*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه هي المرة الأولى التي يشهد فيها دوان يون شخصًا مثل بو فانغ … الذي تمكن من تحويل أرض التدريب إلى مطبخه وطهى بكل سهولة.
استطاع بو فانغ القضاء على تنين الأرض، الذي كان دوان يون يقاتله لسنوات طويلة، بضربتين سريعتين. لماذا كان بو فانغ بهذه القوة… هل بدا هذا مُبالغًا فيه بعض الشيء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان دوان يون مصدومًا تمامًا. وكما يُقال، لا ضرر ولا ضرار. مع شعور بو فانغ بالسهولة في مواجهة صراعاته اليائسة، غمره حزنٌ لا يُوصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس بو فانغ وقال: “ابق هادئًا، وأبقِ النيران تحت السيطرة. ثق بنفسك، فأنت محترف.”
لم يهتم بو فانغ بما يمر به دوان يون عاطفياً.
كلما أكل دوان يون أكثر، كلما اهتز إلى أعماقه.
كان يتجول حول جثة تنين الأرض ويتجول إلى شجرة فاكهة السحابة البنفسجية.
نزع بسهولة القشرة الخارجية لفاكهة السحابة البنفسجية. بالمقارنة مع لبها الطري، كانت الطبقة الخارجية خشنة. بالإضافة إلى ذلك، كانت ذات مذاق مر وقابض، ولم يكن طعمها لذيذًا.
لم يهتم بو فانغ بما يمر به دوان يون عاطفياً.
انتشر وهج خافت فوق الشجرة، ينبعث منه ضوء فلورسنت. انبعث من الرائحة التي ملأت الهواء لمحة من حلاوة فريدة من نوعها في ثمار الروح. لم يتردد بو فانغ في قطف واحدة وتذوقها بنفسه.
لقد غطت تقنياته في التشريح والقطع فروة رأس دوان يون بإحساس بالوخز.
قطف ثمرة سحابة بنفسجية من الأغصان. كانت هذه ثمرة سحابة بنفسجية من الصف السابع، وكانت غنية بالطاقة الروحية.
نزع بسهولة القشرة الخارجية لفاكهة السحابة البنفسجية. بالمقارنة مع لبها الطري، كانت الطبقة الخارجية خشنة. بالإضافة إلى ذلك، كانت ذات مذاق مر وقابض، ولم يكن طعمها لذيذًا.
ألقى بو فانغ نظرة على دوان يون، الذي كان يسيل لعابه بلا حول ولا قوة، وألقى له وعاءً وزوجًا من عيدان تناول الطعام.
نزع بسهولة القشرة الخارجية لفاكهة السحابة البنفسجية. بالمقارنة مع لبها الطري، كانت الطبقة الخارجية خشنة. بالإضافة إلى ذلك، كانت ذات مذاق مر وقابض، ولم يكن طعمها لذيذًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان نجم العرض هو اللحم الداخلي، الذي كان جوهر هذه الفاكهة حقًا. لم يكن لحم فاكهة السحابة البنفسجية بلون أرجواني، بل كان شفافًا وشاحبًا كقطعة ثلج، يشبه إلى حد كبير ملمس لحم الليتشي.
“هذا بو فانغ… هو حقا طاهٍ!”
بينما كان يعضّ فاكهة السحابة البنفسجية، امتلأ فمه بالرحيق. انبعثت رائحة رقيقة في فم بو فانغ إلى جانب الطعم الحلو. كانت متعة حقيقية.
تم إشعال النار.
كان يتجول حول جثة تنين الأرض ويتجول إلى شجرة فاكهة السحابة البنفسجية.
بعد التهام فاكهة السحابة البنفسجية هذه بسرعة، أخرج بو فانغ وعاءً خزفيًا أزرق وأبيض. شاهدوا الطريقة الصحيحة لتحضير شجرة السحابة البنفسجية!
ألقى بو فانغ نظرة خاطفة على اللهب المبهر، ثم أدار رأسه بهدوء إلى الخلف. نظر إلى لحم تنين الأرض المشوي بلون قرمزي، ثم عبس.
ألقى بو فانغ نظرة خاطفة على اللهب المبهر، ثم أدار رأسه بهدوء إلى الخلف. نظر إلى لحم تنين الأرض المشوي بلون قرمزي، ثم عبس.
مع نفحة دخان، ظهر سكين مطبخ عظم التنين في يده مرة أخرى. فرك بو فانغ أغصان شجرة فاكهة السحابة البنفسجية الناعمة، ثم حدد مكانًا ومسحه بساطوره. قُطِع الغصن بسهولة.
عندما تم تحميص لحم تنين الأرض إلى ظل أحمر متوهج، كانت قطرات لامعة من الزيت المملح تتساقط من اللحم المشوي.
وبمجرد قطعها، تدفقت منها نافورة من الرحيق الصافي المتلألئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان طازجًا وطريًا على اللسان، قوامه أشبه بالهلام. كان اللحم مرنًا للغاية عند طهيه بالكامل، يرتد بين أسنانه. غمره شعور بالرضا.
بالمقارنة مع مياه الينابيع العذبة، كان هذا الرحيق أكثر لزوجة. وضع بو فانغ الوعاء الخزفي الأزرق والأبيض تحت فتحة الغصن، فالتقط نهر الرحيق المتدفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد جمع وعاء كامل من الرحيق الطازج، ضغط بو فانغ برفق على القطع بإبهامه.
كاد دوان يون أن يبصق دمًا وهو يصرخ بجنون في قلبه: “لستُ مُحترفًا في إشعال النار! أنا مُعلمٌ نبيلٌ في الكيمياء! آه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتشرت رائحة اللحم المركزة وكادت أن تخترق جسد دوان يون كالأفاعي الصغيرة. ورغم استمراره في إطلاق النيران، شعر دوان يوان بسيلان لعابه. كانت رائحة اللحم المشوي بالنار الكيميائية… شهية للغاية! لتلك الرائحة القدرة على إغواء أي شخص. استنشق دوان يون تلك الرائحة، فبدأ يرتجف، وكاد يفقد السيطرة على النار.
لقد تم سد القطع بطريقة ما، وبعد فترة ليست طويلة، توقف عن تقطير الرحيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه هي المرة الأولى التي يشهد فيها دوان يون شخصًا مثل بو فانغ … الذي تمكن من تحويل أرض التدريب إلى مطبخه وطهى بكل سهولة.
اقترب دوان يون، وكان متحمسًا لرؤية وعاء رحيق سحابة البنفسج الطازج.
“رائع جدًا.” كان بو فانغ راضيًا. رفع الوعاء الخزفي واستمر في التهام محتواه. بعد فترة وجيزة، كان قد فرغ الوعاء بالكامل.
كان لرحيق السحابة البنفسجية خصائص علاجية رائعة. فبالإضافة إلى وظيفته الرئيسية، كان طعمه لذيذًا للغاية. إنه مشروب رائع بلا شك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجاهل بو فانغ نظرة دوان يون الحسود ورفع بدلاً من ذلك الوعاء الخزفي ليشرب رشفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بلع بلع بلع.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
لقد تم سد القطع بطريقة ما، وبعد فترة ليست طويلة، توقف عن تقطير الرحيق.
ارتشف جرعة كبيرة من رحيق السحابة البنفسجية. ما إن لامس لسانه حتى أشرقت عينا بو فانغ.
بالمقارنة مع مياه الينابيع العذبة، كان هذا الرحيق أكثر لزوجة. وضع بو فانغ الوعاء الخزفي الأزرق والأبيض تحت فتحة الغصن، فالتقط نهر الرحيق المتدفق.
كان رحيق السحابة البنفسجية هذا باردًا كالثلج كما لو كان مُجمدًا من قبل. كان قوامه منعشًا، حلوًا ومنعشًا في آنٍ واحد بمجرد دخوله إلى الحلق.
كان رحيق السحابة البنفسجية هذا باردًا كالثلج كما لو كان مُجمدًا من قبل. كان قوامه منعشًا، حلوًا ومنعشًا في آنٍ واحد بمجرد دخوله إلى الحلق.
وُضعت مقلاة ووك سوداء كبيرة على النار. كان الماء المغلي الصافي يغلي بداخلها. جلس دوان يون على جانبها، وكان يُلقي ببعض الأغصان من حين لآخر.
كان يُشبه إلى حد ما عصير قصب السكر الذي شربه بو فانغ في حياته الثمينة، إلا أنه لم يكن بنفس الحلاوة. غمرت رائحةٌ لاذعةٌ فم بو فانغ، مما جعله يُغمض عينيه.
اذكروا الله:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
احتوى رحيق السحابة البنفسجية على طاقة روحية تعادل طاقة فاكهة السحابة البنفسجية. بعد رشفة واحدة، فتح بو فانغ فمه على مصراعيه واندفعت منه موجات غنية من الطاقة الروحية.
تم إشعال النار.
بعد رشفة واحدة من رحيق السحابة البنفسجية، شعر أن كل التعب على جسده قد اختفى ببساطة.
انتشرت رائحة اللحم في فمه وتصاعدت إلى أنفه. كان الأمر كما لو أن كل نسمة عطرية تحولت إلى معطف شتوي كثيف غلف جسده. جعلته يشعر بالراحة والدفء كعادته.
“رائع جدًا.” كان بو فانغ راضيًا. رفع الوعاء الخزفي واستمر في التهام محتواه. بعد فترة وجيزة، كان قد فرغ الوعاء بالكامل.
رحيق السحابة البنفسجية هذا أروَى العطش حقًا. كان قوامه رائعًا، وكان مشروبًا رائعًا بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اقتلعَ بو فانغ شجرة فاكهة السحابة البنفسجية من جذورها ووضعها في حقيبة النظام الأبعادية. كان يخطط لإعادتها إلى المتجر وإعادة زراعتها هناك كإضافة إلى تشجير المتجر.
عندما كان يسترخي على كرسيه ليستمتع بأشعة الشمس في يوم عادي، كان بإمكانه أيضًا أن يشرب وعاءً من رحيق السحابة البنفسجية. هكذا كانت الحياة.
مهما أصابه هذا الإدراك من حزن، لم يستطع دوان يون مقاومة إغراء المأكولات الشهية. ما يحدث مرة قد يحدث مرتين. وبالفعل، نجح بو فانغ في إقناعه باستخدام النار الخيميائية مجددًا.
كان دوان يون يتوق أيضًا لجرعة من رحيق السحابة البنفسجية، لكن بو فانغ لم يُعره اهتمامًا، بل خزّن شجرة السحابة البنفسجية. هذا جعله يشعر وكأنه قد تعرّض لركلة في خصيتيه.
ارتشف جرعة كبيرة من رحيق السحابة البنفسجية. ما إن لامس لسانه حتى أشرقت عينا بو فانغ.
ارتشف جرعة كبيرة من رحيق السحابة البنفسجية. ما إن لامس لسانه حتى أشرقت عينا بو فانغ.
“احملوا هذا التنين الأرضي. إنه عشاءنا الليلة.” أمر بو فانغ بجدية ثم سار للأمام ويداه خلف ظهره.
تجاهل بو فانغ نظرة دوان يون الحسود ورفع بدلاً من ذلك الوعاء الخزفي ليشرب رشفة.
أصبح وجه دوان يون مظلمًا.
كان جسد تنين الأرض ضخمًا نوعًا ما. ومع ذلك، مع مستوى زراعة دوان يون – في ذروة مستوى سيد الحرب من الصف الثامن – لم يكن حمله أمرًا صعبًا على الإطلاق.
انتشرت رائحة اللحم في فمه وتصاعدت إلى أنفه. كان الأمر كما لو أن كل نسمة عطرية تحولت إلى معطف شتوي كثيف غلف جسده. جعلته يشعر بالراحة والدفء كعادته.
نزع بسهولة القشرة الخارجية لفاكهة السحابة البنفسجية. بالمقارنة مع لبها الطري، كانت الطبقة الخارجية خشنة. بالإضافة إلى ذلك، كانت ذات مذاق مر وقابض، ولم يكن طعمها لذيذًا.
كان الشخصان، فوق دمية وجثة تنين أرضي، يجوبان الغابة. كان الليل قد حلّ، والشمس الحارقة المعلقة في السماء تتسلل إلى الأفق.
لقد تم سد القطع بطريقة ما، وبعد فترة ليست طويلة، توقف عن تقطير الرحيق.
بعد آخر أجزاء من ضوء المساء، اختفت الشمس تمامًا، تاركة وراءها حالة من السكون الداكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبلور هلالان تدريجيا، وتشابكا مع بعضهما البعض في سماء الليل.
تم إشعال النار.
وُضعت مقلاة ووك سوداء كبيرة على النار. كان الماء المغلي الصافي يغلي بداخلها. جلس دوان يون على جانبها، وكان يُلقي ببعض الأغصان من حين لآخر.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
ما زال غير قادر على استيعاب كل ما حدث للتو. هذه المرة، لم يكن ذلك بسبب قدرة بو فانغ القتالية المرعبة، بل لأنه قطع لحم هذا التنين العملاق ببراعة. في النهاية، لم يتبقَّ من تنين الأرض سوى كومة من العظام.
نزع بسهولة القشرة الخارجية لفاكهة السحابة البنفسجية. بالمقارنة مع لبها الطري، كانت الطبقة الخارجية خشنة. بالإضافة إلى ذلك، كانت ذات مذاق مر وقابض، ولم يكن طعمها لذيذًا.
لقد غطت تقنياته في التشريح والقطع فروة رأس دوان يون بإحساس بالوخز.
لم يتخلص بو فانغ من جلد تنين الأرض المتبقي. ولأنه عاش تحت الأرض طوال العام، كان جلده خشنًا. ولأنه كان عديم الفائدة تمامًا، تخلص منه بو فانغ بعد أن نَحَت لحمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنسبة لوجبة اليوم، كان بو فانغ سيقوم بإعداد لحم التنين الأرضي المطهو على نار هادئة باللون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلع بلع بلع.
انتشرت رائحة اللحم المركزة وكادت أن تخترق جسد دوان يون كالأفاعي الصغيرة. ورغم استمراره في إطلاق النيران، شعر دوان يوان بسيلان لعابه. كانت رائحة اللحم المشوي بالنار الكيميائية… شهية للغاية! لتلك الرائحة القدرة على إغواء أي شخص. استنشق دوان يون تلك الرائحة، فبدأ يرتجف، وكاد يفقد السيطرة على النار.
دوان يون، الذي لا يزال شارد الذهن، استنشق الرائحة العطرة التي تبددت في الهواء. وهو يشاهد بو فانغ وهو يطبخ بمهارة، لم يصدق أنه في ساحة التدريب.
لم يهتم بو فانغ بما يمر به دوان يون عاطفياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن أرض التدريب هذه لم تشكل تهديدًا كبيرًا لتلاميذ العباقرة في الطائفة الكبرى، إلا أن مستوى زراعة دوان يون نفسه لا يمكن اعتباره مثيرًا للإعجاب، وبالتالي وجد أرض التدريب هذه خطيرة إلى حد ما.
ارتشف جرعة كبيرة من رحيق السحابة البنفسجية. ما إن لامس لسانه حتى أشرقت عينا بو فانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه هي المرة الأولى التي يشهد فيها دوان يون شخصًا مثل بو فانغ … الذي تمكن من تحويل أرض التدريب إلى مطبخه وطهى بكل سهولة.
“رائع جدًا.” كان بو فانغ راضيًا. رفع الوعاء الخزفي واستمر في التهام محتواه. بعد فترة وجيزة، كان قد فرغ الوعاء بالكامل.
كان لحم تنين الأرض داكن اللون. بدون أي إضافات، اكتسب لونًا جميلًا، لامعًا وشفافًا براقًا. بعد نزع قشرته الخارجية، أصبح لحم تنين الأرض طريًا للغاية. حتى أن قطع اللحم اللامعة ارتجفت في الوعاء، تهتز قليلًا كقطع الجيلي.
> ملاحظة من المترجم:
كان يتلألأ على اللهب، ومغطى بطبقة لامعة من الزيت. مجرد النظر إليه كان يثير الشهية.
لم يتخلص بو فانغ من جلد تنين الأرض المتبقي. ولأنه عاش تحت الأرض طوال العام، كان جلده خشنًا. ولأنه كان عديم الفائدة تمامًا، تخلص منه بو فانغ بعد أن نَحَت لحمه.
ألقى بو فانغ نظرة على دوان يون، الذي كان يسيل لعابه بلا حول ولا قوة، وألقى له وعاءً وزوجًا من عيدان تناول الطعام.
ألقى بو فانغ نظرة على دوان يون، الذي كان يسيل لعابه بلا حول ولا قوة، وألقى له وعاءً وزوجًا من عيدان تناول الطعام.
لاحظ دوان يون ذلك، فرمق بو فانغ بنظرة غريبة. “هذا الرجل يحمل معه كل أنواع أدوات المطبخ. أليس كذلك، بو فانغ… اتخذ هذا المكان للتدريب مطبخًا خاصًا به؟”
بعد جمع وعاء كامل من الرحيق الطازج، ضغط بو فانغ برفق على القطع بإبهامه.
لكنه لم يُفكّر في الأمر. بل قلّد بو فانغ، فالتقط قطعةً من لحم تنين الأرض اللامع والساخن، ووضعها في فمه.
كاد دوان يون أن يبصق دمًا وهو يصرخ بجنون في قلبه: “لستُ مُحترفًا في إشعال النار! أنا مُعلمٌ نبيلٌ في الكيمياء! آه!”
كان طازجًا وطريًا على اللسان، قوامه أشبه بالهلام. كان اللحم مرنًا للغاية عند طهيه بالكامل، يرتد بين أسنانه. غمره شعور بالرضا.
كان لرحيق السحابة البنفسجية خصائص علاجية رائعة. فبالإضافة إلى وظيفته الرئيسية، كان طعمه لذيذًا للغاية. إنه مشروب رائع بلا شك.
بعد جمع وعاء كامل من الرحيق الطازج، ضغط بو فانغ برفق على القطع بإبهامه.
انتشرت رائحة اللحم في فمه وتصاعدت إلى أنفه. كان الأمر كما لو أن كل نسمة عطرية تحولت إلى معطف شتوي كثيف غلف جسده. جعلته يشعر بالراحة والدفء كعادته.
دوان يون، الذي لا يزال شارد الذهن، استنشق الرائحة العطرة التي تبددت في الهواء. وهو يشاهد بو فانغ وهو يطبخ بمهارة، لم يصدق أنه في ساحة التدريب.
اذكروا الله:
كيف لهذا الطبق أن يكون لذيذًا لهذه الدرجة! لحم تنين الأرض كان شهيًا للغاية…
كان رحيق السحابة البنفسجية هذا باردًا كالثلج كما لو كان مُجمدًا من قبل. كان قوامه منعشًا، حلوًا ومنعشًا في آنٍ واحد بمجرد دخوله إلى الحلق.
استطاع بو فانغ القضاء على تنين الأرض، الذي كان دوان يون يقاتله لسنوات طويلة، بضربتين سريعتين. لماذا كان بو فانغ بهذه القوة… هل بدا هذا مُبالغًا فيه بعض الشيء؟
بينما استمر دوان يون في قضم اللحم، شهق إعجابًا. كان الشحم ملطخًا بزوايا فمه، ولم تتوقف عيناه عن اللمعان.
بعد جمع وعاء كامل من الرحيق الطازج، ضغط بو فانغ برفق على القطع بإبهامه.
كلما أكل دوان يون أكثر، كلما اهتز إلى أعماقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ دوان يون ذلك، فرمق بو فانغ بنظرة غريبة. “هذا الرجل يحمل معه كل أنواع أدوات المطبخ. أليس كذلك، بو فانغ… اتخذ هذا المكان للتدريب مطبخًا خاصًا به؟”
كانت البطاطس الشيطانية المشوية التي سبقتها قد فاقت توقعاته. ومع ذلك، لم تكن تقنيات طهيها عالية المستوى. أو بعبارة أخرى، حتى لو كانت معقدة، لم يستطع دوان يون تمييزها. اعتبرها مجرد صدفة، خاصةً وأن قوام وطعم البطاطس الشيطانية بحد ذاتهما كانا كافيين لصنع طبق شهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رائع جدًا.” كان بو فانغ راضيًا. رفع الوعاء الخزفي واستمر في التهام محتواه. بعد فترة وجيزة، كان قد فرغ الوعاء بالكامل.
لكن هذه المرة، كشف لحم تنين الأرض المطهو ببطء أحمر عن قدرات بو فانغ الحقيقية. كانت حركات جسده طوال عملية الطهي سلسة كتدفق الماء، وبدا كل شيء طبيعيًا بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتشف جرعة كبيرة من رحيق السحابة البنفسجية. ما إن لامس لسانه حتى أشرقت عينا بو فانغ.
“هذا بو فانغ… هو حقا طاهٍ!”
وباعتباره تلميذًا لطائفة الخيمياء، فقد هُزم على يد طاهٍ عادي… وكان هذا مؤلمًا للغاية.
كان دوان يون مصدومًا تمامًا. وكما يُقال، لا ضرر ولا ضرار. مع شعور بو فانغ بالسهولة في مواجهة صراعاته اليائسة، غمره حزنٌ لا يُوصف.
مع نفحة دخان، ظهر سكين مطبخ عظم التنين في يده مرة أخرى. فرك بو فانغ أغصان شجرة فاكهة السحابة البنفسجية الناعمة، ثم حدد مكانًا ومسحه بساطوره. قُطِع الغصن بسهولة.
مهما أصابه هذا الإدراك من حزن، لم يستطع دوان يون مقاومة إغراء المأكولات الشهية. ما يحدث مرة قد يحدث مرتين. وبالفعل، نجح بو فانغ في إقناعه باستخدام النار الخيميائية مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت البطاطس الشيطانية المشوية التي سبقتها قد فاقت توقعاته. ومع ذلك، لم تكن تقنيات طهيها عالية المستوى. أو بعبارة أخرى، حتى لو كانت معقدة، لم يستطع دوان يون تمييزها. اعتبرها مجرد صدفة، خاصةً وأن قوام وطعم البطاطس الشيطانية بحد ذاتهما كانا كافيين لصنع طبق شهي.
هذه المرة فقط، استخدم بو فانغ ناره الخيميائية لشواء اللحوم…
لقد تم سد القطع بطريقة ما، وبعد فترة ليست طويلة، توقف عن تقطير الرحيق.
رفض دوان يون في البداية، مُذكّرًا بالكرامة التي يجب أن يحتفظ بها أستاذ الكيمياء. ومع ذلك، حين تصوّر لحم تنين الأرض الأحمر المطهو ببطء، أقنع نفسه بأن الحفاظ على كرامة أستاذ الكيمياء… أمرٌ قابل للتأجيل.
“هذا بو فانغ… هو حقا طاهٍ!”
مع نفحة دخان، ظهر سكين مطبخ عظم التنين في يده مرة أخرى. فرك بو فانغ أغصان شجرة فاكهة السحابة البنفسجية الناعمة، ثم حدد مكانًا ومسحه بساطوره. قُطِع الغصن بسهولة.
لقد أُجبر بالفعل على تحميص البطاطس على أي حال، فهل كان من الخسارة حقًا تحميص اللحوم أيضًا؟
عندما تم تحميص لحم تنين الأرض إلى ظل أحمر متوهج، كانت قطرات لامعة من الزيت المملح تتساقط من اللحم المشوي.
انتشرت رائحة اللحم المركزة وكادت أن تخترق جسد دوان يون كالأفاعي الصغيرة. ورغم استمراره في إطلاق النيران، شعر دوان يوان بسيلان لعابه. كانت رائحة اللحم المشوي بالنار الكيميائية… شهية للغاية! لتلك الرائحة القدرة على إغواء أي شخص. استنشق دوان يون تلك الرائحة، فبدأ يرتجف، وكاد يفقد السيطرة على النار.
عبس بو فانغ وقال: “ابق هادئًا، وأبقِ النيران تحت السيطرة. ثق بنفسك، فأنت محترف.”
لم يهتم بو فانغ بما يمر به دوان يون عاطفياً.
لكن هذه المرة، كشف لحم تنين الأرض المطهو ببطء أحمر عن قدرات بو فانغ الحقيقية. كانت حركات جسده طوال عملية الطهي سلسة كتدفق الماء، وبدا كل شيء طبيعيًا بالنسبة له.
كاد دوان يون أن يبصق دمًا وهو يصرخ بجنون في قلبه: “لستُ مُحترفًا في إشعال النار! أنا مُعلمٌ نبيلٌ في الكيمياء! آه!”
مهما أصابه هذا الإدراك من حزن، لم يستطع دوان يون مقاومة إغراء المأكولات الشهية. ما يحدث مرة قد يحدث مرتين. وبالفعل، نجح بو فانغ في إقناعه باستخدام النار الخيميائية مجددًا.
بينما كان لحم تنين الأرض المشوي على وشك النضج، اندلع انفجار هائل داخل جبال المائة ألف. من مصدر الانفجار، انطلقت لهبٌ نحو السماء. كادت ألسنة اللهب المتوهجة أن تحجب السماء بأكملها، محولةً الليل إلى نهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تفاجأ دوان يون، “هل يمكن أن يكون هذا هو إطلاق عشرة آلاف من شعلات الوحوش؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقى بو فانغ نظرة خاطفة على اللهب المبهر، ثم أدار رأسه بهدوء إلى الخلف. نظر إلى لحم تنين الأرض المشوي بلون قرمزي، ثم عبس.
كان رحيق السحابة البنفسجية هذا باردًا كالثلج كما لو كان مُجمدًا من قبل. كان قوامه منعشًا، حلوًا ومنعشًا في آنٍ واحد بمجرد دخوله إلى الحلق.
ركّزوا وأبقوا النار ثابتة. حتى لو انطلقت عشرة آلاف لهب وحشي، ما زال علينا إنهاء طهي اللحم أولًا.
> ملاحظة من المترجم:
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
قطف ثمرة سحابة بنفسجية من الأغصان. كانت هذه ثمرة سحابة بنفسجية من الصف السابع، وكانت غنية بالطاقة الروحية.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
–
–
بينما كان يعضّ فاكهة السحابة البنفسجية، امتلأ فمه بالرحيق. انبعثت رائحة رقيقة في فم بو فانغ إلى جانب الطعم الحلو. كانت متعة حقيقية.
اذكروا الله:
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا بو فانغ… هو حقا طاهٍ!”
كان جسد تنين الأرض ضخمًا نوعًا ما. ومع ذلك، مع مستوى زراعة دوان يون – في ذروة مستوى سيد الحرب من الصف الثامن – لم يكن حمله أمرًا صعبًا على الإطلاق.
–
عندما كان يسترخي على كرسيه ليستمتع بأشعة الشمس في يوم عادي، كان بإمكانه أيضًا أن يشرب وعاءً من رحيق السحابة البنفسجية. هكذا كانت الحياة.
بالمقارنة مع مياه الينابيع العذبة، كان هذا الرحيق أكثر لزوجة. وضع بو فانغ الوعاء الخزفي الأزرق والأبيض تحت فتحة الغصن، فالتقط نهر الرحيق المتدفق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
