ومع ذلك، فإن معظم الأشخاص الذين زاروا المتجر فعلوا ذلك لتناول طبق تم إعداده شخصيًا بواسطة بو فانغ، الذي كانت شائعات عن فنون الطهي الخاصة به بأنها الأفضل في الإمبراطورية.
في هذه الأيام، بدا شياو شياو لونغ في حالة يرثى لها، ورغم أنه كان يُدير شؤونه ويطبخ وفقًا لتعليمات بو فانغ، إلا أنه كان منهكًا للغاية. كان ذلك بسبب تدهور حالة شياو منغ. لقد تغلغل السم في أعماقه، وضعف هالته أكثر فأكثر. بدا وكأنه على وشك الموت.
ابتلع الجنرال ريقه، وبدا وكأنه على وشك أن ينفجر في البكاء.
على الرغم من أن الإمبراطور أرسل الأطباء الإمبراطوريين لعلاج شياو منغ كل يوم، إلا أن أحداً منهم لم يتمكن من فعل ذلك، لذلك لم يتمكنوا إلا من التنهد بالاستسلام.
سوف يموت والده قريبًا، فكيف يمكن للابن أن يكون سعيدًا؟
في القاعات الرئيسية لعاصمة إمبراطورية الرياح الخفيفة.
ولذلك، فقد كان غائب الذهن إلى حد ما.
مع ذلك، ظلّ متمسكًا بالأمل. قبل رحيل بو فانغ، أبلغ شياو شيالونغ أنه قد يجد طريقةً لعلاج شياو منغ عند عودته. احتفظ بهذه الكلمات في قلبه، وانتظر بفارغ الصبر عودة بو فانغ المبكرة.
على الرغم من أن شياو شياولونغ كان أيضًا قلقًا وغير صبور إلى حد ما، وإن كان لسبب مختلف، عندما لاحظ مدى هدوء بو فانغ وعدم استعجاله، لم يستطع إلا الجلوس وتناول فطيرة المحار الخاصة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن بو فانغ قد غاب لمدة نصف شهر فقط، إلا أن فترة الغياب تلك شعرت وكأنها أبدية بالنسبة لشياو شياولونغ.
كانت شياو يانيو، التي لم يرَها بو فانغ منذ فترة طويلة، هناك أيضًا، وكان لون بشرتها شاحبًا، بينما بدا وجهها الجميل نحيفًا.
“يا صاحب بو! لقد عدت أخيرًا.” كان شياو شياو لونغ متحمسًا لدرجة أن عينيه أصبحتا محمرتين قليلاً.
في القاعات الرئيسية لعاصمة إمبراطورية الرياح الخفيفة.
عندما رأى بو فانغ، الذي كان مستلقيًا بشكل مريح على كرسيه، شياو شياولونغ يقترب منه، أراد أن يناديه، لكن شياو شياولونغ رحب به بشكل غير متوقع بطريقة مبالغ فيها لدرجة أنها أخافته.
بمجرد سماعه تحية شياو شياو لونغ، أدرك أخيرًا سبب فرح الأخير. لقد تسمم الجنرال شياو منغ بسم حاد من طائفة الشورى. عندما تذكر بو فانغ هذا فجأة، تنهد.
كانت شياو يانيو، التي لم يرَها بو فانغ منذ فترة طويلة، هناك أيضًا، وكان لون بشرتها شاحبًا، بينما بدا وجهها الجميل نحيفًا.
عندما لاحظ الأمل والتوقع على تعبير شياو شياو لونغ، قال بهدوء: “لا تقلق. بمجرد انتهاء ساعات العمل اليوم، سأذهب معك لإلقاء نظرة، ومعرفة ما إذا كان بإمكاني علاجه أم لا.”
قاد فاتي جين جيشه من الرجال البدينين عبر الزقاق، ورحّب ببو فانغ بابتسامة. كان زبونًا قديمًا في هذا المتجر. ومع ازدياد شهرة متجره، انتشر خبر براعته القتالية ومكانته تدريجيًا في جميع أنحاء العاصمة.
مع ذلك، ظلّ متمسكًا بالأمل. قبل رحيل بو فانغ، أبلغ شياو شيالونغ أنه قد يجد طريقةً لعلاج شياو منغ عند عودته. احتفظ بهذه الكلمات في قلبه، وانتظر بفارغ الصبر عودة بو فانغ المبكرة.
نظرًا لأن شياو منغ وبو فانغ يمكن اعتبارهما صديقين قدامى، بطبيعة الحال، لن يسمح بو فانغ بأن يُطالب السم بحياته دون حتى محاولة مساعدته.
“صاحب الجلالة…” تلعثم الجنرال، وكان خوفه واضحا بالفعل من خلال لون بشرته الشاحب.
بصفته إمبراطورًا لإمبراطورية، كان من الطبيعي أن يكون لديه ثلاثة آلاف جميلة في حريمه، لكنه لم يُفرط في الانغماس فيهن لانشغاله بإدارة شؤون الإمبراطورية. ومع ذلك، كان يستدعي من حين لآخر عددًا من جواريه لتخفيف إرهاقه كلما شعر بالإرهاق.
بمجرد أن حصل شياو شيا لونغ على كلمة بو فانغ، كان مسرورًا وأصبح نشيطًا مرة أخرى، ثم ذهب إلى المطبخ للتدرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
ظلّ بو فانغ جالسًا على كرسيه، مسترخيًا بهدوء. راقب السحب البيضاء وهي تسبح في السماء، مستمتعًا بلحظة هدوء نادرة.
استلقى جي تشنغ شيويه على عرش التنين بينما كانت امرأة جميلة ولطيفة تستخدم أصابعها الشبيهة باليشم لتدليك صدغه، مما خفف من تعبه.
كان حصار الجيش قد انتهى، وبدأ الزبائن يرتادون المتجر تدريجيًا. استقبل العديد من الزبائن الذين جاؤوا لتناول الطعام بو فانغ بابتسامات بمجرد رؤيته مستلقيًا على كرسيه.
تردد صوت صرير يصم الآذان عندما رفع الضفدع ذو الساق الواحدة رأسه وحوّل نظره نحو… العاصمة الإمبراطورية.
أومأ بو فانغ برأسه إليهم في إشارة إلى الإقرار.
“صاحب بو، لم نلتقِ منذ زمن. ما نوع الطعام الشهي الذي كنتَ تدرسه مؤخرًا؟”
لماذا كانت مهمة الإمبراطور صعبة لهذه الدرجة؟ حتى الوحوش العُظمى كانت تأتي لتُسبب له المشاكل.
على بعد مئات الأميال خارج العاصمة الإمبراطورية اللامحدودة، ظهر ظل عملاق في الهواء، غطى السماء بالكامل.
قاد فاتي جين جيشه من الرجال البدينين عبر الزقاق، ورحّب ببو فانغ بابتسامة. كان زبونًا قديمًا في هذا المتجر. ومع ازدياد شهرة متجره، انتشر خبر براعته القتالية ومكانته تدريجيًا في جميع أنحاء العاصمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلّ بو فانغ جالسًا على كرسيه، مسترخيًا بهدوء. راقب السحب البيضاء وهي تسبح في السماء، مستمتعًا بلحظة هدوء نادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اذكروا الله:
ومع ذلك، كل ذلك لم يكن مصدر قلق لـ فاتي جين؛ كان مجرد زبون يأتي إلى المتجر لتناول وجبة طعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
دخلت أويانغ شياويي إلى المتجر بمرح، وبمجرد أن رأت بو فانغ، صرخت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النصف الشهر الماضي، كان جي تشنغ شيويه يشعر بالراحة والدفء.
بعد أن سمع جميع الأوامر، بدأ بالطبخ مع شياو شياو لونغ. لم يستخدم مقلاة ووك كوكبة السلحفاة السوداء أو لهيب أوبسيديان السماء والأرض؛ بل كان يطبخ كالمعتاد.
ألقى بو فانغ نظرةً كسولةً نحوها، فاكتشف أن الفتاة قد ازدادت طولًا، وأصبحت أكثر رشاقةً وأناقة. تحدث إليها قليلًا قبل أن ينهض من كرسيه. تمدد ببطءٍ وعاد إلى المطبخ.
وعندما بدأ العمل في ذلك اليوم، بدأ أويانغ شياويي بإبلاغه، من خلال نافذة المطبخ، بطلبات العملاء.
بعد أن سمع جميع الأوامر، بدأ بالطبخ مع شياو شياو لونغ. لم يستخدم مقلاة ووك كوكبة السلحفاة السوداء أو لهيب أوبسيديان السماء والأرض؛ بل كان يطبخ كالمعتاد.
ومع ذلك، على الرغم من أنه طهي بطريقته المعتادة، إلا أن أطباق بو فانغ كانت لا تزال تنبعث منها روائح غنية تنتشر في المطبخ، وفي النهاية تنتشر في جميع أنحاء المتجر.
ومع ذلك، على الرغم من أنه طهي بطريقته المعتادة، إلا أن أطباق بو فانغ كانت لا تزال تنبعث منها روائح غنية تنتشر في المطبخ، وفي النهاية تنتشر في جميع أنحاء المتجر.
كان جميع الزبائن متحمسين لأن بو فانغ يطبخ بنفسه، إذ أصبح من الصعب جدًا تذوق طبخه هذه الأيام.
نظرًا لأن شياو منغ وبو فانغ يمكن اعتبارهما صديقين قدامى، بطبيعة الحال، لن يسمح بو فانغ بأن يُطالب السم بحياته دون حتى محاولة مساعدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع انتشار سمعة المتجر، زاد عدد الأشخاص الذين يزورونه بسبب مكانته المرموقة.
كان هناك أيضًا أناسٌ سافروا آلاف الأميال من بلدانٍ أخرى لتذوق أطباق المتجر، وبطبيعة الحال، لم يُخيب أملهم. مع أن معظم الأطباق من إعداد شياو شياو لونغ، إلا أنها لم تُخيب الآمال لأن مهاراته في الطهي قد تطورت بشكلٍ كبير بفضل تدريب بو فانغ الصارم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، فإن معظم الأشخاص الذين زاروا المتجر فعلوا ذلك لتناول طبق تم إعداده شخصيًا بواسطة بو فانغ، الذي كانت شائعات عن فنون الطهي الخاصة به بأنها الأفضل في الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما أُبلغوا بأن المتجر مغلق لهذا اليوم، شعروا بخيبة الأمل وترددوا؛ ومع ذلك، لم يسببوا أي مشاكل وغادروا بسلام.
لو استطاعوا أن يتذوقوا أيًا من أطباقه، فسوف يتفاخرون بها لسنوات.
مسح بو فانغ يديه المبللتين وخرج من المطبخ ومعه فطيرة المحار في يده.
على الرغم من أن شياو شياولونغ كان أيضًا قلقًا وغير صبور إلى حد ما، وإن كان لسبب مختلف، عندما لاحظ مدى هدوء بو فانغ وعدم استعجاله، لم يستطع إلا الجلوس وتناول فطيرة المحار الخاصة به.
كان جو المتجر دافئًا وودودًا. عند حلول وقت الإغلاق، كان لا يزال هناك العديد من الزبائن ينتظرون في الطوابير أمام المتجر مباشرةً.
على الرغم من أن بو فانغ قد غاب لمدة نصف شهر فقط، إلا أن فترة الغياب تلك شعرت وكأنها أبدية بالنسبة لشياو شياولونغ.
تردد صوت صرير يصم الآذان عندما رفع الضفدع ذو الساق الواحدة رأسه وحوّل نظره نحو… العاصمة الإمبراطورية.
وعندما أُبلغوا بأن المتجر مغلق لهذا اليوم، شعروا بخيبة الأمل وترددوا؛ ومع ذلك، لم يسببوا أي مشاكل وغادروا بسلام.
مسح بو فانغ يديه المبللتين وخرج من المطبخ ومعه فطيرة المحار في يده.
“صاحب الجلالة…” تلعثم الجنرال، وكان خوفه واضحا بالفعل من خلال لون بشرته الشاحب.
شياو شياولونغ تبعه بشغف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلّ بو فانغ جالسًا على كرسيه، مسترخيًا بهدوء. راقب السحب البيضاء وهي تسبح في السماء، مستمتعًا بلحظة هدوء نادرة.
كان حصار الجيش قد انتهى، وبدأ الزبائن يرتادون المتجر تدريجيًا. استقبل العديد من الزبائن الذين جاؤوا لتناول الطعام بو فانغ بابتسامات بمجرد رؤيته مستلقيًا على كرسيه.
ناول بو فانغ فطيرة محار إلى شياويي، وسحب كرسيًا وجلس عليه. شرع في قضمة منها، وعندما دخلت المحار اللذيذ فمه، امتلأ فمه ببخار كثيف ورائحة زكية.
أويانغ شياويي، الذي كان يشعر بالفعل بعدم الصبر، جلس أيضًا وبدأ بسرعة في تناول فطيرة المحار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما علمت أويانغ شياويي أن بو فانغ سيذهب لعلاج شياو منغ، ذهبت معه بمرح.
على الرغم من أن شياو شياولونغ كان أيضًا قلقًا وغير صبور إلى حد ما، وإن كان لسبب مختلف، عندما لاحظ مدى هدوء بو فانغ وعدم استعجاله، لم يستطع إلا الجلوس وتناول فطيرة المحار الخاصة به.
استلقى جي تشنغ شيويه على عرش التنين بينما كانت امرأة جميلة ولطيفة تستخدم أصابعها الشبيهة باليشم لتدليك صدغه، مما خفف من تعبه.
في هذه الأيام، بدا شياو شياو لونغ في حالة يرثى لها، ورغم أنه كان يُدير شؤونه ويطبخ وفقًا لتعليمات بو فانغ، إلا أنه كان منهكًا للغاية. كان ذلك بسبب تدهور حالة شياو منغ. لقد تغلغل السم في أعماقه، وضعف هالته أكثر فأكثر. بدا وكأنه على وشك الموت.
كان بو فانغ قد أعدّ فطيرة المحار، وكانت الطاقة الروحية فيها غنية جدًا. لم يكن طعمها رائعًا فحسب، بل شعر كلٌّ من شياو شياو لونغ وأويانغ شياويي بزوال إرهاق يوم العمل عند تناولهما لها.
بعد أن تناول بو فانغ فطيرة المحار، نظر إلى شياولونغ القلق قبل أن ينهض ببطء. غيّر ملابسه وأغلق المتجر، ثم تبع شياو شياولونغ والفتاة أوياند شياويي إلى قصر الجنرال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع انتشار سمعة المتجر، زاد عدد الأشخاص الذين يزورونه بسبب مكانته المرموقة.
عندما علمت أويانغ شياويي أن بو فانغ سيذهب لعلاج شياو منغ، ذهبت معه بمرح.
هل يمكن أن يكون وحش روح آخر من الصف السابع … أو وحش روح من الصف الثامن؟
كانت عائلة أويانغ وشياو متقاربة جدًا، لذا عندما علمت أويانغ شياوين أن شياو منغ لن يعيش طويلًا، حزنت بشدة. الآن، بعد أن علمت أن المالك بو لديه وسيلة لعلاجه، شعرت الفتاة بسعادة غامرة.
تردد صوت صرير يصم الآذان عندما رفع الضفدع ذو الساق الواحدة رأسه وحوّل نظره نحو… العاصمة الإمبراطورية.
حدقت في بو فانغ بتوهج ساطع في عينيها وفكرت، “لقد أصبح الرئيس ذو الرائحة الكريهة أكثر روعة!”
دخل الثلاثة قصر عائلة شياو سريعًا. كانت هذه أول زيارة لبو فانغ، فشعر بفضول كبير. كان بناء القصر المعقد، الذي بدا أشبه بمتاهة، قد أصاب بو فانغ بالذهول وجعله يضل طريقه. ومع ذلك، وبصحبة شياو شياو لونغ، وصلوا بسرعة إلى غرفة شياو منغ.
…
وقفت مجموعة كبيرة من الناس عند باب غرفة شياو منغ.
على بعد مئات الأميال خارج العاصمة الإمبراطورية اللامحدودة، ظهر ظل عملاق في الهواء، غطى السماء بالكامل.
كانت شياو يانيو، التي لم يرَها بو فانغ منذ فترة طويلة، هناك أيضًا، وكان لون بشرتها شاحبًا، بينما بدا وجهها الجميل نحيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ بو فانغ برأسه إليهم في إشارة إلى الإقرار.
في اللحظة التي رأت فيها بو فانغ شياو يانيو، لاحظته هي الأخرى. انفرجت شفتاها، وبدا عليها الذهول من ظهوره المفاجئ. أدركت الأمر فجأة، وارتسمت على وجهها الجميل لمسة من الإثارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما نوع الوحش الروحي؟ هل يمكنك تخمين درجته؟”
…
ومع ذلك، فإن معظم الأشخاص الذين زاروا المتجر فعلوا ذلك لتناول طبق تم إعداده شخصيًا بواسطة بو فانغ، الذي كانت شائعات عن فنون الطهي الخاصة به بأنها الأفضل في الإمبراطورية.
في القاعات الرئيسية لعاصمة إمبراطورية الرياح الخفيفة.
نقيق!
كان هناك أيضًا أناسٌ سافروا آلاف الأميال من بلدانٍ أخرى لتذوق أطباق المتجر، وبطبيعة الحال، لم يُخيب أملهم. مع أن معظم الأطباق من إعداد شياو شياو لونغ، إلا أنها لم تُخيب الآمال لأن مهاراته في الطهي قد تطورت بشكلٍ كبير بفضل تدريب بو فانغ الصارم.
في النصف الشهر الماضي، كان جي تشنغ شيويه يشعر بالراحة والدفء.
في هذه الأيام، بدا شياو شياو لونغ في حالة يرثى لها، ورغم أنه كان يُدير شؤونه ويطبخ وفقًا لتعليمات بو فانغ، إلا أنه كان منهكًا للغاية. كان ذلك بسبب تدهور حالة شياو منغ. لقد تغلغل السم في أعماقه، وضعف هالته أكثر فأكثر. بدا وكأنه على وشك الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما انسحب جيش جي تشنغيو، طاردهم جيش الإمبراطورية حتى حدود البلاد وحتى أطرافها. حينها فقط استعادوا زمام المبادرة. ثم بدأت فصائل الإمبراطورية بالانسحاب تباعًا حتى استعادت الإمبراطورية هدوئها السابق.
استلقى جي تشنغ شيويه على عرش التنين بينما كانت امرأة جميلة ولطيفة تستخدم أصابعها الشبيهة باليشم لتدليك صدغه، مما خفف من تعبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلّ بو فانغ جالسًا على كرسيه، مسترخيًا بهدوء. راقب السحب البيضاء وهي تسبح في السماء، مستمتعًا بلحظة هدوء نادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصفته إمبراطورًا لإمبراطورية، كان من الطبيعي أن يكون لديه ثلاثة آلاف جميلة في حريمه، لكنه لم يُفرط في الانغماس فيهن لانشغاله بإدارة شؤون الإمبراطورية. ومع ذلك، كان يستدعي من حين لآخر عددًا من جواريه لتخفيف إرهاقه كلما شعر بالإرهاق.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تقرير! والدتكِ… جلالتكِ!”
لقد تمتعوا بفترة قصيرة من السلام؛ لماذا ظهر وحش روحي مخيف آخر؟ إذا كان قادرًا على إثارة كل هذا الذعر لدى الجنرال، فلن يكون وحشًا روحيًا عاديًا بالتأكيد.
بينما كان جي تشنغشوي يستمتع بلحظة استرخاء نادرة، دوّى صراخ من خارج القاعة الرئيسية، ففتح عينيه. رأى الجنرال المسؤول عن حماية المدينة يزحف بجنون إلى داخل القاعة الرئيسية، بشرته شاحبة كالموت وجسده يرتجف بلا هوادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
….
“ماذا حدث؟ لماذا أنتِ مذعورة هكذا؟” عبس جي تشنغشوي وسأل بانزعاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صاحب الجلالة…” تلعثم الجنرال، وكان خوفه واضحا بالفعل من خلال لون بشرته الشاحب.
…
حدقت في بو فانغ بتوهج ساطع في عينيها وفكرت، “لقد أصبح الرئيس ذو الرائحة الكريهة أكثر روعة!”
“أوه أوه، خارج العاصمة الإمبراطورية، هناك وحش روحي عملاق يندفع بسرعة نحونا.”
استلقى جي تشنغ شيويه على عرش التنين بينما كانت امرأة جميلة ولطيفة تستخدم أصابعها الشبيهة باليشم لتدليك صدغه، مما خفف من تعبه.
فوجئ جي تشنغ شيويه واتسعت عيناه.
“ما نوع الوحش الروحي؟ هل يمكنك تخمين درجته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
لقد تمتعوا بفترة قصيرة من السلام؛ لماذا ظهر وحش روحي مخيف آخر؟ إذا كان قادرًا على إثارة كل هذا الذعر لدى الجنرال، فلن يكون وحشًا روحيًا عاديًا بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تناول بو فانغ فطيرة المحار، نظر إلى شياولونغ القلق قبل أن ينهض ببطء. غيّر ملابسه وأغلق المتجر، ثم تبع شياو شياولونغ والفتاة أوياند شياويي إلى قصر الجنرال.
هل يمكن أن يكون وحش روح آخر من الصف السابع … أو وحش روح من الصف الثامن؟
ابتلع الجنرال ريقه، وبدا وكأنه على وشك أن ينفجر في البكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك أيضًا أناسٌ سافروا آلاف الأميال من بلدانٍ أخرى لتذوق أطباق المتجر، وبطبيعة الحال، لم يُخيب أملهم. مع أن معظم الأطباق من إعداد شياو شياو لونغ، إلا أنها لم تُخيب الآمال لأن مهاراته في الطهي قد تطورت بشكلٍ كبير بفضل تدريب بو فانغ الصارم.
هذا الوحش الروحي… ضخمٌ جدًا. يكاد يكون بحجم… جبل، وهو قادرٌ بالفعل على تغطية السماء والأرض بجسده. لا أستطيع… لا أستطيع تقدير قوته، لكنني أعتقد أنه… قد يكون… وحشًا خارقًا.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
وحش أعظم؟
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
دُهش جي تشنغشوي، وشحب وجهه فجأة. سقط على عرشه كما لو أن كل قوته قد استُنزفت تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما أُبلغوا بأن المتجر مغلق لهذا اليوم، شعروا بخيبة الأمل وترددوا؛ ومع ذلك، لم يسببوا أي مشاكل وغادروا بسلام.
لماذا كانت مهمة الإمبراطور صعبة لهذه الدرجة؟ حتى الوحوش العُظمى كانت تأتي لتُسبب له المشاكل.
وعندما بدأ العمل في ذلك اليوم، بدأ أويانغ شياويي بإبلاغه، من خلال نافذة المطبخ، بطلبات العملاء.
كانت شياو يانيو، التي لم يرَها بو فانغ منذ فترة طويلة، هناك أيضًا، وكان لون بشرتها شاحبًا، بينما بدا وجهها الجميل نحيفًا.
….
على بعد مئات الأميال خارج العاصمة الإمبراطورية اللامحدودة، ظهر ظل عملاق في الهواء، غطى السماء بالكامل.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
بصدمةٍ مُفجعة، اهتزت كل أركان الأرض عندما هبط الظل الضخم، الذي حلق في السماء، بقوة، وتسببت ساقه السميكة في تكوين حفرة هائلة. وبفضل قوة ساقيه وحدها، كان الضرر الذي أحدثه عند الهبوط هائلاً لدرجة أن الطريق الرسمي خارج العاصمة الإمبراطورية انقسم إلى قطعٍ متعددة.
…
تردد صوت صرير يصم الآذان عندما رفع الضفدع ذو الساق الواحدة رأسه وحوّل نظره نحو… العاصمة الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نقيق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أويانغ شياويي، الذي كان يشعر بالفعل بعدم الصبر، جلس أيضًا وبدأ بسرعة في تناول فطيرة المحار.
> ملاحظة من المترجم:
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوف يموت والده قريبًا، فكيف يمكن للابن أن يكون سعيدًا؟
بعد أن سمع جميع الأوامر، بدأ بالطبخ مع شياو شياو لونغ. لم يستخدم مقلاة ووك كوكبة السلحفاة السوداء أو لهيب أوبسيديان السماء والأرض؛ بل كان يطبخ كالمعتاد.
اذكروا الله:
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
حدقت في بو فانغ بتوهج ساطع في عينيها وفكرت، “لقد أصبح الرئيس ذو الرائحة الكريهة أكثر روعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
لماذا كانت مهمة الإمبراطور صعبة لهذه الدرجة؟ حتى الوحوش العُظمى كانت تأتي لتُسبب له المشاكل.
تردد صوت صرير يصم الآذان عندما رفع الضفدع ذو الساق الواحدة رأسه وحوّل نظره نحو… العاصمة الإمبراطورية.
في القاعات الرئيسية لعاصمة إمبراطورية الرياح الخفيفة.
–
في اللحظة التي رأت فيها بو فانغ شياو يانيو، لاحظته هي الأخرى. انفرجت شفتاها، وبدا عليها الذهول من ظهوره المفاجئ. أدركت الأمر فجأة، وارتسمت على وجهها الجميل لمسة من الإثارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ بو فانغ برأسه إليهم في إشارة إلى الإقرار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات