*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت تقنية بو فانغ لقطع النيزك إلى المستوى الثاني. وقد بلغت هذه القوة الهائلة بفضل ساعات التدريب الطويلة. تخيل بو فانغ الطيور السامة كفجل كبير، وتعامل معها بسلاسة كما لو كان يتعامل مع الفجل الحقيقي.
رفرف ثوب طويل بصخب، وأبعد بو فانغ نظره عن جثث الطيور السامة. شعر بعاصفة قوية تهب.
لقد حان الوقت لإظهار… مهارات السكين الحقيقية.
أثناء النظر إلى الفجل الكبير الذي يحلق فوق… أوه لا، السحابة الكثيفة من الطيور السامة السوداء، حدق بو فانغ بعينيه قليلاً، ثم أدار سكين المطبخ المصنوع من عظم التنين في قبضته وأوقفه في وضع بارد للغاية.
حبس أنفاسه ونظر إلى زقزقة عصافيرهم السامة. لاحظ بريقًا متعطشًا للدماء في عيونهم الصغيرة الرقيقة، فتوترت نفسه تدريجيًا.
في نظره، كان بو فانغ مجرد إمبراطور معركة، ولا يستحق كل هذا الاهتمام. ما دامت ضربة كفه تصيب، سيتحول الشاب إلى صديد دون أي وقت للصراخ. لم يكن سمّه شيئًا يجرؤ أي شخص عادي على الاستخفاف به.
انهار تانغ يين على الأرض بسبب فقدان الدم الشديد، وكان لون بشرته شاحبًا.
بوم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل الرجل ذو الرداء الأسود إلى بو فانغ وهاجمه مباشرةً. استخدم إحدى يديه لدعم مجموعة التعويذات والأخرى لتكثيف الطاقة الحقيقية. كان يخطط لقتل بو فانغ بصفعة واحدة.
شعر بطاقة موتٍ تغمر جسده. غمره شعورٌ غامرٌ بالهلاك الوشيك، مع اقتراب العصافير السامة، وبدأت روحه ترتجف.
“همم؟ هل ستبدأ عملية النقل الآن؟” عقد بو فانغ حواجبه.
“هو…”
أمسك بمجموعة التعويذات ونظر إلى النقاط البيضاء من الضوء التي تدور فوق رأسه.
تنهد بخفةٍ معلنًا استسلامه لمصيره. لكن في اللحظة التالية، اتسعت عينا تانغ ين. كان مشهدٌ لا يُصدّق يحدث أمامه مباشرةً.
فوقهم، في السماء، انفجر هدير. بدا أن المعركة بين آلهة الحرب تزداد اشتعالاً.
كان الليل هادئًا. ومض شعاع من ضوء بارد في السماء، كنيزك هابط. أينما مرّت سكين المطبخ، خلّفت وراءها شعاعًا مخيفًا من الضوء، أشبه بالشهب المتحطمة. انعكست شرائط الضوء على بؤبؤي بو فانغ، جاعلةً إياه يبدو لا يُقهر.
دوّى هديرٌ مليئٌ بالغضب والألم. وظهرت هالةٌ قاتلةٌ في عينيّ صاحب الرداء الأسود.
كانت هذه معركة بين سيدين حرب، وكان ني يان واحدًا منهما.
تقنية قطع النيزك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دوّى صوت بو فانغ الهادئ. ثم دوى صوتٌ مكتوم. وصلت إليه الطيور السامة المكتظة.
هبت عاصفة عنيفة حول بو فانغ وحاصرته. أمسك بمجموعة التعويذات وحدق بلا مبالاة في السهم المتوهج القادم.
بوتشي! بوتشي!!
دوى انفجار. داس وايتي الأرض بعنف، وكقذيفة مدفعية، انطلق نحو الرجل ذي الرداء الأسود الساقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة! أطفالي!”
شوا شوا!!
كان وجه بو فانغ خاليًا من أي تعبير وهو يمسك بسكين مطبخه. كانت سرعة شقوق سكينه سريعة لدرجة أن الآخرين سيجدون صعوبة في تتبع حركتها. كانت أضواء السكين السريعة تنبعث منها قشعريرة مرعبة وهي تقطع الطيور السامة.
لم تكن قوة الطيور السامة عالية. كل طائر سام لا يُقارن إلا بوحش روحي من الدرجة الثانية. كانت قدراتها ضعيفة جدًا، لكنها كانت تعيش في الغالب في أسراب، وعادةً ما تهاجم معًا. عندما تهاجم كسرب، كانت قوتها مجتمعة خارقة للعادة.
وصلت تقنية بو فانغ لقطع النيزك إلى المستوى الثاني. وقد بلغت هذه القوة الهائلة بفضل ساعات التدريب الطويلة. تخيل بو فانغ الطيور السامة كفجل كبير، وتعامل معها بسلاسة كما لو كان يتعامل مع الفجل الحقيقي.
تناثرت ريشات سوداء بينما كانت الطيور تُقطع بسرعة لا تُرى بالعين المجردة. أينما مرّت سكين المطبخ، انقسم طائر سام إلى نصفين، مُلوّنًا الأرض بلون قرمزي، كما لو كانا ثمرة مُقطّعة.
كان رجلاً في منتصف العمر، رأسه مملوء بالشعر الرمادي. حدّق الرجل في بو فانغ عن كثب، وخاصةً في مجموعة التعويذات في يده. حالما شعر بطاقة مجموعة النقل الآني، هتف: “ابقَ خلفي من أجلي!”
مع سلوك هادئ، بقي بو فانغ في مكانه الأصلي، ومع ذلك رقصت سكين المطبخ بحرية في النسيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الدم يتساقط من زوايا فمه بينما اتسعت عيناه من الخوف.
لقد صدمت تانغ ين تمامًا من المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تم تقطيع جميع الطيور السامة بواسطة بو فانغ … بكل سهولة.
بوتشي! بوتشي!!
دار سكين المطبخ على يده، ثم توقف أمام صدر بو فانغ. كان لامعًا، بلا قطرة دم واحدة.
دوى انفجار. داس وايتي الأرض بعنف، وكقذيفة مدفعية، انطلق نحو الرجل ذي الرداء الأسود الساقط.
أُصيب تانغ ين وأفراد وحدة جيش كوك المحيطون به بالذهول. حتى صاحب الرداء الأسود كان في حيرة من أمره.
“بو… أيها الكبير، هذا؟” اتسعت عينا تانغ ين وهو يحدق في نقاط الضوء المحيطة ببو فانغ. كانت مليئة بالطاقة النقية، مما أثار قلقه.
لقد تم تقطيع جميع طيوره السامة بالكامل… هكذا فقط؟!
هل ذبحهم جميعًا هذا الشاب الذي ظهر فجأةً؟ ما الذي دفعه لقتل طيوري السامة؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ هذا السهم يتشوه تحت نظراته…
“اللعنة! أطفالي!”
انفجار!
دوّى هديرٌ مليئٌ بالغضب والألم. وظهرت هالةٌ قاتلةٌ في عينيّ صاحب الرداء الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل الرجل ذو الرداء الأسود إلى بو فانغ وهاجمه مباشرةً. استخدم إحدى يديه لدعم مجموعة التعويذات والأخرى لتكثيف الطاقة الحقيقية. كان يخطط لقتل بو فانغ بصفعة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بطاقة موتٍ تغمر جسده. غمره شعورٌ غامرٌ بالهلاك الوشيك، مع اقتراب العصافير السامة، وبدأت روحه ترتجف.
ألقى بو فانغ نظرةً باردةً على كومة جثث الطيور المتناثرة على الأرض؛ بدأت جثث الطيور السامة المتناثرة تفوح منها رائحة نفاذة قوية. كان الدم المتساقط من الجثث أسودَ حالكًا، وكان السبب الرئيسي وراء هذه الرائحة النفاذة القوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“همم؟ هل ستبدأ عملية النقل الآن؟” عقد بو فانغ حواجبه.
ربما أُطعمت هذه الطيور السامة تلك الإكسير الذي يُسبب جنون الوحوش؛ تمامًا مثل السمكة الشيطانية في مدينة الجنوب. ومع ذلك، ربما أُطعمت هذه الطيور جرعة أكبر من السمك.
لقد صدمت تانغ ين تمامًا من المشهد.
رفرف ثوب طويل بصخب، وأبعد بو فانغ نظره عن جثث الطيور السامة. شعر بعاصفة قوية تهب.
تقنية قطع النيزك.
وصل الرجل ذو الرداء الأسود إلى بو فانغ وهاجمه مباشرةً. استخدم إحدى يديه لدعم مجموعة التعويذات والأخرى لتكثيف الطاقة الحقيقية. كان يخطط لقتل بو فانغ بصفعة واحدة.
“هو…”
في نظره، كان بو فانغ مجرد إمبراطور معركة، ولا يستحق كل هذا الاهتمام. ما دامت ضربة كفه تصيب، سيتحول الشاب إلى صديد دون أي وقت للصراخ. لم يكن سمّه شيئًا يجرؤ أي شخص عادي على الاستخفاف به.
شوا شوا!!
كان رجلاً في منتصف العمر، رأسه مملوء بالشعر الرمادي. حدّق الرجل في بو فانغ عن كثب، وخاصةً في مجموعة التعويذات في يده. حالما شعر بطاقة مجموعة النقل الآني، هتف: “ابقَ خلفي من أجلي!”
بوم…
مع صوت طنين، اختفى بو فانغ ومجموعة التعويذات.
كان تعبير بو فانغ هادئًا. لم يكن قلقًا على سلامته وهو يحدق في الشخص ذي الرداء الأسود المهاجم.
“بو… أيها الكبير، هذا؟” اتسعت عينا تانغ ين وهو يحدق في نقاط الضوء المحيطة ببو فانغ. كانت مليئة بالطاقة النقية، مما أثار قلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللامبالاة في نظرة بو فانغ تسببت في ارتعاش قلب العدو.
وبعد ذلك، هبطت هجمته على الهدف، ومع ذلك، لم يكن بو فانغ، بل شخصية باردة كالجليد.
علاوة على ذلك، فإن ضغطها الانفجاري المفاجئ جعله يشعر بإحساس بالأزمة.
كان وجه بو فانغ خاليًا من أي تعبير وهو يمسك بسكين مطبخه. كانت سرعة شقوق سكينه سريعة لدرجة أن الآخرين سيجدون صعوبة في تتبع حركتها. كانت أضواء السكين السريعة تنبعث منها قشعريرة مرعبة وهي تقطع الطيور السامة.
كان بريق أرجواني ساطع واضحًا في عين وايتي. انفجر هذا البريق الأرجواني بطاقته الشديدة، فأرسل الرجل ذو الرداء الأسود في الهواء.
على الرغم من أن هجومه الأساسي اعتمد على تلك الطيور السامة، إلا أنه كان لا يزال قديسًا للمعركة!
دوى انفجار. داس وايتي الأرض بعنف، وكقذيفة مدفعية، انطلق نحو الرجل ذي الرداء الأسود الساقط.
هل ذبحهم جميعًا هذا الشاب الذي ظهر فجأةً؟ ما الذي دفعه لقتل طيوري السامة؟!
“ما هذا الشيء بحق الله ؟!”
تقلصت عينا الرجل ذو الرداء الأسود من الصدمة. لم يشعر حتى بوجود هذه الكتلة الفولاذية. من أين خرجت فجأة؟
علاوة على ذلك، فإن ضغطها الانفجاري المفاجئ جعله يشعر بإحساس بالأزمة.
ربما أُطعمت هذه الطيور السامة تلك الإكسير الذي يُسبب جنون الوحوش؛ تمامًا مثل السمكة الشيطانية في مدينة الجنوب. ومع ذلك، ربما أُطعمت هذه الطيور جرعة أكبر من السمك.
بوم بوم!!
أطلق هجومين مكثفين من الطاقة، متتاليين. كانت الطاقة الحقيقية سوداء كالحبر، ذات قوة تآكلية هائلة. أصابت الهجمات وايتي المهاجم، لكنها لم تترك أي أثر على الدمية.
تنهد بخفةٍ معلنًا استسلامه لمصيره. لكن في اللحظة التالية، اتسعت عينا تانغ ين. كان مشهدٌ لا يُصدّق يحدث أمامه مباشرةً.
كان بو فانغ هادئًا للغاية. مع أن هذه الدمية كانت شبيهة وايتي، إلا أنها كانت كافية للتعامل مع إله حرب، أما صاحب الرداء الأسود فكان مجرد قديس معركة. بمجرد أن يقوم وايتي بحركة، كان ذلك كافيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بو فانغ فضوليًا للغاية بشأن مجموعة التعويذات التي كانت مدعومة على يد الشخص الذي يرتدي ثوبًا أسود.
تانغ ين، الذي كان قد انهار، استرخى أخيرًا، وأخذ نفسًا عميقًا وقذف دمًا غزيرًا. ترك هذا وجهه شاحبًا. ومع ذلك، لم يعد يشعر بالأزمة التي سببها ذلك الشخص ذو الرداء الأسود، فتنهد بارتياح.
ألقى بو فانغ نظرةً باردةً على كومة جثث الطيور المتناثرة على الأرض؛ بدأت جثث الطيور السامة المتناثرة تفوح منها رائحة نفاذة قوية. كان الدم المتساقط من الجثث أسودَ حالكًا، وكان السبب الرئيسي وراء هذه الرائحة النفاذة القوية.
في السماء البعيدة، اصطدمت موجات مكثفة من الطاقة الحقيقية مما أدى إلى انفجار مخيف.
كان ذلك الخبير ذو الرداء الأسود قد سُحِق وغُرِس في الأرض بعمق. بدا وكأنه لم يعد يتنفس.
كانت هذه معركة بين سيدين حرب، وكان ني يان واحدًا منهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أُصيب تانغ ين وأفراد وحدة جيش كوك المحيطون به بالذهول. حتى صاحب الرداء الأسود كان في حيرة من أمره.
لكن بو فانغ لم يكن مهتمًا بتلك المعركة، بل كان نظره موجهًا إلى مكان بعيد. بناءً على قدرة وايتي، يبدو أن التخلص من هذا الرجل ذو الرداء الأسود سيكون سهلاً للغاية. وكما توقع بو فانغ، تعرض الرجل ذو الرداء الأسود لمعاملة قاسية من وايتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، هذه المرة، حوّل بو فانغ عينيه، وأطلق النار إلى الأعلى واستولى على مجموعة التعويذة.
لم يُطلق وايتي ساطوره الضخم، بل سحقه بثلاث قبضات. كانت هذه القبضات الثلاث كافية لضرب صاحب الرداء الأسود حتى تقيأ دمًا وسقط أرضًا، مُحدثًا حفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد صدمت تانغ ين تمامًا من المشهد.
كان ذلك الشخص يرتسم على وجهه تعبيرٌ من الخوف. مع أنه لم يكن خبيرًا في القتال اليدوي، إلا أنه كان لا يزال قديسًا في المعركة، ومع ذلك فقد سحقته دمية بثلاث قبضات فقط.
انهار تانغ يين على الأرض بسبب فقدان الدم الشديد، وكان لون بشرته شاحبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من المفترض أن يكون قديسًا للمعركة… هل كان مزيفًا؟
على الرغم من أن هجومه الأساسي اعتمد على تلك الطيور السامة، إلا أنه كان لا يزال قديسًا للمعركة!
“لا يمكنك قتلي! أنا من طائفة الشورى!”
شوا شوا!!
كان الدم يتساقط من زوايا فمه بينما اتسعت عيناه من الخوف.
دوّى هديرٌ مليئٌ بالغضب والألم. وظهرت هالةٌ قاتلةٌ في عينيّ صاحب الرداء الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انفجار!
تنهد بخفةٍ معلنًا استسلامه لمصيره. لكن في اللحظة التالية، اتسعت عينا تانغ ين. كان مشهدٌ لا يُصدّق يحدث أمامه مباشرةً.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
هبط وايتي في الحفرة محدثًا دويًا هائلًا، فاهتزت الأرض. كان الضوء الأرجواني المتلألئ في عينيه كافيًا لإحداث ارتعاش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر بو فانغ بهدوء إلى الخبير ذي الرداء الأسود بلا مبالاة.
بدت السماء وكأنها تشتعل عندما ظهرت ألسنة لهب سوداء على يده واندمجت لتشكل سهمًا أسود. سحب قوسه المشتعل بالكامل وأطلق السهم على بو فانغ. بدا السهم المصنوع من ألسنة اللهب السوداء وكأنه يشوه السماء وهو ينطلق بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انفجار!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ذلك، هبطت هجمته على الهدف، ومع ذلك، لم يكن بو فانغ، بل شخصية باردة كالجليد.
سقط وايتي أرضًا مرة أخرى. وتسببت قوته المرعبة في تحطيم الأرض بأكملها.
هبط وايتي في الحفرة محدثًا دويًا هائلًا، فاهتزت الأرض. كان الضوء الأرجواني المتلألئ في عينيه كافيًا لإحداث ارتعاش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ذلك، هبطت هجمته على الهدف، ومع ذلك، لم يكن بو فانغ، بل شخصية باردة كالجليد.
كان ذلك الخبير ذو الرداء الأسود قد سُحِق وغُرِس في الأرض بعمق. بدا وكأنه لم يعد يتنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة! أطفالي!”
شرب حتى الثمالة…
هبت عاصفة عنيفة حول بو فانغ وحاصرته. أمسك بمجموعة التعويذات وحدق بلا مبالاة في السهم المتوهج القادم.
على الفور، ارتفع التعويذة على يده إلى الأعلى وأراد الهروب مرة أخرى.
“ما هذا الشيء بحق الله ؟!”
انفجار!
ومع ذلك، هذه المرة، حوّل بو فانغ عينيه، وأطلق النار إلى الأعلى واستولى على مجموعة التعويذة.
كانت إرادة السيف على صفّ التعويذات قد تحطّمت بالفعل خلال هروبها السابق. هذه المرة، وبدون حماية إرادة السيف العليا، استولى عليها بو فانغ مباشرةً.
شكلت هذه التعويذات الخمس مصفوفةً سحريةً غير عادية، على شكل كرة بيضاء شفافة. بين الحين والآخر، كان يُرى وجهٌ ضبابيٌّ يكافح ويزمجر بداخلها.
“ما هذا الشيء؟” كان بو فانغ في حيرة.
على الفور، ارتفع التعويذة على يده إلى الأعلى وأراد الهروب مرة أخرى.
فوقهم، في السماء، انفجر هدير. بدا أن المعركة بين آلهة الحرب تزداد اشتعالاً.
شرب حتى الثمالة…
تهانينا للمضيف على إتمام مهمته العسكرية. نبدأ إجراءات العودة الآن.
رنّ صوت النظام المهيب في أذني بو فانغ. فجأةً، شعر بتقلبات غريبة في عقله. بدأت نقاط بيضاء مستديرة من الضوء تدور فوق رأسه وتتقارب تدريجيًا، مكونةً مصفوفة انتقال آني غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
“همم؟ هل ستبدأ عملية النقل الآن؟” عقد بو فانغ حواجبه.
مع صوت طنين، اختفى بو فانغ ومجموعة التعويذات.
أمسك بمجموعة التعويذات ونظر إلى النقاط البيضاء من الضوء التي تدور فوق رأسه.
انفجار!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بو… أيها الكبير، هذا؟” اتسعت عينا تانغ ين وهو يحدق في نقاط الضوء المحيطة ببو فانغ. كانت مليئة بالطاقة النقية، مما أثار قلقه.
فوقهم، في السماء، انفجر هدير. بدا أن المعركة بين آلهة الحرب تزداد اشتعالاً.
عواء!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بطاقة موتٍ تغمر جسده. غمره شعورٌ غامرٌ بالهلاك الوشيك، مع اقتراب العصافير السامة، وبدأت روحه ترتجف.
لم تكن قوة الطيور السامة عالية. كل طائر سام لا يُقارن إلا بوحش روحي من الدرجة الثانية. كانت قدراتها ضعيفة جدًا، لكنها كانت تعيش في الغالب في أسراب، وعادةً ما تهاجم معًا. عندما تهاجم كسرب، كانت قوتها مجتمعة خارقة للعادة.
تسبب الزئير الذي أعقب ذلك في اهتزاز الأرض، واهتزاز الجبال، واهتزاز مدينة الغموض الغربية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة! أطفالي!”
“اتركوا مجموعة جماعة الروح خلفكم!!!”
كانت النقاط البيضاء من الضوء قد شكلت تقريبًا مجموعة سحرية فوق رأس بو فانغ والتي بدأت في إصدار قوة شفط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما حاصرت مجموعة النقل الآني بو فانغ، عاد وايتي إلى مظهره البسيط ووقف خلفه.
انهار تانغ يين على الأرض بسبب فقدان الدم الشديد، وكان لون بشرته شاحبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
وفي المسافة، اندفعت شخصية بشرية في السماء نحوهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ هذا السهم يتشوه تحت نظراته…
دوّى هديرٌ مليئٌ بالغضب والألم. وظهرت هالةٌ قاتلةٌ في عينيّ صاحب الرداء الأسود.
كان رجلاً في منتصف العمر، رأسه مملوء بالشعر الرمادي. حدّق الرجل في بو فانغ عن كثب، وخاصةً في مجموعة التعويذات في يده. حالما شعر بطاقة مجموعة النقل الآني، هتف: “ابقَ خلفي من أجلي!”
كان وجه بو فانغ خاليًا من أي تعبير وهو يمسك بسكين مطبخه. كانت سرعة شقوق سكينه سريعة لدرجة أن الآخرين سيجدون صعوبة في تتبع حركتها. كانت أضواء السكين السريعة تنبعث منها قشعريرة مرعبة وهي تقطع الطيور السامة.
تشي تشي تشي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بو فانغ فضوليًا للغاية بشأن مجموعة التعويذات التي كانت مدعومة على يد الشخص الذي يرتدي ثوبًا أسود.
بدت السماء وكأنها تشتعل عندما ظهرت ألسنة لهب سوداء على يده واندمجت لتشكل سهمًا أسود. سحب قوسه المشتعل بالكامل وأطلق السهم على بو فانغ. بدا السهم المصنوع من ألسنة اللهب السوداء وكأنه يشوه السماء وهو ينطلق بسرعة.
بوم بوم!!
هبت عاصفة عنيفة حول بو فانغ وحاصرته. أمسك بمجموعة التعويذات وحدق بلا مبالاة في السهم المتوهج القادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ هذا السهم يتشوه تحت نظراته…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط وايتي أرضًا مرة أخرى. وتسببت قوته المرعبة في تحطيم الأرض بأكملها.
بوم بوم!!
مع صوت طنين، اختفى بو فانغ ومجموعة التعويذات.
> ملاحظة من المترجم:
في السماء البعيدة، اصطدمت موجات مكثفة من الطاقة الحقيقية مما أدى إلى انفجار مخيف.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
عندما حاصرت مجموعة النقل الآني بو فانغ، عاد وايتي إلى مظهره البسيط ووقف خلفه.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تهانينا للمضيف على إتمام مهمته العسكرية. نبدأ إجراءات العودة الآن.
أثناء النظر إلى الفجل الكبير الذي يحلق فوق… أوه لا، السحابة الكثيفة من الطيور السامة السوداء، حدق بو فانغ بعينيه قليلاً، ثم أدار سكين المطبخ المصنوع من عظم التنين في قبضته وأوقفه في وضع بارد للغاية.
اذكروا الله:
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقى بو فانغ نظرةً باردةً على كومة جثث الطيور المتناثرة على الأرض؛ بدأت جثث الطيور السامة المتناثرة تفوح منها رائحة نفاذة قوية. كان الدم المتساقط من الجثث أسودَ حالكًا، وكان السبب الرئيسي وراء هذه الرائحة النفاذة القوية.
كان رجلاً في منتصف العمر، رأسه مملوء بالشعر الرمادي. حدّق الرجل في بو فانغ عن كثب، وخاصةً في مجموعة التعويذات في يده. حالما شعر بطاقة مجموعة النقل الآني، هتف: “ابقَ خلفي من أجلي!”
كان ذلك الخبير ذو الرداء الأسود قد سُحِق وغُرِس في الأرض بعمق. بدا وكأنه لم يعد يتنفس.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يُطلق وايتي ساطوره الضخم، بل سحقه بثلاث قبضات. كانت هذه القبضات الثلاث كافية لضرب صاحب الرداء الأسود حتى تقيأ دمًا وسقط أرضًا، مُحدثًا حفرة.
شوا شوا!!
–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		