وبينما كانت السحابة السوداء من الطيور السامة تحلق فوقهم، تحولت عيونهم إلى ظل أحمر طاغية مما جعل من الواضح نيتهم القتل.
بوم بوم!!
لوّح خبراء جيش الجنرال مو لين برماحهم وزأروا. دوّت صرخة مدوية من خلفهم: “اندفعوا!” فاندفعوا إلى الأمام.
امتلك هؤلاء الجنود قوة قتالية شجاعة بفضل خضوعهم لعملية تقوية الرسول الطبية، وأصبحوا من النخبة. وهذا ما جعلهم واثقين من قدرتهم على غزو مدينة الغموض الغربية.
قال الشكل بلطف وهو يلامس رأس طائر أسود حالك السواد. انضم الطائر إلى نظرائه، وهبطت سحابة الطيور السوداء بسرعة.
كمدينة عريقة في إمبراطورية رياح النور، كانت مدينة الغموض الغربية ذات تاريخ عريق وأسس راسخة. انفصلت منذ زمن عن الجيش الإمبراطوري وأصبحت مكتفية ذاتيًا. إن قدرتها على الإشراف على السهول الشمالية الغربية لسنوات طويلة، وصد غزو الوحوش الروحية من دائرة قطرها مئة ألف نسمة، ومع ذلك لا تزال شامخة، كانت دليلًا على شجاعتها.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
توقف ضحك خبراء طائفة الشورى على الفور. لوّح مو لين برمحه الطويل الملطخ بالدماء، ونظر باتجاه الصرخة. انطلق جنود مدينة الغموض الغربية من الأعماق، واحدًا تلو الآخر.
ومع ذلك، كان الجنرال مو لين واثقًا جدًا بفضل إيمانه بالرسل. فبمساعدتهم، لم تُهزم قواته قط.
تم اختراق بوابة مدينة الغموض الغربية، وهرع جيش الجنرال مو لين إلى الداخل، محاربًا تلو الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه الشخص ذو الرداء الأسود يحمل تعبيرًا باردًا مليئًا بالسخرية.
على الرغم من أن جيش مدينة الغموض الغربية بذل قصارى جهده لصد الغزاة، إلا أن الأعداء حافظوا على تفوقهم بفضل هجوم مباغت. تراجع جيش الغموض الغربي مهزومًا باستمرار، رغم كونه القوة النخبوية في مدينة الغموض الغربية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترددت أضواء النصل، وانعكاسات الأسلحة، وصيحات “الهجوم!” في جميع أنحاء المدينة القديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندهش أفراد وحدة جيش الطهاة. ثم بدوا متحمسين. لطالما تمنوا تذوق هذه الوجبة الشهية. جعلتهم رائحة اللحم التي تسللت إلى الهواء يسيلون لعابهم بلا هوادة.
“يا إلهي! قديس معركة تحرك؟!” ضاقت عينا تشو يوي. ركز نظره على الفور على سحابة سوداء من الطيور السامة المندفعة نحوه.
اختبأ سكان مدينة الغموض الغربية في منازلهم رعبًا. كانت الحروب قاسيةً بلا رحمة. في مواجهة هذه الحرب… لم يكن أمامهم سوى الدعاء، عاجزين.
ألم تهرب مجموعة التعويذات؟ لماذا عادت؟ هل عادت للانتقام؟
طفت ثلاثة أشكال في سماء مدينة الغموض الغربية، تتنعم برائحة الدماء النتنة المنبعثة من الأسفل. عوت جواهر الروح بحزن وهي تُسحب من جثثها بقوة شفط عديمة الشكل. تم امتصاص الجواهر في مصفوفة التعويذات التي يحملها خبير الشورى، الذي كان في السماء.
توقف ضحك خبراء طائفة الشورى على الفور. لوّح مو لين برمحه الطويل الملطخ بالدماء، ونظر باتجاه الصرخة. انطلق جنود مدينة الغموض الغربية من الأعماق، واحدًا تلو الآخر.
اختبأ سكان مدينة الغموض الغربية في منازلهم رعبًا. كانت الحروب قاسيةً بلا رحمة. في مواجهة هذه الحرب… لم يكن أمامهم سوى الدعاء، عاجزين.
انطلقت ضحكات خالية من الهموم من الشخصيات الثلاثة العائمة في السماء.
بعد فترة وجيزة، اندلع قتالٌ مُرعبٌ فوق المدينة، وانفجرت طاقة سيد الحرب الحقيقية بِهَديرٍ عالٍ. في كل مرةٍ هاجموا، كان هناك انفجارٌ عنيف.
فجأة، من أعماق مدينة الغموض الغربية، دوى صوت بصوت عالٍ “اقتل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
–
توقف ضحك خبراء طائفة الشورى على الفور. لوّح مو لين برمحه الطويل الملطخ بالدماء، ونظر باتجاه الصرخة. انطلق جنود مدينة الغموض الغربية من الأعماق، واحدًا تلو الآخر.
“الاعتداء على مدينتي الغربية الغامضة! لا ترحموا أحداً!”
تشو يوي، كونغ شوان… هؤلاء كانوا الإدارة العليا لمدينة الغموض الغربية.
كان كونغ شوان يتمتع بطاقة هائلة. بصفته قديسًا قتاليًا، كان أحد أبرز القوى في مدينة الغموض الغربية.
أصبح تعبير الجنرال مو لين جادًا. كان يعلم أن المعركة الحقيقية والتحدي على وشك أن تبدأ.
بعد فترة وجيزة، اندلع قتالٌ مُرعبٌ فوق المدينة، وانفجرت طاقة سيد الحرب الحقيقية بِهَديرٍ عالٍ. في كل مرةٍ هاجموا، كان هناك انفجارٌ عنيف.
“أنت، اذهب. يجب غزو مدينة الغموض الغربية. هذا ما وعد به رئيس الكهنة الملك يو.”
ولكن… ألم يبدو جيش الغموض الغربي متغطرسًا بعض الشيء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت موجة من صرخات الطيور بصوت عالٍ.
وجد الجنرال مو لين الموقف غريبًا، إذ بدا أن جنود مدينة الغموض الغربية المهاجمين يتمتعون بقوة هائلة، لدرجة أن دمهم وطاقتهم الحقيقية على وشك الانفجار من أجسادهم. كان الأمر غريبًا للغاية.
وجد الجنرال مو لين الموقف غريبًا، إذ بدا أن جنود مدينة الغموض الغربية المهاجمين يتمتعون بقوة هائلة، لدرجة أن دمهم وطاقتهم الحقيقية على وشك الانفجار من أجسادهم. كان الأمر غريبًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا الفيلق الثالث لجيش الغموض الغربي. وحسب التقارير، يُفترض أن يكونوا أضعف قواته، أليس كذلك؟
استدار بو فانغ لينظر ولاحظ وجود شخصية ترتدي ثوبًا أسود تحوم في السماء بينما كانت محاطة بسحابة كثيفة من الطيور السامة السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها! مُرضٍ!” ضحكت تشو يوي.
تشو يوي، الذي احمرّ وجهه من شدة محاولته كبح جماح نفسه، حثّ حصانه على الإسراع. كان الأمر كما لو أن نارًا مستعرة قد اندلعت في جسده.
أنهت ني يان طبقًا آخر من ووك الحظ الفاخر. لعقت شفتيها بلسانها الصغير، فأضفت على شفتيها الرقيقتين والجميلتين بريقًا أكثر.
في لحظة، بدا أن مدخل بوابة المدينة قد تدهور إلى جحيم شورا حيث أصبح ساحة معركة رهيبة.
بعد تناول وعاء من لحم الوحش الروحي من بريميوم ووك أوف فورتونز، شعر تشو يو أن الطاقة الحقيقية في جسده ارتفعت بعنف وجعلته يشعر وكأنه يمتلك قوة لا حصر لها.
كان هذا الفيلق الثالث لجيش الغموض الغربي. وحسب التقارير، يُفترض أن يكونوا أضعف قواته، أليس كذلك؟
“اقتلوا! اذبحوا هذه المجموعة من الوحوش!” هدر تشو يوي. قاد الجنود على الفور واندفع نحو الحشد. لوّح بسيفه الطويل، وقطع شخصًا بكل ضربة.
“الكثير من جوهر الروح… يسبب حقا غليان الدم!”
صرخ الجنرال مو لين وهرع لمواجهة تشو يوي.
كان كونغ شوان يتمتع بطاقة هائلة. بصفته قديسًا قتاليًا، كان أحد أبرز القوى في مدينة الغموض الغربية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك، لم تتحدث بأي كلمات غير ضرورية واتجهت نحو منطقة المعركة برفقة تانغ يين.
لكن هذه المرة، اعترضت شخصيّةٌ هجومه. كان هذا الرجل أحد الخبراء، يرتدي ثوبًا أسود، واستخدم يدًا واحدةً لدعم التعويذات الخمسة التي كانت تطفو في السماء. لا شكّ في أن هذا الخبير كان أيضًا قديسًا في المعركة، إذ امتلك القدرة على التحليق في السماء. علاوةً على ذلك، منح كونغ شوان شعورًا خطيرًا للغاية.
كمدينة عريقة في إمبراطورية رياح النور، كانت مدينة الغموض الغربية ذات تاريخ عريق وأسس راسخة. انفصلت منذ زمن عن الجيش الإمبراطوري وأصبحت مكتفية ذاتيًا. إن قدرتها على الإشراف على السهول الشمالية الغربية لسنوات طويلة، وصد غزو الوحوش الروحية من دائرة قطرها مئة ألف نسمة، ومع ذلك لا تزال شامخة، كانت دليلًا على شجاعتها.
وفجأة، وقع انفجار، وألقيت أعداد كبيرة من البشر إلى الوراء.
“الاعتداء على مدينتي الغربية الغامضة! لا ترحموا أحداً!”
نظر بو فانغ إلى أفراد وحدة جيش الطهاة، الذين وقفوا على الجانب بحذر، وأشار إليهم بيديه ليأتوا.
لكن كونغ شوان لم يكن لديه ما يخشاه. أصدر جسده أصواتًا رنينية، كما لو كان يرتدي درعًا مصنوعًا من طاقة روحية متدفقة، واندفع نحو ذلك الشخص ذي الرداء الأسود.
في هذه اللحظة، أطلق الخبير ذو الرداء الأسود صافرة، وطارت مجموعة كبيرة من الطيور السوداء الشبيهة بالعصفور بشكل غير متوقع من داخل الرداء الأسود.
في لحظة، بدا أن مدخل بوابة المدينة قد تدهور إلى جحيم شورا حيث أصبح ساحة معركة رهيبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقاتل الجنرال مو لين وتشو يوي، ولكن كلما اشتدّت المعركة، ازداد دهشة الأول. هذا لأنه أدرك أن تشو يوي الآن يبدو مختلفًا عن المرة السابقة!
لقد أصبح تشو يوي أكثر شراسة وقوة بينما أصبحت طاقته غنية وقوية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهمت… الفيلق الثالث من “الغموض الغربي” أكل للتو طبق “ووك أوف فورتشنز” الفاخر للمالك بو، لذا قوتهم الحالية في أفضل حالاتها. حتى لو واجهوا الفيلق الأول من “الغموض الغربي”، فلن يشكل ذلك مشكلة لهم، فلماذا أنت قلقٌ للغاية؟
كيف حدث هذا… كم مضى من الوقت؟ في السابق، لم يكن تشو يوي قادرًا على تحمل هذا الضغط الهائل!
ألم تهرب مجموعة التعويذات؟ لماذا عادت؟ هل عادت للانتقام؟
ضاقت عينا الجنرال مو لين، ثم استدار لينظر إلى ما حوله. غمرته الصدمة. هذه المرة، كانت قواته في الجانب… تعاني من هزائم متتالية.
كان هذا الفيلق الثالث لجيش الغموض الغربي. وحسب التقارير، يُفترض أن يكونوا أضعف قواته، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم اختراق بوابة مدينة الغموض الغربية، وهرع جيش الجنرال مو لين إلى الداخل، محاربًا تلو الآخر.
“هذا… كيف يكون هذا ممكنًا؟!” صرخ الجنرال مو لين.
اختبأ سكان مدينة الغموض الغربية في منازلهم رعبًا. كانت الحروب قاسيةً بلا رحمة. في مواجهة هذه الحرب… لم يكن أمامهم سوى الدعاء، عاجزين.
قاتل جنود الفيلق الثالث المُحاصرون ببسالة، وبدا أنهم لا يهابون الموت. وبشكلٍ غير متوقع، ضغطوا على جيش الجنرال مو لين وأجبروه على التراجع تدريجيًا. كان الفيلق الثالث كموجةٍ من الفولاذ، يسحق كل ما في طريقه.
بينما كان يقف بفخر في السماء فوق الفيلق الثالث من فرقة الغموض الغربي، هبت عاصفة قوية جعلت ثوبه الأسود يرفرف بعنف. ارتسمت على شفتيه ابتسامة قاسية.
“جنود الفيلق الثالث هؤلاء مزيفون، أليس كذلك؟ ألم يكونوا ضعفاء جدًا سابقًا؟!”
“أجل؟ يبدو أن هذا التعويذة مألوفة إلى حد ما…” همس بو فانغ وأدرك على الفور أنها نفس التعويذة التي أطلقت العنان لإرادة السيف ، مما تسبب في إلقاء وايتي على الأرض.
شعر الجنرال مو لين بضيقٍ شديد وهو يشاهد جنوده يتراجعون مرارًا وتكرارًا. لاحظ حيوية كل جندي من الفيلق الثالث، مما جعله في حيرةٍ شديدة!
كان هذا الخبير ذو الرداء الأسود يدعم التعويذة بيد واحدة وكان وجهه يحمل نظرة منتصرة، مقترنة بابتسامة وفيرة.
“هاها! مُرضٍ!” ضحكت تشو يوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد فهم تمامًا سبب جرأة الفيلق الثالث وقوته وحيويته الفائقة. كان ذلك لأنهم تناولوا للتو طعامًا فاخرًا لم يتذوقوه من قبل. لقد جعلهم ذلك الطبق المميز من “ووك أوف فورتشنز” يشعرون وكأنهم ولدوا من جديد!
أنهى طبق “ووك أوف فورتشنز” بارتياحٍ شديد. يُفترض أن تكون هذه، تقريبًا، آخر وجبة له في معسكر الجيش، إذ أنهى مهمة النظام، لذا يُفترض أن يُرتب عودته.
لقد اخترق العديد منهم وتطورت مهاراتهم. وارتفعت جودة الفيلق الثالث درجةً كاملة.
لقد اخترق العديد منهم وتطورت مهاراتهم. وارتفعت جودة الفيلق الثالث درجةً كاملة.
وهكذا، في ظل هذه الظروف، كانت قوة الفيلق الثالث وقدرته القتالية في أوج عطائهما. حتى لو واجهوا الفيلق الأول لجيش الغموض الغربي، فسيخرجون منتصرين. فلماذا إذًا يخشون هجوم هؤلاء الغزاة على أرضهم؟
نظر بو فانغ إلى أفراد وحدة جيش الطهاة، الذين وقفوا على الجانب بحذر، وأشار إليهم بيديه ليأتوا.
لقد اخترق العديد منهم وتطورت مهاراتهم. وارتفعت جودة الفيلق الثالث درجةً كاملة.
أنت ميت جدًا!
توقف ضحك خبراء طائفة الشورى على الفور. لوّح مو لين برمحه الطويل الملطخ بالدماء، ونظر باتجاه الصرخة. انطلق جنود مدينة الغموض الغربية من الأعماق، واحدًا تلو الآخر.
أصبح تعبير الجنرال مو لين جادًا. كان يعلم أن المعركة الحقيقية والتحدي على وشك أن تبدأ.
في السماء، ضاق خبيرا طائفة الشورى المتبقيان أعينهما. كانا أيضًا في حالة ذهول. لم يتوقعا أن يُسحق جيش الجنرال مو لين بهذه الطريقة البائسة.
كيف حدث هذا… كم مضى من الوقت؟ في السابق، لم يكن تشو يوي قادرًا على تحمل هذا الضغط الهائل!
توقف ضحك خبراء طائفة الشورى على الفور. لوّح مو لين برمحه الطويل الملطخ بالدماء، ونظر باتجاه الصرخة. انطلق جنود مدينة الغموض الغربية من الأعماق، واحدًا تلو الآخر.
أنهت ني يان طبقًا آخر من ووك الحظ الفاخر. لعقت شفتيها بلسانها الصغير، فأضفت على شفتيها الرقيقتين والجميلتين بريقًا أكثر.
“أنت، اذهب. يجب غزو مدينة الغموض الغربية. هذا ما وعد به رئيس الكهنة الملك يو.”
لكن هذه المرة، اعترضت شخصيّةٌ هجومه. كان هذا الرجل أحد الخبراء، يرتدي ثوبًا أسود، واستخدم يدًا واحدةً لدعم التعويذات الخمسة التي كانت تطفو في السماء. لا شكّ في أن هذا الخبير كان أيضًا قديسًا في المعركة، إذ امتلك القدرة على التحليق في السماء. علاوةً على ذلك، منح كونغ شوان شعورًا خطيرًا للغاية.
ومع ذلك، كان الجنرال مو لين واثقًا جدًا بفضل إيمانه بالرسل. فبمساعدتهم، لم تُهزم قواته قط.
أصدر الصوت الأجشّ تعليماته بهدوء. بعد ذلك، انطلق الشخص الذي يحمل بيده التميمة المكسورة. اندفع إلى الأمام، وتوقف، ووقف منتصبًا في السماء.
استدار بو فانغ لينظر ولاحظ وجود شخصية ترتدي ثوبًا أسود تحوم في السماء بينما كانت محاطة بسحابة كثيفة من الطيور السامة السوداء.
قال الشكل بلطف وهو يلامس رأس طائر أسود حالك السواد. انضم الطائر إلى نظرائه، وهبطت سحابة الطيور السوداء بسرعة.
بينما كان يقف بفخر في السماء فوق الفيلق الثالث من فرقة الغموض الغربي، هبت عاصفة قوية جعلت ثوبه الأسود يرفرف بعنف. ارتسمت على شفتيه ابتسامة قاسية.
اندفعت هذه السحابة السوداء من الطيور السامة بسرعة، كسيوف حادة تشقّ السماء. في كل مرة تهاجم فيها، كانت تخترق صدر الإنسان.
“الكثير من جوهر الروح… يسبب حقا غليان الدم!”
في هذه اللحظة، أطلق الخبير ذو الرداء الأسود صافرة، وطارت مجموعة كبيرة من الطيور السوداء الشبيهة بالعصفور بشكل غير متوقع من داخل الرداء الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهمت… الفيلق الثالث من “الغموض الغربي” أكل للتو طبق “ووك أوف فورتشنز” الفاخر للمالك بو، لذا قوتهم الحالية في أفضل حالاتها. حتى لو واجهوا الفيلق الأول من “الغموض الغربي”، فلن يشكل ذلك مشكلة لهم، فلماذا أنت قلقٌ للغاية؟
أنهت ني يان طبقًا آخر من ووك الحظ الفاخر. لعقت شفتيها بلسانها الصغير، فأضفت على شفتيها الرقيقتين والجميلتين بريقًا أكثر.
رفرفت تلك الطيور الصغيرة بأجنحتها وتجمعت معًا، مشكلةً سحابةً سوداء كثيفة. بدت مزلزلةً وهي تتجه نحو الأسفل لمهاجمة الفيلق الثالث التابع لفرقة الغموض الغربي.
ألم تهرب مجموعة التعويذات؟ لماذا عادت؟ هل عادت للانتقام؟
ألم تهرب مجموعة التعويذات؟ لماذا عادت؟ هل عادت للانتقام؟
“يا أطفالي الطيور السامة، اذهبوا واستمتعوا باللحم اللذيذ بقدر ما تريدون!”
> ملاحظة من المترجم:
كان هذا الخبير ذو الرداء الأسود يدعم التعويذة بيد واحدة وكان وجهه يحمل نظرة منتصرة، مقترنة بابتسامة وفيرة.
على الرغم من أن جيش مدينة الغموض الغربية بذل قصارى جهده لصد الغزاة، إلا أن الأعداء حافظوا على تفوقهم بفضل هجوم مباغت. تراجع جيش الغموض الغربي مهزومًا باستمرار، رغم كونه القوة النخبوية في مدينة الغموض الغربية.
لا يجب عليه أن يهدر مثل هذا الطبق اللذيذ، أليس كذلك؟
اندفعت هذه السحابة السوداء من الطيور السامة بسرعة، كسيوف حادة تشقّ السماء. في كل مرة تهاجم فيها، كانت تخترق صدر الإنسان.
بعد تناول وعاء من لحم الوحش الروحي من بريميوم ووك أوف فورتونز، شعر تشو يو أن الطاقة الحقيقية في جسده ارتفعت بعنف وجعلته يشعر وكأنه يمتلك قوة لا حصر لها.
اندفعت هذه السحابة السوداء من الطيور السامة بسرعة، كسيوف حادة تشقّ السماء. في كل مرة تهاجم فيها، كانت تخترق صدر الإنسان.
وعلى الفور، عانى الفيلق الثالث من الغموض الغربي من خسائر فادحة!
“يا إلهي! قديس معركة تحرك؟!” ضاقت عينا تشو يوي. ركز نظره على الفور على سحابة سوداء من الطيور السامة المندفعة نحوه.
…
تشو يوي، كونغ شوان… هؤلاء كانوا الإدارة العليا لمدينة الغموض الغربية.
أنهت ني يان طبقًا آخر من ووك الحظ الفاخر. لعقت شفتيها بلسانها الصغير، فأضفت على شفتيها الرقيقتين والجميلتين بريقًا أكثر.
توقف ضحك خبراء طائفة الشورى على الفور. لوّح مو لين برمحه الطويل الملطخ بالدماء، ونظر باتجاه الصرخة. انطلق جنود مدينة الغموض الغربية من الأعماق، واحدًا تلو الآخر.
ألقت عليه ني يان نظرة سريعة. عرفت، من طبع المالك بو غير المبال، أنه لا يريد التدخل.
لذيذ! طبعًا، صاحب المطعم بو لم يكذب عليّ. ليس سيئًا، ليس سيئًا!
أنت ميت جدًا!
“يا معلم! لقد بدأوا بالقتال في الخارج… ألن نساعد؟” سألت تانغ ين بقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت موجة من صرخات الطيور بصوت عالٍ.
كمدينة عريقة في إمبراطورية رياح النور، كانت مدينة الغموض الغربية ذات تاريخ عريق وأسس راسخة. انفصلت منذ زمن عن الجيش الإمبراطوري وأصبحت مكتفية ذاتيًا. إن قدرتها على الإشراف على السهول الشمالية الغربية لسنوات طويلة، وصد غزو الوحوش الروحية من دائرة قطرها مئة ألف نسمة، ومع ذلك لا تزال شامخة، كانت دليلًا على شجاعتها.
عند سماعه أصوات المعركة وشعوره بتذبذب الطاقة الحقيقية المخيف، انتابه شعورٌ سيء. كم من الناس سيموتون؟ كم من جوهر الروح ستجمعه طائفة الشورى؟
علاوة على ذلك… من الواضح أن الطرف الآخر عاد للانتقام. وهذا سبب إضافي لعدم قدرة بو فانغ على التراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فهمت… الفيلق الثالث من “الغموض الغربي” أكل للتو طبق “ووك أوف فورتشنز” الفاخر للمالك بو، لذا قوتهم الحالية في أفضل حالاتها. حتى لو واجهوا الفيلق الأول من “الغموض الغربي”، فلن يشكل ذلك مشكلة لهم، فلماذا أنت قلقٌ للغاية؟
كان هذا الخبير ذو الرداء الأسود يدعم التعويذة بيد واحدة وكان وجهه يحمل نظرة منتصرة، مقترنة بابتسامة وفيرة.
وضع ني يان الوعاء على الأرض، وصفق ونظر إلى المالك بو.
“هل يريد المالك بو أن يذهب ويلقي نظرة؟”
“غير مهتم.” هز بو فانغ رأسه. لم يكن مهتمًا بالحروب قط. من الأفضل له أن يبقى ويشرب بضعة أوعية أخرى من “ووك أوف فورتشنز” الممتاز.
ألقت عليه ني يان نظرة سريعة. عرفت، من طبع المالك بو غير المبال، أنه لا يريد التدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجد الجنرال مو لين الموقف غريبًا، إذ بدا أن جنود مدينة الغموض الغربية المهاجمين يتمتعون بقوة هائلة، لدرجة أن دمهم وطاقتهم الحقيقية على وشك الانفجار من أجسادهم. كان الأمر غريبًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
لذلك، لم تتحدث بأي كلمات غير ضرورية واتجهت نحو منطقة المعركة برفقة تانغ يين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه الشخص ذو الرداء الأسود يحمل تعبيرًا باردًا مليئًا بالسخرية.
أنهت ني يان طبقًا آخر من ووك الحظ الفاخر. لعقت شفتيها بلسانها الصغير، فأضفت على شفتيها الرقيقتين والجميلتين بريقًا أكثر.
راقبها بو فانغ وهي تذهب، ثم التقط وعاءً من بريميوم ووك أوف فورتونز بشكل عرضي وشرع في شربه.
لا يجب عليه أن يهدر مثل هذا الطبق اللذيذ، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا أطفالي الطيور السامة، اذهبوا واستمتعوا باللحم اللذيذ بقدر ما تريدون!”
كان كونغ شوان يتمتع بطاقة هائلة. بصفته قديسًا قتاليًا، كان أحد أبرز القوى في مدينة الغموض الغربية.
بعد فترة وجيزة، اندلع قتالٌ مُرعبٌ فوق المدينة، وانفجرت طاقة سيد الحرب الحقيقية بِهَديرٍ عالٍ. في كل مرةٍ هاجموا، كان هناك انفجارٌ عنيف.
لقد أصبح تشو يوي أكثر شراسة وقوة بينما أصبحت طاقته غنية وقوية!
بشكل غير متوقع، كان الشخص ذو الرداء الأسود يدعم تعويذة يمكن لبو فانغ التعرف عليها إلى حد ما.
كان بو فانغ في حالة من البهجة والاسترخاء بعد إتمامه مهمة النظام، لذا لم يشعر بأي ضغط.
في هذه اللحظة، أطلق الخبير ذو الرداء الأسود صافرة، وطارت مجموعة كبيرة من الطيور السوداء الشبيهة بالعصفور بشكل غير متوقع من داخل الرداء الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنهى طبق “ووك أوف فورتشنز” بارتياحٍ شديد. يُفترض أن تكون هذه، تقريبًا، آخر وجبة له في معسكر الجيش، إذ أنهى مهمة النظام، لذا يُفترض أن يُرتب عودته.
كان هذا الخبير ذو الرداء الأسود يدعم التعويذة بيد واحدة وكان وجهه يحمل نظرة منتصرة، مقترنة بابتسامة وفيرة.
كمدينة عريقة في إمبراطورية رياح النور، كانت مدينة الغموض الغربية ذات تاريخ عريق وأسس راسخة. انفصلت منذ زمن عن الجيش الإمبراطوري وأصبحت مكتفية ذاتيًا. إن قدرتها على الإشراف على السهول الشمالية الغربية لسنوات طويلة، وصد غزو الوحوش الروحية من دائرة قطرها مئة ألف نسمة، ومع ذلك لا تزال شامخة، كانت دليلًا على شجاعتها.
لقد جعلته الخبرة التي اكتسبها لمدة نصف شهر تقريبًا ينمو ويتعمق أكثر في معرفته بالطهي.
طفت ثلاثة أشكال في سماء مدينة الغموض الغربية، تتنعم برائحة الدماء النتنة المنبعثة من الأسفل. عوت جواهر الروح بحزن وهي تُسحب من جثثها بقوة شفط عديمة الشكل. تم امتصاص الجواهر في مصفوفة التعويذات التي يحملها خبير الشورى، الذي كان في السماء.
“يجب عليكم أيضًا أن تأتوا وتتناولوا الطعام معًا.”
اختبأ سكان مدينة الغموض الغربية في منازلهم رعبًا. كانت الحروب قاسيةً بلا رحمة. في مواجهة هذه الحرب… لم يكن أمامهم سوى الدعاء، عاجزين.
بعد فترة وجيزة، اندلع قتالٌ مُرعبٌ فوق المدينة، وانفجرت طاقة سيد الحرب الحقيقية بِهَديرٍ عالٍ. في كل مرةٍ هاجموا، كان هناك انفجارٌ عنيف.
نظر بو فانغ إلى أفراد وحدة جيش الطهاة، الذين وقفوا على الجانب بحذر، وأشار إليهم بيديه ليأتوا.
بينما كان يقف بفخر في السماء فوق الفيلق الثالث من فرقة الغموض الغربي، هبت عاصفة قوية جعلت ثوبه الأسود يرفرف بعنف. ارتسمت على شفتيه ابتسامة قاسية.
اندهش أفراد وحدة جيش الطهاة. ثم بدوا متحمسين. لطالما تمنوا تذوق هذه الوجبة الشهية. جعلتهم رائحة اللحم التي تسللت إلى الهواء يسيلون لعابهم بلا هوادة.
“غير مهتم.” هز بو فانغ رأسه. لم يكن مهتمًا بالحروب قط. من الأفضل له أن يبقى ويشرب بضعة أوعية أخرى من “ووك أوف فورتشنز” الممتاز.
لم يتبقَّ الكثير من الطبق داخل المقالي التسعة الضخمة. بعد توزيع آخر ما تبقى منه على أفراد وحدة جيش الطهاة، انتهى الأمر.
حثالة طائفة أركانوم السماوية ضعفاء جدًا. يا أطفال… هذه الحثالة لكم. استمتعوا بلحمها اللذيذ كما يحلو لكم!
بوم بوم!!
وفجأة، وقع انفجار، وألقيت أعداد كبيرة من البشر إلى الوراء.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
كان وجه تانغ يين شاحبًا. كانت طاقته فوضوية، وكان مليئًا بثقوب دموية شريرة المظهر، يقطر منها دم باستمرار.
وضع ني يان الوعاء على الأرض، وصفق ونظر إلى المالك بو.
علاوة على ذلك… من الواضح أن الطرف الآخر عاد للانتقام. وهذا سبب إضافي لعدم قدرة بو فانغ على التراجع.
ترددت موجة من صرخات الطيور بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدار بو فانغ لينظر ولاحظ وجود شخصية ترتدي ثوبًا أسود تحوم في السماء بينما كانت محاطة بسحابة كثيفة من الطيور السامة السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصدر الصوت الأجشّ تعليماته بهدوء. بعد ذلك، انطلق الشخص الذي يحمل بيده التميمة المكسورة. اندفع إلى الأمام، وتوقف، ووقف منتصبًا في السماء.
بشكل غير متوقع، كان الشخص ذو الرداء الأسود يدعم تعويذة يمكن لبو فانغ التعرف عليها إلى حد ما.
“أجل؟ يبدو أن هذا التعويذة مألوفة إلى حد ما…” همس بو فانغ وأدرك على الفور أنها نفس التعويذة التي أطلقت العنان لإرادة السيف ، مما تسبب في إلقاء وايتي على الأرض.
حثالة طائفة أركانوم السماوية ضعفاء جدًا. يا أطفال… هذه الحثالة لكم. استمتعوا بلحمها اللذيذ كما يحلو لكم!
ألم تهرب مجموعة التعويذات؟ لماذا عادت؟ هل عادت للانتقام؟
كمدينة عريقة في إمبراطورية رياح النور، كانت مدينة الغموض الغربية ذات تاريخ عريق وأسس راسخة. انفصلت منذ زمن عن الجيش الإمبراطوري وأصبحت مكتفية ذاتيًا. إن قدرتها على الإشراف على السهول الشمالية الغربية لسنوات طويلة، وصد غزو الوحوش الروحية من دائرة قطرها مئة ألف نسمة، ومع ذلك لا تزال شامخة، كانت دليلًا على شجاعتها.
كان وجه الشخص ذو الرداء الأسود يحمل تعبيرًا باردًا مليئًا بالسخرية.
“الاعتداء على مدينتي الغربية الغامضة! لا ترحموا أحداً!”
حثالة طائفة أركانوم السماوية ضعفاء جدًا. يا أطفال… هذه الحثالة لكم. استمتعوا بلحمها اللذيذ كما يحلو لكم!
حثالة طائفة أركانوم السماوية ضعفاء جدًا. يا أطفال… هذه الحثالة لكم. استمتعوا بلحمها اللذيذ كما يحلو لكم!
قال الشكل بلطف وهو يلامس رأس طائر أسود حالك السواد. انضم الطائر إلى نظرائه، وهبطت سحابة الطيور السوداء بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنهى طبق “ووك أوف فورتشنز” بارتياحٍ شديد. يُفترض أن تكون هذه، تقريبًا، آخر وجبة له في معسكر الجيش، إذ أنهى مهمة النظام، لذا يُفترض أن يُرتب عودته.
في لحظة، تحول لون بشرة تانغ يين إلى اللون الشاحب المميت.
“الاعتداء على مدينتي الغربية الغامضة! لا ترحموا أحداً!”
وبينما كانت السحابة السوداء من الطيور السامة تحلق فوقهم، تحولت عيونهم إلى ظل أحمر طاغية مما جعل من الواضح نيتهم القتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يقف بفخر في السماء فوق الفيلق الثالث من فرقة الغموض الغربي، هبت عاصفة قوية جعلت ثوبه الأسود يرفرف بعنف. ارتسمت على شفتيه ابتسامة قاسية.
عبس بو فانغ. وقف خلف تانغ ين، وشعر أيضًا بالطاقة المروعة والقاسية لتلك المجموعة من الطيور السامة. اعتبر بو فانغ تانغ ين صديقًا، لذا كان من المستحيل أن يتركه يموت هكذا.
لقد اخترق العديد منهم وتطورت مهاراتهم. وارتفعت جودة الفيلق الثالث درجةً كاملة.
“غير مهتم.” هز بو فانغ رأسه. لم يكن مهتمًا بالحروب قط. من الأفضل له أن يبقى ويشرب بضعة أوعية أخرى من “ووك أوف فورتشنز” الممتاز.
علاوة على ذلك… من الواضح أن الطرف الآخر عاد للانتقام. وهذا سبب إضافي لعدم قدرة بو فانغ على التراجع.
بينما كان بو فانغ ينظر إلى سرب العصافير المُغرّدة المُدمية، تصاعد دخان أخضر من يده، وظهرت سكين مطبخ سوداء حالكة السواد في قبضته. أدار السكين بين يديه بينما اقتربت الطيور السامة. في عينيه… تحولت هذه الطيور السامة إلى مجموعة من الفجلات الكبيرة.
وجد الجنرال مو لين الموقف غريبًا، إذ بدا أن جنود مدينة الغموض الغربية المهاجمين يتمتعون بقوة هائلة، لدرجة أن دمهم وطاقتهم الحقيقية على وشك الانفجار من أجسادهم. كان الأمر غريبًا للغاية.
> ملاحظة من المترجم:
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
علاوة على ذلك… من الواضح أن الطرف الآخر عاد للانتقام. وهذا سبب إضافي لعدم قدرة بو فانغ على التراجع.
اذكروا الله:
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
“الكثير من جوهر الروح… يسبب حقا غليان الدم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بو فانغ في حالة من البهجة والاسترخاء بعد إتمامه مهمة النظام، لذا لم يشعر بأي ضغط.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
طفت ثلاثة أشكال في سماء مدينة الغموض الغربية، تتنعم برائحة الدماء النتنة المنبعثة من الأسفل. عوت جواهر الروح بحزن وهي تُسحب من جثثها بقوة شفط عديمة الشكل. تم امتصاص الجواهر في مصفوفة التعويذات التي يحملها خبير الشورى، الذي كان في السماء.
–
لقد فهم تمامًا سبب جرأة الفيلق الثالث وقوته وحيويته الفائقة. كان ذلك لأنهم تناولوا للتو طعامًا فاخرًا لم يتذوقوه من قبل. لقد جعلهم ذلك الطبق المميز من “ووك أوف فورتشنز” يشعرون وكأنهم ولدوا من جديد!
“يا معلم! لقد بدأوا بالقتال في الخارج… ألن نساعد؟” سألت تانغ ين بقلق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		