في مدينة مو لوه، كان هناك العديد من الشخصيات تقف بفخر فوق أسوار المدينة العالية.
بعد تذوقه، حدّق تانغ ين في الوعاء حتى استدارت عيناه. عندما لامست لقمة الحساء لسانه، غمرت نكهات مختلفة دماغه. بدا الحساء وكأنه امتزجت فيه نكهات مكونات لا تُحصى. كانت النكهة تتغير باستمرار في فمه، وكان الإحساس لا يُضاهى.
أدار تانغ ين رأسه، وارتسمت على شفتيه ابتسامة باردة. عدّل ملابسه قبل أن يتجه نحو بو فانغ بحزم.
كان هو يي فنغ يرتدي رداءً أبيضًا أنيقًا، وشعره منسدلٌ على ظهره. وكان باقي إخوة قطاع الطرق الثلاثة عشر في موتشو يقفون بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نحن، قطاع الطرق الثلاثة عشر من موتشو، لم نتعرض لخسارة كهذه قط. لو هربنا كالجبناء، لكنا أطلقنا سراح إخوتنا القتلى. كانت عينا هو يي فنغ محتقنتين بالدماء، وجسده كله يفوح منه هواء شرس. كان ذلك على النقيض التام من ملابسه.
حاليًا، لم يتبقَّ له سوى إعداد طبقين آخرين يُطابقان معايير النظام لإتمام المهمة. كان على بُعد طبقين فقط من الحصول على قطعة من مجموعة سيد الطبخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع عدد من طهاة جيش الطهاة المقالي الأربعة وغادروا المكان. أحضروا الحساء إلى خيمة الجنود، ووزعوا بسرعة مرق الكنوز الأربعة.
لم يبقَ من قطاع الطرق الثلاثة عشر السابقين في موتشو سوى سبعة إخوة. خمسة منهم لقوا حتفهم في ساحة المعركة على يد جيش الملك يو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يُسمى هذا الطبق “مرق الكنوز الأربعة”، وهو مُحضّر من جميع المكونات المتوفرة لديّ. ولأنه طُهي باستخدام أربعة مقالي ووك، واستُخلصت منه جميع نكهات المكونات، فقد سميته “مرق الكنوز الأربعة”. قدّم له بو فانغ الطبق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يُسمى هذا الطبق “مرق الكنوز الأربعة”، وهو مُحضّر من جميع المكونات المتوفرة لديّ. ولأنه طُهي باستخدام أربعة مقالي ووك، واستُخلصت منه جميع نكهات المكونات، فقد سميته “مرق الكنوز الأربعة”. قدّم له بو فانغ الطبق.
“ذلك الخبير ذو الرداء الأسود في جيش الملك يو… حتى لو اضطررت إلى استبدال حياتي بحياته، فسأسحبه بالتأكيد إلى العالم السفلي معي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
تعرّف على وي دافو وتشو يوي. أما السائر في الأمام… فكان أحد معارف بو فانغ القدامى.
بجانبه، كانت ملامح الحزن على وجوه إخوته الستة الآخرين. حدّق السيد السابع، الذي فقد ذراعه، في الجيش المهيب المتجه نحو مدينة مو لو. لمعت في عينيه لمحة من الجنون.
حاليًا، لم يتبقَّ له سوى إعداد طبقين آخرين يُطابقان معايير النظام لإتمام المهمة. كان على بُعد طبقين فقط من الحصول على قطعة من مجموعة سيد الطبخ.
كان العمل كطباخ في جيش مسير مهمة شاقة للغاية. لم يُعر المالك بو أي اهتمام للصعوبات عندما قرر الانضمام إلى وحدة جيش الطهاة في جيش الغموض الغربي، لمجرد ممارسته الطبخ. شخصٌ بهذه الحزم وقوة الإرادة كان بحقّ قدوةً يُحتذى بها من قِبَل أبناء هذا الجيل.
…..
لم يلاحظ بو فانغ وصول تانغ ين، إذ كان مُركّزًا كل انتباهه على المقالي الأربعة الكبيرة. بدا ثابتًا وواثقًا وهو يُمسك بمغرفة. وبينما كان يخلط محتويات المقالي الأربعة، كانت تفوح منها رائحة زكية باستمرار.
تعرّف على وي دافو وتشو يوي. أما السائر في الأمام… فكان أحد معارف بو فانغ القدامى.
“المالك بو؟ بو الكبير؟” كانت نظرة تانغ ين باهتة ومُحْيَرة بعض الشيء. ظن أنه يهلوس. كيف يمكن للمالك بو أن يظهر في الأراضي الشمالية الغربية؟
بعد تذوقه، حدّق تانغ ين في الوعاء حتى استدارت عيناه. عندما لامست لقمة الحساء لسانه، غمرت نكهات مختلفة دماغه. بدا الحساء وكأنه امتزجت فيه نكهات مكونات لا تُحصى. كانت النكهة تتغير باستمرار في فمه، وكان الإحساس لا يُضاهى.
عندما لاحظ تانغ ين مظهر بو فانغ الهادئ، أدرك أن طريقة طهيه مألوفة. تأكد تانغ ين من أن بو فانغ هو من كان يطبخ. كانت تصرفات المالك بو بارزة جدًا.
بعد أن أغلق الأواني، رفع بو فانغ رأسه لينظر إلى الأشخاص الثلاثة الذين كانوا يسيرون نحوه.
“تذوّق.” ناول بو فانغ الوعاء لتانغ ين، بينما انبعثت سيل من البخار المتصاعد من أعلى الوعاء. كانت الرائحة الحلوة مغرية للغاية، فاستقبلتها تانغ ين دون وعي.
شعر القائد تشو يوي بغرابة نظرة تانغ يين. تبعه، ونظر إلى الشاب الذي كان يدير المقالي الأربعة. أليس مجرد شاب بسيط؟
تبادل تشو يوي ووي دافو النظرات الفارغة، حين تسلل إلى ذهن وي دافو شعورٌ سيء. هل من الممكن أن يكون هذا الأستاذ على معرفةٍ بذلك الفتى؟ هل كان طالبًا صغيرًا يعرفه الأستاذ؟
“سيدي… اسمه بو فانغ. إنه طباخ جديد هنا في جيش الطهاة.” انحنى وي دافو قليلًا وأضاف على عجل: “هذا الوافد الجديد متغطرس وعنيد. لذلك، جعلته يُحضّر ويطبخ بمكونات عادية لتحسين مزاجه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناول تشو يوي ووي دافو أيضًا جزءًا من الحساء. بعد أن شرباه، عجزا عن النطق بكلمة لفترة طويلة. صُدم تشو يوي وعجز عن الكلام. أما وي دافو، فاختار الصمت.
وافد جديد؟ من الطبيعي أن يكون الوافد الجديد مغرورًا بعض الشيء. لكن يبدو أن هذا الشاب يمتلك مؤهلات الغرور. مهارته… لا جدال فيها…” أومأ تشو يوي برأسه واستنشق العطر في الهواء. ارتسمت على وجهه نظرة تقدير.
عندما سمع تانغ يين كلمات وي دافو، تغير تعبيره. أصبح أكثر غرابة. أدار رأسه ونظر إلى وي دافو وقال بهدوء: “متعجرف وعنيد؟ هل يُحسّن مزاجه؟”
“صاحب المطعم بو، ما الطبق الذي تطبخه؟ رائحته شهية!” بعد قليل من الدردشة، وقعت عينا تانغ ين على المقالي الأربعة. برزت في عينيه لمحة من الحماس.
“بالفعل… هذا صحيح.” خاف وي دافو من نظرة تانغ ين. من شدة خوفه، تلعثم وهو يرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسع فم تشو يوي قليلاً، وكان من الواضح أنه مصدوم. هل يُعقل أن تانغ ين ظنّ هذا الشاب بشخص آخر؟ ففي النهاية، لم تكن مهارات هذا الشاب قوية على الإطلاق.
شعر القائد تشو يوي بغرابة نظرة تانغ يين. تبعه، ونظر إلى الشاب الذي كان يدير المقالي الأربعة. أليس مجرد شاب بسيط؟
أدار تانغ ين رأسه، وارتسمت على شفتيه ابتسامة باردة. عدّل ملابسه قبل أن يتجه نحو بو فانغ بحزم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أكمام الرجل العجوز ذي الرداء الأسود، الذي كان يرفرف في الهواء، ترفرف مع الريح. ألقى بيانًا مهيبًا وهو يقترح على مو لين مهاجمة جيش الغموض الغربي.
بدأ قلب وي دافو ينبض بقوة وظهر تعبير مرير على وجهه.
تبادل تشو يوي ووي دافو النظرات الفارغة، حين تسلل إلى ذهن وي دافو شعورٌ سيء. هل من الممكن أن يكون هذا الأستاذ على معرفةٍ بذلك الفتى؟ هل كان طالبًا صغيرًا يعرفه الأستاذ؟
“أتيتُ لأختبر معنى أن أكون جزءًا من جيش. كما أنني أكتسب خبرةً أكبر في الطبخ لأُضفي لمسةً من العاطفة على أطباقي”، أجاب بو فانغ بلا تفكير.
كان تشو يوي لا يزال بخير، إذ لم تكن لديه سوى شكوك طفيفة بشأن الوضع. أما وي دافو، فكانت بشرته شاحبة كالموت. لم يكن على وجهه أدنى أثر للدم. لماذا يُشبه طباخ… قديس معركة من الصف السابع منعزلاً إلى هذا الحد؟ بما أنك تعرف خبيرًا كهذا، فلماذا انضممت إلى جيش الغموض الغربي؟ هل كان ذلك للسخرية منا؟
بدأ قلب وي دافو ينبض بقوة وظهر تعبير مرير على وجهه.
كان تشو يوي يقف خلف تانغ ين. عندما سمع أن المكونات عادية جدًا، ضاق عينيه وهو يحدق في وي دافو. عندما وصل نظره إلى وي دافو، أدرك أن تعبيره كان قبيحًا للغاية. من تعبيره فقط، استنتج تشو يوي ما كان يحدث.
كانت المقالي الأربعة لا تزال تغلي، والمكونات بداخلها تختلط. تصاعدت منها تيارات من البخار أثناء غليانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –
فجأة، رفع بو فانغ المغرفة من يده، وسحبها من المقلاة. حرّك المغرفة، وغطى جميع الأواني بغطاء. حجب الغطاء الأواني والعطر معًا.
أصبح بو فانغ سعيدًا وسعيدًا على الفور.
“مكونات عادية؟” صُدم تانغ ين للحظة. هرع على الفور إلى جانب المقلاة ليلقي نظرة على محتوياتها.
بعد أن أغلق الأواني، رفع بو فانغ رأسه لينظر إلى الأشخاص الثلاثة الذين كانوا يسيرون نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –
تعرّف على وي دافو وتشو يوي. أما السائر في الأمام… فكان أحد معارف بو فانغ القدامى.
“كبير… يا لها من مصادفة.”
كان تشو يوي لا يزال بخير، إذ لم تكن لديه سوى شكوك طفيفة بشأن الوضع. أما وي دافو، فكانت بشرته شاحبة كالموت. لم يكن على وجهه أدنى أثر للدم. لماذا يُشبه طباخ… قديس معركة من الصف السابع منعزلاً إلى هذا الحد؟ بما أنك تعرف خبيرًا كهذا، فلماذا انضممت إلى جيش الغموض الغربي؟ هل كان ذلك للسخرية منا؟
توجه تانغ ين نحو بو فانغ، وقبّله باحترام. سلّم عليه بو فانغ باحترام. لطالما كان تانغ ين يُكنُّ الاحترام لبو فانغ، إذ كان يعلم أن بو فانغ غامضٌ للغاية، ولا أحد يستطيع فهمه حقًّا.
تبادل تشو يوي ووي دافو النظرات الفارغة، حين تسلل إلى ذهن وي دافو شعورٌ سيء. هل من الممكن أن يكون هذا الأستاذ على معرفةٍ بذلك الفتى؟ هل كان طالبًا صغيرًا يعرفه الأستاذ؟
سين….. كبير السن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما سمع وي دافو تانغ يين وهو يخاطب بو فانغ، ارتخت ساقاه. كاد أن يسقط أرضًا وهو يفكر: “ما هذا بحق الله؟ لماذا يخاطب قديس معركة من الصف السابع مثلك شابًا بـ “كبير”؟ ألا تجيد التحدث بشكل صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسع فم تشو يوي قليلاً، وكان من الواضح أنه مصدوم. هل يُعقل أن تانغ ين ظنّ هذا الشاب بشخص آخر؟ ففي النهاية، لم تكن مهارات هذا الشاب قوية على الإطلاق.
“أتيتُ لأختبر معنى أن أكون جزءًا من جيش. كما أنني أكتسب خبرةً أكبر في الطبخ لأُضفي لمسةً من العاطفة على أطباقي”، أجاب بو فانغ بلا تفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنها مصادفةٌ حقًّا. لماذا أنتَ هنا؟ هذا معسكرٌ للجيش.” نظر بو فانغ إلى تانغ ين وسأل بهدوء.
بعد أن أغلق الأواني، رفع بو فانغ رأسه لينظر إلى الأشخاص الثلاثة الذين كانوا يسيرون نحوه.
أدرك وي دافو أنه مخطئ، مخطئٌ خطأً فادحًا. مهارة بو فانغ في الطبخ فاقت خياله بكثير. كان وجودًا لا يستطيع وي دافو إلا النظر إليه من الخلف. هذا الطبق الوحيد أمامه، مرق الكنوز الأربعة، كان شيئًا لا يجيد طهيه على الإطلاق.
عندما سمعه تانغ ين، ارتعشت زوايا فمه قليلاً. “أنا من يجب أن أسألك هذا السؤال. لماذا لا تبقى أنت، الطباخ، في متجرك الخاص بسلام؟ ركز فقط على الطبخ. ماذا تفعل أصلاً في الجيش؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناول تشو يوي ووي دافو أيضًا جزءًا من الحساء. بعد أن شرباه، عجزا عن النطق بكلمة لفترة طويلة. صُدم تشو يوي وعجز عن الكلام. أما وي دافو، فاختار الصمت.
لأسبابٍ قاهرة، اضطررتُ للانضمام إلى الجيش. ولكن، لماذا أنت يا صاحب بو؟ فضلًا عن اختيارك جيش مدينة الغموض الغربية تحديدًا. فهي تقع بعيدًا عن العاصمة الإمبراطورية.
لكن تانغ ين لم يكن يعلم ذلك. عندما سمع كلمات بو فانغ، شعر فجأةً باحترامٍ متزايدٍ له. انبعث هذا الاحترام من أعماق قلبه. لم يكن من المستغرب أن تصل مهارة بو في الطبخ إلى هذا الحد. بدا وكأنه يتحدى نفسه دائمًا ويتدرب. كل ذلك بهدف تحسين مهاراته في الطبخ.
“أتيتُ لأختبر معنى أن أكون جزءًا من جيش. كما أنني أكتسب خبرةً أكبر في الطبخ لأُضفي لمسةً من العاطفة على أطباقي”، أجاب بو فانغ بلا تفكير.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلاحظ بو فانغ وصول تانغ ين، إذ كان مُركّزًا كل انتباهه على المقالي الأربعة الكبيرة. بدا ثابتًا وواثقًا وهو يُمسك بمغرفة. وبينما كان يخلط محتويات المقالي الأربعة، كانت تفوح منها رائحة زكية باستمرار.
السبب الذي ذكره كان هراءً مُطلقًا. في الحقيقة، كان بو فانغ يفعل هذا فقط لإتمام المهمة والحصول على المكافآت.
“أتيتُ لأختبر معنى أن أكون جزءًا من جيش. كما أنني أكتسب خبرةً أكبر في الطبخ لأُضفي لمسةً من العاطفة على أطباقي”، أجاب بو فانغ بلا تفكير.
لكن تانغ ين لم يكن يعلم ذلك. عندما سمع كلمات بو فانغ، شعر فجأةً باحترامٍ متزايدٍ له. انبعث هذا الاحترام من أعماق قلبه. لم يكن من المستغرب أن تصل مهارة بو في الطبخ إلى هذا الحد. بدا وكأنه يتحدى نفسه دائمًا ويتدرب. كل ذلك بهدف تحسين مهاراته في الطبخ.
سحب مو لين اللجام وهو يجلس على ظهر وحش روحي. كان خلفه جيشٌ كثيفٌ يحدق في اتجاه معسكر جيش الغموض الغربي. ارتسمت ابتسامةٌ باردةٌ على وجهه ببطء.
كان العمل كطباخ في جيش مسير مهمة شاقة للغاية. لم يُعر المالك بو أي اهتمام للصعوبات عندما قرر الانضمام إلى وحدة جيش الطهاة في جيش الغموض الغربي، لمجرد ممارسته الطبخ. شخصٌ بهذه الحزم وقوة الإرادة كان بحقّ قدوةً يُحتذى بها من قِبَل أبناء هذا الجيل.
تبادل تشو يوي ووي دافو النظرات الفارغة، حين تسلل إلى ذهن وي دافو شعورٌ سيء. هل من الممكن أن يكون هذا الأستاذ على معرفةٍ بذلك الفتى؟ هل كان طالبًا صغيرًا يعرفه الأستاذ؟
كما هو متوقع، بغض النظر عن المهنة، من أجل الحصول على إنجازات عالية، كان لا بد من بذل جهد هائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سين….. كبير السن؟
بينما كان الاثنان يتحدثان بشكل ودي، أصبح تعبير تشو يوي ووي دافو غريبًا.
كان تشو يوي لا يزال بخير، إذ لم تكن لديه سوى شكوك طفيفة بشأن الوضع. أما وي دافو، فكانت بشرته شاحبة كالموت. لم يكن على وجهه أدنى أثر للدم. لماذا يُشبه طباخ… قديس معركة من الصف السابع منعزلاً إلى هذا الحد؟ بما أنك تعرف خبيرًا كهذا، فلماذا انضممت إلى جيش الغموض الغربي؟ هل كان ذلك للسخرية منا؟
> ملاحظة من المترجم:
“صاحب المطعم بو، ما الطبق الذي تطبخه؟ رائحته شهية!” بعد قليل من الدردشة، وقعت عينا تانغ ين على المقالي الأربعة. برزت في عينيه لمحة من الحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا… هذا لا يُصدّق! آه! هل الحساء مصنوعٌ حقًا من مكوناتٍ عادية؟ لم يستطع تانغ ين استعادة وعيه لفترةٍ طويلة. كلما ارتفع مستوى ثقافته، ازداد فهمه لخصوصية المكونات الروحية. كلما كانت المكونات الروحية أثمن، زادت غنى الطاقة الروحية التي تحتويها. عند طهيها، ستكون نكهة ورائحة الطبق حلوةً وغنيةً للغاية.
“ليس شيئًا مميزًا، استخدمتُ مكوناتٍ عاديةً فقط لتحضيره،” قال بو فانغ بهدوء. “لقد أُعدّت للجنود.”
بعد حديثه عن الأطباق، رفع بو فانغ غطاء المقلاة. انبعثت رائحة الأطباق على الفور.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
“مكونات عادية؟” صُدم تانغ ين للحظة. هرع على الفور إلى جانب المقلاة ليلقي نظرة على محتوياتها.
“صاحب المطعم بو، ما الطبق الذي تطبخه؟ رائحته شهية!” بعد قليل من الدردشة، وقعت عينا تانغ ين على المقالي الأربعة. برزت في عينيه لمحة من الحماس.
كان العمل كطباخ في جيش مسير مهمة شاقة للغاية. لم يُعر المالك بو أي اهتمام للصعوبات عندما قرر الانضمام إلى وحدة جيش الطهاة في جيش الغموض الغربي، لمجرد ممارسته الطبخ. شخصٌ بهذه الحزم وقوة الإرادة كان بحقّ قدوةً يُحتذى بها من قِبَل أبناء هذا الجيل.
على الرغم من أن جميع أنواع المكونات المختلفة في المقلاة كانت تمتلك بريقًا ساطعًا، إلا أنه بنظرة واحدة، يمكن لأي شخص أن يخبر أن كل واحد من تلك المكونات كان عاديًا.
مع أن وحدة جيش الطهاة استخدمت مكونات عادية في الطبخ، إلا أنها لم تستخدمها إلا نادرًا. وذلك لأن المكونات العادية لم تكن كافية للحفاظ على لياقة الجنود. ولذلك، استخدم معظم الطهاة مكونات طاقة الروح في الطبخ.
كان تشو يوي يقف خلف تانغ ين. عندما سمع أن المكونات عادية جدًا، ضاق عينيه وهو يحدق في وي دافو. عندما وصل نظره إلى وي دافو، أدرك أن تعبيره كان قبيحًا للغاية. من تعبيره فقط، استنتج تشو يوي ما كان يحدث.
بغض النظر عما قاله بو فانغ، أصرّ تشو يوي على قراره. تُرك وي دافو في قسم تحضير المكونات العادية.
يُسمى هذا الطبق “مرق الكنوز الأربعة”، وهو مُحضّر من جميع المكونات المتوفرة لديّ. ولأنه طُهي باستخدام أربعة مقالي ووك، واستُخلصت منه جميع نكهات المكونات، فقد سميته “مرق الكنوز الأربعة”. قدّم له بو فانغ الطبق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أكمام الرجل العجوز ذي الرداء الأسود، الذي كان يرفرف في الهواء، ترفرف مع الريح. ألقى بيانًا مهيبًا وهو يقترح على مو لين مهاجمة جيش الغموض الغربي.
أخذ وعاءً واستخرج الحساء من كل مقلاة من المقالي الأربعة. وعندما سُكب الحساء من كل مقلاة في الوعاء، استقرت فيه دون أن تختلط.
“تذوّق.” ناول بو فانغ الوعاء لتانغ ين، بينما انبعثت سيل من البخار المتصاعد من أعلى الوعاء. كانت الرائحة الحلوة مغرية للغاية، فاستقبلتها تانغ ين دون وعي.
لكن تانغ ين لم يكن يعلم ذلك. عندما سمع كلمات بو فانغ، شعر فجأةً باحترامٍ متزايدٍ له. انبعث هذا الاحترام من أعماق قلبه. لم يكن من المستغرب أن تصل مهارة بو في الطبخ إلى هذا الحد. بدا وكأنه يتحدى نفسه دائمًا ويتدرب. كل ذلك بهدف تحسين مهاراته في الطبخ.
استخدم تانغ يين ملعقة وأخذ فمه ممتلئًا بالحساء.
بعد تذوقه، حدّق تانغ ين في الوعاء حتى استدارت عيناه. عندما لامست لقمة الحساء لسانه، غمرت نكهات مختلفة دماغه. بدا الحساء وكأنه امتزجت فيه نكهات مكونات لا تُحصى. كانت النكهة تتغير باستمرار في فمه، وكان الإحساس لا يُضاهى.
ضيّق تانغ ين عينيه وهو يشرب الحساء الذي أثلج صدره. عندما شربه، شعر وكأن جروحه تلتئم ببطء. صبّ كل انتباهه على وعاء الحساء الذي كان يشربه، ولم يُلقِ نظرة واحدة على تشو يوي التي كانت تُعاقب وي دافو.
هذا… هذا لا يُصدّق! آه! هل الحساء مصنوعٌ حقًا من مكوناتٍ عادية؟ لم يستطع تانغ ين استعادة وعيه لفترةٍ طويلة. كلما ارتفع مستوى ثقافته، ازداد فهمه لخصوصية المكونات الروحية. كلما كانت المكونات الروحية أثمن، زادت غنى الطاقة الروحية التي تحتويها. عند طهيها، ستكون نكهة ورائحة الطبق حلوةً وغنيةً للغاية.
في الواقع، استطاع بو فانغ استخدام مكونات عادية لتحضير طبق يُضاهي أطباق المكونات الروحية. كما هو متوقع من صاحب متجر العاصمة الإمبراطورية ذي القلب الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دوى صوت النظام المهيب في ذهن بو فانغ. نال مرق الكنوز الأربعة هذا موافقة النظام فجأةً، وأصبح أول طبق يُعتمد في جيش الطهاة.
عندما سمع تانغ يين كلمات وي دافو، تغير تعبيره. أصبح أكثر غرابة. أدار رأسه ونظر إلى وي دافو وقال بهدوء: “متعجرف وعنيد؟ هل يُحسّن مزاجه؟”
حاليًا، لم يتبقَّ له سوى إعداد طبقين آخرين يُطابقان معايير النظام لإتمام المهمة. كان على بُعد طبقين فقط من الحصول على قطعة من مجموعة سيد الطبخ.
أصبح بو فانغ سعيدًا وسعيدًا على الفور.
تبادل تشو يوي ووي دافو النظرات الفارغة، حين تسلل إلى ذهن وي دافو شعورٌ سيء. هل من الممكن أن يكون هذا الأستاذ على معرفةٍ بذلك الفتى؟ هل كان طالبًا صغيرًا يعرفه الأستاذ؟
تناول تشو يوي ووي دافو أيضًا جزءًا من الحساء. بعد أن شرباه، عجزا عن النطق بكلمة لفترة طويلة. صُدم تشو يوي وعجز عن الكلام. أما وي دافو، فاختار الصمت.
أدار تانغ ين رأسه، وارتسمت على شفتيه ابتسامة باردة. عدّل ملابسه قبل أن يتجه نحو بو فانغ بحزم.
تعرّف على وي دافو وتشو يوي. أما السائر في الأمام… فكان أحد معارف بو فانغ القدامى.
أدرك وي دافو أنه مخطئ، مخطئٌ خطأً فادحًا. مهارة بو فانغ في الطبخ فاقت خياله بكثير. كان وجودًا لا يستطيع وي دافو إلا النظر إليه من الخلف. هذا الطبق الوحيد أمامه، مرق الكنوز الأربعة، كان شيئًا لا يجيد طهيه على الإطلاق.
حاليًا، لم يتبقَّ له سوى إعداد طبقين آخرين يُطابقان معايير النظام لإتمام المهمة. كان على بُعد طبقين فقط من الحصول على قطعة من مجموعة سيد الطبخ.
اتسع فم تشو يوي قليلاً، وكان من الواضح أنه مصدوم. هل يُعقل أن تانغ ين ظنّ هذا الشاب بشخص آخر؟ ففي النهاية، لم تكن مهارات هذا الشاب قوية على الإطلاق.
مع أن مرق الكنوز الأربعة هذا كان مصنوعًا من مكونات عادية فقط، إلا أنه شعر بتحسن سريع بعد شرب القليل منه. كان الشعور نفسه الذي انتابه عندما تناول أطباق الطاقة الروحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر وي دافو بالمرارة الشديدة.
حسنًا، حسنًا، حسنًا! وي دافو، آه وي دافو. على الرغم من مهارة هذا الشاب الممتازة، حاولتَ دفن موهبته وإهدارها. يبدو أن نظرك قد تدهور. بما أنك مولعٌ بدفن الناس، فستتبادل الأدوار مع هذا الشاب من الآن فصاعدًا. سيكون قائد جيش الطاهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، رفع بو فانغ المغرفة من يده، وسحبها من المقلاة. حرّك المغرفة، وغطى جميع الأواني بغطاء. حجب الغطاء الأواني والعطر معًا.
أصبح وجه تشو يوي صارمًا وهو يضحك ببرود.
استخدم تانغ يين ملعقة وأخذ فمه ممتلئًا بالحساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سين….. كبير السن؟
ارتجف جسد وي دافو وامتلأ وجهه بالمرارة.
كان العمل كطباخ في جيش مسير مهمة شاقة للغاية. لم يُعر المالك بو أي اهتمام للصعوبات عندما قرر الانضمام إلى وحدة جيش الطهاة في جيش الغموض الغربي، لمجرد ممارسته الطبخ. شخصٌ بهذه الحزم وقوة الإرادة كان بحقّ قدوةً يُحتذى بها من قِبَل أبناء هذا الجيل.
كان هو يي فنغ يرتدي رداءً أبيضًا أنيقًا، وشعره منسدلٌ على ظهره. وكان باقي إخوة قطاع الطرق الثلاثة عشر في موتشو يقفون بجانبه.
ضيّق تانغ ين عينيه وهو يشرب الحساء الذي أثلج صدره. عندما شربه، شعر وكأن جروحه تلتئم ببطء. صبّ كل انتباهه على وعاء الحساء الذي كان يشربه، ولم يُلقِ نظرة واحدة على تشو يوي التي كانت تُعاقب وي دافو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا داعي، لستُ مهتمًا بأن أصبح القائد. كل ما أريده منك هو تحضير مكونات الطاقة الروحية لي.” قاطع بو فانغ كلام تشو يوي، إذ لم يكن مهتمًا بأن يصبح قائدًا لجيش الطهاة. كل ما أراده هو مواصلة تحضير الأطباق ليتمكن من إعداد أطباق معتمدة من النظام بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بغض النظر عما قاله بو فانغ، أصرّ تشو يوي على قراره. تُرك وي دافو في قسم تحضير المكونات العادية.
حاليًا، لم يتبقَّ له سوى إعداد طبقين آخرين يُطابقان معايير النظام لإتمام المهمة. كان على بُعد طبقين فقط من الحصول على قطعة من مجموعة سيد الطبخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع عدد من طهاة جيش الطهاة المقالي الأربعة وغادروا المكان. أحضروا الحساء إلى خيمة الجنود، ووزعوا بسرعة مرق الكنوز الأربعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
……
“أتيتُ لأختبر معنى أن أكون جزءًا من جيش. كما أنني أكتسب خبرةً أكبر في الطبخ لأُضفي لمسةً من العاطفة على أطباقي”، أجاب بو فانغ بلا تفكير.
سحب مو لين اللجام وهو يجلس على ظهر وحش روحي. كان خلفه جيشٌ كثيفٌ يحدق في اتجاه معسكر جيش الغموض الغربي. ارتسمت ابتسامةٌ باردةٌ على وجهه ببطء.
كانت هناك شخصية تحمل تعويذة تطفو في الهواء وكانت مجموعة من التعويذات تدور حول يدها.
“سيدي… اسمه بو فانغ. إنه طباخ جديد هنا في جيش الطهاة.” انحنى وي دافو قليلًا وأضاف على عجل: “هذا الوافد الجديد متغطرس وعنيد. لذلك، جعلته يُحضّر ويطبخ بمكونات عادية لتحسين مزاجه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأسبابٍ قاهرة، اضطررتُ للانضمام إلى الجيش. ولكن، لماذا أنت يا صاحب بو؟ فضلًا عن اختيارك جيش مدينة الغموض الغربية تحديدًا. فهي تقع بعيدًا عن العاصمة الإمبراطورية.
جيش الغموض الغربي موجود. هيا… انطلقوا واقضوا عليهم. قديس المعركة من الصف السابع الذي كان يساعدهم مصابٌ حاليًا. أصيب بجروح بالغة، وهذه فرصة سانحة لمهاجمة جيش الغموض الغربي. هذا هو الوقت الأمثل للقضاء عليهم تمامًا. بعد ذلك، يمكننا التركيز على معركة مدينة مو لوه. بعد أن نسيطر على المدينة بالكامل، يمكننا بدء هجومنا على مدينة الغموض الغربي.
بعد تذوقه، حدّق تانغ ين في الوعاء حتى استدارت عيناه. عندما لامست لقمة الحساء لسانه، غمرت نكهات مختلفة دماغه. بدا الحساء وكأنه امتزجت فيه نكهات مكونات لا تُحصى. كانت النكهة تتغير باستمرار في فمه، وكان الإحساس لا يُضاهى.
كانت أكمام الرجل العجوز ذي الرداء الأسود، الذي كان يرفرف في الهواء، ترفرف مع الريح. ألقى بيانًا مهيبًا وهو يقترح على مو لين مهاجمة جيش الغموض الغربي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلاحظ بو فانغ وصول تانغ ين، إذ كان مُركّزًا كل انتباهه على المقالي الأربعة الكبيرة. بدا ثابتًا وواثقًا وهو يُمسك بمغرفة. وبينما كان يخلط محتويات المقالي الأربعة، كانت تفوح منها رائحة زكية باستمرار.
أشرقت عينا مو لين على الفور، ولوّح برمحه الطويل. وبهديرٍ عالٍ، قاد الجيش خلفه وهو يندفع نحو معسكر جيش الغموض الغربي.
كانت هناك شخصية تحمل تعويذة تطفو في الهواء وكانت مجموعة من التعويذات تدور حول يدها.
> ملاحظة من المترجم:
السبب الذي ذكره كان هراءً مُطلقًا. في الحقيقة، كان بو فانغ يفعل هذا فقط لإتمام المهمة والحصول على المكافآت.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
أصبح بو فانغ سعيدًا وسعيدًا على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
اتسع فم تشو يوي قليلاً، وكان من الواضح أنه مصدوم. هل يُعقل أن تانغ ين ظنّ هذا الشاب بشخص آخر؟ ففي النهاية، لم تكن مهارات هذا الشاب قوية على الإطلاق.
اذكروا الله:
أخذ وعاءً واستخرج الحساء من كل مقلاة من المقالي الأربعة. وعندما سُكب الحساء من كل مقلاة في الوعاء، استقرت فيه دون أن تختلط.
اذكروا الله:
كانت هناك شخصية تحمل تعويذة تطفو في الهواء وكانت مجموعة من التعويذات تدور حول يدها.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
كان العمل كطباخ في جيش مسير مهمة شاقة للغاية. لم يُعر المالك بو أي اهتمام للصعوبات عندما قرر الانضمام إلى وحدة جيش الطهاة في جيش الغموض الغربي، لمجرد ممارسته الطبخ. شخصٌ بهذه الحزم وقوة الإرادة كان بحقّ قدوةً يُحتذى بها من قِبَل أبناء هذا الجيل.
تبادل تشو يوي ووي دافو النظرات الفارغة، حين تسلل إلى ذهن وي دافو شعورٌ سيء. هل من الممكن أن يكون هذا الأستاذ على معرفةٍ بذلك الفتى؟ هل كان طالبًا صغيرًا يعرفه الأستاذ؟
عندما سمعه تانغ ين، ارتعشت زوايا فمه قليلاً. “أنا من يجب أن أسألك هذا السؤال. لماذا لا تبقى أنت، الطباخ، في متجرك الخاص بسلام؟ ركز فقط على الطبخ. ماذا تفعل أصلاً في الجيش؟”
على الرغم من أن جميع أنواع المكونات المختلفة في المقلاة كانت تمتلك بريقًا ساطعًا، إلا أنه بنظرة واحدة، يمكن لأي شخص أن يخبر أن كل واحد من تلك المكونات كان عاديًا.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
“إنها مصادفةٌ حقًّا. لماذا أنتَ هنا؟ هذا معسكرٌ للجيش.” نظر بو فانغ إلى تانغ ين وسأل بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلاحظ بو فانغ وصول تانغ ين، إذ كان مُركّزًا كل انتباهه على المقالي الأربعة الكبيرة. بدا ثابتًا وواثقًا وهو يُمسك بمغرفة. وبينما كان يخلط محتويات المقالي الأربعة، كانت تفوح منها رائحة زكية باستمرار.
تعرّف على وي دافو وتشو يوي. أما السائر في الأمام… فكان أحد معارف بو فانغ القدامى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		