تجمد الستة في أماكنهم. لم يبدو أن ريو كان يكذب، رغم أن مثل هذا الوضع البائس قد يدفعه لذلك، لكن بطريقة ما لم يكن يبدو كاذبًا. ومع ذلك، كان هذا التوقف للحظة فقط.
تقريبًا في اللحظة التي سقطت فيها كلمات أتيكوس، سقط رأس الحاضنة مريم. صرخة ريو العالية هزت أسس القصر، زلزلت الأرض ووصلت إلى مدينة تور. كانت معاناته شديدة للغاية لدرجة أن الأوعية الدموية داخل عينيه انفجرت، مما أدى إلى تغطية خديه باللون الأسود الأحمر الممزوج بالدموع.
“كفى، يا صغيري ريو.” كان الدم يتدفق من فروة رأس مريم بينما كانت خصلات شعرها تنتزع بشكل مفرط. وعلى الرغم من أنها كانت خبيرة في فتح المسارات، كيف يمكنها مواجهة حارس الموت لعائلة تور الذي كان في مستوى تنقية التشي؟ “كنت محقًا في عدم مناداتي بالجدة مريم، فهذا ليس لقبًا أستحقه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر الأمير الأول إلى شقيقه الأصغر. طوال حياته المبكرة، كان يعتقد دائمًا أن ريو سيصبح أعظم منه. كانت والدته تدفعه باستمرار لتجنب هذا المستقبل، لكن انظروا إلى حال الأمور الآن. يومًا ما سيحكم ربع العالم بينما تحول شقيقه الأصغر إلى هذه الكتلة البائسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول الزحف نحو بقايا جسد الحاضنة العجوز، لكن يديه انغمستا في سائل قرمزي كثيف وكريه الرائحة. بحلول الوقت الذي جمع فيه قواه ووصل إلى جانب جسدها البارد والمتصلب، كانت شمس الصباح قد ارتفعت في السماء، وكان الخدم قد فروا بالفعل بوجوه مليئة بالخوف.
“وقت موتك لم يأتِ بعد.” فكر في نفسه. لم يضيع كلماته على ريو، ولم يبذل جهدًا لإذلاله. بحلول الآن، شعر أن ذلك أقل من شأنه. ببساطة، لم يكن ريو يستحق حتى احتقاره.
غادر الستة واحدًا تلو الآخر، وغادر الأمير أتيكوس وسيلاس بملامح راضية على وجوههم، كما لو أنهم انتهوا من مشاهدة مسرحية رائعة. أما بالنسبة لجسد الحاضنة العجوز المقطوع، فلم يهتم أحد به. في النهاية، سيعتني به الخدم الذين يتولون تنظيف ساحة الأمير الرابع. لماذا يوسخون أيديهم؟
لم يلاحظ ريو مغادرتهم، في الواقع، لم يكن يشعر بأي شيء تقريبًا. كان محطمًا بالكامل.
حاول الزحف نحو بقايا جسد الحاضنة العجوز، لكن يديه انغمستا في سائل قرمزي كثيف وكريه الرائحة. بحلول الوقت الذي جمع فيه قواه ووصل إلى جانب جسدها البارد والمتصلب، كانت شمس الصباح قد ارتفعت في السماء، وكان الخدم قد فروا بالفعل بوجوه مليئة بالخوف.
“لا… لا.” تمتم ريو، محاولًا نطق كلمات مفهومة.
“أنا من جعلتك أعمى، صغيري ريو. اكرهني. احرق ذكرى المرأة العجوز الطيبة في أعماق قلبك. استبدلها بالغضب اجعلني شيطانة. لكن، لا تبكِ من أجلي لا أستحق ذلك…”
“جدة مريم…” لم يكن لدى ريو المزيد من الدموع ليذرفها. كل ما تبقى منه قد جف وتحول إلى قشرة خشنة من الملح. حاول أن ينطق الاسم الذي كانت تريد أن تسمعه بشدة، الاسم الذي حتى هو لم يكن يستطيع تفسير سبب عدم استخدامه له أبدًا، ولكن بغض النظر عن عدد المرات التي نطق بها، لم تعد…
“لا… لا.” تمتم ريو، محاولًا نطق كلمات مفهومة.
على مدار السنوات الثلاث الماضية، كان ريو يفعل كل ما في وسعه ليغرق في واقع آخر، لينسى هذا الواقع ويعيش في آخر. ولكن الآن، فهم أن هذه هي حياته الوحيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلًا، مهلاً.” لوح أتيكوس بيده ليوقف الرقباء الإمبراطوريين الذين كانوا يستعدون لإعطاء أمر الإعدام. “ألا ترون أن دراما مؤثرة تجري أمامنا؟ أحضروا بعض الطعام واستمتعوا.”
“اقتُل.” بعد ما يقرب من أسبوع، وهو جالس بجانب رائحة الموت الكريهة التي خلفتها جدته مريم، كانت هذه هي أولى الكلمات التي نطق بها.
“اقتُل.” بعد ما يقرب من أسبوع، وهو جالس بجانب رائحة الموت الكريهة التي خلفتها جدته مريم، كانت هذه هي أولى الكلمات التي نطق بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمد ريو قبل أن يرتعش جسده من الرأس إلى القدمين. الدموع بدأت تنهمر من عينيه بلا توقف. الشاب الذي لم يبكِ يومًا تحمل كراهية والده، وازدراء والدته، وإهانة عمره، لكنه الآن أطلق سيلًا من المشاعر لم يعد قادرًا على كبتها.
“اقتُل.” قالها مرة أخرى، حيث اهتز عملاق نائم في عقله وروحه.
“كفى، يا صغيري ريو.” كان الدم يتدفق من فروة رأس مريم بينما كانت خصلات شعرها تنتزع بشكل مفرط. وعلى الرغم من أنها كانت خبيرة في فتح المسارات، كيف يمكنها مواجهة حارس الموت لعائلة تور الذي كان في مستوى تنقية التشي؟ “كنت محقًا في عدم مناداتي بالجدة مريم، فهذا ليس لقبًا أستحقه.”
عبس ريو، وهو يحاول النهوض بينما كان يكافح من أجل التوازن. كان أعمى منذ البداية، ومحاولة استخدام حواسه بينما كانت أذناه تطنّان وعقله يؤلمه كان أمرًا مستحيلًا. في النهاية، سقط على ركبتيه، ممسكًا رأسه، غير قادر على فهم ما يحدث حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقريبًا في اللحظة التي سقطت فيها كلمات أتيكوس، سقط رأس الحاضنة مريم. صرخة ريو العالية هزت أسس القصر، زلزلت الأرض ووصلت إلى مدينة تور. كانت معاناته شديدة للغاية لدرجة أن الأوعية الدموية داخل عينيه انفجرت، مما أدى إلى تغطية خديه باللون الأسود الأحمر الممزوج بالدموع.
“أنا من جعلتك أعمى، صغيري ريو. اكرهني. احرق ذكرى المرأة العجوز الطيبة في أعماق قلبك. استبدلها بالغضب اجعلني شيطانة. لكن، لا تبكِ من أجلي لا أستحق ذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
____________________________________
“كفى، يا صغيري ريو.” كان الدم يتدفق من فروة رأس مريم بينما كانت خصلات شعرها تنتزع بشكل مفرط. وعلى الرغم من أنها كانت خبيرة في فتح المسارات، كيف يمكنها مواجهة حارس الموت لعائلة تور الذي كان في مستوى تنقية التشي؟ “كنت محقًا في عدم مناداتي بالجدة مريم، فهذا ليس لقبًا أستحقه.”
ترجمة وتدقيق : “NS”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
