لم يكن دوان يون يُبالي ببو فانغ إطلاقًا. ففي نظره، لم يكن هناك خصومٌ تحت مستوى الكائن خارق ليأخذهم على محمل الجد. في هذا الميدان التدريبي البسيط، كان واثقًا من أنه لا يُقهر في مملكته، خارق حرب من الدرجة الثامنة، وأنه يستطيع بسهولة قتل أي شخص دون مستوى الكائن خارق.
شعر بو فانغ برياح حادة تهب نحوه وكأنها تريد أن تخترق جسده.
ثقته كانت نابعة من دعمه القوي وأوراقه الرابحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بفضل بنيته الجسدية، استيقظ سريعًا. عبس بو فانغ وأغمي عليه مجددًا.
كان بو فانغ يسحب دوان يون عندما أدرك فجأة أن الأخير قد استيقظ وبدأ في المشاحنات دون توقف.
لكن هذا الووك الأسود حطم ثقته بنفسه، وتركه في حالة ذهول. ولأنه كان مجرد ووك، فقد ظن أنه سيحطمه بسهولة.
دق! دق! دق!
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
ولكن للأسف كان الواقع قاسياً.
عندما سمع السؤال، فوجئ دوان يون، “آه؟”
عندما ضرب دوان يون المقلاة السوداء، لم يترك عليها أثرًا، بل شعر بخدر في يده من شدة الصدمة. صُدم حين بدد تأثير قوة قمعية أكبر قوة الصدمة في ذراعه، ثم ضربت المقلاة رأسه.
رطم…
مزق!
دوى صوتٌ قويٌّ ومُقرمشٌ عندما ارتطمت المقلاة برأس دوان يون. أصابته الصدمة بالذهول التام؛ رنّت أذناه، وضبابت عيناه.
توهج بريق الرخام الأبيض عند الفجر بشكل أكثر سطوعًا وسرعان ما أشرقت أشعة الشمس عليهم، مسلطة الضوء على الأوراق الميتة والجافة على الأرض، مما جعل الأمر يبدو وكأن الأرض مليئة بقطع من الذهب.
أمسك بو فانغ بمقلاة كوكبة السلحفاة السوداء في يده، واقترب من دوان يون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك بو فانغ بمقلاة كوكبة السلحفاة السوداء في يده، واقترب من دوان يون.
–
على الرغم من أن تحطم المقلاة السوداء قد أذهل دوان يون قليلاً، إلا أنه كان لا يزال خبيرًا قويًا للغاية، بعد كل شيء، حتى أكثر من حارس الدم – الذي كان في ذروة الصف الثامن.
عندما رأى يي بانغ الفتاة الرشيقة، أشرقت عيناه على الفور، ولوح بيديه لها قبل أن يصرخ.
لم يكن بصر دوان يون الضبابي قادرًا على تسجيل شخصية بو فانغ إلا عندما وصل أمام دوان يون، بتعبير غير مبال على وجهه.
عندما عاد دوان يون إلى رشده، تقلصت حدقتاه على الفور.
لم يكن بصر دوان يون الضبابي قادرًا على تسجيل شخصية بو فانغ إلا عندما وصل أمام دوان يون، بتعبير غير مبال على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندما وصلت هناك، كان الشخص قد اختفى بالفعل.
“لقد لم تفقد الوعي بشكل غير متوقع… يجب أن أحاول مرة أخرى.”
عندما سمع السؤال، فوجئ دوان يون، “آه؟”
تمتم بو فانغ، وسمعه دوان يون بوضوح حيث كانا يواجهان بعضهما البعض.
…..
ارتعشت زوايا فم دوان يون، وفتحها كما لو كان يريد أن يقول شيئًا، لكن بو فانغ لم يهتم بأي ردود.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
لقد شاهدوا جميعًا بو فانغ وهو يغادر بصمت، ولم يكن لدى أحد الشجاعة للذهاب والتحدث معه.
رفع مقلاة كوكبة السلحفاة السوداء وضربها بقوة على دوان يون، مرة أخرى، فأغمي عليه. ورغم أن تدريبه كان في مستوى سيد الحرب الثامن، إلا أن دوان يون ما زال فاقدًا للوعي بسبب المقلاة؛ سيبكي من كل قلبه بالتأكيد.
لقد استخدم دون وعي كوكبة السلحفاة السوداء لمنعها.
أفاقه هذا سريعًا، فحاول بسرعة فتح عينيه الضبابيتين تمامًا. وعندما نجح، اكتشف أن أحدهم كان يمسك بساقيه، وكأنه يسحبه، بينما كان رأسه يلامس الأرض.
ظل بو فانغ واقفًا في مكانه، ممسكًا بمقلاة ووك السلحفاة السوداء بيد، ودوان يون فاقد الوعي باليد الأخرى. عندما أغمي على دوان يون، بدأت ألسنة اللهب المشتعلة تتبدد تدريجيًا.
“أختي الكبيرة!”
مزق!
أفاقه هذا سريعًا، فحاول بسرعة فتح عينيه الضبابيتين تمامًا. وعندما نجح، اكتشف أن أحدهم كان يمسك بساقيه، وكأنه يسحبه، بينما كان رأسه يلامس الأرض.
كان صوت وتر القوس يمزق الهواء يتردد في الغابة.
انطلق سهمٌ مُشعٌّ بالطاقة الحقيقية نحو بو فانغ. كانت قوة السهم مُرعبةً للغاية، وأقوى بكثير من تلك التي أطلقها تلاميذ معبد السماء الصافية.
“هل تريد أن تتذوق طعامًا شهيًا؟” سأل الشيطان بهدوء.
شعر بو فانغ برياح حادة تهب نحوه وكأنها تريد أن تخترق جسده.
لقد استخدم دون وعي كوكبة السلحفاة السوداء لمنعها.
بدا يي بانغ مسرورًا. اتضح أنه أساء فهم الطاهي، الذي كان في الحقيقة خبيرًا ذا نفوذٍ هائل.
دينغ!
دوى صوتٌ قويٌّ ومُقرمشٌ عندما ارتطمت المقلاة برأس دوان يون. أصابته الصدمة بالذهول التام؛ رنّت أذناه، وضبابت عيناه.
دوى صوتٌ حادٌّ للغاية عندما اصطدم السهم بالمقلاة، وتطايرت شرارات. وعند الاصطدام، تناثر السهم إلى ذرات من الضوء واختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توهج بريق الرخام الأبيض عند الفجر بشكل أكثر سطوعًا وسرعان ما أشرقت أشعة الشمس عليهم، مسلطة الضوء على الأوراق الميتة والجافة على الأرض، مما جعل الأمر يبدو وكأن الأرض مليئة بقطع من الذهب.
دارت خصلة من الدخان الأخضر حول يد بو فانغ واختفت مقلاة كوكبة السلحفاة السوداء.
ولكن للأسف كان الواقع قاسياً.
زفر بو فانغ ومدّ يده المُخدّرة قليلاً. أمسك ببطاطس رأس الأسد الشيطانية، وثبتها على دوان يون فاقد الوعي قبل أن يستدير ويغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع وايتي ذراعه الميكانيكية وخدش رأسه المستدير، حيث عاد التوهج الأرجواني في عينيه الميكانيكية إلى اللون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألا تعرف من أنا؟ أنا وحشي ساحة التدريب.
لقد شاهدوا جميعًا بو فانغ وهو يغادر بصمت، ولم يكن لدى أحد الشجاعة للذهاب والتحدث معه.
عندما رأت يي زيلينغ مظهرهم البائس وشعرت بحرارة الجوّ الحارقة، ارتجف قلبها قليلاً. بدا أن تعزيزاتها قد تأخرت. شعرت ببعض الحيرة، لأنها عندما كانت أبعد، رأت ظهر شخص أمام يي بانغ، ظهرًا مألوفًا لها.
كان هذا شخصًا أسقط خبير سيد الحرب المهاجم من الصف الثامن، الذي قمعهم جميعًا بنفسه، فاقدًا للوعي، بضربتين فقط من مقلاة الووك. أي نوع من الأشخاص يتجول ملوحًا بمقلاة الووك؟ لماذا كان مرعبًا إلى هذا الحد؟
بدا يي بانغ مسرورًا. اتضح أنه أساء فهم الطاهي، الذي كان في الحقيقة خبيرًا ذا نفوذٍ هائل.
عندما عاد دوان يون إلى رشده، تقلصت حدقتاه على الفور.
بدا يي بانغ مسرورًا. اتضح أنه أساء فهم الطاهي، الذي كان في الحقيقة خبيرًا ذا نفوذٍ هائل.
لقد شاهدوا جميعًا بو فانغ وهو يغادر بصمت، ولم يكن لدى أحد الشجاعة للذهاب والتحدث معه.
شعرت المرأة والرجل الصارم بالحرج، خاصةً بسبب النصائح التي قدماها لبو فانغ. ظنّا أنهما أنقذاه من الذئاب، لكنهما لم يتوقعا أن تصبح الذئاب طعامًا شهيًا لبو فانغ. تصرفا كشخصين قويين، لكن أمام خبيرٍ كهذا، كانا مجرد فضوليين.
دق! دق! دق!
لقد كان محرجا حقا.
لحسن الحظ، لم يهتم بو فانغ بهم؛ وإلا، فلن يعرفوا كيف يمكنهم مواجهته.
سووش!
خرج عدة أشخاص من الغابة بقيادة فتاة صغيرة جميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تخف. أريد فقط استعارة لهبك لشواء بطاطا حلوة… لا، أعني بطاطا شيطانية.”
خرج عدة أشخاص من الغابة بقيادة فتاة صغيرة جميلة.
كان بو فانغ يسحب دوان يون عندما أدرك فجأة أن الأخير قد استيقظ وبدأ في المشاحنات دون توقف.
“أختي الكبيرة!”
عندما رأى يي بانغ الفتاة الرشيقة، أشرقت عيناه على الفور، ولوح بيديه لها قبل أن يصرخ.
كان وضعه محرجًا جدًا.
عندما رأت يي زيلينغ مظهرهم البائس وشعرت بحرارة الجوّ الحارقة، ارتجف قلبها قليلاً. بدا أن تعزيزاتها قد تأخرت. شعرت ببعض الحيرة، لأنها عندما كانت أبعد، رأت ظهر شخص أمام يي بانغ، ظهرًا مألوفًا لها.
لكن عندما وصلت هناك، كان الشخص قد اختفى بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا شخصًا أسقط خبير سيد الحرب المهاجم من الصف الثامن، الذي قمعهم جميعًا بنفسه، فاقدًا للوعي، بضربتين فقط من مقلاة الووك. أي نوع من الأشخاص يتجول ملوحًا بمقلاة الووك؟ لماذا كان مرعبًا إلى هذا الحد؟
“ظهر هذا الشخص يبدو مألوفًا جدًا…” عبست يي زيلينغ وهي تحاول أن تتذكر، ولكن حتى بعد التفكير في الأمر لفترة طويلة، لم تستطع أن تتذكر من ينتمي إليه الظهر.
سرعان ما استسلمت ونبذت الفكرة. عندما رأت العديد من تلاميذ معبد الصافية لا يزالون على قيد الحياة، شعرت بالارتياح رغم أن الكثير منهم لا يزالون قد هلكوا، ولكن على الأقل، نجا عدد كبير منهم من المحنة.
بدا يي بانغ مسرورًا. اتضح أنه أساء فهم الطاهي، الذي كان في الحقيقة خبيرًا ذا نفوذٍ هائل.
يا فتى، عليكَ أن تعود معي بطاعة. لقد كدتَ تُخيفني حتى الموت هذه المرة. مع أن يي زيلينغ كانت خائفة للغاية، إلا أنها تظاهرت أمام يي بانغ بأنها أخته الكبرى ووبخته باستياء.
“من أنت؟ دعني أذهب.”
في تلك اللحظة، لم يكن هناك أي أثر للمظهر المطيع الذي كانت عليه عندما كانت تتبع ني يان.
عندما ضرب دوان يون المقلاة السوداء، لم يترك عليها أثرًا، بل شعر بخدر في يده من شدة الصدمة. صُدم حين بدد تأثير قوة قمعية أكبر قوة الصدمة في ذراعه، ثم ضربت المقلاة رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسمت يي بانج وروت لها المعركة السابقة، وتأكدت من وصف مدى غموض وعظمة هذا الطاهي بشكل واضح.
…..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألا تعرف من أنا؟ أنا وحشي ساحة التدريب.
استيقظ دوان يون فجأة وشعر بألم شديد في رأسه، مما جعله يبدو وكأنه على وشك الانفجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تخف. أريد فقط استعارة لهبك لشواء بطاطا حلوة… لا، أعني بطاطا شيطانية.”
أخذ نفسا عميقا، وفتح عينيه جزئيا وألقى نظرة على محيطه؛ ومع ذلك، كل ما كان يستطيع رؤيته هو السماء الساطعة، والغيوم التي تحوم داخلها، والأفق هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد لم تفقد الوعي بشكل غير متوقع… يجب أن أحاول مرة أخرى.”
دق! دق! دق!
كان وضعه محرجًا جدًا.
كان دوان يون يشعر برأسه يرتفع ويهبط عندما لامست الأرض، والذي بدا أنه سبب الألم الشديد.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
أفاقه هذا سريعًا، فحاول بسرعة فتح عينيه الضبابيتين تمامًا. وعندما نجح، اكتشف أن أحدهم كان يمسك بساقيه، وكأنه يسحبه، بينما كان رأسه يلامس الأرض.
كان وضعه محرجًا جدًا.
شعر دوان يون بإذلال غير مسبوق من هذا وبدأ يحاول النضال.
رطم…
“من أنت؟ دعني أذهب.”
كان وضعه محرجًا جدًا.
ألا تعرف من أنا؟ أنا وحشي ساحة التدريب.
لقد كان محرجا حقا.
كان بو فانغ يسحب دوان يون عندما أدرك فجأة أن الأخير قد استيقظ وبدأ في المشاحنات دون توقف.
عندما لاحظ دوان يون أخيرًا اختفاء المقلاة السوداء، نهض بصعوبة وفرك النتوءات المؤلمة على رأسه. ثم شرع في إلقاء نظرة فاحصة على آسره.
عبس بو فانغ والتفت لينظر إلى الشاب ذي الشعر الرمادي الذي كان يحدق به، وارتسمت على شفتيه ابتسامة عريضة. التف دخان أخضر حول ذراعه، وظهرت له مقلاة ووك “كوكبة السلحفاة السوداء” مجددًا.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
عندما استعاد وعيه للمرة الثالثة، لم يقاوم واستلقى ببساطة على الأرض في حالة معنوية منخفضة، وترك بو فانغ يسحبه.
نظر دوان يون إلى المقلاة السوداء بقلق، قبل أن يلقي نظرة على وجه بو فانغ الخالي من أي تعبير عندما رأى أن المقلاة السوداء كانت تكبر بلا توقف في عينيه وهي تقترب منه.
شعر دوان يون بإذلال غير مسبوق من هذا وبدأ يحاول النضال.
لم يكن دوان يون يُبالي ببو فانغ إطلاقًا. ففي نظره، لم يكن هناك خصومٌ تحت مستوى الكائن خارق ليأخذهم على محمل الجد. في هذا الميدان التدريبي البسيط، كان واثقًا من أنه لا يُقهر في مملكته، خارق حرب من الدرجة الثامنة، وأنه يستطيع بسهولة قتل أي شخص دون مستوى الكائن خارق.
لقد أفقدته هذه الضربة وعيه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن بفضل بنيته الجسدية، استيقظ سريعًا. عبس بو فانغ وأغمي عليه مجددًا.
اذكروا الله:
“أختي الكبيرة!”
عندما استعاد وعيه للمرة الثالثة، لم يقاوم واستلقى ببساطة على الأرض في حالة معنوية منخفضة، وترك بو فانغ يسحبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى صوتٌ حادٌّ للغاية عندما اصطدم السهم بالمقلاة، وتطايرت شرارات. وعند الاصطدام، تناثر السهم إلى ذرات من الضوء واختفى.
ثقته كانت نابعة من دعمه القوي وأوراقه الرابحة.
عندما لاحظ بو فانغ أن دوان يون قد توقف عن التذمر، لم يُفقِده وعيه بعد الآن. بعد قليل، غادرا الوادي، وبحث بو فانغ عن مكان مناسب قبل أن يُسقط دوان يون أرضًا.
لقد كان محرجا حقا.
توهج بريق الرخام الأبيض عند الفجر بشكل أكثر سطوعًا وسرعان ما أشرقت أشعة الشمس عليهم، مسلطة الضوء على الأوراق الميتة والجافة على الأرض، مما جعل الأمر يبدو وكأن الأرض مليئة بقطع من الذهب.
أخذ نفسا عميقا، وفتح عينيه جزئيا وألقى نظرة على محيطه؛ ومع ذلك، كل ما كان يستطيع رؤيته هو السماء الساطعة، والغيوم التي تحوم داخلها، والأفق هناك.
عندما لاحظ دوان يون أخيرًا اختفاء المقلاة السوداء، نهض بصعوبة وفرك النتوءات المؤلمة على رأسه. ثم شرع في إلقاء نظرة فاحصة على آسره.
مزق!
كلما حدق أكثر، شعر بمزيد من السخط.
واكتشف أيضًا أن بطاطس رأس الأسد الشيطانية التي سرقها من تلاميذ معبد السماء الصافية قد تم الاستيلاء عليها من قبل شيطان المقلاة هذا.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
فحصها شيطان الووك بعناية واستدار لمواجهة دوان يون بتعبير غير مبال، مما تسبب في أن يعتني الأخير بحدس سيئ.
عندما رأى يي بانغ الفتاة الرشيقة، أشرقت عيناه على الفور، ولوح بيديه لها قبل أن يصرخ.
“هل تريد أن تتذوق طعامًا شهيًا؟” سأل الشيطان بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا الووك الأسود حطم ثقته بنفسه، وتركه في حالة ذهول. ولأنه كان مجرد ووك، فقد ظن أنه سيحطمه بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك بو فانغ بمقلاة كوكبة السلحفاة السوداء في يده، واقترب من دوان يون.
عندما سمع السؤال، فوجئ دوان يون، “آه؟”
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
“لا تخف. أريد فقط استعارة لهبك لشواء بطاطا حلوة… لا، أعني بطاطا شيطانية.”
انطلق سهمٌ مُشعٌّ بالطاقة الحقيقية نحو بو فانغ. كانت قوة السهم مُرعبةً للغاية، وأقوى بكثير من تلك التي أطلقها تلاميذ معبد السماء الصافية.
> ملاحظة من المترجم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زفر بو فانغ ومدّ يده المُخدّرة قليلاً. أمسك ببطاطس رأس الأسد الشيطانية، وثبتها على دوان يون فاقد الوعي قبل أن يستدير ويغادر.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة، لم يكن هناك أي أثر للمظهر المطيع الذي كانت عليه عندما كانت تتبع ني يان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دوان يون يشعر برأسه يرتفع ويهبط عندما لامست الأرض، والذي بدا أنه سبب الألم الشديد.
اذكروا الله:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خرج عدة أشخاص من الغابة بقيادة فتاة صغيرة جميلة.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
…..
“هل تريد أن تتذوق طعامًا شهيًا؟” سأل الشيطان بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دوان يون يشعر برأسه يرتفع ويهبط عندما لامست الأرض، والذي بدا أنه سبب الألم الشديد.
–
شعر دوان يون بإذلال غير مسبوق من هذا وبدأ يحاول النضال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		