*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف بو فانغ، ثم طار جسده بسرعة من بين يدي ني يان. بدا هادئًا وهو يستدير لمواجهتها.
شعر الجنود الذين تناولوا مقلاة الحظ الممتازة وكأن أجسادهم قد وُلدت من جديد. دارت دوامات طاقتهم الأساسية بسرعة. لا يزال شعور دفء المرق يسكن أجسادهم، كما لو أن طاقة ساخنة كثيفة تُقرّبهم من الولادة الجديدة.
قال بو فانغ: “انتظر”.
كان هناك تسعة أنواع من لحم الوحوش الروحية داخل هذه المقلاة الكبيرة. حتى بو فانغ لم يكن متأكدًا لبرهة من لحم الوحوش الروحية التي جمعها عشوائيًا لني يان.
قفز بو فانغ، حاملاً وعاءً خزفياً، وهبط بخفة على جانب مقلاة ووك ضخمة. وباستخدام الوعاء، جمع بعض المرق الذي احتوى على عدة قطع من اللحم.
كان هناك تسعة أنواع من لحم الوحوش الروحية داخل هذه المقلاة الكبيرة. حتى بو فانغ لم يكن متأكدًا لبرهة من لحم الوحوش الروحية التي جمعها عشوائيًا لني يان.
لحسّت ني يان شفتيها وهي تستلم وعاء الخزف من بو فانغ. رفعت الوعاء إلى أنفها واستنشقت بعمق. على الفور، غمرت رائحة غنية من اللحم أنفها، وتغير تعبيرها إلى إعجاب.
غنيٌّ لا يتلاشى – عطرٌ حقًّا. اختُزِلت رائحته تمامًا داخل لحم الوحش الروحي أثناء عملية الطهي، مما أنتج رائحةً رائعة. الآن، وبعد أن جُمِعَ لحم تسعة وحوش روحية من الصف السابع، أصبح هذا المرق الذي طُهِيَ على نار هادئة… ببساطة أحد أروع الأطباق في العالم البشري!
لقمة لحم وملعقة مرق. كرر بو فانغ العملية، فاسترخى كثيرًا وشعر بسعادة غامرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المقالي التسعة الضخمة كافية. تمكّن جميع أفراد الفيلق الثالث من تناول هذا الطعام الشهي. علاوة على ذلك، ركض عدد من جنود الفيلقين الأول والثاني وطلبوا حصة. كان الطعام الشهي مُحفّزًا لدرجة أنه جعلهم غير قادرين على المشي.
لم يتذوق ني يان الطبق بعد وكان بالفعل مليئًا بالثناء على طبق بو فانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يسعها إلا أن تُشيد بهذا الطبق الذي أعجبت به بشدة. لقد بلغ بالفعل ذروة روعته من حيث الوصفة والتحكم في الطاقة الروحية داخله.
استخدمت ني يان مغرفةً خزفيةً لجمع بعض المرق، لكنها لم تشربه فورًا؛ بل رفعت الملعقة إلى مستوى عينيها وفحصت المرق. كان المرق متعدد الألوان، ويمكن اعتباره قوس قزح سائلًا فوق ملعقة.
قفز بو فانغ، حاملاً وعاءً خزفياً، وهبط بخفة على جانب مقلاة ووك ضخمة. وباستخدام الوعاء، جمع بعض المرق الذي احتوى على عدة قطع من اللحم.
الرائحة العطرة المنبعثة من المرق جعلت ني يان تعضّ شفتيها. ثمّ، وضعت الملعقة في فمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يحترق المرق الدافئ بالقدر الذي توقعته، بل كانت درجة حرارته مناسبة للغاية – على عكس المظهر الأولي الساخن للمرق على الملعقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غمضت ني يان عينيها وهي تشعر بالمرق يتغلغل في كل زاوية من فمها، كما لو كان يعبر جدولًا منحنيًا. في كل مرة تبتلع فيها لقمة، تشعر بنكهة مختلفة تُثير تجويف فمها برفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طريقة طهي بو فانغ للطاقة الحقيقية جعلت طاقة الروح في المرق لا تُسبر أغوارها. احتوى المرق على كتلة من طاقة الروح المندمجة، وتمكن ني يان من تذوق نكهة المالك بو فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت وصفة هذا المرق مشابهة جدًا لحساء توفو برأس السمك في متجر المالك بو. حافظ حساء توفو برأس السمك على طعم المرق، مما سمح للطاقة الروحية بالانفجار كقنبلة عطرية في الفم. لكن هذه المرة، انفجرت الطاقة الروحية المندمجة في هذا المرق كقنبلة عطرية، وانفجرت بشكل متتالي. هذا جعل ني يان ترتجف كما لو كانت على وشك الصعود إلى السماء.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
ذهب أيضًا ليغرف وعاءً من المرق، والتقط قطعة من لحم أسد النار. كان اللحم طازجًا وطريًا جدًا. ورغم أنه نضج تمامًا، إلا أن خطوط العروق فيه ظلت واضحة كما كانت من قبل. علاوة على ذلك، فإن سلقه جعله ألذ من نظرائه، لحم الوحوش الروحية الأخرى.
كان لذته لا يُوصف، ولم تستطع ني يان إلا أن تحدق في بو فانغ بعينين واسعتين. ثم أومأت برأسها مرارًا وتكرارًا موافقةً.
سرعان ما ارتخت حاجبا بو فانغ المتجعدان بشدة، وابتسم ابتسامة عريضة. شعر بالحماس لأن النظام قد اعترف بـ “ووك أوف فورتشنز” الممتاز. كان هذا هو الطبق الثالث الذي يُعترف به. أخيرًا، أنجز بو فانغ مهمته.
أدار حارس من مدينة الغموض الغربية نظره بعيدًا عن المخيم، وأصبح يقظًا عندما لاحظ ظلًا بشريًا أمامه. على الفور، استل سيفه الطويل بغضب.
“تذوق هذه القطعة من اللحم” قال بو فانغ.
لقد أدى هذا الطبق إلى تحسين جودة الفيلق الثالث بأكمله بدرجة واحدة!
امتثلت ني يان والتقطت قطعة بيضاء وردية من لحم الوحش الروحي. كان دهن هذا اللحم موزعًا بشكل جيد للغاية، وكانت خطوط العروق فيه تشبه لفافة فنية تُعرض على عينيها.
حاليًا، تبدو مدينة الغموض الغربية، من الخارج، صاخبة جدًا. استدار الجنود فوق أسوار المدينة ونظروا باتجاه معسكرات الجيش. سمعوا أن الناس هناك يستمتعون بالمأكولات الشهية… كان هذا قاسيًا جدًا!
سألت ني يان بفضول: “ما هذا اللحم؟”. كانت بو فانغ قد طهت تسعة أنواع من لحم الوحوش الروحية في هذه المقلاة، لذا لم تستطع تمييز أي وحش روحي تنتمي إليه قطعة اللحم.
ربت بو فانغ على خديه وأطلق زفيرًا طويلًا مليئًا بالهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المقالي التسعة الضخمة كافية. تمكّن جميع أفراد الفيلق الثالث من تناول هذا الطعام الشهي. علاوة على ذلك، ركض عدد من جنود الفيلقين الأول والثاني وطلبوا حصة. كان الطعام الشهي مُحفّزًا لدرجة أنه جعلهم غير قادرين على المشي.
رفع بو فانغ حاجبيه. مع أنه لم يتذوق الطبق، إلا أنه استطاع تمييز قطعة لحم الوحش الروحي تلك.
استخدمت ني يان مغرفةً خزفيةً لجمع بعض المرق، لكنها لم تشربه فورًا؛ بل رفعت الملعقة إلى مستوى عينيها وفحصت المرق. كان المرق متعدد الألوان، ويمكن اعتباره قوس قزح سائلًا فوق ملعقة.
اذكروا الله:
“هذا هو لحم السلحفاة الجبلية القديمة من الصف السابع”، أجاب بو فانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بوم بوم!!
“لحم وحش الروح من الصف السابع، السلحفاة الجبلية العجوز؟” همست ني يان بخفة. ثم حشرت قطعة اللحم في فمها. اتسعت عيناها وانتفخت وجنتاها وهي تمضغها.
سُمي هذا الطبق “ووك الحظ الممتاز” نسبةً إلى ما يوحي به اسمه. طُهي الطبق باستخدام لحم عدد من وحوش الروح من الدرجة السابعة. كانت قوة الطاقة الروحية داخل وحش روح من الدرجة السابعة، في الأساس، هائلةً جدًا بحيث لا يستطيع الشخص العادي التعامل معها.
أصبح الضوء في عينيها أكثر سطوعًا تدريجيًا أثناء مضغها.
كانت بوابة المدينة القديمة للمدينة الغامضة الغربية تتعرض لضربات قوية باستمرار، وكأن وحشًا ضخمًا كان يكافح للدخول إليها.
قال بو فانغ: “انتظر”.
“لذيذ جدًا! مُشبِع جدًا! مطاطي جدًا!!”
كانت وصفة هذا المرق مشابهة جدًا لحساء توفو برأس السمك في متجر المالك بو. حافظ حساء توفو برأس السمك على طعم المرق، مما سمح للطاقة الروحية بالانفجار كقنبلة عطرية في الفم. لكن هذه المرة، انفجرت الطاقة الروحية المندمجة في هذا المرق كقنبلة عطرية، وانفجرت بشكل متتالي. هذا جعل ني يان ترتجف كما لو كانت على وشك الصعود إلى السماء.
هتفت ني يان بإعجاب. تردّدت قطعة اللحم في فمها بلا انقطاع، وبدا أنها تملأ جدار فمها بطاقة مقرمشة طويلة الأمد.
بعد عملية الطهي على نار هادئة، لم يختلف لحم فيل الشوك كثيرًا عن التوفو. ومع ذلك، بالمقارنة مع التوفو، كان اللحم أكثر عطرًا بكثير، وكان يُغذي الجسم بشكل أفضل.
خارج مدينة الغموض الغربية، طفت ثلاثة أشكال بشرية في الهواء. رفع أحدهم قبضته، وعلى الفور، تلاقت طاقة حقيقية هائلة وتحولت إلى انعكاس هائل للقبضة. حطمت القبضة الضخمة بوابة المدينة بشراسة.
بالإضافة إلى ذلك، لم تكن قطعة اللحم صعبة المضغ. فبسبب القوة الجبارة لبعض حيوانات الصف السابع، كانت أنسجتها العضلية متوترة. هذا جعل اللحم يبدو قديمًا، وصعوبة مضغه إلى قطع صغيرة. هذا النوع من اللحم سيؤثر بالتأكيد على قوام الطبق.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
ومع ذلك، كان لحم السلحفاة الجبلية القديمة مقرمشًا ويمكن مضغه بسهولة إلى قطع أصغر، على الرغم من أنه بدا قديمًا ويبدو من الصعب مضغه.
تناول الآخرون أطباقًا شهية أثناء تجولهم فوق أسوار المدينة الباردة. كم سيكون رائعًا لو كانوا مع الآخرين، يشربون لقيمات ساخنة من مرق اللحم العطري!
بالكاد كانت ني يان قد انغمست في طبق مقلاة من الثروات اللذيذ عندما اندفع الحشد إلى الأمام، وتجمعوا حولها وبدأوا في القتال على الطبق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لذته لا يُوصف، ولم تستطع ني يان إلا أن تحدق في بو فانغ بعينين واسعتين. ثم أومأت برأسها مرارًا وتكرارًا موافقةً.
ومع ذلك، كان بو فانغ قد طهى أكثر من كافٍ، لذلك حصل كل شخص على وعاء.
حاليًا، تبدو مدينة الغموض الغربية، من الخارج، صاخبة جدًا. استدار الجنود فوق أسوار المدينة ونظروا باتجاه معسكرات الجيش. سمعوا أن الناس هناك يستمتعون بالمأكولات الشهية… كان هذا قاسيًا جدًا!
بعد عملية الطهي على نار هادئة، لم يختلف لحم فيل الشوك كثيرًا عن التوفو. ومع ذلك، بالمقارنة مع التوفو، كان اللحم أكثر عطرًا بكثير، وكان يُغذي الجسم بشكل أفضل.
سُمي هذا الطبق “ووك الحظ الممتاز” نسبةً إلى ما يوحي به اسمه. طُهي الطبق باستخدام لحم عدد من وحوش الروح من الدرجة السابعة. كانت قوة الطاقة الروحية داخل وحش روح من الدرجة السابعة، في الأساس، هائلةً جدًا بحيث لا يستطيع الشخص العادي التعامل معها.
غنيٌّ لا يتلاشى – عطرٌ حقًّا. اختُزِلت رائحته تمامًا داخل لحم الوحش الروحي أثناء عملية الطهي، مما أنتج رائحةً رائعة. الآن، وبعد أن جُمِعَ لحم تسعة وحوش روحية من الصف السابع، أصبح هذا المرق الذي طُهِيَ على نار هادئة… ببساطة أحد أروع الأطباق في العالم البشري!
عادةً، لا يُتاح تذوق الطبق إلا لمن يمتلكون مستوى زراعة “مهووس المعركة” وما فوق، لكن بو فانغ أعدّ الطبق بكمية وفيرة من خضروات الطاقة الروحية، مستخدمًا طريقته الفريدة في طهي الطاقة الحقيقية. وجّه عملية الطهي داخل الطبق، مما أدى إلى تهدئة طاقة الروح الهائجة وجعلها أكثر لطفًا. الآن، أصبح بإمكان الجميع تذوقه.
صوت تحطم…
كان هذا مهمًا لأن الجيش كان يضم أفرادًا بمستويات زراعة متفاوتة، وخاصةً فيلق الجيش الثالث. بعض أفراده بلغوا مستوى “مُهووس المعركة” بينما لم يصل آخرون إليه.
لم يحترق المرق الدافئ بالقدر الذي توقعته، بل كانت درجة حرارته مناسبة للغاية – على عكس المظهر الأولي الساخن للمرق على الملعقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد كل شيء، كان هذا وليمة تم إعدادها للفيلق الثالث بأكمله، لذلك، بطبيعة الحال، كان لا بد من أن يأكلها كل الحاضرين.
وظل هذا المشهد يتكرر بلا انقطاع.
كان هذا مهمًا لأن الجيش كان يضم أفرادًا بمستويات زراعة متفاوتة، وخاصةً فيلق الجيش الثالث. بعض أفراده بلغوا مستوى “مُهووس المعركة” بينما لم يصل آخرون إليه.
بعد عملية الطهي على نار هادئة، لم يختلف لحم فيل الشوك كثيرًا عن التوفو. ومع ذلك، بالمقارنة مع التوفو، كان اللحم أكثر عطرًا بكثير، وكان يُغذي الجسم بشكل أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالكاد كانت ني يان قد انغمست في طبق مقلاة من الثروات اللذيذ عندما اندفع الحشد إلى الأمام، وتجمعوا حولها وبدأوا في القتال على الطبق.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
شعر الجنود الذين أكلوا لحم الفيل الشوكي وكأنهم احترقوا في حريق هائل، وبدأت طاقتهم الحقيقية في الدوران بسرعة.
كان هناك تسعة أنواع من لحم الوحوش الروحية داخل هذه المقلاة الكبيرة. حتى بو فانغ لم يكن متأكدًا لبرهة من لحم الوحوش الروحية التي جمعها عشوائيًا لني يان.
وظل هذا المشهد يتكرر بلا انقطاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحت أسوار المدينة، تسللت ظلال متعددة والتصقت فجأة بأسوار المدينة.
كانت المقالي التسعة الضخمة كافية. تمكّن جميع أفراد الفيلق الثالث من تناول هذا الطعام الشهي. علاوة على ذلك، ركض عدد من جنود الفيلقين الأول والثاني وطلبوا حصة. كان الطعام الشهي مُحفّزًا لدرجة أنه جعلهم غير قادرين على المشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لذته لا يُوصف، ولم تستطع ني يان إلا أن تحدق في بو فانغ بعينين واسعتين. ثم أومأت برأسها مرارًا وتكرارًا موافقةً.
شعر الجنود الذين تناولوا مقلاة الحظ الممتازة وكأن أجسادهم قد وُلدت من جديد. دارت دوامات طاقتهم الأساسية بسرعة. لا يزال شعور دفء المرق يسكن أجسادهم، كما لو أن طاقة ساخنة كثيفة تُقرّبهم من الولادة الجديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع أن الفيلق الثالث كان يضمّ عددًا كبيرًا من الجنود، إلا أنهم كانوا أقلّ عددًا من الفيلق الثاني. كان هناك العديد من الجنود الذين حققوا اختراقاتٍ وتقدّمًا، بينما عزّز آخرون مهاراتهم الحالية، فشهدوا اختراقاتٍ في حالتهم العقلية وتحسّنًا كبيرًا في قوتهم القتالية!
حاليًا، تبدو مدينة الغموض الغربية، من الخارج، صاخبة جدًا. استدار الجنود فوق أسوار المدينة ونظروا باتجاه معسكرات الجيش. سمعوا أن الناس هناك يستمتعون بالمأكولات الشهية… كان هذا قاسيًا جدًا!
لقد أدى هذا الطبق إلى تحسين جودة الفيلق الثالث بأكمله بدرجة واحدة!
“هذا هو لحم السلحفاة الجبلية القديمة من الصف السابع”، أجاب بو فانغ.
وبالمقارنة مع الفيلق الأول، لم ينقصهم شيء واحد!
أمام هذا الطبق الشهي، لم يستطع كونغ ياو، حاكم مدينة الغموض الغربية، أن يهدأ. ملأ وعاءً منه وتذوّقه برقة. كلما أكل أكثر، ازدادت دهشته.
وأخيرًا، استنشق نفسًا من الهواء.
ربت بو فانغ على خديه وأطلق زفيرًا طويلًا مليئًا بالهواء.
تناول كونغ شوان أيضًا وعاءً. بعد أن شربه، لم ينطق بكلمة. مع أن وعاء المرق لم يُمكّنه من تحقيق اختراق، إلا أنه عزز طاقته بشكل كبير.
كان هذا مهمًا لأن الجيش كان يضم أفرادًا بمستويات زراعة متفاوتة، وخاصةً فيلق الجيش الثالث. بعض أفراده بلغوا مستوى “مُهووس المعركة” بينما لم يصل آخرون إليه.
كان قديسًا في المعركة، لكن زراعته الآن أظهرت علامات على اقترابه من تحقيق اختراق. كان هذا أمرًا لا يُصدق. هل كان هذا طبقًا حقًا؟
شعر الجنود الذين أكلوا لحم الفيل الشوكي وكأنهم احترقوا في حريق هائل، وبدأت طاقتهم الحقيقية في الدوران بسرعة.
تلقى تانغ ين أيضًا وعاءً. لطالما كان واثقًا جدًا من أطباق بو فانغ، فشرب وعاءه بشغف. وبعد أن انتهى من الشرب، شعر برغبة في وعاء آخر.
جلست ني يان القرفصاء على جانب المقلاة الكبيرة كالسنونو، وشربت المرق الساخن بسعادة وأكلت لحم الوحش الروحي الطري. تجاهلت تمامًا صراخ القتل وأصواته.
وقف بو فانغ في مكانه الأصلي وعبس وهو يداعب ذقنه. جعل تعبيره المحيطين به يمتنعون عن إزعاجه.
مع أن الفيلق الثالث كان يضمّ عددًا كبيرًا من الجنود، إلا أنهم كانوا أقلّ عددًا من الفيلق الثاني. كان هناك العديد من الجنود الذين حققوا اختراقاتٍ وتقدّمًا، بينما عزّز آخرون مهاراتهم الحالية، فشهدوا اختراقاتٍ في حالتهم العقلية وتحسّنًا كبيرًا في قوتهم القتالية!
لقد تسبب طبق بريميوم ووك أوف فورتونز في جعل الجميع يحترمون بو فانغ أكثر.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
سرعان ما ارتخت حاجبا بو فانغ المتجعدان بشدة، وابتسم ابتسامة عريضة. شعر بالحماس لأن النظام قد اعترف بـ “ووك أوف فورتشنز” الممتاز. كان هذا هو الطبق الثالث الذي يُعترف به. أخيرًا، أنجز بو فانغ مهمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفقت الصراخات العالية وأصوات القتل إلى مدينة الغموض الغربية في لحظة.
كانت وصفة هذا المرق مشابهة جدًا لحساء توفو برأس السمك في متجر المالك بو. حافظ حساء توفو برأس السمك على طعم المرق، مما سمح للطاقة الروحية بالانفجار كقنبلة عطرية في الفم. لكن هذه المرة، انفجرت الطاقة الروحية المندمجة في هذا المرق كقنبلة عطرية، وانفجرت بشكل متتالي. هذا جعل ني يان ترتجف كما لو كانت على وشك الصعود إلى السماء.
ربت بو فانغ على خديه وأطلق زفيرًا طويلًا مليئًا بالهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام هذا الطبق الشهي، لم يستطع كونغ ياو، حاكم مدينة الغموض الغربية، أن يهدأ. ملأ وعاءً منه وتذوّقه برقة. كلما أكل أكثر، ازدادت دهشته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المقالي التسعة الضخمة كافية. تمكّن جميع أفراد الفيلق الثالث من تناول هذا الطعام الشهي. علاوة على ذلك، ركض عدد من جنود الفيلقين الأول والثاني وطلبوا حصة. كان الطعام الشهي مُحفّزًا لدرجة أنه جعلهم غير قادرين على المشي.
ذهب أيضًا ليغرف وعاءً من المرق، والتقط قطعة من لحم أسد النار. كان اللحم طازجًا وطريًا جدًا. ورغم أنه نضج تمامًا، إلا أن خطوط العروق فيه ظلت واضحة كما كانت من قبل. علاوة على ذلك، فإن سلقه جعله ألذ من نظرائه، لحم الوحوش الروحية الأخرى.
خارج مدينة الغموض الغربية، طفت ثلاثة أشكال بشرية في الهواء. رفع أحدهم قبضته، وعلى الفور، تلاقت طاقة حقيقية هائلة وتحولت إلى انعكاس هائل للقبضة. حطمت القبضة الضخمة بوابة المدينة بشراسة.
لهذا السبب اختار بو فانغ وضع لحم أسد النار في قاع المقلاة. هناك، لن يُطهى لحم أسد النار بسهولة، بل سيُبرز مذاقه بشكل أفضل.
عادةً، لا يُتاح تذوق الطبق إلا لمن يمتلكون مستوى زراعة “مهووس المعركة” وما فوق، لكن بو فانغ أعدّ الطبق بكمية وفيرة من خضروات الطاقة الروحية، مستخدمًا طريقته الفريدة في طهي الطاقة الحقيقية. وجّه عملية الطهي داخل الطبق، مما أدى إلى تهدئة طاقة الروح الهائجة وجعلها أكثر لطفًا. الآن، أصبح بإمكان الجميع تذوقه.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
لقمة لحم وملعقة مرق. كرر بو فانغ العملية، فاسترخى كثيرًا وشعر بسعادة غامرة.
وأخيرًا، استنشق نفسًا من الهواء.
بوم بوم!!
…
حاليًا، تبدو مدينة الغموض الغربية، من الخارج، صاخبة جدًا. استدار الجنود فوق أسوار المدينة ونظروا باتجاه معسكرات الجيش. سمعوا أن الناس هناك يستمتعون بالمأكولات الشهية… كان هذا قاسيًا جدًا!
تغيرت ملامح كونغ ياو، سيد مدينة الغموض الغربية، والجنرال كونغ شوان بسرعة. اندفعا على الفور نحو بوابة مدينة الغموض الغربية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تناول الآخرون أطباقًا شهية أثناء تجولهم فوق أسوار المدينة الباردة. كم سيكون رائعًا لو كانوا مع الآخرين، يشربون لقيمات ساخنة من مرق اللحم العطري!
هتفت ني يان بإعجاب. تردّدت قطعة اللحم في فمها بلا انقطاع، وبدا أنها تملأ جدار فمها بطاقة مقرمشة طويلة الأمد.
كان هذا مهمًا لأن الجيش كان يضم أفرادًا بمستويات زراعة متفاوتة، وخاصةً فيلق الجيش الثالث. بعض أفراده بلغوا مستوى “مُهووس المعركة” بينما لم يصل آخرون إليه.
تحت أسوار المدينة، تسللت ظلال متعددة والتصقت فجأة بأسوار المدينة.
أصبح الجنود الذين انتهوا للتو من وليمةهم العسكرية نشيطين على الفور.
كانوا من نخبة جيش الجنرال مو لين، وكان كل واحد منهم خبيرًا. ورغم شامخ أسوار مدينة الغموض الغربية، إلا أن نخبة ذلك الجيش تسلقوها ببراعة.
لقد تسلقوا خلسة مثل السحالي لبعض الوقت قبل أن يهرعوا نحو قمة سور المدينة.
لقد أدى هذا الطبق إلى تحسين جودة الفيلق الثالث بأكمله بدرجة واحدة!
أدار حارس من مدينة الغموض الغربية نظره بعيدًا عن المخيم، وأصبح يقظًا عندما لاحظ ظلًا بشريًا أمامه. على الفور، استل سيفه الطويل بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسّت ني يان شفتيها وهي تستلم وعاء الخزف من بو فانغ. رفعت الوعاء إلى أنفها واستنشقت بعمق. على الفور، غمرت رائحة غنية من اللحم أنفها، وتغير تعبيرها إلى إعجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، ظهر خط من الضوء أسرع عند رقبة الحارس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام هذا الطبق الشهي، لم يستطع كونغ ياو، حاكم مدينة الغموض الغربية، أن يهدأ. ملأ وعاءً منه وتذوّقه برقة. كلما أكل أكثر، ازدادت دهشته.
صوت تحطم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في ثوانٍ، اندفعت الظلال البشرية المتسلقة لسور المدينة نحو القمة. قاتلوا عن قرب مع الحراس على السور، وكانت قوتهم القتالية تفوق التوقعات بكثير. عند التعامل مع هؤلاء الحراس العاديين، لم يحتج الخبراء سوى بضع حركات للتخلص منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دونغ دونغ دونغ!!
–
دُقّ جرس المدينة في مدينة الغموض الغربية. وهذا، بلا شك، يعني غزو الأعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دونغ دونغ دونغ!!
اندفع الخبراء، الذين قضوا على جميع الحراس فوق سور المدينة، عبر السور إلى داخلها. خططوا لفتح بوابة المدينة.
توقف بو فانغ، ثم طار جسده بسرعة من بين يدي ني يان. بدا هادئًا وهو يستدير لمواجهتها.
بوم بوم!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دونغ دونغ دونغ!!
هاجم جنود الفيلق الأول في مدينة الغموض الغربية الغزاة وبدأوا بمهاجمتهم. مع أنهم لم ينتبهوا لبوابة المدينة في البداية، إلا أنهم ردّوا فورًا عندما بدأ الأعداء بالهجوم.
صوت تحطم…
وبعد قليل اندلعت معركة فوضوية عند مدخل بوابة المدينة.
كانت وصفة هذا المرق مشابهة جدًا لحساء توفو برأس السمك في متجر المالك بو. حافظ حساء توفو برأس السمك على طعم المرق، مما سمح للطاقة الروحية بالانفجار كقنبلة عطرية في الفم. لكن هذه المرة، انفجرت الطاقة الروحية المندمجة في هذا المرق كقنبلة عطرية، وانفجرت بشكل متتالي. هذا جعل ني يان ترتجف كما لو كانت على وشك الصعود إلى السماء.
بوم بوم بوم!!
كانت بوابة المدينة القديمة للمدينة الغامضة الغربية تتعرض لضربات قوية باستمرار، وكأن وحشًا ضخمًا كان يكافح للدخول إليها.
اذكروا الله:
خارج مدينة الغموض الغربية، طفت ثلاثة أشكال بشرية في الهواء. رفع أحدهم قبضته، وعلى الفور، تلاقت طاقة حقيقية هائلة وتحولت إلى انعكاس هائل للقبضة. حطمت القبضة الضخمة بوابة المدينة بشراسة.
استخدمت ني يان مغرفةً خزفيةً لجمع بعض المرق، لكنها لم تشربه فورًا؛ بل رفعت الملعقة إلى مستوى عينيها وفحصت المرق. كان المرق متعدد الألوان، ويمكن اعتباره قوس قزح سائلًا فوق ملعقة.
لقد أدى هذا الطبق إلى تحسين جودة الفيلق الثالث بأكمله بدرجة واحدة!
عندما هبطت الضربة الثالثة، تحطمت بوابة مدينة الغموض الغربية.
عادةً، لا يُتاح تذوق الطبق إلا لمن يمتلكون مستوى زراعة “مهووس المعركة” وما فوق، لكن بو فانغ أعدّ الطبق بكمية وفيرة من خضروات الطاقة الروحية، مستخدمًا طريقته الفريدة في طهي الطاقة الحقيقية. وجّه عملية الطهي داخل الطبق، مما أدى إلى تهدئة طاقة الروح الهائجة وجعلها أكثر لطفًا. الآن، أصبح بإمكان الجميع تذوقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرائحة العطرة المنبعثة من المرق جعلت ني يان تعضّ شفتيها. ثمّ، وضعت الملعقة في فمها.
تدفقت الصراخات العالية وأصوات القتل إلى مدينة الغموض الغربية في لحظة.
ومع ذلك، كان بو فانغ قد طهى أكثر من كافٍ، لذلك حصل كل شخص على وعاء.
أصبح الجنود الذين انتهوا للتو من وليمةهم العسكرية نشيطين على الفور.
قال بو فانغ: “انتظر”.
تغيرت ملامح كونغ ياو، سيد مدينة الغموض الغربية، والجنرال كونغ شوان بسرعة. اندفعا على الفور نحو بوابة مدينة الغموض الغربية.
عندما هبطت الضربة الثالثة، تحطمت بوابة مدينة الغموض الغربية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتثلت ني يان والتقطت قطعة بيضاء وردية من لحم الوحش الروحي. كان دهن هذا اللحم موزعًا بشكل جيد للغاية، وكانت خطوط العروق فيه تشبه لفافة فنية تُعرض على عينيها.
جلست ني يان القرفصاء على جانب المقلاة الكبيرة كالسنونو، وشربت المرق الساخن بسعادة وأكلت لحم الوحش الروحي الطري. تجاهلت تمامًا صراخ القتل وأصواته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com > ملاحظة من المترجم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف بو فانغ في مكانه الأصلي وعبس وهو يداعب ذقنه. جعل تعبيره المحيطين به يمتنعون عن إزعاجه.
لكن بو فانغ نظر نحو بوابة المدينة بشك. هناك، اشتعلت النيران مع استمرار أصوات القتال والقتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
> ملاحظة من المترجم:
دُقّ جرس المدينة في مدينة الغموض الغربية. وهذا، بلا شك، يعني غزو الأعداء.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
بعد عملية الطهي على نار هادئة، لم يختلف لحم فيل الشوك كثيرًا عن التوفو. ومع ذلك، بالمقارنة مع التوفو، كان اللحم أكثر عطرًا بكثير، وكان يُغذي الجسم بشكل أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
قال بو فانغ: “انتظر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا مهمًا لأن الجيش كان يضم أفرادًا بمستويات زراعة متفاوتة، وخاصةً فيلق الجيش الثالث. بعض أفراده بلغوا مستوى “مُهووس المعركة” بينما لم يصل آخرون إليه.
تناول الآخرون أطباقًا شهية أثناء تجولهم فوق أسوار المدينة الباردة. كم سيكون رائعًا لو كانوا مع الآخرين، يشربون لقيمات ساخنة من مرق اللحم العطري!
اذكروا الله:
كان قديسًا في المعركة، لكن زراعته الآن أظهرت علامات على اقترابه من تحقيق اختراق. كان هذا أمرًا لا يُصدق. هل كان هذا طبقًا حقًا؟
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
سألت ني يان بفضول: “ما هذا اللحم؟”. كانت بو فانغ قد طهت تسعة أنواع من لحم الوحوش الروحية في هذه المقلاة، لذا لم تستطع تمييز أي وحش روحي تنتمي إليه قطعة اللحم.
كان هذا مهمًا لأن الجيش كان يضم أفرادًا بمستويات زراعة متفاوتة، وخاصةً فيلق الجيش الثالث. بعض أفراده بلغوا مستوى “مُهووس المعركة” بينما لم يصل آخرون إليه.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
–
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		